المليز....درع سيناء
- بادئ الموضوع MrHBK
- تاريخ البدء
- إنضم
- 13 فبراير 2015
- المشاركات
- 7,472
- التفاعل
- الدولة
بس متنساش تاريخه فى الباليستى بتاع التمنينات تحس ان مصر كانت عقرب فى الموضوع دا والمخابرات ربنا يباركلها
- إنضم
- 24 أكتوبر 2014
- المشاركات
- 17,678
- التفاعل
يا باشا مفيش سياده اكتر من كده ده يبقي افتري!
و فعليا ايه يخليني ارمي جيشين كاملين الثاني و الثالث في صحراء مكشوفة طالما عندي قاعده زي دي تستطيع التصدي لموجات الهجوم الاولي لوحدها لحين وصول جيشين كاملين لها و بدء الهجوم المضاد الكاسح!
- إنضم
- 25 نوفمبر 2008
- المشاركات
- 704
- التفاعل
ملاحظه في الصور الكثير من الانشأت الهندسيه للتامين وغيره
برغم من عدم شغلها بالمعدات
اعتقد انها بتكون مجهزه للمستقبل في اي تصعيد تدخل القوات بمعداتها بسرعه لتجد مواقعها مجهزه هندسيا جيدا
اكثر ما اسعدني هو التخطيط المستقبلي ....عقلية الشباب+ العلم العسكري= قوه جباره وفعاله في اي وقت
برغم من عدم شغلها بالمعدات
اعتقد انها بتكون مجهزه للمستقبل في اي تصعيد تدخل القوات بمعداتها بسرعه لتجد مواقعها مجهزه هندسيا جيدا
اكثر ما اسعدني هو التخطيط المستقبلي ....عقلية الشباب+ العلم العسكري= قوه جباره وفعاله في اي وقت
- إنضم
- 1 مايو 2011
- المشاركات
- 21,530
- التفاعل
- الدولة
المطار بصراحة ميزة مهمة جدا وعيب خطير يتوقف الامر على حسن استخدامه فى المعركة وحسن التجهيز
- إنضم
- 1 يوليو 2013
- المشاركات
- 4,856
- التفاعل
أعتقد أن هذه القاعدة تحت أعمال الترميم حالياً.
- إنضم
- 1 مايو 2011
- المشاركات
- 21,530
- التفاعل
- الدولة
عيبه انه اول مطار وهو خط الدفاع الاول تخيل حجم الضرب عليه فى معركة بكل انواع الاسلحة التقليدية تقريبا وسهولة ده لقربه الشديد من الكيان الملعون يعنى مدفعية راجمات طائرات كروز تخيل ما تريده والميزة انك لو حميته بشكلب جيد هيتعب عدوك جدا ويؤذيه فى محاولة تدميره يعنى انذار مبكر وعقبة كئود فى نفس الوقت
الصور في الموضوع من عام 2010 اي فوق الخمس سنوات و الموقع لا يخضع للترميم بل التطوير الشامل لاضافة استخدام مدني للمطار
ان كنت تقصد المباني المحطمه في الموقع فهذه هي المباني الاسرائيليه التي حطمناها في 73 متروكة للذكري
- إنضم
- 26 مايو 2013
- المشاركات
- 7,832
- التفاعل
- الدولة
المطار كان خازوق في وسطنا بصراحة أيام حرب الإستنزاف ..
موقعه إستراتيجي سواءً بإطلاله على النقب أو على غرب قناة السويس
موقعه إستراتيجي سواءً بإطلاله على النقب أو على غرب قناة السويس
- إنضم
- 25 نوفمبر 2008
- المشاركات
- 704
- التفاعل
الخوف فقط من القصف الصاروخي والجوي المكثف
اذا تم تلافيها سترد بقوه وتظهر فعاليتها بشكل جيد
- إنضم
- 1 يوليو 2013
- المشاركات
- 4,856
- التفاعل
هل توجد صور حديثة ؟
وأعتقد أن الدفاع الجوي هو المستخدم الرئيسي لهذه القاعدة بما أنها في موقع متقدم.
