جنرال إسرائيلي يعترف بقوّة الجيش المصري في حرب أكتوبر (1973)

هذا ما تبقى من جثة قائد الدبابة الاسرائيلى
1570516820277.png


فى ذكرى حرب اكتوبر 73 وبعد وقف اطلاق النار بـ 72 ساعه .. التقطت هذه الصوره بالمصادفه البحته .. انا اقصى يمين الصوره ومعى جنودى من المقاتلين .. من اليمين المقاتل احمد مصطفى والمقاتل حسين المصرى والمقاتل ياسين والمقاتل النبوى فى الوسط وهو يحمل جثه قائد الدبابه الاسرائيليه التى تم تدميرها واحتراقها بالكامل والتى تظهر بخلفيه الصوره .
جمال حجاب
 
المقاتلات المصرية أسقطت 17 مقاتلة إسرائيلية في إحدى أطول المعارك الجوية بالتاريخ

تمكنت القوات الجوية المصرية، في 14 أكتوبر عام 1973، من إسقاط 17 مقاتلة فانتوم إسرائيلية في معركة وصفت بأنها إحدى أطول المعارك الجوية في التاريخ بعد الحرب العالمية الثانية.

المقاتلات المصرية أسقطت 17 مقاتلة إسرائيلية في إحدى أطول المعارك الجوية بالتاريخ
08.10.2019 | 17:05 GMT
المقاتلات المصرية أسقطت 17 مقاتلة إسرائيلية في إحدى أطول المعارك الجوية بالتاريخ
مقاتلة إسرائيلية محطمة
تمكنت القوات الجوية المصرية، في 14 أكتوبر عام 1973، من إسقاط 17 مقاتلة فانتوم إسرائيلية في معركة وصفت بأنها إحدى أطول المعارك الجوية في التاريخ بعد الحرب العالمية الثانية.

إقرأ المزيد
الأسير عساف ياجوري
تسجيل نادر لاعتراف أحد كبار قادة الجيش الإسرائيلي بالوقوع في يد القوات المصرية
"معركة المنصورة الجوية" هي معركة بين مصر وإسرائيل وقعت في 14 أكتوبر ضمن حرب أكتوبر 1973، حين حاولت القوات الجوية الإسرائيلية تدمير قواعد الطائرات الكبيرة بدلتا النيل في كل من طنطا والمنصورة والصالحية، لكي تحصل على التفوق في المجال الجوي مما يمكنها من التغلب على القوات الأرضية المصرية.

ولكن القوات الجوية المصرية تصدت لها، وأصبح ذلك اليوم العيد السنوي للقوات الجوية المصرية.

وانطلقت شرارة المعركة عندما بدأت إسرائيل غارة كبيرة الحجم بـ
165 طائرة مقاتلة من نوع إف-4 فانتوم الثانية وإيه-4 سكاي هوك لتدمير قاعدة المنصورة الجوية، حيث استمرت المعركة 53 دقيقة.

وسقطت خلال المعركة 17 مقاتلة إسرائيلية عن طريق 7 طائرات ميغ مصرية، وسقطت 3 طائرات مقاتلة مصرية بالإضافة إلى فقدان طائرتين بسبب نفاد وقودهما وعدم تمكن طياريها من العودة إلى القاعدة الجوية، كما تحطمت طائرة ثالثة أثناء مرورها عبر حطام طائرة فانتوم متناثرة في الجو كانت قد أسقطت بواسطة تلك الطائرة

 
المقاتلات المصرية أسقطت 17 مقاتلة إسرائيلية في إحدى أطول المعارك الجوية بالتاريخ

تمكنت القوات الجوية المصرية، في 14 أكتوبر عام 1973، من إسقاط 17 مقاتلة فانتوم إسرائيلية في معركة وصفت بأنها إحدى أطول المعارك الجوية في التاريخ بعد الحرب العالمية الثانية.

