أخبار الصفقة الفرنسية المصرية (رافال +فريم )

والان مع البيان الرسمى الاخير لقصر الاليزية
1423762891591220700.jpg

15925
أصدر قصر الإليزيه بيانا رسميا باسم الرئيس هولاند جاء فيه أن السلطات المصرية أبلغته بنيتها شراء 24 طائرة رافال وفرقاطة متعددة المهام والتجهيزات المصاحبة. ورأى هولاند أن هذه الصفقة «ستمكن مصر من ضمان أمنها بشكل أكبر وأن تلعب كامل دورها في خدمة الاستقرار الإقليمي».
وأفاد البيان أن الدولة الفرنسية «لعبت دورها بالكامل» في المفاوضات ما أدى إلى التوصل إلى الاتفاق، مشيرا إلى أن الرئيس هولاند طلب من وزير الدفاع جان إيف لودريان التوجه إلى مصر للتوقيع باسم فرنسا يوم الاثنين القادم.
وتستطيع شركة «داسو» الفرنسية للطيران التي تصنع طائرة «رافال» المقاتلة المتعددة الأدوار، أن تتنفس الصعداء. فما جاهدت من أجله منذ الثمانينات تحقق أخيرا مع توقيع اتفاق بالأحرف الأولى بين مصر وفرنسا تحصل القاهرة بموجبه على 24 طائرة «رافال» وعلى فرقاطة حديثة من طراز فريم «FREMM» وعلى صواريخ أرض جو قصيرة ومتوسطة المدى تصنعها شركة «إم بي دي آي». وتزيد قيمة الصفقة الإجمالية على خمسة مليارات يورو بحيث تكون من أهم الصفقات العسكرية التي أبرمتها الصناعات الدفاعية الفرنسية في السنوات الأخيرة.
وحتى يوم أمس، لم يكن قد كشف النقاب عن كل التفاصيل الخاصة بالصفقة لجهة مهل التسليم والهندسة المالية وما تطلبه مصر في ما يسمى «الأوفست» أي ما سيتعين على الصناعات الفرنسية أن تقوم به من نقل للتكنولوجيا أو التأهيل والتدريب وإلى ذلك من الجوانب الفنية. لكن الثابت أن الطرفين توصلا إلى تفاهم على تمويل الصفقة وجداول الدفع وعلى الأسلحة ونوعيتها وتسليمها. أما التوقيع النهائي فسوف يتم في القاهرة يوم الاثنين المقبل بحضور الرئيس عبد الفتاح السيسي ووزير الدفاع الفرنسي جان إيف لودريان.
أهم ما في الصفقة بالنسبة لفرنسا التي حققت العام الماضي دفتر طلبيات عسكرية يربو على 8 مليارات يورو (وهو الرقم الأعلى منذ عام 2009) أنها أخيرا نجحت في توقيع عقد بيع «رافال» للخارج؛ ذلك أن «داسو» للطيران أصيبت في السنوات الماضية بالكثير من الخيبات في اليونان وهولندا وسويسرا، وخصوصا في الهند والبرازيل.
وبعد أن عولت كثيرا على بيع «رافال» من الجيل الرابع، إلا أنها في النهاية لم تجد إلا سلاح الجو الفرنسي والبحرية زبائن لها الأمر الذي أجبرها على خفض الإنتاج والاكتفاء بتصنيع 13 طائرة في العام تذهب كلها لوزارة الدفاع. ولذا، فإن باريس تأمل أن يكون العقد المصري عاملا دافعا لمزيد من العقود. وتبدو قطر المرشحة الأقرب «بعد مصر» لشراء «رافال». ومنذ نحو الشهر، بدأت تلوح في الأفق تباشير العقد الجديد مع مصر الذي جرى الحديث عنه جديا لدى زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسي للعاصمة الفرنسية. وما يدهش باريس أن المفاوضات بين الشركات الفرنسية الضالعة في العقد المتعدد «داسو للطيران، طاليس وسافران» لم تستغرق أكثر من ثلاثة أشهر، الأمر الذي يعني، وفق مصادر دفاعية فرنسية، أن الطرفين «كانا بحاجة لهذا العقد الذي جاء في الوقت المناسب لكليهما».
