' عاجل : معلومات الاستخبارات المغربية تقود فرنسا لمنفذي هجمات باريس

أبو شام

عضو
إنضم
15 أغسطس 2015
المشاركات
1,848
التفاعل
4,826 1 0
الدولة
Morocco
قامت الاستخبارات المغربية بتمرير معلومتين للفرنسيين بعد لحظات فقط من هجوم باريس هي كالتالي :

1 / إن الإرهابيين يأتون من بلجيكا.
2 / صلاح عبد السلام، الإرهابي المطلوبين في فرنسا وبلجيكا وأوروبا كان قادرا على مغادرة باريس مساء اليوم نفسه وسافر إلى بلجيكا.

ومن المعروف أن في اليوم التالي ليوم الجمعة الأسود في باريس، تحولت المحققين إلى المسار البلجيكي،


و تم في اليوم التالي تعميم صورة صلاح عبد السلام و نشره على نطاق واسع في وسائل الاعلام الفرنسية و البلجيكية
بعد تأكيد المصالح الامنية الفرنسية للمعلومات المقدمة من الاستخبارات المغربية.
يذكر انه في وقت سابق من هذا العام في هجمات تشارلي ووفقا للمعلومات التي ترددت في مطلع كانون الثاني عام 2015
والتي كان مصدرها الاستخبارات المغربية التي ارسلت معلومات لبلجيكا عن خلية تخطط لهجمات وشيكة
و كانت الشرطة البلجيكية تدخلت في عملية اسفرت عن مقتل شخصيين في ذالك الوقت
Les services marocains ont transmis à leurs homologues français deux informations capitales, le soir même des attentats de Paris. En effet, selon une source sûre, les services de contre-espionnage marocains ont pris contact avec les enquêteurs français le vendredi 13 novembre alors même que la capitale française était à feu et à sang. Ils leur ont transmis deux informations pour les guider dans leur traque des terroristes.

1/ Les terroristes viennent de Belgique ;

2/ Salah Abdeslam, le terroriste recherché en France, en Belgique et en Europe a pu quitter le soir même Paris et s’est rendu en Belgique.

On sait en effet que dès le lendemain du vendredi noir à Paris, les enquêteurs se sont orientés vers la piste belge, et dès dimanche, un appel à témoins, avec la photo et le signalement de Salah Abdeslam, a été largement diffusé dans les médias français et belges. L’information vient donc des services marocains.

On rappelle qu’en début d’année, juste après les attentats contre Charlie hebdo et l’hyper casher à Paris toujours, une cellule terroriste avait été démantelée à Verviers en Belgique. Selon les informations qui avaient circulé en ce début janvier 2015, sans jamais être démenties, ce sont encore une fois les services marocains qui avaient orienté leurs collègues belges et les avaient avisés de l’imminence d’une action sur leur territoire. La police belge avait alors intervenu, lançant une opération qui s’était soldée par deux morts.

المصدر :
 
التعديل الأخير:
المخابرات المغربية مشهود لها بالكفاءة و طبيعي أن يكون ملعبهم أماكن تواجد جالية مغربية كبيره
 
صحيفة الحياة اللندنية:المخابرات المغربية قدمت معلومات “ثمينة” كشفت ألغاز هجمات باريس الإرهابية
في وقت تواصل السلطات الفرنسية والبلجيكية تحقيقاتها لكشف الشبكات المرتبطة بالانتحاريين الذين نفذوا مذبحة باريس ليلة الجمعة، قالت مصادر عليمة إن أجهزة الاستخبارات المغربية هي التي ساعدت نظيرتها الفرنسية في التعرف إلى الإرهابي عبدالسلام صلاح، الذي استطاع الهرب من الأراضي الفرنسية مباشرة بعد تنفيذ هجمات باريس التي قُتل فيها شقيقه إبراهيم الذي فجّر نفسه أمام حانة «كونتوار فولتير»، لكنه لم يقتل سوى نفسه.

وفي التفاصيل التي حصلت عليها «الحياة» اللندنية، أن الأجهزة الأمنية المغربية طلبت من نظيرتها الفرنسية، مباشرة بعد وقوع العمليات الإرهابية ليلة الجمعة، الاهتمام بإمكانية أن يكون منفذو الهجمات جاؤوا من بلجيكا، وتحديداً من حي مولانبيك في ضواحي بروكسيل، حيث تنشط بكثافة جماعات معروفة بتشددها.

