"الفوزان": الأناشيد الإسلامية بدعة وفتنة ولا أصل لها

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
طيب هاتلي كلام ابن باز او ابن عثيمين عن ان تسميتها باسلامية بدعة وانا عندها ساقر كلامهم
والا فاذا مر عليهم الامر دون ان ينكروه اذن فهو جائز هذا اصل فقهي وليس تلبيس يا صحب الفهم الواسع
لم يتكلموا بخصوص التسمية بل تكلموا بخصوص الجائز من الاناشيد وغير الجائز منها فالملحن مثلا على طريقة الالحان الغربية لم يجيزوه واجازوا ماكان فيه نصائح وحكمة وفائدة بشروط معينة منها عدم التلحين على طريقة الحان غير المسلمين وكثير مما يسمونه اليوم اناشيد اسلامية ملحنة وبعضها تدخل فيها الموسيقى والدفوف فهذه لم يجيزوها .

اما موضوع التسمية فانا لم ادعي انه يوجد اجماع بل انت من ادعيت بوجود ذلك وانا من يطالبك بالدليل ولست انت فعندما ادعي ذلك طالبني
 
لم يتكلموا بخصوص التسمية بل تكلموا بخصوص الجائز من الاناشيد وغير الجائز منها فالملحن مثلا على طريقة الالحان الغربية لم يجيزوه واجازوا ماكان فيه نصائح وحكمة وفائدة بشروط معينة منها عدم التلحين على طريقة الحان غير المسلمين وكثير مما يسمونه اليوم اناشيد اسلامية ملحنة وبعضها تدخل فيها الموسيقى والدفوف فهذه لم يجيزوها .

اما موضوع التسمية فانا لم ادعي انه يوجد اجماع بل انت من ادعيت بوجود ذلك وانا من يطالبك بالدليل ولست انت فعندما ادعي ذلك طالبني

انت تاني حترجع لكلام الالباني انا بقولك كلام لعلماء فقه "فقهاء" كابن باز وابن عثيمين
هاتلي كلام كبار علماء السلف في تلك المسألة
وليس قول محدث وقول شاذ لاحد العلماء خالفوا فيه الباقين

الم اشرح لك ان السكوت على شئ هو اقرار بجوازه وعندما يسكت كل العلماء على تسمية البنك الاسلامي بذلك بل وتكلمهم عن احكامه دون انكار للتسمية فهذا اقرار منهم جميعا على جواز هذه التسمية اي اجماع .. هل الامر يحتاج الى شرح اكثر ... ثم تتهمنا باننا لا نفهم الكلام بشكل جيد ... شئ عجيب​
 
التعديل الأخير:
انت تاني حترجع لكلام الالباني انا بقولك كلام لعلماء فقه "فقهاء" كابن باز وابن عثيمين ...
الم اشرح لك ان السكوت على شئ هو اقرار بجوازه وعندما يسكت كل العلماء على تسمية البنك الاسلامي بذلك فهذا اقرار منهم جميعا على جواز هذه التسمية اي اجماع .. هل الامر يحتاج الى شرح اكثر ... ثم تتهمنا باننا لا نفهم الكلام بشكل جيد ... شئ عجيب
الالباني عالم كبير وكلامه يؤخذ به والعلماء يأخذون به هل ترده انت وانت لست عالم ؟؟

وقد قلت لك ان العلماء لم يسكتوا ومنهم الفوزان والالباني تحدثوا عن المسمى بخصوص الاناشيد الاسلامية وبقية العلماء تحدثوا عنها ولم يتطرقوا الى الاسم ولم يجيزوها البقية بالمطلق كما تدعي بل تحدثوا عنها وفصلوا الجائز وغير الجائز مع العلم ان الالباني والفوزان لم يحرموها بالمطلق بل فصلوا ايضا فيها وكلهم مجتهدون ولايوجد اجماع ابدا في هذا الموضوع كما تدعي
 
