جنرال إسرائيلي يعترف بقوّة الجيش المصري في حرب أكتوبر (1973)

غير صحيح .. بل فك الحصار البحري عن اسرائيل مقابل السماح بإدخال الامدادات للجيش الثالث

يقول الشاذلي في مذكراته صفحة 309

مشاهدة المرفق 206933

مصر لم تكن قادرة على القضاء على الثغرة حتى آخر لحظه ..بل اضطر الاتحاد السوفيتي أن يوجه انذاره و ينقذ مصر لأن اسرائيل استمرت بالتقدم بعد اعلان وقف اطلاق النار

أما قوات الحرس الجمهوري فكانت لواء واحد لحماية العاصمة ولم تكن تستطيع القيادة المصرية أن تخاطر به لأن ابادته كانت حتمية بسبب كون القوات الاسرائيلية غرب القناة أكبر من لواء الحرس الجمهوري ..
الحرس الجمهوري فى مصر فرقة كاملة بكل وحداتها جبت منين لواء أما الشاذلى فهو بنفسه وضع خطط قتل للثغرة كاملة أزاى مصر متقدرش تقضى عليها
 
والله ياخوانا المصريين نحبكم بالله ومصر عزيزة على قلوبنا
والعبور يوم 6 أكتوبر بحد ذاتة نصر عظيم وحطم كل المقاييس
لكن المبالغة بما حدث بعد ذلك من تطوير يوم 14 أكتوبر ومابعدة هذا اعتراضنا فقط
هاذي اخر مشاركة لي بالموضوع
وتحيا مصر
 
الحرس الجمهوري فى مصر فرقة كاملة بكل وحداتها جبت منين لواء أما الشاذلى فهو بنفسه وضع خطط قتل للثغرة كاملة أزاى مصر متقدرش تقضى عليها

جبتها من مذكرات الشاذلي صفحة 293

صفحة 293.PNG


لا يعنيني لماذا لم تدمر الثغرة هل هو خطأ الشاذلي أم السادات (رغم أن الحق مع الشاذلي) .. أنا أنظر للنتيجة العسكرية
 
لا يعنيني لماذا لم تدمر الثغرة هل هو خطأ الشاذلي أم السادات (رغم أن الحق مع الشاذلي) .. أنا أنظر للنتيجة العسكرية

الحرب في حد ذاتها ليست الهدف... الحروب تقوم لتحقيق أهداف سياسية و من ينجح في تحقيق هدفه السياسي بالحرب فقد إنتصر,,,, و هنا السادات و توجيهه للجيش المصري قد نجح فيما هدف إليه وبالتالي المحصلة النهائية للحرب هي انتصار مصر

و بالنسبة للثغرة..... فقد أجمع الخبراء على أنها كانت معضلة للعدو أكبر من كونها مشكلة لمصر.... قوة كبيرة محصورة في قطعة صغيرة من الأرض مع ممر إمداد بحد أقصى عرضه 6 كم و يمكن غلقه فقط بالقصف المدفعي و هو ما تتميز به المدفعية المصرية باعتراف العدو نفسه
 
الحرب في حد ذاتها ليست الهدف... الحروب تقوم لتحقيق أهداف سياسية و من ينجح في تحقيق هدفه السياسي بالحرب فقد إنتصر,,,, و هنا السادات و توجيهه للجيش المصري قد نجح فيما هدف إليه وبالتالي المحصلة النهائية للحرب هي انتصار مصر

و بالنسبة للثغرة..... فقد أجمع الخبراء على أنها كانت معضلة للعدو أكبر من كونها مشكلة لمصر.... قوة كبيرة محصورة في قطعة صغيرة من الأرض مع ممر إمداد بحد أقصى عرضه 6 كم و يمكن غلقه فقط بالقصف المدفعي و هو ما تتميز به المدفعية المصرية باعتراف العدو نفسه
يا خالد متردش عليه ده واللي زيه من جيل Pubg فاكر ان الانتصار انك تبيد اعدائك
 
تصريحات قادة وجنرالات إسرائيل وبعض الدول الداعمة لها وعدد من المؤرخين العسكريين حول العالم عن انتصار الجيش المصري، والمفاجأة التي أصابت العدو الإسرائيلي آنذاك، وحطمت أسطورة جيش معتدي كان يظن أنه لا يٌقهر.


فقد عبر "هنرى كسينجر" وزير الخارجية الأمريكي آنذاك، في تصريح صحفي له في 28 ديسمبر 1973 "أن حرب أكتوبر جاءت مفاجأة لهم، قائلا: " فاجأتنا حرب أكتوبر علي نحو لم نكن نتوقعه، ولم تحذرنا أي حكومة أجنبية بوجود خطط محددة لأي هجوم عربي".