ويوم السبت، بعث جهاز الاستخبارات المغربي ببرقية لنظيره الفرنسي يخبره فيها بمعلومة تؤكد عبور عبدالسلام صالح الحدود البرية البلجيكية في اتجاه فرنسا يوم الجمعة، وعودته إلى الأراضي البلجيكية يوم السبت، أي غداة تنفيذ العمليات الإرهابية.
وأوقفت السلطات البلجيكية شقيقاً آخر لعبدالسلام وإبراهيم هو محمد، لكنها أفرجت عنه من دون أي تهمة، وهو قال للصحافيين إن العائلة لا تعرف مكان عبدالسلام الملاحق حالياً.
وقضى عبدالسلام صالح فترة في السجن في بلجيكا عام 2010 إلى جانب «العقل المدبر» المفترض لمذبحة باريس عبدالحميد أباعود (أبو عمر البلجيكي)، وهو من أصل مغربي موجود حالياً في سورية بعدما التحق بتنظيم «داعش» في العام 2013.

المصدر

 
مصدر أمني لليوم24:المغرب زود فرنسا بمعلومات مكنت من تفكيك خلية سان دوني
مكنت معلومات موثوقة قدمتها أجهزة الاستخبارات المغربية لنظيرتها الفرنسية من تحديد مواقع مشتبه فيهم بالتورط في هجمات باريس التي نفذت الجمعة الماضي، وعلى أساسها تم تنفيذ سلسلة من المداهمات، بينها عملية سان دوني التي جرت فجر اليوم في ضواحي العاصمة الفرنسية، بحسب مصدر أمني رفيع.
وكشفت المعلومات التي قدمتها الاستخبارات المغربية للفرنسيين عن أماكن تحصن بعض المشتبه فيهم، لتنفذ قوات النخبة في الأمن الفرنسي عملية دقيقة وفعالة على أساسها تم قتل اثنين واعتقال عدد من الأشخاص، وهي المداهمة التي فجرت خلالها امرأة نفسها.
وذكر المصدر الأمني الرفيع لـ”اليوم 24″ أن المغرب ساهم بفعالية في كشف ملابسات العمل الإرهابي الذي استهدف باريس الجمعة الماضي، و”أن معلوماته بالفعل كانت حاسمة في توجيه التحقيقات إلى وجهتها الصحيحة”، مشددا على أن “المعطيات التي وفرتها الأجهزة الأمنية للسلطات الفرنسية كانت دقيقة، وكان من نتائجها تنفيذ عملية فجر اليوم”.
ورفض المسؤول الأمني الجواب عما إذا كان المشتبه به الرئيسي في التخطيط للهجمات البلجيكي من أصل مغربي عبد الحميد اباعود من ضمن من كانوا في الموقع، غير أنه شدد على أن “المغرب قدم معلومات دقيقة”.
هذا وانتهت العملية التي نفذتها قوات النخبة في الشرطة الفرنسية، منذ فجر الاربعاء، مستهدفة شقة في ضاحية سان دوني شمال باريس في سياق التحقيق حول اعتداءات الجمعة.
واوضح المصدر لوكالة الأنباء الفرنسية أن شخصين متحصنين في الشقة قتلا هما امراة فجرت نفسها في سابقة في فرنسا، ومشتبه به لم يتم تحديد هويته بعد خلال عملية مكافحة الارهاب التي استمرت حوالي ثماني ساعات واستهدفت شقة في مبنى بوسط سان دوني المخصص للمشاة بضاحية شمال باريس، والذي طوقته القوات تماما.
كما أسفرت العملية عن اعتقال سبعة اشخاص، ثلاثة منهم أخرجتهم الشرطة من الشقة واثنان كانا في شقق مجاورة واثنان اخران في الجوار.
وأصيب ما لا يقل عن خمسة عناصر من قوة النخبة في الشرطة بجروح طفيفة في العملية التي استهدفت الجهادي البلجيكي عبد الحميد اباعود الذي يشتبه بانه مدبر اعنف اعتداءات في تاريخ فرنسا، وفق ما أفاد مصدر في الشرطة.

