الـرؤيـة الـسـعـودية 2030 ( متابعة مستمرة )

مرحباً عزيزي
الحكم بأن عصر مافوق 60 دولار أنتهى هذا شيئ غير منطقي فقد تهاوت اسعار النفط في التسعينات ومع ذلك تعافت لمستويات قياسية
النفط الصخري مجرد رافد للسوق ليس بديل تام والأقتصادات الناشئة مثل الهند والبرازيل والمكسيك ودول جنوب آسيا لاتزال متلهفه للطاقة .
من يرهن مستقبله لأستشارة من مكتب مالي أو غيره هذا لايستحق البقاء في المنصب وأنما لابد من التريث والصبر ..
بالمناسبة لايمكن الوثوق في هذة الأرقام والنسب لغياب الشفافيه لأيرادات الشركة ومصروفاتها بشكل واضح ومفصلي ...
شكراً ..
حتى ينطبق مثالك على من يرهن مستقبلة ببرميل نفط
هل تعلم لو ان اوبك واكبت الطلب العالمي من ٢٠٠٥ ومشت على ما يقتضية سلم العرض وسلم الطلب لما حدث هذا الارتفاع المهم سأذكرك لن يرتفع وان ارتفع فهي مسألة وقت
 
البترول لازال المحرك الاساسي للبشريه واهم ماده على الاطلاق والارتفاع في اسعاره مقبله وحتشوف

الصخري حتى عام 2040 لايستطيع ان ينتج اكثر من ٧ مليون برميل من ٥ مليون حالياً
وكاله الطاقه الاميركيه تقول ان اسعار النفط ستتأرجح بين ٤٠ الى ٢٢٢ دولار للبرميل حتى عام 2040
 
البترول لازال المحرك الاساسي للبشريه واهم ماده على الاطلاق والارتفاع في اسعاره مقبله وحتشوف

الصخري حتى عام 2040 لايستطيع ان ينتج اكثر من ٧ مليون برميل من ٥ مليون حالياً
وكاله الطاقه الاميركيه تقول ان اسعار النفط ستتأرجح بين ٤٠ الى ٢٢٢ دولار للبرميل حتى عام 2040
نتمنى ذلك لكن
الطاقة البديلة تكثر وستصبح مع تقدم الايام ارخص بكثير من الوقت الحالي ومتوفره اكثر
 
الاستاذ الكبير ( الذي أحبه شخصياً ) عصام الزامل في مقال عام 2011 يطالب فيه بانشاء صندوق سيادي للاستثمار :-
---

عصام الزامل

دقت الأزمة السياسية الاقتصادية في أمريكا والمتعلقة بسقف الدين الأمريكي ناقوس الخطر، وذلك بعد أن كتمت أنفاس العالم حتى اللحظات الأخيرة التي سبقت قرار الكونجرس بالموافقة على رفع السقف، وأجّجت الأزمة عدم اليقين بمستقبل الدولار والاقتصاد الأمريكي، كما دفعت الكثيرين للتساؤل عن مصير الاقتصاد السعودي والريال والمستوى المعيشي للمواطن، ومدى التأثر المتوقع في حال تفاقم الأزمة الاقتصادية في أمريكا وانهيار الدولار وانخفاض قيمة السندات الأمريكية، من خلال هذا المقال سأحاول تسليط الضوء على جوانب مختلفة تتعلق بتأثير أي أزمة محتملة على الاقتصاد والمواطن السعودي.


مستقبل الاقتصاد الأمريكي


قد تكون الأزمة المتعقلة بسقف الدين أزمة سياسية أكثر من كونها أزمة اقتصادية، وقد استغلها السياسيون في أمريكا لتمرير أجندات حزبية، ولكن السبب الحقيقي الذي يجعل كثيرا من المحللين الاقتصاديين يؤمنون بحتمية حدوث أزمة اقتصادية في أمريكا في المستقبل القريب هو الأسلوب الذي قام عليه اقتصادها خلال الثلاثين سنة الماضية، فقد كانت أمريكا تعيش بأكثر من قدرتها، وذلك من خلال الإنفاق المفرط من الناحية الاستهلاكية، ويتضح ذلك من خلال العجوزات في ميزانها التجاري وميزانية الحكومة، فقد وصل العجز التجاري - وهو الفارق بين ما تستورده وماتصدره أمريكا من منتجات وخدمات– أكثر من 500 مليار دولار في 2010. أما العجز الحكومي فقد تجاوز 1 تريليون (1000 مليار) دولار، ولسد هذه العجوزات فإن على أمريكا أن تقترض من العالم لتستمر في هذا الإنفاق والاستهلاك المفرط، ولكن مع التراكم المستمر للدين الأمريكي والذي تجاوز حتى الآن 14 تريليون (14 ألف مليار) دولار فإن القلق بدأ يزداد بين الدول المقرضة وخاصة الصين واليابان ودول الخليج، وإذا توقفت هذه الدول عن شراء السندات الحكومية الأمريكية فهذا يعني يقينا أن الدولار ستنهار قيمته وسترتفع الفوائد في أمريكا بشكل كبير وقد تعلن أمريكا عجزها عن سداد الديون.


