رئيس الأركان الإيراني يزور تركيا.. لأول مرة منذ 28 عاما

هل كل القوى الباكستانية توافق هذا الخط؟ هل تستطيع باكستان ضبط الامن على كافة جغرافيتها في حال كان هناك من يرفض هذا الخط؟ ..

هل كل القوى على الارض التركية توافق هذا الخط؟ وهل تستطيع تركيا ضمان أمن كافة الجغرافيا اللتي سيمر عبرها هذا الخط ؟..


ماهي المظلة الأمنية اللتي ستحمي هذا الخط ؟..

هل الغاز الايراني سينافس الغاز الروسي في اوروبا ام فقط سيكتفي بمنافسة هذا الغاز بالاسواق بالهند والصين وباكستان وتركيا ؟..

ماهو مصير اسواق النفط العراقي مع هذا الخط وبمنافسة النفط والغاز الايراني ؟ ..

اذا كان هذا الخط سيعزز النفوذ الصيني والروسي فعلى حساب من ؟ هل سيكون على حساب النفوذ الأمريكي ؟



المظلة الأمنية هي من المصدرين في آسيا و المستوردين في القارة العجوز ..

قبل ٤ أيام

 
المظلة الأمنية هي من المصدرين في آسيا و المستوردين في القارة العجوز ..

قبل ٤ أيام


صعب .. كل دول الخط لاتستطيع تشكيل أي مظلة أمنية لحمايته وحماية اي استثمارات في هذا الخط .. روسيا متضرر كبير لذلك كسرت الخط الموازي له المتمثل في إيران العراق سوريا لبنان ولن تتوانى في كسر هذا الخط المليء بالكثير من بؤر الصراع والتوتر
 
صعب .. كل دول الخط لاتستطيع تشكيل أي مظلة أمنية لحمايته وحماية اي استثمارات في هذا الخط .. روسيا متضرر كبير لذلك كسرت الخط الموازي له المتمثل في إيران العراق سوريا لبنان ولن تتوانى في كسر هذا الخط المليء بالكثير من بؤر الصراع والتوتر


هذا رأيك ونحترمه و الأيام كفيلة بتوضيح الواقع ..

كل التقدير لك ..
 

دلالات إعلان أردوغان عن إمكانية تنفيذ تركيا وإيران عمليات عسكرية مشتركة
=====================

نشر بتاريخ 22 أغسطس 2017










diplomasi20aa20main_2.jpg






ترك برس

خلال برنامج تلفزيوني على قناة "الجزيرة"، ناقش خبراء ومحللون سياسيون أبعاد ودلالات إعلان الرئيس التركي رجب طيب أردوغان عن اتفاق بين بلاده وإيران على إمكانية القيام بعمليات عسكرية مشتركة ضد ما سماها التنظيمات الإرهابية.

وقال الباحث والمحلل السياسي التركي جاهد طوز إن التنظيمات الإرهابية التي عناها الرئيس أردوغان تتمثل حسب وجهة النظر التركية في المنظمات التي تقتل المدنيين وتهدد أمن المنطقة مثل حزب العمال الكردستاني (بي كي كي) والتنظيمات الكردية في شمال سوريا التي تقوم بعمليات إرهابية داخل الأراضي التركية، وكذلك تنظيم الدولة الإسلامية

وأعرب طوز عن اعتقاده بأن التحالف التركي الإيراني -الذي وصفه بأنه ليس إستراتيجيا وإنما براغماتي- محصور في الملف الكردي. وأشار إلى احتمال أن يتحرك البلدان من خلال تحالفهما العسكري بشكل مشترك في شمال سوريا وشمال العراق وكذلك ضد تنظيم الدولة، معربا عن اعتقاده بأن التحالف سيتوسع مستقبلا.

وأشار الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، إلى إمكانية القيام في أي لحظة بعملية مشتركة مع إيران لمكافحة ما دعاها المنظمات الإرهابية.

وأوضح أن رئيسي الأركان التركي والإيراني أجريا محادثات مفيدة في أنقرة بشأن آفاق العمل المشترك بين البلدين في هذا المجال بالإضافة إلى الأبعاد الدبلوماسية.

بدوره، قال أستاذ العلوم السياسية في جامعة طهران الدكتور محمد مرندي إن أردوغان لم يحدد المنظمات الإرهابية إنما ترك الباب مفتوحا بين البلدين ضد الأشكال المختلفة للمنظمات الإرهابية.

وأعرب عن اعتقاده بأن حصار قطر من قبل السعودية والإمارات والبحرين ومصر جعل تركيا وإيران تقتربان من بعضهما. وأضاف أن التحالف التركي الإيراني سيتركز على محاربة المنظمات المتطرفة في سوريا والعراق.

وأشار مرندي إلى أن محاربة المنظمات الإرهابية الكردية أهم بالنسبة لتركيا أكثر من إيران لأنها تنشط بشكل أكبر في تركيا، وكذلك تنظيم القاعدة والتنظيمات المرتبطة به في محافظة إدلب السورية.