قصة طلع البدر علينا لم تثبت و لاصحة لها




تكلمت عن هذه الانشودة مجلة البحوث الاسلامية التي تطبع تحت اشراف الهيئة العامة للبحوث والافتاء في المملكة (هئية كبار العلماء)


واوردت:

هذا ما قرره الحافظان زين الدين العراقي وابن حجر العسقلاني حول رواية ابن عائشة هذه وهو الصواب ما وقع للمحب الطبري فِي " الرياض النضرة فِي مناقب العشرة " ج 1 ص106 - حيث قال : " عن ابن الفضل بن الحباب الجمحي قال سمعت ابن عائشة يقول أراه عن أبيه قال :
MEDIA-H1.GIF
لما قدم النبي - صلى الله عليه وسلم - المدينة جعل الصبيان والنساء والولائد يقولون :
طلــــــــــــع البــــــــــــدر علينــــــــــــا مـــــــــــن ثنيــــــــــــات الــــــــــــوداع
وجــــــــــب الشـــــــــــكر علينـــــــــــا مـــــــــــا دعـــــــــــــا للـــــــــــــه داع




اتمنى عندما يقول احد ان العلماء قالوا كذا ان ياتي لنا بمصدر يثبت كلام هؤلاء العلماء و لا ينسب للعلماء اقوال معينة ثم يتهم الاخرين بالتلبيس على الناس





 
التعديل الأخير:
الالباني عالم كبير وكلامه يؤخذ به والعلماء يأخذون به هل ترده انت وانت لست عالم ؟؟

وقد قلت لك ان العلماء لم يسكتوا ومنهم الفوزان والالباني تحدثوا عن المسمى بخصوص الاناشيد الاسلامية وبقية العلماء تحدثوا عنها ولم يتطرقوا الى الاسم ولم يجيزوها البقية بالمطلق كما تدعي بل تحدثوا عنها وفصلوا الجائز وغير الجائز مع العلم ان الالباني والفوزان لم يحرموها بالمطلق بل فصلوا ايضا فيها وكلهم مجتهدون ولايوجد اجماع ابدا في هذا الموضوع كما تدعي
بارك الله فيك كفيت و وفيت و هذا زيادة في قصة طلع البدر علينا
أورد العلامة محمد ناصر الدين الألباني رحمه الله – هذا الحديث في السلسلة الضعيفة ، فقال :
عن عبد الله بن محمد بن عائشة ـ رحمه الله ـ قال : لما قدم المدينة جعل النساء والصبيان والولائد يقلْـنَ :
طلع البدر علينا * * * من ثنيات الوداع
وجب الشكر علينا * * * ما دعا لله داع

سلسلة الأحاديث الضعيفة والموضوعة وأثرها السيء في الأمة – المجلد الأول (برقم ( 598 )
***********
قال العلامة الألباني في تخريج الحديث :
. ضعيف ، رواه أبو الحسن الخلعي في الفوائد وكذا البيهقي في دلائل النبوة ، عن الفضل بن الحباب قال سمعت عبد الله بن محمد بن عائشة يقول ، فذكره
وهذا إسناد ضعيف رجاله ثقات ، لكنه معضل ، سقط من إسناده ثلاثة رواة أو أكثر ، فإن ابن عائشة هذا من شيوخ الإمام أحمد وقد أرسله ، وبذلك أعله الحافظ العراقي في تخريج الإحياء
ثم قال
البيهقي كما في تاريخ ابن كثير ( 5 / 23 ) : وهذا يذكره علماؤنا عند مَـقْـدَمِه المدينة من مكة لا أنه لما قَدِم المدينة من ثنيات الوداع عند مَـقْـدَمه من تبوك ) . وهذا الذي حكاه البيهقي عن العلماء جزم به ابن الجوزي في " تلبيس إبليس " ص 251 تحقيق صاحبي الأستاذ خير الدين وائلي ) ، لكن رده المحقق ابن القيم فقال في " الزاد " ( 3 / 13 ) : وهو وهم ظاهر ؛ لأن " ثنيات الوداع " إنما هي ناحية الشام لا يراها القادم من مكة إلى المدينة ولا يمر بها إلا إذا توجه إلى الشام ) . ومع هذا فلا يزال الناس يرون خلاف هذا التحقيق ، على أن القصة بِرُمّـتها غير ثابتة كما رأيتَ !
تنبيه ) : أورد الغزالي هذه القصة بزيادة : " بالدف والألحان " ولا أصل لها ؛ كما أشار لذلك الحافظ العراقي بقوله : ( وليس فيه ذكر للدف والألحان )
. وقد أغتر بهذه الزيادة بعضهم فأورد القصة بها ، مستدلاً على جواز الأناشيد النبوية المعروفة اليوم ! فيقال له : " أثبت العرش ثم أنقش " ! على أنه لو صحت القصة لما كان فيها حُجّة على ما ذهبوا إليه كما سبقت الإشارة لهذا عند الحديث ( 579 ) فأغنى عن الإعادة )
 


