معرض ايدكس ونافدكس 2019 ..

هذه النسخة ستتميز بتوفير مساحات متخصصة للذكاء الصناعي , الابتكار , الثورة الصناعية الرابعة

 
" توازن " تطلق صندوق تنمية القطاعات الدفاعية والأمنية" برأس مال 2.5 مليار درهم


HE%20Tareq%20Al%20Hosani.jpg
Abdulla%20Al%20Jaabari%202.jpg


الأربعاء 13 فبراير 2019

أعلن مجلس التوازن الاقتصادي (توازن) اليوم عن إطلاق صندوق تنمية القطاعات الدفاعية والأمنية برأس مال يبلغ 2.5 مليار درهم (نحو 680 مليون دولار أمريكي) وذلك بهدف المساهمة في تمكين القطاع الدفاعي والأمني وتوسيع مشاركته في عملية التنمية الاقتصادية لدولة الإمارات العربية المتحدة. وسوف يشارك الصندوق الجديد في معرض ومؤتمر الدفاع الدولي "آيدكس 2019" على منصّة "توازن"، حيث يزيح الستار عن عدّة مبادرات ومشاريع تمويلية واستثمارية.

وقال سعادة طارق عبد الرحيم الحوسني، الرئيس التنفيذي لمجلس التوازن الاقتصادي، أنّ المجلس بادر إلى تأسيس الصندوق بهدف تنمية القطاعات الدفاعية والأمنية وتحفيز القطاع الخاص على المشاركة فيها، إضافة إلى المساهمة في تطوير قدرات الصناعات الوطنية والتكنولوجية، بما فيها الشركات الصغيرة والمتوسطة، لتمكينها من المساهمة في بناء اقتصاد وطني متنوع ومستدام، تنفيذاً لرؤية صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله، وتوجيهات سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة ولي عهد أبوظبي، رعاه الله.

وأشار الحوسني إلى أنّ صندوق تنمية القطاعات الدفاعية والأمنية سيكون له أثر حيوي ومهم في تحفيز تطوير القطاع الصناعي والتكنولوجي وخصوصاً في مجالي الدفاع والأمن بما يتماشى مع الأهداف الاقتصادية والاستراتيجية للدولة ويعزز مكانتها في تطوير التكنولوجيا المتقدمة والابتكار والقدرات الصناعية التي تفيد القطاعين الدفاعي والأمني مع امكانية استخدامها في تطبيقات مدنية ، وذلك عبر ما يوفره من حلول مبتكرة لمواجهة التحديات الحالية والمستقبلية، مؤكداً أنّ تأسيس الصندوق يأتي في إطار الاستراتيجية التنموية المتكاملة لدولة الإمارات العربية المتحدة والتي تعزز مصادر الدخل وتزيد من الاعتماد على الذات وتحفز الإبداع والابتكار.

معالي سيف محمد الهاجري، رئيس دائرة التنمية الاقتصادية، رحّب من جهته بإطلاق صندوق تنمية القطاعات الدفاعية والأمنية معتبراً أنه إضافة نوعية تعزز توجهات إمارة أبوظبي بشكل خاص وتوجهات دولة الإمارات العربية المتحدة عموماً نحو تمكين وتطوير القطاعات الاقتصادية غير النفطية، وتساهم في دعم ركائز الاقتصاد الوطني المستدام.

وأضاف معاليه أنّ إطلاق صندوق متخصص بتطوير القطاعات الدفاعية والأمنية هو خطوة تتكامل مع برنامج أبوظبي للمسرّعات التنموية «غداً 21» وتنسجم مع جهود ومساعي حكومة إمارة أبوظبي الرامية إلى تطوير الشراكة بين القطاعين العام والخاص.

وقال عبدالله ناصر الجعبري، الرئيس التنفيذي لصندوق تنمية القطاعات الدفاعية والأمنية، أنّ الصندوق يرتكز على ثلاثة محاور رئيسية هي الاستثمار في التكنولوجيا الاستراتيجية والملكيات الفكرية، وتعزيز الابتكار والقدرات الصناعية، وتنمية المشاريع والشركات الصغيرة والمتوسطة العاملة في القطاع الدفاعي والأمني.

وكشف الجعبري أنّ آلية الصندوق تعتمد منهجين - استثماري وتمويلي، موضحاً أنّ البرامج التمويلية المتخصّصة سيبدأ طرحها خلال الربع الأخير من العام الحالي وسيتم الإعلان عن شروط التمويل لكل برنامج. كما أكّد أنّ استثمارات الصندوق وتمويلاته ستعتمد على مدى الأهمية الاستراتيجية للمشروع، بالإضافة إلى جدواه الاقتصادية وأثره التنموي على الأفراد والاقتصاد الوطني في الدولة. وأشار الجعبري إلى أنّ الصندوق سيقدّم للشركات المستفيدة حزمة من التسهيلات تشمل القروض بشروط ميسّرة وخطط سداد تشجيعية.

