مـعـرض دبـي لـلـطـيـران 2015

إيرباص A350XWB
الظهور الأول لها في دبي
369 راكب
المدى : 15 الف كم

Airbus%20A350%20X.jpg


لا اظنه الظهور الاول لاني شفتها في تقديم الخطوط السعودية لطائراتها الجديدة وكانت من ضمنها
 
1447004557011.jpg


طائرة بدون طيار لشركة ادكوم..


راااائع ... اذا دخلت ادكوم مجال الطائرات العامودية بدون طيار :)

لاحظ الحمولة ... يبدو كرادارات ال SAR التي تحملها هذه النوعية من الدرون ..

تطور رائع لادكوم
 
سؤال هل هي طائرة إف 15 اس إي النسر الصامت


لا ليست النسر الصامت ..

يمكن تمييز النسر الصامت عن طريق الذيل المائل على شكل V لكنها لم تدخل مرحلة الانتاج بعد ..
 
«الإمارات للصناعات العسكرية» تسلط الضوء على صناعاتها الجوية
حجم الخط
new_decfont.gif
|
new_incfont.gif



تاريخ النشر: الإثنين 09 نوفمبر 2015
دبي (وام)

تعرض شركة الإمارات للصناعات العسكرية، المنصة الوطنية المتكاملة لصناعات الطيران، أحدث منتجاتها وخدماتها في قطاعات الصناعات الدفاعية والجوية خلال معرض دبي للطيران الذي بدأ فعالياته أمس، وذلك بعد مشاركتها للمرة الأولى في معرض الدفاع الدولي «أيدكس» في أبوظبي خلال شهر فبراير الماضي.

وتعد شركة الإمارات للصناعات العسكرية منصة متكاملة للتصنيع الدفاعي والخدمات ويزيد عدد العاملين في مجموعتها على عشرة آلاف يعملون في المجالات الصناعية الجوية والبرية والبحرية، وتجمع الشركة تحت مظلتها بين مختلف الكفاءات والخبرات في قطاع التصنيع الدفاعي بدولة الإمارات لتشكل منصة متكاملة تسعى لتعزيز القيمة لعملائها ومساهميها وشركائها.




advertbottom.png

وتضم محفظة شركات الإمارات للصناعات العسكرية كلا من «أمرك الطيف للخدمات الفنية.. بيانات للخدمات المساحية هورايزون أكاديمية الطيران الدولية ونمر للسيارات وتوازن داينامكس وأبوظبي لاستثمارات الأنظمة الذاتية، أداسي، بركان وكراكال العالمية وكراكال للذخائر الخفيفة وتوازن للصناعات الدقيقة و«سي 4 للحلول المتقدمة» وجلوبال ايروسبيس لوجيستكس «جال» وشركة الحلول البحرية المتقدمة «ناس» وشركة الاتصالات الآمنة وشركة تاليس للحلول المتقدمة «تاس».


وتشارك ثماني شركات التابعة للإمارات للصناعات العسكرية في المعرض بما فيها شركتا المركز العسكري المتطور للصيانة والإصلاح والعمرة «أمرك» وشركة جلوبال إيروسبيس لوجيستكس «جال» واللتان تعتبران من الرواد بالمنطقة في خدمات الصيانة والإصلاح والعمرة للطائرات ذات الأجنحة المتحركة والثابتة على حد سواء.


advertbottom.png

ويضم جناح الشركة أيضا شركة أبوظبي الاستثمارية للأنظمة الذاتية «أداسي» والتي توفر منظومة شاملة من الخدمات لكل أنواع الأنظمة الذاتية وكذلك شركة توازن للصناعات الدقيقة وهي منشأة تصنيعية تعتبر من ضمن الأحدث في العالم وتعمل في مجالات التصنيع الدقيق لقطاعات الصناعات الدفاعية وصناعات الطيران والنفط والغاز.


وأكد لوك فينيرون الرئيس التنفيذي لشركة الإمارات للصناعات العسكرية أن معرض دبي للطيران يعتبر فرصة كبيرة للشركات التابعة للإمارات للصناعات العسكرية والعاملة في الصناعات والخدمات الجوية للتعريف بإمكانياتهم في مجالات صيانة وإصلاح وعمرة الطائرات وفي تكنولوجيا الطائرات من دون طيار والتصنيع المتقدم.

وتعكف الإمارات للصناعات العسكرية حاليا على إكمال دمج عدد من الشركات في محفظتها والتعرف على فرص للشراكات لمختلف مكونات المجموعة بالاستناد إلى النطاق الواسع والمتنوع لمجالاتها.


 
برنــامج عـالمي استثنائي في «أسبوع أبوظبي للطيران والفضاء»
حجم الخط
new_decfont.gif
|
new_incfont.gif



تاريخ النشر: الإثنين 09 نوفمبر 2015
أبوظبي (وام)

تحت رعاية صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة تنطلق الدورة الأولى من «أسبوع أبوظبي للطيران والفضاء» خلال الفترة من 6 إلى 12 مارس المقبل.

ويتضمن «أسبوع أبوظبي للطيران والفضاء» برنامجاً عالمياً استثنائياً يجمع تحت مظلته ستاً من الفعاليات المتخصصة العالمية الرائدة في مجال صناعة الطيران والفضاء والترفيهية والصناعية والتجارية فيما ويتطلع منظمو الحدث لاستقطاب مزيد من المشاركين من جميع أنحاء الإمارة بما يشمل النوادي والمؤسسات من القطاعين العام والخاص.


advertbottom.png

ويساهم هذا الحدث، الذي سيكون الأضخم من نوعه محلياً وعالمياً، بترسيخ مكانة أبوظبي كوجهة رائدة لاستضافة المعارض والفعاليات المحلية المتخصصة بقطاعات الطيران والفضاء لتصبح من الفعاليات الرائدة عالمياً.


وتتضمن فعاليات الأسبوع والتي ستقام في مختلف أنحاء الإمارة.. الدورة الثانية من معرض الأنظمة غير المأهولة «يومكس أبوظبي» والدورة الأولى من معرض «المحاكاة والتدريب» والنسخة الثالثة من «القمة العالمية لصناعة الطيران» والدورة الرابعة من «معرض أبوظبي للطيران» والدورة الأولى من «معرض ومؤتمر الشرق الأوسط لمهن الطيران» والنسخة الثامنة لسباق «ريد بل» الجوي.


advertbottom.png

ودعا فيصل الشيخ مدير مكتب الفعاليات في هيئة أبوظبي للسياحة والثقافة إحدى الجهات المنظمة لـ «أسبوع أبوظبي للطيران والفضاء»، جميع الهيئات والمؤسسات من القطاعين العام والخاص المعنية بموضوع الطيران والفضاء إلى طرح أفكارها ومقترحاتها للمشاركة في هذا الحدث الدولي.