الارتباط بين الاقتصاد السعودي والدولار


الاقتصاد السعودي مرتبط بالاقتصاد الأمريكي والدولار من جهتين رئيسيتين، الأولى: سعر صرف الريال المثبت أمام الدولار، والثانية: الاحتياطيات الضخمة المستثمرة في السندات الأمريكية. وهناك خلط كبير عند الحديث عن ربط الريال بالدولار، فغالبا ما يقصد بذلك سعر الريال أمام الدولار وليس ربطه من ناحية أن احتياطياتنا أغلبها مستثمرة في السندات الأمريكية، حيث إن العملات تستمد جزءا كبيرا من قوتها من حجم الاحتياطيات من العملات أو السندات الأجنبية، لذلك فإن أهمية احتياطياتنا المستثمرة في الدولار (السندات الحكومية الأمريكية) أهم بكثير من الناحية المالية والاقتصادية من قضية تثبيت سعر صرف الريال أمام الدولار، حيث إن سعر الصرف أمر قابل للتغيير بسهولة من الناحية النظرية، أما السندات فمن الصعب جدا أو من المستحيل التخلي عنها فجأة.


ربط سعر صرف الريال بالدولار


منذ أكثر من 25 سنة وسعر صرف الريال مثبت أمام الدولار بقيمة 3.75 ريال لكل دولار، والسبب المنطقي الوحيد لهذا التثبيت الطويل الذي لم يتم تغييره أبدا هو بحث المسؤولين في مؤسسة النقد عن الاستقرار وخوفهم من المخاطرة لتجنب تحمل مسؤولية أي عواقب سلبية للتغيير، فرغم كل المتغيرات في عوائد الحكومة من انخفاض أو ارتفاع ورغم كل الموجات الاقتصادية التي مرت على العالم وعلى المملكة، ورغم التغير المستمر في سعر صرف الدولار أمام عملات العالم الرئيسية كاليوريو والين، استمر الريال على سعر صرفه ولم يتغير طوال كل هذه السنوات. وبرزت في الصحافة والإعلام بشكل عام كثير من الاقتراحات والمطالبات لتغيير طريقة التسعير وجعلها مرتبطة بسلة عملات وليس فقط الدولار وذلك لتقليل التذبذب في أسعار السلع المستوردة من دول العالم غير أمريكا، كما ارتفعت أصوات تنادي برفع قيمة الريال أمام الدولار (مثلا 3 ريالات لكل دولار) وذلك لتخفيض أسعار السلع المستوردة والتي شهدت ارتفاعا بأسعارها خاصة في السبع سنوات الماضية. ومن الناحية النظرية فإن مؤسسة النقد قادرة على تسعير الريال باليورو بدلا من الدولار، أو تسعيره بالين بدل الدولار ولن يؤثر ذلك تأثيرا حقيقيا على أرض الواقع ما دامت القيمة الشرائية للريال لم تتغير، كما أن المؤسسة قادرة على رفع سعر الريال أمام الدولار خاصة مع ارتفاع أسعار النفط والفوائض الحكومية الكبيرة ووجود احتياطي ضخم من الدولار، وكل ما يتطلبه رفع قيمة الريال أمام الدولار هو قرار من مؤسسة النقد. ولكن يبقى السؤال: هل هذا في مصلحة الاقتصاد الوطني؟


الاحتياطيات المستثمرة في السندات الأمريكية


خلال السنوات السبع الماضية تراكم في خزانة الدولة مئات المليارات من الفوائض من عوائد النفط، وقامت مؤسسة النقد بتحويل غالبية هذه الفوائض في شراء السندات الأمريكية، وتشير تقارير المؤسسة أن المملكة تمتلك سندات بقيمة 1300 مليار ريال، والمؤسسة مستمرة في شراء سندات جديدة بشكل مستمر وبمعدل ما قيمته 20 مليار ريال شهريا، وهذا الرقم يمثل ضعف ما تصدره المملكة من نفط لأمريكا، حيث يتم تصدير حوالي 30 مليون برميل شهريا بقيمة 10 مليارات ريال تقريبا، أي أننا عمليا نبيع كل نفطنا للولايات المتحدة الأمريكية مقابل سنداتهم ذات العوائد المنخفضة، حيث لا تزيد عوائد هذه السندات عن 3 بالمائة وقد تقل عن 1 بالمائة إذا كانت سندات قصيرة الأمد، وكان من الممكن مقايضة ما نبيعه من نفط لأمريكا بالتقنية الصناعية لتنمية الاقتصاد الوطني الذي نحتاجه بشكل ماس لخلق الوظائف وزيادة الإنتاجية والقدرة التصنيعية، ورغم أن كثيرا من دول العالم ذات الفوائض المرتفعة تستثمر في شراء السندات الأمريكية، إلا أن بعض هذه الدول ينوع في استخدام الفوائض، فبعض دول الخليج كالإمارات وقطر لديها صناديق سيادية تستثمر من خلالها في شركات ذات نمو جيد أو تقتنص الفرص الاستثمارية، خاصة وقت الأزمات، في المقابل نجد تخوفا شديدا وتحفظا من مؤسساتنا المالية الحكومية في إطلاق أي صندوق سيادي حقيقي ينوع من استخدام الاحتياطيات الضخمة التي نمتلكها، حيث يسهم التنويع في زيادة العوائد وتوزيع المخاطر، كما أن الصناديق السيادية لها منافع سياسية كبيرة، فامتلاك حصص كبيرة في شركات مؤثرة في مختلف دول العالم يمثل قوة سياسية يمكن الاستفادة منها لخدمة مصالح الدولة، ولكن يبدو أن التعامل مع الاحتياطيات مشابه للتعامل مع تثبيت سعر صرف الريال، حيث يفضل المسؤولون الابتعاد عن المخاطرة وتجنب تحمل مسؤولية الفشل وبالتالي لا يفكرون جديا في استثمار هذه الفوائض من خلال صناديق سيادية حقيقية.



