تحركات عسكرية غريبة في ولاية كاليفورنيا الأمريكية ....

والله الصراحه سؤال جيد وبكل صراحه لا أعرف الاجابه عليه، ولكن اتوقع بما ان الموافقة على نشر الحرس الوطني أتت من البنتاغون والجيش أيضًا تحت أمرت البنتاغون فلا اعتقد بوجود إشكال على هذا إذا اقتضت الضرورة.
الي اعرفه (وممكن يكون خطأ) ان الحرس الوطني يمكن نشره بموافقة حكومه الولايه وان كان تابع تنظيميا للبنتاغون
 
الي اعرفه (وممكن يكون خطأ) ان الحرس الوطني يمكن نشره بموافقة حكومه الولايه وان كان تابع تنظيميا للبنتاغون

من يتحكم فيها؟​

في معظم الأحيان ، يتم تنشيط الحرس الوطني للولايات وقيادته من قبل حكام ولاياتهم أو أقاليمهم ، ولكن يمكن للرؤساء إضفاء الطابع الفيدرالي على الحرس في حالات معينة. (الحرس الوطني في العاصمة تحت السيطرة الفيدرالية فقط). على سبيل المثال، استدعى الرؤساء وحدات إلى الخدمة الفيدرالية للاستجابة للأعاصير، وتعزيز أمن الحدود، ومساعدة العمليات العسكرية الأمريكية في أفغانستان والعراق. على عكس مهام الولاية ، التي تستمر عموما أقل من ثلاثة أشهر ، تميل عمليات النشر الفيدرالية إلى الاستمرار لمدة عام على الأقل. وفي البعثات الدولية، كثيرا ما يدرب الحارس ويقوده أفراد عسكريون في الخدمة الفعلية، ويمكن أن تكون واجباتهم مطابقة لواجباتهم في الخدمة الفعلية؛ ومع ذلك، فإن التوظيف والمهام الإدارية الأخرى عادة ما تظل تدار من قبل وحدات حرس الدولة. يمكن أيضا أن يكون الحرس الوطني فيدراليا ولكن يتم إبقائه تحت سيطرة الدولة ، حيث تدفع الحكومة الفيدرالية مقابل النشر. (عادة ما يتم تمويل العمليات على مستوى الولاية من قبل الدولة.) تم ذلك استجابة لوباء الفيروس التاجي في العديد من الولايات.

نادرا ما يقوم الرؤساء بإضفاء الطابع الفيدرالي على حرس الولاية أو الإقليم دون موافقة الحاكم. في أعقاب إعصار كاترينا ، رفض الرئيس جورج دبليو بوش السيطرة على الحرس الوطني في لويزيانا بسبب اعتراض الحاكم كاثلين بلانكو. طلب حكام الولايات في بعض الأحيان أن تتولى الحكومة الفيدرالية السيطرة على وحدات الحرس الخاصة بهم ، كما فعل حاكم كاليفورنيا بيت ويلسون خلال أعمال الشغب في لوس أنجلوس عام 1992.
 
ماذا يربط امريكا وكندا والمكسيك؟؟؟؟

اشياء كثيرة تربطهم من بينها الخوف من اعمال شغب تجتاح امريكا الشماليه

والاشياء التي قد تسبب اعمال شغب كثيرة لكن اقوى هذه الاسباب هو انهيار الدولار

والعالم يتغير بسرعه وانهيار الدولار مسأله حتمية ستحدث عاجلاً أو أجلاً

ومقدمات انهيار الدولار تلوح في الفق ونذكر منها الاتي :

1- ماكرون ينصح اوروبا بتقليل الاعتماد عل الدولار

2- رئيس كينا نصح مواطنيه للتخلص من الدولار

3- عملة بريكس اقتربت من الظهور

4- الصين والبرازيل وقعو 20 اتفاقيه اقتصادية بالعمله المحليه

5- الهند من بين الدول التي تسعى للتخلي عن الدولار و18 دولة اخرى بدأو يتداولون بالروبيه الهنديه بدل الدولار من بينهم بريطانيا والمانيا وروسيا والامارات

وهذا مقال يتحدث عن الموضوع

6- امريكا لم تعد مكان امن للاستثمار ورأينا كيف جمدت امريكا احتياطات روسيا من الدولار بقيمة 300 مليار دولار وهذا الامر جعل المستثمرين يتخوفون من الاستثمار في امريكا

7- حصة الدولار في الاحتياطات العالمية تراجعت اسرع 10 مرات مما كانت عليه خلال العقدين الماضيين

8- تخوف المستثمرين بسبب الحرب الروسية الاوكرانيه وما قد تصل اليه نتيجة وتبعات الحرب

9- تراكم الدين الامريكي وعدم سداده

10- التخوف من اوبك ان تبيع النفط بعملة غير الدولار وهو ما يعني انهيار الاقتصاد الاميكي رسمياً

11- تردي الوضع الاقتصادي الامريكي فتم رفع الفائده 6 مرات وافلاس بعض البنوك والشركات الامريكية وتسريح الاف الموظفين في الشركات الاخرى
 
عودة
أعلى