الطائره المصريه التى تحطمت فى نيويورك
31-10-1999
الرحله 990
مصر للطيران رحلة 990
في 31-10-199 قتل 217 شخصا في تحطم طائره بوينج تابعة لشركة مصر رقم الرحلة 990، قبالة ساحل ماساتشوستس الأميركي بعد نحو ساعة من إقلاعها. ولم ينج في الحادث أي من الركاب ويتكون طاقمها من
أحمد الحبشى - جميل البطوطى - عادل انور - رؤوف محى الدين ...
التقرير الامريكى الكاذب عن إسقاط الطائره
وظهر بعد ذلك تقرير لهيئة السلامة الأمريكية ومن المفروض أن الجانب المصري زعم رفضه قطعا حيث زعم التقرير ان مساعد الطيار جميل البطوطى تعمد إسقاط الطائرة والانتحار بسبب جملة قالها وهي : " توكلت على الله " وهي جملة لا يقولها منتحر، وانما يقولها إنسان يقوم بعمل صعب لا يتم الا بمعونة الله و أن سبب الحادث نتيجة لمدخلات التحكم في الطيران لمساعد الطيار جميل البطوطي الذي تعمد إسقاط الطائرة.
التقرير المصرى عن سقوط الرحله 990
وهناك تقرير علمي مصري أعده د/ محمد إبراهيم معوض:
ووضح فيه الأتى : تأخر الطائرة عن الاقلاع لمدة ساعتين يعطي تصورا للتخطيط المسبق لتفجير الطائرة. لان تأخر الطائرة عن الاقلاع يترتب عليه احتمالات في غاية الاهمية والخطورة.
وهي عدم ادراجها علي خريطةالرحلات قبل الاقلاع وبالتالي عدم الاخطار عن خط سيرها.
أو الاخطار في وقت متأخر لايسمح بادراجها علي خريطة الرحلات وبالتالي سمحت لها سلطات المطاربالاقلاع قبل وصول الموافقة علي اعادة ادراجها علي الخريطة،
وفي هاتين الحالتين كانت النتيجة واحدة وهي عدم ادراج الرحلة علي خريطة الرحلات وبالتالي عدم ادراجها علي كمبيوتر وسائل الدفاع الجوى،
وبالتالي تعاملت معها وسائل الدفاع الجوي كطائرة معادية واطلقت عليها الصواريخ لإسقاطها،
كما أن الطائرة تعرضت لاعاقة إلكترونية ادت الي انحرافها عن خط السير العادي ولم يتم تصحيح المسار بواسطة محطة التوجيه والمتابعة الأرضية بمطار الاقلاع،
ويرجع السبب في ذلك إما الي تعمد عدم التصحيح من المحطة الأرضية، أو التشويش علي وسائل الاتصالات بين الطيار ومحطة التوجيه الأرضية وهذا ما ايدته البيانات التي اذاعتها الهيئة بقطع الاتصال بين الطائرة ومحطة التوجيه الأرضية قبل تحطمها بثلاث دقائق وهي الفترة اللازمة والكافية لدخول الطائرة منطقة التدمير ودورة اشتباك صواريخ الدفاع الجوي التي اطلقت عليها وفجرتها.,,,
سيناريو إسقاط الطائره المصريه
شاهد الطيار جميل البطوطى صاروخ يتجه الى الطائره وهو على ارتفاع 33 الف قدم مما جعله يقوم بمناوره والهبوط بالطائره من ارتفاع 33 ألف قدم الي 16 الف قدم حتي يتفادا الاصطدام بالصاروخ الأول، وبالفعل نجت الطائرة من الخطر،
وعند ارتفاع 16.5 الف قدم، شاهدا صاروخا ثانيا يتجه الي الطائرة فلم يكن امامهما سوي استمرار المناورة والارتفاع بالطائرة مرة اخري وبسرعة شديدة لتفادي الصاروخ الثاني، ولأن الطائرة غير مجهزة لهذا النوع من المناورات وذلك بسبب ثقل وزنها، وعند ارتفاع 24 الف قدم اصطدم بها الصاروخ الثاني وبالتحديد عند الذيل الامر الذي أدي الي انفجاره وتسبب في تفريغ كبير جدا في هواء منطقة التدمير نتج عنه تفجير اجسام الركاب الي انسجة بشرية سقطت مع حطام الطائرة وحطام الصاروخ الي المحيط الأطلنطى ...
الأدله على صحة التقرير المصرى لإسقاط الطائره
- تأخر اصدار البيان الأول بفقد الطائرة وبعدها بساعات صدر البيان الثاني بتحطم الطائرة وسقوطها في مياه المحيط ، وذلك بهدف اتاحة الفرصة للإخفاء حطام الصواريخ وهو الدليل المادي علي السبب الحقيقي للكارثة.
- عدم العثور علي اية اشلاء لاي جثة من جثث ركاب الطائرة ولكن ماتم العثور عليه هو 'انسجة بشرية'، وهذا يدل علي تعرض الطائرة لضغط هوائي شديد بعد انفجار ذيلها بالصاروخ الثاني، وذلك لان الانفجار العادي للطائرة لايمكن ان يحول الجثث الي 'انسجة بشرية'، وأيضا إذا كان الانفجار بصورة ناسفة... لماذا قام الطياران المصريان بالمناورة الشديدة التي قاما بها ...
