ماذا لو ..؟؟؟

هل دولنا مستعدة للتعامل مع هجمات كيمياوية ؟؟

  • نعم

    الأصوات: 1 5.6%
  • كلا

    الأصوات: 8 44.4%
  • بعضها

    الأصوات: 9 50.0%

  • مجموع المصوتين
    18
  • الاستطلاع مغلق .
بصراحة ومن خلال الاحداث الجارية اعتقد بنسبة كبيرة ان دولنا مقبلة على مواجهة صعبة وغير تقليدية مع القوى المتطرفة خلال الفترة القادمة .. وعلينا ان نكون اكثر استعدادا من الناحية النفسية والناحية العملية للتعامل مع مثل هذه الاحداث ... من خلال مصادر خاصة علمت ان داعش استخدمت سلاح الكيمياوي اكثر من مرة ضد القوات العراقية التابعة للحكومة في بغداد وها هو الاسد يعيد الكرة من جديد ولا يخفى على احد وجود رابط بين الاسد وهذا التنظيم القذر ومن غير المستبعد ان يقوما بضربات غير تقليدية في حال تعرضا لاي خطر وجودي عليهما . لها ارى ان نولي اهتمام اكبر لهذه القضية على الاقل في المنتدى
 
فلا يوجد اقنعة واقية للمدنيين ولا يوجد ملاجئ
لذا فالمدنيين المصريين غير مجهزين لتحمل ضربة كيماوية
منذ 10 اعوام قدم اقتراح للقيادة السياسية بتهيئة محطات المترو " تحت الارض " للاستخدام كملاجئ عند الضرورة
لكن القيادة السياسية وقتها كانت فى غيبوبة
 
منذ 10 اعوام قدم اقتراح للقيادة السياسية بتهيئة محطات المترو " تحت الارض " للاستخدام كملاجئ عند الضرورة
لكن القيادة السياسية وقتها كانت فى غيبوبة


هذا يمكن ان يكون احد الحلول .. اتنى ان تقوم النخب الحاكمة في الدول العربية بالتفكير جديا بهذه القضية لانها ومع كل الاسف قادمة اذا نظرنا لسير الاحداث الحالية .. تنظيم ارهابي يكفر المجتمعات لن يكون لديه اي مشكلة في استخدام هذا السلاح في حال احس ان نهايته قريبة
 
هذا يمكن ان يكون احد الحلول .. اتنى ان تقوم النخب الحاكمة في الدول العربية بالتفكير جديا بهذه القضية لانها ومع كل الاسف قادمة اذا نظرنا لسير الاحداث الحالية .. تنظيم ارهابي يكفر المجتمعات لن يكون لديه اي مشكلة في استخدام هذا السلاح في حال احس ان نهايته قريبة
صحيح
 
الدول العربيه غير مستعده واكاد اجزم ان وزارات الصحه لدينا لم تستعد في يوم من الايام لهجمات مماثله
 
طيب سؤال اخر .. للاخوة المشاركين في الموضوع ... ان كانت الدول غير مستعدة فهل يمكن لنا كافراد ان نستعد باي شكل من الاشكال لمثل هذا الاحتمال ؟؟؟
 
الجواب لا , وأعتقد أن الدولة الوحيدة فى العالم المستعدة للحرب الكيميائية على مستوى الدولة وليس الجيش فقط هى إسرائيل.
 
عودة
أعلى