وقال الشيخ «نسعى إلى إضافة المزيد من الأنشطة والمقترحات للمساهمة في تعزيز مكانة أسبوع أبوظبي للطيران والفضاء عالمياً وترسيخ مكانة أبوظبي كوجهة رائدة وجاذبة لقطاعي السياحة والطيران». ويعد «سباق ريد بل الجوي» من أسرع السباقات لرياضة المحركات في العالم وسيشهد عام 2016 انطلاق الدورة الثامنة للسباق تحت مظلة «أسبوع أبوظبي للطيران والفضاء» على شاطئ كورنيش أبوظبي. ومن المتوقع أن يستقطب السباق آلاف المتابعين لمشاهدة أمهر طياري العالم وهم يتنافسون على الفوز باللقب.

ويتم تنظيم «أسبوع أبوظبي للطيران والفضاء 2015» بدعم من عدة مؤسسات في أبوظبي هي شركة أبوظبي الوطنية للمعارض «أدنيك» و«هيئة أبوظبي للسياحة والثقافة» وشركة «مبادلة للتنمية» و«مطارات أبوظبي» و«مجلس أبوظبي الرياضي» وبرعاية شركة «الاتحاد للطيران».


 
العلماء: عرض قدرات «ستراتا» التصنيعية في «دبي للطيران»
حجم الخط
new_decfont.gif
|
new_incfont.gif



تاريخ النشر: الإثنين 09 نوفمبر 2015
أبوظبي (الاتحاد)

قال بدر سليم سلطان العلماء، الرئيس التنفيذي لشركة «ستراتا» «تعرض ستراتا قدراتها في قطاع صناعة هياكل الطائرات من المواد المركبة من خلال مشاركتها في معرض دبي للطيران ضمن جناح شركة مبادلة للتنمية هذا العام».

وأكد العلماء أن المعرض يوفر فرصةً كبيرة لنا لتسليط الضوء على استراتيجيتنا التي لا تركز على النتائج المالية فحسب، بل تهدف أيضاً إلى دعم مسيرة التنمية الاجتماعية في إمارة أبوظبي ودولة الإمارات العربية المتحدة.


advertbottom.png

وأضاف «يشمل ذلك توفير فرص وظيفية جديدة للأجيال الحالية والمستقبلية من القوى العاملة الوطنية، والمساهمة في بناء قاعدة محلية لصناعة الطيران من خلال مساعدة الشركات المحلية ورواد الأعمال الإماراتيين على بناء كفاءاتهم في هذا القطاع وتأهيلهم لتزويد الشركة بالخدمات والمنتجات التي تحتاجها».


وتعمل «ستراتا» بشكل حثيث على تطوير القدرات والكوادر الوطنية الإماراتية من خلال العديد من برامج التدريب والتطوير التي تنظمها بالتعاون مع شركائها العالميين مثل شركة بوينج وإيرباص، بحسب الرئيس التنفيذي للشركة.

وأوضح العلماء أن «ستراتا» تسعى إلى تمكين الكوادر الوطنية من لعب أدوار قيادية في صناعة الطيران، بالإضافة إلى سعيها لتحقيق النفع العام على المستويين المحلي والعالمي وذلك بتطوير سلاسل القيمة العالمية التي استطاعت ستراتا تكريس مكانتها فيها كشريك موثوق لقطاع صناعة الطيران.


 

دبي(وام) دشن صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي «رعاه الله»أمس «المركز الوطني للبحث والإنقاذ» ..



دبي (وام) استقبل صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، وأخوه صاحب السمو الشيخ محمد بن ..


adverttop.png




دبي (وام) استقبل صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة عدداً من ضيوف معرض دبي للطيران 2015 ..



دبي (وام) استقبل سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم ولي عهد دبي، على هامش معرض دبي الدولي للطيران 2015، أمس، بحضور سمو الشيخ مكتوم بن محمد ..



دبي (وام) استقبل سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير شؤون الرئاسة، أمس، على هامش معرض دبي للطيران 2015، الفريق أحمد قايد ..




دبي (وام) زار سمو الشيخ هزاع بن زايد آل نهيان مستشار الأمن الوطني نائب رئيس المجلس التنفيذي لإمارة أبوظبي أمس، معرض دبي الدولي للطيران 2015 في ..




مصطفى عبدالعظيم (دبي) أكد سمو الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم رئيس هيئة الطيران المدني بدبي، الرئيس الأعلى الرئيس التنفيذي لطيران الإمارات والمجموعة، ..




دبي (الاتحاد) وقعت شركة بوينج خلال مشاركتها في معرض دبي للطيران أمس، مذكرة اتفاق مع «دبي الجنوب»، لتأسيس مقرّ عملياتها في الشرق الأوسط في مدينة ..




مصطفى عبدالعظيم (دبي) أكد غيث الغيث، الرئيس التنفيذي لشركة فلاي دبي أن الأسطول الحالي للشركة والبالغ 50 طائرة والطائرات التي ستتسلمها الناقلة ..




أبوظبي (الاتحاد) أعلنت شركة «ستراتا» للتصنيع عن ترقية 30 من الكوادر الوطنية العاملة في الشركة إلى مناصب متنوعة في مجالات عملهم، فيما كشفت الشركة ..



أبوظبي (الاتحاد) حققت «ستراتا» نمواً في الإيرادات بنسبة 9% خلال الربع الثالث من العام الحالي لتصل إيراداتها إلى 220 مليون درهم مقارنة بإيرادات ..



أبوظبي (الاتحاد) أنهت «ستراتا» بنجاح المرحلة الرئيسة الثانية من عمليات التدقيق على معايير الأيزو 14001، ومعايير نظم إدارة الصحة الوظيفية والسلامة ..




دبي (الاتحاد) أعلنت الاتحاد للطيران، أنها ستتسلّم طائرتي شحن من طراز بوينج 777، بحسب ما أفادت الشركة في بيان خلال معرض دبي للطيران، الذي بدأ ..



دبي (الاتحاد) أطلقت شركة ماكسمُسْ للطيران خدمة جيدة للشحن البحري، بحسب ما أعلنت الشركة في بيان أمس على هامش مشاركتها في معرض دبي للطيران ..



دبي (الاتحاد) أكد معالي المهندس سلطان بن سعيد المنصوري، وزير الاقتصاد رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للطيران المدني، أن حكومة دولة الإمارات وشركات ..