 
محققون مغاربة حلوا بفرنسا بلجيكا و المانيا وكانوا وراء فك شفرات الجزء الخفي من هجمات باريس

علم “اليوم 24″ أن محققين أمنيين مغاربة يشاركون في التحقيقات التي أطلقت عقب الهجمات الإرهابية التي ضربت العاصمة الفرنسية باريس الجمعة الماضي، وأدت إلى مقتل 132 شخصا وجرح أزيد من 300 في عمليات متفرقة.
وذكرت مصادر متطابقة، رفيعة المستوى، لليوم 24 أن المغرب أوفد إلى فرنسا وبلجيكا وألمانيا مسؤولين أمنيين كبار من جهاز الاستخبارات للمساهمة في التحقيقات التي تلت العمليات الإرهابية، وكذا للمساهمة في فك شفرات “التهديدات الجدية” التي يواجهها أكثر من بلد أروبي، وعلى إثرها اتخذت العديد من الإجراءات الاحترازية بعدد من البلدان الأوروبية، خاصة فرنسا، ضمنها تفادي التجمعات البشرية الكبيرة، إذ ألغيت مباريات كرة قدم والعديد من الأنشطة العامة.
وفي السياق ذاته، ذكرت المصادر ذاتها أن الاستخبارات المغربية ساهمت بفعالية في كشفت ملابسات العملية الإرهابية، وقدمت معلومات مهمة، وساهمت في تحليل العديد من البيانات، بل وكانت حاسمة في تحديد مواقع بعض المشتبه في تورطهم في هجمات باريس، أو الذين كانوا ينوون تنفيذ اعتداءات.
واشارت مصادر الموقع الى ان “الفرق الأمنية التي حلت بفرنسا، وجهت بشكل كبير عملية المداهمة التي تمت، فجر اليوم، في منطقة سان دوني، اذ قدمت معطيات دقيقة عن أمكنة تواجد الإرهابيين، وكذا أعدادهم، بناء على اتصالات ربطوها مع أشخاص خارج التراب الفرنسي. كما ان عملية التدخل تمت بتنسيق مع المحققين المغاربة.
وكانت المخابرات المغربية قد قدمت معلومات غاية في الأهمية إلى نظيرتها الفرنسية ساعات بعد اعتداءات باريس، من نتائجها أن التحقيقات سارت في مسار دقيق منذ البداية.
هذا وذكر مصدر أمني رفيع لـ”اليوم 24″، في وقت سابق اليوم الأربعاء، أن معلومات موثوقة قدمتها أجهزة الاستخبارات المغربية لنظيرتها المغربية مكنت من تحديد مواقع مشتبه فيهم بالتورط في اعتداءات باريس التي نفذت الجمعة الماضي، وعلى أساسها تم تنفيذ سلسلة من المداهمات، بينها عملية سان دوني التي جرت فجر اليوم في ضواحي العاصمة الفرنسية.
وكشفت المعلومات التي قدمتها الاستخبارات المغربية للفرنسيين عن أماكن تحصن المشتبه فيهم، لتنفذ قوات النخبة في الأمن الفرنسي عملية دقيقة وفعالة على أساسها تم قتل اثنين واعتقال عدد من الأشخاص.
وذكر المصدر الأمني الرفيع أن المغرب ساهم بفعالية في كشف ملابسات العمل الإرهابي الذي استهدف باريس الجمعة الماضي، و”أن معلوماته بالفعل كانت حاسمة في توجيه التحقيقات إلى وجهتها الصحيحة”، مشددا على أن “المعطيات التي وفرتها الأجهزة الأمنية للسلطات الفرنسية كانت دقيقة، وكان من نتائجها تنفيذ عملية فجر اليوم”.
هذا وانتهت العملية التي نفذتها قوات النخبة في الشرطة الفرنسية، منذ فجر الاربعاء، مستهدفة شقة في ضاحية سان دوني شمال باريس في سياق التحقيق حول اعتداءات الجمعة.
وأوضح المصدر لوكالة الأنباء الفرنسية أن شخصين متحصنين في الشقة قتلا هما امراة فجرت نفسها في سابقة في فرنسا، ومشتبه به لم يتم تحديد هويته بعد خلال عملية مكافحة الارهاب التي استمرت حوالي ثماني ساعات واستهدفت شقة في مبنى بوسط سان دوني المخصص للمشاة بضاحية شمال باريس، والذي طوقته القوات تماما.
كما اسفرت العملية عن اعتقال سبعة اشخاص ثلاثة منهم اخرجتهم الشرطة من الشقة واثنان كانا في شقق مجاورة واثنان اخران في الجوار.
واصيب ما لا يقل عن خمسة عناصر من قوة النخبة في الشرطة بجروح طفيفة في العملية التي استهدفت الجهادي البلجيكي عبد الحميد اباعود الذي يشتبه بانه مدبر اعنف اعتداءات في تاريخ فرنسا، وفق ما افاد مصدر في الشرطة.
كما تم توقيف شخص قام بتأجير الشقة للمجموعة الإرهابية، والذي اكد وفق التحقيقات الأولية بأنه لم يكن يعرف هويتهم، وان شخصا اخر من أصل بلجيكي طلب منه تأجير الشقة لهم.