يا عزت يا حبيبي كل اللي بتقوله ده يتحسب ميزه للمطار و ليس عيب
نعم انا انشأت خط دفاع قوي في الثلث الاول من سيناء لكن من قال انه خط الدفاع الاول؟ انا في رأيي انه الاهم لكنه ليس الاول
سيناء كلها قريبه من الكيان معني هذا اني لا اقيم اي نقاط دفاعيه كبيره بهذا الحجم هناك؟
عموما مكان مثل هذا سيكون محمي دفاعيا خصوصا الدفاع الجوي اضعاف تصورنا خصوصا مع عقده القيادات في ضرب المعدات و هي علي الارض في 56 و 67 لن يسمحوا بتكرارها ابدا
- إنضم
- 1 مايو 2011
- المشاركات
- 21,530
- التفاعل
- الدولة
على فكرة المطار ده له مميزات كبيرة بس تدميره فى اى حرب قوية مدمرة سهل الميزة انك تستخدمه لاطول فترة ممكنة وتخلى عدوك يخسر كم مهول افراد ومعدات لتدميره
للاسف جوجل ايرث قام بتحديث الصور عام 2010 فقط و لا توجد صور حديثه للقاعده ككل انما توجد بضع صور نشرت في موضوع رئيس اركان الهيئة الهندسية يلتقي الطيارين المصريين والانتهاء قريبا من تطوير مطار المليز يظهر بها تمركز الاباتشي في المطار
ايضا كان هناك لقاء صحفي مع طيارين المطار
أ ش أ
الخميس 22.10.2015 - 07:54 م
فيما كان الوفد الصحفي والإعلامي المصري الذي يقوم بجولة تفقدية للأوضاع الأمنية في سيناء يتابع باهتمام بالغ إدارة محركات إحدى طائرات الأباتشي المروحية المصرية الرابضة على أرض مطار "المليز" الحربي بوسط سيناء وهي تستعد للقيام بطلعة جوية لتدمير ما تبقى من بؤر إرهابية على أرض الفيروز ، انشقت السماء عن أباتشي أخرى عاد قائدها ومساعده لتوهما من عملية مماثلة استهدفت تمهيد الطريق للمرحلة الثانية من عملية "حق الشهيد" التي ترتكز على تنمية سيناء اقتصاديا في ضوء تحويل محور قناة السويس إلى مركز تجاري عالمي.
وقد استجاب مجموعة من نسور الجو المصريين قائدي طائرات الأباتشي التي اصطفت على مهبط مطار المليز (يقع على بعد 90 كيلو مترا من شرق قناة السويس) لطلب الوفد الصحفي المصري بالرد على أسئلة ملحة تحظى باهتمام المواطن المصري لا سيما في الوادي والدلتا بخصوص موعد الانتهاء من تطهير سيناء من البؤر الإرهابية تمهيدا لاستغلال الموقع الاستراتيجي للقناة بعد الانتهاء من ازدواجها في النهوض بالإقتصاد المصري وأيضا فيما يتعلق بالتأكد من عدم سقوط مدنيين أبرياء في عملية حق الشهيد حسبما تروج بعض وسائل الإعلام المأجورة لإحباط استقرار مصر وتقويض جهودها للتحول لنمر اقتصادي في المنطقة في وقت تعاني فيه دول المنطقة من التقسيم إلى دويلات متحاربة على أسس دينية ومذهبية وطائفية وعرقية.
ولم يكد قائد الأباتشي ينزل من طائرته حتى أحاطه أكثر من 35 إعلاميا وصحفيا من بينهم رئيس تحرير وكالة أنباء الشرق الأوسط علاء حيدر حيث أجاب النسر المصري على جميع الأسئلة المطروحة بإجابات عكست مدى انتماء المقاتل المصري لبلاده ومدى إيمانه واستعداده للتضحية من أجل سلامة واستقرار هذا البلد الذي كرمه الله بذكره في القرآن وكلم الله على أرضه نبيه موسى بينما لقيت على أرضه السيدة العذراء ملاذا آمنا برفقة المسيح عيسى عليه السلام.
وقد أكد قائد الأباتشي أنه عاد لتوه من عملية استهدفت هدفا متحركا في منطقة نائية بشمال سيناء غير مأهولة بالسكان، مؤكدا أن الطيران المصري لا يستهدف على الإطلاق أي مدنيين أو أهداف مدنية وأنه لو تبين أن الهدف الإرهابي قد تحصن في منطقة مأهولة بالسكان يتم على الفور إلغاء العملية.
وأضاف نسر آخر من قائدي الأباتشي المقاتلة أن الطيران الحربي المصري لا يتحرك إلا ضد أهداف إرهابية وتكفيرية وفقا لمعلومات يتم رصدها بدقة من قبل أجهزة الرصد فائقة التطور التي توفرها الاستخبارات المصرية أو من خلال أهالي سيناء الوطنيين الذين يدركون أن أمن سيناء جزء لا يتجزأ من أمن مصر وأن سيناء يمكن أن تكون قاطرة للاقتصاد المصري لقربها من محور قناة السويس.