 
22 % نمو سنوي يلامس 250 مليار دولار بحلول 2020
120 ملياراً سوق المنتجات ثلاثية الأبعاد في الطيران
المصدر:

  • دبي – عبد الرحيم الطويل
التاريخ: 09 نوفمبر 2015
2540308833.jpg


 محرك رولز رويس يحتوي على أكبر قطعة ثري دي تبلغ 1.5 متر




قدر مديرو شركات عالمية مشاركة في المعرض حجم قطاع إدخال تقنية الطباعة ثلاثية الأبعاء في قطاع الطيران بما يقارب 250 مليار دولار بحلول العام 2020، مشيرين إلى أن حجم القطاع حالياً يقارب 120 مليار دولار، حيث تقدر نسبة النمو السنوية للقطاع خلال السنوات الخمس القادمة بما يقارب 22 %.

مستقبل

أشار المسؤولون إلى أن التقنية حالياً تقتصر على صناعة أجزاء من محركات الطائرات وأجزاء مختلفة من الطائرة، لكن المستقبل قد يتمثل في طباعة أجزاء كبيرة كالأجنحة أو المحركات أو أجزاء من المقصورة. مشيرين إلى أن هذه التقنية بدأت في حجز مكان قوي لها داخل منظومة الصناعة في قطاع الطيران سواءً المدني أو العسكري، وذلك لما تتوفر له من مزايا عديدة.

مميزات

أكد المسؤولون أن تقنية الطباعة ثلاثية الأبعاء تقدم لشركات صناعة الطائرات عدة امتيازات أهمها توفير الوقت، حيث إن صناعة جزء صغير من محرك الطائرة مثلاً يتطلب أياماً، بينما مع استخدام تقنية «الثري دي» لا يتعدى ذلك ساعات فقط. إضافة إلى توفير اليد العاملة، خصوصاً في مجال النقل، حيث إن شركات التصنيع كانت تعتمد على طلب الأجزاء من شركات أخرى ليتم نقلها إلى مقر الشركة لتركيبها، وهو ما يتطلب عدداً من الأشخاص في جميع المراحل، بينما توفر التقنية الجديدة كل ذلك، من خلال شراء طابعة ووضعها في مقر التركيب لتكون الاجزاء جاهزة للتركيب في نفس المكان. كما توفر الطباعة ثلاثية الأبعاد المال أيضاً خصوصاً وأنها لا تترك أي مخلفات، حيث إن المواد الخام المتبقية من صناعة جزء معين يتم إذابتها وإعادة استخدامها في صناعة جزء آخر.

طائرة بدون طيار

وتفصيلا قال ألكساندر بابانتونيو، المدير العام لشركة دي تو إم سولوشنز، المتخصصة في إمداد شركات تصنيع الطائرات بالطابعات ثلاثية الأبعاد، إن شركته استطاعت صناعة أول طائرة بدون طيار بشكل كامل من تقنية الطباعة ثلاثية الأبعاء، حيث استغرق المشروع حوالي 3 سنوات، مشيراً إلى أن الطائرة الجديدة تستطيع الطيران مسافة 150 ميلاً دون توقف كما ان وزنها أخف بكثير من الطائرة العادية، وذلك ما يتيح لها استخداماً أقل من الوقود أو الكهرباء.

مشيراً إلى أن الطائرة تعرض لأول مرة في معرض دبي للطيران. وأضاف أن الشركة تصنع أيضاً بعض أجزاء الطائرات التي تستخدمها إيرباص، مؤكداً أن حجم القطاع حالياً يصل إلى 120 مليار دولار، بينما من المتوقع أن يصل إلى 250 مليار دولار بحلول 2020. وأضاف أن استخدام هذا النوع من تقنيات صناعة الطائرات عن طريق الاعتماد على تقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد سيستمر في الزيادة مع تقليص نفقات التصنيع وزيادة جودة المواد المستخدمة في تصنيعها.

محركات رولز رويس

من جانبه أكد بيل أوسوليفان، رئيس قسم الاتصال بشركة رولز رويس لصناعة محركات الطائرات، إنه سيبدأ بيع طائرات تجارية وعسكرية بحلول عام 2050، تكون أجزاؤها مصنعة بالكامل اعتمادا على تقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد. وأضاف أنه بحلول 2016 ستكون بعض مكونات الفرامل في الطائرة المصنوعة بواسطة تقنية ثلاثية الأبعاد قطعا معيارية أساسية بحيث ستكون القطع الحالية شيئا من الماضي. وأضاف أوسوليفان أن الشركة أطلقت في وقت سابق من العام محرك ترينت إكس دبليو بي 97 الذي يحتوي على أكبر قطعة مصنعة عن طريق الطباعة ثلاثية الأبعاد يبلغ طولها 1.5 متراً. مضيفاً أن هذا المحرك يحتوي على الكثير من المميزات أبرزها يهمّ الجزء المسؤول على إحراق الوقود، حيث تم صنعه بالتقنية ثلاثية الأبعاد.

ولطالما استخدمت الشركة التقنية ثلاثية الأبعاد لتصنيع أجزاء بلاستيكية ولكنها المرة الأولى التي تنجح فيها في صناعة مكونات تعتمد على مواد أكثر صلابة وبالتقنية ثلاثية الأبعاد، ومن ضمن تلك المواد الأولية النيكل والألمنيوم والحديد الصلب. ولا تنتهي الإثارة عند هذا الحد بل إنّ المواد التي يتم اعتمادها في صنع تلك الشفرات وغيرها من مكونات أخرى ستجعل من الطائرة أخفّ بنحو 500 كلغ، بما يجعلها أقل استهلاكاً للوقود. ووصل عدد كبير من الطلبيات على المحرك الجديد، وقالت الشركة إنّ تلك المحركات ستدخل حيز الاستخدام عام 2016 بما يعني أنّه يتوجب عليها صناعة 1500 محرك كل عام.

قواعد اللعبة

من جهته وصف دومينيك لافيتتز، رئيس قطاع التوريد وتطوير الأعمال في شركة سافران توربوميكا، التصنيع بالطباعة ثلاثية الأبعاد بأنه من المتوقع أن يغير قواعد اللعبة في سلسلة التوريد لصناعة الطيران والدفاع. ومع اهتمام الشركات الرئيسة الكبير بهذه التقنية، تبرز أهمية الجمع بين هاتين الصناعتين. وأضاف أن على المصنعين متابعة التطورات في مجال التصنيع بالطباعة ثلاثية الأبعاد، وعلى الشركات المصنعة لأجزاء الطائرة تجريب مثل هذه التقنيات المتقدمة. وأكد أن صناعة الطيران تتجه نحو استخدامات أوسع لعمليات التصنيع بالطباعة ثلاثية الأبعاد بسرعة لافتة، «لأنه يمكننا استخدام التصنيع بالطباعة ثلاثية الأبعاد في أجزاء محركات الطائرات وتخفيض الأوزان».