رحم الله الشيخ ابن باز ... كلام بسيط سهل ... طالما لم يرد شئ ينهى عنه الشرع في امر ما اذا فهذا الامر مباح
 
هذا طول الله عمرك من الفضاوى، يريدوا ان يشغلوا العلماء بالامور التافهة وترك الامور المهمة وقضايا الامة
بينما الامة تصارع الفتن والمسلمين يهلكون تجدهم في التلفاز اربع وعشرين ساعة عن احكام الحائض والنفاس وهذه بدعة وهذه كبيرة واذا تكلموا عن امور الامة تجدهم يفتون بهذا
الداعية السعودي صالح الفوزان: لا يجوز لعن إسرائيل لان اسرائيل اسم نبي من انبياء الله و أضاف “أن بعض الناس يقولون بالدعاء اللهم العن إسرائيل، وهذا في معناه أن تنزل اللعنة على يعقوب عليه السلام؟؟


ماهذا الكلام الا يعرف حديث (انما الاعمال بالنيات)
اذا شخص اعتدى علي اسمه محمد هل اذا دعيت عليه في صلواتي فأن الدعوه تنزل على رسول الله لان اسمه محمد !!!
على المسلمين اعمال عقولهم وعدم اتباع وتصديق كل من افتى
 

اعتَبَرَت اللجنةُ الدائمةُ للإفتاءُ الأناشيدَ بديلاً شرعيّاً عن الغناء المحرّم ، إذ جاء في فتاواها ( يجوز لك أن تستعيض عن هذه الأغاني بأناشيد إسلامية ، فيها من الحِكَم و المواعظ و العِبَر ما يثير الحماس و الغيرة على الدين ، و يهُزُّ العواطف الإسلامية ، و ينفر من الشر و دواعيه ، لتَبعَثَ نفسَ من يُنشِدُها ومن يسمعُها إلى طاعة الله ، و تُنَفِّر من معصيته تعالى ، و تَعَدِّي حدوده ، إلى الاحتماءِ بحِمَى شَرعِهِ ، و الجهادِ في سبيله . لكن لا يتخذ من ذلك وِرْداً لنفسه يلتزمُه ، و عادةً يستمر عليها ، بل يكون ذلك في الفينة بعد الفينة ، عند و جود مناسباتٍ و دواعيَ تدعو إليه ، كالأعراس و الأسفار للجهاد و نحوه ، و عند فتور الهمم ، لإثارة النفس و النهوض بها إلى فعل الخير ، و عند نزوع النفس إلى الشر و جموحها ، لردعها عنه وتـنفيرها منه . و خيرٌ من ذلك أن يتخذ لنفسه حزباً من القرآن يتلوه ، و وِرداً من الأذكار النبوية الثابتة ، فإن ذلك أزكَى للنفس ، و أطهر ، و أقوى في شرح الصدر، و طُمأنينة القلب . قال تعالى : ( اللَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتَابًا مُتَشَابِهًا مَثَانِيَ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ ذَلِكَ هُدَى اللَّهِ يَهْدِي بِهِ مَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ ) [ الزمر : 23 ] ، و قال سبحانه : ( الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ * الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ طُوبَى لَهُمْ وَحُسْنُ مَآبٍ ) [ الرعد : 28 ، 29 ] . و قد كان دَيدَن الصحابة و شأنهم رضي الله عنهم العناية بالكتاب و السنة حفظاً و دِراسةً و عملاً ، و مع ذلك كانت لهم أناشيد و حداء يترنمون به في مثل حفرِ الخندق ، و بناء المساجد ، و في سيرهم إلى الجهاد ، و نحو ذلك من المناسبات ، دون أن يجعلوه شعارهم ، و يعيروه جلّ همهم و عنايتهم ، لكنه مما يروحون به عن أنفسهم ، و يهيجون به مشاعرهم ) [ انظر النص الكامل لهذه الفتوى في كتاب : فتاوى إسلامية لأصحاب الفضيلة العلماء ، جمع وترتيب محمد بن عبدالعزيز المسند : 4 / 533 ]




