أخبار الصفقة الفرنسية المصرية (رافال +فريم )

هااااااااااااااااااااااااح
فيه ايه مزعلك ياكبير؟؟

حصوة و صاروخ ميكا حرارى فى عين اللى شافك و ما صلى على النبى,
68910_899524026745128_5379400212507619070_n.jpg

hqdefault.jpg
 
الصاروخ جو-جو الأوروبي " ميتيور Meteor "
15919


النيزك " Meteor " هو صاروخ جو-جو أوروبي متوسط-بعيد المدى للقتال خلف مدى الرؤيا BVRAAM Beyond Visual Range Air-to-Air Missile من تصميم وانتاج شركة " MBDA " الأوروبية الرائدة في مجال الصواريخ والذخائر ويتميز بقدرة هائلة على ضرب مُختلف الاهداف الجوية متضمنة الصواريخ الجوالة والطائرات بدون طيار مع مناعة عالية ضد التشويش الإلكتروني المُكثّف ووصلة بيانات ثنائية المنفذ Two-way Data-link والتي تسمح بتزويده بالتحديثات عن الهدف وأيضا إعادة توجيهه لهدف آخر .

تم تصميم الصاروخ خصّيصا لأجل 6 من أسلحة الجو الأوروبية وهي سلاح الطيران البريطاني والفرنسي والاسباني والالماني والإيطالي والسويدي وليصبح بديلا لصواريخ " أمرام AIM-120 AMRAAM " الأمريكية التي تعتمد عليها مقاتلات " تايفون Typhoon " و " جريبين JAS 39 Gripen " حتى فترة قريبة جدا قبل أن يتم دمج الصاروخ عليهما بشكل رسمي ، في حين أن الرافال الفرنسية تعتمد بشكل كامل على صواريخ جو-جو " ميكا Mica " الثورية جدا ذات المواصفات الأفضل من الأمرام الأمريكي وبالتالي فأن دمج الميتيور عليها رسميا لصالح سلاح الطيران الفرنسي سيتم بحلول عام 2018 لصالح طيران القوات الجوية الفرنسية وعام 2020 لصالح طيران القوات البحرية الفرنسية ، ولكن تم اتاحة ميزة تعجيل دمج الصاروخ على الرافال لصالح طلبات التصدير للزبائن .

ايضا من المُنتظر ان يتم دمج صاروخ الميتيور على المقاتلة الأمريكية F-35 قريبا .

يتميز الصاروخ بمحرك نفاث ذات دفع بالقوة " Ramjet " من إنتاج شركة Bayern-Chemie الألمانية والذي يمنحه سرعه هائلة تتجاوز 4 اضعاف سرعة الصوت " 4 ماخ " ومدى كبير يتجاوز 100+ كم ( تشير بعض المصادر أن المدى يصل إلى 120 كم ) مع منطقة لا إفلات NEZ No Escape Zone ( تُعرف أيضا بمنطقة القتل Kill Zone ) هي الأكبر على الاطلاق ( 70 - 90 كم ) ولا يقاربها إلا صاروخ الميكا Mica ( منطقة لا إفلات 60 كم ) ومتفوقة على الأمرام الأمريكي ( منطقة لا إفلات 28 - 30 كم ) .

الرأس الحربي للصاروخ يمتلك شحنة مُتشظّية عالية الإنفجار High Explosion Fragmentation مع طابة تصادمية Impact Fuze لقتل الهدف بالتصادم المباشر وأخرى تقاربية Proximity Fuze لقتل الهدف بالانفجار بالقرب منه في حالة فشل عملية القتل بالتصادم المباشر تماما كما هو الحال في صاروخ الميكا Mica .

الباحث الراداري في الصاروخ تم تطويره بتعاون بين شركة MBDA وشركة " طاليس Thales " الفرنسية الرائدة في الصناعات الدفاعية وذلك بناءا على تعاونهم المسبق في بواحث صواريخ ميكا Mica واستر Aster .

يعتمد الصاروخ في بداية اطلاقه على التوجيه بالقصور الذاتي Inertial Guidance معتمدا على المعلومات المُسبقة عن الهدف + وصلة بيانات لتزويده بالتحديثات الخاصة بالهدف Updates on Target او لإعادة توجيهه لهدف آخر Re-targeting ثم تأتي المرحلة النهائية حيث يقوم بتفعيل باحثه الراداري النشط Active Radar Seeker للإطباق على الهدف دون الحاجة لأي توجيه خارجي .