طائرات ايرباص

من جانبه قال جوزيف كورووفيلا، رئيس قطاع التطوير في شركة يو تي سي أيروسبيس سيستمز، إن الشركة استخدمت أخيراً هذه التقنية لانتاج أكثر من 1000 جزء داخلي في طائرات ايرباص A350 XWB، بينما قالت GeekWire ان هناك أكثر من 20 ألف جزء تم تصنيعه من البلاستيك. وهذه الأجزاء مستخدمة حالياً في طائرات بوينغ. وبنفس الأهمية، أعلنت جنرال الكتريك أن محرك الطائرات التي تنتجه (LEAP) سيشمل فوهة الوقود المصنوعة كلياً بتقنية التصنيع بالطباعة ثلاثية الأبعاد، وتجري حالياً التجارب العملية عل محركات (LEAP) الجديد.

أول طائرة

نجح فريق من المهندسين من جامعة ساوثهامبتون البريطانية في إطلاق أول طائرة بلا طيار صنعت بتكنولوجيا الطباعة ثلاثية الأبعاد. وجاء إطلاقها من سفينة «ميرسي» الحربية لاكتشاف استخداماتها في البحر. وحلقت الطائرة في مسار مبرمج لمسافة 500 متر قبل هبوطها على شاطئ تشيسل. يبلغ وزنها 3 كيلوغرامات ويصل باعها إلى 1.5 متر. وصُنّعت من 4 قطع رئيسة يمكن تركيبها دون معدات.


 
طائرات من دون طيار وأنظمة متطورة تحمل شعار «صنع في الإمارات»
تاريخ النشر: 09/11/2015

355




دبي أنور داود:
يشهد معرض دبي للطيران لعام 2015 مشاركة واسعة للشركات المحلية التي أصبحت تنافس نظيراتها من الشركات العالمية إلى جانب شركات مشهورة اتخذت من الإمارات مقراً لها للاستفادة من المميزات الهائلة في البنية التحتية لتصنيع مجموعة من المعداث الثقيلة والسيارات المصفحة وطائرات بلا طيار وأنظمة التحكم واجزاء الطائرات.

وتشارك «ادكوم سيستمز» في المعرض لهذا العام من خلال عرض أحدث طائراتها بدون طيار والتي أصبحت جزءاً مهماً من الصناعات المتقدمة في مجال الطيران العسكري وطائرات الاستطلاع والاهداف وغيرها. وتضم ادكوم سيستمز، مجموعة من الشركات التجارية الكبيرة، التي تشمل تصنيع طائرات بدون طيار، الأهداف الجوية، أنظمة الرادار ومراقبة الحركة ATCRS، ونظم الاتصالات المتطورة.
وتأسست أدكوم سيستمز قبل 20 عاماً، ومنذ ذلك الحين نمت إلى مجموعة تشمل أكثر من 20 شركة رائدة في المنطقة، وتدار المجموعة من قبل فريق متعدد الجنسيات من ذوي الخبرة من المهنيين بالإدارة أكثر من 600 موظف كما أن لديها فروعاً في جميع أنحاء العالم، وتعتز أدكوم سيستمز بإنجازاتها في مجال التكنولوجيا والمنتجات المتطورة وبفضل تشجيع الحكومة.
وما زالت الشركة تصمم وتطور وتصنع عدة أنواع مثل «يبهون ينايتد 40» و«يبهون سمارت آي 1» و«يبهون آر 2» و«يبهون آر» و«يبهون آر إكس» و«يبهون اتش» و«يبهون سمارت آي». أما في مجال الأهداف الجوية فتصمم وتطور وتصنع الشركة عدة أنواع من الأهداف الجوية مثل «يبهون جي آر 1» و«يبهون جي آر إن 2» و«يبهون إتش إم دي» و«يبهون إن».
وتصنع الشركة مجموعة متنوعة من الطائرات بدون طيار، ومنها «يبهون آر» هي طائرة استطلاع بدون طيار متوسطة الارتفاع طويلة المدى صممت وصنعت لدى شركة أدكوم للأنظمة للمهمات التكتيكية مثل التعقب والمراقبة الحية ليلاً ونهاراً ومهمات البحث والانقاذ، ومراقبة الحدود، ومسح المناطق عن بعد، وتم تصميمها حتى تكون قادرة على الاقلاع والهبوط بوقت قصير ومن على مدرجات شبه معدة وقصيرة ويمكنها الهبوط على عجلاتها أو بمظلة للهبوط الاضطراري.

وحدة أمنية للتدخل السريع

وتعرض الشركة مركبة مكافحة الشغب وهي وحدة أمنية للتدخل السريع، حيث تستعمل هذه الوحدة لإخماد المظاهرات والأعمال التخريب. وتمتلك الشركة مجموعة واسعة من المركبات العسكرية التكتيكية، مثل مركبة (Scorpion) المدرعة السريعة الحركة، التي تبلغ سرعتها القصوى ١١٠ كلم بالساعة. وتستطيع ان تحمل نحو ٦ اشخاص في حجرة الطاقم. كما عرضت الشركة مركبة (VARAN 6x6)، التي تستطيع استيعاب ١٠ أشخاص، وهي مجهزة بمحرك (V6 Cummins) بقوة ٤٠٠ حصان يمنحها طاقة للعبور في أكثر الأراضي المعادية صعوبة.وتشارك شركة المبادلة للتنمية «مبادلة»، شركة الاستثمار والتطوير الاستراتيجي، التي تتخذ من أبوظبي مقراً لها في المعرض من خلال الشركات التابعة لها، العاملة في مجال صناعة الطيران، وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات، والتي تشمل «الياه للاتصالات الفضائية» (الياه سات)، و«بياجيو آيروسبيس»، و«مجمع نبراس العين»، و«سند لحلول الطيران»، و«إس آر تكنيكس» و«ستراتا للتصنيع» (ستراتا)، و«الخدمات والحلول التوربينية لصناعة الطيران».

الأنظمة الذاتية

وتعد شركة أبوظبي الاستثمارية للأنظمة الذاتية (أداسي) الشركة الأولى في دولة الإمارات التي تمنح العملاء مجموعةً شاملةً من الخدمات التي تغطي كافة أنواع الأنظمة الذاتية. وتقدم حلولاً كاملةً بدءاً من التحليل المشترك لاحتياجات العملاء مروراً بتحديد متطلباتهم، وصولاً إلى اختيار المعدات المتوافقة واستجلابها. كما تقدم أداسي خدمات تصميم المنتج أو النظام وتطويره واختباره، وتعهيد بعض الأنظمة والأنظمة الفرعية الموضعية وغيرها من الحلول الهندسية مثل تدريب فرق العملاء، والصيانة الكاملة بالإضافة للدعم التشغيلي لهذه الأنظمة.

