القمة السابعة لمنتدى الدول المصدرة للغاز بالجزائر.

نمط الرقابة(مفعل): سوف تخضع اي مشاركات جديدة للموافقة اليدوية من قبل طاقم الإدارة
إعلان الجزائر لقمة الدول المصدرة للغاز:
🔴 حفظ الحقوق السيادية المطلقة للدول الأعضاء على مواردها الطبيعية.
🔴 الالتزام بتعزيز دور المنتدى للمساهمة في عدالة توزيع الطاقة بالعالم.
🔴 تشجيع استعمال موارد الغاز بهدف تعزيز التنمية المستدامة التي تعود بالفائدة على المنتجين والمستهلكين.
🔴 التعاون في البحث والابتكار وتبادل أفضل الممارسات وبناء القدرات.
🔴 دعم حوار هادف بين المنتجين والمستهلكين لضمان العرض والطلب وتعزيز استقرار السوق.
🔴 الإقرار بالدور الأساسي في تحقيق أهداف الأمم المتحدة وتلبية احتياجات العالم للطاقة.
🔴 إدراك المخاطر التي يواجهها سوق الغاز بسبب الأوضاع في العالم، وتعزيز القدرة على الصمود في مواجهة الكوارث الطبيعية أو الاستعمال الماكر للتكنولوجيات.
🔴 إدانة جميع القيود الاقتصادية أحادية الجانب دون موافقة مسبقة من مجلس الأمن ضد الدول الأعضاء في منتدى الدول المصدرة للغاز والتي تشكل تهديدات على الإمداد الطبيعي.
🔴 أهمية العقود متوسطة وطويلة الأمد مع أسعار عادلة.
🔴 تعزيز التعاون لتوفير إمدادات فعالة من الغاز.
 
♦️ كلمة الرئيس تبون عقب المصادقة على نص "إعلان الجزائر"

🔴 ما حققناه من نتائج طيبة لم تكن لتتحقق لولا تفانيكم ومشاركتكم الصادقة في إثراء بنود اعمال هذه القمة

🔴 إعلان الجزائر الخاص بالقمة الـ7 للدول المصدرة للغاز خطوة مهمة في استجابتنا للتحديات الراهنة والمستقبلية

🔴 نؤكد عزمنا على توسيع استعمال الغاز بالكفاءة والاستدامة اللازمين في عالم تطبعه التغيييرات المتسارعة

🔴 تعزيز مكانة الغاز كمورد صديق للبيئة، لاسيما ونحن نقف على أعتاب عهد جديد
الرئيس تبون: جددنا التزامنا بمكانة منتدانا كمنبر للتعاون الدولي

الرئيس تبون: الجزائر بصفتها الدولة المضيفة لمعهد البحث في الغاز ملتزمة بالتعاون مع الدول الأعضاء في هذا المجال

الرئيس تبون: أهمية عقود الغاز طويلة الأجل لصون مصالح المنتجين والمستهلكين

الرئيس تبون: أشكركم مجددا وأنوه بمساهمتكم الفعالة لإنجاح أشغال هذه القمة
 
🔴 إختتام أشغال القمة السابعة لمنتدى الدول المصدرة للغاز...
 
أجرى رئيس الجمهورية قيس سعيّد، ظهر اليوم السبت 2 مارس 2024 بالجزائر، محادثة مع أخيه صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير دولة قطر الشقيقة.
وأكّد رئيس الجمهورية، خلال هذا اللقاء، على حرص تونس الراسخ على مواصلة العمل سويا من أجل مزيد تعزيز علاقات الأخوة الوثيقة والشراكة المتميزة مع دولة قطر في عدة مجالات خدمة للمصلحة المشتركة للشعبين الشقيقين.
وبيّن رئيس الدولة أن هناك إرادة صادقة وعزم قوي على تطوير الروابط التونسية القطرية انطلاقا مما يجمع البلدين من إيمان مشترك بتوفّر فرص واعدة وكبيرة للتعاون والاستثمار.
كما جدد رئيس الجمهورية التأكيد على موقف تونس الثابت من الحق الفلسطيني ووقوفها إلى جانب الشعب الفلسطيني الشقيق في استبساله في الدفاع عن حقه المشروع في إقامة دولته المستقلة على كل أرض فلسطين وعاصمتها القدس الشريف.
ومن جانبه، أشاد صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني بالعلاقات القوية بين قطر وتونس، وأشار إلى أن بلاده ستواصل الوقوف إلى جانب تونس ودعم اقتصادها لا سيما عبر تعزيز الاستثمارات وتنفيذ مشاريع تنموية. كما أثنى، بالمناسبة، على تضاعف أعداد الجالية التونسية العاملة في قطر ودورها وكفاءتها.
واتفق رئيس الجمهورية وأمير دولة قطر، خلال هذا اللقاء، على عقد اللجنة العليا المشتركة في أقرب وقت بالدوحة والتي ستمثل اطارا ملائما لتنفيذ مشاريع استثمارية في عدة قطاعات وتعزيز نسق التبادل الاقتصادي والتجاري والثقافي وانتداب اليد العاملة والكفاءات التونسية.
كما اتفق رئيس الجمهورية و أمير دولة قطر على تبادل الزيارات قريبا لمزيد تعزيز سنة التشاور والتنسيق بين القيادتين.

