متابعه أخبارية للأنقلاب الفاشل في تركيا

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
رساله امريكيه لتشجيع معارضي اردوغان على الانقلاب عليه من جديد وتشجيع الاحزاب ايضا على رفض خطواته
لا اظن بانهم راح يتحفزون بعد بداية تكشف الحقائق بان امريكا و اروبا وراء الانقلاب
لن يغفر الشعب لهم باختصار ما اعرفه عن الاتراك لديهم اعتزاز بالنفس بشكل كبير
 

قليل من التفكير سيجعل أي شخص بالغ عاقل يدرك ركاكة هذهـ المسرحية وكمية التناقضات الموجودة في نصوصها

أردوغان ليس حديث عهد بالحكم وغشيم كمرسي والإخوان في مصر مثلا عندما استلموا زمام الأمور هو موجود على رأس الهرم منذ 2003 ومتمكن جدا من مؤسسات الدولة وإن كان يعاني من بعض الخصوم كغولن أو في مجلس القضاء وتمكن بهذهـ المسرحية الصغيرة من إزاحتهم ومهد الطريق لأتباعه وجعل الشعب التركي هو من يحارب منافسيه

الرهان على الشعب أمر جميل جدا لكن ماشاهدناهـ ببساطة هو تلاعب بالشعب وهز ثقته بالجيش والتأثير على ولاء الجيش نفسه وتماسكه تمهيدا لإعادة هيكلته وكل هذا تحت غطاء مكافحة الكيان الموازي !

لماذا انطلق الموالين لأردوغان بأحكامهم والتي حفوظها جيدا منذ اللحظات الأولى للمسرحية وبدأوا يقدمون الإنقلابيين على أنهم يتبعون لجهات معينة كحركة الخدمة مثلا رغم عدم وجود تفاصيل مؤكدة ولاتحريات أو تحقيقات وبدأت الحكومة اعتقالاتها بشكل ممنهج وبسرعة ! واستخدمت قوات موالية لها ولم تترك الأمر لجهات الإختصاص

هذا التصعيد الداخلي لايدل إلا على استهداف واضح للتعددية الحزبية لتقوية نظام الرجل الواحد البطل والزعيم السياسي والإسلامي الوحيد وسيصبح سوبر أردوغان الوعاء الوحيد الذي يجمع السلطة التشريعية والسلطة التنفيذية والسلطة القضائية ولاأستبعد أن يظهر مستقبلا عبر السكايبي أو أي تطبيق آخر ليعلن عن إعادة هيكلة بعض الأجهزة بمايخدم مصالحه ومن ثم يوزع القبلات على كل من خرج لدعمه وحارب منافسيه نيابة عنه وساهم بإشغال البقية عن قضايا أخرى أكثر أهمية كإتفاقية التطبيع مع الكيان الصهيوني الوظيفي والرضوخ للروس ومحاولة استعادة العلاقات مع النظام المجرم في سوريا الخ...


 


المنصف المرزوقي: غرفة العمليات الدولية فشلت في ضرب تركيا #تركيا
18 يوليو , 2016 - 11:50 ص
1468835441-klmty.jpg



علق الرئيس التونسي السابق، منصف المرزوقي، على تطورات الأحداث في تركيا عقب محاولة الانقلاب الفاشلة ليل الجمعة- السبت، حيث كشف عن تخوفه في بداية محاولة الانقلاب من "الانتصار بالضربة القاضية لغرفة العمليات على كل شعوب المنطقة وتصفية الربيع نهائيا".

وعاد المرزوقي، في تدوينة عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، بالأحداث إلى ليلة الثالث من يوليو/تموز 2013، وبداية ما سمّاه مشروع "غرفة العمليات الدولية" الذي انطلق من مصر وتواصل بعد ذلك في بلدان الربيع العربي، موضحا أنه سهر في تلك الليلة إلى الصبح يتابع "لحظة بلحظة تطور الأحداث في مصر، ونجاح الانقلاب على الرئيس الشرعي، محمد مرسي".


وأضاف: "من الغد ذهبت إلى مكتبي في قصر قرطاج، ومنه إلى المطار، لاستقبال (الرئيس الفرنسي) فرانسوا هولاند، في أول زيارة رسمية له لتونس، وفي القلب شعور متعاظم بأن مصر ستدخل في نفق مظلم، وتونس كذلك. فالعملية المصرية كانت تحمل بصمات "غرفة العمليات الدولية" التي تكلفت بمهمة إجهاض الربيع العربي، وكنت واعيا بأن مصر هي البداية وليس النهاية. كنت شبه واثق أن الدور الآن على ليبيا وعلى تونس، وأنني قد لا أنهي الصيف رئيسا لتونس".