المقاتلات المصرية أسقطت 17 مقاتلة إسرائيلية في إحدى أطول المعارك الجوية بالتاريخ
08.10.2019 | 17:05 GMT
المقاتلات المصرية أسقطت 17 مقاتلة إسرائيلية في إحدى أطول المعارك الجوية بالتاريخ
مقاتلة إسرائيلية محطمة
تمكنت القوات الجوية المصرية، في 14 أكتوبر عام 1973، من إسقاط 17 مقاتلة فانتوم إسرائيلية في معركة وصفت بأنها إحدى أطول المعارك الجوية في التاريخ بعد الحرب العالمية الثانية.

إقرأ المزيد
الأسير عساف ياجوري
تسجيل نادر لاعتراف أحد كبار قادة الجيش الإسرائيلي بالوقوع في يد القوات المصرية
"معركة المنصورة الجوية" هي معركة بين مصر وإسرائيل وقعت في 14 أكتوبر ضمن حرب أكتوبر 1973، حين حاولت القوات الجوية الإسرائيلية تدمير قواعد الطائرات الكبيرة بدلتا النيل في كل من طنطا والمنصورة والصالحية، لكي تحصل على التفوق في المجال الجوي مما يمكنها من التغلب على القوات الأرضية المصرية.

ولكن القوات الجوية المصرية تصدت لها، وأصبح ذلك اليوم العيد السنوي للقوات الجوية المصرية.

وانطلقت شرارة المعركة عندما بدأت إسرائيل غارة كبيرة الحجم بـ
165 طائرة مقاتلة من نوع إف-4 فانتوم الثانية وإيه-4 سكاي هوك لتدمير قاعدة المنصورة الجوية، حيث استمرت المعركة 53 دقيقة.

وسقطت خلال المعركة 17 مقاتلة إسرائيلية عن طريق 7 طائرات ميغ مصرية، وسقطت 3 طائرات مقاتلة مصرية بالإضافة إلى فقدان طائرتين بسبب نفاد وقودهما وعدم تمكن طياريها من العودة إلى القاعدة الجوية، كما تحطمت طائرة ثالثة أثناء مرورها عبر حطام طائرة فانتوم متناثرة في الجو كانت قد أسقطت بواسطة تلك الطائرة

المفروض المعركة دي يتعمل عليها مواضيع ومواضيع

عدد طائراتهم يماثل تقريبا طائرات الضربة الجوية المصرية في ٦ اكتوبر

لكنهم فشلو الحمد لله
 
المفروض المعركة دي يتعمل عليها مواضيع ومواضيع

عدد طائراتهم يماثل تقريبا طائرات الضربة الجوية المصرية في ٦ اكتوبر

لكنهم فشلو الحمد لله
معركة المنصورة دي لوحدها تساوي العبور في اكتوبر
 
معركة المنصورة دي لوحدها تساوي العبور في اكتوبر
في مواضيع هنا في المنتدي ماخدتش حقها في المناقشة

اتناقشت في فترة كان التفاعل قليل.

هتلاقي في قسم اكتوبر في المنتدي مواضيع مهمة جدا ومفيهاش اي تفاعل او مناقشة.
 
السادات بيهزق الصهاينة في الكنيست

والصهاينة وجوههم شاحبة.


السادات لم يقل مصر بل قال العرب (هذا من قالوا عنه خائنا) رحم الله السادات
 
 

المرفقات

  • 72719877_471214330130517_7538208886323412992_n.mp4
    1.8 MB
الشهيد البطل اللواء مهندس / أحمد حمدي..
صلى على رمال سيناء الطاهرة و فرح بالنصر قبل إستشهاده.

ولد في مدينة المنصورة بتاريخ 20 مايو عام 1929 وكان والده من رجال التعليم.

تخرج الشهيد في كلية الهندسة جامعة القاهرة قسم الميكانيكا، وفي عام 1951 إلتحق بالقوات الجوية المصرية، و منها إننقل إلى سلاح المهندسين عام 1954.

حصل علي دورة القادة والأركان من أكاديمية فرونز العسكرية العليا بالإتحاد السوفيتي بدرجة إمتياز.

