الدولة الإرهابية تحاول السيطرة على مدينة في الفلبين

تفضل اخي الكريم هذه هو المصدر

  1. DE8leylXcAAdHyI.jpg

اذا عرف السبب بطل العجب، ذكر في هذا الخبر انه تم التوقيع على اتفاق الحكم الذاتي لكن الكونغرس رفض تمرير هذا القرار قبل كم سنة!!! شوف الي بالاحمر، و على كذا اعتذر واسحب مشاركاتي السابقة في هذا الموضوع

الرئيس الفلبيني يعرض حكماً ذاتياً على مسلمي بلاده
سعياً لتفادي وقوعهم في «شباك التطرف»
الثلاثاء - 24 شوال 1438 هـ - 18 يوليو 2017 مـ رقم العدد [14112]
1500316392748481300.jpg

الرئيس الفلبيني رودريغو دوتيرتي يتحدث مع صحافيين في مانيلا أمس (رويترز)
مانيلا: «الشرق الأوسط»
عرض الرئيس الفلبيني رودريغو دوتيرتي، أمس، الحكم الذاتي على الأقلية المسلمة في بلاده، في محاولة جديدة لهزيمة المتطرفين الذين سيطروا على إحدى المدن جنوب البلاد، في أكبر تحد لحكمه الذي بدأ منذ عام.
ويأمل دوتيرتي في أن يقنع وعده بالحكم الذاتي مسلمي الفيليبين برفض تنظيم داعش، الذي لا يزال أتباعه يسيطرون على أجزاء من مدينة مراوي بجنوب البلاد، بعد نحو شهرين من المعارك التي خلفت أكثر من 500 قتيل.
وتعهّد دوتيرتي بحض الكونغرس الفلبيني على تمرير مشروع قانون أطلق عليه «قانون بانغسامورو الأساسي»، الذي خطّه وقدمه إليه مسؤولون في الحكومة، بالاشتراك مع أكبر جماعة مقاتلة في البلاد، جبهة مورو للتحرير.
وقال في خطاب أمام مسؤولين من الحكومة وقادة جبهة مورو: «تشكل هذه اللحظة خطوة هامة إلى الأمام في سعينا إلى إنهاء قرون من الكراهية، وعدم الثقة، وغياب العدالة التي كلفت وأثرت على حياة الملايين من الفلبينيين».
واتفق الطرفان على أن احترام خيارات الأقلية المسلمة الكبيرة، التي تعاني من الفقر بشكل واسع في البلد الذي يشكل الكاثوليك غالبية سكانه، يعد خطوة أساسية لإبعادهم عن السقوط في شباك التطرف والعنف.
بدوره، أكد رئيس جبهة مورو مراد إبراهيم أن «هؤلاء الأشخاص الذين ضلوا الطريق قد ملأوا الفراغ الذي خلقه فشلنا في إقرار القانون الأساسي، وباتوا يستغلون الإحباط الذي يشعر به أبناء شعبنا»، في إشارة إلى مقاتلي مراوي.
وفي حين وقّعت جبهة مورو اتفاق سلام مع سلف دوتيرتي، بنينو أكينو، عام 2014، رفض الكونغرس تمرير مشروع القانون المتعلق بالحكم الذاتي الذي يعد بنداً أساسياً من بنود الاتفاق.
وبدأت الفصائل الصغيرة المتمردة لاحقاً بمبايعة تنظيم داعش. وكان الهجوم على مراوي في 23 مايو (أيار) أول أكبر تحرك لهم، الذي دفع دوتيرتي إلى إعلان فرض الأحكام العرفية في أنحاء مينداناو.
من جهتها، أشارت كبيرة المفاوضين من طرف الحكومة إيرين سانتياغو إلى أن مانيلا تتوقع تمرير مشروع القانون في غضون عام، وقالت: «الأشهر الـ12 المقبلة مليئة بالفرص، ولكنها محفوفة كذلك بكثير من المخاطر. والمخاطر تحدق بنا مباشرة، وتتمثل بالتطرف العنيف، وهو مصدر الأزمة في مراوي».