وقال المرزوقي إنه عاش الموقف نفسه مع أحداث تركيا، وخاصة في الساعات الثلاث الأولى، متخوفا من أن يكون بصدد "مشاهدة الفصل الأخير من المأساة، أي الانتصار بالضربة القاضية لغرفة العمليات على كل شعوب المنطقة وتصفية الربيع نهائيا".


وأكد المرزوقي أن تركيا لم تلعب أي دور في انطلاق الربيع العربي، "لأن هذا الأخير كان هبّة شعبية انطلقت من أعماق جماهير طال قهرها، لكنها لعبت دورا هائلا في دعم مساره والأخذ بيده، وهي تدرك جيدا أن أنظمة تشبهها في توجهاتها لا يمكن أن تكون إلا دعما لها".


واعتبر المرزوقي أن "فشل غرفة العمليات" في تركيا بمثابة بداية النهاية لهذا المشروع، وأن "العدّ التنازلي لقوى الثورة المضادة قد بدأ في كل البلدان"

 
قليل من التفكير سيجعل أي شخص بالغ عاقل يدرك ركاكة هذهـ المسرحية وكمية التناقضات الموجودة في نصوصها

أردوغان ليس حديث عهد بالحكم وغشيم كمرسي والإخوان في مصر مثلا عندما استلموا زمام الأمور هو موجود على رأس الهرم منذ 2003 ومتمكن جدا من مؤسسات الدولة وإن كان يعاني من بعض الخصوم كغولن أو في مجلس القضاء وتمكن بهذهـ المسرحية الصغيرة من إزاحتهم ومهد الطريق لأتباعه وجعل الشعب التركي هو من يحارب منافسيه

الرهان على الشعب أمر جميل جدا لكن ماشاهدناهـ ببساطة هو تلاعب بالشعب وهز ثقته بالجيش والتأثير على ولاء الجيش نفسه وتماسكه تمهيدا لإعادة هيكلته وكل هذا تحت غطاء مكافحة الكيان الموازي !

لماذا انطلق الموالين لأردوغان بأحكامهم والتي حفوظها جيدا منذ اللحظات الأولى للمسرحية وبدأوا يقدمون الإنقلابيين على أنهم يتبعون لجهات معينة كحركة الخدمة مثلا رغم عدم وجود تفاصيل مؤكدة ولاتحريات أو تحقيقات وبدأت الحكومة اعتقالاتها بشكل ممنهج وبسرعة ! واستخدمت قوات موالية لها ولم تترك الأمر لجهات الإختصاص

هذا التصعيد الداخلي لايدل إلا على استهداف واضح للتعددية الحزبية لتقوية نظام الرجل الواحد البطل والزعيم السياسي والإسلامي الوحيد وسيصبح سوبر أردوغان الوعاء الوحيد الذي يجمع السلطة التشريعية والسلطة التنفيذية والسلطة القضائية ولاأستبعد أن يظهر مستقبلا عبر السكايبي أو أي تطبيق آخر ليعلن عن إعادة هيكلة بعض الأجهزة بمايخدم مصالحه ومن ثم يوزع القبلات على كل من خرج لدعمه وحارب منافسيه نيابة عنه وساهم بإشغال البقية عن قضايا أخرى أكثر أهمية كإتفاقية التطبيع مع الكيان الصهيوني الوظيفي والرضوخ للروس ومحاولة استعادة العلاقات مع النظام المجرم في سوريا الخ...