وأضاف الرئيس التنفيذي لصندوق تنمية القطاعات الدفاعية والأمنية: "لدينا برامج ومشاريع نوعية سيتم الإعلان عنها خلال معرض ومؤتمر الدفاع الدولي آيدكس 2019 تهدف إلى تعزيز مجال الملكية الفكرية وحقوق الامتياز في القطاع التكنولوجي، علماً أنّ الصندوق بدأ العمل التجريبي على برامجه في العام 2018، كما أنّ لديه خططاً استراتيجية طموحة سوف تساهم في تلبية احتياجات الجهات المعنية الفنية والتقنية خلال السنوات الخمس المقبلة."

الجدير بالذكر أنّ مجلس التوازن الاقتصادي (توازن) هو الممكّن الرئيسي للصناعة الدفاعية والأمنية المستدامة في دولة الإمارات العربية المتحدة، وذلك عن طريق المدخلات اللازمة لتنمية الصناعة والعمل على توفير بيئة قانونية ملائمة. وتستهدف هذه الجهود إيجاد قطاع صناعة دفاعي وأمني فعال ومساهم في النهضة الاقتصادية للدولة، وتعزيز مكانة دولة الإمارات العربية المتحدة الصناعية والمساهمة في تحقيق اقتصاد وطني تنافسي قائم على المعرفة والابتكار والتطبيقات التكنولوجية المستقبلية، بالإضافة الى تعزيز قدرة الاقتصاد الوطني على جذب الاستثمارات الاجنبية المباشرة.
 
التعديل الأخير:
إيرباص تشارك في معرض ومؤتمر الدفاع الدولي "آيدكس" 2019



أعلنت شركة إيرباص، اليوم الثلاثاء، عن مشاركتها في معرض ومؤتمر الدفاع الدولي "آيدكس" من خلال استعراض مجموعة واسعة من المنتجات والحلول المتكاملة من إيرباص للدفاع والفضاء، وإيرباص للطائرات العامودية، خلال فترة المعرض الذي تستضيفه إمارة أبوظبي، في الفترة الواقعة بين 17 إلى 21 فبراير.

معرض ومؤتمر الدفاع الدولي "آيدكس"
ويعتبر معرض ومؤتمر الدفاع الدولي "آيدكس" من أكبر المعارض العالمية المتخصصة في مجال الأمن والدفاع، كما يعد منصة مثالية لعرض إمكانيات شركة إيرباص.​

كما يعتبر فرصة مهمة للتواصل وتعزيز علاقات التعاون مع المشاركين من صناع القرار والممثلين عن قادة الحكومات والجيوش والقوات المسلحة، من مختلف أنحاء العالم.​

إيرباص للدفاع والفضاء

وستعرض إيرباص للدفاع والفضاء نموذجاً مصغراً للطائرة A330MRTT، ويتمتع هذا النوع من طائرات النقل، بحضور قوى في جميع الأسواق خارج الولايات المتحدة الأمريكية، وقد طلبتها 12 دولة حتى يومنا هذا.​

وتم تسليم ما مجموعه 35 طائرة من أصل 60 طائرة، وقد أثبتت هذه الطائرة قدراتها القتالية وأتمت أكثر من 170 ألف ساعة طيران في الخدمة، وتعد الطائرة المثالية لإعادة تزويد الطائرات بالوقود جواً.​

كما ستعرض إيرباص للدفاع والفضاء مجسماً لطائرة A400M، الطائرة التي تجمع أحدث التقنيات والقادرة على القيام بمهام تكتيكية واستراتيجية، كما سيتم عرض مجسم عن طائرة Zephyr الحاصلة على أرقام قياسية عالمية والتي تعمل على الطاقة الشمسية من دون وجود طيار وتجمع بين مميزات القمر الصناعي، ومرونة الطائرات بدون طيار.

هذا وستعرض إيرباص للدفاع والفضاء أيضاً منصة ذكية متخصصة بتحويل البيانات الخامة إلى معلومات مهمة قابلة للتنفيذ، مثل نظام المراقبة الساحلي STYRIS المنتشر في 55 دولة، ونظام OceanFinder، وهي منصة على شبكة الإنترنت تعالج صور الأقمار الصناعية لكشف وتحديد هوية ما يتم التعامل معه في البحر، ونظام I4D، هو عبارة عن مجموعة من الأنظمة لإدارة البيانات متعددة المصادر وتحليلها، مما يساعد على اتخاذ القرارات الذكية.​

إيرباص للطائرات العامودية
وستقدم إيرباص للطائرات العامودية نموذجاً مصغراً عن طائرة بدون طيار من طراز VSR700، والتي تساعد على مسح الأهداف وتقييمها على السفن البحرية، كما سيتم عرض مجسم عن الطائرة العامودية من طرازNH90 NFH القادرة على تأدية المهام والعمليات البرية والبحرية.​
 
للمشاركة في نافدكس 8 قطع عسكرية بحرية عملاقة تصل إلى أبوظبي.






