#متابعة زيارة خادم الحرمين الشريفين الكريمة لجمهورية روسيا الاتحادية

في اعتقادك، ماذا سينتج عن الزيارة الكريمة؟


  • مجموع المصوتين
    204
  • الاستطلاع مغلق .
كلام فاضي التصنيع حاجة ومب طقطقة لو السعودية من بداية نهضتها في السبعينيات حاولت تصنع مقاتلة جيل رابع لجانب السوفييت والناتو راح تتعب كثير وقتها وتكلف نفسها في شيء اكبر منها لا عندها الفلوس ولا القاعدة التقنية ولا البنية التحتية ولا الكوادر البشرية ولا حتى الثقة والدافع من الغرب هالامور بدأت تتوفر لنا حالياً ومع ذلك برضه الصناعة من الصفر مب افضل استغلال لهالشيء لأنها تعيبة عالفاضي ونتائجها ماراح تعجبك الحل انك تبداء من حيث مانتهى الاخرين وتنقل وتطور التقنيات والاستيراد مب عيب دول عظمى صناعياً تستورد بريطانيا وفرنسا والمانيا وكندا واستراليا والهند والصين واليابان وكوريا الجنوبية وتركيا وروسيا وامريكا حتى تستورد عادي لأن احيان تحتاج شيء لجيشك ومتوفر في السوق وماله داعي تتعب في بحث علمي لصناعته بريطانيا واليابان واستراليا واسرائيل ماهايطت بمشروع صناعة مقاتلة جيل خامس بدل هالشيء اتجهت لل JSF الأمريكية وبالمقابل تركيا هايطت ورفضت الاباتشي بحجة رفض الانتاج المحلي واتجهت للمانغوستا الايطالية وصنعتها محلياً باسم T-129 مع ذلك متواضعة مقارنة بالاباتشي وانتاجها وتغطيتها لطلب الجيش التركي مايجمل وتعبت نفسها تطور دفاع صاروخي خاص بها وظلت لستة سنوات بالقرب من منطقتي حرب على حدودها بدون دفاع صاروخي ابسط بالستي يسبب كوارث عيب وشرهة وفضيحة وبالاخير اوقنوا واتجهوا لل S-400 اللي بيكون عالة على منظومة الناتو وعلى تركيا بكبرها اللي مفروض تكن قوة عسكرية ضاربة بمعايير متطورة عشان تعرف ان الصناعة حاجة مب اتيكيت وبعدين هرجة مليارات طوال السنين تشوف اثرها بقيمة الصفقات لنفس الفترة وبتعرف ان كل فلس يروح لحقة فلا تعيد سيمفونية المليارات المستهلكة مره ثانية هذا وانا ما انكر اننا تأخرنا بهالشيء وفرطنا فيه بس مب من عهد الاولين ولا هي غلطة تبرر لغلطات اكبر منها
اخي كلامك صحيح 100% السعودية دوله حديث والسعودية التي نعرفها هي منذ نهاية الثمانينات فكيف نقرنها بي الصين او تركيا واليابان التي كان لديه جامعات وبنية تحتية واغلب الشعب متعلم كيف نقارنها بي السعودية التي في كان في بداية الثمانينات نصف الشعب غير متعلم وليس لديها بنية تحتية
 
اخي كلامك صحيح 100% السعودية دوله حديث والسعودية التي نعرفها هي منذ نهاية الثمانينات فكيف نقرنها بي الصين او تركيا واليابان التي كان لديه جامعات وبنية تحتية واغلب الشعب متعلم كيف نقارنها بي السعودية التي في كان في بداية الثمانينات نصف الشعب غير متعلم وليس لديها بنية تحتية
 
تقنية الصواريخ المستقبلية تتجه للصواريخ الفرط صوتية اي لها سرعة اعلى من سرعة الصوت ب 7 مرات على الاقل هذا هو مستقبل الصواريخ لكي تتمكن من اجتياز انظمة الدفاع الحالية او المستقبلية .. لها محركات تعمل بمفهوم مختلف كليا عن محركات الصواريخ الحالية هذه هي التقنيات واما لا
 