الصاروخ لا يمتلك فوّهات دفع مُوجّه TVC Thrust Vectoring Control Nozzles كما هو الحال في صواريخ ميكا Mica وبالتالي لا يمنكه الالتفاف في زاوية 360 درجة ولكن يتميز في السرعة الهائلة ومنطقة القتل الأكبر علىا لاطلاق كما اسلفنا .

الفارق في كيفية عمل الصاروخ على مقاتلات التايفون والجريبين والرافال :

- التايفون والجريبين : تستطيع اي من المقاتلتين ان تطلق صاروخين ميتيور مع قدرة اعادة توجيههما معا او اطلاق صاروخ ميتيور واحد وتوجيه صاروخ ميتيور اخر مُطلق من مقاتلة صديقة في وقت واحد وذلك بسبب ان كلا المقاتلتين تمتلك وصلة بيانات ثنائية المنفذ Two-way Data-link .

- الرافال : تستطيع اطلاق صاروخين ميتيور ولكن مع قدرة توجيه واعادة توجيه صاروخ واحد في حين ان الاخر ستطلقه مباشرة بنمط " إطلق وانسى Fire & Forget " من مدى منطقة القتل الخاصة به ( 70 - 90 كم ) ليقوم بالاطباق على الهدف مباشرة فور اطلاقه أو يمكنها اطلاق كلاهما من منطقة القتل بشكل مباشر بنمط اطلق وانسى وتقوم هي بالهروب فورا مانعة الخصم من الرد عليها واما في حالة العمل الجماعي فيمكنها اطلاق صاروخ ميتيور بنمط اطلق وانسى والقيام بتوجيه صاروخ ميتيور آخر مُطلق من مقاتلة صديقة لكن لن يمكنها توجيه او اعادة توجيه كليهما معا وذلك لأن المقاتلة تمتلك وصلة بيانات احادية المنفذ One-way Data-Link

يعني هناك افضلية للتايفون والجريبين فيما يخص قدرة توجيه واعادة توجيه صاروخين ميتيور معا او اية صواريخ اخرى موجهة بالرادار عبر وصلة البيانات ثنائية المنفذ ولكن الميزة في الرافال هي انها تحمل ايضا صواريخ الميكا الحرارية بجانب الميتيور او الميكا الراداري وهذا يعطيها افضلية في قدرة اطلاق صاروخين ميتيور او ميكا راداري احدهما توجيه والاخر اطلق وانسى واطلاق صاروخ ثالث ميكا حراري ذات مدى 60 كم ايضا او اطلاق صاروخين ميتيور او ميكا راداري بنمط اطلق وانسى وصاروخ ثالث ميكا حراري والهروب فورا من منطقة الاشتباك تاركة الهدف يتعامل مع 3 صواريخ قاتلة لا افلات منها نهائيا .
منقول من صفحه القوات المسلحه المصريه

 
التعديل الأخير:
فيه ايه مزعلك ياكبير؟؟

حصوة و صاروخ ميكا حرارى فى عين اللى شافك و ما صلى على النبى,
مشاهدة المرفق 15925
مشاهدة المرفق 15926

بصراحه ربنا التمويه زباله وما اعتقدش القوات الجويه حتعمل التمويه ده
اجزم ان التمويه حيكون زى الفرنسى بالظبط لان الميراجات عندنا بنفس التمويه
 
الموقع الرسمي لقصر الإليزيه "مقر الرئاسة الفرنسية "

بعد أن انتهاء الطرفين المصري والفرنسي من توقيع الأوراق الخاصة بصفقة مقاتلات الرافال والفرقاطة فريم
تم تحديد يوم 16 فبراير للتوقيع الثنائي الرسمي على الصفقة كاملة بـ " القاهره"

========================================

ذكرت مجلة Air & Cosmos الشهيرة أن صاروخ القتال الجوى Meteor سيأتي ضمن الحزمة التسليحية في صفقة الرافال لمصر، و أشارت المجلة إلى أن أول 3 مقاتلات ستكون من خط الإنتاج الخاص بسلاح الجو الفرنسي .

url
meteor-f-35-1316535616.jpg
 
صورة اثناء اختبارات الحمولة القصوى للمقاتلة رافال حمولة مكونة من:
عدد 2 صاروخ جو-جو MICA EM
2 صاروخ جو-جو MICA IR
2 صاروخ جو-جو METEOR
6 قنابل AASM ذكية موجهة
مع 3 خزان وقود خارجية

10171290_433006783529405_3034115552684466192_n.jpg
 
تدور خلف الكواليس حرب سرية غير معلنة بين مصر والولايات المتحدة الأمريكية، وخاصة بين جهازي المخابرات في البلدين، بعد إتمام القاهرة صفقة الأسلحة الفرنسية لتعزيز قدرات سلاح الجو بصفقة طائرات رافال

الصفقة الأخيرة الناجحة كانت ضربة قاصمة للولايات المتحدة وجهاز مخابراتها "CIA"، مما تسبب في فتور علاقات واشنطن مع باريس، رغم الإرهاب الدامي الذي تعرضت له فرنسا على مقر صحيفة شارلي إيبدو، لدرجة أحجم معها الرئيس الأمريكي باراك أوباما من المشاركة في مسيرة باريس التي حضرها قادة وزعماء العالم للتنديد بالإرهاب.
وذكرت تقارير صحفية أن واشنطن وأجهزة مخابراتها ونفوذها القوي، فعلت المستحيل ـ بالترغيب والترهيب ـ من أجل منع إتمام تلك الصفقة، إلا أن القاهرة وباريس لم تأبها لذلك، وسارا قُدمًا نحو إنهاء الصفقة لصالح مصر.
يذكر أن مصر تحاول منذ 30 يونيو 2013، تنويع مصادر السلاح، بعد أن شعرت بالقلق تجاه مواقف الولايات المتحدة وعدد من دول أوروبا، من الإخوان وعزل الرئيس الأسبق محمد مرسي.
وكشفت التقارير أن الرئيس عبدالفتاح السيسي لم يأبه لتلك التهديدات، منذ أن كان وزيرًا للدفاع إبان فترة حكم الإخوان، ولم يرضخ للابتزاز الأمريكي بقطع المعونة أو وقف التعاون العسكرى مع مصر، وعدم تسليمها المزيد من الأسلحة إذا تم عزل "مرسي"، مما أغضب الإدارة الأمريكية، وجعلت أوباما يصدر قرارًا شخصيًا بتعليق تسليم 20 طائرة مقاتلة من طراز "إف-16" إضافة إلى 125 دبابة حديثة من طراز M1-A1، وكذلك 20 صاروخ هاربون، فكان قرار مصر التوجه إلى أسواق أخرى لشراء السلاح.
وحاولت المخابرات الأمريكية تعطيل خطط التسليح المصرية، ومنع عقد صفقات متقدمة مع عدة دول منها فرنسا، ولكنها فشلت خاصة بعد التحرك المصري القوي والدور الكبير الذى لعبته المخابرات المصرية والقيادة السياسية في إقناع الغرب وتحديدًا فرنسا، بأهمية تلك الأسلحة لمحاربة الإرهاب، والتصدى للتنظيمات المتطرفة التى تستهدف العالم أجمع.
الصفقة الأخيرة أكدت أن فرنسا اقتنعت بالرؤية المصرية، مما جعلت الرئيس الفرنسى فرانسوا هولاند يرفض الضغوط الأمريكية والموافقة على منح الجيش المصري الأسلحة اللازمة، وأبرزها طائرات رافال المقاتلة، والتى تعد من أحدث الطائرات فى العالم.
وكانت مصادر فرنسية أكدت أن فرنسا ومصر اتفقتا على صفقة تزيد قيمتها على خمسة مليارات يورو (5.7 مليار دولار) لبيع مقاتلات رافال التي تنتجها شركة داسو، إضافة إلى فرقاطة وصواريخ.
هذا الاتفاق الذي أشرف عليه اللواء محمد العصار، بتمويل خليجي يضم السعودية والإمارات والكويت ـ بحسب تقارير غربية ـ سيجعل مصر ـ التي تتطلع إلى تحديث معداتها العسكرية بسبب مخاوف من أن تمتد إليها الأزمة في جارتها ليبيا ـ أول مستورد يشتري الطائرة الحربية الفرنسية.
وقالت المصادر إن البلدين وقعا بالأحرف الأولى على الاتفاق، حيث تشتمل الصفقة 24 طائرة رافال وفرقاطة من طراز فريم وصواريخ جو ـ جو من إنتاج شركة "إم. بي. دي. إيه."، وأضافت أن الرئيس الفرنسي قال عن الصفقة المنتظرة إنها "ستمكن مصر من ضمان أمنها بشكل أكبر وأن تلعب كامل دورها في خدمة الاستقرار الإقليمي".
الضربة المصرية الأخيرة الناجحة لجهاز المخابرات، جعل فرنسا تتيقن أن تلك الصفقة من أهم الصفقات العسكرية التي أبرمتها الصناعات الدفاعية الفرنسية في السنوات الأخيرة.
يذكر أنها ليست المرة الأولى التي تشتري فيها مصر طائرات قتالية فرنسية، ورغم أن القسم الأكبر من طيرانها الحربي يتشكل من طائرات إف16 الأمريكية "220 طائرة" إلا أن القاهرة تمتلك أسرابًا من طائرات "ميراج 5، ميراج 2000 وطائرات الفا جيت". وكما في حالة "رافال"، فقد كان سلاح الجو المصري أول من اشترى ميراج 2000 "نحو 20 طائرة".