ليست المرة الأولى التي تشتري فيها مصر طائرات قتالية فرنسية. ورغم أن القسم الأكبر من طيرانها الحربي يتشكل من طائرات إف 16 الأميركية «220 طائرة»، فإنها تمتلك أسرابا من طائرات ميراج «ميراج 5، وميراج 2000 وطائرات ألفا جيت». وكما في حالة «رافال»، فقد كان سلاح الجو المصري أول من اشترى ميراج 2000 (20 طائرة).
أما فيما يخص سلاح البحرية، فقد سبق لمصر أن اشترت 4 طرادات العام الماضي بقيمة مليار يورو. وكانت القاهرة قد اشترت طرادين إضافيين، ولكن كذلك فرقاطة ثقيلة وحديثة. وتم الاتفاق أخيرا على أن تضم الصفقة فرقاطة من طراز «فريم». وبالنظر للإلحاح المصري، فقد قررت وزارة الدفاع إعطاء القاهرة الفرقاطة «نورماندي» التي كانت تصنع لصالح البحرية الفرنسية، كما ستزود مصر بصواريخ قصيرة ومتوسطة المدى للدفاع الجوي بقيمة 400 مليون يورو.
وتقول المصادر الفرنسية، إن القاهرة تسعى وراء مجموعة من الأهداف أولها بالطبع تقوية سلاحها الجوي هجوما ودفاعا نظرا للوضعين الداخلي والإقليمي، وثانيها تنويع مصادر التسلح، وثالثها إفهام واشنطن أنها قادرة على شراء السلاح الذي تحتاج إليه ليس فقط من روسيا التي زار رئيسها القاهرة قبل ثلاثة أيام، بل أيضا من مصادر غربية. أما الهدف الرابع، فإن القاهرة، وفق المصادر نفسها، تريد الخروج عن «الوصاية» الأميركية التي تقيد استخدام الطائرات الحربية أميركية الصنع. وفي أي حال، ليس من المؤكد أبدا أن مصر كانت تستطيع الحصول على السلاح الحديث الذي تريده من واشنطن لأن الأخيرة تراعي دوما التفوق الاستراتيجي الإسرائيلي.
وليس سرا أن صفقات السلاح تحمل دائما في طياتها رسائل سياسية؛ إذ إنها تعكس طبيعة التحالفات والعلاقات القائمة بين المشتري والبائع. وفي حالة مصر وفرنسا، فإن العلاقات بينهما أقل ما يقال فيها في الوقت الحاضر، إنها «جيدة». وأول من أمس، حضر إلى باريس وفد اقتصادي مصري كبير قدم عرضا عن الفرص الاستثمارية في إطار منتدى نظمته غرفتا التجارة الفرنسية والفرنسية العربية وحث الشركات ورجال الأعمال الفرنسيين على اقتناص الفرص التي يوفرها الاقتصاد المصري. كما أن المسؤولين المصريين يترددون باستمرار على العاصمة الفرنسية وتعمل باريس بالتنسيق مع القاهرة بشأن الكثير من الأزمات والمواضيع الساخنة ومنها الإرهاب والأزمة الليبية والأزمة الشرق أوسطية.
وبعد فترة من «البرودة» التي أعقبت عزل الرئيس الأسبق محمد مرسي، عادت الحرارة لتدب في شرايين العلاقات الثنائية، الأمر الذي تجسد بزيارة الرئيس السيسي لباريس نهاية شهر نوفمبر (تشرين الثاني)، وذلك في جولته الأولى إلى أوروبا.
 