 
لماذا لم يدع الرئيس الايراني باقي المشاركين ان يتم قطع الغاز في قرار موحد من اجل سكان غزة وسلامتهم بدل اللغو الفارغ و والشعارات الحنجورية ؟
اجل..كذلك يتطلب الامر قطع العلاقة مع الكيان ايضا....للذي لديه علاقة معه..
 
اجل..كذلك يتطلب الامر قطع العلاقة مع الكيان ايضا....للذي لديه علاقة معه..

لا علاقة بين الامرين فجناح ايران ومن يدور في فلكها يتشدق يوميا بالشعارات عن التدمير والفناء والحرب المقدسة لكنها مجرد حنجوريات فارغة
 
الرئيس الجزائري يلتقي بعض رؤساء الوفود المشاركة بعد اختمام القمة...

 
إيطاليا 🇮🇹 ، كانت الدولة الأوروبية الوحيده التي تم دعوتها.

¶¶
لقد حولت روما الجزائر إلى أحد رهاناتها الدولية الرئيسية. وفي خضم الأزمة السياسية التي تعيشها الدولة العربية مع إسبانيا، وقعت عقود غاز جديدة وعززت العلاقات. وكدليل على هذه العلاقة، كانت إيطاليا ضيف الشرف في المؤتمر انعقاد قمة منتدى الدول المصدرة للغاز يوم السبت بالجزائر العاصمة. ¶¶

chrome_screenshot_Mar 2, 2024 8_09_19 PM GMT+01_00.png


 
التعديل الأخير:



¶¶
¶¶ مساهمة الجزائر في خطة ماتي ستجعل من إيطاليا مركزا للاتحاد الأوروبي للطاقة "
"إيطاليا والجزائر تربطهما علاقات اقتصادية ممتازة خاصة في قطاع الطاقة
"

الجزائر العاصمة
,

2 مارس 2024

© أجينزيا نوفا - جميع الحقوق محفوظة

إن مساهمة الجزائر في خطة ماتي، الموعودة بمبلغ مليار أورو، ستساعد في جعل إيطاليا مركزا للطاقة، و"جسر" حقيقي بين أوروبا وإفريقيا. صرحت بذلك نائبة وزير البيئة وأمن الطاقة، فانيا غافا، اليوم لـ "وكالة نوفا" على هامش القمة السابعة لرؤساء دول وحكومات منتدى الدول المصدرة للغاز بالجزائر العاصمة. تأسست هذه المنظمة في طهران عام 2001 وتضم حاليا 20 دولة منها 13 عضوا (الجزائر، بوليفيا، مصر، غينيا الاستوائية، إيران، ليبيا، نيجيريا، قطر، روسيا، ترينيداد وتوباغو، الإمارات العربية المتحدة، فنزويلا وموريتانيا). ) وسبعة مراقبين (أنجولا، أذربيجان، العراق، ماليزيا، موزمبيق، البيرو، السنغال). وإيطاليا هي الدولة الغربية الوحيدة التي تمت دعوتها كضيف شرف في قمة منتدى الدول المصدرة للغاز. "إن إيطاليا أساسية في تحدي الطاقة. وأكد نائب الوزير جافا أنه لا يمكننا تفويت هذا الموعد.

وأضاف نائب الوزير أن مساهمة الجزائر في خطة ماتي "تهدف إلى تمويل مشاريع التعاون الإيطالية الجزائرية المشتركة في البلدان الإفريقية، خاصة في منطقة الساحل"، مبرزا أنه "فيما يتعلق بدور إيطاليا، فإننا بالتأكيد جسر استراتيجي مع الجزائر". الاتحاد الأوروبي". "نحن، على سبيل المثال، من خلال ترانسميد، مما يجعلنا مركزا للطاقة ويؤدي إلى النمسا وألمانيا. وأوضح جافا أننا نعتزم الاستمرار في هذا الاتجاه. تم بناء خط أنابيب الغاز ترانسميد لتتمثل مهمته الأساسية في نقل الغاز من أصل جزائري إلى إيطاليا. وهما خطان قطر 48 بوصة، الأول يعمل منذ 1983 والثاني منذ 1994، ويمتدان عبر الأراضي التونسية لحوالي 370 كلم، من محلة واد الصفصاف على الحدود بين تونس والجزائر إلى السواحل. البحر الأبيض المتوسط، في منطقة كاب بون.