وكتب المؤرخ العسكري الأمريكي ت. ديبوي يقول :

"إن التخطيط الماهر الذي اتسم بالدقة الكاملة والسرية التامة وتحقيق المفاجأة الكاملة، وكذلك التنفيذ الكفء للخطط التي وُضعت بعناية، أدى كل ذلك إلى نجاح إحدى عمليات عبور الموانع المائية التي ستظل تذكر في التاريخ، ولقد كان العبور المصري هو أعظم منجزات الحرب ".


أما الجنرال موشى ديان وزير الدفاع الإسرائيلي فقد غضب عندما بلغه سقوط أحد حصون خط بارليف المنيعة بعد أن دمرته القوات المصرية تدميرا كاملا واستسلم ضابط وسبعة جنود إسرائيليين، وصرخ بحدة في وجه إلياهو زعيرا مدير المخابرات العسكرية .. قائلا : " إني أحملك مسؤولية ما يحدث " ، وبنفس الحدة والانفعال صرخ فيه زعيرا قائلا : " لقد حذرتكم وكنت أنت تقول لنا دائما إنه من المستحيل أن يدخل المصريون أي حرب ضدنا أو عبورهم القناة وأنت وزير دفاع له شأنه، لماذا لم تحس أو تشعر بأن حدثا أو كارثة مخيفة سوف تحدث ؟ " .


وعندما علم ديان أن أعدادا كبيرة من الدبابات والأسلحة الثقيلة المصرية لا تتوقف وتتحرك بسرعة للالتحام بالقوات الإسرائيلية صرخ قائلا : " لو لم أكن متأكدا أنه لم يبق خبير سوفيتي واحد في مصر لقلت أننا نحارب روسيا نفسها !! " .


وكتب "ديان" في مذكراته يقول : إننا لا نملك الآن القوة الكافية لإعادة المصريين للخلف مرة أخري‏ مشيدا بالدقة التي استخدم بها المصريون الصواريخ المضادة للدبابات والطائرات مؤكدا أن إسرائيل لو استمرت في دفع المصريين عبر القناة لوصلت قوتها العسكرية إلي صفر‏.‏


وأكد "ديان" في مذكراته أنه علينا الاعتراف بأننا لسنا أقوي من المصريين وأن حالة التفوق العسكري الإسرائيلي قد انتهت إلي الأبد وأن النظرية التي تؤكد هزيمة العرب في ساعات إذا حاربوا إسرائيل تعتبر نظرية خاطئة .


مؤكدا انتهاء نظرية الأمن الإسرائيلي والقائمة علي أن الجيش الإسرائيلي لا يقهر، وعلينا أن نفهم أننا لم نعد القوة العسكرية الوحيدة في الشرق الأوسط وأن هناك حقائق جديدة علينا أن نتعايش معها‏.‏


فيما قالت جولدا مائير رئيسة وزراء إسرائيل أثناء الحرب في كتابها‏ "‏ قصة حياتي‏ " : إنه لا شيء أقسي علي نفسي من كتابة ما حدث في أكتوبر فلم يكن ذلك حدثا عسكريا رهيبا فقط وإنما مأساة عاشت وستعيش معي حتى الموت فلقد وجدت نفسي فجأة أمام أعظم تهديد تعرضت له إسرائيل منذ قيامها .


وأضافت "جولدا مائير" في كتابها أن هناك معتقدات أساسية انهارت في ذلك اليوم ومنها إيماننا المطلق بقدرتنا علي منع المصريين من عبور قناة السويس، وعندما تستعيد تلك الأيام فإنها تذكر الأخبار المروعة التي تصلها من الجبهة والخسائر التي تمزق قلبها‏.‏


وعلق أبا آبيان وزير خارجية إسرائيل في نوفمبر 1973، بأن الانتصار المصري نابعًا من وطنية الجنود، حيث قال" لقد طرأت متغيرات كثيرة منذ السادس من أكتوبر ١٩٧٣، لذلك ينبغي ألا نبالغ في مسألة التفوق العسكري الإسرائيلي، بل على العكس فان هناك شعور طاغيا في إسرائيل الآن بضرورة إعادة النظر في علم البلاغة الوطنية، أن علينا أن نكون أكثر واقعية وان نبتعد عن المبالغة.




وقال الرئيس الأمريكي ريتشارد نيكسون لوزير الخارجية المصري إسماعيل فهمي يوم 31أكتوبر 1973 : " كرئيس للولايات المتحدة الأمريكية وكأمريكي وكريتشارد نيكسون فإنني أحترم هؤلاء الذين يحاربون جيدا ويضحون بأنفسهم . فأنتم حاربتم جيدا مثل الفيتناميين وننحن نحترم هذا وأرجو ألا تسيء فهمي إذ أن الفيتناميين شيوعيون أنا أعني القتال والقتال جيدا .. الروح نفسها، ويجب أن أعترف بصفاتي الثلاث بأنكم قمتم بكل هذا بصورة جيدة ".




فيما قال الجنرال إبراهام آدان في كتابه على ضفتي قناة السويس "كانت أكبر أخطائي هو هجومي في اتجاه القناة ، لقد أحسست في الثامن من أكتوبر بضغوطهم على بينما لم يكن يحدث مثل ذلك في الحروب السابقة ، ولم يكن أمامي مفر سوى أن استجيب" .




