جولة خليجية لإردوغان تشمل السعودية قطر الإمارات

مثلهم مثل اتباع ايران
طبايع و اخلاق وكذب وتزوير وبهتان .. الخ

على غير المتوقع.. حكومة الإخوان تمدد تراخيص الكباريهات ثلاث سنوات بدلا من اثنتين لتشجيع السياحة الليلية..​



خطيب التحرير ينتقد موافقة مرسي على تجديد ترخيص الخمور​




 
التعديل الأخير:
لرضاهم؟!🤥
دول الخليج لا تستطيع مجابهة الإيرانيين هذا أمر مفروغ منه، الإستعانة بالأتراك والباكستانيين أمر مطلوب لو أردتم فعلًا محاربة المد الصفوي يومًا ما.

يا أخي الهوس و التطبيل للجيش التركي و الباكستاني أمور شيء تستحق الدراسة والله!!!!

ماهو تاريخ الجيش الباكستاني؟
خسارة حرب 47
خسارة حرب 58
خسارة الحرب و البلاد و التعرض للتقسيم على يد الهند عام 71
بل كانوا على وشك التعرض للحصار البحري الكامل لولا ستر الله ولطفه
بدون الحديث عن المجازر في حرب كارجيل

فماذا يوجد في هذا الجيش لكي يؤمن البعض بأنه يستطيع حماية السعودية وهو لم يحمي نفسه!!!!

ماذا ينقص الجيش السعودي؟

ومن قبل تقول اااا الحوثي ااااا صعدة

قارن ما لدى الحوثي و الحرس الجمهوري مع ما يملكه الأكراد أو داعش
ثم أنظر بنفسك إلى حرب 40 سنة بين الترك و الكرد بدون حسم من الجيش التركي

" لو تتابع مقاطع هجمات الأكراد فهي بدون مبالغة نفس اسلوب الحوثي "

ولو نتكلم عن فضيحة معركة الباب عندما احتاج " الجيش العثماني المودرن" مساعدة :
الثوار السوريين
القوات الجوية الأمريكية
القوات الجوية الفضائية الروسية
جيش بشار
قوات قسد

كل هؤلاء لكي ينتصر على شويه دواعش محاصرين بعد 10 دبابات في معركة
للمقارنة فقط في كامل الحرب خسرت السعودية 25 ابرامز
بينما التركي في معركة واحدة تقريباً نصف خسائر السعودية في ثمانية سنوات
 
انت فهمت غلط لست مع أردوغان أوغيره لكن الناتو حلف استراتيجي قوي لكن الخليج فيه قواعد امريكية ابريطانية وفرنسية والجيش السعودي تصرف عليه ميزانية ضخمه أليس الاولي ان يحمي الخليج هو فقط

الوجود الغربي في الخليج هو لتأمين الممرات الملاحية من أجل أمن الطاقة العالمي ولتوفير الدعم السريع لقواتهم وبعثاتهم الدبلوماسية في المناطق غير المستقرة (سوريا/ليبيا/العراق/باكستان/افغانستان) ولإستهداف التنظيمات الارهابية (اليمن والقرن الافريقي).. الغرب يحتاج التواجد في المنطقة أكثر من حكومات دول المنطقة..

ايران استهدفت الدبلوماسيين والعسكريين الامريكيين من سنة 83.. والطحن بينهم قديم وليس بسبب الخليج
 

تركيا والسعودية.. علاقات تاريخية واستراتيجية تتنامى​



الرئيس التركي رجب طيب أردوغان يزور المملكة الإثنين ضمن جولة خليجية تقوده أيضا إلى كل من قطر والإمارات..​



ترتبط أنقرة والرياض بعلاقات تاريخية واستراتيجية تشهد نموا وتطورا في عهد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان والعاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز، وولي عهده رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان.

وتوفر زيارة الرئيس أردوغان إلى المملكة الإثنين 17 يوليو/ تموز الجاري ضمن جولة خليجية تشمل قطر والإمارات دفعة جديدة لتعزيز وتعميق العلاقات التركية السعودية في المجالات كافة.


أبرز محطات العلاقات بين البلدين

زيارات متبادلة

منذ عقود يرتبط البلدان بتعاون وثيق على مستوى دعم قضايا الأمة وأخرى ثنائية في كافة المجالات وخاصة الاقتصادية، ومنذ زيارة الرئيس أردوغان التاريخية إلى المملكة في 28 أبريل/ نيسان 2022، بدأت تتنامي العلاقات في مختلف المجالات.

وعلى المستوى السياسي، يرتبط البلدان بعلاقات "قائمة على روابط تاريخية وثقافية راسخة"، وفقا لوزارة الخارجية التركية على موقعها الإلكتروني.

ويعود تاريخ العلاقات الدبلوماسية بين أنقرة والرياض إلى عام 1929، بعد عام من توقيع اتفاقية الصداقة والتعاون بينهما، بحسب تقرير لوكالة الأنباء السعودية الرسمية (واس).

الزيارات المتبادلة بين كبار المسؤولين في البلدين أرست ودعمت قواعد العلاقة ودعمتها في المجالات السياسية والاقتصادية والثقافية كافة، وفقا للوكالة.

وذكرت "واس" أن الزيارات المتبادلة بين القيادتين "سجلت دليلا ساطعا على قوة العلاقات ومتانة وشائجها منذ زيارة الملك فيصل بن عبد العزيز لمدينة إسطنبول التركية عام 1966".

كما أثمرت زيارة الملك الراحل عبد الله بن عبدالعزيز آل سعود إلى تركيا في أغسطس/ آب 2006، التوقيع على 6 اتفاقيات ثنائية في مجالات عديدة.

وشهدت العلاقات التركية السعودية نقلة نوعية منذ أن تولي الرئيس أردوغان منصبه في 28 أغسطس/ آب 2014، والملك سلمان حكم المملكة في 23 يناير/ كانون الثاني 2015.

وفي 2015 شهدت العلاقات ثلاث قمم، الأولى بالرياض في مارس/ آذار، والثانية على هامش زيارة الملك سلمان لمدينة أنطاليا التركية في نوفمبر/ تشرين الثاني، والأخيرة مع زيارة الرئيس أردوغان إلى المملكة في 29 ديسمبر/ كانون الأول من العام ذاته.

وتُوجت قمتي العام الأول من حكم الملك سلمان باتفاق الدولتين على إنشاء مجلس للتعاون الاستراتيجي، خلال زيارة الرئيس أردوغان إلى المملكة في 2015.

وفي العام الثاني من حكم الملك سلمان بلغ التعاون المتنامي بين البلدين ذروة جديدة بتوقيعهما بإسطنبول في 14 أبريل/ نيسان 2016 محضر إنشاء مجلس التنسيق التركي السعودي، بحضور الملك سلمان والرئيس أردوغان.

وعقد المجلس اجتماعه الأول في 8 فبراير/ شباط 2017 في العاصمة التركية أنقرة برئاسة وزيري خارجية البلدين.

فيما شهد عام 2017 قمتين، الأولى خلال زيارة أردوغان إلى السعودية في فبراير والثانية في يوليو/ تموز، حين التقى الرئيس التركي مع الملك سلمان وولي عهده في مدينة جدة شرق المملكة.

ومنذ يونيو/ حزيران 2017، كانت تركيا داعما رئيسا لعودة الوحدة الخليجية إثر خلافات بين قطر وكل من السعودية والإمارات والبحرين ومصر انتهت باتفاق في القمة الخليجية بالمملكة في يناير/ كانون الثاني 2021.

وأجرى ولي العهد السعودي أول زيارة رسمية لتركيا في 22 يونيو 2022، بعد أقل من شهرين من أول زيارة يجريها الرئيس أردوغان إلى السعودية منذ سنوات في 28 أبريل/ نيسان 2022.

وأكد البيان الختامي لزيارة ولي العهد السعودي على "عمق العلاقات المتميزة بين البلدين"، والاتفاق على تفعيل الاتفاقيات الموقعة بينهما في مجالات التعاون الدفاعي وتعزيزه وتطويره.

وخلال الزيارة، قالت "واس" إن "العلاقات الأخوية بين المملكة والجمهورية التركية تتسم بالتطور والنمو في جميع المجالات، نظرا للمكانة التي يتمتع بها البلدان الشقيقان على الأصعدة كافة".

ولتركيا والسعودية جهود مشتركة في مكافحة الإرهاب، حيث يشارك البلدان بالتحالف الدولي لمحاربة تنظيم "داعش"، كما أن أنقرة عضو بالتحالف العسكري الإسلامي لمحاربة الإرهاب الذي أعلنت الرياض عن تشكيله في ديسمبر/ كانون الأول 2015، ويضم 41 دولة.


تعاون اقتصادي

منذ توقيع اتفاقية التعاون التجاري والاقتصادي والفني في 1973، شهد التعاون بين البلدين في المجال الاقتصادي "تطورا ونموا مستمرا حتى وصل حجم التبادل التجاري بينهما في 2006 إلى نحو 3 مليارات دولار"، بحسب "واس".

وتشكَّلَت على ضوء تلك الاتفاقية اللجنة السعودية التركية المشتركة، لتُضاف إلى مجلس رجال الأعمال التركي السعودي، والذي أسهم منذ إنشائه في أكتوبر/ تشرين الأول 2003، في تطوير العلاقات الاقتصادية بين البلدين.

ومنذ ذلك الحين، شهدت العلاقات الاقتصادية، بحسب "واس"، "تطورا سريعا وملحوظا، إذ أصبحت المملكة شريكا اقتصاديا مهما لتركيا، ومن ضمن أكبر 8 شركاء تجاريين لها على مستوى العالم".

ونجحت بيئة الأعمال الجاذبة في المملكة باستقطاب 390 شركة تركية للاستثمار في قطاعات عديدة بالسعودية أهمها الانشاءات والصناعة التحويلية وتجارة الجملة والتجزئة والمطاعم، فيما يبلغ عدد الشركات ذات رأس المال السعودي المستثمرة في تركيا 1140 شركة في قطاعات متنوعة.

وخلال السنوات الثلاث الماضية، بلغت قيمة صادرات المملكة إلى تركيا 37.5 مليار ريال (نحو 9.9 مليارات دولار)، وكانت أهم السلع المصدرة اللدائن ومصنوعاتها ومنتجات كيماوية عضوية ورصاص ومصنوعاته ومطاط ومصنوعاته، بحسب "واس".

فيما بلغت قيمة واردات المملكة من تركيا، خلال السنوات الثلاث الماضية، 21.7 مليار ريال (حوالي 5.7 مليارات دولار)، وكانت أهم السلع المستوردة: السجاد والأرضيات والتبغ والأجهزة والمعدات الكهربائية وأجزائها والآلات والأثاث والمباني المصنعة.

وقبل أيام، أفاد وزير التجارة التركي عمر بولاط بأن حجم التبادل التجاري بين البلدين بلغ 6.5 مليارات دولار في 2022، ووصل حتى النصف الأول من 2023 إلى 3.4 مليارات دولار، متحدثا عن هدف لرفعه إلى 10 مليارات دولار على المدى القصير و30 مليارا على المدى الطويل.

وأعلن الصندوق السعودي للتنمية، في 6 مارس/آذار الماضي، توقيع اتفاقية لإيداع 5 مليارات دولار لدى البنك المركزي التركي، تنفيذا لتوجيهات الملك سلمان وولي العهد الأمير محمد بن سلمان.

وقبيل زيارة الرئيس أردوغان إلى المملكة عُقد ملتقى الأعمال التركي السعودي في إسطنبول الأسبوع الماضي، وأسفر عن توقيع 16 اتفاقية تعاون بقيمة تتجاوز 2.3 مليار ريال (حوالي 613 مليون دولار) في مجالات استثمارية بينها التطوير العقاري والإنشاءات والاستشارات الهندسية.
 

200 رجل أعمال تركي يرافقون أردوغان في جولته الخليجية​

قال رئيس مجلس العلاقات الاقتصادية الخارجية التركي، نائل أولباك، إن أكثر من 200 رجل أعمال تركي في المجلس، سيرافقون الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في جولته الخليجية.​





قال رئيس مجلس العلاقات الاقتصادية الخارجية التركي، نائل أولباك، إن أكثر من 200 رجل أعمال تركي في المجلس، سيرافقون الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في جولته الخليجية.

وتشمل جولة الرئيس التي تبدأ، الإثنين، المملكة العربية السعودية، وقطر، والإمارات العربية المتحدة.

وينظم مجلس العلاقات الاقتصادية الخارجية التركي ثلاثة منتديات أعمال في كل من السعودية وقطر والإمارات، بمشاركة الرئيس أردوغان كجزء من جولته الخليجية.

ويعقد منتدى الأعمال السعودي التركي أعماله في جدّة في 17 يوليو/ تموز الجاري، فيما ينعقد منتدى الأعمال القطري التركي في الدوحة يوم 18 يوليو، ومنتدى الأعمال الإماراتي التركي في 19 يوليو بأبو ظبي.



الصادرات التركية​

وقال رئيس مجلس العلاقات الاقتصادية الخارجية التركي، نائل أولباك، في حديثه لمراسل الأناضول، إن مجموعة من رجال الأعمال الأتراك، الأعضاء تحت مظلة المجلس، سيرافقون أردوغان في جولته الخليجية.

وأوضح أولباك أن هناك اهتماما بين رجال الأعمال، بأنشطة المنتديات المزمع إنشاؤها في دول الخليج، لا سيما وأن هذه المنتديات تخلق فرصا قيمة للتعاون بين رجال الأعمال الأتراك والخليجيين.

"تماشياً مع هذا الاهتمام، نشارك مع أكثر من 200 رجل أعمال، الرئيس التركي جولته الخليجية التي تشمل ثلاث دول".

"الجولة تتضمن عقد جملة من الاجتماعات المثمرة، ونتوقع أن يتم التفاوض أيضا على اتفاقيات تعاون بمليارات الدولارات في قطاعات مثل المقاولات والإسكان والتقنيات الرقمية والطاقة والسياحة والصحة والغذاء والزراعة والنقل والتمويل".

كان ملتقى الأعمال السعودي التركي في مدينة إسطنبول، والذي عقد الأسبوع الماضي، شهد التوقيع على 16 اتفاقية تعاون بين الجانب السعودي والشركات التركية.

تم التوقيع بحضور وزير الشؤون البلدية والقروية والإسكان السعودي ماجد بن عبدالله الحقيل، ووزير التجارة التركي عمر بولات.

وقال رئيس مجلس العلاقات الاقتصادية الخارجية: "التعاون الذي نهدف إليه سيزيد من حجم التجارة المتبادلة مع جميع دول المنطقة، ويدعم قطاع الصادرات التركي الذي يستعد لتسجيل أرقام قياسية جديدة الفترة القادمة".


الاستثمار في دول ثالثة​

ولفت أولباك الانتباه إلى الروابط التاريخية والجغرافية والثقافية القوية التي تربط تركيا مع بلدان الخليج.

وقال: "علاقاتنا مع قطر كانت دائما جيدة.. فضلا عن أن السنوات الماضية شهدت تعزيزا لجسور الحوار والصداقة مع الإمارات والمملكة العربية السعودية".

"الآن، ونحن نفتح أبواب حقبة جديدة معا، نتطلع إلى النهوض بشكل أكبر بالعلاقات الاقتصادية الثنائية وتعزيز أواصر التعاون الدافئ والقوي بين تركيا والخليج العربي".

وزاد: "منتديات الأعمال المشار إليها، من شأنها زيادة التعاون التجاري المتبادل مع دول المنطقة، ومناقشة فرص الاستثمار المشتركة داخل وخارج المنطقة، خاصة مع وجود رغبة لدى رجال الأعمال الأتراك في التعاون مع نظرائهم الخليجيين للقيام باستثمارات متبادلة وفي بلدان ثالثة، خاصة إفريقيا".

إلى ذلك، أوضح أولباك أن الحوار الدافئ بين تركيا ودول المنطقة حول قضايا مثل الجمارك والتأشيرات، أدى لتذليل العقبات واستقرار العلاقات على أرضية إيجابية.

ويركز مجلس العلاقات الاقتصادية الخارجية، على تطوير فرص التعاون في القطاعات والمشاريع ذات الاهتمام المشترك، بالتزامن مع بزوغ مساحة واسعة من الفرص الاستثمارية والتجارية، في عديد القطاعات في بلدان الخليج الثلاثة.

وأشار أولباك، أن هذه الدول التي تتصدر الاقتصاد الخليجي.. "تعمل الآن وفق رؤية التنويع الاقتصادي وتطوير القطاع الصناعي".

وقال: "يعد القطاع الخاص التركي، بصناعته القوية وتنوعه القطاعي، من بين أفضل البدائل التي يمكن أن تكون قدوة لهذه البلدان من أجل السير معا في إنجاز أهم المشاريع وتبادل الخبرات".

"نعلم وجود مشاريع كبيرة في مجالات المقاولات والبنية التحتية في دول الخليج.. على سبيل المثال، يبلغ إجمالي مشاريع رؤية المملكة 2030، أكثر من 3 تريليون دولار".

وختم: "نعتقد أن هذه الرؤية تحتوي على العديد من فرص التعاون في العديد من المجالات مثل الطاقة وخاصة الطاقة المتجددة، والزراعة والغذاء والتقنيات الرقمية والتجارة الإلكترونية والتكنولوجيا المالية والتمويل والسياحة والإسكان والخدمات اللوجستية".
 