موسكو تنتظر الملك سلمان الاربعاء
النسخة: النسخة:الأحد، ١ أكتوبر/ تشرين الأول ٢٠١٧ (٠١:٠)
آخر تحديث: الأحد، ١ أكتوبر/ تشرين الأول ٢٠١٧ (٠١:٠)موسكو – رائد جبر


اتمت موسكو استعداداتها لاستقبال خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز الاربعاء، في الزيارة الأولى لعاهل سعودي الى روسيا منذ اقامة علاقات ديبلوماسية بين البلدين قبل نحو قرن. وينتظر ان يلتقي الملك سلمان الرئيس فلاديمير بوتين الخميس. وأعلن الكرملين ان موسكو «مستعدة لحوار مفتوح وبناء في العلاقات الثنائية، والملفات الاقليمية والدولية».

وانشغلت الاوساط السياسية والاقتصادية الروسية خلال الاسابيع الاخيرة، بالتحضير للزيارة واعداد رزمة واسعة من الاتفاقات السياسية والثقافية وبروتوكولات التعاون في مجالات مختلفة، والعقود الاقتصادية والاستثمارية. وشدد الكرملين على الأهمية الخاصة التي توليها موسكو للزيارة، خصوصا في هذا التوقيت، بعدما شهدت الفترة الاخيرة تقارباً واسعاً في عدد من الملفات، اسفر عن اتفاق ضبط انتاج النفط منتصف العام على المستوى الاقتصادي المهم للبلدين، وانعكس سياسياً في الملف السوري، من خلال التأييد القوي الذي اعربت عنه موسكو لجهود المملكة في مساعي توحيد وفد المعارضة السياسية السورية، وعبر تأكيد وزير الخارجية سيرغي لافروف الذي زار المملكة الشهر الماضي، ان الرياض «اكدت دعمها مسار آستانة لتثبيت وقف النار في سورية واعادة الاستقرار، ومواقف البلدين متطابقة في ضرورة التوصل الى حل سياسي يعيد الاستقرار والامن الى سورية».

وكان بوتين دعا خادم الحرمين لزيارة موسكو منتصف العام الماضي، واكد ان بلاده ترحب بزيارة الملك سلمان في اي توقيت يناسبه.
وشدد الناطق الرئاسي الروسي ديمتري بيسكوف ليل الجمعة، على امل روسيا بأن الزيارة التي وصفتها اوساط سياسية روسية بانها «تاريخية» ستمنح «زخماً جديداً لتطوير العلاقات وقدراتنا للتعاون لكبر بكثير من مستوى التعاون الحالي».

وأكد ان «المملكة العربية السعودية تلعب دوراً مهماً للغاية في الشؤون الاقليمية وهي من الدول الرائدة، ولذلك تهتم روسيا بالحفاظ على الحوار معها، بما في ذلك في إطار مناقشة الوضع في منطقة الشرق الأوسط وسورية خصوصاً».
وبالاضافة الى التعويل على تعاون سياسي مهم في الملفات الاقليمية، تركز المحادثات خلال الزيارة على البعد الاقتصادي واهميته بالنسبة الى البلدين.

واعلنت شركات روسية عملاقة بينها السكك الحديد، وصناعة الطيران المدني والمروحيات وشركات تعمل في مجال الطاقة، عن تقديم لائحة واسعة من العروض لتنشيط تعاون مشترك يلبي مصالح البلدين. علماً بان بعض المشاريع التي ستكون مطروحة للبحث كانت نوقشت سابقاً خلال زيارة ولي العهد الامير محمد بن سلمان روسيا منتصف العام، وهي مشاريع في مجال الطاقة والتصنيع المشترك لبعض الاليات، اضافة الى البنى التحتية والانشاءات والسكك الحديد.

وكانت موسكو والرياض وقعتا قبل عامين عدداً من الاتفاقات ومذكرات التعاون، في المجالات الدفاعية والعسكرية، والاقتصاد، والاستخدام السلمي للطاقة الذرية، والإسكان، والاستثمار، والتعاون العلمي في المجالات الفنية والتقنية. وينتظر بعضها ان يدخل حيز التنفيذ بعد زيارة الملك سلمان. ولم تخف اوساط روسية تطلعها الى تفعيل مناقشات سابقة حول مشاركة روسيا في مفاعلات نووية للاستخدام السلمي في المملكة.