إلى أبوظبي وصلت، يوم الثلاثاء، 8 قطع عسكرية بحرية عملاقة، كدفعة أولى ضمن الوحدات المشاركة في معرض الدفاع البحري "نافدكس 2019"، الذي يعقد بالتزامن مع معرض الدفاع الدولي "أيدكس 2019" في الفترة ما بين 17 حتى 21 فبراير الجاري.
 

الرئيس التنفيذي لشركة "إنكاس للمركبات"
: " نحن في منافسة مع أنفسنا.


تحمل شركة "إنكاس للمركبات"، إحدى أكبر الشركات المصنعة للمركبات المدرعة المحلية، طموحاتها إلى أبوظبي ضمن فعاليات معرض ومؤتمر الصناعات الدفاعية والعسكرية "أيدكس 2019" الذي يُقام من 17 إلى 21 فبراير.

ويساهم معرض "أيدكس"، باعتباره واحداً من المنصات الرائدة لعرض أحدث التقنيات في قطاع الصناعات الدفاعية والتسليح في العالم، في فرض ضغوط على الشركات النشطة في السوق لتقديم حلول رائدة لمواجهة التحديات الأمنية المتزايدة أرضاً وجواً وبحراً.
بالتالي، ستقوم شركة "إنكاس للمركبات" بالمشاركة في هذا المعرض حيث لن تكتفي بتقديم بعض النماذج العسكرية القائمة أصلاً والمحسنة وعينات مدرعة من المركبات التجارية فحسب، بل ستعرض أيضاً مخططات صناعية مفصّلة للأجزاء ... إذ ارتأت الشركة أنه من الضروري أن تشرح عملية تصنيع السيارات والأجزاء المدرعة للعملاء، لتسليط الضوء على نتائج الاختبارات الدقيقة على هذه المركبات، وبالتالي السماح للعملاء الحاليين والمحتملين بالاطلاع بشكل تام على ما يقومون بشرائه.
وأعلن الرئيس التنفيذي للشركة ولوجبيخون ماكسوموف في معرض تعليقه: "نحن في منافسة مستمرة مع أنفسنا، وهو أفضل نوع من المنافسة.
لن تتوقف شركة ’إنكاس للمركبات‘ عن التطور. لقد بدأنا العمل على نموذج جديد، سيساهم بإحداث تغيير كامل في سوق المركبات التكتيكية." لا بد أن نتذكر هذا الوعد جيداً ومن المؤكد أن النموذج الجديد سيثير الإعجاب في عام 2020.
ويسعى الرئيس التنفيذي لشركة "إنكاس للمركبات" إلى الحفاظ على أحد أبرز الحقوق الإنسانية الأساسية وهو الحق بالسلامة من خلال السعي الى تقديم الأكبر والأفضل والأكثر أماناً.
يمكن الحصول على ملخص عن منتجات الشركة من فريق عمل شركة "إنكاس للمركبات" في إطار معرض ومؤتمر "أيدكس" 2019.


 
أكثر من 10 آلاف وظيفة


12 مليار درهم عوائد الشركات الدفاعية لمجلس التوازن.



image.jpg



حققت الشركات الدفاعية التي أسسها مجلس التوازن الاقتصادي عوائد مجزية للاقتصاد الوطني نحو 12 مليار درهم، كما تضاعفت قيمة موجوداته إلى نحو 26 مليار درهم، وساهم في توفير أكثر من 10 آلاف وظيفة دائمة.​

وأكدت نشرة تعريفية للمجلس الذي يشارك بقوة في فعاليات الدورة الرابعة عشرة لمعرض الدفاع الدولي آيدكس، أن المجلس ومنذ تأسيسه عام 1992 نجح في إقامة نحو 90 شركة وكياناً استثمارياً في أكثر من 11 قطاعاً في مختلف القطاعات الاقتصادية من بينها الصناعات الدفاعية والعسكرية.

ولفتت إلى أن المجلس يتمتع بإرث عريق في دعم وتمكين التنمية الصناعية، من خلال مساهمته الفاعلة عبر محطات بارزة في تاريخ التصنيع، والصناعات الدفاعية في الإمارات، موضحةً أن الدور الحالي للمجلس يتمحور حول تمكين الصناعات الدفاعية والأمنية، وضمان مساهمتها الفاعلة في ازدهار واستدامة اقتصاد الإمارات.

وأوضحت، أن المجلس يقوم بأداء هذا الدور من خلال إشرافه على 3 برامج رئيسية، أولها برنامج التوازن الاقتصادي، حيث يهدف إلى اجتذاب رؤوس الأموال الوطنية والأجنبية، والتشجيع على إقامة الشراكات طويلة الأمد لتنمية قطاع الصناعات الدفاعية والأمنية في الإمارات، بهدف نقلها إلى مستويات جديدة، فضلاً عن فتح فرص جديدة في قطاعات استراتيجية في الدولة.

كما يهدف إلى توفير قيمة اقتصادية مضافة، وتحقيق منافع اجتماعية واستراتيجية للدولة، أما البرنامج الثاني يضم صندوق تنمية القطاعات الدفاعية والأمنية، ويهدف إلى المساهمة في تطوير التكنولوجيا المتقدمة والاستراتيجية، ودعم الشركات الصغيرة في القطاع الخاص، وتعزيز الابتكار والقدرات الصناعية.

ويتمثل البرنامج الثالث في مجلس الإمارات للشركات الدفاعية الذي يعد إحدى مبادرات مجلس التوازن الاقتصادي وتأسس عام 2014 بدعم من شركائه الرئيسيين، مثل وزارة الدفاع، والقيادة العامة للقوات المسلحة، ويهدف إلى خلق بيئة تعاونية، وتسهيل فرص التواصل بين كبرى المؤسسات للصناعات الدفاعية، والجهات الحكومية الاستراتيجية المعنية بالقطاع.
 
«كالدس» تعرض طائرتها القتالية الخفيفة ومدرعة وَحَش .


تعرض شركة «كالدس»، من خلال جناحها في «معرض ومؤتمر الدفاع الدولي 2019» - «آيدكس 2019»، طائرتها القتالية الخفيفة والمتعددة المهام «بدر250» B-250، وذات القدرات القتالية لخوض الحروب الحديثة وغير المتكافئة، وآلية المشاة القتالية «وَحَش» التي سيتم الكشف عنها لأول مرة خلال المعرض، كما ستناقش أحدث التطورات المتعلقة بأنشطتها المتنامية، بما فيها أبرز التطورات عن مقاتلتها «بي 250»، وكذلك تفاصيل آلية المشاة القتالية «وَحَش».


الجدير بالذكر أن طائرة «كالدس بي 250»، قد عُرضت وأقلعت أول مرة خلال فعاليات معرض دبي للطيران في نوفمبر 2017، و تأسست شركة «كالدس» ذ.م.م الرائدة في مجال تصنيع وتطوير تكنولوجيا الدفاع في عام 2015،، وتتخذ الشركة من أبوظبي، مقراً لها، كما تقوم حالياً ببناء مصنع في العين.
 
التعديل الأخير:
«كالدس» تعرض طائرتها القتالية الخفيفة ومدرعة وَحَش .


تعرض شركة «كالدس»، من خلال جناحها في «معرض ومؤتمر الدفاع الدولي 2019» - «آيدكس 2019»، طائرتها القتالية الخفيفة والمتعددة المهام «بدر250» B-250، وذات القدرات القتالية لخوض الحروب الحديثة وغير المتكافئة، وآلية المشاة القتالية «وَحَش» التي سيتم الكشف عنها لأول مرة خلال المعرض، كما ستناقش أحدث التطورات المتعلقة بأنشطتها المتنامية، بما فيها أبرز التطورات عن مقاتلتها «بي 250»، وكذلك تفاصيل آلية المشاة القتالية «وَحَش».


الجدير بالذكر أن طائرة «كالدس بي 250»، قد عُرضت وأقلعت أول مرة خلال فعاليات معرض دبي للطيران في نوفمبر 2017، و تأسست شركة «كالدس» ذ.م.م الرائدة في مجال تصنيع وتطوير تكنولوجيا الدفاع في عام 2015،، وتتخذ الشركة من أبوظبي، مقراً لها، كما تقوم حالياً ببناء مصنع في العين.



آلية الوحش ,,, اتطلع لرؤيتها من الشركة الصاعدة Calidus

1550120871124.png


1550120835286.png



من بعد طائرة الـ B-250 ,,, يقدمون آلية قتال للمشاة ( ان صح التوصيف ... فنحن نتحدث عن IFV او Infantry Fighting Vehicle )


اتطلع بشدة لمعرفة المزيد عن Wahash infantry fighting vehicle الموصوفة بالجديدة بالكامل ..

بالمناسبة ( خبر جميل لطائرة B-250 )

ستقوم كاليدس بتقديم تحديث حول الانشطة المتنامية للشركة بما في ذلك تطويرات اضافية لطائرة الـB-250

During the course of Idex, Abu Dhabi’s biennial defence-industry exhibition, Calidus will provide a significant update on its growing range of activities including further development of the B-250.

The company will also reveal the details of the Wahash infantry fighting vehicle (IFV).

