متابعة الأوضاع في كوريا الشمالية

ما إمكانية قصف كوريا الشمالية للخليج العربي ؟!!

وهل سبق أن هدد بقصف الخليج ؟!!
الامكانية بالغواصات ممكنة جدا للاسف بالباليستى صعب لتخلفه عمليا وتقنيا
 
التعديل الأخير:
المجنون اطلق البارح صاروخ بالستي وسقط في البحر بعد مسافة 250 كيلو
 
ما لا يخبرك به الإعلام.. رئيس كوريا الشمالية ليس أحمقَ بل ذكي جدًا على الأرجح
لا يُذكر اسم رئيس كوريا الشمالية «كيم جونغ أون» عادة، إلا ويكون مصحوبًا بابتسامات السخرية أو تعليقات تحفل بروح الدعابة، حتى لو كان الحديث يدور عن مسألة خطيرة كالأسلحة النووية، فقد نجحت وسائل الإعلام الغربية في رسم صورة «كيم» كديكتاتور أحمق متهور، يمتلك سلطة لا محدودة وغباء غير محدود في الآن نفسه، لكن تلك ليست هي الصورة الحقيقية «الكاملة» لكوريا الشمالية. تناقش السطور التالية «الوجه الآخر» للزعيم الكوري الشمالي، والذي يوضح أن أغلب أفعاله محسوبة بدقة وذات أهداف محددة، وهو ما لا تشير إليه عادة أغلب وسائل الإعلام.

الاقتصاد يحقق نتائج جيدة أحيانًا كثيرة
لا يزال مواطنو كوريا الشمالية يتذكرون بكثير من الأسى تسعينيات القرن الماضي، حين تعرضت البلاد بين عامي 1994- 1998 لـ حصدت مئات الآلاف من الأرواح، اليوم وبعد أكثر من عقدين على تلك المأساة، يبدو اقتصاد البلاد تحت قيادة «كيم- جونغ-أون» في وضع أفضل كثيرًا.


بالرغم من أنها ترزح تحت قائمة من العقوبات الدولية بسبب برنامجها النووي، فإن البلاد سجل في عام 2016 أكبر نمو له خلال نحو عقدين، إذ قفز الناتج المحلي الإجمالي بمعدل 3.9%، فضلًا عن ارتفاع معدل الصادرات، كما الحجم الإجمالي للتجارة في البلاد بمعدل 4.7% ليصل إلى 6.555 مليارات، وقد تركز هذا التوسع في قطاعات التعدين والبنية التحتية والخدمات كإمدادات الغاز والكهرباء والمياه.

وتعد الصين هي الشريك الاقتصادي الأكبر لكوريا الشمالية، وبالرغم من بكين مؤخرًا فرض حظر على بعض منتجات بيونج يانج، على خلفية تجاربها البالستية، سيما الفحم الذي يشكل العمود الفقري للتبادل التجاري بين البلدين، إلا أن بعض التحليلات قد أشارت إلى أن تلك الخطوات لم تؤثر بشكل حيوي على اقتصاد البلاد، كما ظلت لدى كوريا الشمالية القدرة على استيراد البضائع الصينية.

ثمة إصلاحات اقتصادية – توصف أحيانًا بالمتواضعة – ينتهجها «كيم» منذ بروزه إلى سدة الحكم قبل ست سنوات، صحيح أنه لم يزِل هناك العديد من العراقيل أمام نشوء أسواق حرة في البلاد، لكن حكومته سمحت أحيانًا لبعض أعمال التجارة الصغيرة أن تظهر، فضلًا عن سوق العقارات الصغير الذي بدأ ينمو على الهامش.

«كيم» محبوب الجماهير
كوريا الشمالية تحت حكم كيم ليست معزولة تمامًا عن التأثيرات الثقافية للعولمة، العاصمة بيونج يانج العديد من الأبنية الفخمة التي تتنامى يومًا بعد يوم، وتعرض بعض واجهات المتاجر أجهزة التلفاز ذات الشاشات المسطحة، كما يقتني عدد أكبر من الكوريين السيارات الفاخرة، وفي بعض الأحيان، صار سعر الشقق السكنية يتجاوز المئة ألف دولار.