ولفتت اوساط في وزارة التعاون الاقتصادي الى اعداد رزمة من مذكرات التعاون والعقود في مجالات مختلفة. كما تعول روسيا على دفعة كبيرة سيتلقاها قطاع الاستثمار خلال الزيارة، واعلن رئيس صندوق الاستثمار المباشر الروسي كيريل دميترييف عن منصة استثمارية جديدة مشتركة في مجال الطاقة.

وأضاف أن «صندوق الاستثمار المباشر الروسي اقترب في الايام الاخيرة من استكمال المباحثات مع الشركاء السعوديين حول تنفيذ مشاريع روسية كبرى في السعودية».

ولفت الى ان البلدين حققا نتائج ملموسة في مجال التعاون الاستثماري، عبر صندوق مشترك تبلغ قيمته 10 بلايين دولار، يشكل المنصة المشتركة للصندوق الروسي وصندوق الاستثمارات العامة السعودي. وزاد ان المستثمرين السعوديين في روسيا نفذوا عددا من المشروعات ذات المنفعة العالية في مجالات مثل البتروكيماويات والبنية التحتية واللوجستية والطاقة الكهرمائية».

هذا، وكان المبعوث الخاص للرئيس الروسي إلى الشرق الأوسط، نائب وزير الخارجية، ميخائيل بوغدانوف، قد أعلن في وقت سابق أن العاهل السعودي، الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود سيقوم بزيارة لروسيا في بداية أكتوبر المقبل.

ومن المقرر أن يلتقي الملك الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، وهناك حزمة من الوثائق يتم تحضيرها للتوقيع عليها، لا سيما وأن وزارة التنمية الاقتصادية الروسية أرسلت للجانب السعودي «خارطة طريق» لتعزيز التعاون بين البلدين


 
موسكو تنتظر الملك سلمان الاربعاء
النسخة: النسخة:الأحد، ١ أكتوبر/ تشرين الأول ٢٠١٧ (٠١:٠)
آخر تحديث: الأحد، ١ أكتوبر/ تشرين الأول ٢٠١٧ (٠١:٠)موسكو – رائد جبر


اتمت موسكو استعداداتها لاستقبال خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز الاربعاء، في الزيارة الأولى لعاهل سعودي الى روسيا منذ اقامة علاقات ديبلوماسية بين البلدين قبل نحو قرن. وينتظر ان يلتقي الملك سلمان الرئيس فلاديمير بوتين الخميس. وأعلن الكرملين ان موسكو «مستعدة لحوار مفتوح وبناء في العلاقات الثنائية، والملفات الاقليمية والدولية».

وانشغلت الاوساط السياسية والاقتصادية الروسية خلال الاسابيع الاخيرة، بالتحضير للزيارة واعداد رزمة واسعة من الاتفاقات السياسية والثقافية وبروتوكولات التعاون في مجالات مختلفة، والعقود الاقتصادية والاستثمارية. وشدد الكرملين على الأهمية الخاصة التي توليها موسكو للزيارة، خصوصا في هذا التوقيت، بعدما شهدت الفترة الاخيرة تقارباً واسعاً في عدد من الملفات، اسفر عن اتفاق ضبط انتاج النفط منتصف العام على المستوى الاقتصادي المهم للبلدين، وانعكس سياسياً في الملف السوري، من خلال التأييد القوي الذي اعربت عنه موسكو لجهود المملكة في مساعي توحيد وفد المعارضة السياسية السورية، وعبر تأكيد وزير الخارجية سيرغي لافروف الذي زار المملكة الشهر الماضي، ان الرياض «اكدت دعمها مسار آستانة لتثبيت وقف النار في سورية واعادة الاستقرار، ومواقف البلدين متطابقة في ضرورة التوصل الى حل سياسي يعيد الاستقرار والامن الى سورية».