وقال " أروي بن أري " مساعد قائد جبهة سيناء في الحرب‏ :‏ في الساعات الأولي لهجوم الجيش المصري كان شعورنا مخيفا لأننا كنا نشعر أننا نزداد صغرا والجيش المصري يزداد كبرا والفشل سيفتح الطريق إلي تل أبيب وأنه في يوم 7‏ أكتوبر خيم علي إسرائيل ظل الكآبة ومنذ فجر ذلك اليوم وحتى غروب الشمس كان مصير إسرائيل متوقفا علي قدرة صدها لهجوم مصر وسوريا وخلال‏25‏ عاما منذ عام 1948‏ وحتى 1973‏ لم تتعرض إسرائيل لخطر الدمار بصورة ملموسة كما حدث في ذلك اليوم المصيري.‏


وتساءل "عساف ياجوري" أحد القادة العسكريين في الحرب والذي وقع في الأسر في الأيام الأولي للحرب كيف حدث هذا لجيشنا الذي لا يقهر ؟ كيف أصبحنا في هذا الموقف المخجل ؟ وأين ذهبت سرعة الجيش الإسرائيلي وتأهبه؟‏.‏


أما "إسحاق رابين" أحد أهم القادة الإسرائيليين فقد أكد تدمير معظم المعدات التي تساعد علي استمرار القتال ولولا الجسر الجوي الأمريكي لما استطعنا الاستمرار في القتال والذي يعد أضخم جسر جوي في التاريخ‏.‏


وأكد حاييم هيرتزوج رئيس إسرائيل الأسبق، في كتاب مذكراتي، أن هذه الصدمة لم تصب الجنود فقط وإنما أصابت أيضا القيادة الإسرائيلية وعلى رأسها موشى ديان وزير الدفاع الإسرائيلي آنذاك، قائلا " إن حرب أكتوبر انتهت بصدمة كبرى عمت الإسرائيليين ولم يعد موشى ديان كما كان من قبل، وانطوى على نفسه من ذلك الحين، لقد كان دائما على قناعة بأن العرب لن يهاجموا وليس في وسعهم أن يهاجموا ، إن المصريين تعلموا كيف يقاتلون بينما تعلمنا نحن كيف نتكلم فقط".

وعلق الطيار الإسرائيلي لطائرات الاسكاى هوك "بدور أينرك"، قائلا: "لقد أذهلنا المستوى الممتاز للطيارين المصريين ،وكفاءتهم القتالية العالية" .

وقال السيناتور وليم فولبرايت رئيس لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ الأمريكي في 18 ديسمبر 1973 "تحتم على إسرائيل أن تتخلى عن خرافة الأمن العسكري المطلق عن طريق احتلال الأرض، مع الاعتراف بأن الأمن العسكري المطلق لدولة ما، يعني عدم الأمن المطلق للدول المجاورة لها".


فيما اعتبر الجنرال فارا هوكلى مدير تطوير القتال في الجيش البريطاني " أن الدروس المستفادة من حرب أكتوبر تتعلق بالرجال وقدراتهم أكثر مما تتعلق بالآلات التي يقومون بتشغيلها، معتبرًا أن الإنجاز الهائل الذي حققه المصريون هو عبقرية ومهارة القادة والضباط الذين تدربوا وقاموا بعملية هجومية جاءت مفاجأة تامة للطرف الآخر" رغم أنها تمت تحت بصره و تكملة لهذا أظهر الجنود روحا معنوية عالية في عداد المستحيل .


وقال بيير ميسمير رئيس وزراء فرنسا، خلال مؤتمر له في باريس في السابع من يناير 1974 "دخل العالم نتيجة حرب أكتوبر في مرحلة اقتصادية جديدة ولن تعود أحوال العالم إلي سابق عهدها قبل هذه الحرب".

اخرس بقي
يا اخي إيه الحلاوة دي اقسم بالله انت برنس
بس أصحاب القلوب الحقودة سيمرون علي مشاركتك هذه وكأنهم لم يروها لأنها ستؤلمهم
موتوا بغيظكم ايها الجبناء
 
جبتها من مذكرات الشاذلي صفحة 293

مشاهدة المرفق 206963

لا يعنيني لماذا لم تدمر الثغرة هل هو خطأ الشاذلي أم السادات (رغم أن الحق مع الشاذلي) .. أنا أنظر للنتيجة العسكرية
الحرس الجمهورى تعداد وقوة فرقة لاكن هو لواء بالاسم فقط
 
محاضر اجتماعات مجلس الحرب حتى يوم 9 أكتوبر 1973 وما تضمنته أقوال المسؤولين أمام لجنة أجرانات.