وقال إن الطيران المصري لا يتعامل بعشوائية في تطهير سيناء من الإرهابيين وأن قائد الطائرة يظل على اتصال بالأجهزة الاستخباراتية التي تراقب وترصد الهدف حتى يتم تصفيته في أماكن تبتعد عن المناطق المأهولة بالسكان، مؤكدا أنه لو بدأ الهدف التكفيري في اتخاذ المناطق السكانية كدروع بشرية للاحتماء بها فإن الطيار بالتعاون من الأجهزة المختصة يتخذ قرارا على الفوز بإلغاء العملية مع وضع الهدف الإرهابي تحت المراقبة الدائمة حتى يتم التعامل معه بعيدا عن المناطق السكانية التي يعيش فيها أهلنا الشرفاء من مواطني سيناء.
وأكد أن سيناء أصبحت اليوم آمنة تماما في مواجهة الإرهابيين والتكفيريين لكنه أشار في نفس الوقت إلى أن المقاتلين من رجال القوات الجوية المصرية هم دائما على أهبة الاستعداد للتعامل مع أي هدف لأن مصر مستهدفة وسيناء لديها حدود مشتركة مع غزة وإسرائيل يمكن من خلالهما تسلل عناصر إرهابية في أي وقت.
ويكتفي نسر آخر بالقول :"المقاتل المصري دائما في طائرته مستعد للتضحية والفداء لمواجهة كل من يتجرأ على المساس بأرض مصر وأمنها وسلامة شعبها في أي وقت من الأوقات وتحت أي ظرف من الظروف".
ويكشف طيار آخر عن بعض الصعوبات التي تواجه قائد الأباتشي رغم التطور الهائل في الأجهزة الملاحية لهذه الطائرة المروحية المقاتلة، وعلى رأسها الظروف الجوية في بعض الأحيان بسبب الطبيعة الصحراوية لسيناء وما تثيره هذه البيئة الصحراوية من عواصف ترابية تحد الرؤية إلى حد بعيد.
ويؤكد نسر مصري آخر من قائدي الأباتشي أن تطهير سيناء من العناصر الإرهابية سيسهم بقوة في تحويل سيناء إلى منطقة تنمية مستدامة للمصريين بعد أن ابتعدت سيناء بخيراتها عن المصريين لسنوات طويلة مؤكدا أن أهم ثمار عملية حق الشهيد تكمن في تأهيل أرض مطار المليز ليكون قابلا للاستخدام المشترك العسكري والمدني للمساهمة في زيادة القدرة الاستيعابية للمطارات المدنية المصرية وخدمة محور قناة السويس الاستراتيجي حيث لا يبعد هذه المطار عن القناة سوى 90 كيلو مترا فقط.
يذكر أن مطار المليز له تاريخ طويل في العسكرية المصرية حيث كان من أول المطارات التي استهدفتها إسرائيل في حرب 1967 لقربه من إسرائيل فيما كان على رأس المطارات التي استهدفها الطيران الحربي المصري في انتصارات 1973 حيث تم حرمان إسرائيل منه بعد تدميره لمنعها من استخدام قوتها الجوية المتمركزة فيه ضد الجيش المصري.
وكانت القوات الجوية المصرية قد أنشأت مطار المليز في أعقاب العدوان الثلاثي على مصر سنة 1956 كان مسئولا خلال تلك الفترة عن توفير الغطاء الجوي والدعم الملاصق لوحدات الجيش المصري في سيناء.
وكان الإسرائيليون قد استخدموه خلال فترة الاحتلال من 1967 إلى 1973 تحت اسم "رفيديم" حتى انسحبت منه إسرائيل في 1979 بمقتضى اتفاقيات كامب ديفيد.
ويؤكد مصدر مسئول بمطار المليز أنه سيتم افتتاح المرحلة الأولى من المطار المدني في ذكرى قومية مهمة وهي ذكرى تحرير سيناء في 25 أبريل القادم ليكون شاهدا على ثمار عملية حق الشهيد التي لا تستهدف فقط إعادة الحق لمن قدم روحه فداء للوطن ولكن أيضا ليكون شاهدا على مسيرة التنمية والتعمير التي بدأت على أرض الفيروز.
ليه هنقول سهل يا عزت بك بس الله يرضيك
المطار مش هيقف يحارب لوحده لو فعلا في حرب في سلسله مطارات في سيناء هتدخل تحارب معاه غير انه في زمن اقل من عده ساعات هيكون المطار ده فعليا محشور بين الجيشين الثاني و الثالث و مع كل ما يحملوه من دفاع جوي
علي فكره اكيد هتحصل خسائر في المطار ده شيئ بديهي يعني كروز يقع علي ممر او صاروخ ينزل علي مبني ده شيئ عادي و متوقع
انما اخراج القاعده كلها من الخدمه او تدميره ده شيئ فوق الصعب. ليس مستحيل و ليس سهل كما تقول
المواضيع المشابهة
