الجزائر وتركيا.. تعاون اقتصادي أم حنين إلى زمن العثمانيين؟

إنضم
11 يناير 2017
المشاركات
57
التفاعل
110 0 0
الأنظار كلها متجهة إلى الزيارة المعلنة للرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، إلى الجزائر.


وكان الرئيس التركي قد الجزائر في نوفمبر 2014، إذ تم التوقيع على اتفاقية تقضي بتمديد تزويد الجزائر لتركيا بالغاز الطبيعي المميع، لعشر سنوات إضافية، مع مضاعفة الكميات بنسبة 50 بالمئة.

أفق اقتصادي

هدف تكثيف التنسيق الجزائري التركي، حسب المحلل المالي والاقتصادي، كمال رزيق، يتمثل في أن الجزائر تأمل في أن يرفع الجانب التركي مستوى الاستثمارات في القطاعات المنتجة، كالنسيج والصناعات الثقيلة.

رزيق يعتبر أن الاستثمارات التركية في الجزائر "جادة وحقيقية، وذات ثقل وتأثير في التخفيف من حدة البطالة والتشغيل"، بخلاف الاستثمارات الفرنسية "التي تركزت مؤخرا على الصناعات الغذائية".

ويرى رزيق، في تصريح لـ"أصوات مغاربية"، أن الجانب التركي استثمر في قطاع النسيج "بشكل ثقيل جدا"، من خلال إقامة مصنع غرب الجزائر، مضيفا أن الاستثمارات التركية في الجزائر، من شأنها دعم السوق الوطنية باحتياجات إستراتيجية، كما هو الشأن لمصنع الحديد بوهران، غرب البلاد.




وفي تحليله لمستقبل العلاقات الجزائرية التركية، يضيف المتحدث أن تركيا تربطها علاقات اقتصادية قوية مع الجزائر، مقارنة بباقي بلدان المنطقة المغاربية، إذ "تعتبر الشريك الاقتصادي الرئيسي في شمال أفريقيا خارج الفضاء الأوروبي".

"الاستثمارات بين البلدين لا تحكمها خلفية سياسية، كما هو الشأن بالنسبة للعلاقات الاقتصادية مع دول أروبية وآسيوية"، يردف رزيق.

ويأمل المحلل المالي والاقتصادي في أن "يصل مستوى الاستثمارات التركية إلى 10 ملايير دولار"، من أجل الاندماج في ما يسميها منظومة الشراكة الاقتصادية لتركيا، واصفا إياها بالشريك "الحقيقي والفعال".




كما يعتبر كمال رزيق أن إلغاء التأشيرة على دخول الجزائريين لتركيا من شأنه تسريع وتيرة التعاون الثنائي، وتسهيل تنقل رجال المال والأعمال بين البلدين، فضلا عن آلاف السياح الجزائريين الذين يقصدون تركيا سنويا.

طيف الماضي

زيارة الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، للجزائر، تحمل بعدا تاريخيا، حسب الباحث في علم الاجتماع السياسي، محمد طيبي.

هذا البعد "يريد أن يسوّق له أردوغان وسط الرأي العام في تركيا" حسب الباحث ذاته، مشيرا إلى عزم الرئيس التركي "تسجيل حضور تاريخي ثقافي في الجزائر".

وحسب طيبي، فإن الزيارة تأتي في إطار "التعامل وليس التعاون مع الجزائر"، واصفا الوجود العثماني التاريخي في الجزائر، بـ"قوّة استعمارية، أكثر منها قوة لحماية الجزائر".


ويُردف المتحدّث ذاته أن تركيا تسمح لرعايا كل الدول الغربية دخول أراضيها، بدون تأشيرة، بينما ما زالت تفرضها عل الجزائريين "الذين تتقاسم معهم تاريخا مشتركا".

ويلاحظ الكاتب والباحث في علم الاجتماع السياسي، في تصريح لـ"أصوات مغاربية"، أن الجزائر "تسجّل تحفّظات على ما قامت به تركيا في عدة بلدان عربية، وعلى ما تقوم بها حاليا في سورية"، موضّحا أن الموقف الجزائري من التطورات، في العالمين العربي والإسلامي، يختلف عن نظيره التركي.



