مشروع "نيوم" السعودي

استغفر الله العظيم ..نورد لك دليل من السنة وترميه وراء ظهرك وتصر على هواك ...ماعندي هيئة كبار علماء داخلي ، مرجعيتي هيئة كبار علماء السعودية هم اعلم مني ومنك واكثر غيرة على الدين .

:هم؟:
وين الدليل
 
ودي افهم قرار سماح العوايل الدخول الملعب وش علاقته بنيوم ؟

ولا الخلط مواضيع وعجنها هو المتبع


ياناااااس في موضوع لرؤية وتداعياتها موضوع نقاشي ناقشوا كل شي يتعلق بالرؤية فيه

هنا عن نيوم اي شي خارج موضوع نيوم ممنوع
 
ودي افهم قرار سماح العوايل الدخول الملعب وش علاقته بنيوم ؟

ولا الخلط مواضيع وعجنها هو المتبع


ياناااااس في موضوع لرؤية وتداعياتها موضوع نقاشي ناقشوا كل شي يتعلق بالرؤية فيه

هنا عن نيوم اي شي خارج موضوع نيوم ممنوع
هل تكفي خمس مية مليار دولار قيمة لمدينه تعادل مساحة للنان وقطر والبحرين ربما مجتمعين!
 
upload_2017-10-30_17-52-33.png

اخيرا شفنا تحرك
وقبل اشهر لحقته رايثون بركااات الجزيه هههههههه
 
الهدف ليس دخول السعوديات فهو لن يقدم ولن يضيف

الهدف هو تهيئة للمنافسه عالميا لاستضافة بطولات عالمية والاقليمية


فكيف تستضيف بطولة وانت تمنع النساء من دخول ملعب

عندي احساس القرار هذا يمكن لاجل تمهيد طلي استضافة بطولة عالم

لذلك اقر السماح دخول النساء للملاعب
الله لايقوله يارجال .. البلد فيها ضوابط باللبس وغيره ..الاجنبيه بتجيك لابسه من غير هدوم :D
لابطوله ولا غيره ..الله لايغير علينا .
 
أجل لازم يكون هناك موافقة من إسرائيل، وهناك أخبار عل أن ولي العهد اجتمع بوزراء من اليهود في اليخت تبعه في البحر الأحمر لمناقشة هذا الأمر لأن مستحيل يتنفس إلا بموافقة إسرائيل
من وين تجيب هالكلام انت
 
