متابعه أخبارية للأنقلاب الفاشل في تركيا

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
صور جديدة لاحتجاز قادة الجيش ليلة محاولة الانقلاب
حصلت وكالة الأناضول على صور جديدة تتعلق باحتجاز عسكريين انقلابين لقادة الجيش التركي، ليلة 15 يوليو/ تموز الماضي، في مقر هيئة الأركان العامة بالعاصمة أنقرة.
وتظهر الصور إخراج الانقلابيين لرئيس الأركان العامة، الفريق أول خلوصي أكار، من مقر الهيئة، وأخرى لقائد القوات البرية الفريق أول صالح زكي جولاق، مطروحا على الأرض وقد وضعت على يديه الأصفاد.


thumbs_b_c_6f0b24a9ad253e8236c23f7a57ca184c.jpg


كما تظهر الصور احتجاز الرئيس الثاني لهيئة الأركان العامة الفريق أول يشار غولار، ولحظات احتجاز العسكريين الانقلابيين لضباط آخرين على مستوى القيادة.

وتعود الصور لكاميرات المراقبة الموجودة داخل مقر الهيئة، حيث وضعت تلك الصور في ملف التحقيقات المتعلقة بمحاولة الانقلاب الفاشلة التي شهدتها البلاد منتصف الشهر الماضي، لاستخدامها كأدلة في التحقيقات.
20160823_2_18747337_13552076.jpg


20160823_2_18747337_13552075.jpg


20160823_2_18747337_13552074.jpg
 
عاجل.. استقالة وزير الداخلية التركي
small_2016-08-31-cfa9cbdfb6.jpg

الأربعاء 31 أغسطس 2016 08:20 مساءً


أفادت وسائل إعلام تركية، عن استقالة وزير الداخلية "أفكان آلا"، اليوم الأربعاء.


وأشارت صحيفة "جمهورييت" إلى أن "سليمان سويلو" هو المكلف بتولي المنصب بدلاً من أفكان.

المصدر :

 
التعديل الأخير:
"الدفاع التركية" تفصل 820 عسكريًا على خلفية الانقلاب الفاشل

thumbs_b_c_c420ee4997c5336d34d06ddd78702cef.jpg


أعلنت وزراة الدفاع التركية، اليوم الخميس، فصل 820 عسكريًا في القوات البحرية والبرية، في إطار التحقيقات الجارية بشأن محاولة الانقلاب الفاشلة، التي شهدتها البلاد منتصف يوليو/ تموز الماضي.

وذكرت الوزارة، في بيان نشرته على حسابها بموقع التواصل الاجتماعي "توتير"، أن "820 عسكريًا لدى قيادتي القوات البحرية والبرية، بينهم 648 محبوسًا، جرى فصلهم من القوات المسلحة".

وأوضح البيان، أن إجراءات فصل أعضاء منظمة "فتح الله غولن" الإرهابية من صفوف الجيش، تجري بدقة كبيرة، مضيفًا "جنودنا الأبطال الأوفياء لوطنهم وشعبهم يواصلون خدماتهم بكل جدارة، وقواتنا المسلحة ستعزز من قوتها كلما طهرت نفسها من خونة المنظمة الإرهابية".

ووفق معطيات رسمية، بلغ عدد العسكريين المفصولين على خلفية الانقلاب الفاشل، 4 آلاف و451 عسكريًا، بينهم 151 جنرالاً، بما في ذلك العدد الأخير الذي أعلنت عنه وزارة الدفاع اليوم.
 
القبض على مسؤول عسكري تركي هارب

thumbs_b_c_f3c77a11729acb70cf9ec0b67093bd0e.jpg

إزمير/ مصطفى يلدريم/ الأناضول
تمكنت قوات الأمن التركية، الجمعة، من إلقاء القبض على ضابط سابق في القوات البحرية برتبة "عميد"، كانت قد صدرت بحقه مذكرة توقيف على خلفية اتهامه بالضلوع في محاولة الانقلاب الفاشلة التي شهدتها البلاد منتصف يوليو/تموز الماضي.
وبحسب معلومات حصل عليها مراسل الأناضول، من مصادر أمنية، فإن فرق محاربة الإرهاب في شرطة ولاية إزمير (غرب)، اعتقلت العميد "عرفان أرباجي"، في قضاء "بوجا" بالولاية المذكورة، بعد هروبة لفترة.
وعقب ذلك تم نقل "أرباجي" إلى قسم مكافحة الإرهاب بمديرية الأمن في إزمير، تمهيدًا لنقله إلى النيابة العامة التي تتولى التحقيق في المحاولة الانقلابية.
وأصدر الادعاء العام التركي، في وقت سابق، مذكرة توقيف غيابية بحق "أرباجي" بعد أن فصلته القوات المسلحة التركية من وظيفته، بموجب ما توصلت إليه التحقيقات.
 
"نعم فعلت ذلك ولن أبكي كالأطفال".. اعترافات مثيرة للعقل المدبّر بمحاولة اغتيال أردوغان ليلة الانقلاب
n-MHAKMH-large570.jpg


في أول ظهور لهم، أدلى المتهمون في قضية اغتيال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان خلال محاولة الانقلاب الأخيرة التي شهدتها تركيا في الخامس عشر من يوليو/تموز 2016، بشهادتهم خلال جلسة المحاكمة الأولى التي عقدتها المحكمة الجنائية في مدينة موغلا، الإثنين 20 فبراير/شباط 2017.