وكان بوتين دعا خادم الحرمين لزيارة موسكو منتصف العام الماضي، واكد ان بلاده ترحب بزيارة الملك سلمان في اي توقيت يناسبه.
وشدد الناطق الرئاسي الروسي ديمتري بيسكوف ليل الجمعة، على امل روسيا بأن الزيارة التي وصفتها اوساط سياسية روسية بانها «تاريخية» ستمنح «زخماً جديداً لتطوير العلاقات وقدراتنا للتعاون لكبر بكثير من مستوى التعاون الحالي».

وأكد ان «المملكة العربية السعودية تلعب دوراً مهماً للغاية في الشؤون الاقليمية وهي من الدول الرائدة، ولذلك تهتم روسيا بالحفاظ على الحوار معها، بما في ذلك في إطار مناقشة الوضع في منطقة الشرق الأوسط وسورية خصوصاً».
وبالاضافة الى التعويل على تعاون سياسي مهم في الملفات الاقليمية، تركز المحادثات خلال الزيارة على البعد الاقتصادي واهميته بالنسبة الى البلدين.

واعلنت شركات روسية عملاقة بينها السكك الحديد، وصناعة الطيران المدني والمروحيات وشركات تعمل في مجال الطاقة، عن تقديم لائحة واسعة من العروض لتنشيط تعاون مشترك يلبي مصالح البلدين. علماً بان بعض المشاريع التي ستكون مطروحة للبحث كانت نوقشت سابقاً خلال زيارة ولي العهد الامير محمد بن سلمان روسيا منتصف العام، وهي مشاريع في مجال الطاقة والتصنيع المشترك لبعض الاليات، اضافة الى البنى التحتية والانشاءات والسكك الحديد.

وكانت موسكو والرياض وقعتا قبل عامين عدداً من الاتفاقات ومذكرات التعاون، في المجالات الدفاعية والعسكرية، والاقتصاد، والاستخدام السلمي للطاقة الذرية، والإسكان، والاستثمار، والتعاون العلمي في المجالات الفنية والتقنية. وينتظر بعضها ان يدخل حيز التنفيذ بعد زيارة الملك سلمان. ولم تخف اوساط روسية تطلعها الى تفعيل مناقشات سابقة حول مشاركة روسيا في مفاعلات نووية للاستخدام السلمي في المملكة.


ولفتت اوساط في وزارة التعاون الاقتصادي الى اعداد رزمة من مذكرات التعاون والعقود في مجالات مختلفة. كما تعول روسيا على دفعة كبيرة سيتلقاها قطاع الاستثمار خلال الزيارة، واعلن رئيس صندوق الاستثمار المباشر الروسي كيريل دميترييف عن منصة استثمارية جديدة مشتركة في مجال الطاقة.

وأضاف أن «صندوق الاستثمار المباشر الروسي اقترب في الايام الاخيرة من استكمال المباحثات مع الشركاء السعوديين حول تنفيذ مشاريع روسية كبرى في السعودية».

ولفت الى ان البلدين حققا نتائج ملموسة في مجال التعاون الاستثماري، عبر صندوق مشترك تبلغ قيمته 10 بلايين دولار، يشكل المنصة المشتركة للصندوق الروسي وصندوق الاستثمارات العامة السعودي. وزاد ان المستثمرين السعوديين في روسيا نفذوا عددا من المشروعات ذات المنفعة العالية في مجالات مثل البتروكيماويات والبنية التحتية واللوجستية والطاقة الكهرمائية».

هذا، وكان المبعوث الخاص للرئيس الروسي إلى الشرق الأوسط، نائب وزير الخارجية، ميخائيل بوغدانوف، قد أعلن في وقت سابق أن العاهل السعودي، الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود سيقوم بزيارة لروسيا في بداية أكتوبر المقبل.

ومن المقرر أن يلتقي الملك الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، وهناك حزمة من الوثائق يتم تحضيرها للتوقيع عليها، لا سيما وأن وزارة التنمية الاقتصادية الروسية أرسلت للجانب السعودي «خارطة طريق» لتعزيز التعاون بين البلدين


ما شاء الله عليك سبقتني بالخبر
 
موسكو تنتظر الملك سلمان الاربعاء
النسخة: النسخة:الأحد، ١ أكتوبر/ تشرين الأول ٢٠١٧ (٠١:٠)
آخر تحديث: الأحد، ١ أكتوبر/ تشرين الأول ٢٠١٧ (٠١:٠)موسكو – رائد جبر


اتمت موسكو استعداداتها لاستقبال خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز الاربعاء، في الزيارة الأولى لعاهل سعودي الى روسيا منذ اقامة علاقات ديبلوماسية بين البلدين قبل نحو قرن. وينتظر ان يلتقي الملك سلمان الرئيس فلاديمير بوتين الخميس. وأعلن الكرملين ان موسكو «مستعدة لحوار مفتوح وبناء في العلاقات الثنائية، والملفات الاقليمية والدولية».


وانشغلت الاوساط السياسية والاقتصادية الروسية خلال الاسابيع الاخيرة، بالتحضير للزيارة واعداد رزمة واسعة من الاتفاقات
السياسية والثقافية وبروتوكولات التعاون في مجالات مختلفة، والعقود الاقتصادية والاستثمارية. وشدد الكرملين على الأهمية الخاصة التي توليها موسكو للزيارة، خصوصا في هذا التوقيت، بعدما شهدت الفترة الاخيرة تقارباً واسعاً في عدد من الملفات، اسفر عن اتفاق ضبط انتاج النفط منتصف العام على المستوى الاقتصادي المهم للبلدين، وانعكس سياسياً في الملف السوري، من خلال التأييد القوي الذي اعربت عنه موسكو لجهود المملكة في مساعي توحيد وفد المعارضة السياسية السورية، وعبر تأكيد وزير الخارجية سيرغي لافروف الذي زار المملكة الشهر الماضي، ان الرياض «اكدت دعمها مسار آستانة لتثبيت وقف النار في سورية واعادة الاستقرار، ومواقف البلدين متطابقة في ضرورة التوصل الى حل سياسي يعيد الاستقرار والامن الى سورية».

وكان بوتين دعا خادم الحرمين لزيارة موسكو منتصف العام الماضي، واكد ان بلاده ترحب بزيارة الملك سلمان في اي توقيت يناسبه.
وشدد الناطق الرئاسي الروسي ديمتري بيسكوف ليل الجمعة، على امل روسيا بأن الزيارة التي وصفتها اوساط سياسية روسية بانها «تاريخية» ستمنح «زخماً جديداً لتطوير العلاقات وقدراتنا للتعاون لكبر بكثير من مستوى التعاون الحالي».

وأكد ان «المملكة العربية السعودية تلعب دوراً مهماً للغاية في الشؤون الاقليمية وهي من الدول الرائدة، ولذلك تهتم روسيا بالحفاظ على الحوار معها، بما في ذلك في إطار مناقشة الوضع في منطقة الشرق الأوسط وسورية خصوصاً».

وبالاضافة الى التعويل على تعاون سياسي مهم في الملفات الاقليمية، تركز المحادثات خلال الزيارة على البعد الاقتصادي واهميته بالنسبة الى البلدين.

واعلنت شركات روسية عملاقة بينها السكك الحديد، وصناعة الطيران المدني والمروحيات وشركات تعمل في مجال الطاقة، عن تقديم لائحة واسعة من العروض لتنشيط تعاون مشترك يلبي مصالح البلدين. علماً بان بعض المشاريع التي ستكون مطروحة للبحث كانت نوقشت سابقاً خلال زيارة ولي العهد الامير محمد بن سلمان روسيا منتصف العام، وهي مشاريع في مجال الطاقة والتصنيع المشترك لبعض الاليات، اضافة الى البنى التحتية والانشاءات والسكك الحديد.

وكانت موسكو والرياض وقعتا قبل عامين عدداً من الاتفاقات ومذكرات التعاون، في المجالات الدفاعية والعسكرية، والاقتصاد، والاستخدام السلمي للطاقة الذرية، والإسكان، والاستثمار، والتعاون العلمي في المجالات الفنية والتقنية. وينتظر بعضها ان يدخل حيز التنفيذ بعد زيارة الملك سلمان. ولم تخف اوساط روسية تطلعها الى تفعيل مناقشات سابقة حول مشاركة روسيا في مفاعلات نووية للاستخدام السلمي في المملكة.


ولفتت اوساط في وزارة التعاون الاقتصادي الى اعداد رزمة من مذكرات التعاون والعقود في مجالات مختلفة. كما تعول روسيا على دفعة كبيرة سيتلقاها قطاع الاستثمار خلال الزيارة، واعلن رئيس صندوق الاستثمار المباشر الروسي كيريل دميترييف عن منصة استثمارية جديدة مشتركة في مجال الطاقة.

وأضاف أن «صندوق الاستثمار المباشر الروسي اقترب في الايام الاخيرة من استكمال المباحثات مع الشركاء السعوديين حول تنفيذ مشاريع روسية كبرى في السعودية».

ولفت الى ان البلدين حققا نتائج ملموسة في مجال التعاون الاستثماري، عبر صندوق مشترك تبلغ قيمته 10 بلايين دولار، يشكل المنصة المشتركة للصندوق الروسي وصندوق الاستثمارات العامة السعودي. وزاد ان المستثمرين السعوديين في روسيا نفذوا عددا من المشروعات ذات المنفعة العالية في مجالات مثل البتروكيماويات والبنية التحتية واللوجستية والطاقة الكهرمائية».

هذا، وكان المبعوث الخاص للرئيس الروسي إلى الشرق الأوسط، نائب وزير الخارجية، ميخائيل بوغدانوف، قد أعلن في وقت سابق أن العاهل السعودي، الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود سيقوم بزيارة لروسيا في بداية أكتوبر المقبل.

ومن المقرر أن يلتقي الملك الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، وهناك حزمة من الوثائق يتم تحضيرها للتوقيع عليها، لا سيما وأن وزارة التنمية الاقتصادية الروسية أرسلت للجانب السعودي «خارطة طريق» لتعزيز التعاون بين البلدين



كل الأخبار واضحة وصريحة
الزيارة سياسية وإقتصادية في فحواها وأطرها العامه وليست عسكرية .

سياسيا :
في تعزيز الدور القيادي للمملكة في محيطها الإقليمي ، وتحجيم دور إيران وزيادة عزلتها .
إقتصاديا:
زيادة التبادل التجاري بين البلدين وتعزيز الإستثمار المتبادل في بعض المجالات ومنها:
سكك الحديد، صناعة الطيران المدني، المروحيات، الطاقة (بتروكيماويات ومفاعلات نووية)، التصنيع المشترك لبعض الآليات، البنى التحتية والإنشاءات .

عسكريا: (استبعدها في هذه الزيارة لكن لا ضير في كتابة ما أتمناه)
تصنيع محلي للمان باد الروسي (الكورنت) صناعة كاملة شاملة الذخائر (الصواريخ) مع نقل كامل للتقنية وحق التطوير
تصنيع محلي للكلاشنكوف الحديث (عائلة ال 101) مع الذخائر وبعض القناصات .
تصنيع محلي للشاحنات العسكرية الروسية مع بعض المدرعات وناقلات الأفراد تصنيع كامل دون توريد أي قطعة من بلد المنشأ .
تصنيع للمدفع الرشاش 30 ملم مع أجهزة التصويب . . . . . . . الأماني كثيرة واللائحة لن تنتهي !

تحياتي
 
بالعكس نحن نتوقع الاس 400

ونتوقع الصياد الليلي مي 28 وايضا المي 26

ونتوقع التي 90

واحتمال السو35


المي 28 اعتقد ان المدفع الرشاش اللي فيها اكثر دقه من نظيراتها الغربيات

واكبر واطول سبطانه وارخص ذخيره
T-90MS_02_large.jpg


%D0%9C%D0%B8-28-no-balloons.jpg



المي 26 هي اكبر مروحيه تمت صناعتها لحد الان

وهي مهمه جدا في نقل العتاد العسكري والمدنى
لاحضو بالصوره اللاولي تشيل شاحنه والاخرى تشيل طياره مدنيه كبيره