لماذا الإسلام المعتدل؟
  1. ي
mamoun-fandi-10102017.png





مبادرة الأمير محمد بن سلمان، ولي عهد المملكة العربية السعودية، عن الإسلام الوسطي المعتدل كأساس ومفهوم حاكم للثقافة السعودية الجديدة، تثير أسئلة كثيرة في الغرب على وجه الخصوص، عن مدى إمكانية تحقيق ذلك، وماذا يعني ذلك للسعودية الجديدة. في هذا المقال أريد فتح آفاق جديدة لفهم مدى جدية هذا الطرح، بحكم متابعتي للشأن السعودي خلال الثلاثين عاماً الماضية.
لا يمكن فهم فكرة التغير الثقافي المصاحب لرؤية ولي العهد السعودي، إلا إذا ربطناها برؤيته الاقتصادية الأوسع لتتضح الصورة الكاملة. هنا يمكننا رؤية النقلة النوعية (الثقافية والاقتصادية) في المملكة العربية السعودية ليس في خصوصيتها التي يستخدمها البعض للهروب من نقاش جاد، بل في إطار مقارن للتحولات الكبرى في الأمم الأخرى. هذه الرؤية المقارنة تمكننا من استشراف مستقبل هذا التحول بسيناريوهاته المتفائلة ومحاذيرها أيضاً، ليس بنظارة أو عدسات محلية، وإنما برؤية عالمية أوسع.
التأصيل الأكاديمي لفهم هذا التحول يأخذنا إلى كتاب مؤسس علم الاجتماع الحديث ماكس فيبر (هل هو المؤسس أم ابن خلدون، هذه قصة تطول)، عن الأخلاق البروتستانتية كسبب أساسي في ظهور الرأسمالية. في هذا الكتاب الكلاسيكي(Protestant Ethic and the pirit of Capitalism) أو الأخلاق البروتستانتية وروح الرأسمالية، يرى ماكس فيبر التحولات داخل الديانة المسيحية والتي تمثلت في الانتقال من الحالة الأرثوذكسية إلى الحالة البروتستانتية والثقافة المصاحبة لهذا التحول هما أساس نجاح التجربة الرأسمالية في الغرب. فيما بعد، وربما بعد 80 عاماً من ظهور كتاب فيبر، كتب البرازيلي هيرناندو ديسوتو كتاباً بعنوان «لماذا نجحت الرأسمالية في الغرب وفشلت في بقية العالم؟» وربط ذلك أيضا بالتحولات الثقافية والديمقراطية وسيادة القانون. في هذا الكتاب (كتاب ديسوتو هناك فصل كامل عن مصر) ذكر فيه المؤلف أن القاهرة مثلا من أغنى مدن العالم من حيث العقار، ولكنه رأى أن هذا العقار هو عبارة عن أموال ميتة (dead assets) وذلك لأن معظم العقارات ليست مقننة وليس لها صكوك قانونية، وبالتالي لا يستطيع المصري الاقتراض من البنك مقابل العقار، ولهذا تموت دورة رأس المال ولكي تبعث الحياة في هذه العقارات لا بد من تقنين وضعها. الفكرة في الكتاب كانت علاقة التشريعات والقوانين بحركة رأس المال وإحياء الأصول الميتة واستمرار دورة رأس المال وبالتالي نمو الاقتصاد. نقطته الرئيسيّة في ذلك الكتاب كانت تتمحور حول ربط التحولات الاقتصادية بتغيير في الثقافة العامة والتشريع.
إن حزمة المبادرات التي طرحها ولي العهد السعودي منذ انطلاق «رؤية المملكة 2030» حسب توجيهات الملك سلمان بن عبد العزيز، كلها تصب في تغيير حقيقي في طبيعة دورة رأس المال السعودي، وما يتبعها من حركة ليس للأموال فقط، وإنما الأهم هو حركة البشر في الاقتصاد الجديد وما يتبعه من تحولات اجتماعية وثقافية من طرح جزء من أسهم أرامكو في السوق العالمية، إلى مشروع نيوم حتى قيادة المرأة للسيارة، كلها جزء من رؤية واحدة.