1- لقد كرر وزير الدفاع موشيه ديان في هذه الاجتماعات أن الجيش الإسرائيلى قد فقد 300 دبابة من مجموع 700 دبابة كانت موجودة في سيناء مع بدء القتال حتى يوم 9 أكتوبر،



2- طالب ديان ومعه رئيس الأركان بسحب جميع القوات إلى منطقة المضايق الجبلية على بعد 35 كم من القناة لإنشاء خط دفاعى جديد تجنبا لقوة الاندفاع المصرية والروح القتالية المصرية الانتحارية.





3- أكدت تقارير الفريقين حاييم بارليف وإسحق رابين أن هناك نقصاً شديدا في الأطقم البشرية نتيجة قتلها في المعارك وأن هناك دبابات تم إصلاحها لا تجد من يركبها.





4- أكد رئيس الموساد الجنرال تسيفى زامير أن كل الأخبار والتقارير التي تتحدث عن وصول دبابات الجنرال أفراهام ادان «بيرن» إلى خط القناة لإنقاذ حصون بارليف غير صحيحة وأن أي دبابات إسرائيلية تقترب من القناة يدمرها المصريون ويقتلون أطقمها أو يأسرونها.





5- أكد جميع القادة العسكريين أمام رئيسة الوزراء جولدا مئير حتى يوم 8 أكتوبر مساء أنه لا مفر من استعجال وصول الأسلحة والقوات الأمريكية من القواعد القريبة في أوروبا.





6- اضطرت جولدا مائير إلى السفر إلى واشنطن لاستعجال النجدة بنفسها من الرئيس نيكسون بعد أن عجز وزير خارجيتها أبا إيبان الموجود في أمريكا آنذاك وسفيرها سيمحادينتنر عن إقناع كيسنجر بالتحرك السريع والتدخل مباشرة في القتال بالقوات الأمريكية الموجودة بأوروبا.





7- صدرت أوامر رئاسة الأركان لقادة فرق المدرعات الثلاث في سيناء «أدان وشارون وماندلر» بالابتعاد عن القناة وعدم محاولة الاقتراب على الإطلاق. ما لم تقله الوثائق الإسرائيلية صراحة هو أن الجميع كانوا في انتظار وصول الحلفاء الأمريكيين.





8- أعلن ديان في مجلس الحرب أنه قد صدرت الأوامر بالتخلى عن محاولات إنقاذ المحاصرين في خط بارليف أو إخلاء الجرحى وتركهم لمصيرهم.





9- تم سقوط جميع حصون خط بارليف فيما عدا حصناً واحداً اسمه حصن بودابست كان محميا بمياه المستنقعات من كل جانب.





إن هذه الوقائع ظلت سارية حتى يوم 13 أكتوبر في المواجهة الثنائية بين الجيشين المصرى والإسرائيلى قبل وصول القوات الأمريكية إلى سيناء
 
وقائع وتواريخ التدخل من جانب القوات الأمريكية في القتال





أولاً: الجبهة السورية





1- وصلت طلائع الجسر الجوى الأمريكى من القواعد الأوروبية صباح يوم 9 أكتوبر إلى المطارات الشمالية العسكرية في إسرائيل، وتم نزول فرقة دبابات أمريكية التحقت على الفور بالقوات الإسرائيلية التي تحارب في الجولان والتى لم تستطع زحزحة الجيش السورى أو وقف تقدمه حتى ذلك الوقت.





2- وصلت أربعون طائرة فانتوم متطورة ووضعت في خدمة المجهود الحربى الإسرائيلى في الجولان بطياريها الأمريكيين الذين تدعى بعض المصادر أنهم يهود متطوعون بينما هم من طيارى سلاح الجو الأمريكى.





3- بعد التدخل الأمريكى أمكن الضغط على القوات السورية ودفعها للتراجع إلى خط القتال قبل 6 أكتوبر وذلك في يوم 10 أكتوبر أي بعد 24 ساعة من العمليات الأمريكية المساندة للجيش الإسرائيلى.





ثانيا: الجبهة المصرية





1- في يوم 13 أكتوبر والفرق المدرعة الإسرائيلية في حالة تجنب لأى اشتباك مع المصريين وفى الساعة الواحدة والنصف بعد الظهر قامت طائرة استطلاع أمريكية من طراز SR711 بالطيران فوق الجبهتين السورية والمصرية وفوق القاهرة والدلتا وصورت أوضاع القوات وحددت وجود ثغرة خالية من القوات المصرية بطول 35 كم على امتداد البحيرات المرة.





2- وصل الجسر الجوى الأمريكى إلى ذروته في سيناء يوم 12 و13 أكتوبر بإنزال فرقتين مدرعتين بكامل أطقمهما ومائة طائرة فانتوم خصصت للعمل على الجبهة المصرية.





3- شاركت هذه القوات الأمريكية في التصدى للدبابات المصرية التي صدر لها أمر بتطوير الهجوم يوم 14 و15 أكتوبر.