صيانة الطائرات العسكرية

ويشارك ايضاً المركز العسكري المتطور للصيانة والإصلاح «أمرك» وهو شركة مشتركة مملوكة من قبل شركة المبادلة للتنمية، وشركة «سيكورسكي»، وشركة «لوكهيد مارتن» لتقديم أفضل الخدمات في مجال صيانة وإصلاح الطائرات العسكرية لمجموعة واسعة من الطائرات ذات الأجنحة الثابتة والدوارة في مناطق الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وجنوب آسيا.

- See more at:
 
«إلياه» تطور حلول اتصالات فضائية
تاريخ النشر: 09/11/2015


دبي زينب سليمان:
قال على الهاشمي مدير عام إلياه للخدمات التابعة للياه للاتصالات الفضائية «إلياه سات المملوكة لشركة المبادلة للتنمية (مبادلة )» إن شركته ترى فرصا في قطاع الطيران التجاري من خلال توفير خدمات اتصالات بالإنترنت عبر الأقمار الصناعية بتقنية النطاق العريض «كيه بان».

وذكر أن الخدمة اسمها وجود خدمة الاتصالات داخل الطائرات عن طريق الأقمار الصناعية من خلال خدمات النطاق العريض والاتصال بالإنترنت عبر الأقمار الصناعية للطيران التجاري.

وحول الشركات التي تواصل معها الشركة لتوفير خدمة الاتصالات الطيران التجاري قال :«الشركة على اتصال مع شركات طيران وطنية وعالمية في مجال النفل التجاري للبحث عن تطوير حلول للاتصالات الفضائية لطائرات الركاب».

وعن المشاركة من قبل إلياه للخدمات أفاد الهاشمي بأن طريقة تطوير المعدات تتم من خلال تحقيق شراكات عالمية مع شركات بوينغ، وإيرباص، وفي تواصل دائم مع الشركات العالمية المصنعة للوصول إلى الحلول التي يتم استخدامها في مجال النقل التجاري. وأضاف: «دائما نقوم بدراسة «الجيل المقبل» التي تجرى كل عامين لمعرفة الجديد في مجال الطيران لمدة خمس سنوات مقبلة، كي يتم وضعها في التنفيذ، وتلك التكنولوجيا تتطور من 3 إلى 4 سنوات»، مشيراً إلى أن الشراكات تتم مع شركات بعينها ويجري التنوع من أجل الاستفادة من التنافس الكائن في سوق التكنولوجيا في قطاع الطيران التجاري.







- See more at:
 
«الإمارات» تحث «إيرباص» على المضي في إنتاج «ايه 380 نيو»
تاريخ النشر: 09/11/2015

355




جددت شركة «طيران الإمارات» مطلبها لشركة «إيرباص» بأن ترفع من مستوى كفاءة طائرات «A380»، قائلةً إنها مستعدة للتقدم بطلبيات شراء جديدة في حال أقدمت الشركة الأوروبية على تطوير نسخة محسنة من أكبر طائرة في العالم.
لكن رئيس شركة «طيران الإمارات»، تيم كلارك، قال إن الأمر قد يستغرق ما بين 6 إلى 12 شهراً لاتخاذ قرار بشأن شراء العشرات من الطائرات متوسطة الحجم، انتظاراً لمزيد من البيانات من واقع تشغيل الطائرة الجديدة ايه350-900 التي تقارن بينها وبين بوينغ 787-10.

وقال كلارك للصحفيين خلال معرض دبي للطيران إن لدى طيران الإمارات خياراً لتحويل النصف الثاني من أحدث طلبية لشراء الجيل الحالي من طراز إيه 380 الذي يعمل بمحركات رولز رويس إلى الطراز المزمع إيه 380 نيو الذي قد يزود بمحركات مماثلة لتلك التي تستخدم في الطائرة ايه 350.

وأضاف كلارك: «نود أن يمضوا في هذا الاتجاه»، في إشارة إلى التطوير المحتمل للطراز إيه 380 وأضاف أنه ليس من الضروري أن يكون الطراز إيه 380 نيو نسخة مطولة من الطراز الحالي، رغم أن أحدث التقارير تحدثت عن إمكانية توسعة الطائرة لإضافة مقاعد. وقال إن الطراز إيه 380 نيو سيوفر الوقود بنسبة عشرة إلى 13 في المئة. (رويترز)





- See more at:
 
قسيس: 1000 طائرة مبيعات الشركة في الشرق الأوسط وإفريقيا العشرين عاماً المقبلة
شركات إماراتية تتباحث مع «بومبارديه» لامتلاك «سي سيريس»
تاريخ النشر: 09/11/2015

355




دبي أنور داوود:
كشف جون قسيس نائب الرئيس التنفيذي للمبيعات التجارية في بومبارديه عن مناقشات بين الشركة الكندية المصنعة للطائرات التجارية والقطارات مع بعض من شركات الطيران الإماراتية للحصول على طائراتها الجديدة من نوع C series، مشيراً إلى أن «المنطقة مهمة جداً للشركة انطلاقاً من اهتمام الشركات المحلية في ترقية طائراتها والحصول على طائرات مناسبة لأنشطة أعمالها.
وتوقع قسيس أن يصل مبيعات طائرات بومبارديه في منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا خلال العشرين عاماً المقبلة إلى 1000 طائرة من حجم 60 إلى 150 راكب موزعة على 500 طائرة لشركات الطيران في منطقة الشرق الأوسط و500 طائرة من الشركات في إفريقيا.
ومن جهته، أكد فريد كرومر، رئيس الطائرات التجارية في بومبارديه أهمية منطقة الشرق الاوسط وإفريقيا وتحديدا دولة الإمارات ودبي انطلاقاً من أهميتها كمركز عالمي للطيران والشحن الجوي فضلاً عن أمتلاكها لأكبر الناقلات في العالم.