images_dkhy.jpg
 
الرافال ستاتي 16 ثنائية المقاعد - 8 احادية المقاعد
سياتي البلاك الشاهين (النسخة التصديرية من السكالب)
لن ياتي السكالب نافال :(:(

The agreement between France and Egypt, to be formally signed earlier this week in Cairo, was 5.2 billion euros. This is, in fact, five different contracts signed with Dassault Aviation Rafale for MBDA for missiles, DCNS FREMM frigate for Sagem for A2SM bombs and Lacroix for different systems as decoys. The smallest of them is more than 100 million euros, says one in the entourage of the Minister of Defense.

Egypt will fund its own funds "a little less than 50%" of the total, more than 2 billion. For the rest, Egypt will borrow money to French banks at below-market rates for a country in the economic situation in Egypt. These loans will be fully guaranteed by Coface (French Insurance Company for Foreign Trade). The facilities are paid at the time of delivery.

The contract is for 24 Rafale Air, 16 and 8 seater cars. The first three, available in the coming months will be taken on the assembly lines Dassault-Aviation in Merignac. It was originally appliances for the Air Force. Egyptian planes will be the same standard as the French, able to complete all the missions (except, of course, the firing of nuclear missile ASMPA). The planes will both recognition capabilities (pod Reco-NG) and cruise missile attacks, the Black Shahine in this case, the export version of the Scalp. The 24 aircraft to be delivered over a period of five years, will all be fully manufactured in France and Egypt did not seek technology transfer.

The FREMM frigate Normandy, the second of the Aquitaine class, currently in sea trials, with a crew of the Navy. She had to be admitted in active service this year. It is destined to become the "flagship" of the Egyptian fleet. This frigate will not be equipped with naval cruise missiles, unlike its French counterparts. Morocco has also bought a FREMM, named Mohammed VI, delivered in January 2014.

 
الرافال ستاتي 16 ثنائية المقاعد - 8 احادية المقاعد
سياتي البلاك الشاهين (النسخة التصديرية من السكالب)
لن ياتي السكالب نافال :(:(

The agreement between France and Egypt, to be formally signed earlier this week in Cairo, was 5.2 billion euros. This is, in fact, five different contracts signed with Dassault Aviation Rafale for MBDA for missiles, DCNS FREMM frigate for Sagem for A2SM bombs and Lacroix for different systems as decoys. The smallest of them is more than 100 million euros, says one in the entourage of the Minister of Defense.

Egypt will fund its own funds "a little less than 50%" of the total, more than 2 billion. For the rest, Egypt will borrow money to French banks at below-market rates for a country in the economic situation in Egypt. These loans will be fully guaranteed by Coface (French Insurance Company for Foreign Trade). The facilities are paid at the time of delivery.

The contract is for 24 Rafale Air, 16 and 8 seater cars. The first three, available in the coming months will be taken on the assembly lines Dassault-Aviation in Merignac. It was originally appliances for the Air Force. Egyptian planes will be the same standard as the French, able to complete all the missions (except, of course, the firing of nuclear missile ASMPA). The planes will both recognition capabilities (pod Reco-NG) and cruise missile attacks, the Black Shahine in this case, the export version of the Scalp. The 24 aircraft to be delivered over a period of five years, will all be fully manufactured in France and Egypt did not seek technology transfer.