4- قامت هذه القوات الأمريكية بالتمهيد النيرانى لعملية عبور دبابات شارون عند الدفرسوار ليلة 16 أكتوبر وساهمت في ضرب قواعد الصواريخ المصرية المضادة للطائرات، كما شاركت الطائرات الأمريكية في الهجمات على القوات المصرية غربى القناة لتمكين القوات الإسرائيلية من الانتشار.




 
الرئيس السادات

"لست أظنكم تتوقعون منّي أن أقف أمامكم لكي نتفاخر معًا ونتباهى بما حققناه في أحد عشر يومًا من أهم وأخطر، بل أعظم وأمجد أيام التاريخ.
وربما جاء يوم نجلس فيه معًا لا لكي نتفاخر ونتباهى، ولكن لكي نتذكّر، وندرس، ونُعلّم أولادنا وأحفادنا جيلًا بعد جيل قصة الكفاح ومشاقه، مرارة الهزيمة وآلامها، وحلاوة النصر وآماله"




"عاهدت الله وعاهدتكم على أن نثبت للعالم أن نكسة سنة 1967 كانت استثناءً في تاريخنا وليست قاعدة."




"عاهدت الله وعاهدتكم على أن جيلنا لن يسلّم أعلامنا إلى جيل سوف يجئ بعده منكّسة أو ذليلة، وإنّما سوف نسلّم أعلامنا مرتفعة هاماتها، عزيزة سواريها، وقد تكون مخضّبة بالدماء، ولكن ظللنا نحتفظ بوعودنا عالية في السماء وقت أن كانت جباهنا تنزف الدم، والألم، والمرارة."




"كان في استطاعة هذه القوّات سنة 67 أن تحارب بنفس البسالة، والصلابة، التي تحارب بها اليوم لو أن قيادتها العسكرية في ذلك الوقت لم تفقد أعصابها بعد ضربة الطيران التي حذّر منها عبد الناصر، أو لو أن تلك القيادة لم تُصدر بعد ذلك قرارًا بالانسحاب العام من سيناء بدون عِلم عبد الناصر أيضًا."




"لست أتجاوز إذا قُلت أن التاريخ العسكري سوف يتوقّف طويلًا؛ بالفحص، والدرس، أمام عملية يوم السادس من أكتوبر سنة 73 حين تمكّنت القوّات المُسلّحة المصريّة من اقتحام مانع قناة السويس الصعب، واجتياح خط بار ليف المنيع، وإقامة رءوس جسور لها على الضفة الشرقيّة من القناة، بعد أن أفقدت العدو توازنه، كما قُلت، في ست ساعات"





"أقول باختصار، إن هذا الوطن يستطيع أن يطمئن، ويأمن بعد خوف، أنه قد أصبح له درع وسيف"



"اننا لسنا دعاة ابادة كما يزعمون"



"ان حربنا لم تكن من اجل العدوان ولكن ضد العدوان"



"انني افضل احترام العالم بغير عطف علي عطف العالم بغير احترام"



"إن الولايات المُتّحدة بعد المناورة التي رفضنا مجرّد مناقشتها، خصوصًا بعد أن فتحنا طريق الحق بقوّة السلاح، اندفعت إلى سياسة لا نستطيع أن نسكت عليها، أو أن تسكت عليها أُمّتنا العربيّة، ذلك أنها أقامت جسرًا سريعًا تنقل به المعونات، والمساعدات العسكرية لإسرائيل."



"هذه ساعات تدور فيها معارك أكبر مما دار بالأسلحة التقليدية، حتى في حروب العمالقة.

هذه ساعات تتقرر فيها مصائر، وتتحدد فيها علاقات سوف تفرض نفسها على المستقبل، وهي تؤكّد نفسها في الحاضر.

هذه ساعات تتقدم فيها أبطال.

وهذه ساعات يسقط، بل يرتفع فيها شهداء.

هذه ساعات حافلة بمشاعر متباينة، تمتزج فيها صيحة الفرح بمشاعر عميقة أخرى، ذلك أننا كنّا، وما زلنا، نريد الحق، ولا نريد الحرب، لكننا كنّا، ولا نزال نريد الحق، حتى إذا فُرضت علينا الحرب."



"لقد كنت أتتبع أنباء انتصاراتنا في خشوع؛ لأنني أعرف الحرب، ولقد كان أعز القائلين هو الذي علّمنا؛ كُتب عليكم القتال وهو كُره لكم"



"هذه ساعات نعرف فيها أنفسنا، ونعرف فيها الأصدقاء، ونعرف فيها الأعداء.

ولقد عرفنا أنفسنا، ولقد عرفنا أصدقاءنا، وكانوا بأصدق، وأخلص ما نطلب من الأصدقاء.

ولقد كنّا نعرف عدوّنا دائمًا، ولسنا نريد أن نزيد في أعدائنا، بل إننا لنوجّه الكلمة بعد الكلمة، والتنبيه بعد التنبيه، والتحذير بعد التحذير، لكي نعطي للجميع فرصة يراجعون، ولعلهم يتراجعون.