وقال كرومر على هامش مشاركة شركة بومبارديه في معرض دبي للطيران 2015 أن دولة الإمارات تعد مركز إقليمي وعالمي مهم لشركات الطيران من حول العالم وخاص أنها تعتبر منفذ مميز للعديد من الوجهات ولاسيما أن دبي على بعد 8 ساعات من 66% من سكان العالم مما يجعل ناقلتنا ذات أهمية كبيرة للمنطقة.
وأشار كرومر إلى أن منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا تعد من الأسواق الواعدة والمهمة للشركة وخاصة أنها تحتضن ما يقارب 260 طائرة موزعة ما بين الشركات قيد الخدمة و الطلبيات، مضيفاً أن «المنطقة بحاجة لزيادة أعداد الطائرات لتلبية الطلب المتنامي».
603 طلبات شراء
وحجزت شركات بومبارديه طلبات والتزامات من العملاء لتوريد 603 طائرةC Series منها 243 طلب شراء مؤكد.
ومن جانبه، أفاد روب ديور نائب رئيس برنامج الطائرة C Series بشركة بومبارديه للطائرات التجارية: «أنهينا 97% من برنامج التوثيق كما أنهينا كل اختبارات الخطورة العالية، وفريقنا ينتهي الآن من المرحلة الأخيرة لإجراءات الاختبار».
وأضاف «أكملت C Series اختبارات الطيران لمدة تتجاوز 1000 ساعة، ويعتبر اختبار الوظيفة والاعتمادية آخر وأهم خطوة للتوثيق وسيعطي مؤشراً جيداً عن كيفية أداء الطائرة C Series في نظام تشغيلي حقيقي من وإلى مطارات مختلفة في كندا وأمريكا، والأداء في المطار والهبوط والمناورة في المطار والتشغيل على الأرض هي بعض الأمثلة من الخصائص المهمة التي ستتم ملاحظتها أثناء اختبار الوظيفة والاعتمادية».
ويمثل طراز C Series من الطائرات تزاوج الأداء والتقنية حيث أن التصميم جديد بنسبة 100% والذي يقدم للمشغلين وفراً واعداً يتراوح بين 7.5 إلى 12 مليون دولار.
وتمت كل اختبارات الضوضاء للطائرة CS100، وأكدت البيانات أنها أهدأ طائرة نفاثة مقارنة بمثيلاتها، وتعتبر الطائرة مثالية لعمليات تشغيل مختلفة وذلك بسبب أدائها الضوضائي بالإضافة إلى إمكانية استخدامها في المدرجات القصيرة، كما تم التأكد من المدى الأقصى للطائرة C Series حتى 3300 عقدة بحرية ( 6112 كم) بزيادة 350 عقدة بحرية (648 كم) عن التصميمات الأولية.
وتقدم الطائرة مزية حرق الوقود بزيادة 20% مقارنة بالطائرات المشغلة و10 % عن الطائرات التي حدثت محركاتها. وذلك يعني أن طائرة واحدة C Series سوف توفر 6000 طن من الانبعاثات الكربونية كل سنة. وسوف تقل انبعاثات NOx بنسبة 50% مقارنة بقياسات CAEP 6* NOX.
وبالإضافة إلى تقديم أحسن أداء اقتصادي للطائرة C Series مقارنة بمثيلاتها فقد ركزت بومبارديه على تصميم المقصورة لتحقيق شعور رائع للمسافرين، فتتميز الطائرة بكبر المقاعد ومخزن الحقائب العلوي والنوافذ التي تعطي شعور بكبر المقصورة مما يجعل المسافرين يشعرون براحة لا تقارن.


اختبار الوظيفة والاعتمادية لـ «C Series»

أعلنت شركة «بومبارديه» للطائرات التجارية، بداية اختبار الوظيفة والاعتمادية الخاص بالطائرة C Series عن طريق أول طائرة منتجة (P1) بعد أول رحلة طيران للطائرة نفسها.

حيث بدأت رحلة الطيران وانتهت في ميرابل بمقاطعة كيبك وتوقفت في المدن التالية: مونكتن بمقاطعة نيو برونزويك، هاليفكس بمقاطعة نوفا سكوتشا، سانت جون بمقاطعة نيو فاوندلاند ولابرادور، وتتضمن هذه الاختبارات مسارات اعتيادية للطيران وإجراءات تشغيلية مماثلة للواقع، وتشمل نحو 15 مدينة كندية و20 مدينة أمريكية.
ويعتبر النجاح التاريخي الذي تحققه الطائرات من فئة «سي» في مرحلة الاختبارات على مدار السنوات الماضية، دليلاً على جودة التصنيع التي تتصف بها بومبارديه، وتفتخر الشركة بتقديم طائرة «سي» للخطوط الجوية السويسرية التي سيبدأ العمل التجاري بها خلال النصف الأول من عام 2016.




- See more at:
 
مسؤولو شركات محلية: نسب منخفضة في «الطيران المدني»
التوطين في قطاع الفضاء يتراوح بين 80 إلى 100%
تاريخ النشر: 09/11/2015

355




دبي - زينب سليمان
قال مسؤولون بشركات محلية مشاركة في معرض دبي للطيران إن الإمارات حققت نمواً مطرداً خلال الفترة الماضية في جميع القطاعات المرتبطة بقطاع الطيران، معتمدة في ذلك على الشباب الإماراتي، مؤكدين أن نسبة التوطين في قطاعات التدريب والقطاع الفضائي والتكنولوجيا ارتفعت بنسب كبيرة تراوحت في بعض المؤسسات والشركات المحلية المشاركة في المعرض ما بين 80 و100%.

ولفتوا إلى أن القطاعات التدريبية والأكاديمية تتركز فيها نسبة التوطين المرتفعة مقابل نسب منخفضة في قطاعات أخرى مثل الطيران المدني الذي تنخفض فيه هذه النسبة.

وقال مدير أول إدارة الأنظمة الفضائية بمركز محمد بن راشد للفضاء، عامر علي الصايغ، «نسبة التوطين في المركز تصل إلى 100%، حيث تعتبر نسبة التوطين في القطاعات الأكاديمية والتدريبية مرتفعة جداً في مقابل انخفاض هذه النسبة في قطاعات الطيران المختلفة مثل الطيران المدني، مشيراً إلى أنه منذ تأسيس المركز في العام 2006، ومهمته الرئيسية تكمن في التطوير في علوم الفضاء، مضيفا»لدينا مشروعات الكثير من الأقمار الصناعية، وأطلقنا عدة مشروعات في هذا المجال مثل القمر الصناعي نايف واحد والذي سيجري إطلاقه نهاية 2015.