وهذا يعني اجماع علماء المملكة على تلك المسألة لا داعي للتنطع والبحث بالملقاط على اقوال شاذة لتحريم ما احله الله لخلقة والتضيق عليهم بتوسيع دائرة المحرمات والمنهيات دون سند واضح وتنفيرهم من الالتزام بدين الله
 
بينما الامة تصارع الفتن والمسلمين يهلكون تجدهم في التلفاز اربع وعشرين ساعة عن احكام الحائض والنفاس وهذه بدعة وهذه كبيرة واذا تكلموا عن امور الامة تجدهم يفتون بهذا
الداعية السعودي صالح الفوزان: لا يجوز لعن إسرائيل لان اسرائيل اسم نبي من انبياء الله و أضاف “أن بعض الناس يقولون بالدعاء اللهم العن إسرائيل، وهذا في معناه أن تنزل اللعنة على يعقوب عليه السلام؟؟


ماهذا الكلام الا يعرف حديث (انما الاعمال بالنيات)
اذا شخص اعتدى علي اسمه محمد هل اذا دعيت عليه في صلواتي فأن الدعوه تنزل على رسول الله لان اسمه محمد !!!
على المسلمين اعمال عقولهم وعدم اتباع وتصديق كل من افتى


يا خي ليتهم لزموا بيوتهم واعتزلوا الناس وبكوا على خطيئتهم اذا عجزوا عن انكار المنكر اوتوضيح احكام الشرع في النوازل التي نزلت بالامة او خافوا من بطش السلطان بدل من الاشتغال واشغال الناس بهذه القضايا الثانوية الخلافية التي قتلها العلماء بحثا على مر العصور ولسنا في حاجة الى المزيد ... رقابنا واعرضانا وامولنا وبلادنا وديننا في خطر داهم ولا نعرف اين الحق من الباطل وكل ذلك بضغوط وتحريض ممن يغدق على هؤلاء الاموال ... يجلسون في المكيفات وفي الفضائيات يتكلمون فيما لا نفع فيه للامة فلا انكروا منكر ولا ناصروا مظلوم ولا بينوا ما تحتاج الامة لبيانه بل هي احوج ما تكون لبيانه
 
التعديل الأخير:
الحقيقة عن نفسى أكره مايسمى ب "الأناشيد الإسلامية" , أولا لأنها ارتبطت فى ذهنى بالمتشددين دينيا , ثانيا لا أستسيغها , إذا أردنا أن نذكر الله فلنذكره بما أمرنا به الله ورسوله من قراءة قرآن وتهليل وتكبير وتسبيح وحوقلة وصلاة على النبى ... إلخ.
 
الحقيقة عن نفسى أكره مايسمى ب "الأناشيد الإسلامية" , أولا لأنها ارتبطت فى ذهنى بالمتشددين دينيا , ثانيا لا أستسيغها , إذا أردنا أن نذكر الله فلنذكره بما أمرنا به الله ورسوله من قراءة قرآن وتهليل وتكبير وتسبيح وحوقلة وصلاة على النبى ... إلخ.