ليس ثمة سبيل لقياس توجهات الرأي العام الحقيقية في بلد منغلق تمامًا على نفسه ككوريا الشمالية، لكن من المؤشرات تشير إلى أن الغربية التي تتحدث عن تنامي المعارضة لكيم في البلاد، بل ويذهب بعضها إلى التنبؤ بوقوع ثورة ضده قريبًا، ليست إلا ضربًا من ضروب التمني.

بدافع من الخوف، أو غسيل المخ من قبل «إعلام الصوت الواحد» الذي تعيش في ظله البلاد، أو حتى قناعة حقيقية بخطاب النظام وأفعاله، يبدو أن «كيم» يحظى بالفعل بشعبية أوسع بين مواطنيه، وبحسب تقرير صادر عن «معهد دراسات السلام»، فإن 63% من الذين انشقوا عن نظام بيونج يانج، ووجدوا سبيلًا للهروب إلى الخارج، يعتقدون أن كيم لا يزال يحظى بدعم أغلبية شعب كوريا الشمالية، وأن شعبيته تفوق شعبية والده الذي عاشت البلاد تحت حكمه أسوأ سنوات المجاعة والقحط.

يصف المصور الفوتوغرافي «ديفيد يارو»، والذي أتيحت له فرصة تصوير الحياة اليومية في كوريا الشمالية، ما لمسه من شعبية «كيم» بين المواطنين الكوريين قائلًا: «ليس هناك أي شك في أن شعبية القائد الأعلى – كيم – في البلاد لم تكن يومًا في مستوى أعلى مما هي عليه الآن».

انجُ «كيم» فقد هلك «صدام»
هل تتصور أن البرنامج النووي لكوريا الشمالية، وهذا الحرص الذي تبديه بيونج يانج على تطويره وتكثيفه، مجرد تهور صبياني غير محسوب العواقب؟ هل تصدق تلك العناوين «الدرامية» التي تحفل بها تقارير وكالات الأنباء والتي تقول لك إن كيم لا يدرك جيدًا عواقب ما يفعله ؟ حسنًا بعض لديهم رأي آخر.

برنامج الأسلحة النووية هي أقوى صفقة مساومة تمتلكها كوريا الشمالية على الإطلاق * ، أحد المنشقين عن نظام كوريا الشمالية.

كان كيم في مقتبل العشرينيات حين شهد القوات الأمريكية بنظام «صدام حسين» في العراق، لم يكن صدام يمتلك رأسًا نوويًا واحدًا، لكن الأمريكيين لم يريدوا تصديق – أو لم يريدوا للعالم أن يصدق – ذلك، رأى كيم كذلك الغرب وهو يطيح بالزعيم الليبي «معمر القذافي» ليلقى مصيره قتلًا بلا شفقة، وببساطة، فقد قرر أن الوسيلة الوحيدة لتجنب مصير القذافي وصدام هو أن تمتلك ما تخيف به الآخرين من مهاجمتك، السلاح النووي.


لا أحد يستخدم السلاح النووي، هو فقط سلاح للردع، وليس الزعيم الكوري استثناءً من تلك القاعدة، وهو حين يهدد باستهداف مثلًا فإن تهديده يبدو منطقيًا ويحمل مغزى محددًا في علاقات الدول «اتركونا وشأننا، لا تهاجمونا ولن نهاجمكم»، هذا الاعتزاز الذي يحمله النظام لكوريا الشمالية إذًا ليس وليد الفراغ، إذ إن تلك الترسانة هي ببساطة ما تحميه وتحمي نظامه و«السلالة الحاكمة» في البلاد من أخطار التدخلات الخارجية.

ليس وحيدًا.. لديه حلفاء أيضًا
الصورة التي ترسمها أغلب وسائل الإعلام عن كوريا الشمالية، هي أنها دولة «صابئة» تمامًا عن النظام العالمي، وأنها وحيدة تمامًا في «جنونها» هذا، بلا حلفاء أو أصدقاء، لكن ماذا لو علمت أن تلك الصورة مشوهة، وأن لبيونج يانج أصدقاء في السياسة والاقتصاد، بل وفي المجالات العسكرية كذلك.