The FREMM frigate Normandy, the second of the Aquitaine class, currently in sea trials, with a crew of the Navy. She had to be admitted in active service this year. It is destined to become the "flagship" of the Egyptian fleet. This frigate will not be equipped with naval cruise missiles, unlike its French counterparts. Morocco has also bought a FREMM, named Mohammed VI, delivered in January 2014.

 
ابسط يا عم اهيه الرافال جتكم مبرووك للاخوة المصرين الرافال والفريم ستضيف قوة لقوة مصر خصوصا ان الفريم تعتبر من احدث الفرقاطات التي توفر قوة لاي بحرية كانت فما بالكم بقوة البحرية المصرية
 
انا حزيييييييييييييييييييييييييييييييين جدا الان
:(:(:(:(:(:(
اذا لم ياتى السكالب نافال
فما فائدة المليار يورو؟؟؟
 
الرافال ستاتي 16 ثنائية المقاعد - 8 احادية المقاعد
سياتي البلاك الشاهين (النسخة التصديرية من السكالب)
لن ياتي السكالب نافال :(:(

The agreement between France and Egypt, to be formally signed earlier this week in Cairo, was 5.2 billion euros. This is, in fact, five different contracts signed with Dassault Aviation Rafale for MBDA for missiles, DCNS FREMM frigate for Sagem for A2SM bombs and Lacroix for different systems as decoys. The smallest of them is more than 100 million euros, says one in the entourage of the Minister of Defense.

Egypt will fund its own funds "a little less than 50%" of the total, more than 2 billion. For the rest, Egypt will borrow money to French banks at below-market rates for a country in the economic situation in Egypt. These loans will be fully guaranteed by Coface (French Insurance Company for Foreign Trade). The facilities are paid at the time of delivery.

The contract is for 24 Rafale Air, 16 and 8 seater cars. The first three, available in the coming months will be taken on the assembly lines Dassault-Aviation in Merignac. It was originally appliances for the Air Force. Egyptian planes will be the same standard as the French, able to complete all the missions (except, of course, the firing of nuclear missile ASMPA). The planes will both recognition capabilities (pod Reco-NG) and cruise missile attacks, the Black Shahine in this case, the export version of the Scalp. The 24 aircraft to be delivered over a period of five years, will all be fully manufactured in France and Egypt did not seek technology transfer.

The FREMM frigate Normandy, the second of the Aquitaine class, currently in sea trials, with a crew of the Navy. She had to be admitted in active service this year. It is destined to become the "flagship" of the Egyptian fleet. This frigate will not be equipped with naval cruise missiles, unlike its French counterparts. Morocco has also bought a FREMM, named Mohammed VI, delivered in January 2014.

المقال غير دقيق فمستحيل شراء مصر 16 طائره مزدوجه المقعد فهي توجه بالأساس للتدريب صفقه الميراج2000 كانت 4 مزدوجة مقابل 16 مفرده
لا يمكن توريد الطائرات يكون اكثر من خمس سنوات

 
التعديل الأخير:
المصدر غير دقيق فمستحيل شراء مصر 16 طائره مزدوجه المقعد فهي توجهه بالأساس للتدريب صفقه الميراج2000 كانت 4 مزدوجة مقابل 16 مفرده

بيتهيالي المصدر يقصد العكس فعلا وانا اتلغبطت
16 and 8 seater cars
 
رئيس فرنسا يهنىء شعبه: "نجحنا فى التعاقد مع أول مشترى أجنبى لطائرات الرافال"

B9tXUjEIQAAdHcX.png
 
السؤال دلوقت اليلاك شاهين كويس والا لا يعنى زى السكالب الجوى الفرنسى ولا لا؟
السوال التانى السكالب نافال حيجى مع الفريم ولا اية؟
:rolleyes:
 
السؤال دلوقت اليلاك شاهين كويس والا لا يعنى زى السكالب الجوى الفرنسى ولا لا؟
السوال التانى السكالب نافال حيجى مع الفريم ولا اية؟
:rolleyes:
البلاك شاهين النسخه التصديريه من الاسكالب و هو يعمل بالامارات
 
التعديل الأخير:
عودة
أعلى