ومن قال ان الاناشيد الاسلامية هي بديل لذكر الله وتلاوة القران هي مجرد لهو من لهو الدنيا لم يأت نص واضح في تحريمه (مالم تشمل على محرم)

حب ما تشاء واكره ما تشاء ويشُرع الله ما يشاء ويصطفي من يشاء للهداية ويبقى هذا الدين دين السماحة الاصل في كل شئ في هذا الدين انه حلال ما لم يأتي دليل واضح في تحريمه

دين وسط لا افراط (غلو) بتحريم اللهو المباح ولا تفريط (تساهل) بتضيع الاوقات والاعمار في اللهو الزائد عن الحاجة

(وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ مِلَّةَ أَبِيكُمْ إِبْرَاهِيمَ هُوَ سَمَّاكُمُ الْمُسْلِمينَ)
 
التعديل الأخير:
مو هذا للي قال ان الارض مسطحة و ان من يقول ان الارض كروية فقد خالف الله؟ ان شاالله يا بابا. يالله روح القرن العاشر يستناك يا بابا.
 
مو هذا للي قال ان الارض مسطحة و ان من يقول ان الارض كروية فقد خالف الله؟ ان شاالله يا بابا. يالله روح القرن العاشر يستناك يا بابا.
الله يهديك يا فلان هذا استهزاء بالعلماء
لا ينبغي بك قول مثل هذه السخافات
 
تكلمت عن هذه الانشودة مجلة البحوث الاسلامية التي تطبع تحت اشراف الهيئة العامة للبحوث والافتاء في المملكة (هئية كبار العلماء)


واوردت:

هذا ما قرره الحافظان زين الدين العراقي وابن حجر العسقلاني حول رواية ابن عائشة هذه وهو الصواب ما وقع للمحب الطبري فِي " الرياض النضرة فِي مناقب العشرة " ج 1 ص106 - حيث قال : " عن ابن الفضل بن الحباب الجمحي قال سمعت ابن عائشة يقول أراه عن أبيه قال :
MEDIA-H1.GIF
لما قدم النبي - صلى الله عليه وسلم - المدينة جعل الصبيان والنساء والولائد يقولون :
طلــــــــــــع البــــــــــــدر علينــــــــــــا مـــــــــــن ثنيــــــــــــات الــــــــــــوداع
وجــــــــــب الشـــــــــــكر علينـــــــــــا مـــــــــــا دعـــــــــــــا للـــــــــــــه داع




اتمنى عندما يقول احد ان العلماء قالوا كذا ان ياتي لنا بمصدر يثبت كلام هؤلاء العلماء و لا ينسب للعلماء اقوال معينة ثم يتهم الاخرين بالتلبيس على الناس