أما الباحث في العلاقات الدولية بجامعة بيروت العربية علي مراد فأعرب عن اعتقاده بأن أردوغان يقصد التنظيمات المرتبطة بحزب العمال الكردستاني وتحديدا جناحه الإيراني وهو حزب بيجاك اليساري الذي يتحدث باسم أكراد إيران لكنه يتبنى البرنامج السياسي لحزب العمال الكردستاني التركي وزعيمه عبد الله أوجلان ويقاتل من أجل تحقيقه.

وأشار مراد إلى أن البلدين يعتبران كذلك تنظيم الدولة تنظيما إرهابيا، وقال إن التعاون التركي الإيراني هدفه سياسي من أجل أن يكون للبلدين وزن على طاولة المفاوضات سواء في واقع كردستان العراق مستقبلا أو في مستقبل الأزمة السورية المتطاولة.






مواضيع ذات علاقة
 

مراقبون اسرائيليون يحذّرون من تعميق العلاقات العسكرية بين تركيا وإيران
==============

ترك برس

علّق خبراء ومراقبون إسرائيليون على مباحثات رئيس أركان القوات الإيرانية مع القيادة التركية، خلال زيارة رسمية أجراها إلى تركيا خلال الأسبوع الماضي، وهي الأولى من نوعها منذ الثورة الإيرانية.

وبحسب شبكة "الجزيرة" القطرية، قال كاتب الإسرائيلي آساف غيبور، إن تل أبيب تشعر بالقلق إزاء الزيارة الأخيرة التي قام بها رئيس أركان الجيش الإيراني محمد باقري إلى تركيا لأنها الزيارة الأولى منذ الثورة الإيرانية عام 1979.

وأضاف آساف غيبور في موقع "أن آر جي" أنه رغم أن الثورة التي شهدتها سوريا في السنوات الست الماضية أدت إلى توتر علاقات تركيا وإيران لأن الأولى دعمت الثورة السورية والثاني دعمت النظام، لكن البلدين يعودان حاليا لتعزيز علاقاتهما.

وأشار دوري غولد المدير العام السابق لوزارة الخارجية الإسرائيلية والمقرب من رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو إلى أن إسرائيل ترى في هذه الزيارة تطورا غير جيد ومثيرا للإزعاج، فإيران تحاول تقوية تأثيرها في المنطقة، وتبذل جهودا لفتح ممر بري يربطها بالعراق وسوريا، وانتهاء بحزب الله في لبنان.

وأضاف غولد "إذا نجحت طهران بتعميق علاقاتها العسكرية مع دول المنطقة، وعلى رأسها أنقرة، فهذا أمر سيئ لإسرائيل، وهو ما يتطلب منها متابعة ما أسفرت عنه زيارة الجنرال الإيراني لتركيا ولقائه بالرئيس التركي رجب طيب أردوغان".

ويشير أريئيل كهانا، وهو كاتب آخر في موقع "أن آر جي"، إلى أن تركيا وإيران وهما قوتان عسكريتان كبيرتان في المنطقة، انضمتا مؤخرا إلى قوة عسكرية أكبر منهما ممثلة في روسيا عبر طريق صفقة نفط وغاز طبيعي.

وقد وقعت ثلاث شركات من هذه البلدان على صفقة للتنقيب عن النفط والغاز الطبيعي بإيران بقيمة سبعة مليارات دولار، مع العلم أن تحسن علاقات طهران وأنقرة يزيد القلق الناتج عن تشكيل هلال شيعي في الشرق الأوسط.

وأضاف كهانا أنه بالرغم من أن رئيس جهاز الموساد يوسي كوهين تحدث مؤخرا عن قلق إسرائيل مما أسماه تكون الهلال الشيعي بالمنطقة، فقد سبقه الملك الأردني عبد الله الثاني بهذا التحذير، حين تحدث عن خطر سيطرة إيران على الشرق الأوسط بعد سقوط الرئيس العراقي الراحل صدام حسين، واليوم ها هي تكهنات الملك الأردني تتحقق.

وأشار الكاتب الإسرائيلي إلى أن الحرب على تنظيم الدولة الإسلامية بالعراق سمحت بدخول آلاف المقاتلين الشيعة لهذه الدولة الممزقة عن طريق ما يعرف باسم الحشد الشعبي.

ولولا الدعم الإيراني للرئيس السوري بشار الأسد لكان قد ترك كرسيه منذ زمن، إذ قسمت طهران سوريا إلى خمسة أقاليم عسكرية، في كل منها مركز حكم إيراني منفرد، ويوجد اليوم في مختلف مناطق القتال السورية ستين ألف مقاتل شيعي، لا يتلقون تعليمات من جنرالات سوريين بل من إيرانيين.

 
عودة
أعلى