حتى الاحزاب المعارضه لاردوغان وقفت معه ولا زال هناك من يقول انها مسرحيه

الدوله سقطت فعليا في اللحظات الاولى ويقال مسرحيه :/
 
محزن ما يحدث من البعض هداهم الله

هل من المعقول كل من هناء تركيا بسلامتها من الإنقلاب الفاشل والغاشم أصبح
إخونجي؟؟

وحتى حكومتنا الرشيده هل أصبحت بين عشية وضحاها
إخونجيه؟؟
يا ناس قليلاً من التروي والهدوء والتفكير السليم عقلاً ومنطقاً

هل من المعقول إذا نجح الإنقلاب سيعيش الشعب التركي معززاً مكرماً كما الآن؟؟

أكرر الشعب التركي وليس أي شعب آخر
لا يعرف حكم العسكر في تركيا
وأحدد في تركيا إلا الشعب التركي

وعانى الأمرين في ظل حكم وسياسة العسكر
من إنقلابات وظلم وجور
وتعدي على الحريه الشخصيه
إضافةً على سوء المعيشه وسوء الإقتصاد

فضلاً لا أمراً
إرجعوا للتاريخ والحقائق
فا هي التبيان الصحيح للحقيقه


أنا بوجهة نظري المتواضعه
والذي أراه ومن جانب العقل والمنطق
والشيء الظاهر والواضح للعيان دون مبالغه
أن الشعب التركي إرتاح إقتصادياً ومعيشياً وإستثمارات
ومشاريع صناعيه وزراعيه وشبكة خطوط طرق ممتازه جداً في العقد الأخير لتركيا

الشعب عانى خلال فترة حكم العسكر
ولم يرى هذا الإرتياح في أغلب شؤون حياته
حتى الألفيه الأخيره

يقولون عسكر وعسكر
أقول وحتى العسكر الترك الكثير منهم من وقف ضد الإنقلاب لما وجد من حكومه إهتمت به وبكيان الإنسان التركي على مستوى الفرد

ما عدا الخونه والمستفيدين فيما بعد الإنقلاب

ولو نظرنا بعين منصفه مهما إختلفنا قليلاً مع سياسات أردوغان
للحريه في أبسط مثال

هذه تركيا فيها أقليات عرقيه ومذهبيه ودينيه
لم يمسهم أحد بسوء أبداً
كلاً وله حريته
هكذا هي الديمقراطيه


وقبل هذه الديمقراطيه الدين الإسلامي الحنيف القائم على العدل والمساواة
ولنا فيه إسوة حسنه

أمير المؤمنين عمر إبن الخطاب رضي الله عنه وأرضاه

حينما فتح فلسطين العزيزه لم يمس المسيحيين بسوء ولا ممتلكاتهم ولا كنائسهم ودور عبادتهم
بل وأمنهم على أرواحهم وعلى دمائهم وأموالهم
رضي الله عنه وأرضاه الدين الإسلامي الحنيف حسن معامله وأخلاق
وكذلك فعل القائد الفذ البطل صلاح الدين الأيوبي كما فعل عمر إبن الخطاب رضي الله عنه وأرضاه

لنحكم العقل قليلاً
وعذراً على الإطاله تحياتي وشكراً
كلام عقلاني أخي عزيز شمر.
مع الأسف انقسام الناس حول الانقلاب كان بسبب الميول والأهواء.
ولابد للجميع أن يعلم أن هناك طرفاً ثالثاً ليس في صف الإخوان لكنه يريد السلامة للشعب التركي.
أما الكلام عن تركيا من الناحية الاقتصادية والناحية الدينية فهذا موضوع ثاني لو أراد الإنسان الحديث عنه لأطال الكلام فيه خاصة الوضع الديني، فلا تخلطوا الأوراق بعضها ببعض.
 
قليل من التفكير سيجعل أي شخص بالغ عاقل يدرك ركاكة هذهـ المسرحية وكمية التناقضات الموجودة في نصوصها

أردوغان ليس حديث عهد بالحكم وغشيم كمرسي والإخوان في مصر مثلا عندما استلموا زمام الأمور هو موجود على رأس الهرم منذ 2003 ومتمكن جدا من مؤسسات الدولة وإن كان يعاني من بعض الخصوم كغولن أو في مجلس القضاء وتمكن بهذهـ المسرحية الصغيرة من إزاحتهم ومهد الطريق لأتباعه وجعل الشعب التركي هو من يحارب منافسيه

الرهان على الشعب أمر جميل جدا لكن ماشاهدناهـ ببساطة هو تلاعب بالشعب وهز ثقته بالجيش والتأثير على ولاء الجيش نفسه وتماسكه تمهيدا لإعادة هيكلته وكل هذا تحت غطاء مكافحة الكيان الموازي !