 
سيقوم اردوغان بتدشين مسجد في الجزائر وهو أمر يحيل على وصاية دينية تحن إليها تركيا
سيزور أيضا موريتانيا والسنغال ومالي
 
موريتانيا والسنغال وحتى مالي هم عمق المغرب وامتداده الطبيعي والتاريخي
بكل تأكيد المغرب لن يكون راضيا على ما تقوم به تركيا وستجده لها بالمرصاد في غرب افريقيا
 
موريتانيا والسنغال وحتى مالي هم عمق المغرب وامتداده الطبيعي والتاريخي
بكل تأكيد المغرب لن يكون راضيا على ما تقوم به تركيا وستجده لها بالمرصاد في غرب افريقيا
ههههههههههه
يا رجل العن الشيطان يروح عليك
 
سيقوم اردوغان بتدشين مسجد في الجزائر وهو أمر يحيل على وصاية دينية تحن إليها تركيا
سيزور أيضا موريتانيا والسنغال ومالي

من يشتاق الى عصر التخلف والاضمحلال ؟!
واحد وصاية دينية والثاني تخلف
درجة تزوير التاريخ عند البعض بلغ عنان السماء
لنا الفخر في الجزائر أننا كنا جزء من خلافة إسلامية إمتدت من مشارق، الارض الى مغاربها ووصلت لقلب اروبا المسيحية وغاصت في افريقيا وامتدت الى البلقان وكانت قوة عضمى ساهمت بنشر كلمة الحق دين الاسلام
عكس البعض كان تحت وصاية شارلكان والمسيحية ويطلب منهم الحماية
 
واحد وصاية دينية والثاني تخلف
درجة تزوير التاريخ عند البعض بلغ عنان السماء
لنا الفخر في الجزائر أننا كنا جزء من خلافة إسلامية إمتدت من مشارق، الارض الى مغاربها ووصلت لقلب اروبا المسيحية وغاصت في افريقيا وامتدت الى البلقان وكانت قوة عضمى ساهمت بنشر كلمة الحق دين الاسلام
عكس البعض كان تحت وصاية شارلكان والمسيحية ويطلب منهم الحماية

هنيئا لك الخلافة التي باعتك لفرنسا بابخس الاثمان ولم تجرد حتى حملة للدفاع عنكم ! وكل انجازاتها تحصيل المكوس والضرائب ولا ننسى نشر التخلف والشرك !
 
هنيئا لك الخلافة التي باعتك لفرنسا بابخس الاثمان ولم تجرد حتى حملة للدفاع عنكم ! وكل انجازاتها تحصيل المكوس والضرائب ولا ننسى نشر التخلف والشرك !
تزوير فاضح للتاريخ ولا عجب لورانس العرب ومن ورائه بريطانيا ماذا فعلت فيكم
1927 خسرت الجزائر والدولة العثمانية ومصر أساطيلهم في معركة نافارين البحرية
ولم يكن باستطاعة اي من الدول الدفاع عن انفسهم ضد التكتل المسيحي فاروبا كلها توحدت ضدنا
كل الدول في العالم تمر بمراحل ازدهار وانحسار وتلك فترة انحسار سواء للدولة العثمانية او الجزائر
فكيف ستدافع الدولة العثمانية على الجزائر وهي ضعيفة ضد تكتل مسيحي
كفاكم تزوير للتاريخ من احسن نقول له احسنت ولا نبخس الناس محاسنهم على قول الحقيقة
 
تزوير فاضح للتاريخ ولا عجب لورانس العرب ومن ورائه بريطانيا ماذا فعلت فيكم
1927 خسرت الجزائر والدولة العثمانية ومصر أساطيلهم في معركة نافارين البحرية
ولم يكن باستطاعة اي من الدول الدفاع عن انفسهم ضد التكتل المسيحي فاروبا كلها توحدت ضدنا
كل الدول في العالم تمر بمراحل ازدهار وانحسار وتلك فترة انحسار سواء للدولة العثمانية او الجزائر
فكيف ستدافع الدولة العثمانية على الجزائر وهي ضعيفة ضد تكتل مسيحي
كفاكم تزوير للتاريخ من احسن نقول له احسنت ولا نبخس الناس محاسنهم على قول الحقيقة
ومادخل لورانس الا اضطراب الفهم لديك ..لورانس حليف الشريف حسين وليس خصمه اللدود بن سعود الذي نفاه خارج الجزيرة العربية !!
اذا كانت هذه خلفيتك التاريخية فعليك السلام !
بالنسبة للعثمانيين فاتفاقية تسليمهم الجزائر موجودة ومنشورة في ارشيف المتحف الفرنسي وثمنها بخس اول بنودها ان يبقى للوالي العثماني ماله واملاكه !! ..