- هو تعمد عدم اذاعة محتويات الصندوق الأسود كاملة وذلك محاولة لتفادي اية إشارة تفيد وجود صواريخ موجهة الي الطائرة من خلال الأحاديث المتبادلة بين افراد طاقم القيادة، أو بين الطاقم والمحطة الأرضية، وأيضا لاخفاء السبب الحقيقي وراء قطع الاتصال بين الطائرة والمحطة الأرضية قبل تحطمها بثلاث دقائق ومن الجائز تسجيل صوت انفجار الصاروخ ضمن تسجيلات الصندوق الأسود.
- تحطم كابينه القيادة تماما وهو امر غير مألوف حيث يتم صناعة كبائن قيادة الطائرات من دعامات قوية لحماية طاقم قيادة الطائرة. ولو فرضنا انها حادث طبيعي فمن المنطقي الا تتحطم الكابينه الا إذا كان هناك مادة مفجرة أو صاروخ حطمت الكابينة تماما.
- المُتهم القذر الأمريكى هو الذي قام بتفريغ التسجيل من الصندوق الأسود ومسح منه اي شيء يدينه، وكذلك منعت أمريكا الاطلاع على سجلات الرادر الحربي بهذه المنطقة لانه بالقطع كان يثبت ادانتها بإسقاط الطائرة المصرية.
الكلمات الأخيره لطاقم الطائره حسبما سمح به مقص السفاح الأمريكى
للعلم فقط أن جميل البطوطى كان طيارا حربيا قبل ان ينضم لطياري مصر للطيران وهذا ما مكنه منه حسه القتالى العالى من إكتشاف الصاروخ ، والقيام بمناورتين حادتين للهروب من الصاروخين فى شجاعه منقطعة النظير ورد فعل سريع وعالى لايتوافر الا للطيارين الحربيين ...
=== الساعة 1:49:18 ===
الثانية 48
صوت طقطقة وصوت ارتطام ثم جميل البطوطي يقول: توكلت على الله
الثانية 53
أصوات ارتطام مرة بصوت عال وثلاث مرات بصوت منخفض
الثانية 57
جميل البطوطي: توكلت على الله (يهبط هبوط مفاجئ بالطائرة عند اقتراب الصاروخ منها للنجاة منه)
الثانية 59
جميل البطوطي: توكلت على الله - صوت إنذار ينطلق للتحذير من هبوط الطائرة بصورة حادة يتردد أربع مرات
===الساعة 1:50:00===
جميل البطوطي: توكلت على الله
الثانية 02
جميل البطوطي: توكلت على الله
الثانية 03
جميل البطوطي: توكلت على الله
الثانية 04
جميل البطوطي: توكلت على الله
الثانية 05 (صوت ارتطام عال)
(جميل البطوطي بعد أن نجح في تفادي الصاروخ الأول يعاود الصعود بالطائرة مرة أخرى)
الثانية 06
جميل البطوطي: توكلت على الله أحمد الحبشي: فيه إيه؟ فيه إيه؟
الثانية 07
جميل البطوطي: توكلت على الله - صوت ارتطامات وطقطقات كثيرة لمدة 15 ثانية
الثانية 08
(صوت الإنذار يبدأ ويتردد انخفاضا وارتفاعا ويستمر حتى نهاية التسجيل)
الثانية 09
جميل البطوطي: توكلت على الله أحمد الحبشي: فيه إيه؟
الثانية 15
أحمد الحبشي: فيه إيه يا جميل؟ فيه إيه
الثانية 20
(الصوت المماثل لصوت الإنذار يتردد أربع مرات)
(أحمد حبشي يتولي قيادة الطائرة بنفسه وجميل البطوطي جلس إلى جواره يساعده)
الثانية 25
أحمد الحبشي: ايه ده؟ ايه ده؟ أنت قفلت المحرك - أو المحركات؟ ثم تغير وارتفاع في الصوت
(أحمد حبشي شاهد صاروخ اخر يقترب من الطائرة ويريد قفل المحرك حتى يتوقف انبعاث الحرارة من الطائرة للمساعدة في الهرب من الصاروخ)
الثانية 27
أحمد الحبشي: شوف المحركات
الثانية 29
أحمد الحبشي: أقفل المحركات
الثانية 30
جميل البطوطي: مقفولة
الثانية 31
(أحمد حبشي يقرر الهبوط المفاجئ بالطائرة للهروب من الصاروخ الثاني)
أحمد الحبشي: شد (ويطلب من مساعدة ان يساعده في ذلك ليتم بسرعة لتفادي الصاروخ)
الثانية 33
أحمد الحبشي: شد معايا
الثانية 35
أحمد الحبشي: شد معايا
الثانية 37
أحمد الحبشي: شد معايا
و ينقطع التسجيل عند هذه اللحظه
السبب فى إسقاط أمريكا للطائره
وفد عسكري "هام" مؤلف من 33 شخصا على متنها وكذلك "ثلاثة خبراء في الذرة" وسبعة خبراء في مجال النفط