وأشار إلى أن«مسبار الأمل» من أهم المشروعات التي يشارك فيها المركز بشكل أساسي، متوقعاً أن تحقق الإمارات طفرة كبيرة في الفضاء الخارجي، عبر المشروعات التي تقدمها الشركات الإماراتية في القطاع الفضائي.
وأكد أن الإمارات تعتبر في مركز متقدم في قطاع الاتصالات الفضائية، حيث بدأت الإمارات تقود منطقة الشرق الأوسط في غزو الفضاء عبر مشروعات كثيرة وآخرها كان مسبار الأمل. وبدوره، قال رئيس مجلس إدارة فالكون للطيران، الكابتن سالم الكيومي، إن الشركة تسعى لزيادة نسب التوطين في الشركة، مؤكداً أن مشاركة الشركة في المعرض تهدف إلى توسيع قاعدة عملاء الشركة، بالتزامن مع كون منطقة الشرق الأوسط سوقاً أساسية للطيران الخاص ورجال الأعمال نظراً لتضافر العديد من العوامل الاقتصادية والسياسية بالإضافة إلى تزايد الطلب للحصول على درجة عالية من السلامة الجوية»، والخصوصية، مشيراً إلى أن نسبة التوطين في قطاع الطيران في الإمارات مرتفعة جداً. ومن جانبها، أفادت الرئيس التنفيذي للشؤون المؤسسية في وكالة الإمارات للفضاء، شيخة المسكري، أن نسبة التوطين في الوكالة تصل إلى 80%، مشيرة إلى أن القطاعات التي تعتمد على المهنية ترتفع فيها نسبة التوطين مقابل قطاعات أخرى.
وأشارت إلى أن الجديد الذي يتم تقديمه في المعرض هو مسابقة «مركبتي الفضائية» على مستوى الدولة، والتي تأتي في إطار التزام الوكالة تجاه دعم وتعزيز حضورها في قطاعات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والفنون والرياضيات، سينتج عنها اختيار 44 مجسما من قبل الطلاب أنفسهم من الأعمال الفنية والتقنية التي صنعوها، لافتة إلى أن الاختيار سيكون معتمداً على الابتكار والإبداع والإعلان عن النتيحة 23 نوفمبر/تشرين الثاني 2015.

وذكرت أن هذه المجسمات سيتم عرضها في اليوم الوطني من خلال معرض مخصص لذلك، وسيتم توزيع المجسمات على البلديات لتتواجد في أماكن عامة.

وبدورها قالت مدير قسم التنسيق والتدريب بأكاديمية التدريب الفني، أن هناك ارتفاعا كبيرا في نسب التوطين في قطاع الفضاء بالإمارات، وبخاصة في قطاع التدريب والتأهيل، مشيرة إلى أن الإمارات تحقق مراتب متقدمة في هذا المجال.


ولفتت إلى أن الدولة أصبحت تقود منطقة الشرق الأوسط في قطاع الطيران من ناحية الاهتمام بتكنولوجيا الفضاء والطيران، فضلاً على تحقيقها مستويات عالية جداً من السلامة المهنية.


وقالت إن الدولة لا تدخر جهداً في توطين الكثير من القطاعات التابعة لقطاع الطيران بالتزامن مع تراجع نسب التوطين في هذه القطاعات ومنها الطيران المدني.

«صمم صاروخك» الفضائي يستهدف 600 مدرسة إماراتية

أكدت الرئيس التنفيذي للشؤون المؤسسية في وكالة الإمارات للفضاء، شيخة المسكري، أن تنظيم «صمم صاروخك» الفضائي، سيجري بالتعاون مع مجلس أبوظبي للتعليم، وهيئة المعرفة والتنمية البشرية بدبي، حيث تهدف المسابقة إلى التفاعل مع طلاب المدارس الإبتدائية والثانوية من خلال نشاطات تسهم في رفع مستوى الوعي بصناعة الفضاء وتطبيقاتها.

وأشارت إلى أن المسابقة تدعو مدارس الدولة إلى تشجيع الطلاب على تلوين مركبة فضائية على شكل صاروخ في لوحات مستمدة من إلهامهم وابتكاراتهم، وتقدم بعدها الرسومات إلى لجنة تحكيم ستقوم بدورها بتقييم المشاركات واختيار أفضل 44 تصميماً سيتم جمعها من 250 مدرسة.





- See more at:
 
من ضمنها صيانة وإصلاح وعمرة الطائرات وتكنولوجيا الطائرات بدون طيار

«الإمارات للصناعات العسكرية» تركز على صناعاتها الجوية
تاريخ النشر: 09/11/2015

355




تتهيأ شركة الإمارات للصناعات العسكرية، لاستعراض أحدث منتجاتها وخدماتها في قطاعات الصناعات الدفاعية والجوية خلال معرض دبي للطيران، وذلك بعد مشاركتها للمرة الأولى في معرض الدفاع الدولي (أيدكس) بأبوظبي في فبراير/شباط الماضي.
وتشارك 8 من الشركات التابعة للإمارات للصناعات العسكرية في المعرض، بما فيها شركتي المركز العسكري المتطور للصيانة والإصلاح والعمرة (أمرك) وشركة جلوبال إيروسبيس لوجيستكس (جال)، وتعتبران من الرواد بالمنطقة في خدمات الصيانة والإصلاح والعمرة للطائرات ذات الأجنحة المتحركة والثابتة على حد سواء، ويضم جناح الشركة أيضاً شركة أبوظبي الاستثمارية للأنظمة الذاتية (أداسي) والتي توفر منظومة شاملة من الخدمات لكافة أنواع الأنظمة الذاتية، وكذلك شركة توازن للصناعات الدقيقة، وهي منشأة تصنيعية من ضمن الأحدث في العالم وتعمل في مجالات التصنيع الدقيق لقطاعات الصناعات الدفاعية وصناعات الطيران والنفط والغاز.
وأكد لوك فينيرون، الرئيس التنفيذي لشركة الإمارات للصناعات العسكرية أن معرض دبي للطيران فرصة كبيرة للشركات التابعة للإمارات للصناعات العسكرية والعاملة في الصناعات والخدمات الجوية للتعريف بإمكانياتهم في مجالات صيانة وإصلاح وعمرة الطائرات وفي تكنولوجيا الطائرات بدون طيار والتصنيع المتقدم.
وتعكف الإمارات للصناعات العسكرية حالياً على إكمال دمج عدد من الشركات في محفظتها للتعرف إلى فرص الشراكات لمختلف مكونات المجموعة بالاستناد إلى النطاق الواسع والمتنوع لمجالاتها.


