لمن يراه مستحيلا .
لنبحث كيف نجعل التمر ممكنا لو عدلنا في بعض النقاط وجعلناها غير مستحيله.
فلو جعلنا الامر بدل ان تكو وصاية سعودية فحسب تكون وصاية عربية او خليجية بتفويض عربي ايهما اقرب لنجاح والبدء على هذا الاساس.
ثم نظرنا لمسألة التصويت الشعبي في القبول او الرفض لهذه الوصاية والغينا فكرة التصويت نهائيا.
فلقد فرضت وصاية امريكية على العراق ووصاية روسية على سوريا ووصاية ايرانية بعد خروج الامريكان من العراق ووصاية ايرانية قبل التدخل الروسي في سوريا وكلها دون اي تصويت فلتكن وصاية غير معلنة او تسمؤتها بقوات حماية عربية لحماية شعوب المنطقة ومكافحة الحركات الارهابية واععادة الامن والاستقرار او ماشابه ذالك .
وتوظيف التواجد الدولي والقوات الدولية ليصب في صالح ذالك بما لدينا من امكانات سياسية واقتصادية بدل ان نقف ضد الجميع دون تحقيق اي شي في واقع الامر .
وجودنا بالميدان قوة بيدنا نستطيع بها تحقيق اهداف سياسية لصالحنا وصالح سوريا والعراق.
وصراخنا لايجدي ان كان بدون قوه وقوة فاعلية يمكنها فرض فارق كبير في القضية رشكل عام .
لنبحث كيف نجعل التمر ممكنا لو عدلنا في بعض النقاط وجعلناها غير مستحيله.
فلو جعلنا الامر بدل ان تكو وصاية سعودية فحسب تكون وصاية عربية او خليجية بتفويض عربي ايهما اقرب لنجاح والبدء على هذا الاساس.
ثم نظرنا لمسألة التصويت الشعبي في القبول او الرفض لهذه الوصاية والغينا فكرة التصويت نهائيا.
فلقد فرضت وصاية امريكية على العراق ووصاية روسية على سوريا ووصاية ايرانية بعد خروج الامريكان من العراق ووصاية ايرانية قبل التدخل الروسي في سوريا وكلها دون اي تصويت فلتكن وصاية غير معلنة او تسمؤتها بقوات حماية عربية لحماية شعوب المنطقة ومكافحة الحركات الارهابية واععادة الامن والاستقرار او ماشابه ذالك .
وتوظيف التواجد الدولي والقوات الدولية ليصب في صالح ذالك بما لدينا من امكانات سياسية واقتصادية بدل ان نقف ضد الجميع دون تحقيق اي شي في واقع الامر .
وجودنا بالميدان قوة بيدنا نستطيع بها تحقيق اهداف سياسية لصالحنا وصالح سوريا والعراق.
وصراخنا لايجدي ان كان بدون قوه وقوة فاعلية يمكنها فرض فارق كبير في القضية رشكل عام .