عودة الباقورة و الغمر إلى السيادة الأردنية وتهديد إسرائيلي بقطع المياة

أختلف معك , قلناها من قبل
إسرائيل سائرة في مشروعها التوسعي في دول المنطقة من خرافة حدودكي يا إسرائيل من الفرات إلى النيل
إسرائيل لديها كل الأوراق المطلوبة للضغط على الأردن و أولها وجود ترامب في البيت الأبيض و ثانيها السلاح و ثالثها إقتصادها الغير متضرر من شيء و رابعها وجود سياسة عالمية شبه مطلقة لدعمها مهما كانت ظالمة

الوقت غير مناسب بالنسبة لإسرائيل حالياً للدخول فى خلافات قوية مع الأردن بالأضافة من مصلحة إسرائيل عدم وجود بؤرة توتر جديدة على حدودها و الولايات المتحدة لن تسمح لإسرائيل بتصعيد أى خلاف مع الأردن
 
الوقت غير مناسب بالنسبة لإسرائيل حالياً للدخول فى خلافات قوية مع الأردن بالأضافة من مصلحة إسرائيل عدم وجود بؤرة توتر جديدة على حدودها و الولايات المتحدة لن تسمح لإسرائيل بتصعيد أى خلاف مع الأردن

ربما لن تلجئ إسرائيل إلى مواجهة عسكرية لكنها بالتكأيد سوف تستغل الموقف و تضغط على الأردن للحصول على تنازلات أو إضعاف الأردن أكثر و أكثر
 
الوقت غير مناسب بالنسبة لإسرائيل حالياً للدخول فى خلافات قوية مع الأردن بالأضافة من مصلحة إسرائيل عدم وجود بؤرة توتر جديدة على حدودها و الولايات المتحدة لن تسمح لإسرائيل بتصعيد أى خلاف مع الأردن
صحيح
 
محاولات التصعيد والضغط من الإرهابيين الصهاينة متوقعة جدا،
لكن الأردن يعرف كيف يتعامل معها،

وأهمية الأردن في ملف الإرهاب والأمن بالنسبة لأمريكا،
أهم من الصهاينة مليون مرة،
من جهة أنه لايمكن أن تحقق أمريكا أمن ربيبتها الصهيونية دون علاقات جيدة مع الأردن،
ومن جهة أخرى أن الصهاينة هم سبب رئيسي من أسباب الإرهاب في العالم،
كون الإرهاب الإسلامي ماهو الا رد فعل على الإرهاب الصهيوني.


لذلك لن يكون هناك ضغط حقيقي أمريكي أبدا على الأردن،

وأيضا العرب لن يتخلوا عن الأردن أبدا،
واذا احتاجوا زيادة للدعم المالي فسيكون ذلك فورا،

مع أن الأردن حاليا اقتصاده في طور التعافي البطئ،
ولو لم يكن الأردن واثقا من قوته وتحمل اقتصاده والموقف العربي المساعد،
لما أقدم على هذه الخطوة الشجاعة
 
محاولات التصعيد والضغط من الإرهابيين الصهاينة متوقعة جدا،
لكن الأردن يعرف كيف يتعامل معها،

وأهمية الأردن في ملف الإرهاب والأمن بالنسبة لأمريكا،
أهم من الصهاينة مليون مرة،
من جهة أنه لايمكن أن تحقق أمريكا أمن ربيبتها الصهيونية دون علاقات جيدة مع الأردن،
ومن جهة أخرى أن الصهاينة هم سبب رئيسي من أسباب الإرهاب في العالم،
كون الإرهاب الإسلامي ماهو الا رد فعل على الإرهاب الصهيوني.


لذلك لن يكون هناك ضغط حقيقي أمريكي أبدا على الأردن،

وأيضا العرب لن يتخلوا عن الأردن أبدا،
واذا احتاجوا زيادة للدعم المالي فسيكون ذلك فورا،

مع أن الأردن حاليا اقتصاده في طور التعافي البطئ،
ولو لم يكن الأردن واثقا من قوته وتحمل اقتصاده والموقف العربي المساعد،
لما أقدم على هذه الخطوة الشجاعة

اليهود خبثاء أخي الكريم كما نعلم جميعا و تعليق صحيفة هائرتس هو دليل تباكي الإسرائييلن أمام العالم كي يسوقو ما يريدونه
 
ربما لن تلجئ إسرائيل إلى مواجهة عسكرية لكنها بالتكأيد سوف تستغل الموقف و تضغط على الأردن للحصول على تنازلات أو إضعاف الأردن أكثر و أكثر