 
شئ عادي وطبيعي من المغرب إتجاه فرنسا وقد كنت من اوائل الناس الدين تحدتوا عن دخول المغرب إلى جانب فرنسا إستخباراتيا اقول مرة اخرى لولا خطئ هولاند البروتوكولي لما وقع في فرنسا ما وقع فرغم توشيح مدير الديستي المغربي من قبل هولاند فما تزال الامور غير مبنية على التقة التامة بين المغرب وفرنسا. images-6.jpeg
images-6.jpeg
images-6.jpeg
images-8.jpeg
images-9.jpeg
images.png
 
نحن في المغرب نفهم جيدا ما هو الامن بعكس بعض الدول التي تتجاهله فلن يكون الإرهابي في مأمن داخل المغرب فنحن كم من مرة طالبنا عبر المنابر الاعلامية ان تكون هناك منح نقدية لإلقاء القبض على من تسول لهم انفسهم بالإنتماء إلى داحش فوالله لن تجد احدا بلحية داعش او يحمل افكارها وكما نقول في المغرب الجني نعرف مخبأه ومكانه وإدا لزم الامر ألقينا عليه القبض هو وعائلته فهنيئا للمغرب بهدا الإنتصار المخبراتي على حساب دولة تفتخر بالرافال.
images-4.jpeg
images-5.jpeg
 
معلومة من طرف المغرب للجزائر :المرجو إتخاد كافة الحيطة والحدر من المدعو الغريب الجزائري وهو عضو نشيط داخل داعش فهو يتوعد الجزائر بالتفجيرات كما توعد المغرب وفرنسا فخدوا حدركم يا جزائرين اللهم إني قد بلغت فاشهد.مشاهدة المرفق 435
 

المرفقات

  • fgdfg-550x309.png
    fgdfg-550x309.png
    81.6 KB · المشاهدات: 47
Cazeneuve: un pays non européen a signalé la présence d’Abaaoud en Europe


وزير داخلية فرنسا يقول إن بلد غير أوربي زودهم
بمعلومات عن مكان متهمي تفجيرات باريس