Company officials and engineers will be on site at the Calidus booth to speak with select media.



هنا موقع الشركة

 
خبر سعيد آخر :)

33811843365003.jpg


الأربعاء، ١٣ فبراير ٢٠١٩ - ٨:١٢ م

"توازن" تؤسس مركزا بحثيا لتطوير الصناعات الدفاعية والأمنية بالإمارات

من / أحمد النعيمي ..

أبوظبي في 13 فبراير / وام / قال سعادة طارق عبدالرحيم الحوسني الرئيس التنفيذي لمجلس التوازن الاقتصادي إن المجلس يعكف حاليا على تأسيس مركز بحثي متطور ومتخصص في تطوير الصناعات الدفاعية والأمنية وذلك بالتنسيق مع بعض الجامعات المحلية والدولية وبهدف استقطاب الكفاءات الوطنية والعالمية والتركيز على تطوير الصناعات ذات الاستخدام المزدوج العسكري والمدني المعتمدة على تقنيات الأنظمة الإلكترونية المتطورة والذكاء الاصطناعي والأتمته والحركة الآلية وأنظمة القيادة والسيطرة.
وأضاف الحوسني - في تصريحات صحفية بمناسبة مشاركة مجلس التوازن الاقتصادي في فعاليات الدورة الـ 14 لمعرض الدفاع الدولي "آيدكس 2019" - أن المجلس بصدد الإعلان عن 4 مشاريع كبيرة خلال المعرض منها تمويلية واستثمارية بالإضافة إلى برنامج تمويلي للشركات الصغيرة والمتوسطة ..لافتا إلى أن المجلس سيعلن عن استثمار خارجي استراتيجي خلال فعاليات آيدكس 2019 .

وأشار إلى أن صندوق تنمية القطاعات الدفاعية والأمنية سيكون شريكا استراتيجيا قادرا على تقديم الدعم المالي والفني والخبرات بهدف تحقيق مبدأ تسريع النمو للشركات الوطنية والصناعات الدفاعية في دولة الإمارات.

وردا على سؤال لوكالة أنباء الإمارات "وام" حول إمكانية الإندماج بين شركات الصناعات الدفاعية ..قال الحوسني إن قطاع الصناعات الدفاعية والأمنية سيشهد عمليات إندماج بين عدد من الشركات الكبيرة التي تعمل في قطاع الصناعات العسكرية وذلك بهدف خلق كيانات كبيرة قادرة على المنافسة عالميا وتحقيق كفاءة عالية وذلك في ظل دخول العديد من الشركات الصغيرة والمتوسطة للعمل في هذا القطاع الحيوي.

وأكد الرئيس التنفيذي لمجلس التوازن الاقتصادي أن المجلس يستهدف تمكين قطاع الصناعات الدفاعية والأمنية الإماراتي من توفير ما بين 30% إلى 40% من احتياجات القوات المسلحة الإماراتية للأسلحة ومن المنتجات الدفاعية التي يتم تصنيعها داخل الدولة خلال السنوات الخمس المقبلة وذلك بعد أن تطورت الصناعة الدفاعية الوطنية بشكل كبير وأصبحت قادرة على المنافسة على عقود القوات المسلحة لما تتمتع به من سعر منافس وكفاءة وجودة عالية ..مشيرا إلى أن الصناعات الدفاعية والأمنية الإماراتية ستشهد نقلة نوعية كبيرة خلال الفترة المقبلة حيث يتم التركيز حاليا على أن تكون الإمارات دولة صناعية للمنتجات الدفاعية وليست مصنعة لها مما يجعلها بيئة جاذبة للاستثمارات الأجنبية في هذا القطاع الحيوي.

وأضاف الحوسني أن الفهم التام من قبل الشركات الإماراتية لطبيعة العمليات العسكرية أهلها للخروج بأفكار إبداعية في صناعة المنتجات العسكرية حتى تفوقت معياريا على منافسيها من الشركات الأجنبية في الأسواق العالمية ..مؤكدا أن المنتجات الدفاعية الإماراتية خاضت عمليات عسكرية على الأرض وأثبتت كفاءة عالية في أرض المعركة مما يعطيها الأولوية في الأسواق ..مشيرا إلى أن الصاروخ الطارق إماراتي الصنع والذي يعد ضمن الأفضل عالميا أكبر مثال على التفوق الإماراتي في الصناعات الدفاعية والعسكرية .
وقال الحوسني إن الإمارات تتمتع ببنية تحتية قوية وصناعات عسكرية قادرة على المنافسة عالميا ..مشيرا إلى أن مجمع توازن الصناعي يضم حاليا أكثر من 20 مصنعا وهناك توجها لتوسعته خاصة مع وجود طلب كبير من الشركات العالمية والمحلية للعمل داخل المجمع .