طبيعى سوف تضغط وتهدد، إسرائيل عموما فى تاريخها لا تتخلى عن شيء بسهولة لكن فى هذه القضية اعتقد موقف الأردن اقوى و إسرائيل ستصمت فى النهاية
 
اليهود خبثاء أخي الكريم كما نعلم جميعا و تعليق صحيفة هائرتس هو دليل تباكي الإسرائييلن أمام العالم كي يسوقو ما يريدونه
هم صهاينة وليسوا يهود ويجب أن ننتبه لهذه النقطة،
هم دواعش اليهود،

والتباكي لن يفيدهم في مسألة محسومة قانونيا،
وهم من قام بالتوقيع على إتفاقيتها
 
هم صهاينة وليسوا يهود ويجب أن ننتبه لهذه النقطة،
هم دواعش اليهود،

والتباكي لن يفيدهم في مسألة محسومة قانونيا،
وهم من قام بالتوقيع على إتفاقيتها

أتفق معك في التسمية لكننا نقصد الصهاينة اليهود بشكل محدد
الله يسترنا منهم ومن مكرهم
 
هذا ما قصدته البارحة
اسرائيل كيان عدائي لا يؤمن بالمفاوضات و المواثيق الدولية
 
كما قال بعض الأعضاء
الأردن يأخذ حصته من الماء بموجب اتفاقية السلام
بمعنى اي نقص في حصته المائية يعد نهاية السلام على الورق
 
تل أبيب تُقّر بأنّ قرار العاهِل الأردنيّ “مفاجأة من العيار الثقيل” واتهامات لنتنياهو بعدم احترام الملك بتاتًا وتشديد على توجّس المملكة من عودة “فلسطين بالأردن”
October 22, 2018
NETANYAHU-ABDULLAHA-22.10.1.jpg



الناصرة-“رأي اليوم”- من زهير أندراوس:



تحدّث الإعلام العبريّ عن قرار العاهل الأردنيّ، الملك عبد الله الثاني، القاضي بإنهاء الملحقين الخاصّين الاثنين بأراضي الباقورة والغمر من اتفاقية السلام، بنوعٍ من المفاجأة في الأوساط السياسيّة الإسرائيليّة بالقرار الأردنيّ، والذي لو كان قد أعلن عنه مُسبقًا تحت ضغط الشارع لتعرّضت المملكة ربمّا لضغوطٍ مُعاكسةٍ، لذا فالتريث الأردنيّ وعدم الإفصاح عن الموقف حتى الدقائق الأخيرة وإعلاء عنصر المباغتة كان في غاية الحكمة.

جديرٌ بالذكر في هذا السياق، أنّ رئيس الوزراء الإسرائيليّ بنيامين نتنياهو الذي فوجئ بالقرار، أعلن أنّه سيتّم التفاوض على إعادة استعمال الأراضي، مُذكّرًا بأنّ اتفاق السلام بين البلدين يُعدّ ذخرًا مهمًا وثمينًا للبلدين، غير أنّ الأردن يبدو واضحًا في رسالته التي سارعت الحكومة في اتخاذ الإجراءات المنصوص عليها في الملحقين، وفي هذا السياق نقل المُستشرِق الإسرائيليّ، إيهود يعاري، الذي يعمل مُحلّلاً لشؤون الشرق الأوسط في شركة الأخبار العبريّة، نقل عن مصادر سياسيّةٍ رفيعةٍ في تل أبيب قولها إنّ حكومة نتنياهو كانت على علمٍ مُسبقٍ بالقرار الأردنيّ، إلّا أنّها لم تفعل شيئًا من أجل ثني العاهل الأردنيّ عن القرار، بحسب المصادر.

وزعم يعاري، المُقرّب جدًا من دوائر صنع القرار في المؤسسة الأمنيّة بتل أبيب، زعم أنّ القرار يفتح الطريق أمام الجمهوريّة الإسلاميّة في إيران للتأثير على مجريات الأمور في المملكة عن طريق حركة (الإخوان المُسلمين)، مُتجاهلاً أنّ هناك تباينًا كبيرًا بين الحركة وبين طهران، وأضاف أنّ إيران باتت تُطوّق الأردن من جهتين: الحدود مع سوريّة، والحدود مع العراق، حيث تُرابِط ميليشياتٍ شيعيّةٍ تابعةٍ لإيران في المنطقتين المذكورتين، على حدّ تعبيره.

إلى ذلك، رأت مُحلّلة شؤون الشرق الأوسط في صحيفة (يديعوت أحرونوت) العبريّة، سمدار بيري، أنّ قرار العاهِل الأردنيّ، الملك عبد الله الثاني، نابعٌ بشكلٍ رئيسيٍّ من عدم وجود “حرارة” في العلاقات الشخصيّة بين الملك عبد الله ورئيس الوزراء نتنياهو، لافتةً في الوقت ذاته إلى أنّ نتنياهو لا يأخذ الملك الأردنيّ بجديّةٍ، ويعتبره غير مؤثرٍ، ولا يقدر على القيام بأيّ شيءٍ، لأنّه، هكذا نتنياهو بحسب المُحلّلة الإسرائيليّة، يؤمن بأنّ الملك “في الجيب”، وبالتالي لا يُقيم معه علاقة، وهذا التصرّف والتعامل من قبل نتنياهو حيّال العاهل الأردنيّ، تابعت بيري، أدّى إلى تنامي الشعور بالغضب والإهانة لدى الملك عبد الله، الأمر الذي دفعه لاتخاذ القرار الذي فاجأ المُستوى السياسيّ في تل أبيب، على حدّ قولها، مُشدّدّةً على أنّ نتنياهو لم يكُن يتوقّع أنْ يتلقّى صفعةً مُجلجلةً بهذا الحجم من الـ”صديق” الأردنيّ، مُضيفة بعدم وجود “كيمياء” بين الزعيمين الأردنيّ والإسرائيليّ، ولو كان رابين ما زال في الحكم لكانت الأمور سارت على أحسن ما يُرام، بحسب تعبيرها.

وشدّدّت المُحلّلة الإسرائيليّة على أنّ القرار الأردنيّ لا يجب أنْ يكون بمثابة مفاجأة لصنّاع القرار في تل أبيب، مُشيرةً في الوقت عينه إلى أنّه في شهر آذار (مارس) الماضي قال مَنْ أسمته بـ”مهندس اتفاق السلام الأردنيّ-الإسرائيليّ”، رئيس الوزراء الأردنيّ الأسبق، عبد السلام المجالي، قال إنّه توجد مشكلة بالنسبة للمنطقتين المذكورتين، إلّا أنّ تل أبيب لم تهتّم بهذا التصريح، الذي برأيها كان وما زال يعني الكثير، واتهمّت أيضًا وزير الخارجيّة الأردنيّ، أيمن الصفدي، المُقرّب جدًا من العاهل الأردنيّ بأنّه كان من وراء القرار المذكور، مُوضحةً أنّ الرجل لا يُحّب إسرائيل بتاتًا، ولا يُخفي هذا الأمر بالمرّة، على حدّ قولها.

وأشارت المُحلّلة الإسرائيليّة أيضًا إلى أنّ غضب الملك نبع أيضًا من تقليل التأثير الذي كان له على الأماكن المُقدّسة في القدس المُحتلّة، وقيام نتنياهو بالسماح لليهود باقتحام الأقصى في الفترة الأخيرة عدّة مرّات، لافتةً إلى أنّه على الرغم من برودة العلاقات بين الملك عبد الله ورئيس السلطة الفلسطينيّة، محمود عبّاس، فإنّهما في هذه القضية على اتفاقٍ بضرورة استمرار الأردن في رعاية الأماكن المُقدّسة في القدس، بحسب قولها.

إلى ذلك، قال عيران عتصيون، النائب السابِق لرئيس مجلس الأمن القوميّ الإسرائيليّ، إنّه كان يتحتّم على الحكومة الإسرائيليّة أنْ تتوقّع قيام الملك الأردنيّ بهذه الخطوة، وأنْ تبذل جهودًا من أجل منعها، وأضاف أنّ المشكلة تكمن في أنّ نتنياهو يصنع من نفسه حكيمًا وصائبًا بعد وقوع الحدث، لافتًا إلى أنّ الأردن يُعاني من مشاكل عديدةٍ وهو بحاجةٍ ماسّةٍ إلى المُساعدة الإسرائيليّة المفقودة، والتي تقتصر اليوم فقط على التنسيق الأمنيّ-العسكريّ بين الدولتين، كما قال.

وشدّدّ عتصيون على أنّ الغضب الأردنيّ نتج عن تأكل الدور الأردنيّ في المنطقة بسبب التحولّات الإقليميّة بالشرق الأوسط، لافتًا إلى أنّ هذا النهج تأجج منذ اعتلاء الرئيس الأمريكيّ، دونالد ترامب سُدّة الحكم، كما أوضح أنّ المملكة تتخوّف وتتوجّس كثيرًا من خطّة السلام الأمريكيّة المعروفة إعلاميًا بـ”صفقة القرن”، مُشدّدًا على أنّ الأردن لم يتحرّر حتى اللحظة من السيناريو الأسوأ وهو أنّ “الأردن هي فلسطين، وفلسطين هي الأردن”، ومؤكّدًا على أنّ الملك عبد الله لم يتلقَ تعهدّاتٍ من واشنطن وتل أبيب بأنّ ذلك لن يحدث، وهو الأمر الذي زاد القضيّة تعقيدًا، بحسب تعبيره.
 
