اٍل-159 لسلاح الجو العراقي

رد: اٍل-159 لسلاح الجو العراقي

الطيارة كويسة جدا كطيارة تدريب ودعم أرضى

سلسلة الطائرات التشيكية انجح طائرات تدريب متقدم فى العالم

وتكلفة تشغيلها بسيطة وسهلة الصيانة وهيكلها معدنى بالكامل يعنى يسهل إجراء تعديلات عليه وعمره طويل فى ال l-59 مثلا وصلت بعض الطائرات ل 16000 ساعة طيران

وهى أفضل من الهوك فى كل شىء سواء الأمان بسبب وجود محركين أو السعر أو تكلفة التشغيل وسهولة إستعمالها أى صاروخ حرارى وتجهيزها برادار محترم جدا هو الجريفو

مستوى ال t-50 وyak-130 وm-346 و ال l-15 أعلى لكن بتكلفة أكبر وعمر هيكل أقصر

ولن يحتاج طائرة تدريب فى مستوى الطائرات التى ذكرتها إلا من ينوى إقتناء مقاتلات مكلفة على الأقل من الجيل 4++ كالتايفون والرافال

مبروك للعراق صفقة جيدة ومفيدة
 
رد: اٍل-159 لسلاح الجو العراقي

اخي ابو حسين العراقي ياتاج راسي ، سواء كانت الحجره الثانيه تحتوي علي وقود اضافي او اجهزه الكترونيه ، مغزي الحديث والذي انت اثبته بكلامك والذي يأكد كلامي ان مايراد بيعه الي العراق هو طائره دعم ارضي وهجوم خفيف وليس طائر تدريب.

بالنسبه لطائره التدريب t-6 انا اعلم بوجودها بالعراق وهي طائره تدريب اساسي لا تصلح لتأهيل الطياريين لمقاتلات الأف - 16.

الطيار يجب ان يمر بمرحله التدريب الأساسي وهي مرحله تستخدم بها طائرات ذات مرواح او محركات نفاثه مادون سرعه الصوت ، ثم يمر الطيار بعد انهائه لمرحله التدريب الأساسي بمرحله التدريب المتقدم وهي مرحله تستخدم بها طائرات نفاثه لديها القدره علي الطيران بسرعه الصوت او قريبا منه ولديها القدره علي المناوره العاليه وهي مايفتقر اليها العراق حاليا ويمكن ان يحصل عليها عن طريق شراء طائرات الهوك او ال t-50 الكوريه الجنوبيه.
أغلب طائرات التدريب المتقدم سرعتها دون صوتية ولاوجه للمقارنة بين الهوك العجوزة جدا والجولدن إيجل

وحمولة ال l-159 ومستوى ادائها أفضل من الهوك بمراحل وأرخص حتى
 
رد: اٍل-159 لسلاح الجو العراقي

ما شاء الله تبارك الله
بالتوفيق لإخواننا
 
رد: اٍل-159 لسلاح الجو العراقي

العراق هذه الايام بدأ يكثر من صفقاته ما شاء الله
قسم الصفقات أصبح عراقي بحت ما شاء الله تبارك الله
الله يقويهم
 
رد: اٍل-159 لسلاح الجو العراقي

شكل الطائره غريب كأنها طائره تدريبيه والله
انصدمت من قول هيرون مقاتله
 
3FAAA8DE-48B9-4A4B-A4F9-651C675477B1.jpeg
14604004-6088-437E-A974-86611F538FE5.jpeg


بعد الانتهاء من الإصلاح كجزء من عقد دعم ما بعد البيع، سلمت Aero Vodochody آخر طائرة مقاتلة خفيفة متقدمة من طراز L-159T1 (ALCA) إلى العراق، حيث ستنضم إلى 11 مثالا آخر تم تسليمها إلى سلاح الجو العراقي (IQAF) بين عامي 2015 و2018.

كانت الطائرة (السلسلة IQAF-5901/6069) واحدة من آخر طائرات L-159 ذات المقعد الواحد التي تم إنتاجها في عام 2003 وتمتسليمها في البداية إلى القوات الجوية التشيكية (CzAF). كانت هذه الطائرة ذات المقعد الواحد واحدة من ست طائرات CzAF ALCA يتم تحويلها إلى تكوين L-159T1 ثنائي المقعد لأغراض تدريب الطيارين، قبل إعادتها لاحقا إلى الخدمة العسكرية التشيكية في يناير2007. في 9 مارس 2015، وافقت الحكومة التشيكية على بيع 15 طائرة ألكا بقيمة 29.68 مليون دولار إلى العراق، والتي تضمنتثمانية أمثلة جديدة من Aero (سبعة L-159s وواحدة L-159T1) وأربعة أمثلة مستعملة من مخزون CzAF التشغيلي (ثلاثة L-159s وواحدة L-159T1).

شوهد هذا L-159T1 ALCA الذي يعمل به IQAF (المسلسل IQAF-5901/6069) على الأرض في مطار فودوتشيودي، بالقرب من براغ. كانت هذه الطائرة تستخدم سابقا لتدريب طياري ALCA العراقيين في جمهورية التشيك، وقد تم تسليمها الآن إلى السرب 115 (الهجوم)في قاعدة بلد الجوية في العراق. ايرو فودوشودي

بعد البيع إلى العراق، قامت Aero Vodochody بأعمال صيانة على L-159T1 (المسلسل IQAF-5901/6069) قبل تسليمه إلى IQAF. على الرغم من التسليم، ظلت الطائرة في الجمهورية التشيكية واستخدمت لتدريب الطيارين العراقيين على هذا النوع. أثناء أداء هذاالدور، تم استنفاد مورد الإصلاح الوسيط للطائرة، مما أدى إلى خضوعها لإصلاح شامل في Aero كجزء من عقد دعم ما بعد البيعلأسطول IQAF L-159.



بعد الانتهاء من هذا الإصلاح، تم نقل الطائرة جوا من مطار فودوتشيودي، بالقرب من براغ، للانضمام إلى السرب 115 (الهجوم) فيقاعدة بلد الجوية في العراق. شهدت رحلة التسليم هذه عبور L-159T1 عبر بلوفديف، بلغاريا، وملاتيا، تركيا، قبل المتابعة إلى بلد. دعمت طائرة مرافقة هذا التسليم وعادت إلى الجمهورية التشيكية بمجرد وصول ALCA إلى ملاطية.

أعلنت إيرو عن الانتهاء من رحلة التسليم هذه في 15 فبراير، مضيفة أن طلعة جوية تتطلب أذونات دبلوماسية للسماح للطائرة بالتحليقفوق سلوفاكيا والمجر وصربيا وبلغاريا وتركيا. وأضافت الشركة أن الرحلة زادت تعقيدا بسبب الإغلاق الجزئي للمجال الجوي علىالحدود التركية العراقية، إلى جانب العمليات القتالية الجارية داخل الأراضي العراقية.
 
عودة
أعلى