متابعة التطورات في السودان

اذا لم يتم التجاوب او على الاقل الاتفاق مع خطاب تشكيل الحكومة المقترحه من قوى اعلان الحرية والتغيير من قبل المجلس العسكري الذي سيعلن بعد قليل اتخوف من حدوث تطورات خطيرة في المشهد.
خطاب قوى اعلان الحرية والتغيير - مباشر من الاعتصام:
 


 
#قوى اعلان الحرية والتغيير تعلن استمرار الاعتصام وتصعيد العمل الثوري نظراً لتعنت المجلس العسكري لتشكيل الحكومة المدنية الانتقالية
 
#قوى اعلان الحرية والتغيير التعامل مع المجلس العسكري سيكون كالتعامل مع امتداد النظام السابق
 
#قوى اعلان الحرية والتغيير ستعلن السلطة الانتقالية بمنأى عن المجلس العسكري
 
#قوى اعلان الحرية والتغيير لن نعترف بالمجلس العسكري كسلطة انتقالية ودورة في الحماية وليس الحكم
 
ارى سيناريو مصر يتكرر في السودان

الوضع خطير جدا
أخطر, سيناريو اعلان حكومة بمنأى عن المجلس العسكري بوجود رئيس الاتحاد الافريقي في الخرطوم.
تمنيت البعد عن المسكنات والمراوغة السياسية والشروع في الاعلان عن حكومة مدنية وعدم الصاق سبب التأخر للاحزاب..
 
متباعة مستمرة الناطق الرسمي لتجمع المهنيين:

قرارات قوى اعلان الحرية والتغيير :

1/ استمرار الاعتصام وتعليق التفاوض مع المجلس العسكري
2/ التصعيد الثوري في الشارع
3/ الشروع في تشكيل هياكل الدولة المدنية ونرجئ الإفصاح عنها لأيام قلائل
وندعوا للاستمرار في الاعتصام حتى تحقيق المطالَب
وعدم الاعتراف باي سلطة انقلابية عسكرية وعدم التعامل معه بتسليمه أسامي الحكومة
 
ارى ان قرار المعتصمين ليس في محله واستبعاد المجلس العسكري عن الحكومه الانتقاليه ليس منطقي على الاطلاق
 
ارى ان قرار المعتصمين ليس في محله واستبعاد المجلس العسكري عن الحكومه الانتقاليه ليس منطقي على الاطلاق
في رأي هو كرت ضغط فقط لتسريع نقل السلطة لحكومة مدنية بعيداً عن المشاورات مع الاحزاب السياسية المنبثقة عن حزب الؤتمر الوطني او الاحزاب التي ليست لها وزن في الشارع.
لان بيان الفريق الاول عبدالفتاح البرهان الاخير ذكر ان سبب التأخير هو ليس المجلس العسكري بل الاحزاب.
بينما المحرك الاساسي للثورة هو قوى اعلان الحرية والتغيير و تجمع المهنيين.
 
البيان الصحفي لقوى إعلان الحرية والتغيير
21 أبريل 2019

الديباجة
1. تنحي عمر البشير كان المرحلة الأولى من مسار طويل.
2. ندعو لدولة مدنية تعددية تعبر عن الجميع.
3. المدة الانتقالية 4 سنوات تعقبها انتخابات حرة.
4. واجهنا تعنتا من المجلس العسكري في انتقال السلطة، وأثبتوا عدم الجدية عبر موقفهم عبر اللجنة السياسية، وادعوا أن مقترحاتنا تُدرس عبر مقترحات أخرى قدمتها قوى سياسية أخرى إليهم.
5. لا نساوم في الانتقال إلى المرحلة المدنية.

القرارات
1. الاستمرار في الاعتصام وتعليق التفاوض مع المجلس العسكري، وعدم التعامل معه وعدم تسليمه أي أسماء.
2. التصعيد في الضغط الجماهيري، والتعامل مع المجلس العسكري باعتباره امتدادا للنظام.
3. تشكيل كافة هياكل السلطة الوطنية الانتقالية والتي سنعلنها خلال أيام قلائل، وملئ كافة مقاعد المجلس السيادي ومجلس الوزراء، ولن نرضى بغير ذلك.
4. إذ نعلن ذلك فإننا نؤكد أن الثورة مستمرة ومنتصرة لا محالة بإرادة الشعب.
5. ندعو للاستمرار حتى تتحقق كافة مطالبنا.
6. لا نعترف بأي سلطة انقلابية أو عسكرية وستجد منا الرفض التام، وسنعوّل على شرعية الشارع.
 
التعديل الأخير:
عودة
أعلى