وتطرق الحوسني خلال حديثه إلى أن الهدف الرئيسي لمجلس التوازن الاقتصادي هو التنويع الاقتصادي للإمارات وخلق فرص عمل للمواطنين ..مشيرا إلى أن البرنامج ساهم في إنشاء نحو 90 شركة وكيان استثماري في أكثر من 11 قطاعا في مختلف القطاعات الاقتصادية من بينها قطاع الصناعات الدفاعية والعسكرية وحققت الشركات الدفاعية التي أسسها مجلس التوازن الاقتصادي عوائد وصلت إلى أكثر من 12 مليار درهم كما تضاعفت قيمة موجوداته لتصل إلى أكثر من 26 مليار درهم وساهم في توفير أكثر من 10 آلاف وظيفة دائمة.

وقال الرئيس التنفيذي لمجلس التوازن الاقتصادي إن المجلس نجح في تأهيل كوادر مواطنة للانخراط في قطاع الصناعات العسكرية ..مشيرا إلى أنه يتواجد حاليا أكثر من 2000 مواطن يعملون في قطاع الصناعات الدفاعية الوطنية في ظل عمل المجلس المستمر على استقطاب المواطنين وتأهيلهم بالإضافة إلى مساعدة الشركات الدفاعية على توفير فرص عمل إضافية للمواطنين.
وأضاف أن مجلس التوازن الاقتصادي يستهدف تطوير قطاع الصناعات الدفاعية والأمنية واستخدام مبادئ القيمة المضافة وتحويل دولة الإمارات إلى دولة صناعية من خلال استقطاب التكنولوجيا المتطورة والخروج بمنتجات تخدم احتياجات القوات المسلحة الإماراتية.

وأوضح أن المجلس يضم حاليا أكثر من 66 شركة متخصصة في الصناعة الدفاعية ..مشيرا إلى أن المجلس سيعلن خلال معرض آيدكس 2019 عن شراكات استراتيجية مهمة.
وأشار إلى أن مجلس التوازن الاقتصادي يسعى إلى توفير تكنولوجيا متطورة لتعزيز القطاع الدفاعي والأمني وخلق بيئة تكاملية تدعم عمليات التطوير الصناعي بكافة مراحلها وذلك من خلال العمل على تطوير نظام الملكية الفكرية الفعال بهدف حماية الملكية الفكرية والمخترعين ابتداء من مراحل التخطيط ووصولا إلى تلبية احتياجات الشركاء .
ونوه بأن الابتكار التكنولوجي يلعب دورا أساسيا في تعزيز إسهام الصناعة بأفضل الممارسات في المجال لدعم نمو الشركات الصغيرة والمتوسطة اعتمادا على التكنولوجيا والتدريب على كيفية إجراء الأبحاث والتطوير ..لافتا إلى أن المجلس يقوم بالتعاون مع جهات عالمية للاستحواذ على الابتكارات اللازمة ومع الجهات المحلية لتبني تطبيقها بهدف تحقيق أقصى قدر من الكفاءة والفعالية في مختلف المستويات الإنتاجية للقطاع .

وقال إن مجلس التوازن الاقتصادي يعمل على توسيع برنامج التوازن الاقتصادي لتعزيز نقل التكنولوجيا وتطوير قدرات الموردين المحليين من خلال تشجيعهم على تعزيز علاقاتهم مع الموردين العالميين ما يتيح لشركات الصناعات الدفاعية العالمية والمحلية دمج شركات التوريد المحلية في سلسلة التوريد العالمية الخاصة بكل منهما ..مشيرا إلى أن عملية نقل التكنولوجيا والتدريب والحصول على شهادات والتوجه نحو التصدير تعد من الأهداف الرئيسية لصندوق تنمية القطاعات الدفاعية و الأمنية الذي تم إطلاقه.
وأضاف أن المجلس ملتزم بتعزيز الابتكارات للمساعدة في التوسع المستقبلي كون التكنولوجيا والابتكار ركائز أساسية لنمو الصناعات الدفاعية والأمنية في المستقبل .

ولفت إلى أن المجلس يعمل على تطوير الصناعات الدفاعية والأمنية من خلال ثلاثة محاور رئيسية هي العمل مع المؤسسات الأكاديمية للتأكد من أن الخريجين الجدد يملكون الكفاءات المطلوبة لتطوير القطاع بالإضافة إلى التعاون مع المعنيين لجذب الكفاءات إلى قطاع الدفاع و الأمن والارتقاء بمهارات أصحاب المواهب عبر تعميق التخصصات المطلوبة وذلك في إطار جهود المجلس حول تأسيس وتطوير صناعة دفاعية وأمنية مزدهرة ومستدامة .