27879352_134236014059227_2555369029879463936_n.jpg

 
DW8uLCeXkAE1hgY.jpg
الأدب الجزائري و«أعلاج» العثمانيين
أبو القاسم سعد الله




الحق أن معظم الكتاب الجزائريين أثناء هذا العهد [العثماني] كانوا يصفون الحكام العثمانيين بأنهم «أتراك» و«أعاجم». ذلك أن هؤلاء الحكام كانوا من خارج الجزائر، وكان أغلبهم لا يتكلم إلا التركية، وكانوا من أصول مختلفة (تركية ويونانية وألبانية وإيطالية الخ). ولذلك كانوا ينعتون أيضاً بـ«الأعلاج». وكانوا في معظم الأحيان جهلة لا يعرفون حتى القراءة والكتابة، كما كانوا مغامرين لا فائدة لهم من الحكم إلا جمع المال والتسلط، ثم إنهم كانوا لا يحكمون الجزائريين بيد من حديد ويسلبونهم أموالهم عن طريق الضرائب والرشى والهدايا ونحوها، بل إنهم تعدوا على حرمات الأوقاف وأموال العجزة واليتامى. وكانوا لا يسمحون للجزائري أن يقترب من النفوذ السياسي. وقد مكنوا طائفة اليهود في الاقتصاد، وكانوا يفضلون الأسيرة المسيحية على المرأة الجزائرية المسلمة، ثم إنهم لا يتكلمون لغة الجزائريين ولا يستعملونها في الإدارة إلا قليلاً، ولا يوظفون الجزائريين إلا في الوظائف الثانوية، ولا يساوون في تطبيق أحكام الشريعة بين المسلم الجزائري والمسلم العثماني، كما كانوا جفاة غلاظاً امتاز عهدهم بالعنف الدموي وقصر فتراتهم في الحكم، وبالفوضى وانتشار الرشوة والظلم والفساد.
وهذا هو الجانب الأسود من العهد العثماني. أما الجانب المضيء منه فهو أن العثمانيين قد أنقذوا بتدخلهم، في بداية القرن العشرين، المغرب الإسلامي من الاحتلال الأجنبي المؤكد. وقد كانوا في ذلك غزاة مجاهدين تحالفوا مع الجزائريين لصد العدوان الصليبي وحماية الثغور وإقامة حكم إسلامي ثابت وقوي ظل طيلة ثلاثة قرون شوكة في حلق العدو وقذى في عينه وصخرة تحطمت عليها كل محاولات الغزو الخارجي. وقد ظل عامل الجهاد هو العامل الموحد الأساسي بينهم وبين الجزائريين. ورغم أن معاملة الجزائريين لهم كانت على أساس الأخوة الإسلامية فإنهم قد جعلوا الحكم (تركياً) وليس (إسلامياً) فلم يشركوا الجزائريين معهم فيه، بل احتكروه لأنفسهم طيلة ذلك التاريخ، وجعلوا أنفسهم أوصياء على شعب يفوقهم عدداً وحضارة وشجاعة. وإذا كان للوجود العثماني مبررات دولية في القرن العاشر فإنه لم يبق له مبررات في القرنين الحادي عشر والثاني عشر، لا سيما بعد تراجع المد الإسباني والبرتغالي.
وقد يتساءل المرء عن مصدر قوة العثمانيين في الجزائر رغم قلة عددهم. والواقع أن قوتهم الأولى كانت تكمن في تأييد الخلافة لهم، وذلك هو المصدر الروحي الذي اعتمدوا عليه في حكم الجزائريين. فهم كانوا حريصين على إبقاء هذا المصدر حتى حين تمردوا على السلطان وردوا مبعوثيه على أعقابهم لأن تأييده الروحي والمعنوي هو الذي كان يعطيهم الشرعية في نظر الجزائريين. والمصدر الثاني لقوتهم هو استجابتهم لداعي الجهاد كلما حانت فرصة، لا سيما في أوائل العهد، ومع الجهاد جاء الغزو البحري والثروة الاقتصادية سواء للخزينة العامة أو لجميع السكان.
أما الطبقات والفئات الاجتماعية التي رمت بثقلها وراء العثمانيين فهم معظم المرابطين ومهاجرو الأندلس وقبائل المخزن واليهود. فقد كان لهؤلاء مصالح حيوية في بقاء النظام العثماني. وكان المرتدون على الديانة المسيحية (الأعلاج) الذين تترّكوا يشكلون أيضاً قوة أخرى اعتمد عليها الحكم إلى جانب أتراك أناضوليا المغامرين الذين كانت قوتهم تكمن في قلة عددهم وتماسكهم.
وقد يقول قائل: ما دام الأمر كذلك فلماذا لم يثر الجزائريون ويعلنوا الاستقلال؟ والواقع أن هذا السؤال طالما راودني ولم يكن الجواب عليه أمراً سهلاً. فقد توصلنا بالبحث إلى أن عدد العثمانيين كان قليلاً جداً بالنسبة لعدد الجزائريين بحيث لم يتجاوز في أي وقت من الأوقات الإثني عشر ألفاً. ثم أن معظمهم كانوا في العاصمة أو في عواصم الأقاليم وفي محطات معينة. وأنت تقرأ في أخبار هذا العهد أن الباشا فلاناً قد أرسل نحو المئة يولداش للمساعدة في القضاء على إحدى الانتفاضات المحلية، كما وقع الأمر أثناء انتفاضة سباو سنة 1157. وكثيراً ما قرأنا أن كرسي الباشوية (أو الحكم) كان يخلو فيأتي أحدهم ويدخل القصر بسيف أو عصا أو بجماعة من الجنود ويعلن نفسه بأنه هو الباشا فيأتي الديوان والعلماء والأشراف والأعيان لمبايعته. فلماذا إذن لم يحاول الجزائريون، أمام هذه السهولة في الاستيلاء على الحكم، أن يتولوا أمرهم بأنفسهم؟
ويبدو أن ذلك يعود إلى عدة عوامل. أولاً الفكرة الراسخة في عقول الناس بواسطة الفئات التي ذكرناها سابقاً من آل عثمان الذين هيأهم القدر والعناية الإلهية لحكم المسلمين وأن المتمرد عليهم سيقع لا محالة فريسة في أيدي المسيحيين.
والثاني تأييد الفئات المذكورة (مهاجرو الأندلس والأشراف ومعظم المرابطين والأعلاج) للحكم القائم ما داموا مستفيدين منه. وقد عرف الحكام العثمانيون كيف يكتسبون هذه الفئات المؤثرة في المجتمع إلى جانبهم عن طريق الإطراء والنفوذ والهدايا والإعفاء من الضرائب ونحو ذلك.
والثالث عدم معاملة آل عثمان للجزائريين معاملة واحدة، فهناك الجزائريون المخزنيون المتحالفون معهم، وهناك المستقلون أو شبه ذلك، وهناك الرعايا الذين كانوا محل اضطهاد شديد.
والرابع غياب الفكرة الوطنية بمفهومها الحاضر بين الجزائريين. فالعلاقات الإسلامية كانت أقوى من العلاقات الجغرافية السياسية. وكان تقسيم الجزائر في العهد السابق للعثمانيين إلى قسم زياني وآخر حفصي لم يساعد أيضاً على ظهور مفهوم الوحدة الجغرافية السياسية بين الجزائريين في العهد العثماني.
والخامس أن الروح القبلية كانت ما تزال بارزة عند معظم السكان خارج المدن.
كل هذه العوامل، وغيرها، قد جعلت أغلبية الجزائريين يعيشون على مضض وضعهم الثانوي خلال هذا العهد، رغم أنه قد يبدو لنا وضعاً غير طبيعي وغير منطقي. ومع ذلك فقد كان الجزائريون يثورون على هذا الحكم كما تشير النماذج التي أتينا عليها في الفصل الثاني من الجزء الأول. كما أن الدلائل كانت تدل على أنهم كانوا سيثورون لا محالة ثورة وطنية متحدة ضد الحكم العثماني لولا تدخل الفرنسيين سنة 1246 هـ (1830).