يجب ايضا التفريق بين اليهود و الحركة الصهيونية
ليس كل اليهود عدائيين يؤمنون بقتل العرب
بالعكس يوجد يهود ينتقدون التوجهات الاستيطانية التوسعية
و يحذرون من خطورة هذا الصراع الديني المتزايد
بل ان بعضهم هاجر لاسرائيل و ندم لانه وجد نفسه يخوض الحروب
على الجبهات بينما ابناء الوزراء و مقرري الحرب يستمتعون بشمس جزر الكايمان
 
كلامك صائب أخي الكريم
أنا أعيش في الأردن من فترة طويلة و فعلا الوضع لا يطاق , من الممكن جدا أن يتم التلاعب بهذه الورقة لتشكل ضغط هائل على حكومة الرزاز حديثة العهد



أخوي بما إنه لك فترة طويلة ف الأردن ودّي اسألك عن أماكن تجمعاتكم
خصوصاً هذا المكان بالفيديو ياليت تدلني عليه



 


أخوي بما إنه لك فترة طويلة ف الأردن ودّي اسألك عن أماكن تجمعاتكم
خصوصاً هذا المكان بالفيديو ياليت تدلني عليه





هذا المكان هو وسط البلد في العاصمة الأردنية عمان قرب المدرج الروماني قريب جدا من منطقة القصور و يمكن أن تذهب له من الدوار الأول
بالنسبة لتجمعاتنا ليس لدينا تجمعات بمعنى التجمعات , أنا بصراحة أعرف بعض الأصدقاء من بلدي مقيمين هنا و القسم الأخر أردنيين
الكثير منا هاجر إلى الدول الأوروبية و أنا من النوع الذي يخرج من بيته للعمل و من العمل إلى بيته
يعني بيتوتي :LOL:
أي سؤال أخر أنا جاهز للإجابة عليه
 
هذا المكان هو وسط البلد في العاصمة الأردنية عمان قرب المدرج الروماني قريب جدا من منطقة القصور و يمكن أن تذهب له من الدوار الأول
بالنسبة لتجمعاتنا ليس لدينا تجمعات بمعنى التجمعات , أنا بصراحة أعرف بعض الأصدقاء من بلدي مقيمين هنا و القسم الأخر أردنيين
الكثير منا هاجر إلى الدول الأوروبية و أنا من النوع الذي يخرج من بيته للعمل و من العمل إلى بيته
يعني بيتوتي :LOL:
أي سؤال أخر أنا جاهز للإجابة عليه



أخو قلبي و الله أتمنى أموركم تسهل شقيتم سنين و سنين ومر عليكم اللي ما مر على غيركم
بإذن الله يرجع العراق أزين من أول و تردون له و إنزوركم


مقصدي في تجمعاتكم هو المطاعم و المقاهي العراقية الشعبية الأصيلة
مثل شارع العرب في لندن , و أشقاءنا السوريين في مصر 6 أكتوبر
أعشق تجربة المأكولات و المشروبات من الدول العربية


لك ودي و إحترامي
 

أخو قلبي و الله أتمنى أموركم تسهل شقيتم سنين و سنين ومر عليكم اللي ما مر على غيركم
بإذن الله يرجع العراق أزين من أول و تردون له و إنزوركم


مقصدي في تجمعاتكم هو المطاعم و المقاهي العراقية الشعبية الأصيلة
مثل شارع العرب في لندن , و أشقاءنا السوريين في مصر 6 أكتوبر
أعشق تجربة المأكولات و المشروبات من الدول العربية


لك ودي و إحترامي

الله يبارك فيك أخي الحبيب أبو عناد الحمد لله رب العالمين على كل حال و الله يهدي النفوس ويصفي القلوب و إن شاء الله يرجع العراق و ترجع سوريا و ترجع ليبيا و تستقر مصر و الجزائر و اليمن تخلص أزمتها على خير و نرجع كلنا إخوة أعزاء في بلد واحد و وطن واحد و تجونا بالسيارات لا جوازات و لا هم يحزنون و إنشليكم على روسنا إخوة و أهل أعزاء
 
عودة
أعلى