يتحدث البعض عن حق المرأة السعودية في قياده السيارة، وكأنه مبادرة اجتماعية، رغم أن تلك المبادرة هي جزء من تبعات الرؤية التي تتطلب حركة جديدة للبشر (للرجل والمرأة). في الغرب حدثت التغيرات الكبرى بالنسبة لدور المرأة في المجال العام نتيجة الحاجة الاقتصادية وليس ترفاً، فعمل المرأة في بريطانيا وأميركا جاء نتيجة للحرب العالمية، التي أخذت الرجال إلى ميادين القتال، وتركوا فراغاً اقتصادياً ملأته المرأة بخروجها إلى ميادين العمل المختلفة. النقطة هنا هي أن التغيرات الاقتصادية والسياسية الكبرى تحمل في طياتها تحولات ثقافية واجتماعية لا تقل قليلاً.
إذا كانت رؤية ماكس فيبر تقول إن الوعي يشكل الاقتصاد ونمط الإنتاج، من هنا تكون رؤية الملك وولي عهده، أو الوعي الجديد، الذي يشكل نمطاً إنتاجياً جديداً في السعودية ومعه اقتصاد جديد، وثقافة جديدة منفتحة أساسها ما سماه الأمير الإسلام المعتدل.
والثقافة السعودية هي نتاج الاقتصاد الريعي المعتمد على النفط، وتلك الثقافة أو الوعي تحتاج إلى تغيير يصاحب نمط الإنتاج أو الاقتصاد الجديد.
إذن عبارة العودة إلى الإسلام المعتدل ما قبل الثورة الإيرانية في عام 1979 وعودة المملكة إلى اعتدال الإسلام ووسطيته ومحاربة التطرّف، هي تجليات لما يحدث من تغيير على الأرض. فإذا كانت ملامح الإنسان الخارجية (لون البشرة والشعر وعظام الوجه) تعكس خريطته الجينية، فإن الوعي الثقافي في أي مجتمع هو من تجليات نمط الإنتاج أو نوعية الاقتصاد المهيمن. وبهذا المعنى تكون عبارة الإسلام المعتدل هي جزء من الرؤية الأكبر، ولا تحتاج إلى تساؤلات عما إذا كان بالإمكان تنفيذها أم لا. الاقتصاد الجديد يتطلب العودة إلى الإسلام المنفتح على الثقافات المختلفة، وإن انفتاح الإسلام تاريخياً هو الذي أدى إلى انتشاره. الإسلام لم ينتشر بالتطرف أو بالسيف بل بالتجارة والانفتاح. وهذا حوار يطول.
مهم جداً في رؤية الأمير هي أننا أمام تجديد لشرعية النظام وضخ دم جديد في شرايينه، فمبادرات الأمير مثل قيادة المرأة أو الترفيه أكسبته شرعية واسعة عند شرائح اجتماعية عريضة مثل المرأة والشباب.
بالطبع أي تغيير فيه رابح وخاسر، والقطاعات الخاسرة في التغيير الذي يقوده ولي العهد لتنفيذ الرؤية هي القطاعات المتطرفة ثقافياً وسياسياً وحتى اقتصادياً، أما الغالبية العظمى من الشعب ستكون هي الرابحة في رؤية السعودية الجديدة. وبالطبع أيضا أي تغيير له محاذير من حيث سرعة التنفيذ واتساعه (pace and scope) ولهذا مقال آخر.
النقطة الجوهرية هنا هي إذا ما نظرنا إلى عبارة الإسلام المعتدل في حديث الأمير في سياقها الأوسع، مقارنة مع بقية الأمم وفِي سياق التحولات الاقتصادية الكبرى التي تحدث في المملكة، فسيبطل العجب في الصحافة الغربية، فالعبارة ليست عبارة من أجل العلاقات العامة، بل هي انعكاس لواقع وتمثل واحدة من تجليات الرؤية والاقتصاد الجديد والسعودية الجديدة.
 
مدينة الملك عبدالله الاقتصادية كما كان يُراد لها في عام 2005 ...

x846.abdul.jpg.pagespeed.ic.muzRaXWgge.jpg


ميدنة الملك عبدالله في عام 2017 ...

مدينة الملك.PNG
 
أجل لازم يكون هناك موافقة من إسرائيل، وهناك أخبار عل أن ولي العهد اجتمع بوزراء من اليهود في اليخت تبعه في البحر الأحمر لمناقشة هذا الأمر لأن مستحيل يتنفذ إلا بموافقة إسرائيل

اخوي ..الرجاء عدم اقتباس مشاركاتي
ما احب اناقش شخص استقبل وهم وزرعه في راسه على اساس انه حقيقة وبدا ينظر بدون ادنى دليل !
 
لماذا الإسلام المعتدل؟
  1. ي
mamoun-fandi-10102017.png





مبادرة الأمير محمد بن سلمان، ولي عهد المملكة العربية السعودية، عن الإسلام الوسطي المعتدل كأساس ومفهوم حاكم للثقافة السعودية الجديدة، تثير أسئلة كثيرة في الغرب على وجه الخصوص، عن مدى إمكانية تحقيق ذلك، وماذا يعني ذلك للسعودية الجديدة. في هذا المقال أريد فتح آفاق جديدة لفهم مدى جدية هذا الطرح، بحكم متابعتي للشأن السعودي خلال الثلاثين عاماً الماضية.
لا يمكن فهم فكرة التغير الثقافي المصاحب لرؤية ولي العهد السعودي، إلا إذا ربطناها برؤيته الاقتصادية الأوسع لتتضح الصورة الكاملة. هنا يمكننا رؤية النقلة النوعية (الثقافية والاقتصادية) في المملكة العربية السعودية ليس في خصوصيتها التي يستخدمها البعض للهروب من نقاش جاد، بل في إطار مقارن للتحولات الكبرى في الأمم الأخرى. هذه الرؤية المقارنة تمكننا من استشراف مستقبل هذا التحول بسيناريوهاته المتفائلة ومحاذيرها أيضاً، ليس بنظارة أو عدسات محلية، وإنما برؤية عالمية أوسع.
التأصيل الأكاديمي لفهم هذا التحول يأخذنا إلى كتاب مؤسس علم الاجتماع الحديث ماكس فيبر (هل هو المؤسس أم ابن خلدون، هذه قصة تطول)، عن الأخلاق البروتستانتية كسبب أساسي في ظهور الرأسمالية. في هذا الكتاب الكلاسيكي(Protestant Ethic and the pirit of Capitalism) أو الأخلاق البروتستانتية وروح الرأسمالية، يرى ماكس فيبر التحولات داخل الديانة المسيحية والتي تمثلت في الانتقال من الحالة الأرثوذكسية إلى الحالة البروتستانتية والثقافة المصاحبة لهذا التحول هما أساس نجاح التجربة الرأسمالية في الغرب. فيما بعد، وربما بعد 80 عاماً من ظهور كتاب فيبر، كتب البرازيلي هيرناندو ديسوتو كتاباً بعنوان «لماذا نجحت الرأسمالية في الغرب وفشلت في بقية العالم؟» وربط ذلك أيضا بالتحولات الثقافية والديمقراطية وسيادة القانون. في هذا الكتاب (كتاب ديسوتو هناك فصل كامل عن مصر) ذكر فيه المؤلف أن القاهرة مثلا من أغنى مدن العالم من حيث العقار، ولكنه رأى أن هذا العقار هو عبارة عن أموال ميتة (dead assets) وذلك لأن معظم العقارات ليست مقننة وليس لها صكوك قانونية، وبالتالي لا يستطيع المصري الاقتراض من البنك مقابل العقار، ولهذا تموت دورة رأس المال ولكي تبعث الحياة في هذه العقارات لا بد من تقنين وضعها. الفكرة في الكتاب كانت علاقة التشريعات والقوانين بحركة رأس المال وإحياء الأصول الميتة واستمرار دورة رأس المال وبالتالي نمو الاقتصاد. نقطته الرئيسيّة في ذلك الكتاب كانت تتمحور حول ربط التحولات الاقتصادية بتغيير في الثقافة العامة والتشريع.
إن حزمة المبادرات التي طرحها ولي العهد السعودي منذ انطلاق «رؤية المملكة 2030» حسب توجيهات الملك سلمان بن عبد العزيز، كلها تصب في تغيير حقيقي في طبيعة دورة رأس المال السعودي، وما يتبعها من حركة ليس للأموال فقط، وإنما الأهم هو حركة البشر في الاقتصاد الجديد وما يتبعه من تحولات اجتماعية وثقافية من طرح جزء من أسهم أرامكو في السوق العالمية، إلى مشروع نيوم حتى قيادة المرأة للسيارة، كلها جزء من رؤية واحدة.
يتحدث البعض عن حق المرأة السعودية في قياده السيارة، وكأنه مبادرة اجتماعية، رغم أن تلك المبادرة هي جزء من تبعات الرؤية التي تتطلب حركة جديدة للبشر (للرجل والمرأة). في الغرب حدثت التغيرات الكبرى بالنسبة لدور المرأة في المجال العام نتيجة الحاجة الاقتصادية وليس ترفاً، فعمل المرأة في بريطانيا وأميركا جاء نتيجة للحرب العالمية، التي أخذت الرجال إلى ميادين القتال، وتركوا فراغاً اقتصادياً ملأته المرأة بخروجها إلى ميادين العمل المختلفة. النقطة هنا هي أن التغيرات الاقتصادية والسياسية الكبرى تحمل في طياتها تحولات ثقافية واجتماعية لا تقل قليلاً.
إذا كانت رؤية ماكس فيبر تقول إن الوعي يشكل الاقتصاد ونمط الإنتاج، من هنا تكون رؤية الملك وولي عهده، أو الوعي الجديد، الذي يشكل نمطاً إنتاجياً جديداً في السعودية ومعه اقتصاد جديد، وثقافة جديدة منفتحة أساسها ما سماه الأمير الإسلام المعتدل.
والثقافة السعودية هي نتاج الاقتصاد الريعي المعتمد على النفط، وتلك الثقافة أو الوعي تحتاج إلى تغيير يصاحب نمط الإنتاج أو الاقتصاد الجديد.
إذن عبارة العودة إلى الإسلام المعتدل ما قبل الثورة الإيرانية في عام 1979 وعودة المملكة إلى اعتدال الإسلام ووسطيته ومحاربة التطرّف، هي تجليات لما يحدث من تغيير على الأرض. فإذا كانت ملامح الإنسان الخارجية (لون البشرة والشعر وعظام الوجه) تعكس خريطته الجينية، فإن الوعي الثقافي في أي مجتمع هو من تجليات نمط الإنتاج أو نوعية الاقتصاد المهيمن. وبهذا المعنى تكون عبارة الإسلام المعتدل هي جزء من الرؤية الأكبر، ولا تحتاج إلى تساؤلات عما إذا كان بالإمكان تنفيذها أم لا. الاقتصاد الجديد يتطلب العودة إلى الإسلام المنفتح على الثقافات المختلفة، وإن انفتاح الإسلام تاريخياً هو الذي أدى إلى انتشاره. الإسلام لم ينتشر بالتطرف أو بالسيف بل بالتجارة والانفتاح. وهذا حوار يطول.
مهم جداً في رؤية الأمير هي أننا أمام تجديد لشرعية النظام وضخ دم جديد في شرايينه، فمبادرات الأمير مثل قيادة المرأة أو الترفيه أكسبته شرعية واسعة عند شرائح اجتماعية عريضة مثل المرأة والشباب.
بالطبع أي تغيير فيه رابح وخاسر، والقطاعات الخاسرة في التغيير الذي يقوده ولي العهد لتنفيذ الرؤية هي القطاعات المتطرفة ثقافياً وسياسياً وحتى اقتصادياً، أما الغالبية العظمى من الشعب ستكون هي الرابحة في رؤية السعودية الجديدة. وبالطبع أيضا أي تغيير له محاذير من حيث سرعة التنفيذ واتساعه (pace and scope) ولهذا مقال آخر.
النقطة الجوهرية هنا هي إذا ما نظرنا إلى عبارة الإسلام المعتدل في حديث الأمير في سياقها الأوسع، مقارنة مع بقية الأمم وفِي سياق التحولات الاقتصادية الكبرى التي تحدث في المملكة، فسيبطل العجب في الصحافة الغربية، فالعبارة ليست عبارة من أجل العلاقات العامة، بل هي انعكاس لواقع وتمثل واحدة من تجليات الرؤية والاقتصاد الجديد والسعودية الجديدة.