وأشار إلى أن المرحلة المقبلة ومع تطبيق مبادئ الثورة الصناعية الرابعة سيكون التركيز كبيرا على مجال الأبحاث والتطوير واستقطاب الاستثمارات الأجنبية لخلق صناعة عسكرية نوعية ..وقال الحوسني " نعمل على تأهيل الكوادر الوطنية للانخراط في قطاع الصناعات الدفاعية من خلال ابتعاثهم إلى الخارج خاصة ألمانيا وتوفير برامج تدريبية مخصصة لتأهيل الخريج الجامعي للعمل في قطاع الصناعات العسكرية".
وأضاف أن برنامج مجلس التوازن الاقتصادي يهدف إلى اجتذاب رؤوس الأموال الوطنية والأجنبية والتشجيع على إقامة الشركات طويلة الأمد لتنمية الصناعة الدفاعية والأمنية في الإمارات وتطويرها إلى مستويات جديدة فضلا عن فتح فرص جديدة في قطاعات استراتيجية معينة في الدولة كما يهدف البرنامج إلى توفير قيمة اقتصادية مضافة وتحقيق منافع اجتماعية واستراتيجية للدولة.

وكشف أن البرنامج يعمل على تطوير مشاريع جديدة والإسهام في ازدهار منظومة الصناعات الدفاعية والأمنية كما يدعم إنشاء قاعدة صناعية دفاعية صلبة ومتماسكة وقادرة على النمو المستدام والاستجابة لمتطلبات المرحلة المقبلة إضافة إلى قدرتها على توقع الاحتياجات المستقبلية مع خدمة الأهداف الاقتصادية للدولة حيث يتيح البرنامج اتباع نهج شامل لنقل التكنولوجيا اللازمة لتلبية الاحتياجات الفعلية لتطوير الصناعة ..كما يهدف البرنامج إلى تشجيع الاستثمارات والمشاريع على جميع المستويات الإنتاجية للصناعة الدفاعية والأمنية.
وقال إن المشاريع الصناعية التنموية المرتبطة بمجالات التكنولوجيا المتقدمة مثل النظم البصرية والاتصالات والأمن المعلوماتي تعد من أهم المشاريع ذات الأولوية لدى البرنامج في حين لا يقتصر دور البرنامج على دعم التصنيع وتطوير المنتجات فقط بل يهدف أيضا إلى دعم التكامل التكنولوجي بين الأنظمة الجوية والبرية والبحرية ..مشيرا إلى أن التركيز الاقتصادي للبرنامج يتجسد من خلال تعزيز الشراكات المحلية لاسيما في قطاع الشركات الصغيرة والمتوسطة والعمل على دمج التصنيع المحلي في إطار الأسواق العالمية من خلال التصدير وعقود الخدمات والتصنيع المحلية .

ونوه بأن قطاع الصناعات الدفاعية والأمنية الإماراتي قادر على المنافسة بقوة في الأسواق العالمية والحصول على عقود مهمة خارج الدولة وذلك لما يتمتع به المنتج الإماراتي من كفاءة وجودة عالية وسعر مناسب ..مشيرا إلى أن الصناعات الدفاعية الإماراتية تتواجد في مختلف دول العالم حيث بدأنا التصدير إلى الخارج اذ فازت شركة كركال بمناقصة في الهند لتوريد المسدس كركال بالإضافة إلى العمل في دول آسيا الوسطى واهتمام العديد من دول المنطقة للحصول على المنتجات الإماراتية.
ولفت إلى أن التقنيات الحديثة واستخدام البرامج الحديثة وأنظمة الذكاء الاصطناعي والطباعة ثلاثية الأبعاد في قطاع الصناعات العسكرية اختصرت بشكل كبير دورة التصنيع ووفر فرصة للإبداع والابتكار في هذا القطاع المهم .

يشار إلى أن مجلس التوازن الاقتصادي الذي تولى إنشاء العديد من الشركات الاستثمارية وساهم في التأسيس لقطاعات جديدة ومتنوعة في الاقتصاد الوطني يعد أحد أنجح الحلول التي اعتمدتها دولة الإمارات لتنويع مصادر الدخل وتقليل الاعتماد على النفط كمصدر أساسي للدخل سعيا منها لبناء اقتصاد معرفي مستدام.
ويتولى المجلس حاليا مهام عدة تتمثل في تسهيل إقامة مشروعات مشتركة بين الشركات المحلية والدولية، وتمكين المشاريع الوطنية والمشاريع المشتركة في قطاع التصنيع العسكري والأمني في الإمارات والتي تلبي المتطلبات الوطنية الرئيسة وتتماشى مع الخطة الاستراتيجية للتنمية الاقتصادية في الدولة.