آثار انخفاض قيمة الريال على الاقتصاد السعودي


في حال حدثت أزمة في الاقتصاد الأمريكي وانخفضت قيمة الدولار بشكل كبير أمام عملات العالم – 30 بالمائة أو أكثر، ولم تغير مؤسسة النقد سعر صرف الريال أمام الدولار فإن ذلك سيكون له تأثيرات بعضها إيجابي وبعضها سلبي. فبمجرد انخفاض قيمة الدولار سترتفع أسعار السلع المستوردة من دول العالم – باستثناء أمريكا حيث لن يحدث تغير ملحوظ بحكم أنها تصدر سلعها بالدولار. كما سترتفع رواتب العمالة الوافدة بسبب تغير سعر الصرف، كل ذلك سيؤدي لتضخم يؤثر سلبا على المستوى المعيشي للمواطن .


في المقابل هناك بعض الإيجابيات المتوقعة من انخفاض القوة الشرائية للريال، حيث من المرجع أن ترتفع أسعار النفط بالدولار وبالتالي ترتفع العوائد الحكومية، كما أن ارتفاع أسعار السلع المستوردة وانخفاض أسعار السلع الوطنية المصدرة للخارج سينشط الإنتاج الصناعي المحلي، وسيدفع بمزيد من الاستثمارات في هذا القطاع، حيث إن كثيرا من الصناعات غير مجدية حاليا بسبب انخفاض تكاليف الاستيراد. هذا النمو الصناعي سيفتح المجال لخلق عشرات الآلاف من الفرص الوظيفية ذات القيمة العالية ويسهم في تقليل أزمة البطالة التي نواجهها.


أما لو قررت مؤسسة النقد مواجهة انخفاض قيمة الدولار برفع سعر صرف الريال أمام الدولار (على سبيل المثال 3 ريالات لكل دولار). فإن أول آثاره هو انخفاض عوائد الدولة (بالريال السعودي) من مبيعات النفط وزيادة الضغط على خزينة الحكومة، كما أن رفع قيمة الريال سيؤدي لأضرار جسيمة على الصناعة المحلية، وذلك لأن أسعار السلع المستوردة ستنخفض مباشرة، وستزداد صعوبة التنافس مع هذه السلع أو الخدمات المستوردة من قبل المنتجين المحليين، كما سترتفع أسعار السلع الوطنية التي يتم تصديرها، ومن شأن ذلك أن يقضي على كثير من الصناعات المحلية ويقضي على أي أمل في زيادة حجم الاستثمار في المجالات الاقتصادية المنتجة. ويبقى الأثر الإيجابي الوحيد للمواطن وهو انخفاض تكلفة استيراد السلع من أمريكا.


آثار انخفاض السندات الأمريكية على الاقتصاد السعودي


لو انخفضت قيمة السندات الأمريكية بسبب أزمة اقتصادية فهذا يعني أن القدرة الشرائية لكل الفوائض التي استثمرت في السندات الأمريكية ستنخفض بنفس المقدار، وذلك يعني أننا فوتنا الفرصة في استخدام فوائضنا لتستثمر بقنوات أكثر نفعا وأعلى عائدا، كاستثمارها في شراء التقنية أو شراء الشركات أو حتى لمجرد الاستهلاك، فلو كانت قيمة السندات التي نمتلكها حاليا – وتزيد قيمتها على 1300 مليار ريال - قادرة على شراء 8 ملايين سيارة لكزس من اليابان فإنها قد لا تشتري أكثر من 5 ملايين سيارة لو انخفضت قيمة السندات، ولو كنا قادرين بقيمة السندات الحالية أن نشتري كل أسهم شركة سوني وسامسونج ونستلة فإننا لو انخفضت قيمة السندات قد لا نستطيع شراء أكثر من شركة واحدة من هذه الشركات. لذلك فتأثير انخفاض قيمة السندات الأمريكية سيكون سلبيا على اقتصادنا ولا يوجد أي إيجابية هذا الانخفاض على الإطلاق. وهذا برأيي هو أكبر ضرر سيتكبده الاقتصاد المحلي في حال واجه الاقتصاد الأمريكي أزمة اقتصادية تؤدي لانهيار عملته.


طريق الخروج من الأزمة


قد لا يتفق كل الاقتصاديين على مستقبل الدولار، فقد يقول بعضهم: إن سقوط الدولار أمر مستحيل، وقد يقول آخرون – وهذا رأيي –: إن سقوط الدولار أمر حتمي، ولكن أيا كان رأينا؛ هل من الحكمة أن نضع كل بيضنا في سلة واحدة؟ إن حدوث أي هزة في الاقتصاد الأمريكي تؤدي لانخفاض الدولار وانخفاض قيمة السندات سيكون لها أثر سلبي كبير على اقتصادنا المحلي، ولا يمكن أن نتجنب كل الآثار السلبية لهذه الصدمة، فمن المستحيل بيع كل السندات الأمريكية لأن ذلك بحد ذاته قد يتسبب في أزمة مالية تؤدي لانخفاض قيمة السندات، ولكننا على أقل تقدير قادرون على تخفيف أثرها للحد الأدنى، وأولى الخطوات الاحترازية لمواجهة أي أزمة محتملة هي التوقف عن شراء مزيد من السندات الحكومية الأمريكية، واستثمار كل فوائضنا في قنوات بديلة سواء كان ذلك عبر إنشاء صناديق سيادية للاستثمار في الشركات العالمية أو من خلال استيراد التقنية المتقدمة مرتفعة الثمن لتنشيط الاقتصاد المحلي المنتج. أما بالنسبة لسعر صرف الريال أمام الدولار في حال انخفض سعر الدولار بشكل كبير، فإن مؤسسة النقد قادرة على تغيير سعر الصرف بأي لحظة ورفع قيمة الريال لتجنب أي زيادة في التكاليف للسلع والخدمات المستوردة من أوروبا أو آسيا، ولكن ذلك سيؤثر سلبا على قدرة الصناعات المحلية على الإنتاج والتصدير، مما سيعيق التنمية في المجال الاقتصادي المنتج القادر على خلق الوظائف التي نحتاجها أمسّ الحاجة، حيث يدخل سنويا أكثر من 200 ألف مواطن لسوق العمل، ولن نستطيع أن نخلق ما يكفي من الوظائف إلا بنمو يزيد على 8 بالمائة سنويا في القطاع الخاص، كما أن زيادة طاقتنا الإنتاجية ستسهم في سد الفجوة الكبيرة بين ما يستهلكه المواطن وما ينتجه، حيث يستهلك المواطن السعودي أكثر من 3 أضعاف ما ينتج، وهو وضع غير مستدام ويجب التعامل معه عاجلا غير آجل. لذلك قبل أن نطالب برفع قيمة الريال لتخفيض أسعار السلع المستوردة يجب أن نسأل أنفسنا: هل فكرنا بالمستقبل؟ فبدل أن نرفع قيمة الريال ونكرّس الاقتصاد الريعي، يمكننا الاستفادة من انخفاض الدولار وعدم تغيير سعر صرف الريال، وبذلك نكون قد خطونا أولى خطواتنا في التحول للاقتصاد المنتج الذي سيضمن للمواطنين ولأجيال المستقبل حياة كريمة ومستوى معيشي مرتفع قابل للاستدامة سواء بقي لنا النفط أو لم يبق!