مشاهدة المرفق 605161قصدك كل دول الخليج يوجد فيها قواعد أمريكية

لا توجد قواعد امريكية في دولة الامارات العربية المتحدة وإنما وجود عسكري مؤقت بإتفاقية بين البلدين وتستطيع دولة الامارات انهاء الوجود الامريكي بأي وقت تشاء ،،،
 
1689620374437.png




 
رديغ يعاني ذل هزيمة المشروع


انتصرنا ولله الحمد في الحرب التي امتدت 12 عام

مهم أن نبني مشروع متقدم لاختراق تركيا وتوظيفها ولا مانع إن كان يؤدي لدمارها
 
 
1689645604041.png

استقبل ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان في قصر السلام بجدة، الرئيس التركي رجب طيب أردوغان حيث جرت مراسم استقبال رسمية له.
 
وقعت تركيا والسعودية، مساء الإثنين، اتفاقيات في مجالات الاستثمار المباشر والصناعات الدفاعية والطاقة والدفاع والاتصالات.

جاء التوقيع عقب المحادثات بين وفدي البلدين برئاسة الرئيس رجب طيب أردوغان وولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان في مدينة جدة.


1689647579247.png




وجاءت الاتفاقيات على النحو التالي:

ـ مذكرة تفاهم للتعاون في مجال تشجيع الاستثمار المباشر بين تركيا والسعودية وقع عليها رئيس مكتب الاستثمار في الرئاسة التركية براق داغلي أوغلو ووزير الاستثمار السعودي خالد الفالح.

ـ مذكرة تفاهم للتعاون في مجال الاتصال بين دائرة الاتصال في الرئاسة التركية ووزارة الإعلام بالمملكة، وقع عليها رئيس دائرة الاتصال في الرئاسة التركية فخر الدين ألطون ووزير الإعلام السعودي سلمان بن يوسف الدوسري.

ـ خطة تنفيذية للتعاون بين وزارة الدفاع التركية ونظيرتها السعودية، وقعها وزير الدفاع التركي يشار غولر ووزير الدفاع السعودي الأمير خالد بن سلمان آل سعود.

ـ مذكرة تفاهم في مجال الطاقة بين وزارة الطاقة والموارد الطبيعية التركية ووزارة الطاقة السعودية، وقعها وزير الطاقة والموارد الطبيعية التركي ألب أرسلان بيرقدار ووزير الطاقة السعودي الأمير عبد العزيز بن سلمان آل سعود.

ـ اتفاقية تعاون بين وزارة الدفاع السعودية وشركة بايكار التركية، وقع عليها المدير العام للشركة التركية خلوق بيرقدار ونائب وزير الدفاع السعودي خالد بن حسين البياري.

وفي وقت سابق الإثنين، وصل الرئيس التركي مدينة جدة في مستهل جولة خليجية تشمل إلى جانب السعودية كلا من قطر والإمارات
.
 
مافي استثمار اماراتي ناجح في السعودية .. كلها تخبطات من موبايلي لمول الفطيم للمدينة الاقتصادية مع ان الاستقرار والمناخ الاقتصادي في المملكة افضل باضعاف مضاعفة من تركيا , لذلك ما اتوقع ينجحون في تركيا

موبايلي ناجحة واداءها بقطاع الاتصالات ممتاز
 

أردوغان يهدي ابن سلمان سيارة "توغ" التركية​

بلونها الأبيض المسمى "باموق قلعة" كناية للصخور الكلسية البيضاء التي تشبه القطن في منطقة باموق قلعة السياحية بولاية دنيزلي غربي تركيا..​





1689648162143.png




أهدى الرئيس التركي رجب طيب أردوغان ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان سيارة "توغ" المصنوعة محليًا في تركيا.

وقدم أردوغان السيارة ذات اللون الأبيض لابن سلمان عقب لقائهما الثنائي وترأسهما للمحادثات على مستوى الوفود في قصر السلام بمدينة جدة.

وتفحص أردوغان وابن سلمان السيارة لفترة في ساحة القصر.

1689648287185.png


وعاد الرئيس التركي إلى الفندق الذي يقيم فيه بسيارة "توغ" التي يقودها ابن سلمان.

واللون الأبيض للسيارة يحمل اسم "باموق قلعة"، كناية للصخور الكلسية البيضاء التي تشبه القطن في منطقة باموق قلعة السياحية بولاية دنيزلي غربي تركيا.

وتمتلك أنقرة الحقوق الفكرية والصناعية للسيارة بنسبة 100 بالمئة، وتسعى من خلالها لبناء علامة تجارية عالمية وتشكيل نواة لنظام تنقل تركي متكامل.
 
عودة
أعلى