لكننا، بعون الله، قادرون بعد الكلمة، وبعد التنبيه، وبعد التحذير، أن نوجّه الضربة بعد الضربة، ولسوف نعرف متى، وأين، وكيف، إذا أرادوا التصاعد بما يفعلون."



خطاب امام مجلس الشعب 16 اكتوبر 1973
 
التعديل الأخير:
لأن كلام الجمسي لا يطابق الواقع على الارض .. تفضل اطرح كلامه و سترى أن كلام الشاذلي أقوى منه و أصح

أنت مشكلتك أنك تأخذها بشكل شخصي أما أنا فأنظر كمحايد ..
يعني يا أخي انت لم تاخذ كلام الجمسي وتاخذ بكلام الشاذلي وكلاهما من قادة اكتوبر فما السبب الا لو كان لهوي في نفسك
 
الحرب في حد ذاتها ليست الهدف... الحروب تقوم لتحقيق أهداف سياسية و من ينجح في تحقيق هدفه السياسي بالحرب فقد إنتصر,,,, و هنا السادات و توجيهه للجيش المصري قد نجح فيما هدف إليه وبالتالي المحصلة النهائية للحرب هي انتصار مصر

و بالنسبة للثغرة..... فقد أجمع الخبراء على أنها كانت معضلة للعدو أكبر من كونها مشكلة لمصر.... قوة كبيرة محصورة في قطعة صغيرة من الأرض مع ممر إمداد بحد أقصى عرضه 6 كم و يمكن غلقه فقط بالقصف المدفعي و هو ما تتميز به المدفعية المصرية باعتراف العدو نفسه
بالضبط أخي الحرب ليست غاية ولكن وسيلة لتحقيق أهداف سياسية أو أقتصادية وحرب أكتوبر أدت غرضها وهو أنها أدت لتحرير سيناء
ولكن الاخوة فاهمين أنها خناقة في حارة أو مباراة ملاكمة لابد أن تسقط عدوك فيها بالضربة القاضية
 
بالضبط أخي الحرب ليست غاية ولكن وسيلة لتحقيق أهداف سياسية أو أقتصادية وحرب أكتوبر أدت غرضها وهو أنها أدت لتحرير سيناء
ولكن الاخوة فاهمين أنها خناقة في حارة أو مباراة ملاكمة لابد أن تسقط عدوك فيها بالضربة القاضية
فعلا العدو كان هيسقط بالقاضية لولا الجسر الجوى وباعترافه
 
جبتها من مذكرات الشاذلي صفحة 293

مشاهدة المرفق 206963

لا يعنيني لماذا لم تدمر الثغرة هل هو خطأ الشاذلي أم السادات (رغم أن الحق مع الشاذلي) .. أنا أنظر للنتيجة العسكرية
استاذي العزيز.
طبعا أولا نحن نتكلم عن موضوع عسكري في منتدي عسكري. ونختلف في تقيم حرب و نتايجها. وأنا اختلف معك في طرحك. والرد علي طرحك عسكرياً سهل جدا وبسيط. وممكن ان أوضحه لك. وبيني وبينك القواعد والأصول العسكرية.
ولكني لم اقتبس لك من اجل هذا. ولكن من اجل ان اسءلك سوءال ولا اعلم إذا كنت ستجيب بصراحه ام لا. والسؤال هو.
لماذا تستميت للدفاع عن وجه نظر لن أقول خطاء. ولكن منقوصه وضعيفه و غير واقعيه لتؤكد فوز اليهود علي جيش مسلم عربي. بل قد اشعر منك انك تتمني هذا او تتبناه حتي و ان لم يكن صحيحا. بل دعني أزيدك. انك من داخلك تعلم تماماً ان ما تطرحه ليس صحيحا. وان مصر هزمت وأذلت اسراءيل وفعلت ما لا يستطيع احد غيرها ان يفعله من العرب والمسلمين علي الارض اجمعين.
فلماذا تستميت للدفاع عن الباطل وللباطل.
عن فوز اليهود علي دوله عربيه مسلمه شقيقه لك.
لماذا اخي ؟؟؟؟؟؟ أفمن اتخذ هواه اله !!؟؟؟ لهذه الدرجه الهوي ممكن ان يجر صاحبه؟؟؟؟
لهذه الدرجه ممكن الشعور بالدونيا او النقص او الضعف البشري يودي الي ان تدافع في الباطل عن من يحاربو دينك واهلك.
انت رجل محترم. اري تعليقاتك. فارجوك راجع نفسك. الموضوع مش مستاهل. حرب خلصت وكلنا نعلم نتايجها وكلنا نعلم الحقيقه.العالم اجمع يعلم الحقيقه. العمليه العسكرية المصريه تدرس في كل المعاهد والأكاديميات العسكرية الأجنبية. وعلي مختلف العقائد علي فكره. الشرقية والغربية أيضاً. فهل ترضي لنفسك الدفاع عن الباطل ؟؟؟
تحياتي.
 