اللي يصير ماهو اسلام معتدل هذا اسلام شك وتطريز سفارات

باللول الاباحه وبعدها الحريه وبعدها الدين له مجالاته
وتناسى الكل ان الدين والعباده اساس الخلق!
 
في مشروع لجامعة الملك عبدالله للابحاث (كاوست) لاستحداث قمح معدل وراثيا نستطيع ريه بمياه البحر ..لو نجحوا سيقضون على المجاعة في العالم .

طيب التعديل هذا بدون ما يمس هيئته الطبيعية والا مثل منتجات شركة مونساتو؟
 
اللي يصير ماهو اسلام معتدل هذا اسلام شك وتطريز سفارات

باللول الاباحه وبعدها الحريه وبعدها الدين له مجالاته
وتناسى الكل ان الدين والعباده اساس الخلق!
اعبد الله زي ما امر وليس كما تحب .
 
اللي يصير ماهو اسلام معتدل هذا اسلام شك وتطريز سفارات

باللول الاباحه وبعدها الحريه وبعدها الدين له مجالاته
وتناسى الكل ان الدين والعباده اساس الخلق!

يا عزيزي لا تستطيع تحريم كل شيء بسبب العادات الي خلطت مع الدين يعني اليوم انا ممكن اقبل بدخول المراة بالملاعب وكما سمعنا مثلا ملعب الجوهرة سيكون هناك دور خاص بالعوائل ومنطقة خاصة بالرجال هل اختلط الرجال بالنساء ثانيا هل هذا الامر محرم يعني حقيقة هل ذكر في الكتاب او السنة انه يحرم ان تدخل المراة الملعب ؟؟؟ يا اخي ما دام لم يذكر شيء في الكتاب او السنة فلا باس ان كانت بضوابط نفس موضوع الاختلاط
 
ماذا يجري في السعودية؟

30 أكتوبر 2017 حصري
%D8%A3%D8%AD%D9%85%D8%AF%20%D8%A7%D9%84%D8%AE%D8%B7%D9%8A%D8%A8_1.jpg



اذا أردنا التبسيط والاختصار فالسعودية تشهد تنفيذ خطط اقتصادية تتماشى مع الرؤية التي تم الإعلان عنها قبل أقل من سنتين بهدف تنويع مصادر الدخل بعيدا عن النفط بحلول عام 2030. لكن القصة أكبر من ذلك بكثير. أصبح ممكنا اليوم الحديث عن تطبيق خطط وبرامج الرؤية بناء لما نشاهده من إعلانات لمشاريع جديدة بشكل متسارع. في بداية العمل كانت الرؤية مجرد توجه عام حدد الإطار والأهداف لكن مع مرور الوقت دخلت الرؤية مرحلة التنفيذ وغيرت كل شيء بطريقة لم يكن أشد المتفائلين يتوقعها.

الموضوع كبير جدا وليس فقط تعليقا على خطة اقتصادية. أحد دول G20 تقوم بتغييرات اقتصادية جذرية يتغير معها شكل المنطقة ومستقبلها وذلك واضح من تغطية الصحافة الدولية بشكل يومي لأي حركة تحصل في الاقتصاد السعودي. كما يتجلى ذلك من خلال مبادرة مستقبل الاستثمار الذي عُقد الاسبوع الماضي بمستوى حضور غير مسبوق ثم الإعلان خلال نفس المؤتمر عن مشروع نيوم العملاق. الشكل والإخراج لكل ذلك مهم جدا لأنه يعكس طريقة العمل لتنفيذ الرؤية الطموحة. كبار المستثمرين الدوليين في مجالات مختلفة أصبحوا مشاركين في تلك المشاريع ويتحدثون عنها بشغف. هذا ليس أمرا بسيطا أبدا.

يُجيب مشروع نيوم، مثله مثل المشاريع السابقة، عن أسئلة كثيرة طُرحت مع إعلان الرؤية حول القدرة على جذب الاستثمارات الأجنبية وخلق بيئة جاذبة لها. التحدي في جذب الاستثمارات الأجنبية عادة صعب في بيئة لم تتعود عليه وفيها تقاليد عملية وقانونية لا يمكن تغييرها بسرعة. المستثمر الأجنبي يهمه الاستقرار ووضوح التشريعات وقدرة السلطات على تطبيق تلك التشريعات عمليا. لذلك فإن خلق مناطق اقتصادية موازية يضرب عدة عصافير بحجر واحد وبشكل أسرع. فهو أولا يوفر فرصا استثمارية جديدة لم تكن متوفرة ثم يضع تشريعات جديدة مناسبة للوضع الجديد بدون أي تراكمات سابقة وأيضا بدون أن يؤثر على سير العمل في الاقتصاد التقليدي.