المخابرات المغربية تبرهن على علو كعبها


 
صحيفة فرنسية: هكذا جنبت المخابرات المغربية فرنسا هجوما إرهابيا خطرا

هكذا جنبت المخابرات المغربية فرنسا هجوما إرهابيا خطرا


أكدت الصحيفة الفرنسية « موند أفريك » أن المخابرات المغربية قدمت معلومات ثمينة لنظيرتها الفرنسية مكنتها من تجنب هجوم إرهابي ثان شبيه بـ »مجزرة » الجمعة 13 نونبر، مشيرة إلى أن « المديرية العامة للدراسات والمستندات »، المعروفة اختصارا بـ »لادجيد » عرفت حركة ذؤوبة بعد توصل أفرادها إلى معلومات مهمة ومقلقة تفيد بأن هجمات باريس ليست سوى بداية سلسلة من الاعتداءات التي ستهز أوربا وتحديدا باريس.
وأشارت « موند أفريك » إلى أن المخابرات المغربية توصلت بمعلومات تفيد بأن العقل المدبر لاعتداءات باريس، عبد الحميد أباعود، لازال مقيما في باريس، ويستعد لتنفيذ هجمات أخرى ضد مراكز تجارية، مؤكدة أن المخابرات المغربية دخلت في سباق مع الزمن لتمكين نظيرتها الفرنسية من هذه المعطيات الهامة قبل فوات الأوان.
وأضافت الصحيفة الفرنسية أن رجال « المديرية العامة للدراسات والمستندات » المتواجدين في بلجيكا، الذين كانوا يراقبون عن كثب الشبكات الإرهابية هناك، تحركوا على عجل، مؤكدة أن تواجد المخابرات المغربية ببلجيكا، وهولندا، لطالما أقلق بروكسيل وأمسترادم التي لاتنظر بعين الرضا للتواجد المغربي على أراضيها، خصوصا عندما اشتكى المغرب من تراخي السلطات الأمنية بهذين البلدين في القيام بعملها في مراقبة التيارات المتطرفة.
لكن حينما يتعلق الأمر باعتداءات من حجم اعتداءات باريس فان مثل هذا التوبيخ وسوء الفهم غالبا ما يضمحل، تردف « موند أفريك »، التي كشفت أن بلجكيا تعقبت عبد الحميد أباعود بعد توصلها بمعطيات من المخابرات المغربية، كما أن المكالمات الهاتفية كشفت بعض الأسرار التي زود بها المغرب كل من فرنسا وبلجيكا.
وأضافت الصحيفة الفرنسية استنادا لمصادرها أن خطباء ينشطون في بعض أحياء بروكسيل زودوا المخابرات المغربية بمعلومات في غاية الأهمية، مشيرة إلى أن هذه المعطيات ستتأكد يوم 17 نونبر الجاري، عندما كشفت المخابرات المغربية لنظيرتها الفرنسية أن « كومندو » من الإرهابيين يقطنون بـ »سان دوني »، ويستعدون للقيام باعتداء إرهابي ثان ربما أقوى من الأول، فلم تنتظر السلطات الفرنسية التي تحركت على وجه السرعة وقادت عملية جنبت فرنسا اعتداءا إرهابيا ثانيا كان من المحتمل أن يكون أقوى من الأول.

 
علمت «الشرق الأوسط» من مصدر دبلوماسي موثوق، أن المخابرات المغربية هي من أبلغت نظيرتها الفرنسية بأن عبد الحميد أباعود، المشتبه الرئيسي في تدبير اعتداءات باريس يوم الجمعة الماضي، التي أوقعت أكثر من 130 قتيلاً و350 جريحًا وتبناها تنظيم داعش، والمستهدف بالعملية التي نفذتها قوات مكافحة الإرهاب الفرنسية صباح أمس في ضاحية سان دوني شمال باريس، موجود في فرنسا وليس في سوريا.

وقال المصدر ذاته لـ«الشرق الأوسط»، إن الانتحارية التي فجرت سترتها في ضاحية سان دوني عند بدء هجوم قوات الأمن، هي ابنة خالة أباعود، واسمها حسناء آية بولحسن، وهي من مواليد فرنسا في 12 أغسطس (آب) 1989، مشيرًا إلى أن المخابرات المغربية هي أيضًا من دلت المصالح الأمنية الفرنسية عن وجود ابنة خالة أباعود في فرنسا، وأنها متشبعة بـ«الفكر الجهادي».
 
الملك محمد السادس سيستقبل غدا من طرف الرئيس الفرنسي هولاند فالمغرب إنطلاقا من 13/11 كان السباق إلى تعقب الإرهابين و ساعد فرنسا في تعقب اترهم في بلجيكا ومنع مدبحة يوم 17/11 في سان دوني لولا المعلومات الإستخباراتية المغربية.
 
الاستخبارات المغربيه متقدمه بخطوات عن الفرنسيه

مزيد من التقدم والنجاح في سبيل امن مملكة المغرب الشقيق
 
لماذا فشلت اجهزة المخابرات العالمية بما فيها المغربية من كشف هجمات باريس قبل حدوثها
و خلال 48 ساعة بعد هجمات باريس تم الكشف عن مكان الارهابين
و باي منطقة و رقم البناء و بأي طابق و رقم الشقة ؟؟!!!
 
لماذا فشلت اجهزة المخابرات العالمية بما فيها المغربية من كشف هجمات باريس قبل حدوثها
و خلال 48 ساعة بعد هجمات باريس تم الكشف عن مكان الارهابين
و باي منطقة و رقم البناء و بأي طابق و رقم الشقة ؟؟!!!

الكمال لله وحده يا فادي و كله يخطئ و يصيب و إذا نجح الكل فلن تجد مهزوم في حرب أو حتى مباراة للكرة
 
عودة
أعلى