لماذا انطلق الموالين لأردوغان بأحكامهم والتي حفوظها جيدا منذ اللحظات الأولى للمسرحية وبدأوا يقدمون الإنقلابيين على أنهم يتبعون لجهات معينة كحركة الخدمة مثلا رغم عدم وجود تفاصيل مؤكدة ولاتحريات أو تحقيقات وبدأت الحكومة اعتقالاتها بشكل ممنهج وبسرعة ! واستخدمت قوات موالية لها ولم تترك الأمر لجهات الإختصاص

هذا التصعيد الداخلي لايدل إلا على استهداف واضح للتعددية الحزبية لتقوية نظام الرجل الواحد البطل والزعيم السياسي والإسلامي الوحيد وسيصبح سوبر أردوغان الوعاء الوحيد الذي يجمع السلطة التشريعية والسلطة التنفيذية والسلطة القضائية ولاأستبعد أن يظهر مستقبلا عبر السكايبي أو أي تطبيق آخر ليعلن عن إعادة هيكلة بعض الأجهزة بمايخدم مصالحه ومن ثم يوزع القبلات على كل من خرج لدعمه وحارب منافسيه نيابة عنه وساهم بإشغال البقية عن قضايا أخرى أكثر أهمية كإتفاقية التطبيع مع الكيان الصهيوني الوظيفي والرضوخ للروس ومحاولة استعادة العلاقات مع النظام المجرم في سوريا الخ...



هو مرسي كان مسوي مسرحية بعد أمام الشعب، بس لعب الدور بزيادة وتوهق :D
 
جهاد حلس
شاب من غزة يعبر عن فرحته بفشل الانقلاب في تركيا، وحقن دماء أهلها، وينحت كلمة تركيا على رمال شاطئ بحر غزة ..!​


CnpMx7LW8AATb-N.jpg
 
حتى الاحزاب المعارضه لاردوغان وقفت معه ولا زال هناك من يقول انها مسرحيه

الدوله سقطت فعليا في اللحظات الاولى ويقال مسرحيه :/
تعرف انا متتبع دائم لمشاركاتك لأنه بالفعل استنبط منك معلومات حقيقيه فأي شيء تقوله يطلع العكس هو الصحيح تماما مئه بالمئه
 
نقطة نظام يا جماعة الخير اتقو الله
فرحتنا لدحر الانقلاب بتركيا هي لعدم الانقلاب على الشرعية المنتخبة من قبل الشعب التركي فقط
لا ادري لم تم اقحام اخوان بل و شخص وتوجهات اردوغان بالموضوع
 
تعرف انا متتبع دائم لمشاركاتك لأنه بالفعل استنبط منك معلومات حقيقيه فأي شيء تقوله يطلع العكس هو الصحيح تماما مئه بالمئه

اذا ماحدث في تركيا مسرحيه فعلا ّتحّ
 
قليل من التفكير سيجعل أي شخص بالغ عاقل يدرك ركاكة هذهـ المسرحية وكمية التناقضات الموجودة في نصوصها

أردوغان ليس حديث عهد بالحكم وغشيم كمرسي والإخوان في مصر مثلا عندما استلموا زمام الأمور هو موجود على رأس الهرم منذ 2003 ومتمكن جدا من مؤسسات الدولة وإن كان يعاني من بعض الخصوم كغولن أو في مجلس القضاء وتمكن بهذهـ المسرحية الصغيرة من إزاحتهم ومهد الطريق لأتباعه وجعل الشعب التركي هو من يحارب منافسيه

الرهان على الشعب أمر جميل جدا لكن ماشاهدناهـ ببساطة هو تلاعب بالشعب وهز ثقته بالجيش والتأثير على ولاء الجيش نفسه وتماسكه تمهيدا لإعادة هيكلته وكل هذا تحت غطاء مكافحة الكيان الموازي !

لماذا انطلق الموالين لأردوغان بأحكامهم والتي حفوظها جيدا منذ اللحظات الأولى للمسرحية وبدأوا يقدمون الإنقلابيين على أنهم يتبعون لجهات معينة كحركة الخدمة مثلا رغم عدم وجود تفاصيل مؤكدة ولاتحريات أو تحقيقات وبدأت الحكومة اعتقالاتها بشكل ممنهج وبسرعة ! واستخدمت قوات موالية لها ولم تترك الأمر لجهات الإختصاص