وام/أحمد النعيمي/مصطفى بدر الدين



 
آلية الوحش ,,, اتطلع لرؤيتها من الشركة الصاعدة Calidus

مشاهدة المرفق 157312

مشاهدة المرفق 157311


من بعد طائرة الـ B-250 ,,, يقدمون آلية قتال للمشاة ( ان صح التوصيف ... فنحن نتحدث عن IFV او Infantry Fighting Vehicle )


اتطلع بشدة لمعرفة المزيد عن Wahash infantry fighting vehicle الموصوفة بالجديدة بالكامل ..

بالمناسبة ( خبر جميل لطائرة B-250 )

ستقوم كاليدس بتقديم تحديث حول الانشطة المتنامية للشركة بما في ذلك تطويرات اضافية لطائرة الـB-250

During the course of Idex, Abu Dhabi’s biennial defence-industry exhibition, Calidus will provide a significant update on its growing range of activities including further development of the B-250.

The company will also reveal the details of the Wahash infantry fighting vehicle (IFV).

Company officials and engineers will be on site at the Calidus booth to speak with select media.



هنا موقع الشركة




B250 بتمويهها وتسليحها الجديد تحبس الانظار..
مفاجات يحملها ايدكس 2019 .. فقط انتظرونا..
 
B250 بتمويهها وتسليحها الجديد تحبس الانظار..
مفاجات يحملها ايدكس 2019 .. فقط انتظرونا..


رااائع .... متشوق بشدة لمفاجآت المعرض ...

ايضا وردت جزئية مهمة جدا في المقال اعلاه :


وأضاف الحوسني - في تصريحات صحفية بمناسبة مشاركة مجلس التوازن الاقتصادي في فعاليات الدورة الـ 14 لمعرض الدفاع الدولي "آيدكس 2019" - أن المجلس بصدد الإعلان عن 4 مشاريع كبيرة خلال المعرض منها تمويلية واستثمارية بالإضافة إلى برنامج تمويلي للشركات الصغيرة والمتوسطة ..لافتا إلى أن المجلس سيعلن عن استثمار خارجي استراتيجي خلال فعاليات آيدكس 2019 .






استثمار استراتيجي خارجي .... عبارة ملهمة جدا
 
شراكات جديدة محلية وعالمية خلال المعرض

“إنترناشونال جولدن جروب ” تضاعف حجم مشاركتها في آيدكس 2019


أكدت مجموعة ” انترناشونال جولدن جروب – آي جي جي” أنها ضاعفت حجم مشاركتها في معرضي ابوظبي الدولي للدفاع ” آيدكس 2019 ” ومعرض الدفاع البحري ” نافدكس 2019 ” المقرر افتتاحهما الاحد المقبل ( 17 فبراير ) في مركز ابوظبي الوطني للمعارض ” ادنيك ” .
وذكرت بان الجناح الخاص بالمجموعة البالغ مساحته 1600 متراً مربعاً سوف يضم عشرات الشركات الحليفة من الامارات ومختلف دول العالم .
وتعتزم المجموعة الاعلان خلال أيام المعرض الذي يحتفل باليوبيل الفضي في دورته الحالية , عن ابرام العديد من العقود والاتفاقيات الجديدة مع شركاء محليين وعالميين .
وتوقعت ” انترناشونال جولدن جروب – آي جي جي” بان تحقق الدورة الحالية فرصاً هائلة لها ولبقية المشاركين المحليين والعالميين، لكونها تشهد المشاركة الاضخم في تاريخ معرض آيدكس.

يضم جناح ” انترناشونال جولدن جروب – آي جي جي” اكثر من 120 شركة تعمل في قطاع الدفاع والتصنيع العسكري من مختلف انحاء العالم، مع تلقيها طلبات من اكثر من 300 شركة دفاعية تود المشاركة ضمن جناح المجموعة .
وتعتبر المجموعة هذا المعرض بانه اهم حدث دفاعي عالمي لنقل التقنية والمعرفة الي الدولة , وتعمل الى جانب بقية الشركات الوطنية على بناء قاعدة صناعية دفاعية متطورة ضمن برنامج الاوفست الذي تم تاسيسه بفضل جهود ومتابعة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، , ويتم من خلاله إقامة صناعات وطنية متعددة المهام والاستخدات وخاصة قطع الغيار . حيث كان برنامج الاوفست منذ البداية هو الذي وضع أسس تطوير ونقل التكنولوجيا الى دولة الامارات .
و تقوم مجموعة “انترناشونال جولدن جروب ” بالعمل على تلبية احتياجات القوات المسلحة لدولة الامارات وفق نظام التنافسية لتقديم الأفضل والأكثر جودة , حيث انها أصبحت المورد الرئيس للمعدات ومستلزمات الجنود والتجهيزات الدفاعية للقوات المسلحة. بالإضافة إلى إعداد الخطط المستقبلية لتصدير منتجاتها إلى المنطقة من خلال ” أي جي جي للصناعات المتقدمة ” والتي تقوم على التنافسية وجودة المنتج .
 
عودة
أعلى