وتظهر سلبية الوجود العثماني في الجزائر في الميدان الثقافي على الخصوص. فالعثمانيون قد دافعوا في البداية عن الدين الإسلامي وشجعوا تيار التصوف في البلاد وأوقفوا بعض الأوقاف على المؤسسات الدينية وساهموا في بناء الزوايا والمساجد والكتاتيب، فكأن نظرتهم إلى الدين في داخل البلاد كانت نظرة تعبدية محضة. وهي نظرة لم تستفد منها الثقافة على كل حال. فهم لم يؤسسوا جامعة كالقرويين أو الأزهر أو الزيتونة تبث العلم وتخرج العلماء والكتاب وتحفظ اللغة وتربي العقل. ثم إنهم لم يكونوا يتكلمون لغة البلاد ولا يتذوقون أدبها ولا يقرأون كتبها ولا يتصلون بعلمائها اتصالاً عاطفياً وعقلياً كما فعل مثلاً سلاطين المغرب أو بايات تونس بعد تأسيس العائلة الحسينية.
فلا غرابة إذن أن لا يشجع العثمانيون العلماء والشعراء على الإنتاج في عصر كان فيه الإنتاج الادبي والتاريخي والعلمي محصوراً في بلاطات الحكام. وهم لم يعقدوا المجالس العلمية والمناظرات كما كان يفعل قبلهم أمراء بني زيان وبني حفص وغيرهم. وهي المجالس والمناظرات التي كانت تشحذ المواهب ويتنافس فيها العلماء وتبرز القضايا الفكرية والخلافات المذهبية. ثم أن حرمان الجزائر من جامعة أو معهد للتعليم العالي قد جعل معظم علمائها يتكونون خارج بلادهم، وكثير منهم كانوا لا يعودون أصلاً وإذا كانت الحكمة تقول (الناس على دين ملوكهم) فإنها في الجزائر العثمانية تصبح (ثقافة العلماء على قدر ثقافة الحكام) وذلك أن أغلب العلماء كانوا يكتفون بالقليل من العلم لأنه لا أحد سيطالبهم بتجويده ولا بالمزيد منه.
من «تاريخ الجزائر الثقافي» ـ الجزء الأول 1500 ـ 1830. الطبعة الأولى، 1998
 
ومادخل لورانس الا اضطراب الفهم لديك ..لورانس حليف الشريف حسين وليس خصمه اللدود بن سعود الذي نفاه خارج الجزيرة العربية !!
اذا كانت هذه خلفيتك التاريخية فعليك السلام !
بالنسبة للعثمانيين فاتفاقية تسليمهم الجزائر موجودة ومنشورة في ارشيف المتحف الفرنسي وثمنها بخس اول بنودها ان يبقى للوالي العثماني ماله واملاكه !! ..

مشاهدة المرفق 104057
واضح بان الامور مختلطة لديك
اليست بريطانيا من حرضتكم على الخلافة الاسلامية العثمانية؟
ماذا كان لورانس العرب يفعل عندكم ؟
تزوير التاريخ لا ينفع
كيف تسلمنا الدولة العثمانية وتلك الحقبة كانت الجزائر مستقلة عن الدولة العثمانية
تفضل من مكتب المؤرخ التابع للحكومة الامريكية، يؤرخ لتلك الفترة والعلاقات الجزائرية الامريكية