أثناء العدوان الثلاثي على مصر عام 1956 أظهر اللواء بطولة واضحة حينما فجر بنفسه كوبري الفردان حتى لا يتمكن العدو من المرور عليه.

أطلق عليه زملاؤه لقب اليد النقية لأنه أبطل ألاف الألغام قبل إنفجارها وكان معروفاً يمهارته وسرعته في تفكيك الألغام و دّرب أجيال في هذا المجال.

عند صدور أوامر الإنسحاب في حرب 1967 رفض الإنسحاب إلا بعد أن يقوم بتدمير خطوط توصيل المياة بسيناء، وبالفعل دمرها حتي لا تقع في يد العدو، وكان صاحب فكرة إقامة نقاط للمراقبة علي أبراج حديدية علي الشاطئ الغربي للقناة بين الأشجار لمراقبة تحركات العدو، ولم تكن هناك سواتر ترابية أو أي وسيلة للمراقبة وقتها، وقد نفذت هذه الفكرة، وإختار مواقع الأبراج بنفسه.

تولى قيادة لواء المهندسين المخصص لتنفيذ الأعمال الهندسية بالجيش الثاني الميداني وكانت القاعدة المتينة لحرب أكتوبر 1973.

في عام 1971 كلف بتشكيل وإعداد لواء كباري جديد كامل وهو الذي تم تخصيصه لتأمين عبور الجيش الثالث الميداني.

تم تحت إشرافه المباشر، تصنيع وحدات لواء الكباري واستكمال معدات وبراطيم العبور وكان له الدور الرئيسي في تطوير الكباري الروسية الصنع لتلائم ظروف قناة السويس، وطوّر من أسلوب تركيب الكباري ليصبح في فترة وجيزة قدرها 6 ساعات بدلاً من 24 ساعة أو أكثر.

صمم وصنع كوبري علوي يتم تركيبة علي أساس مواسير حديدية يتم سحبها وتركيبها عاشق ومعشوق، لإستخدام تلك الكباري في حالة فشل القوات في غلق فتحات النابلم في القناة.

• أسهم بنصيب كبير في إيجاد حل للساتر الترابي، وقام بوحدات لوائه بعمل قطاع من الساتر الترابي في منطقة تدريبية وأجرى عليه الكثير من التجارب التي ساعدت في النهاية في التوصل إلى الحل الذي تم إستخدامه فعلاً فى الحرب.

• عندما حانت لحظة ساعة الصفر يوم 6 أكتوبر 1973، طلب اللواء من قيادته التحرك شخصياً إلى الخطوط الأمامية ليشارك أفراده لحظات العمل في تركيب الكباري علي القناة، وتحرك إلى هناك بالفعل، وإستمر وسط جنوده طوال الليل بلا نوم ولا طعام ولا راحة، ينتقل من معبر إلى آخر حتى إطمأن قلبه إلى بدء تشغيل معظم الكباري والمعابر ، وصلى ركعتين شكراً لله علي رمالنا المحررة.

في يوم 14 أكتوبر 1973 كان يشارك وسط جنوده في إعادة إنشاء كوبري لضرورة عبور قوات لها أهمية خاصة وضرورية لتطوير و تدعيم المعركة، وأثناء ذلك ظهرت مجموعة من البراطيم متجهه بفعل تيار الماء إلى الجزء الذي تم إنشاؤه من الكوبري معرضة هذا الجزء إلى الخطر، وبسرعة بديهة وفدائية قفز البطل إلى ناقلة برمائية كانت تقف علي الشاطئ قرب الكوبري وقادها بنفسه و سحب بها البراطيم بعيداً عن منطقة العمل ثم عاد إلى جنوده لتكملة العمل برغم القصف الجوي المستمر، و قبل الإنتهاء من إنشاء الكوبري يصاب البطل بشظية متطايرة و هو بين جنوده .. كانت الإصابة الوحيدة لكنها كانت قاتلة، ليستشهد البطل وسط جنوده كما كان بينهم دائماً.