تتمتع إيطاليا والجزائر بعلاقات اقتصادية ممتازة، خاصة في قطاع الطاقة. ويتجلى ذلك أيضًا في حقيقة أن صادرات الغاز من الجزائر إلى إيطاليا زادت بنسبة 20 بالمائة في عام 2023، ومن المتوقع أن تشهد اتجاهًا إيجابيًا آخر في عام 2024. لقد استثمرت بلادنا بكثافة، وقامت بتنويع الإمدادات وبناء خطوط أنابيب غاز جديدة وبنية تحتية للغاز الطبيعي المسال. وأذكر على وجه الخصوص ترانسميد، المعروف هنا بخط أنابيب الغاز إنريكو ماتي، وهو اسم إيطالي عظيم تشترك فيه إيطاليا والجزائر. افتتحت شركة إيني، التي تعمل هنا منذ عام 1981، مؤخرًا موسم الطاقة الكهروضوئية والهيدروجين. كما أن أنشطة التعاون مع شركة سوناطراك الحكومية قوية ومتنامية، وبفضل اتفاقية إيني-سوناطراك، بدأت التدخلات بالفعل للحد من حرق الغاز، وهو أحد الأهداف التي ستشاركها إيطاليا في البيان الصحفي لمجموعة السبع للمناخ والطاقة. وأوضح نائب الوزير جافا لـ "نوفا".

وشدد نائب الوزير أيضا على أن الرئاسة الإيطالية لمجموعة السبع "ستركز على أفريقيا، القارة التي تواجه الطلب المتزايد بسرعة على الطاقة". وأشار إلى أن "هذا يتماشى مع أولويات سياستنا الخارجية، وعلى وجه الخصوص، مع إحدى أدواتها الأكثر ابتكارا، وهي خطة ماتي التي قدمتها رئيسة الوزراء، جيورجيا ميلوني"، خلال القمة الإيطالية الإفريقية في نهاية يناير. نائب الوزير. وخلص جافا إلى أن "إيطاليا ملتزمة بتوفير الموارد المالية والخبرة الفنية لتعزيز موارد الطاقة في أفريقيا ودعم تطوير روابط الطاقة بين أفريقيا وأوروبا".
 
إن مساهمة الجزائر في خطة ماتي، الموعودة بمبلغ مليار يورو، ستساعد في جعل إيطاليا منصة للطاقة، و"جسراً" حقيقياً بين أوروبا وإفريقيا. جاء ذلك اليوم لـ"وكالة نوفا" نائبة وزير البيئة وأمن الطاقة، فانيا جافا، على هامش القمة السابعة لرؤساء دول وحكومات منتدى الدول المصدرة للغاز بالجزائر العاصمة. تأسست هذه المنظمة في طهران عام 2001 وتتكون حاليا من 20 دولة منها 13 عضوا (الجزائر، بوليفيا، مصر، غينيا الاستوائية، إيران، ليبيا، نيجيريا، قطر، الإمارات العربية المتحدة، روسيا، ترينيداد وتوباغو، فنزويلا وموريتانيا) وسبعة مراقبين (أنجولا وأذربيجان والعراق وماليزيا وموزمبيق وبيرو والسنغال). وإيطاليا هي الدولة الغربية الوحيدة التي تمت دعوتها كضيف شرف لقمة منتدى الدول المصدرة للغاز. "إن إيطاليا أساسية في تحدي الطاقة. قال نائب الوزير جافا: “لا يمكننا تفويت هذا الترشيح”.


إن مساهمة الجزائر في خطة ماتي، الموعودة بمبلغ مليار يورو، ستساعد في جعل إيطاليا منصة للطاقة، و"جسراً" حقيقياً بين أوروبا وإفريقيا.

--------------

ركزلي على "جسراً" حقيقياً بين أوروبا وإفريقيا.

الاوربيين لي يقولو ليس نحن
:مع السلامة:
 
هل النورفيج شاركة في اجتماع الجزائر
 
As for the geopolitical dimension, Geoff D. Porter, an American expert specializing in energy issues in North Africa, believes that Algeria wants to send a message to the world that it is “an important international diplomatic player. It wants to show that it can bring together Iran, Qatar, and Russia in Algeria and is a neutral interlocutor who can bring together countries with different orientations.”​

 

للإشارة هدا هو البرتوكول المعتمد ,حرس الدولة المضيفة ,هو من يحمي الرئيس الضيف ووفده المرافق..
 
عودة
أعلى