ورغم إقامة منطقة الحكم الذاتي الإقليمي لمسلمي مينداناو في أجزاء من الجنوب، منذ أن وقع فصيل منافس، هو الجبهة الوطنية لتحرير مورو، اتفاق سلام مع مانيلا عام 1996، لم ينجح ذلك في إنهاء العنف والتمرد.
وأكدت سانتياغو أن كلاً من جبهة مورو للتحرير والجبهة الوطنية لتحرير مورو ساهمتا في رسم مشروع قانون الحكم الذاتي الجديد، وهو ما يرفع منسوب التفاؤل بشأن إمكانية تمريره.
وسيقرر دوتيرتي خلال الأسبوع الحالي إن كان سيوجه بتمديد حالة الأحكام العرفية في مينداناو.
وينص الدستور على أن الأحكام العرفية يمكن أن تستمر 60 يوماً، وهي قيود تهدف إلى تجنب عودة الانتهاكات التي عرفتها البلاد في عهد نظام الديكتاتور السابق فرديناند ماركوس، الذي أطاحت ثورة شعبية به عام 1986، ولكن يمكن للرئيس تمديدها بموافقة برلمانية.
ويشير الجيش إلى أنه لا يزال هناك بين 60 و80 مسلحاً يختبئون في مئات المنازل والمباني في مراوي، بعدما استهدفهم الجيش الفلبيني، الذي قدمت له الدعم كل من واشنطن وبكين، لأسابيع بقصف جوي ومدفعي. وهناك كذلك نحو 300 مدني يعانون من الحصار في المنطقة، بعضهم احتجزوا كرهائن، بحسب الجيش
 
اذا عرف السبب بطل العجب، ذكر في هذا الخبر انه تم التوقيع على اتفاق الحكم الذاتي لكن الكونغرس رفض تمرير هذا القرار قبل كم سنة!!! شوف الي بالاحمر، و على كذا اعتذر واسحب مشاركاتي السابقة في هذا الموضوع

الرئيس الفلبيني يعرض حكماً ذاتياً على مسلمي بلاده
سعياً لتفادي وقوعهم في «شباك التطرف»
الثلاثاء - 24 شوال 1438 هـ - 18 يوليو 2017 مـ رقم العدد [14112]
1500316392748481300.jpg

الرئيس الفلبيني رودريغو دوتيرتي يتحدث مع صحافيين في مانيلا أمس (رويترز)
مانيلا: «الشرق الأوسط»
عرض الرئيس الفلبيني رودريغو دوتيرتي، أمس، الحكم الذاتي على الأقلية المسلمة في بلاده، في محاولة جديدة لهزيمة المتطرفين الذين سيطروا على إحدى المدن جنوب البلاد، في أكبر تحد لحكمه الذي بدأ منذ عام.
ويأمل دوتيرتي في أن يقنع وعده بالحكم الذاتي مسلمي الفيليبين برفض تنظيم داعش، الذي لا يزال أتباعه يسيطرون على أجزاء من مدينة مراوي بجنوب البلاد، بعد نحو شهرين من المعارك التي خلفت أكثر من 500 قتيل.
وتعهّد دوتيرتي بحض الكونغرس الفلبيني على تمرير مشروع قانون أطلق عليه «قانون بانغسامورو الأساسي»، الذي خطّه وقدمه إليه مسؤولون في الحكومة، بالاشتراك مع أكبر جماعة مقاتلة في البلاد، جبهة مورو للتحرير.
وقال في خطاب أمام مسؤولين من الحكومة وقادة جبهة مورو: «تشكل هذه اللحظة خطوة هامة إلى الأمام في سعينا إلى إنهاء قرون من الكراهية، وعدم الثقة، وغياب العدالة التي كلفت وأثرت على حياة الملايين من الفلبينيين».
واتفق الطرفان على أن احترام خيارات الأقلية المسلمة الكبيرة، التي تعاني من الفقر بشكل واسع في البلد الذي يشكل الكاثوليك غالبية سكانه، يعد خطوة أساسية لإبعادهم عن السقوط في شباك التطرف والعنف.
بدوره، أكد رئيس جبهة مورو مراد إبراهيم أن «هؤلاء الأشخاص الذين ضلوا الطريق قد ملأوا الفراغ الذي خلقه فشلنا في إقرار القانون الأساسي، وباتوا يستغلون الإحباط الذي يشعر به أبناء شعبنا»، في إشارة إلى مقاتلي مراوي.
وفي حين وقّعت جبهة مورو اتفاق سلام مع سلف دوتيرتي، بنينو أكينو، عام 2014، رفض الكونغرس تمرير مشروع القانون المتعلق بالحكم الذاتي الذي يعد بنداً أساسياً من بنود الاتفاق.
وبدأت الفصائل الصغيرة المتمردة لاحقاً بمبايعة تنظيم داعش. وكان الهجوم على مراوي في 23 مايو (أيار) أول أكبر تحرك لهم، الذي دفع دوتيرتي إلى إعلان فرض الأحكام العرفية في أنحاء مينداناو.
من جهتها، أشارت كبيرة المفاوضين من طرف الحكومة إيرين سانتياغو إلى أن مانيلا تتوقع تمرير مشروع القانون في غضون عام، وقالت: «الأشهر الـ12 المقبلة مليئة بالفرص، ولكنها محفوفة كذلك بكثير من المخاطر. والمخاطر تحدق بنا مباشرة، وتتمثل بالتطرف العنيف، وهو مصدر الأزمة في مراوي».

