نظام ال (TS-504) الصينى التابع لسلاح الإشارة المصرى ..

هو أفضل جداََ وخصوصاََ إذا كنت حتخليه هو النظام الأساسى كدفاع جوى بعيد المدى إلى جانب ال ANTY-2500 VM والPATRIOT بصراحة إحنا محتاجين ندخل فى شراكة كبيرة جداََ مع الصين فى موضوع الرادارت بشكل عام لأنهم على فكرة متطورين جداََ جداََ فى المجال ده عكس ما يظن البعض وهما مش حيمانعوا فى نقل التقنية خصوصاََ رادارت ال AESA و ال PASSIVE RADAR .. وإحنا لينا تجارب فى إنتاج الرادارت سابقة وتطويرها وإضافة مكونات أخرى عليها زى الرادارت الأمريكية AN-TPS -59 الثلاثى و ال AN-TPS-63 الثنائى بتعديلات مصرية خالصة وصل الرادار لمدى أكبر من (450) كم .. عمتاََ مصر ليها باع طويل فى المجال وقامت مؤخراََ بإنتاج راردار جديد خاص بالمدفعية والهاونات بالعاون مع الصين لإستبدال الرادار TPQ-37 الأمريكى بالرادار المصرى الجديد الأفضل منه طبقاََ للمواصفات المصرية ..

خد دى كمان ... إنتاج رادار مصرى جديد ..

بتكلفة ثلاثة مليارات جنية يُجرى انشاء " مجمع الصناعات الدفاعية " الجديد بمكان ما على طول الطريق الصحراوى ببلبيس والذى يمتد من الجزء الشمالى الشرقى من الطريق الدائرى بالعاصمة المصرية القاهرة حيث يمتد بنحو 50 كلم الى بلبيس بمحافظة الشرقية ... ويتضمن ذلك المشروع اعادة توزيع مواقع العديد من اكبر المصانع العسكرية المصرية بما فيها شبرا للصناعات الهندسية والمعصرة للصناعات الهندسية و هيليوبليس للصناعات الكيميائية و ابو زعبل للكيميائيات المتخصصة وغيرهم ضمن خطة الجيش المصري التوسيعية والخروج من المناطق السكنية بضواحى القاهرة الى هذا المكان الجديد حيث يكون اكثر ابتعادا عنها ..
واعادة بناء هذه المصانع بالمنطقة الصناعية الجديدة على نحو 500 فدان .. وتخضع للجيش المصري بالكامل ويقول المسئولون ان بنهاية عام 2012 سيصبح لدى الموقع نحو 28 مصنعا عسكريا | بها سيكون افتتاح المجمع الدفاعى الجديد | .. مع خطط لاضافة نحو 34 موقعا تصنيعا اضافيا فى نهاية المطاف ...

سيشمل الموقع ايضا مختبرات ومعامل ومرافق لدراسات التقنيات المعقدة بنحو 200 مليون جنية مصري والتى قال عنها وزير الانتاج الحربى السابق سيد مشعل انها ستساعد بشكل كبير فى نقل التكنولوجيات العسكرية ... قبل أن يحل محله د / علي صبري في ديسمبر 2011 واشار مشعل الى استمرار بناء " مجمع الصناعات الدفاعية الثانى II " حيث قال ان المجمع سيشمل نحو 18 مصنع للذخيرة والسلاح على مساحة نحو 1500 فدان منفصلة ..

وقد تزامنت عملية النقل مع عملية التوسع في الاستثمار في المصانع العسكرية | وخاصة فى تلك المرافق التي تنتج الأسلحة الصغيرة والمواد الخام
المستخدمة في إنتاج الأسلحة المختلفة | .. حيث ان خطة التنمية الخمسية للوزارة للفترة بين 2002-2007 فصلت عملية التوسع فى انشطة المصانع العسكرية ( القادمة ) بما فيها انتاج جديد للسبائك الفولاذية والنحاس و مجموعة واسعة للمواد الكيميائية والمتفجرات و تطوير ورفع مستوى الالات المختلفة بما فيها افران الصهر والالات الاختبار الكيميائى واستثمارات جديدة فى البنية التحتية للالكترونيات العسكرية والصناعات الكيميائية

واهداف اخرى انتاجية شملت اطالة مدى الذخائر والمدفعية ومشروع تطوير رادار جديد تعاونى مع شريك لم يكشف عن اسمه .

The centerpiece of this approach is the new three billion Egyptian
pound "Mubarak Complex for the Defense Industry" being constructed
somewhere along the Belbeis Desert Road, which runs from the northeast
section of Cairo's ring road and extends about 50 kilometers to Belbeis
in Sharkeya province.[1] This project has included the re-location of
several of the military's largest factories--including Shoubra
Engineering Industries, Maasara Engineering Industries, Maadi
Engineering Industries, Heliopolis Company for Chemical Industries,[2]
and Abu Zaabal Company for Specialty Chemicals -- from residential areas
on the outskirts of Cairo to this new, more remote location.

The factories are reconstructed at the new five hundred-acre
industrial park, purpose-built for the military, whose leaders say the
site will house twenty-eight factories by the end of 2012, with plans to
ultimately add thirty-four additional manufacturing sites.[3] The
location will also include a new 200 million Egyptian pound laboratory
and technical education complex, which former Minister of Military
Production Sayed Meshaal said would help facilitate the transfer of
relevant defense technologies. Before being replaced by Ali Sabri in
December 2011, Meshaal also cited the continuing construction of the
"Mubarak Complex II," which he said would comprise eighteen munitions
factories on a separate 1,500 acre plot.[4]

The relocation process has occurred in tandem with an expansion in
investment in the military's factories -- especially those facilities
that produce small arms and raw materials used in weapons production.
The Ministry of Military Production's five-year development plan for the
period 2002-2007 detailed the expansion in factory activities,
including new production of steel and copper alloys and a wide range of
chemical and explosives materials; the upgrading of machinery, including
blast furnaces and chemical testing equipment; and new investments in
infrastructure for the military's electronics and chemical
industries.[5] Other production targets included the development of
longer-range artillery and ammunition and a collaborative radar
development project with an unnamed foreign partner.
تسلم على المعلومات القيمة ومشروع المجمع الدفاعى سامعين عة من زمان وشكلة كدة خلص المجمع الاول والمجمع التانى .. ربنا يزيد ويبارك ولاحظت كمان اهتمام بانتاج السبائك ودة بيخدمنا فى مواضيع كتير زى صناعة المدافع والتدريع.
 
المغرب يشغل النسخة الأحدث منه

RevueE406_44.jpg
 
الألوان المستخدمة تفقع العين اثناء المشاهدة عبر الهاتف
 
عودة
أعلى