قال الدولة العثمانية سلمت الجزائر قال
ان كنتم تجهلون التاريخ فليس غيركم مثلكم
 
واضح بان الامور مختلطة لديك
اليست بريطانيا من حرضتكم على الخلافة الاسلامية العثمانية؟
ماذا كان لورانس العرب يفعل عندكم ؟
تزوير التاريخ لا ينفع
كيف تسلمنا الدولة العثمانية وتلك الحقبة كانت الجزائر مستقلة عن الدولة العثمانية
تفضل من مكتب المؤرخ التابع للحكومة الامريكية، يؤرخ لتلك الفترة والعلاقات الجزائرية الامريكية

قال الدولة العثمانية سلمت الجزائر قال
ان كنتم تجهلون التاريخ فليس غيركم مثلكم
وان شاء الله ستنفي الحقائق التاريخية عن المصدر الغربي الامريكي
 
حنين الي العصر الذهبي للجزائر وامجاد عروج وخير الدين

 
واضح بان الامور مختلطة لديك
اليست بريطانيا من حرضتكم على الخلافة الاسلامية العثمانية؟
ماذا كان لورانس العرب يفعل عندكم ؟
تزوير التاريخ لا ينفع
كيف تسلمنا الدولة العثمانية وتلك الحقبة كانت الجزائر مستقلة عن الدولة العثمانية
تفضل من مكتب المؤرخ التابع للحكومة الامريكية، يؤرخ لتلك الفترة والعلاقات الجزائرية الامريكية

قال الدولة العثمانية سلمت الجزائر قال
ان كنتم تجهلون التاريخ فليس غيركم مثلكم

انت ليش منت راضي تفهم ان لورانس كان مستشار الشريف حسين حاكم الحجاز حينها الذي هزمه عبدالعزيز ال سعود ونفاه خارج الجزيرة العربية ؟
بالنسبة للجزائر فهي تحت الوصاية العثمانية من عهد خير الدين بربوسا الذي عينه سليم الاول كحاكم للجزائر وسماه (بايلر باي) واستمرت الوصاية العثمانية من 1504 الى 1830 حينما سلم العثمانيين فرنسا الجزائر والوثيقة اعلاه حتى لو لم تنتسب هواك فهي صحيحة 100% ..وخلال ال330 سنة التي قضاها الجزائريون تحت حكم العثمانيين لم يرسل لهم العثمانيين اي مساعدة عسكرية ضد غزوالاسبان ولاحقا الفرنسيين بل لم يرسلوا عسكري واحد من قواعدهم في برقه او طرابلس ومازال البعض مصر وبل فخور بكونه مملوك لدى الترك !
 
وان شاء الله ستنفي الحقائق التاريخية عن المصدر الغربي الامريكي
ماذكرته الوثائق اغلبه عن الاحتكاكات البحرية مع قراصنة الجزائر والاتراك وليست وثيقة تاريخية .
 
ماذكرته الوثائق اغلبه عن الاحتكاكات البحرية مع قراصنة الجزائر والاتراك وليست وثيقة تاريخية .
لماذا يا أخي إن كنت لا تجيد اللغة الانجليزية لماذا تجادل ولما رددت علي
At the time of American independence, Algiers was a nominal vassal of the Ottoman Empire with the power to conduct its own independent foreign relations. Algeria recognized the United States in 1795,
إقرأ
مللنا من الجدال
 
لماذا يا أخي إن كنت لا تجيد اللغة الانجليزية لماذا تجادل ولما رددت علي
At the time of American independence, Algiers was a nominal vassal of the Ottoman Empire with the power to conduct its own independent foreign relations. Algeria recognized the United States in 1795,
إقرأ
مللنا من الجدال

SmartSelectImage_٢٠١٨-٠٢-٢٧-٠٠-٢٦-٥١.png
 
بل اراها فرصة للجزائر لتقتدي بالنمودج التركي فهناك قواسم مشتركة بين الدولتين فكلا هما عانى من هيمنة العسكرعلى القرار السياسي لكن تركيا حققت الاقلاع الاقتصادي بينما الجزائر ما زالت تتخبط اقتصاد ريعي متدهور اتمنى من الطبقةالساسية الجزائرية التعلم من التجربة التركية الناجحة والاهم من دلك مناورات عسكرية مشتركة تتوج التعاون الدفاعي وتكسب الجيش الجزائري الخبرة التي يحتاجها ,
 
عودة
أعلى