ورغم إقامة منطقة الحكم الذاتي الإقليمي لمسلمي مينداناو في أجزاء من الجنوب، منذ أن وقع فصيل منافس، هو الجبهة الوطنية لتحرير مورو، اتفاق سلام مع مانيلا عام 1996، لم ينجح ذلك في إنهاء العنف والتمرد.
وأكدت سانتياغو أن كلاً من جبهة مورو للتحرير والجبهة الوطنية لتحرير مورو ساهمتا في رسم مشروع قانون الحكم الذاتي الجديد، وهو ما يرفع منسوب التفاؤل بشأن إمكانية تمريره.
وسيقرر دوتيرتي خلال الأسبوع الحالي إن كان سيوجه بتمديد حالة الأحكام العرفية في مينداناو.
وينص الدستور على أن الأحكام العرفية يمكن أن تستمر 60 يوماً، وهي قيود تهدف إلى تجنب عودة الانتهاكات التي عرفتها البلاد في عهد نظام الديكتاتور السابق فرديناند ماركوس، الذي أطاحت ثورة شعبية به عام 1986، ولكن يمكن للرئيس تمديدها بموافقة برلمانية.
ويشير الجيش إلى أنه لا يزال هناك بين 60 و80 مسلحاً يختبئون في مئات المنازل والمباني في مراوي، بعدما استهدفهم الجيش الفلبيني، الذي قدمت له الدعم كل من واشنطن وبكين، لأسابيع بقصف جوي ومدفعي. وهناك كذلك نحو 300 مدني يعانون من الحصار في المنطقة، بعضهم احتجزوا كرهائن، بحسب الجيش

الخطة اتوقع انه امريكية خبيثة وهي اعطاء جبهة تحرير مورو حكم ذاتي تمهيدا ضربهم بداعش وخلايها المنتشرة بجنوب الفلبين بعد استنزاف الجيش الفلبيني بماراوي وعجزه عن الحسم مع الدعم الامريكي الجوي المطلق

خسارة الجيش الفلبيني لمعركة مدينة مارواي تعني انتقال المعارك للمدن والجزر المجاورة وتكرار سيناريوا الموصل
 
وكالة أعماق: لقطات من الاشتباكات بين مقاتلي الدولة الإسلامية والجيش الفلبيني بمدينة #ماراوي

 
هذه ليست الموصل او حمص او حلب هذه مدينة ماروي الفلبينية ذات الاغلبية المسلمة حيث يُشرف الجيش الفلبيني على حرقها وقصفها بشكل همجي..




DFV1EKmXUAAwzPt.jpg


DFV1EKpXcAA-uPR.jpg

DFV1EKvXYAAsYg2.jpg

DFV1EKtXgAAm5Th.jpg
 
ناشطون
مقتل 8 جنود فلبينيين وإصابة 4 آخرين قنصا وخلال اشتباكات في احياء مختلفة من مدينة #مارواي الفلبينية..
 
هذه ليست الموصل او حمص او حلب هذه مدينة ماروي الفلبينية ذات الاغلبية المسلمة حيث يُشرف الجيش الفلبيني على حرقها وقصفها بشكل همجي..




DFV1EKmXUAAwzPt.jpg


DFV1EKpXcAA-uPR.jpg

DFV1EKvXYAAsYg2.jpg

DFV1EKtXgAAm5Th.jpg

الملام هنا الجواحش وانصارهم بعد ماكانت مدينة امنة جعلوها جحيما بغبائهم وكانهم لا يتعلمون مما يحصل في العراق
 

تأملوها جيداً ..

هذه الوكالات ليست سوى جهة استخبارية دولية تحاول تدمير الاسلام باسم الاسلام .. اين توجد اقلية مسلمة معزولة ستظهر هذه اللعبه لتبرير القضاء عليها
 
هيرون @هيرون
اسف على ازعاجي
لكن لا افهم سياسية نقل الموضوع الى الارشيف مع انه فقط لمتابعة اخر التطورات

أبشر يالغالي
ينقل لقسم النشره الأخبارية للمتابعه ......
تحياتي والمعذرة
 
19 قتيلا على الأقل من الجيش الفلبيني بكمين لمقاتلي الدولة الإسلامية في حي بيلوت #ماراوي


DF1y9VAXUAAeiSb.jpg
 
الرئيس الفلبيني يطلب من الكونجرس الفلبيني 20 ألف جندي إضافي لمواجهة جنود داعش وسط أنباء عن ان ثلاثة مدن قد تواجه مصير ماراواي قريبا جدا
 
عودة
أعلى