يجلب المشروع ايضا تقنيات وخبرات وممارسات متقدمة ويخلق آلاف الفرص الوظيفية الجديدة. تُقدم الدولة الأرض والتشريعات وتستثمر في جزء من البنية التحتية والباقي يأتي من المستثمرين الذين سيأتون بأموالهم لإيداعها في البنوك المحلية. والحركة لن تقتصر على المناطق الجديدة، فتنفيذ الإنشاءات يحتاج الى خدمات ستقدمها الشركات الموجودة أصلا في البلد ما يعني زيادة في الأعمال والوظائف أيضا في تلك الشركات.

تبلغ مساحة هونج كونج تقريبا 10٪ من مساحة نيوم لكن اقتصادها يقارب 50٪ من الاقتصاد السعودي ككل. وتُعتبر هونج كونج منطقة اقتصادية تابعة للصين من أكبر مراكز جذب الاستثمارات الأجنبية في العالم وخصوصا في مجال الخدمات المالية. سنغافورة ايضا مشابهة لهونج كونج بمساحة أصغر وطريقة عمل مشابهة. الأمثلة ليست للمقارنة ولكن لتوضيح حجم المشروع الجديد مستقبلا. سيضيف نيوم كما أُعلن 100 مليار دولار للناتج السعودي أي 15٪ من الناتج الحالي بدون تأثير على مصروفات الحكومة. شيء كبير.

ليس نيوم مشروعا منفصلا بكل تأكيد ولا هو العمل الوحيد من ضمن رؤية 2030 فقد أعلن عن عدة مدن اقتصادية وترفيهية وسياحية. تُترجم تلك المشاريع والمدن ما ورد في الرؤية بأن المساحة والموقع الاستراتيجي بين القارات الثلاث هي من الموارد التي يجب استغلالها. وتشكل أيضا توضيحا لمن لم يجد في الرؤية جدية كافية في تنويع الاقتصاد بعيدا عن النفط.

المثير للاهتمام بالإضافة الى ما تقدم، أن كل ذلك يجري جنبا إلى جانب مع إعادة الهيكلة في القطاعات الحكومية كلها وخطط الخصخصة ورفع كفاءة الإنفاق والأهم من كل ذلك إدارة السياسة النفطية بفعالية كبيرة جدا أدت إلى استقرار أسعار النفط وتخفيف الضغط قليلا على مالية الحكومة.

ما يجري في السعودية حاليا أكبر مما نتصور. يتم رسم خارطة اقتصاد المنطقة الإقليمية من جديد بعيدا عن النفط. من الشرق، رسخت الإمارات سيطرتها الاقتصادية عبر الموانيء والمطارات والمناطق المالية والسياحية، ومع اكتمال المشاريع السعودية من جهة الغرب سنكون أمام قوة اقتصادية عربية استراتجية غير مسبوقة. قوة عربية فعلية عملية وليست قوة شعارات.

ما يجري في السعودية حاليا هو رسم الاتجاه الاقتصادي لمستقبل المنطقة. الرابح هو من ينضم للركب ويساهم فيه. أما من لا يلحظ أن كل شيء حوله يتغير، فسيكون الخاسر الأكبر.





هذا هو نفسه اللي قال قبل سنة تقريباً في معنى كلامه: "لو كنت مسؤولا لأوقفت كل هؤلاء المنتقدين افقتصاديين وتركت مؤسسات الدولة تعمل بهدوء"
طبعاً هو يقصد بعض الدختر والاقتصاديين والمتقاعدين والمتثوقفين اللي طق راسه هو وكم واحد ثاني من تحلطمهم وخنفشاريتهم
 
فيه ناس هنا يظنون أنفسهم "أغير من معاذ" لمن عرف هذا الحديث والمغزى منه
 
عودة
أعلى