المصدر غير دقيق فمستحيل شراء مصر 16 طائره مزدوجه المقعد فهي توجهه بالأساس للتدريب صفقه الميراج2000 كانت 4 مزدوجة مقابل 16 مفرده
لا يمكن توريد الطائرات خمس سنوات
معني الكلام ان الفريم المغربية تحمل الاسكالب فقد ذكر ان المصريه بدون النافال ثم ذكر UNLIKE. و تحدث عن المغربيه

انا مش عايز اكون ناقل اخبار مش كويسة
لكن هذا ليس اول مصدر يقول انها لن تكون مسلحة بالسكالب نافال
بالامس تناقشنا كثيرا في خبر ظهر في موضوع المباركة على الصفقة
فيه تفاصيل تسليح الجاويند والفريم .. وقال ايضا اننا لن نحصل على السكالب البحري
 
بالرغم من راي الشخصي في المبالغات التي كانت تقول ان الطائرات المصرية بدون مخالب لعدم وجود الامرام لكن مبروك علينا BVR
 
@كاميكازي الامارات عايز اسال حضرتك كذا سؤال اجرو انك تستحمل جهلى شوية

ايه الفرق بين قنابل الرافال AASM Hammer و القنابل الامريكية JDAM
و هل تستطيع مصر تركيب الميكا الردارى على الميراج 2000 ام يتطلب الامر بعض التعديلات
وهل تستطيع مصر تركيب الميكا على الاف 16 ام مستحيل !!

فى النهايه لن تكتمل فرحتى بوجود الرفال الا عندما توجد ايضا فى سلاح الجو الامراتى


 
انا مش عايز اكون ناقل اخبار مش كويسة
لكن هذا ليس اول مصدر يقول انها لن تكون مسلحة بالسكالب نافال
بالامس تناقشنا كثيرا في خبر ظهر في موضوع المباركة على الصفقة
فيه تفاصيل تسليح الجاويند والفريم .. وقال ايضا اننا لن نحصل على السكالب البحري
اطمئن اخي العزيز الاسكالب نافال له نسخه تصديريه بمدي 250 كلم وهذا كلام الشركه المنتجه و المصدر موجود بالموضوع
 