التعديل الأخير:
استاذي العزيز.
طبعا أولا نحن نتكلم عن موضوع عسكري في منتدي عسكري. ونختلف في تقيم حرب و نتايجها. وأنا اختلف معك في طرحك. والرد علي طرحك عسكرياً سهل جدا وبسيط. وممكن ان أوضحه لك. وبيني وبينك القواعد والأصول العسكرية.
ولكني لم اقتبس لك من اجل هذا. ولكن من اجل ان اسءلك سوءال ولا اعلم إذا كنت ستجيب بصراحه ام لا. والسؤال هو.
لماذا تستميت للدفاع عن وجه نظر لن أقول خطاء. ولكن منقوصه وضعيفه و غير واقعيه لتؤكد فوز اليهود علي جيش مسلم عربي. بل قد اشعر منك انك تتمني هذا او تتبناه حتي و ان لم يكن صحيحا. بل دعني أزيدك. انك من داخلك تعلم تماماً ان ما تطرحه ليس صحيحا. وان مصر هزمت وأذلت اسراءيل وفعلت ما لا يستطيع احد غيرها ان يفعله من العرب والمسلمين علي الارض اجمعين.
فلماذا تستميت للدفاع عن الباطل وللباطل.
عن فوز اليهود علي دوله عربيه مسلمه شقيقه لك.
لماذا اخي ؟؟؟؟؟؟ أفمن اتخذ هواه اله !!؟؟؟ لهذه الدرجه الهوي ممكن ان يجر صاحبه؟؟؟؟
لهذه الدرجه ممكن الشعور بالدونيا او النقص او الضعف البشري يودي الي ان تدافع في الباطل عن من يحاربو دينك واهلك.
انت رجل محترم. اري تعليقاتك. فارجوك راجع نفسك. الموضوع مش مستاهل. حرب خلصت وكلنا نعلم نتايجها وكلنا نعلم الحقيقه.العالم اجمع يعلم الحقيقه. العمليه العسكرية المصريه تدرس في كل المعاهد والأكاديميات العسكرية الأجنبية. وعلي مختلف العقائد علي فكره. الشرقية والغربية أيضاً. فهل ترضي لنفسك الدفاع عن الباطل ؟؟؟
تحياتي.

أهلا يا عزيزي .. أقسم بالله العظيم أنني أرى أن رأي الشاذلي صحيح و لهذا أدافع عنه .. مشكلة الكثير من الإخوة هو أنه يحصر الحرب في معركة العبور ..وهي معركة مميزة و الانتصار المصري فيها كان ساحق و بنسبة 100% ,, لكن حدثت بعدها تطورات - هي ما نتحدث عنه - غير النتيجة العسكرية لصالح اسرائيل للأسف

بالنسبة لحب اليهود .. فأنا أرى أن حذاء شهيد مصري في 73 يساوي راس موشي ديان .. ولكن المشاعر لن تغير الواقع

كلامك عن الاحساس بالنقص .. بالله عليك ماهو النقص الذي سأحس به !!!

لو أردت أن "أتلكك" للأعضاء المصريين ع الطالعه و النازله لرأيتني أنتقد مصر على طول الخط - كما يفعل البعض - في مواضيع الارهاب في سيناء و سد النهضة و الكلام عن الوضع الداخلي المصري الخ الخ

تحياتي
 
ما ازلت اجهل ما هو الانتصار الذي تم في حرب 73 ..
انت شخص محترم. الاعتراف بالجهل هو اول طريق المعرفة.
عموما لو أردت ابقي تعالي وأنا أقول لك ما هو الانتصار. او اللخصه لك الان.
هو قيام الجيش المصري بهجوم علي اقوي خط دفاع ماءي في تاريخ الارض و الحروب كلها يديره جيش من اقوي جيوش الارض ويحميه أيضا العوامل الطبيعية من قناه وساتر ترابي. و احدث الأسلحة علي الكوكب في هذا الوقت. وتدعمه اقوي دوله في التاريخ. والجيش المصري لا يمتلك نصف هده الأسلحة كما وكيفاً.
وحاول الجيش المصري المسكين الهجوم عليه وهي كمثل عمليه انتحار طبعا. وذلك لان المصريين يرتضون الموت علي ان يعيشو تحت الاهانه و القهر. او ان احد يعتدي عليهم ولا يردون عليه. وهذه هي شخصيه المصري. يموت ولا يعيش تحت الخوف من الحروب و الانكفاء أمام أعداءه. وبعد الهجوم وتدمير هذا الخط بخطه لم يري العالم لها مثيل وحطمت الكثير من النظريات العسكرية. للأسف خسر الجيش المصري هذه الحرب خساره فادحه جدا وانتصرت اسراءيل و قامت بالانسحاب من الأراضي المصريه التي احتلتها و مضت مع مصر اول معاهده سلام تعملها اسراءيل في تاريخها و رضخت للمطالب المصريه.
بس يا سيدي أدي ال حصل ببساطه.
وأصحاب العقول الصحيحة في راحه.
وأصحاب النفوس المريضة في التوهان.
 