هذا التصعيد الداخلي لايدل إلا على استهداف واضح للتعددية الحزبية لتقوية نظام الرجل الواحد البطل والزعيم السياسي والإسلامي الوحيد وسيصبح سوبر أردوغان الوعاء الوحيد الذي يجمع السلطة التشريعية والسلطة التنفيذية والسلطة القضائية ولاأستبعد أن يظهر مستقبلا عبر السكايبي أو أي تطبيق آخر ليعلن عن إعادة هيكلة بعض الأجهزة بمايخدم مصالحه ومن ثم يوزع القبلات على كل من خرج لدعمه وحارب منافسيه نيابة عنه وساهم بإشغال البقية عن قضايا أخرى أكثر أهمية كإتفاقية التطبيع مع الكيان الصهيوني الوظيفي والرضوخ للروس ومحاولة استعادة العلاقات مع النظام المجرم في سوريا الخ...


يا للعجب في بداية الانقلاب كانت ثورة ,,, وعند فشل الانقلاب اصبحت مسرحية
 
30% من الجيش من ضمن االنقلابيين = 250.000 الف عسكري

9000 فرد امن

2000 قاضي

المجموع : 261.000 الف جندي مع دباباتهم و طائراتهم و تتم مراسلاتهم عبر الواتس و الذي هو مراقب

وفوق هذا لم تكتشف اجهزة المخابرات الا قبل نصف ساعه يوم هروب اورودوغان من الفندق

واحدة من الثنتين

يا انه افشل جهاز مخابراتي في العالم

يا انه متواطئ في العمليه بكل سهوله
 
المحلل السعودي جمال خاشقجي قال كلاما خطيرا على الجزيرة, ان نجح الانقلاب التركي فان الامريكان سيبدؤون بالدولة المقبلة(كان يلمح للملكيات), الله يحفظ بلادنا وبلدان المسلمين...
هذا أمر متوقع وقد أشرت لمثله في مشاركة سابقة.
فالبعض مع الأسف يعتقد أن الانقلاب سيكون من طينة الانقلابات السابقة وهو أن يسيطر الجيش على مقاليد الحكم فقط ثم يعود كل لبيته، هيهات هيهات، بل سوف تجري دماء وتسيل أنهار منها، خاصة وأن الحدود التركية مهيئة ملتهبة والدخول والخروج منها وتهريب السلاح لن ينضبط بوجود الفوضى، وحينها انتظر سوريا جديدة، ولتستعد دولة أخرى لنفس السيناريو.
 
قليل من التفكير سيجعل أي شخص بالغ عاقل يدرك ركاكة هذهـ المسرحية وكمية التناقضات الموجودة في نصوصها

أردوغان ليس حديث عهد بالحكم وغشيم كمرسي والإخوان في مصر مثلا عندما استلموا زمام الأمور هو موجود على رأس الهرم منذ 2003 ومتمكن جدا من مؤسسات الدولة وإن كان يعاني من بعض الخصوم كغولن أو في مجلس القضاء وتمكن بهذهـ المسرحية الصغيرة من إزاحتهم ومهد الطريق لأتباعه وجعل الشعب التركي هو من يحارب منافسيه

الرهان على الشعب أمر جميل جدا لكن ماشاهدناهـ ببساطة هو تلاعب بالشعب وهز ثقته بالجيش والتأثير على ولاء الجيش نفسه وتماسكه تمهيدا لإعادة هيكلته وكل هذا تحت غطاء مكافحة الكيان الموازي !

لماذا انطلق الموالين لأردوغان بأحكامهم والتي حفوظها جيدا منذ اللحظات الأولى للمسرحية وبدأوا يقدمون الإنقلابيين على أنهم يتبعون لجهات معينة كحركة الخدمة مثلا رغم عدم وجود تفاصيل مؤكدة ولاتحريات أو تحقيقات وبدأت الحكومة اعتقالاتها بشكل ممنهج وبسرعة ! واستخدمت قوات موالية لها ولم تترك الأمر لجهات الإختصاص

هذا التصعيد الداخلي لايدل إلا على استهداف واضح للتعددية الحزبية لتقوية نظام الرجل الواحد البطل والزعيم السياسي والإسلامي الوحيد وسيصبح سوبر أردوغان الوعاء الوحيد الذي يجمع السلطة التشريعية والسلطة التنفيذية والسلطة القضائية ولاأستبعد أن يظهر مستقبلا عبر السكايبي أو أي تطبيق آخر ليعلن عن إعادة هيكلة بعض الأجهزة بمايخدم مصالحه ومن ثم يوزع القبلات على كل من خرج لدعمه وحارب منافسيه نيابة عنه وساهم بإشغال البقية عن قضايا أخرى أكثر أهمية كإتفاقية التطبيع مع الكيان الصهيوني الوظيفي والرضوخ للروس ومحاولة استعادة العلاقات مع النظام المجرم في سوريا الخ...