أهم تلك التحالفات التي تنسجها بيونج يانج مع العالم، هي مع الصين، صاحبة الجيش الأكبر في العالم، والقوة الاقتصادية الهائلة، حيث يرتبط البلدان بعلاقات اقتصادية وثيقة كما ذكرنا، فضلًا عن تمتعهما بعلاقات تعاون عسكري «تاريخية»، إذ ساند الصينيون كوريا الشمالية في الحرب الكورية، و أكثر من مليوني جندي قتل منهم نحو 1800 ألفًا.


ورغم ما بدر مؤخرًا من بكين من إجراءات «عقابية» ضد بيونج يانج، إذ فرضت عقوبات اقتصادية عليها، إلا أن الكثيرين يرون أن تلك الخطوات لا تعدو كونها «قرصة أذن»، وأنه حين يجد الجد، بكل قوتها إلى جانب حليفها في شبه الجزيرة الكورية، ولو وصل الأمر إلى الحرب، وقد بكّين مؤخرًا بعبارات واضحة «من الضروري أن يفهم جميع الأطراف أنه عندما تهدد تصرفاتهم المصالح الصينية، فإن رد فعل الصين سوف يكون قاسيًا».

لدى كوريا الشمالية أصدقاء أيضًا في منطقة الشرق الأوسط، ليس فقط نظام الأسد الذي يبدو وفيًا لكيم، ويتبادلان دومًا رسالات «التضامن الحار»، بل كذلك التي تتحدث تقارير عن اتساع التعاون الصاروخي معها، بل امتدت هذه التحالفات إلى أصدقاء مقربين لواشنطن أيضًا، ومنها ما كُشف عنه النقاب مؤخرًا حول تحالف ينمو «من وراء الستار» مع كل من مصر والإمارات، حتى إن كوريا الشمالية صارت أكبر مورد للسلاح إلى أبو ظبي في حرب اليمن.

اقرأ أيضًا:

فضلًا عن ذلك، فقد تحدثت تقارير عن تمكن كوريا الشمالية من الالتفاف على العقوبات الأممية، وتوقيع عدة صفقات تعاون عسكري لتوريد أسلحة كورية إلى دول أفريقية، من بينها السودان وموزمبيق وناميبيا وأنجولا، الأمر الذي يدر على ميزانية الدولة عوائد ضخمة، كما يوفر لها موطئ قدم سياسي وعسكري في القارة الأفريقية.
 
سيناريو خطير جداً ويعتبر الأكثر تهوراً حتى الآن

#Japan saying that missile dispersed into 3 parts that landed 1180 km east of Cape Erimo in Hokkaido.
 
#NorthKorea's missile flew around 2,700 km with apogee of approximately 550 km. - #US - #ROK
 
IV8tXJy.jpg


يرى الخبير العسكري المعروف إيغور كوروتشنكو أن اندلاع الحرب المحتملة بين الكوريتين قد يؤدي إلى تدمير سيئول وحدوث كارثة إنسانية وقيام خطر وقوع حرب نووية محدودة.

وقال كوروتشنكو الذي يشغل منصب رئيس تحرير مجلة "الدفاع الوطني" الروسية إن القتال بين كوريا الشمالية وجارتها الجنوبية سيؤدي إلى عواقب إنسانية رهيبة تتضمن التدمير الكامل لمدينة سيئول القريبة من الحدود بين الدولتين مع سقوط عشرات الآلاف من القتلى بين المدنيين من الجانبين وسيؤدي إلى تفاقم الوضع في المنطقة برمتها.

جاء ذلك في مجال تعليق الخبير الروسي على كلمات نائب وزير الدفاع في كوريا الجنوبية سو تشو سوك الذي قال في وقت سابق للصحفيين إنه تم تكليف وزارته بوضع خطة لصد عملية غزو واسعة النطاق من جانب كوريا الشمالية.

وتفترض الخطة الانتقال إلى الهجوم والاستيلاء على عاصمة كوريا الشمالية من دون مساعدة الولايات المتحدة.