منحت مصر إسمه وسام نجمة سيناء من الطبقة الأولى، واختير يوم إستشهاده ليكون يوم المهندس وعيد المهندسين، وتم إطلاق إسمه علي أحد دفعات الكلية الحربية، وأطلق الرئيس الراحل أنور السادات إسم الشهيد البطل أحمد حمدى على النفق الذي يعبر تحت قناة السويس ويربط سيناء بباقي أرض مصر. وحديثاً تم إطلاق إسمه على النفق السادس الذى يجرى حفره أسفل قناة السويس فى نطاق محافظة السويس ( نفق الشهيد أحمد حمدى 2 ).

بسم الله الرحمن الرحيم :

" مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً "

صدق الله العظيم.

 
من كل عام، في مثل هذة الايام المجيدة، يتردد على ألسنة البعض إما عن جهالة او حقد، يتردد الحديث عن الثغرة ومحاصرة الجيش الثالث الميداني ومنهايدلفون لغايتهم الدنيئة وهي التقليل من انتصارنا المجيد في حرب اكتوبر بل يدفع الحقد بعضهم القول اننا خسرنا الحرب . وبالطبع، حتى تكتمل محاولاتهم البائسة، لا بد من الرجوع الى مذكرات البطل سعد الدين الشاذلي دونه عن كل كبار رجال الجيش وقت الحرب..وكأن رأي الرجل قرآن منزل!

حسناً... لا بأس عزيزي المؤيد/المتحمس لرآي الشاذلي..دعنى افترض حسن نواياك وسلامة دوافعك واقول التالي:

نعم الجيش الاسرائيلي حاصر الجيش الثالث، ونعم عبرالقناة، لكن هل حقق العدو الهدف من هذا العمل؟
دعنى اهمس في اذنك واذكرك بان (الأشياء تساوي نتائجها) وتواجدك في منتدى متخصص كهذا يجبرك ان تفكر بشكل استراتيجي.

العدو اراد من العبور احتلال احدى مدن القناة لتكون ورقة ضغط بيده فهل نجح في تحقيق هذا الهدف؟ أم أن أهل السويس كبده خسائر فادحة، ولم يستطيع إحتلال السويس!
إذاً فشل في تحقيق هدف عبوره للجانب المصري
وكل ما بحوزتوه من أراضي هي الطرق فقط التي تواجدت عليها ألوية شارون، ومع هذا لم يسلم من هجمات الجيش المصري، إلى أن تم فك الإشتباك بعد ذلك.
نأتي إلى حكاية محاصرة الجيش الثالث، - أعلم مسبقاً انها القصة المُفضلة لديك والحديث عنها يطربك - فهل حقق العدو من هذا التحرك اي هدف؟ هل عادت الجيوش المصرية التي عبرت لسيناء كأن شيئاً لم يكن كما أرد؟ لا، لم يحدث، بل ظلت الجيوش المصرية إلي أن حدث فك الإشتباك أيضاً..فكيف وبأي عقل أو عين تقول أنهم انتصروا ؟

والآن ما هي نتيجة حرب أكتوبر ككل؟
قبل الخوض في هذا الامر، دعنى اذكرك ان الأمور تقاس بالنتائج لا بالأقوال المرسلة ..والنتيجة هنا هي تحطيم الأسطورة التي كونها العدو بعد حرب 67 القائلة بأنه جيش لا يقهر، تحطمت هذه الأسطورة تماماً بخسائره الفادحة التي مني بها، سواء في عدد الأفراد أو المعدات، ثم إسترجاع المصريين بعض من أراضيهم بالقوة. يكفي أن قتلاهم بلغ رقم لم يسبق له مثيل من قبل وكذلك في معداته. تم تهديد إسرائيل لأول مرة وأنها فعلاً غير آمنة على وجودها ذاته، ويكفي شعور العدو باليأس والعجز بعد خسائره الفادحة يوم 8 أكتوبر بعدما جهز ديفيد اليعازر (رئيس الاركان) جيشه بكامل معداته معتقداً أنه سينتصر اذا ماكان الجيش مستعداً، وها هو يرى جيشه يتحطم كل دقيقة.
أخيراً قبلو صاغرين مشروع السلام بعدما رفضوه عدة مرات قبل الحرب، وتخلو عن أراضي كانو يقسمون بأغلظ الأيمان على استحالة عودتها لمصر مرة أخري..
وبالتالي كان النصر حليفنا والرابح الأكبر من الحرب هي مصر.