أهلا يا عزيزي .. أقسم بالله العظيم أنني أرى أن رأي الشاذلي صحيح و لهذا أدافع عنه .. مشكلة الكثير من الإخوة هو أنه يحصر الحرب في معركة العبور ..وهي معركة مميزة و الانتصار المصري فيها كان ساحق و بنسبة 100% ,, لكن حدثت بعدها تطورات - هي ما نتحدث عنه - غير النتيجة العسكرية لصالح اسرائيل للأسف

بالنسبة لحب اليهود .. فأنا أرى أن حذاء شهيد مصري في 73 يساوي راس موشي ديان .. ولكن المشاعر لن تغير الواقع

كلامك عن الاحساس بالنقص .. بالله عليك ماهو النقص الذي سأحس به !!!

لو أردت أن "أتلكك" للأعضاء المصريين ع الطالعه و النازله لرأيتني أنتقد مصر على طول الخط - كما يفعل البعض - في مواضيع الارهاب في سيناء و سد النهضة و الكلام عن الوضع الداخلي المصري الخ الخ

تحياتي
تمام. وأنا اصدقك. واعتذر عن أي لفظ دايقك مني.
وسأتحدث معك عسكرياً باختصار. انت تقول اختزال الحرب في معركه العبور. طيب.
انت وأنا لسنا خبراء عسكريين. ولكن مهتمين ومحبين لهذا العلم ..... يا استاذي العزيز. معركه العبور التي نتكلم عنها هي كل شيء. عسكرياً يا سيدي اسراءيل خسرت الحرب في اول ست ساعات اصلا. عبور القناه الذي نختزله يساوي الآتي. عبور مانع ماءي. التغلب علي الساعر الترابي بفكره لم تأتي لاحد من قبل. تدمير خط برليف. كسر اليد الطولي. كسر الهيبه لجيش الدفاع. تنفيذ عمليه من اجرء العمليات العسكرية في التاريخ. كسر الكثير من القواعد العسكرية المتبعه منذ ان عرف الإنسان معني الحروب.ويتم تدريسها في اعلي الأكاديميات العسكرية العالميه الشرقية والغربية. ومثال ان للعرب قاده يضاهون ويتفوقون علي روما ومنتوجومري وشارل ديجول وغيرهم. قاده مثل الشاذلي والجمصي ومحمد علي فهمي ومبارك. ولكن لن يعترف الغرب بذلك.
عبور الجيش المصري للقناه و وضع فرقه علي الضفه الشرقية كانت نهايه الحرب استراتيجياً يا استاذي العزيز. الأمر قد انتهي اصلا. وبقيه المعارك ما هي الا لتحسين موقف دفاعي او رد كرامه او حتي خطاء تكتيكي. او في النهايه لكسب أي شيء حتي اقوي مركزي في التفاوض علي طاوله المفاوضات. وهذا بديهي وأنت تعلم هذا.
وعلي العكس انت من تاخوذ من معركه تسمي الثغري كي تبني او يبني عليها من يعتنق نفس الاعتقاد بان مصر خسرت الحرب.
طيب خليني معاك. إذا لم توقف الحرب واستمر إطلاق النار. ماذا كان سيحدث. هلي كانت الفرق الاسراءيليه ستدخل القاهرة !!!؟؟؟ طيب بذمتك كان سيحدث ذلك. أتعلم ماذا كان سيحدث لها في القاهرة ؟؟؟؟ أتعلم ان في ٦٧ عندما وصل اليهود الي ضفه قناه السويس ان كان هناك آراء قالت ان يتقدمو. وموشي ديان في عز انتصاره قال لو تقدمت و دخلت القاهرة ساضيع الانتصار
عايزهم يدخلو وهما مضروبين بهذا الشكل. اذن لم يكونو يستطيعو التقدم ولو كم واحد اخر. وأنت عربي وتعرف يعني ايه القاهرة. اذن كان سيلزم مكانه و كان سيتم استنزافه بيشاعه او تتم العمليه شامل.ده غير ان بعد شهر واحد كانت الحياه ستقف في اسراءيل تماما لانهم عبو البلد كله للجيش وهم يعتمدون علي الحروب السريعة
يعني براحه كده وبالعقل والمنطق. الحرب انتهت اصلا من اول يومين. ومش بس الحرب. الحسابات الاستراتيجيه الاسراءليه كلها انتهت في هذان اليومان. من وهم القوه و الاستعلاء و الجيش الذي لا يقهر وفرض الأمر الواقع علي العرب. وأنهم لا شيء ولا يعلمون كيف يحاربو وأنهم أمم مثل الهنود الحمر و. و. و
ما حدث. حدث في اول يومين تحديداً وبعد ذلك تحصيل حاصل و مناوشات و تحسين ماء الوجه ليس اكثر يا عزيزي.
 
التعديل الأخير:
عودة
أعلى