وأضاف لوك فينيرون: «نعمل حالياً على تحقيق توافق بين الكفاءات التي تتمتع بها شركاتنا لكي يتسنى لنا تلبية الطلب من القوات المسلحة الإماراتية بأفضل صورة ممكنة».
وأورد في هذا الصدد مثالاً بشركة جلوبال ايروسبيس لوجيستكس (جال) والتي تتخصص في الصيانة الأولية الخفيفة للطائرات العسكرية، وتعمل بشكل وثيق مع المركز العسكري المتطور للصيانة والإصلاح والعمرة (أمرك) والتي توفر خدمات بمستوى أكبر وأعمق لصيانة وإصلاح وعمرة الطائرات، مضيفاً «يتيح لنا هذا المستوى الشامل من الخدمات المساهمة في ضمان أن تكون القوات المسلحة في أعلى مستويات الجاهزية على الدوام».
وتابع: «نركز على توفير كافة العناصر المكونة لسلسلة الإمداد في قطاع الصناعات الدفاعية محلياً، خاصة عناصر الصيانة والاعتمادات، وفيما نمضي قدماً، نسعى إلى التعاون مع شركاء ملتزمين يعملون معنا للتعرف إلى كافة التحديات المرتبطة بنقل التكنولوجيا ومعالجتها، وتطوير كفاءات ومهارات مواطني الدولة».


منصة متكاملة للتصنيع الدفاعي والخدمات

تعد شركة الإمارات للصناعات العسكرية منصة متكاملة للتصنيع الدفاعي والخدمات ،ويزيد عدد العاملين في مجموعتها على 10.000 حيث يعملون في المجالات الصناعية الجوية والبرية والبحرية.

يذكر أن العديد من شركات المجموعة كانت تعمل بالفعل ولعدة عقود قبل انضمامها للمجموعة ،وتواصل بناء أسس متينة للنمو خلال المراحل المقبلة، وعند اكتمال عملية الدمج في 2017، ستصبح الإمارات للصناعات العسكرية مهيأة ،لتكون ضمن اللاعبين الرئيسين في القطاع الصناعي وإحدى أكبر المجموعات من نوعها في منطقة الخليج.






- See more at:
 
أكد تنفيذ كافة الالتزامات الخاصة باتفاقيات «الأجواء المفتوحة»
المنصوري: الإمارات تسعى لتحرير حركة النقل الجوي الدولي
تاريخ النشر: 09/11/2015

355




قال المهندس سلطان بن سعيد المنصوري وزير الاقتصاد رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للطيران المدني، إن قطاع الخدمات الجوية العالمي يجب أن يشهد المزيد من الانفتاح لا القيود، مؤكداً بأن دولة الإمارات تعارض أي جهود للحد من المنافسة وفرض قيود جديدة على صعيد الخدمات الجوية الدولية. جاء ذلك خلال كلمته التي ألقاها في الملتقى الذي نظمه مجلس الأعمال الإماراتي الامريكي بالتعاون مع جمعية صناعات الفضاء امس في فندق ميناء السلام بدبي بمشاركة أكثر من 100 من المسؤولين والخبراء ورجال الأعمال من البلدين الصديقين.
وأضاف المنصوري: «لقد جئت هنا الليلة مع رسالة واضحة وبسيطة وهي دعوة للحفاظ على الأجواء المفتوحة في المسار القائم حالياً، فلمدة أربعين عاماً لوحظ انخفاض وتقليص القيود على شركات الطيران ولا أعتقد بأننا اليوم نستطيع العودة والسير إلى الوراء في هذا المجال، ونؤكد بأن دولة الإمارات مستعدة للتعاون مع الولايات المتحدة الأمريكية والاتحاد الأوروبي والمساعدة في قيادة جهود عالمية جديدة نحو المزيد من تحرير حركة النقل الجوي الدولي بما يسهم في تحقيق المزيد من الفوائد والمكاسب للمسافرين وشركات الشحن أكثر من أي وقت مضى».
وخلال الملتقى الذي انعقد على هامش معرض دبي للطيران 2015. أكد وزير الاقتصاد بأن الإمارات ستقاوم بشكل نشط وأكثر من أي وقت مضى أية جهود ترمي إلى فرض المزيد من القيود الجديدة التي من شأنها أن تحد من المنافسة.
وشدد بأن حكومة الإمارات وشركات الطيران الإماراتية حققت وبشكل كامل كافة الالتزامات والمسؤوليات الملقاة على عاتقها بموجب اتفاقيات الأجواء المفتوحة، مؤكداً بأن الإمارات تعارض أي جهود جديدة لتقييد العمليات الجوية أو تقنينها أوالسيطرة على الخدمات وذلك في إطار حماية المنافسة العادلة من جهة ومراعاة مصالح المستهلكين على المستوى العالمي من جهة أخرى.


وأشار المنصوري إلى أن الجيل الجديد من الطائرات بعيدة المدى مثلت تغيراً في قواعد اللعبة بالنسبة لشركات الطيران الإماراتية العالمية، موضحاً بأن تلك الطائرات إلى جانب الموقع الجغرافي الاستراتيجي لدولة الإمارات وتموضعها كمركز عالمي للأعمال، مثلت عوامل مكنت الناقلات الوطنية من ربط الأسواق العالمية المتسارعة النمو في آسيا وإفريقيا وشبه القارة الهندية مع الولايات المتحدة وأوروبا وأمريكا اللاتينية.
وخلال كملته في الملتقى، أكد وزير الاقتصاد قوة العلاقات التجارية الثنائية، مشيراً إلى أن دولة الإمارات هي أكبر سوق لصادرات السلع الأمريكية في منطقة الشرق الأوسط في السنوات الست الأخيرة. ومشيراً إلى أن حجم التجارة الثنائية بلغ مجموعها قرابة 24 مليار دولار أمريكي مع نهاية العام الماضي 2014، وبلغت حصة الصادرات الأمريكية إلى الإمارات قرابة 22 مليار دولار من مجمل حجم التجارة المتبادلة. وشدد المنصوري على التأثير الاقتصادي الكبير للعلاقة الثنائية في قطاع الطيران والتي يتجاوز حجمها 5 مليارات دولار سنوياً في القطاعات التجارية والعسكرية. منوهاً أيضاً بأن شركات الطيران الإماراتية تعتبر أكبر عميل لطائرات بوينغ.
وأشار وزير الاقتصاد إلى أن التجارة المتبادلة بين دولة الإمارات والولايات المتحدة تمثل قصة نجاح لكلا البلدين الصديقين، موضحاً بأن التجارة الثنائية تشهداً ازدهاراً واضحاً، ومؤكداً بأن الاستثمار العابر للحدود آخذ بالاتساع، وأن حجم الشراكة الثنائية يشهد تطوراً ملحوظاً، منوهاً بأنه لا يوجد قطاع شمل تلك النجاحات جميعاً كقطاع الطيران المدني والصناعات الفضائية.





- See more at:
 
الطائرة الصينية بدون طيار TD220
  • الحمولة 100 كغ تجهيزات
  • المدى : 300 كم
2-td220-vtol.jpg
 
عودة
أعلى