Mi-26-008A.jpg

Mi-26-006.jpg


Mi-26-001A.jpg

في نظري السبب في المحاولة للحصول على هذه الطائرات هو بسبب نجاح التجربة الأوكرانية فدمج أجهرة و إلكترونيات غربية عليها ستجعلها أفضل من الإثنين
 
لا تتوقع نقل تقنيه مستقبلي للجيل حديث من الغرب
سترى نقل تقني للاجيال الحاليه اخر ماوصل له الغرب لن ينقل عسكريا وسيكون البديل تقني تجاري وتصنيعي بمجالات اخرى
التقنية ستكون لجيل حديث ، ولكنها لن تكون لسلاح استراتيجي ، وهنا الفرق ... ويوجد نقل تقنية بمجالات مدنية مهمة جدا ، وهذا شئ مهم ، لا يجب اهماله.
 
كل الأخبار واضحة وصريحة
الزيارة سياسية وإقتصادية في فحواها وأطرها العامه وليست عسكرية .

سياسيا :
في تعزيز الدور القيادي للمملكة في محيطها الإقليمي ، وتحجيم دور إيران وزيادة عزلتها .
إقتصاديا:
زيادة التبادل التجاري بين البلدين وتعزيز الإستثمار المتبادل في بعض المجالات ومنها:
سكك الحديد، صناعة الطيران المدني، المروحيات، الطاقة (بتروكيماويات ومفاعلات نووية)، التصنيع المشترك لبعض الآليات، البنى التحتية والإنشاءات .

عسكريا: (استبعدها في هذه الزيارة لكن لا ضير في كتابة ما أتمناه)
تصنيع محلي للمان باد الروسي (الكورنت) صناعة كاملة شاملة الذخائر (الصواريخ) مع نقل كامل للتقنية وحق التطوير
تصنيع محلي للكلاشنكوف الحديث (عائلة ال 101) مع الذخائر وبعض القناصات .
تصنيع محلي للشاحنات العسكرية الروسية مع بعض المدرعات وناقلات الأفراد تصنيع كامل دون توريد أي قطعة من بلد المنشأ .
تصنيع للمدفع الرشاش 30 ملم مع أجهزة التصويب . . . . . . . الأماني كثيرة واللائحة لن تنتهي !

تحياتي
اولا الكورنت صاروخ مضاد للدروع وليس مانباد
ثانيا الكلاش بندقية رديئة ودعاية رخيصة الAR15 اثبتت انها افضل منها بقرون فما نحتاجها

الشاحنات غالبا ستصنع للسوق المدني التجاري وليس للقوات العسكرية
اما ناقلاتهم فمولوتوف جاب خبرها
 
اولا الكورنت صاروخ مضاد للدروع وليس مانباد
ثانيا الكلاش بندقية رديئة ودعاية رخيصة الAR15 اثبتت انها افضل منها بقرون فما نحتاجها

الشاحنات غالبا ستصنع للسوق المدني التجاري وليس للقوات العسكرية
اما ناقلاتهم فمولوتوف جاب خبرها
لم تجب على سؤالي الختامي في حوارنا السابق..


مالحل؟


اذا الغرب رفض نقل تقنيات تصنيع السفن والطائرات والدبابات لك وسيكون عسيرا..

لاحل سوا الشرق..
 
لم تجب على سؤالي الختامي في حوارنا السابق..


مالحل؟


اذا الغرب رفض نقل تقنيات تصنيع السفن والطائرات والدبابات لك وسيكون عسيرا..

لاحل سوا الشرق..
روح لكوريا الجنوبية
 
كوريا الجنوبية في حد ذاتها استوردت تكنلوجيات من روسيا الدفاع الجوي والبحرية والبرية
استوردت تكنولوجيا لكنها مربوطة مع الوحدات الامريكية
 
التقنية ستكون لجيل حديث ، ولكنها لن تكون لسلاح استراتيجي ، وهنا الفرق ... ويوجد نقل تقنية بمجالات مدنية مهمة جدا ، وهذا شئ مهم ، لا يجب اهماله.
نفس كلامي بضبط بطريق منمقه اكثر شكرا لك
 
عودة
أعلى