بسم الله الرحمن الرحيم

m729350.jpg

نشرت صحيفة "فزجلياد" الروسية تقريراً للتعليق على صفقة مقاتلات "رافال" الفرنسية التى ستبرمها باريس مع القاهرة، الاثنين المقبل، فمن المقرر أن تشترى مصر 24 مقاتلة بمبلغ يتراوح من 5-6 مليارات دولار، موضحة أنه كانت هناك مناقصة لتوريد دفعة كبيرة من المقاتلات الحديثة إلى مصر فاز بها الفرنسيون على حساب طائرات ميج الروسية. وأضافت الصحيفة الروسية أن المناقصة التى عقدتها مصر لشراء مقاتلات حديثة فازت بها فرنسا، كما فازت بمناقصة مع الهند، والتى تفضل أيضا رافال، بدلا من المقاتلات الروسية من طراز ميج 35، مشيرة إلى أن مصر تشترى من فرنسا 24 مقاتلة "رافال"، وفرقاطة من مشروع FREMM وصواريخ "أستر" مضادة للطائرات لتسليح هذه الفرقاطة. من جانبه، أوضح رسلان بوخوف، رئيس مركز التحاليل الاستراتيجية والتكنولوجية، أن مصر بلد إقليمى رئيسى، لكن المشكلة الوحيدة معها هى توفير المال، وتوقيع اتفاق توريد المقاتلات الفرنسية والفرقاطة نهايته غير واضحة، ومن هو الراعى لشراء هذه الأسلحة، لأن هذا لا يحدد الوضع فقط، ولكن أيضا يحدد موقف روسيا فى المنطقة. وأشار بوخوف إلى أنه على مدى العامين الماضيين تغيرت السلطة فى مصر مرتين، المرة الأولى، خلال "الربيع العربى" عندما أطيح بالرئيس الأسبق محمد حسنى مبارك مما أدى إلى مجئ الإسلاميين إلى السلطة، برئاسة محمد مرسى، ثم فى عام 2013، كانت هناك ثورة 30 يونيو والتى أسفرت عن مجىء الرئيس عبدالفتاح السيسى. فهذا يحدد العلاقة بين القوى السياسية فى البلاد، فمبارك كان أكثر تركيزا على الولايات المتحدة، مرسى كان يعتمد على قطر، أما الرئيس السيسى فيعتمد على السعودية والإمارات والكويت. وأكد الخبير الروسى أنه بالنظر إلى أن بعض أنصار مرسى يواصلون محاربة الجيش المصرى بالأسلحة، اتخذ الرئيس السيسى قرارا لتحديث القوات المسلحة المصرية، حيث قررت موسكو دعم القاهرة فى هذا الأمر والتنافس مع واشنطن لتكون المورد الرئيسى للأسلحة فى العالم، حيث زار مصر لأول مرة، وزير الدفاع الروسى سيرجى شويجو، وزارها أيضا الرئيس الروسى منذ عدة أيام. وقال الخبير الروسى إنه خلال رحلات الجانب الروسى إلى القاهرة وعدوا بتقديم المساعدة فى إعادة تسليح الجيش المصرى، وإمكانية تسليم المصريين أحدث مقاتلات من طراز ميج 35. ووفقا لبوخوف، يمكن لروسيا تسليم مصر طائرات ميج 35، إذا وافقت على تقديم قرض للقاهرة دون تدخل أى أطراف أخرى. ولفتت الصحيفة الروسية النظر إلى أنه فى سبتمبر 2014 قال الرئيس التنفيذى لشركة الطائرات الروسية "ميج" سيرجى كوروتكوف أن مصر أعربت عن رغبتها فى شراء دفعة من طائرات ميج 35. وأكدت الصحيفة أن وسائل الإعلام الروسية أكدت فى وقت سابق، أن مصر عقدت اتفاقا مع روسيا لتوريد 24 مقاتلة من طراز ميج 35، بالاضافة إلى صواريخ دفاع جوى "كورنيت"، ومروحيات مقاتلة.

المصادر

 
أما فيما يخص سلاح البحرية، فقد سبق لمصر أن اشترت 4 طرادات العام الماضي بقيمة مليار يورو. وكانت القاهرة قد اشترت طرادين إضافيين، ولكن كذلك فرقاطة ثقيلة وحديثة. وتم الاتفاق أخيرا على أن تضم الصفقة فرقاطة من طراز «فريم
الرئاسه الفرنسيه تقول اننا حصلنا علي الاتنين كورفيت جاويند الاضافيه
 
والان مع البيان الرسمى الاخير لقصر الاليزية
1423762891591220700.jpg

15925
أصدر قصر الإليزيه بيانا رسميا باسم الرئيس هولاند جاء فيه أن السلطات المصرية أبلغته بنيتها شراء 24 طائرة رافال وفرقاطة متعددة المهام والتجهيزات المصاحبة. ورأى هولاند أن هذه الصفقة «ستمكن مصر من ضمان أمنها بشكل أكبر وأن تلعب كامل دورها في خدمة الاستقرار الإقليمي».
وأفاد البيان أن الدولة الفرنسية «لعبت دورها بالكامل» في المفاوضات ما أدى إلى التوصل إلى الاتفاق، مشيرا إلى أن الرئيس هولاند طلب من وزير الدفاع جان إيف لودريان التوجه إلى مصر للتوقيع باسم فرنسا يوم الاثنين القادم.
وتستطيع شركة «داسو» الفرنسية للطيران التي تصنع طائرة «رافال» المقاتلة المتعددة الأدوار، أن تتنفس الصعداء. فما جاهدت من أجله منذ الثمانينات تحقق أخيرا مع توقيع اتفاق بالأحرف الأولى بين مصر وفرنسا تحصل القاهرة بموجبه على 24 طائرة «رافال» وعلى فرقاطة حديثة من طراز فريم «FREMM» وعلى صواريخ أرض جو قصيرة ومتوسطة المدى تصنعها شركة «إم بي دي آي». وتزيد قيمة الصفقة الإجمالية على خمسة مليارات يورو بحيث تكون من أهم الصفقات العسكرية التي أبرمتها الصناعات الدفاعية الفرنسية في السنوات الأخيرة.
وحتى يوم أمس، لم يكن قد كشف النقاب عن كل التفاصيل الخاصة بالصفقة لجهة مهل التسليم والهندسة المالية وما تطلبه مصر في ما يسمى «الأوفست» أي ما سيتعين على الصناعات الفرنسية أن تقوم به من نقل للتكنولوجيا أو التأهيل والتدريب وإلى ذلك من الجوانب الفنية. لكن الثابت أن الطرفين توصلا إلى تفاهم على تمويل الصفقة وجداول الدفع وعلى الأسلحة ونوعيتها وتسليمها. أما التوقيع النهائي فسوف يتم في القاهرة يوم الاثنين المقبل بحضور الرئيس عبد الفتاح السيسي ووزير الدفاع الفرنسي جان إيف لودريان.
أهم ما في الصفقة بالنسبة لفرنسا التي حققت العام الماضي دفتر طلبيات عسكرية يربو على 8 مليارات يورو (وهو الرقم الأعلى منذ عام 2009) أنها أخيرا نجحت في توقيع عقد بيع «رافال» للخارج؛ ذلك أن «داسو» للطيران أصيبت في السنوات الماضية بالكثير من الخيبات في اليونان وهولندا وسويسرا، وخصوصا في الهند والبرازيل.
وبعد أن عولت كثيرا على بيع «رافال» من الجيل الرابع، إلا أنها في النهاية لم تجد إلا سلاح الجو الفرنسي والبحرية زبائن لها الأمر الذي أجبرها على خفض الإنتاج والاكتفاء بتصنيع 13 طائرة في العام تذهب كلها لوزارة الدفاع. ولذا، فإن باريس تأمل أن يكون العقد المصري عاملا دافعا لمزيد من العقود. وتبدو قطر المرشحة الأقرب «بعد مصر» لشراء «رافال». ومنذ نحو الشهر، بدأت تلوح في الأفق تباشير العقد الجديد مع مصر الذي جرى الحديث عنه جديا لدى زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسي للعاصمة الفرنسية. وما يدهش باريس أن المفاوضات بين الشركات الفرنسية الضالعة في العقد المتعدد «داسو للطيران، طاليس وسافران» لم تستغرق أكثر من ثلاثة أشهر، الأمر الذي يعني، وفق مصادر دفاعية فرنسية، أن الطرفين «كانا بحاجة لهذا العقد الذي جاء في الوقت المناسب لكليهما».
ليست المرة الأولى التي تشتري فيها مصر طائرات قتالية فرنسية. ورغم أن القسم الأكبر من طيرانها الحربي يتشكل من طائرات إف 16 الأميركية «220 طائرة»، فإنها تمتلك أسرابا من طائرات ميراج «ميراج 5، وميراج 2000 وطائرات ألفا جيت». وكما في حالة «رافال»، فقد كان سلاح الجو المصري أول من اشترى ميراج 2000 (20 طائرة).
أما فيما يخص سلاح البحرية، فقد سبق لمصر أن اشترت 4 طرادات العام الماضي بقيمة مليار يورو. وكانت القاهرة قد اشترت طرادين إضافيين، ولكن كذلك فرقاطة ثقيلة وحديثة. وتم الاتفاق أخيرا على أن تضم الصفقة فرقاطة من طراز «فريم». وبالنظر للإلحاح المصري، فقد قررت وزارة الدفاع إعطاء القاهرة الفرقاطة «نورماندي» التي كانت تصنع لصالح البحرية الفرنسية، كما ستزود مصر بصواريخ قصيرة ومتوسطة المدى للدفاع الجوي بقيمة 400 مليون يورو.
وتقول المصادر الفرنسية، إن القاهرة تسعى وراء مجموعة من الأهداف أولها بالطبع تقوية سلاحها الجوي هجوما ودفاعا نظرا للوضعين الداخلي والإقليمي، وثانيها تنويع مصادر التسلح، وثالثها إفهام واشنطن أنها قادرة على شراء السلاح الذي تحتاج إليه ليس فقط من روسيا التي زار رئيسها القاهرة قبل ثلاثة أيام، بل أيضا من مصادر غربية. أما الهدف الرابع، فإن القاهرة، وفق المصادر نفسها، تريد الخروج عن «الوصاية» الأميركية التي تقيد استخدام الطائرات الحربية أميركية الصنع. وفي أي حال، ليس من المؤكد أبدا أن مصر كانت تستطيع الحصول على السلاح الحديث الذي تريده من واشنطن لأن الأخيرة تراعي دوما التفوق الاستراتيجي الإسرائيلي.
وليس سرا أن صفقات السلاح تحمل دائما في طياتها رسائل سياسية؛ إذ إنها تعكس طبيعة التحالفات والعلاقات القائمة بين المشتري والبائع. وفي حالة مصر وفرنسا، فإن العلاقات بينهما أقل ما يقال فيها في الوقت الحاضر، إنها «جيدة». وأول من أمس، حضر إلى باريس وفد اقتصادي مصري كبير قدم عرضا عن الفرص الاستثمارية في إطار منتدى نظمته غرفتا التجارة الفرنسية والفرنسية العربية وحث الشركات ورجال الأعمال الفرنسيين على اقتناص الفرص التي يوفرها الاقتصاد المصري. كما أن المسؤولين المصريين يترددون باستمرار على العاصمة الفرنسية وتعمل باريس بالتنسيق مع القاهرة بشأن الكثير من الأزمات والمواضيع الساخنة ومنها الإرهاب والأزمة الليبية والأزمة الشرق أوسطية.
وبعد فترة من «البرودة» التي أعقبت عزل الرئيس الأسبق محمد مرسي، عادت الحرارة لتدب في شرايين العلاقات الثنائية، الأمر الذي تجسد بزيارة الرئيس السيسي لباريس نهاية شهر نوفمبر (تشرين الثاني)، وذلك في جولته الأولى إلى أوروبا.


الرئاسه الفرنسيه تقول اننا حصلنا علي الاتنين كورفيت جاويند الاضافيه
 
أعتقد أن صاحب المقال و صاحب الكلام الوارد فيه يخلطان الأمور و لا يعرفان ما يقولان.هل تحدبث الجيش المصري وشراء الفرقاطة و الرافال من فرنسا و الأس300 وغيرها من الأسلحة من روسيا كل ذلك لمحاربة الجماعات المسلحة في سيناء؟هل هذه أسلحة تستعمل لمحاربة الإرهاب؟
 
الرئاسه الفرنسيه تقول اننا حصلنا علي الاتنين كورفيت جاويند الاضافيه

و ذكرو صواريخ متوسطه و قصيره للفريم و الجويند و الرافال .... هل معنى كدا الاستر 30 و النافال بخ و لا ايه ؟
 
لا مستحيل يكون المطار فى طابا قاعدة للرافال

الايام القادمه ستوضح كل شىء فلننتظر لنرى اعتقد ان مطار طابا يتم تجديده ليس ليكون قاعده جويه للرافال ولكن للظروف الطارقه سيتم استخدامه
 
و عهد الله الرافال لو جت بتمويه البرتقان دا حولع فيها و في فرنسا و في نفسي ... انا خريج فنون و دا عمى الوان الصراحه !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! :D:D:D:D:D:D:eek:
 
مصدر تاني بيقول بوضوح انهم 16 ثنائية المقعد و 8 احادية المقعد
هنستلم 3 قبل يوليو 2015 .. و3 في 2016 .. و3 في 2017 .. والباقي بداية من 2018
بيقول الفريم "على الاغلب" سينزع منها السكالب
والرافال هتسلح بالبلاك شاهين

We know a little more about the command of the Egyptian army. 24 Rafales, in a version very close to that of the French Air Force, but Far away from nuclear capability. Sixteen two-seater and 8 cars were purchased. The first 3 aircraft, originally intended for France, will be taken from the manufacturer's chain and will be delivered in July 2015. According to information from RFI, three other aircraft are scheduled for delivery in 2016 and three more in 2017, and the rest from 2018. from several sources, the training of Egyptian pilots should begin shortly.



FREMM frigate for this is of Normandy frigate for the Navy, but will eventually be delivered to Egypt, probably in June. Side arms, the frigate will likely be cleared of cruise missiles, but the Egyptian Gusts prevail details of bombs, missiles and Black Saheen, with an estimated range of 200 kilometers.
 
أعتقد أن صاحب المقال و صاحب الكلام الوارد فيه يخلطان الأمور و لا يعرفان ما يقولان.هل تحدبث الجيش المصري وشراء الفرقاطة و الرافال من فرنسا و الأس300 وغيرها من الأسلحة من روسيا كل ذلك لمحاربة الجماعات المسلحة في سيناء؟هل هذه أسلحة تستعمل لمحاربة الإرهاب؟

مرحبا بكـ أخي الكريم ما يتحدث به الخبراء العسكريين هو المعلومات المعلنه ومحاربة الإرهاب هي الأسباب التي اعلنتها مصر فى دوافعها نحو هذه الصفقات التسلحيه الضخمه ولا تنسي ان داعش وجماعات فجر ليبيا يحتلون مطارات فى ليبيا ويضعون ايديهم علي صواريخ استراتيجيه وباليسيتيه فلم يعودوا الآن مليشيات عاديه بل اصبحت جيوش شبه نظاميه لها قواعدها ومراكز قيادتها ..
 
مصدر تاني بيقول بوضوح انهم 16 ثنائية المقعد و 8 احادية المقعد
هنستلم 3 قبل يوليو 2015 .. و3 في 2016 .. و3 في 2017 .. والباقي بداية من 2018
بيقول الفريم "على الاغلب" سينزع منها السكالب
والرافال هتسلح بالبلاك شاهين

We know a little more about the command of the Egyptian army. 24 Rafales, in a version very close to that of the French Air Force, but Far away from nuclear capability. Sixteen two-seater and 8 cars were purchased. The first 3 aircraft, originally intended for France, will be taken from the manufacturer's chain and will be delivered in July 2015. According to information from RFI, three other aircraft are scheduled for delivery in 2016 and three more in 2017, and the rest from 2018. from several sources, the training of Egyptian pilots should begin shortly.



FREMM frigate for this is of Normandy frigate for the Navy, but will eventually be delivered to Egypt, probably in June. Side arms, the frigate will likely be cleared of cruise missiles, but the Egyptian Gusts prevail details of bombs, missiles and Black Saheen, with an estimated range of 200 kilometers.
المصدر ايضا يحتوي معلومات غير دقيقه مثلا البلاك شاهين 250 كلم. Sixteen two-seater and 8 car
التوزيع ده مستحيل
 
الميج 35 ستاتى لا محالة لكنها ستتأخر قليلا لان خط الانتاج لم يعمل بعد وسينوب عنها الميج 29 M2 قليلا لحين بدأ الانتاج وللعلم لكل من الميج 35 والرافال ادوار مختلفة الرافال قاذفة صامته واختراق الدفاعات ةفتح الثغرات بينما الميج بالرغم من انها متعدده الا انها فى الاساس اعتراضية متميزة
الميج ستاتى لسبب واحد لاستبدال الشق الروسى فى الجيش المصرى بعد خروج الميج 21 مصر فى النستين الجايين ستخرج اكتر من 200 طيارة فى الخدمة وبالتالى التحديث قادة والصفقات قادة لامحالة
 
مرحبا بكـ أخي الكريم ما يتحدث به الخبراء العسكريين هو المعلومات المعلنه ومحاربة الإرهاب هي الأسباب التي اعلنتها مصر فى دوافعها نحو هذه الصفقات التسلحيه الضخمه ولا تنسي ان داعش وجماعات فجر ليبيا يحتلون مطارات فى ليبيا ويضعون ايديهم علي صواريخ استراتيجيه وباليسيتيه فلم يعودوا الآن مليشيات عاديه بل اصبحت جيوش شبه نظاميه لها قواعدها ومراكز قيادتها ..
و هذا بالضبط ما يجرح ،فكأنهم يخاطبون شعوبا من الحمقى و الجهلة.أليس من واجب الخبير و المحلل أن يتحدث بغير ما ورد في التصريحات الرسمية ،فيبين ما هي الدوافع الحقيقية و الأسباب المسكوت عنها،و إلا فلا يزيد الناس تضليلا حتى يصبح هو نفسه أحمق و غبي.
 
الرئاسه الفرنسيه تقول اننا حصلنا علي الاتنين كورفيت جاويند الاضافيه
يبقى كده 6 جويند والسنة الجاية ان شاء الله الغواصتين 209 والفريم مع احتمال شراء اخرى.. المخطط المصرى زى ما يكون بيقرأ افكارنا عن ضرورة تطوير سلاح الطيران والبحرية.... واخدو فى سكتهم الدفاع الجوى كمااااااااان.. الناس دى شيفانا وسمعانا ولا ايه:eek:
 
الميج 35 ستاتى لا محالة لكنها ستتأخر قليلا لان خط الانتاج لم يعمل بعد وسينوب عنها الميج 29 M2 قليلا لحين بدأ الانتاج وللعلم لكل من الميج 35 والرافال ادوار مختلفة الرافال قاذفة صامته واختراق الدفاعات ةفتح الثغرات بينما الميج بالرغم من انها متعدده الا انها فى الاساس اعتراضية متميزة
الميج ستاتى لسبب واحد لاستبدال الشق الروسى فى الجيش المصرى بعد خروج الميج 21 مصر فى النستين الجايين ستخرج اكتر من 200 طيارة فى الخدمة وبالتالى التحديث قادة والصفقات قادة لامحالة

أهلا ومرحبا بكـ اخي الكريم بأولي مشاركاتكـ معنا بالمنتدي وان كنت لا أختلف معكـ كثيرا فيما قلته عن مهام كل طائره الا ان الرافال يمكن ان تحل محل الميج 35 فعلا خصوصا ان الرافال ليست وحدها فالميج 35 ماهي الا تحديث بسيط للميج ال29 ولا حاجه لإمتلاكـ كل فروع العائله لسد فجوه معينه يمكن سدها بما هو متاح بالفعل "الميج 29" بالإضافه الي ان الـS300 يلعب دورا فعالا فى معادلة فرض السياده الجويه وان كنا بحاجه الي زيادة اعداده ولا تنسي ان عائلة الفلانكر ما زلنا بحاجه لها لا تستهين بالرافال أخي فيمكنها مواجهة الأف 35 والإف 22 وهي طائره من الجيل الرابع ونصف وهذه طائرات من الجيل الخامس الإختلاف فى الأولويات ..
 
عودة
أعلى