[email protected]




عصام الزامل أغسطس 16, 2011, 11:23 م

 
بيع النفط تحت الأرض حماقه إذا رؤية 2030 شبعت من النفط خل نستفيد منه ويكرر لمشتقات الطاقة المختلفه كافه وتنزل اسعار البنزين والكهرباء وكلفه الوقود الجوي المؤثرة على سعر التذاكر بدل بيعه بثمن بخس للخارج
ثم أهلاك المواطن برفع اسعار الطاقة ومايتبعها من نقل جوي وشحن بري وسلع تتأثر بخدمات الوقود والنقل يدفع ثمنها المواطن البائس .

يستعجلون في بيع النفط والتخلص منه وكأن البلد أكتفت من مشاريع الطاقة البديلة فنحن في امس الحاجه للأحتفاظ بكل قطرة نفط لتشغيل مايلزم داخل الوطن ودعم حركة النقل والكهرباء في ضل انعدام شامل للنقل العام والقطارات العملية الواقعية التي تنقل على الأقل 40% من حركة المسافرين على الطرق 70% من حركة البضائع الداخلية ...
ملاحظه أخرى
البعض هنا اغرق الموضوع بأفتتاح حديقه وبناء رصيف وزفلته شارع وكأن البلد كانت قاحله ومع 2030تحولت لورشة بناء ينسب كل مسمار لها ويطبل له ...
العنوان واضح وإذا أستمر الموضوع بهذا الأسلوب بيفشل وينتهي ...

يا اخي انا اتفهم سخط الشعب من بيع أرامكو في حالة واحدة لو كان ما يقولونه حرفيا صحيح لكن فهم الناس للموضوع خاطئ تماما منذ متى اكتتاب شركة تمتلك امتياز لدى جهة سيادية يعني القضاء على سيادتك على الثروات النفطية وغيرها طيب خصخصة معادن هل أدت لهذا الامر خصخصة أرامكو قالها الأمير محمد بن سلمان ممكن نتخذ قرار في اشهر ولكن طرح فعلي عمليا لن يحصل في غضون سنة بل سنين من العمل والدراسة لأن هذه شركة مملوكة للدولة ولكنها تظل شركة قابضة نوعا ما هناك أصول حكومية مختلطة مع أصول ارامكوا وغيرها بعدها يجب ان تحدد ماذا تريد ان تطرح علما انها ليست 5% بل اقل ثم يجب ان تحدد الية الطرح بعدها اين ستطرح الأسهم طرحك للأسهم لا يعني بيعك للبرميل الي يتم تعبئته بالذهب الأسود الخارج من باطن الأرض وانما هو بيع اسهم الشركة في مجالات معينة عموما حسم الامر الفالح قال ان خصخصة الشركة ستكون في مجالات بتروكيمياوية وتجارية أي ان مجال التنقيب لن يمس سيتم تشكيل شركات تحت إدارة شركة ارامكوا كل منها تمسك مجال خاص بها وما يراد طرحه من بتروكيمياويات ومجالات أخرى تجارية يتم بدون مس المجالات التنقيب ورغم ذلك لن يتم بيع النفط مثل ما يقول البعض
 
ياشباب
هل في امكانية انه احد يوضحلنا بيع ٥٪ من اسهم ارامكو ولسه الشعب زعلان ومتشائم وبدأ يدخل في نظريات المؤامرة ؟!

السلام عليكم تستطيع انك تراجع ردي الأخير ولكن لي إضافة المفترض ان اول من يفرح هو المواطن في نهاية الامر انت بتطرحها كشركة مساهمات عامة يعني تعرضها لأطار حوكمة رشيدة وفعالة يعني أصبحت من صندوق اسود لصندوق شفاف لا يخفى شيء عليك يا المواطن المشكلة لمن الشعب يدخل في أمور هو لا يفهمها
 
الاستاذ الكبير ( الذي أحبه شخصياً ) عصام الزامل في مقال عام 2011 يطالب فيه بانشاء صندوق سيادي للاستثمار :-
---

عصام الزامل

دقت الأزمة السياسية الاقتصادية في أمريكا والمتعلقة بسقف الدين الأمريكي ناقوس الخطر، وذلك بعد أن كتمت أنفاس العالم حتى اللحظات الأخيرة التي سبقت قرار الكونجرس بالموافقة على رفع السقف، وأجّجت الأزمة عدم اليقين بمستقبل الدولار والاقتصاد الأمريكي، كما دفعت الكثيرين للتساؤل عن مصير الاقتصاد السعودي والريال والمستوى المعيشي للمواطن، ومدى التأثر المتوقع في حال تفاقم الأزمة الاقتصادية في أمريكا وانهيار الدولار وانخفاض قيمة السندات الأمريكية، من خلال هذا المقال سأحاول تسليط الضوء على جوانب مختلفة تتعلق بتأثير أي أزمة محتملة على الاقتصاد والمواطن السعودي.


مستقبل الاقتصاد الأمريكي


قد تكون الأزمة المتعقلة بسقف الدين أزمة سياسية أكثر من كونها أزمة اقتصادية، وقد استغلها السياسيون في أمريكا لتمرير أجندات حزبية، ولكن السبب الحقيقي الذي يجعل كثيرا من المحللين الاقتصاديين يؤمنون بحتمية حدوث أزمة اقتصادية في أمريكا في المستقبل القريب هو الأسلوب الذي قام عليه اقتصادها خلال الثلاثين سنة الماضية، فقد كانت أمريكا تعيش بأكثر من قدرتها، وذلك من خلال الإنفاق المفرط من الناحية الاستهلاكية، ويتضح ذلك من خلال العجوزات في ميزانها التجاري وميزانية الحكومة، فقد وصل العجز التجاري - وهو الفارق بين ما تستورده وماتصدره أمريكا من منتجات وخدمات– أكثر من 500 مليار دولار في 2010. أما العجز الحكومي فقد تجاوز 1 تريليون (1000 مليار) دولار، ولسد هذه العجوزات فإن على أمريكا أن تقترض من العالم لتستمر في هذا الإنفاق والاستهلاك المفرط، ولكن مع التراكم المستمر للدين الأمريكي والذي تجاوز حتى الآن 14 تريليون (14 ألف مليار) دولار فإن القلق بدأ يزداد بين الدول المقرضة وخاصة الصين واليابان ودول الخليج، وإذا توقفت هذه الدول عن شراء السندات الحكومية الأمريكية فهذا يعني يقينا أن الدولار ستنهار قيمته وسترتفع الفوائد في أمريكا بشكل كبير وقد تعلن أمريكا عجزها عن سداد الديون.


الارتباط بين الاقتصاد السعودي والدولار


الاقتصاد السعودي مرتبط بالاقتصاد الأمريكي والدولار من جهتين رئيسيتين، الأولى: سعر صرف الريال المثبت أمام الدولار، والثانية: الاحتياطيات الضخمة المستثمرة في السندات الأمريكية. وهناك خلط كبير عند الحديث عن ربط الريال بالدولار، فغالبا ما يقصد بذلك سعر الريال أمام الدولار وليس ربطه من ناحية أن احتياطياتنا أغلبها مستثمرة في السندات الأمريكية، حيث إن العملات تستمد جزءا كبيرا من قوتها من حجم الاحتياطيات من العملات أو السندات الأجنبية، لذلك فإن أهمية احتياطياتنا المستثمرة في الدولار (السندات الحكومية الأمريكية) أهم بكثير من الناحية المالية والاقتصادية من قضية تثبيت سعر صرف الريال أمام الدولار، حيث إن سعر الصرف أمر قابل للتغيير بسهولة من الناحية النظرية، أما السندات فمن الصعب جدا أو من المستحيل التخلي عنها فجأة.


ربط سعر صرف الريال بالدولار


منذ أكثر من 25 سنة وسعر صرف الريال مثبت أمام الدولار بقيمة 3.75 ريال لكل دولار، والسبب المنطقي الوحيد لهذا التثبيت الطويل الذي لم يتم تغييره أبدا هو بحث المسؤولين في مؤسسة النقد عن الاستقرار وخوفهم من المخاطرة لتجنب تحمل مسؤولية أي عواقب سلبية للتغيير، فرغم كل المتغيرات في عوائد الحكومة من انخفاض أو ارتفاع ورغم كل الموجات الاقتصادية التي مرت على العالم وعلى المملكة، ورغم التغير المستمر في سعر صرف الدولار أمام عملات العالم الرئيسية كاليوريو والين، استمر الريال على سعر صرفه ولم يتغير طوال كل هذه السنوات. وبرزت في الصحافة والإعلام بشكل عام كثير من الاقتراحات والمطالبات لتغيير طريقة التسعير وجعلها مرتبطة بسلة عملات وليس فقط الدولار وذلك لتقليل التذبذب في أسعار السلع المستوردة من دول العالم غير أمريكا، كما ارتفعت أصوات تنادي برفع قيمة الريال أمام الدولار (مثلا 3 ريالات لكل دولار) وذلك لتخفيض أسعار السلع المستوردة والتي شهدت ارتفاعا بأسعارها خاصة في السبع سنوات الماضية. ومن الناحية النظرية فإن مؤسسة النقد قادرة على تسعير الريال باليورو بدلا من الدولار، أو تسعيره بالين بدل الدولار ولن يؤثر ذلك تأثيرا حقيقيا على أرض الواقع ما دامت القيمة الشرائية للريال لم تتغير، كما أن المؤسسة قادرة على رفع سعر الريال أمام الدولار خاصة مع ارتفاع أسعار النفط والفوائض الحكومية الكبيرة ووجود احتياطي ضخم من الدولار، وكل ما يتطلبه رفع قيمة الريال أمام الدولار هو قرار من مؤسسة النقد. ولكن يبقى السؤال: هل هذا في مصلحة الاقتصاد الوطني؟


الاحتياطيات المستثمرة في السندات الأمريكية


خلال السنوات السبع الماضية تراكم في خزانة الدولة مئات المليارات من الفوائض من عوائد النفط، وقامت مؤسسة النقد بتحويل غالبية هذه الفوائض في شراء السندات الأمريكية، وتشير تقارير المؤسسة أن المملكة تمتلك سندات بقيمة 1300 مليار ريال، والمؤسسة مستمرة في شراء سندات جديدة بشكل مستمر وبمعدل ما قيمته 20 مليار ريال شهريا، وهذا الرقم يمثل ضعف ما تصدره المملكة من نفط لأمريكا، حيث يتم تصدير حوالي 30 مليون برميل شهريا بقيمة 10 مليارات ريال تقريبا، أي أننا عمليا نبيع كل نفطنا للولايات المتحدة الأمريكية مقابل سنداتهم ذات العوائد المنخفضة، حيث لا تزيد عوائد هذه السندات عن 3 بالمائة وقد تقل عن 1 بالمائة إذا كانت سندات قصيرة الأمد، وكان من الممكن مقايضة ما نبيعه من نفط لأمريكا بالتقنية الصناعية لتنمية الاقتصاد الوطني الذي نحتاجه بشكل ماس لخلق الوظائف وزيادة الإنتاجية والقدرة التصنيعية، ورغم أن كثيرا من دول العالم ذات الفوائض المرتفعة تستثمر في شراء السندات الأمريكية، إلا أن بعض هذه الدول ينوع في استخدام الفوائض، فبعض دول الخليج كالإمارات وقطر لديها صناديق سيادية تستثمر من خلالها في شركات ذات نمو جيد أو تقتنص الفرص الاستثمارية، خاصة وقت الأزمات، في المقابل نجد تخوفا شديدا وتحفظا من مؤسساتنا المالية الحكومية في إطلاق أي صندوق سيادي حقيقي ينوع من استخدام الاحتياطيات الضخمة التي نمتلكها، حيث يسهم التنويع في زيادة العوائد وتوزيع المخاطر، كما أن الصناديق السيادية لها منافع سياسية كبيرة، فامتلاك حصص كبيرة في شركات مؤثرة في مختلف دول العالم يمثل قوة سياسية يمكن الاستفادة منها لخدمة مصالح الدولة، ولكن يبدو أن التعامل مع الاحتياطيات مشابه للتعامل مع تثبيت سعر صرف الريال، حيث يفضل المسؤولون الابتعاد عن المخاطرة وتجنب تحمل مسؤولية الفشل وبالتالي لا يفكرون جديا في استثمار هذه الفوائض من خلال صناديق سيادية حقيقية.



آثار انخفاض قيمة الريال على الاقتصاد السعودي


في حال حدثت أزمة في الاقتصاد الأمريكي وانخفضت قيمة الدولار بشكل كبير أمام عملات العالم – 30 بالمائة أو أكثر، ولم تغير مؤسسة النقد سعر صرف الريال أمام الدولار فإن ذلك سيكون له تأثيرات بعضها إيجابي وبعضها سلبي. فبمجرد انخفاض قيمة الدولار سترتفع أسعار السلع المستوردة من دول العالم – باستثناء أمريكا حيث لن يحدث تغير ملحوظ بحكم أنها تصدر سلعها بالدولار. كما سترتفع رواتب العمالة الوافدة بسبب تغير سعر الصرف، كل ذلك سيؤدي لتضخم يؤثر سلبا على المستوى المعيشي للمواطن .


في المقابل هناك بعض الإيجابيات المتوقعة من انخفاض القوة الشرائية للريال، حيث من المرجع أن ترتفع أسعار النفط بالدولار وبالتالي ترتفع العوائد الحكومية، كما أن ارتفاع أسعار السلع المستوردة وانخفاض أسعار السلع الوطنية المصدرة للخارج سينشط الإنتاج الصناعي المحلي، وسيدفع بمزيد من الاستثمارات في هذا القطاع، حيث إن كثيرا من الصناعات غير مجدية حاليا بسبب انخفاض تكاليف الاستيراد. هذا النمو الصناعي سيفتح المجال لخلق عشرات الآلاف من الفرص الوظيفية ذات القيمة العالية ويسهم في تقليل أزمة البطالة التي نواجهها.


أما لو قررت مؤسسة النقد مواجهة انخفاض قيمة الدولار برفع سعر صرف الريال أمام الدولار (على سبيل المثال 3 ريالات لكل دولار). فإن أول آثاره هو انخفاض عوائد الدولة (بالريال السعودي) من مبيعات النفط وزيادة الضغط على خزينة الحكومة، كما أن رفع قيمة الريال سيؤدي لأضرار جسيمة على الصناعة المحلية، وذلك لأن أسعار السلع المستوردة ستنخفض مباشرة، وستزداد صعوبة التنافس مع هذه السلع أو الخدمات المستوردة من قبل المنتجين المحليين، كما سترتفع أسعار السلع الوطنية التي يتم تصديرها، ومن شأن ذلك أن يقضي على كثير من الصناعات المحلية ويقضي على أي أمل في زيادة حجم الاستثمار في المجالات الاقتصادية المنتجة. ويبقى الأثر الإيجابي الوحيد للمواطن وهو انخفاض تكلفة استيراد السلع من أمريكا.


آثار انخفاض السندات الأمريكية على الاقتصاد السعودي


لو انخفضت قيمة السندات الأمريكية بسبب أزمة اقتصادية فهذا يعني أن القدرة الشرائية لكل الفوائض التي استثمرت في السندات الأمريكية ستنخفض بنفس المقدار، وذلك يعني أننا فوتنا الفرصة في استخدام فوائضنا لتستثمر بقنوات أكثر نفعا وأعلى عائدا، كاستثمارها في شراء التقنية أو شراء الشركات أو حتى لمجرد الاستهلاك، فلو كانت قيمة السندات التي نمتلكها حاليا – وتزيد قيمتها على 1300 مليار ريال - قادرة على شراء 8 ملايين سيارة لكزس من اليابان فإنها قد لا تشتري أكثر من 5 ملايين سيارة لو انخفضت قيمة السندات، ولو كنا قادرين بقيمة السندات الحالية أن نشتري كل أسهم شركة سوني وسامسونج ونستلة فإننا لو انخفضت قيمة السندات قد لا نستطيع شراء أكثر من شركة واحدة من هذه الشركات. لذلك فتأثير انخفاض قيمة السندات الأمريكية سيكون سلبيا على اقتصادنا ولا يوجد أي إيجابية هذا الانخفاض على الإطلاق. وهذا برأيي هو أكبر ضرر سيتكبده الاقتصاد المحلي في حال واجه الاقتصاد الأمريكي أزمة اقتصادية تؤدي لانهيار عملته.


طريق الخروج من الأزمة


قد لا يتفق كل الاقتصاديين على مستقبل الدولار، فقد يقول بعضهم: إن سقوط الدولار أمر مستحيل، وقد يقول آخرون – وهذا رأيي –: إن سقوط الدولار أمر حتمي، ولكن أيا كان رأينا؛ هل من الحكمة أن نضع كل بيضنا في سلة واحدة؟ إن حدوث أي هزة في الاقتصاد الأمريكي تؤدي لانخفاض الدولار وانخفاض قيمة السندات سيكون لها أثر سلبي كبير على اقتصادنا المحلي، ولا يمكن أن نتجنب كل الآثار السلبية لهذه الصدمة، فمن المستحيل بيع كل السندات الأمريكية لأن ذلك بحد ذاته قد يتسبب في أزمة مالية تؤدي لانخفاض قيمة السندات، ولكننا على أقل تقدير قادرون على تخفيف أثرها للحد الأدنى، وأولى الخطوات الاحترازية لمواجهة أي أزمة محتملة هي التوقف عن شراء مزيد من السندات الحكومية الأمريكية، واستثمار كل فوائضنا في قنوات بديلة سواء كان ذلك عبر إنشاء صناديق سيادية للاستثمار في الشركات العالمية أو من خلال استيراد التقنية المتقدمة مرتفعة الثمن لتنشيط الاقتصاد المحلي المنتج. أما بالنسبة لسعر صرف الريال أمام الدولار في حال انخفض سعر الدولار بشكل كبير، فإن مؤسسة النقد قادرة على تغيير سعر الصرف بأي لحظة ورفع قيمة الريال لتجنب أي زيادة في التكاليف للسلع والخدمات المستوردة من أوروبا أو آسيا، ولكن ذلك سيؤثر سلبا على قدرة الصناعات المحلية على الإنتاج والتصدير، مما سيعيق التنمية في المجال الاقتصادي المنتج القادر على خلق الوظائف التي نحتاجها أمسّ الحاجة، حيث يدخل سنويا أكثر من 200 ألف مواطن لسوق العمل، ولن نستطيع أن نخلق ما يكفي من الوظائف إلا بنمو يزيد على 8 بالمائة سنويا في القطاع الخاص، كما أن زيادة طاقتنا الإنتاجية ستسهم في سد الفجوة الكبيرة بين ما يستهلكه المواطن وما ينتجه، حيث يستهلك المواطن السعودي أكثر من 3 أضعاف ما ينتج، وهو وضع غير مستدام ويجب التعامل معه عاجلا غير آجل. لذلك قبل أن نطالب برفع قيمة الريال لتخفيض أسعار السلع المستوردة يجب أن نسأل أنفسنا: هل فكرنا بالمستقبل؟ فبدل أن نرفع قيمة الريال ونكرّس الاقتصاد الريعي، يمكننا الاستفادة من انخفاض الدولار وعدم تغيير سعر صرف الريال، وبذلك نكون قد خطونا أولى خطواتنا في التحول للاقتصاد المنتج الذي سيضمن للمواطنين ولأجيال المستقبل حياة كريمة ومستوى معيشي مرتفع قابل للاستدامة سواء بقي لنا النفط أو لم يبق!



[email protected]




عصام الزامل أغسطس 16, 2011, 11:23 م


وهذا الصندوق فوق ال50% منه يستثمر في مشاريع ومجالات استراتيجية ضخمة لا يقدر عليها القطاع الخاص لينميها ويحصل منها على قيمة مضافة يعني ان الصندوق نفسه لن يكون في خطر بأذن الله
 
‏كيف تخطط زيارتك للمتحف ؟
IMG_20170305_190620.jpg
 
‏سلطان بن سلمان: المكانة التي تحظى بها #المملكة على المستويات الدينية والسياسية والاقتصادية، امتداد لإرث حضاري عريق.
#السعودية_ملتقى_الحضارات ..

IMG_20170305_191429.jpg
 
لماذا الاهتمام بمواقع التاريخ الإسلامي ؟
#السعودية_ملتقى_الحضارات ..

IMG_20170305_191831.jpg
 
قرأت خبر
صندوق الاستثمارات العامة السعودي يعتزم الاستثمار في مجال التكنولوجيا وشركات التمويل الألمانية.
 
يقال ان خطط الحكومه تشبه خطه اقتصاديه نرويجيه
النرويج كانت تعتمد على البترول بعد ذلك عملت صندوق استثماري هو الاكبر على مستوى الدول
واصبحت تركز على الصندوق الاسثتماري وعدم الاعتماد على البترول فقط
حتى اصبحت من اغنى دول

الصندوق السعودي يقال انه بيكون إن شاء الله اكبر صندوق استثماري في بين الدول
 
انطلقت في 7 فبراير..

‏انطلاق برنامج المسح الصحي السكاني إلى جميع مناطق المملكة العربية السعودية، لمجتمع حيوي. #رؤية_السعودية_2030

IMG_20170305_200610.jpg
 
ضمن سعي #السعودية للتحول إلى الطاقة المتجددة، وبإشراف كفاءات هندسية وطنية، "أرامكو والكهرباء" تشغلان أول «توربينات رياح» في المملكة ..
IMG_20170305_204142.jpg
 
يا اخي انا اتفهم سخط الشعب من بيع أرامكو في حالة واحدة لو كان ما يقولونه حرفيا صحيح لكن فهم الناس للموضوع خاطئ تماما منذ متى اكتتاب شركة تمتلك امتياز لدى جهة سيادية يعني القضاء على سيادتك على الثروات النفطية وغيرها طيب خصخصة معادن هل أدت لهذا الامر خصخصة أرامكو قالها الأمير محمد بن سلمان ممكن نتخذ قرار في اشهر ولكن طرح فعلي عمليا لن يحصل في غضون سنة بل سنين من العمل والدراسة لأن هذه شركة مملوكة للدولة ولكنها تظل شركة قابضة نوعا ما هناك أصول حكومية مختلطة مع أصول ارامكوا وغيرها بعدها يجب ان تحدد ماذا تريد ان تطرح علما انها ليست 5% بل اقل ثم يجب ان تحدد الية الطرح بعدها اين ستطرح الأسهم طرحك للأسهم لا يعني بيعك للبرميل الي يتم تعبئته بالذهب الأسود الخارج من باطن الأرض وانما هو بيع اسهم الشركة في مجالات معينة عموما حسم الامر الفالح قال ان خصخصة الشركة ستكون في مجالات بتروكيمياوية وتجارية أي ان مجال التنقيب لن يمس سيتم تشكيل شركات تحت إدارة شركة ارامكوا كل منها تمسك مجال خاص بها وما يراد طرحه من بتروكيمياويات ومجالات أخرى تجارية يتم بدون مس المجالات التنقيب ورغم ذلك لن يتم بيع النفط مثل ما يقول البعض
.

يا أخي انت استاذ ومعلم في الاقتصاد من زمان وانا ابغى افهم مسألة بيع ارامكو بالشكل الصحيح
شكراً لك …

لكن عندي سؤال : ما هي قيمة ارامكو لانه ظهر كلام على ان قيمتها لا تتعدى 400 مليار ريال ؟!!
 
لا اعلم تصريح للفالح يقول ان ما سيخصص هو فقط البتروكيمكاويات ارامكو سيخصص جزء صغير منها دون تحديد المجال ع الاقل الى الآن
لكن ممكن اسأل للي فاهم
ماهو الفرق بين بين النفط كأسهم وبينه كـ برميل
لانه ممكن يجيك واحد مؤيد للخصخصة ويقولك : طيب اش الفرق ماهو احنا حنبيع حنبيع النفط الي تحت الارض من هالـ 5%
وش الفرق نبيعه كبرميل مستقبلً او كاسهم حالياً ؟

اتمنى افادتي
 
.

يا أخي انت استاذ ومعلم في الاقتصاد من زمان وانا ابغى افهم مسألة بيع ارامكو بالشكل الصحيح
شكراً لك …

لكن عندي سؤال : ما هي قيمة ارامكو لانه ظهر كلام على ان قيمتها لا تتعدى 400 مليار ريال ؟!!
ردا على كثرة اللغط بين كلام سمو الأمير محمد بن سلمان وكلام بعض الاقتصاديين تم تعيين شركة امريكيه مستقله للإعلان عن القيمه الحقيقيه لأرامكو..!!
 
  • 000-8457566631488747037664.jpg


جدة 06 جمادى الآخرة 1438 هـ الموافق 05 مارس 2017 م واس .
استقبل ميناء جدة الإسلامي اليوم أول سفينة حاويات للخط الملاحي العالمي CMA CGM والتي تبلغ حمولتها 18.000حاوية قياسية وبطول 400 متر حيث تم ترصيف هذه السفينة بمحطة بوابة البحر الاحمر .
ويمثل وصول هذه السفينة للميناء ثقة هذا الخط الملاحي الفرنسي والمصنف كأكبر ثالث شركة ناقلة للحاويات بالعالم قدرات الميناء وإمكاناته المتطورة لاستقبال هذا الجيل من السفن العملاقة من خلال تكامل بناه التحتية من أرصفة حديثة ذات أعماق تصل إلى 18 مترا وساحات ومناطق تخزين ومعدات مناولة متطورة إلى جانب خدمات أرضية لوجستية متكاملة وسرعة دوران للسفن تمكن من تفريغ الحاويات بسرعة عالية مما يؤكد على أن ميناء جدة الإسلامي بات يمثل مركزاً عالمياً هاماً لاستقبال سفن كبريات الخطوط العالمية الناقلة للحاويات ويؤكد على متابعته لما تسعى إليه رؤية المملكة 2030 بأن تكون مواني المملكة منصات اقتصادية عالمية للصادرات للقارات الثلاث.
// انتهى //

 
عودة
أعلى