أورد العلامة محمد ناصر الدين الألباني رحمه الله – هذا الحديث في السلسلة الضعيفة ، فقال :
عن عبد الله بن محمد بن عائشة ـ رحمه الله ـ قال : لما قدم المدينة جعل النساء والصبيان والولائد يقلْـنَ :
طلع البدر علينا * * * من ثنيات الوداع
وجب الشكر علينا * * * ما دعا لله داع
سلسلة الأحاديث الضعيفة والموضوعة وأثرها السيء في الأمة – المجلد الأول (برقم ( 598 )
***********
قال العلامة الألباني في تخريج الحديث :
. ضعيف ، رواه أبو الحسن الخلعي في الفوائد وكذا البيهقي في دلائل النبوة ، عن الفضل بن الحباب قال سمعت عبد الله بن محمد بن عائشة يقول ، فذكره
وهذا إسناد ضعيف رجاله ثقات ، لكنه معضل ، سقط من إسناده ثلاثة رواة أو أكثر ، فإن ابن عائشة هذا من شيوخ الإمام أحمد وقد أرسله ، وبذلك أعله الحافظ العراقي في تخريج الإحياء
ثم قال
البيهقي كما في تاريخ ابن كثير ( 5 / 23 ) : وهذا يذكره علماؤنا عند مَـقْـدَمِه المدينة من مكة لا أنه لما قَدِم المدينة من ثنيات الوداع عند مَـقْـدَمه من تبوك ) . وهذا الذي حكاه البيهقي عن العلماء جزم به ابن الجوزي في " تلبيس إبليس " ص 251 تحقيق صاحبي الأستاذ خير الدين وائلي ) ، لكن رده المحقق ابن القيم فقال في " الزاد " ( 3 / 13 ) : وهو وهم ظاهر ؛ لأن " ثنيات الوداع " إنما هي ناحية الشام لا يراها القادم من مكة إلى المدينة ولا يمر بها إلا إذا توجه إلى الشام ) . ومع هذا فلا يزال الناس يرون خلاف هذا التحقيق ، على أن القصة بِرُمّـتها غير ثابتة كما رأيتَ !
تنبيه ) : أورد الغزالي هذه القصة بزيادة : " بالدف والألحان " ولا أصل لها ؛ كما أشار لذلك الحافظ العراقي بقوله : ( وليس فيه ذكر للدف والألحان )
. وقد أغتر بهذه الزيادة بعضهم فأورد القصة بها ، مستدلاً على جواز الأناشيد النبوية المعروفة اليوم ! فيقال له : " أثبت العرش ثم أنقش " ! على أنه لو صحت القصة لما كان فيها حُجّة على ما ذهبوا إليه كما سبقت الإشارة لهذا عند الحديث ( 579 ) فأغنى عن الإعادة )
 
اعتَبَرَت اللجنةُ الدائمةُ للإفتاءُ الأناشيدَ بديلاً شرعيّاً عن الغناء المحرّم ، إذ جاء في فتاواها ( يجوز لك أن تستعيض عن هذه الأغاني بأناشيد إسلامية ، فيها من الحِكَم و المواعظ و العِبَر ما يثير الحماس و الغيرة على الدين ، و يهُزُّ العواطف الإسلامية ، و ينفر من الشر و دواعيه ، لتَبعَثَ نفسَ من يُنشِدُها ومن يسمعُها إلى طاعة الله ، و تُنَفِّر من معصيته تعالى ، و تَعَدِّي حدوده ، إلى الاحتماءِ بحِمَى شَرعِهِ ، و الجهادِ في سبيله . لكن لا يتخذ من ذلك وِرْداً لنفسه يلتزمُه ، و عادةً يستمر عليها ، بل يكون ذلك في الفينة بعد الفينة ، عند و جود مناسباتٍ و دواعيَ تدعو إليه ، كالأعراس و الأسفار للجهاد و نحوه ، و عند فتور الهمم ، لإثارة النفس و النهوض بها إلى فعل الخير ، و عند نزوع النفس إلى الشر و جموحها ، لردعها عنه وتـنفيرها منه . و خيرٌ من ذلك أن يتخذ لنفسه حزباً من القرآن يتلوه ، و وِرداً من الأذكار النبوية الثابتة ، فإن ذلك أزكَى للنفس ، و أطهر ، و أقوى في شرح الصدر، و طُمأنينة القلب . قال تعالى : ( اللَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتَابًا مُتَشَابِهًا مَثَانِيَ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ ذَلِكَ هُدَى اللَّهِ يَهْدِي بِهِ مَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ ) [ الزمر : 23 ] ، و قال سبحانه : ( الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ * الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ طُوبَى لَهُمْ وَحُسْنُ مَآبٍ ) [ الرعد : 28 ، 29 ] . و قد كان دَيدَن الصحابة و شأنهم رضي الله عنهم العناية بالكتاب و السنة حفظاً و دِراسةً و عملاً ، و مع ذلك كانت لهم أناشيد و حداء يترنمون به في مثل حفرِ الخندق ، و بناء المساجد ، و في سيرهم إلى الجهاد ، و نحو ذلك من المناسبات ، دون أن يجعلوه شعارهم ، و يعيروه جلّ همهم و عنايتهم ، لكنه مما يروحون به عن أنفسهم ، و يهيجون به مشاعرهم ) [ انظر النص الكامل لهذه الفتوى في كتاب : فتاوى إسلامية لأصحاب الفضيلة العلماء ، جمع وترتيب محمد بن عبدالعزيز المسند : 4 / 533 ]



وهذا يعني اجماع علماء المملكة على تلك المسألة لا داعي للتنطع والبحث بالملقاط على اقوال شاذة لتحريم ما احله الله لخلقة والتضيق عليهم بتوسيع دائرة المحرمات والمنهيات دون سند واضح وتنفيرهم من الالتزام بدين الله

انت تخلط الامور في بعضها ثم ترد ركز قليلا

أكد عضو هيئة كبار العلماء واللجنة الدائمة للإفتاء، الشيخ الدكتور صالح بن فوزان الفوزان، أن الأناشيد الإسلامية الجماعية بدعة وفتنة، حتى لو كانت بلا دف أو مؤثر صوتي، وقال الفوزان: "لا نعلم لها أصلاً، فهذه محْدثة، وإذا نسبت إلى الإسلام وقيل الأناشيد الإسلامية فهذا معناه أن الإسلام شرعها، وهذا لا أصل له".
وأضاف: "هذه الأناشيد اذا اعتبرت للطاعة والقربى فإنها من شعار الصوفية، فهم الذين يتخذون الأناشيد عبادة لله عز وجل، فالحاصل أن المسلم لا يلتفت إليها"، مشيراً إلى أن "إنشاد الشعر النافع والمفيد لا بأس به فهو إنشاد واحد وليس جماعة ولا ترنيمات، وإنما هو منشد واحد ينشد الشعر ويستفيد ويستفاد منه، كما كان الشعراء عند الرسول صلى الله عليه وسلم ينشدون أشعارهم والرسول بينهم يستمع اليهم، وكذلك وقت العمل والملل من العمل يرتجزون لينشطهم ذلك على العمل".
ولفت الفوزان أن "هذا لا يسمى أناشيد، وإنما هي مقطعات تنشطهم على العمل ولا تكون بصوت واحد منغّم ولها فرق إنشادية، وكل هذا مُحدث"، مضيفاً "إذا لم تنسب الأناشيد إلى الإسلام فهي من اللهو، وإذا نسبت إلى الإسلام فهي من البدعة"، مؤكداً أنها لا أصل لها وأنها فتنة.
وطرح الشيخ الفوزان بديلاً عن هذه الأناشيد التي لا يستفاد منها شيء إلا الطرب بقوله: "ينبغي أن يستمع للقرآن الكريم والمحاضرات والدروس الدينية، ففيها ما يغني ويكفي ويؤجر عليه الإنسان".


هذا كلام الشيخ صالح الفوزان وفيه تفصيل ويبين الاناشيد الحديثة , لا تخلط الامور في بعضها و انت لم تقرأ الكلام في الاساس


هذه فتاوى اكبر شيوخ هيئة كبار العلماء سابقا
-
فتوى الإمام عبد العزيز بن عبد الله بن باز رحمه اللهقال الإمام عبد العزيز بن عبد الله بن باز رحمه الله:
( الأناشيد الإسلامية مثل الأشعار؛ إن كانت سليمة: فهي سليمة، وإن كانت فيها منكر: فهي
منكر ...
والحاصل أن البَتَّ فيها مطلقاً ليس بسديد، بل يُنظر فيها ؛ فالأناشيد السليمة: لا بأس بها، والأناشيد التي فيها منكر، أو دعوة إلى
منكرٍ: منكرةٌ ) انتهى من شريط" أسئلة وأجوبة الجامع الكبير " ( رقم : 90 / أ ) نقلاً من موقع الإسلام سؤال وجواب للشيخ
محمد المنجد

2- فتوى الإمام محمد بن صالح العثيمين رحمه الله



سئل الإمام محمد بن صالح العثيمين رحمه الله:
السائل: أرجو التفصيل في مسألة الأناشيد وكذلك حكم بيعها؟
الشيخ: أي أناشيد؟
السائل: الأناشيد الإسلامية التي تباع في التسجيلات.
الشيخ: لا أستطيع أن أحكم عليها لأنها مختلفة, لكن أعطيك قاعدة عامة:
1- إذا كانت الأناشيد مصحوبة بدف فهي حرام, لأن الدف لا يجوز إلا في حالة معينة لا في كل وقت, ومن باب أولى إذا كانت
مصحوبة بموسيقى أو طبل.
2- إذا كانت خالية من ذلك نظرنا: هل أنشدت كأنشودة الأغاني الماجنة، فهذه أيضاً لا تجوز, لأن النفس تعتاد هذا النوع من الغناء,
وتطرب له، وربما تتجاوز إلى الأغاني المحرمة.
3- إذا كانت هذه الأناشيد من فتيان أصواتهم فاتنة, يعني: قد تحرك الشهوة, أو قد يستمتع الإنسان بالصوت دون مضمون القصيدة،
فهذه أيضاً لا تجوز.
أما إذا كانت أناشيد حماسية على غير الوجه الذي قلت لك فليس بها بأس.
لكن خير من ذلك أن يستمع إلى القرآن, أو يستمع إلى محاضرة جيدة مفيدة, أو يستمع إلى درس من دروس العلماء، هذا أفضل,
يستفيد فائدة دينية وفائدة أنه يسهل الطريق على الإنسان, لأن الإنسان ربما يضرب الطريق مثلاً من مكة إلى المدينة يحتاج إلى
أشياء توقظه. السائل: لكن ما حكم بيعها؟
الشيخ: أعطيك قاعدة: كل ما حرم استعماله حرم بيعه, لقول الرسول عليه الصلاة والسلام: ( إن الله إذا حرم شيئاً حرم ثمنه ) .
انتهى نقلاً من شريط " لقاءات الباب المفتوح " (الشريط رقم 111 / السؤال 7 ).



كلام الشيخ الالباني

3- فتوى الإمام محمد ناصر الدين الألباني رحمه الله
سئل الإمام محمد ناصر الدين الألباني رحمه الله: ما هو حكم الأناشيد المتداولة بين كثير من الشباب، ويسمونها:
( أناشيد إسلامية )؟
فأجاب رحمه الله: ( إذا كانت هذه الأناشيد ذات معانٍ إسلامية، وليس معها شيء من المعازف وآلات الطرب كالدفوف والطبول
ونحوِها، فهذا أمرٌ لا بأس به.
ولكن؛ لابد من بيان شرطٍ مهم لجوازها؛ وهو أن تكون خالية من المخالفات الشرعية؛ كالغلوّ، ونَحوِه.
ثم شرط آخر؛ وهو عدم اتخاذها دَيدَناً، إذ ذلك يصرِفُ سامعيها عن قراءة القرآن الذي وَرَدَ الحضُّ عليه في السُنَّة النبوية المطهرة،
وكذلك يصرِفُهُم عن طلب العلم النافع، والدعوة إلى الله سبحانه.
أما استعمال ( الدفوف ) مع الأناشيد؛ فجائز للنساء فيما بينهن دون الرجال ، وفي العيد والنكاح فقط) انتهى." مجلة الأصالة "
( العدد الثاني، تاريخ 15 جمادى الآخرة 1413هـ )

 
هذه من الأحاديث التي يخفيها الكهنة :
عن كعب بن عجرة قال: خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم ونحن تسعة: خمسة وأربعة أحد الفريقين من العرب والآخر من العجم فقال: «اسمعوا» ـ أو «هل سمعتم» ـ
«إنه يكون بعدي أمراءُ، فمن دخل عليهم فصدّقهم بكذبهم، وأعانهم على ظلمهم؛ فليس مني، ولست منه، وليس بوارد عليَّ الحوض، ومن لم يصدقهم بكذبهم، ولم يعنهم على ظلمهم؛ فهو مني وأنا منه، وهو وارد علي الحوض».
صحيح ابن حبان
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى