محمد شيباني خان مؤسس أول دولة أوزبكية في التاريخ في بلاد ما وراء النهر،
كان رجل حرب من الطراز الأول غيورا على السنة مواظب على الصلاة، قطع نهر جيحون لما سمع ببطش الشاه الصفوي بالمسلمين وانتهاك شعائر الإسلام، فقاتل حتى قتل في ساحة الوغىٰ عام ١٥١٠م
فيديو ... دمشق في 1931 على تويتر اٌقام الدنيا ولم يقعدها ...
تابعو التعليقات وخاصة فيما يتعلق بحجاب النساء
صور من الفيديو:
دمشق
مبنى السرايا الذي بناه العثمانيون وتحول لمركز الحاكم الفرنسي ثم الى مبنى لوزارة الداخلية السورية ثم الى مبنى لاحدى الوزارات السوريةالى الآن ..وصور للترام القطار الكهربائي الذي دخل لدمشق 1907 ميلادية واوقفه البعثيون 1963 وجلبو باصات المازوت
يذكر المؤرخ فازلييف في كتابه بيزنطة والإسلام عن "عبدالله البطال الذي قتل في معركة أكرنيون في تركيا ١٢٣هـ في الدولة الأموية" الذي يعتبره الأتراك بطلهم القومي ويمجدونه وقبره لا يزال في اسكي شهر، ع الرغم بينه وقيام الدولة العثمانية ٧٠٠ عام ولم يكن تركي، لكنها رابطة العقيدة والجهاد.
صورة لـ الدرجة الأولى في السفينة الشهيرة "تايتانيك" .. ألتُقطت الصورة عام 1912م .. قبل 106 سنوات تقريباً .. السفينة أول أبحار لها كان في 10 أبريل 1912م وغرقت بعد خمسة أيام من أول رحلة لها 15 أبريل 1912م ..
كيف دخلت السياراتُ إلى أراضي الدولة العثمانية ===========================
ترك برس
لا تزالُ هويةُ الشخص الذي أدخل السيارات للمرة الأولى إلى الإمبراطورية العثمانية، والتاريخ الذي أدخلها فيه مجهولين حتى اليوم. في أربعينيات القرن التاسع عشر، سنة 1832 بالتحديد، قامت الجريدة الرسمية آنذاك "تكويم فيكايي" (Takvim-i Vekayi) بنشر مقالٍ للمرة الأولى حول السيارة البخارية،
واستخدمت لوصفها مصطلح "ذات الحركة" (zatü'lhareke)، وهي ما يقابل الاسم اللاتيني للسيارة في تلك الفترة باللغة التركية. وفيما بعد، انتشر استخدامُ مصطلح السيارة بين العوام.
سنة 1861، قام رجلا الأعمال "لامور" و"غاراتشينو" بتقديم طلب رسمي إلى السلطات العثمانية لإرسال أول سيارةٍ بخارية للإمبراطورية، لكنهما لم يحصلا على أية نتيجة.
اهتمامُ السلطان عبد الحميد الثاني بالسيارات
على الرغم من أن إدخال السيارات البخارية إلى العاصمة العثمانية كان صعب التحقق، إلا أن السيارات الكهربائية استطاعت دخولها مبكرًا، بفضل مراقبة السلطان عبد الحميد الثاني للتطورات الحاصلة في أوروبا والعالم عن كثب.
كانت المرة الأولى التي فكر فيها السلطان عبد الحميد بجلب سيارةٍ كهربائيةٍ إلى إسطنبول سنة 1888. حين قرأ عنها في مجلة "المهندس" (Engineer) التي خصصت فصلًا للسيارة الكهربائية المُعدّة في إنجلترا، كما نشرت صورةً لمهندسيها.
استمرّ اهتمامُ السلطان عبد الحميد بالسيارات لسنوات، وفي سنة 1895 قام السفير العثماني المبعوث إلى فرنسا، يوسف ضياء، بإرسال ألبومات صورٍ وكتالوغاتٍ إلى قصر يلدز، خاصةً بـ"بيجو" (Peugeot)، التي تعد اليوم الأولى في صناعة السيارات في فرنسا والثانية أوروبيًا، بالإضافة لكتالوغاتٍ خاصةٍ بـ"بانهارد" (Panhard) و"ليفاسور" (Levassor).
وفي تقريره الصادر في آذار/ مارس سنة 1889، أشار صالح منير، وهو سفيرٌ عثمانيٌّ آخر في باريس، إلى أنه قام بطلب سيارةٍ كهربائيةٍ صغيرة وأخرى كبيرة بالنيابة عن السلطان.
سياراتٌ تعمل بالبنزين في أوائل القرن العشرين
أُرسل أول طلبٍ من الإمبراطورية العثمانية لشراء السيارات، من جزيرة ليسبوس، ثم تلتها العاصمة سنة 1903. تم التخطيط لإنشاء طريقٍ بين منطقتي "كارتال" و"ياكاجيك"، ولكن تم رفضه من قبل السلطات. وعلى الرغم من الرفض بدأت سيارة الغاز الظهور في إسطنبول سنة 1904، حيث قدّم رجلٌ أوروبيٌّ يُدعى "شانفيلد" طلبًا للحصول على سيارة وإحضارها إلى إسطنبول، بالنيابة عن شركة "غوديل" الألمانية التي كان يمثلها.
لم يكن شانفيلد الوحيد في ذلك، فقد قام الكثيرون غيره في ذلك الحين بإرسال طلباتٍ لشركات سيارات الغاز الأوروبية. لم يكن من السهل على الإمبراطورية الردًّ على ذلك، فبحسب قوانينها كان يُمنع إدخال الأدوات الكهربائية للبلاد، لكنها لم تكن قد وضعت بعد قانونًا متعلقًا بالآلات التي تستخدم الغاز.
وبسبب ذلك، كانت هناك مراسلاتٌ مكثفةٌ بين الإدارات المختلفة قبل الردّ على طلبات شراء سيارات الغاز، ولكن لم يتمّ الرد. الأمرُ الذي دفع المُشترين من سكان الإمبراطورية لتهديد الدولة بالذهاب إلى المحكمة بسبب تعطيل أشغالهم.
لم يقتصر الأمر على الزبائن فحسب، فحتى السفارةُ الفرنسيةُ تدخلت بقضية إدخال سيارات الغاز للإمبراطورية، وعندها تقرّر إعادةُ السيارات لأن الطرق في إسطنبول لم تكن مُعدةً لاستخدام السيارات التي تعمل بالغاز. ومن هنا، تم حظر السيارات التي تعمل بالغاز أيضًا من دخول إسطنبول.
إعفاء الأمير الروماني من الحكم المتعلق باستخدام السيارات
في العاصمة العثمانية، تم حظر استخدام السيارات الكهربائية والغازية باستثناء تلك التي تم جلبُها إلى عبد الحميد الثاني. ومع ذلك، سُمح للأمير الروماني، بيسو، بجلب سيارته إلى إسطنبول سنة 1905 عندما طلب الإذن للذهاب من إسطنبول إلى أوروبا بسيارته الخاصة.
وحينما دخل روبرت جيفرسون البريطاني الأراضي العثمانية بسيارته عبر صوفيا بعد المرور بصربيا وبلغاريا، قامت السفارةُ البريطانية بتقديم طلبٍ رسمي لتجنب أي عقباتٍ قد تسببها الحكومة العثمانية لجيفرسون. وبعد الحصول على الإذن المطلوب، أرسلت الحكومة رسائل إلى ولاية إدرنة، وحاكم تشاتالجا، ووزارة الدرك، والبلدية لمنع التدخل بخطّ سير جيفرسون. كما طُلب من المسؤولين أن يكونوا حذرين بشأنه، وأن يكتبوا تقريرًا في حالة حصول أي شيءٍ لم توافق عليه الحكومة.
عبر جيفرسون تشاتالجا في الرابع من تشرين الثاني/ نوفمبر، لكنه لم يتوقف هناك، وقد كان سريعًا جدًا بحيث لم يمكن إيقافه. في اليوم التالي، قدم حاكم تشاتالجا رسالةً لوزارة الداخلية ورد فيها: "اثنان من الأجانب انطلقا لإسطنبول من بويوك تشكمجه في العاشرة صباح الأمس، ولم يكن من الممكن إيقافهم للتعرف على هوياتهم بسبب سرعتهم الفائقة". عُرف بعد ذلك أن جيفرسون قد دخل فندق قصر بيرا بعد دخوله إسطنبول عبر بويوك تشكمجه.
مقالاتٌ عن السيارات في الصحافة العثمانية =========
في عام 1906، بدأت الصحافةُ العثمانيةُ في عرض أخبارٍ عن السيارات التي بدأت تدريجيًا بدخول الحياة اليومية في الإمبراطورية. على سبيل المثال، في السادس من كانون الثاني/ يناير من ذلك العام، نشرت صحيفة صباح ديلي مقالًا بعنوان "السفر بالسيارات" تحدثت فيه عن سفر "مونسيور غاليدي" حول العالم بسيارته الخاصة.
ومن ضمن تلك الأخبار والتقارير أيضًا، مقالة "السطو باستخدام السيارات" في 12 تشرين الأول/ أكتوبر 1906، و"حوادث السيارات" في 25 تشرين الثاني/ نوفمبر 1906، و"رحلةٌ إلى بولندا بالسيارة" في 29 تشرين الثاني / نوفمبر 1906، و"سباق السيارات" في 3 كانون الأول/ ديسمبر 1906.
زاد اهتمام المجتمع العثماني بالسيارات، خاصةً مع اطلاعهم على آخر التطورات في أوروبا والولايات المتحدة الأمريكية. وتزامنًا مع ذلك، بدأت السيارات بالظهور في شوارع إسطنبول في تلك الفترة.
شملت تقارير الصحف العثمانية، أخبارًا مثيرةً للاهتمام، مثل المقال الذي نُشر في الـ 13 من تشرين الثاني سنة 1906 بعنوان "اختطاف الفتيات بالسيارات"، والذي ورد فيه: "اختطاف الفتيات بالسيارات أصبح مألوفًا في أوروبا هذه الأيام. والعديد من الفتيات قد هربن مع عشاقهنّ في فرنسا باستخدام السيارات".
شاهد أول مصباح كهربائي بالمسجد النبوي قبل 112 عاماً .. قصتا السعف والفاروق
صورة جرى تداولها بمواقع التواصل .. والتركيب تزامن ودخول التيار للجزيرة العربية =======================
تداولت وسائل التواصل الاجتماعي، اليوم السبت، صورة وُصفت بأنها أول " لمبة " كهربائية تركب في الحرم النبوي الشريف عام 1325هـ.
وطبقاً لمعلومات مدوّنة على المصباح، فإن تاريخ تركيبها هو نفس تاريخ دخول الكهرباء إلى الجزيرة العربية في ذلك العهد قبل 112 سنة من الآن.
ووفقاً لموقع أمانة منطقة المدينة المنوّرة، فضمن عمارة المسجد وتوسعته في عهد السلطان العثماني عبدالمجيد بتاريخ 1265 - 1277هـ، كانت الإنارة 600 مصباح زيتي، ثم أدخلت الإنارة الكهربائية على يد السلطان عبد المجيد، وأُضيء المسجد لأول مرة في 25 / شعبان / 1326هـ.
وضمن عمارة المسجد وتوسعته في عهد الملك عبد العزيز آل سعود بتاريخ 1370 - 1375هـ، فقد أُنشئت في هذا العهد محطة خاصّة لإضاءة المسجد النبوي بلغ عدد المصابيح 2427 مصباحاً.
ووفقاً لما ذكره محمد السيد الوكيل؛ في كتابه المسجد النبوي عبر التاريخ: "كان المسجد النبوي الشريف في أول تأسيسه يُضاء بسعف النخيل، وظل هكذا حتى قَدِمَ تميم الداري؛ من فلسطين عام 9هـ، فاستبدل ذلك بقناديل تُضاء بالزيت، روى أبو نعيم بسنده إلى أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: أول مَن أسرج في المسجد تميم الداري".
وذكر بعض المؤرخين أن أول مَن جعل في المسجد المصابيح هو عمر بن الخطاب - رضي الله عنه -، عندما جمع الناس في صلاة التراويح على إمام واحد، والظاهر أن عمر - رضي الله عنه - زاد من عدد المصابيح؛ حيث الحاجة تتطلب ذلك، ثم استمر المسجد يُضاء بالقناديل والزيت إلى أن تم استبدال ذلك بالطاقة الكهربائية.
العثمانيون أول من أضاء المسجد النبوي بالكهرباء قبل 100 سنة ================== كشف المؤرخ التركي، حاجي محمد أوزبك، أن إضاءة المسجد النبوي في المدينة المنورة بالسعودية اعتمادا على الكهرباء، كانت للمرة الأولى في عهد السلطان العثماني عبد الحميد الثاني.
واستند المؤرخ التركي، إلى وثيقة من الأرشيف العثماني تشير إلى أن إضاءة الحرم المدني كانت لأول مرة عام 1908 ميلادي، بعد فترة من اختراع المصباح الكهربائي سنة 1880. بحسب ما نقله موقع "تركيا بوست".
وأشار المؤرخ أوزبك إلى أنه في العام 1908 أنشأ السلطان عبد الحميد سكة حديد من إسطنبول إلى المدينة المنورة، ليحل أزمة المواصلات، وأعطى في العام ذاته تعليمات لتأسيس نظام كهربائي.
وإبان افتتاح خط الحجاز الحديدي، أمر السلطان العثماني بإضاءة المسجد النبوي الشريف بالطاقة الكهربائية لأول مرة وذلك بهدف تسهيل زيارات الحجاج والمعتمرين، على حد قول المؤرخ.
ولفت أوزبك إلى التسهيلات التي قدمتها الدولة العثمانية للحجاج والمعتمرين في الأراضي المقدسة، مؤكدا أن السلطان عبد الحميد حرص على استمرار الخدمات حتى أواخر عهد الدولة 1922.
وبين أن سكان المدينة المنورة اعتمدوا في إضاءة المسجد على حرق سعف النخيل، إلى أن أحضر "تميم الداري" أحد أصحاب الرسول، الفوانيس والزيوت من بلاد الشام. وكان يسكن المدينة المنورة، عندما اقترح إضاءة المسجد بالقنديل والزيت، وقد بعث خمسة من غلمانه لهذا الغرض.
وفي تلك الفترة، تولى خادم الداري مهمة إضاءة المسجد بالفوانيس والزيوت، إذ لاقت الفكرة اهتماما وإعجابا كبيرا وانتشرت مع مرور الزمن، بحسب المؤرخ التركي.
ولفت أوزبك إلى أن عهد الخليفة عمر بن الخطاب شهد استخدام فوانيس كبيرة في الحرم الشريف، ولاحقا جرى استخدام الشموع والمشاعل.
وقال المؤرخ التركي في مقال نشرته مجلة "يديكتا للتاريخ والثقافة" التركية، إن إضاءة المسجد بالكهرباء بدأت مطلع القرن العشرين، إذ تلقى السلطان عبد الحميد برقية تتضمن صورة إحدى المصابيح المستخدمة.
وبدأ حكم العثمانيين لمنطقة الحجاز سنة 920 هجريا، وفي عهد السلطان عبد الحميد شهدت المدينة المنورة تطوّرات هامة أبرزها؛ إنشاء محطة الاتصالات اللاسلكية 1901 ميلادي، والخط البرقي بين اسطنبول والمدينة وكذلك محطة الكهرباء العام والخط الحديدي الحجازي.