لنفترض مسرحية احزاب المعارضة سادجة لهذة الدرجة احزاب المعارضة مشاركة في الحكم وهناك في الاستخبارات والشرطة من لدية انتماء لحزب معارض كانت ستعلم انا هناك لعبة
القوى الدولية بمخابراتها سوف تسمح لسناريو المسرحية التي تود التخلص من اردوغان
الشعب التركي يعي جيدا المخاطر ويفهم الدرس لن يسمع الى اردوغان او اي حزب اخر بسلطة الرجل الواحد اعلم انا احزب العدالة والتنمية سوف يسقط عندما يبتعد عن التعددية وتطوير البلاد وجلعها في مصافي الدول عندها سوف يقسطة الشعب وياتي من افضل منة في تركيا يحكم الشعب وليس اردوغان او غيرة
 
كذلك لا ننسى ماذا امريكا فعلت 9/11 في ابراج التجارة العالميه لتنال صوت الشعب الامريكي
 
30% من الجيش من ضمن االنقلابيين = 250.000 الف عسكري

9000 فرد امن

2000 قاضي

المجموع : 261.000 الف جندي مع دباباتهم و طائراتهم و تتم مراسلاتهم عبر الواتس و الذي هو مراقب

وفوق هذا لم تكتشف اجهزة المخابرات الا قبل نصف ساعه يوم هروب اورودوغان من الفندق

واحدة من الثنتين

يا انه افشل جهاز مخابراتي في العالم

يا انه متواطئ في العمليه بكل سهوله


30% وفشل الانقلاب ؟:;:
 
تعبت اعصابي وانا احذف الردود المخالفه

الا تلاحظون انني لم احظر احد منكم مع علم اغلبكم ان مشاركاتكم المحذوفه مخالفه ؟؟؟؟

اخي الكريم ﻻحظ مستوى النضج لدى 99% للاعضاء في النقاش و المسؤولية و مدى التغير الكبير في مستوى النقاش اختﻻفا لما كان سائدا في الماضي فاغلب ما طرح في الموضوع من بدايته اوضح اننا تفوقنا حتى على اكبر وسائل اﻻعﻻم سواء المؤيدة او المناهضة لﻻنقﻻب ...
لكن هدا ﻻ يمنع ان نوسع النقاش سيرا على نفس النهج و التحضر و نوسع النقاش اكثر لما هو ابعد من اﻻنقﻻب فتركيا ليست بعربية و قانونا و دستوريا مازالت دولة علمانية و ما يهمنا اكثر هو تداعيات اﻻحداث على واقعنا كدول عربية و اسﻻمية ..... و من هدا المنطلق اتمنى ترك المجال مفتوح اانقاش الحر لﻻفكار طبعا بالحجة و بعيدا عن اﻻستفزاز ...
 
لنفترض مسرحية احزاب المعارضة سادجة لهذة الدرجة احزاب المعارضة مشاركة في الحكم وهناك في الاستخبارات والشرطة من لدية انتماء لحزب معارض كانت ستعلم انا هناك لعبة
القوى الدولية بمخابراتها سوف تسمح لسناريو المسرحية التي تود التخلص من اردوغان
الشعب التركي يعي جيدا المخاطر ويفهم الدرس لن يسمع الى اردوغان او اي حزب اخر بسلطة الرجل الواحد اعلم انا احزب العدالة والتنمية سوف يسقط عندما يبتعد عن التعددية وتطوير البلاد وجلعها في مصافي الدول عندها سوف يقسطة الشعب وياتي من افضل منة في تركيا يحكم الشعب وليس اردوغان او غيرة
يارجال خليه يقول رأيه وكبر راسك
بعض الدول كانت مبيته الصحف انه تم الانقلاب وتم وخلصو وصدرت الصحف ثاني يوم انه تم الانقلاب
يعني هذ الصحف اللي محسوبه على حكومات اصدرت كل الخساير هذ من فراغ؟؟!!
هل وصلت السذاجة بضعف استخبارات تلك الدول؟؟
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى