Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
تمام ,, حبتين من هالنوعية تجهز مفخخه من أحلى ما يكون ويا روس بضاعتكم ردت إليكم
اتجاه أميركي لدعم مقاتلي المعارضة السورية
تتجه الولايات المتحدة إلى تقديم دعم لآلاف من مقاتلي المعارضة السورية، بأسلحة وغارات جوية، لمساعدتهم في طرد تنظيم "الدولة الإسلامية"، من شريط مساحته 90 كيلومترا، يقع بمحاذاة الحدود التركية.
ورجح مسؤولون أميركون، "اتخاذ قرار في إطار إصلاح شامل لدعم الجيش الأميركي للمعارضين المسلحين، لمحاربةليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل، عقب نكسات قضت تقريباً على برنامج للتدريب والتجهيز".
ويقضي الاقتراح الذي تجري دراسته، بدعم الولايات المتحدة وتركيا، تجمعاً أغلبه من المقاتلين العرب ويضم أفراداً من جماعات عرقية متعددة.
ويقول المسؤولون إن "هؤلاء المقاتلين الذين اقترحتهم تركيا يضمون بعضاً ممن خضعوا لتدقيق أميركي".
"
المساعدات الأميركية قد تشمل ضربات جوية وتقديم معدات
وأسلحة
"
ولكن مسؤول عسكري أميركي، اشترط عدم نشر اسمه، أشار إلى وجود "مشكلة بشأن ذلك (الاختيار التركي)، مشيراً إلى أن هذه "المسألة ما زالت قيد البحث من قبل إدارة الرئيسليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل".
وقال مسؤولان أميركيان إن "عدد المقاتلين يبلغ آلافاً"، ولكنهما امتنعا عن تحديد رقم معين.
كما لفت مسؤول عسكري إلى أن "المساعدات الأميركية قد تشمل كل شيء ابتداء من الضربات الجوية إلى تقديم معدات بل وأسلحة إذا تمت الموافقة عليها".
وتهدف هذه العملية إلى طرد مقاتلي تنظيم "الدولة الإسلامية" من شريط مساحته 90 كيلومتراً من الحدود الشمالية السورية، يمتد شرقاً صوب مدينة جرابلس السورية الواقعة على بعد 130 كيلومترا شمال غربي الرقة التي أعلنها تنظيم "الدولة" عاصمة له، وتقع المنطقة غربي نهر الفرات.
- See more at:ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
الكلام لك واسمعي ياجاره
والان سوف تنفتح حنفية الاسلحه الامريكيه للمعارضه السوريه والعذر لكي تقاتل داعش ولكن جميعا يعلم هي موجه لمن
يا خوفك نص المعارضه تقاتل داعش ونصها الثاني يقاتلها الروس
اسرائيل ستتوقف عن العبث والا انها تعرف ان العرب لن يسمعوا عنها مرة اخرى ، مع روسيا يكفي صاورخ توبول ام ولا نسمع عن اسرائيل مرة اخرى