كل هذا تم وميزان القوة العسكرية في صالح اسرائيل..كنا نحاربهم ومن ورائهم الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا بخطوط امدادات ومساعدات مجانية وبلا حساب ليس قبل الحرب فقط بل أثنائها، في المقابل مساعدات سوفيتية ضئيلة وغير متكافئة وبحسابات مكلفة لمصر وسوريا..


أخيراً، النصر لمصر والعزة والمجد لشعبها العظيم ..فإن شئت ان تشاركنا اهلا بك!..وان لم تشاء...احنا شعب كبير وفرحنا مش واقف عليك : )
 
التعديل الأخير:
فى تمام 01:55 بعد ظهر يوم السبت 6 أكتوبر 1973 م _ 10 رمضان 1393 هـ

نالت إحدى قاذفات القنابل الإستراتيجية المصرية من طراز توبوليف TU-16 KS بقيادة الرائد طيار أحمد الجواهرجي (قائد القاذفة) شرف بدء الحرب بإطلاقها أول صاروخ موجه ضد مواقع العدو فى أم مرجم إنطلاقاً من فوق منطقة التل الكبير بالإسماعيلية ، و قد أصاب الصاروخ الهدف المحدد بدقة

______________________________

يقول الرائد طيار أحمد الجواهرجي قائد القاذفة : توجهت إلى القاذفة وهيا واقفة و الصواريخ معلقة أسفل الأجنحة و شكلها يفرح و بمجرد إقترابى منها جاء المساعد تلاوى و كان قائد الطاقم الأرضى و أدى التحية و بدأ بالمرور معى على الطائرة و عند وصولى عند الصاروخ و جدت نفسى و بدون أى تفكير مسبق أنظر أليه لأجد معه قلم فى جيب الأفرول ، و أخذت القلم و كتبت على الصاروخ
بسم الله الرحمن الرحيم
و ما رميت إذ رميت و لكن الله رمى
صدق الله العظيم
فنظر لي متعجباً و سأل عن سبب ما كتبت فأخبرته حينها أننا سنضرب به إسرائيل فما كان منه إلا أن أخذني ليضمني في حضنه بقوه كاد أن يهشمني فيها قائلاً : يا أفندم – ربنا يخليك – إنت بتتكلم جد ؟! – هتروح تضرب إسرائيل ؟!
فقلت له نعم هأروح أضرب إسرائيل .. إنها الحرب
_____________________________
- كان طاقم القاذفة التى نالت شرف بدأ الحرب يتكون من 6 أبطال و هم :
1) الرائد طيار أحمد الجواهرجي (قائد القاذفة)
2) النقيب طيار سعيد الغرباوي (مساعد الطيار)
3) النقيب ملاح حسين جاد المولى (ملاح أول)
4) النقيب ملاح علي حجاج (الملاح الثانى – المختص بتصويب الصواريخ)
5) المساعد عبد الباقى (المدفعجى)
6) المساعد هجرس (اللاسلكى)
نقلاً عن موقع المجموعة 73 مؤرخين
مشاهدة المرفق 207217
لم تستخدم مصر للاسف القاذفة بشكل جيد
عدد من المصادر ذكرت ان الكيان الصهيوني كان يقوم باغلاق رادارات الانذار المبكر العاملة لديه كلما حلقت التوبوليف
كان من الممكن زيادة عدد الطلعات التي كانت تؤدي الى ايقاف عمل الردارات الصهيونية
 
عودة
أعلى