وأشار نائب الوزير الكوري الجنوبي إلى أن وضع الخطة المذكورة يأتي بمثابة الرد على التهديدات المتكررة وإطلاق الصواريخ من جانب سلطات بيونغ يانغ.

ونوه إيغور كوروتشنكو بأن كوريا الشمالية في حال تعرضها لأي اعتداء ستوجه ضربات ضد بعض القواعد العسكرية الأمريكية، وهو ما قد يدفع الولايات المتحدة لاستخدام الأسلحة النووية كرد انتقامي.

وقال الخبير:" قد تقع حرب نووية مروّعة رهيبة مع كل العواقب الوخيمة. لذلك يجب القول إن القوات المسلحة في الدولتين قادرة على الدخول في قتال واسع النطاق وهو ما قد يؤدي إلى وقوع دمار هائل جدا. كل ذلك يفترض على الجانبين عدم القعقعة بالسلاح وبذل كل الجهود الممكنة لتهدئة الوضع ووقف ".
 
عاصمتهم على الحدود ويعيش فيها اكثر من نصف سكان البلد

كوريا الجنوبية في موقف سيء جداً وستكون كبش الفداء لاي حرب قادمة​
 
١٠ آلاف قطعة مدفعية ومدفعية صاروخية كورية شمالية قادرة على ضرب العاصمة سيؤول،

هذه مشكلة بلا حل منذ ٥٠ سنه تقريبا
 
تدمير سئول هو السبب الحقيقي الذي تخشاه امريكا من زمن طويل لانها في مرمي المدفعيه الكوريه الشماليه. والا كان
كوريا الشماليه انتهت من زمان وهذا الوتر الحساس التي تلعب عليه كوريا ش.
 
لو نسقت الولايات المتحدة وكوريا ج واليابان هجوما موحدا ومكثفا ومباغتا فلن يستطيع الشماليون ضرب سيول حتى بالحجارة.
 
سيئول.PNG


المسافة من حدود كوريا الشمالية إلى وسط سيئول عاصمة كوريا الجنوبية هي 40 كم فقط ...
المدفعية والموجات البشرية كفيلة باحتلالها خلال وقت قصير.
 
حينما يبدأ العرض العسكري الكوري الشمالي ويحضر الرئيس الكوري الشمالي وبقية جنرالات التصفيق
فقنبلة نووية مصغرة على المنصة تفي بالغرض واذا كملوا هجوهم على المطارات والقواعد العسكرية والقطع البحرية وجعل ليل كوريا نهار يكون افضل وردع لاي شخص تسول نفسه بأن يتولى زمام الامور


 
حينما يبدأ العرض العسكري الكوري الشمالي ويحضر الرئيس الكوري الشمالي وبقية جنرالات التصفيق
فقنبلة نووية مصغرة على المنصة تفي بالغرض واذا كملوا هجوهم على المطارات والقواعد العسكرية والقطع البحرية وجعل ليل كوريا نهار يكون افضل وردع لاي شخص تسول نفسه بأن يتولى زمام الامور


عند كوريا الشماليه رادارات انذار مبكر ومصادر معلومات،
وجيشها متحفز لأنه في حالة 'حرب' منذ انتهاء الحرب الكورية،

لايمكن مفاجأتهم
 
لو نسقت الولايات المتحدة وكوريا ج واليابان هجوما موحدا ومكثفا ومباغتا فلن يستطيع الشماليون ضرب سيول حتى بالحجارة.
جيش كوريا الشمالية متحفز ويمتلك وسائل كشف وانذار،
لايمكن شن هجوم ضخم عليه دون أن يكتشف الاستعدادات الأمريكية والكورية الجنوبية التي ستكون ضخمه
 
الحرب اذا قامت فى الشرق الاسيوى
ستدمر كوريا الجنوبيه واليابان بشكل اساسى
وستعيدهم عشرات السنوات للخلف
اما الشماليه مفيش حاجه يندموا عليها
كده ميت وكده ميت
 
لا أعرف شجاعة رئيس كوريا الشماليه ولكن أكثر الدكتاتوريين ميالين إلى الجبن في آخر لحظه مثل معمر وصدام حين اخرجوهم من الحفر ولهم أولاد قاتلوا ببساله
 
عودة
أعلى