واعترف جوهكان سونمازاتش المتهم بكونه العقل المدبر لمحاولة الاغتيال وفقاً لما نشرته صحيفة التركية، حيث أشار إلى أنه تلقى الأوامر بالقبض على الرئيس التركي، الذي كان ليلة محاولة الانقلاب في أحد فنادق مدينة مرمريس الساحلية وإحضاره إلى العاصمة أنقرة، فيما نفى أن يكون قد تلقى أوامراً بقتله.

ورفض سونمازاتش، الذي كان من المفترض أن يتولى رئاسة جهاز المخابرات التركية بعد نجاح الانقلاب، اتهامه بالانتماء إلى جماعة الداعية التركي المقيم بالولايات المتحدة فتح الله غولن، مؤكداً أنه لا يؤمن بـ"نبوة" الأخير، على حد تعبيره.

وأضاف سونمازاتش أنه يقبل كل التهم التي وجهتها إليه المحكمة والمتعلقة بحادثة اغتيال الرئيس التركي، لكنه أكد في الوقت نفسه رفضه اتهامه بالتخطيط لما حدث في تركيا ليلة الانقلاب.

وأكد سونمازاتش أنه تلقى أوامر اعتقال الرئيس التركي من رئاسة الأركان التركية، وأنه قام بتحديد إحداثيات المنطقة التي كان أردوغان موجوداً بها، كما نفى سونمازاتش إطلاقه النار على الفندق، قائلاً إنه لم يتلقَّ أية أوامر بقتل المدنيين أو إطلاق النار، مشيراً إلى أنه قام بما قام به لحماية تركيا وشعبها، على حد تعبيره.

واستمعت المحكمة بعد ذلك لإفادة المتهم الثاني الرائد شكرو سيمان، الذي اعترف بدوره في التخطيط للانقلاب، مؤكداً أنه لا يخشى عقاب المحكمة حتى وإن قررت الأخيرة إعدامه؛ لأنه نفذ أوامر قيادته، وعلى رأسها جوهكان سونمازاتش، على حد تعبيره.

وأكد سيمان أنه تلقى اتصالاً من ضابط يدعى سميح قبل ليلة واحدة من تنفيذ محاولة الانقلاب، أخبره بمخطط الانقلاب، وهو ما دفعه للسفر على الفور إلى إسطنبول للقاء سونمازاتش والذي لم يخبره بطبيعة دوره في محاولة الانقلاب، لكنه أخبره بأنه سيقوم بتجهيز المعدات والأسلحة اللازمة لتنفيذ المخطط.

وأكد سيمان أنهم اضطروا إلى تغيير خطتهم بعد تأخر الطائرة التي كان من المفترض أن تقلهم إلى إزمير، وهو ما دفعهم لتجهيز طائرة هليكوبتر حلقوا من خلالها إلى منطقة "تشيلي" في ولاية إزمير قبل أن تصلهم رسالة بإلغاء المخطط واستبداله بآخر يقضي بالانتقال إلى منطقة مرمريس، حيث أقام الرئيس التركي رجب طيب أردوغان؛ للقبض عليه وإحضاره للعاصمة أنقرة.

ونفى سيمان علمه هو وفريقه بوجود الرئيس التركي في المنطقة التي طُلب منهم التوجه إليها، حيث أكد أنه وفور وصولهم أطلق الحرس الخاص بأردوغان النار باتجاههم، لكنهم لم يستطيعوا الرد على مصدر الرصاص؛ لعدم وجود أسلحة ليلية، على حد تعبيره.

وختم سيمان إفادته قائلاً إنه لم يشتم حرس الرئيس ليلة الحادثة وأنه قام بترك السلاح والابتعاد عن محيط المنطقة بعد تلقيه أوامر من قيادته، رافضاً اتهامه بإلحاق الضرر بالممتلكات العامة وإطلاق النار، مضيفاً أنه لن يبكي كالأطفال الصغار أمام المحكمة رغم شعوره بالحزن على مقتل عنصرين من الشرطة في الحادث، على حد تعبيره.

ووجه الادعاء اتهامات إلى 47 مشتبها بهم- وجميعهم تقريبا جنود- منها محاولة اغتيال الرئيس وانتهاك الدستور والانتماء إلى تنظيم إرهابي مسلح.

وكانت السلطات التركية قد اتهمت الداعية التركي فتح الله غولن بالوقوف وراء محاولة الانقلاب الأخيرة وتطالب السلطات الأميركية بتسليمه لها.

وقتل أكثر من 240 شخصا خلال محاولة الانقلاب في 15 يوليو تموز عندما قادت مجموعة من الجنود دبابات وطائرات حربية وطائرات هليكوبتر وهاجموا البرلمان وحاولوا الإطاحة بالحكومة.
 
لم يكن الإنقلاب يستهدف الحزب الحاكم ولاشخص أردوغان نهائياً
الهدف إسقاط الجمهورية التركية وقتل روح الهوية الإسلامية المتصاعدة فيها عملاً وقولاً .
غلاف مجلة دير شبيغل الإلمانية الذي سيصدر يوم غد
((خسوف الهلال )) هكذا كان العنوان بكل صراحه صليبيه
C6nJWVJWsAEt2iM.jpg
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى