اليوم.. رئيس الوزراء المصري يفتتح مشروع انتاج النظائر المشعة بأنشاص

كما ارجو ان تكون لاحظت ان للمفاعل مصنع وقود نووي خاص به ( بمعنى ان التخصيب يتم على ارض مصر و لا تشترى قضبان الوقود من الخارج )
حقيقه علميه : المفاعل يمكنه انتاج قنبله نوويه كل عام ( اذا لم يكون المفاعل تحت رقابه الوكاله الدوليه او لو كان فيه اراده سياسيه لذلك )
كما نلاحظ من هذه المشاركة قدرة المفاعل على إنتاج قنبلة نووية لذلك هبت أمريكا بدء من عام 2004 من خلال وكالة الطاقة الذرية برئاسة المدعو البرادعى على إثارة المشاكل بخصوص المفاعل.
 
ما تم اغلاقه المفاعل البحثي الاول اللي بقدر 2.5 ميجا لاسباب فنية في الأمان النووي و كان فيه خطة لتطويره مع الجانب الروسي و رفع قدرته الى 5 ميجا وات .. و لكن تعثر المشروع .. و هو مازال مغلق حتى الان على حد علمي

اما المفاعل البحثي الثاني بمفرقاته تعمل بشكل كامل .. و على حد علمي مصنع الوقود النووي يعمل بشكل اعتيادي اما عن الاستيراد فربما لتغطية بعض الاحتياجات التي تحتاج لتخصيب اعلى من قدرة المصنع الذي تملكه ..

تمام كده وضحت الامور
هناك لبس فى الموضوع المفاعل البحثى الأول قد توقف منذ 1986 فى أعقاب إنفجار مفاعل تشرنوبل لكن المفاعل الثانى قد توقف نتيجة ضغوط وكالة الطاقة الذرية على مصر.
 
مزاعم اليورانيوم المخصب (الحلقة الأولى)

كانت مصادر صحفية أميركية قد زعمت أن مفتشي الوكالة الدولية للطاقة الذرية عثروا على آثار يورانيوم مخصب في مصر عامي 2007 و2008. وذكرت وكالة أسوشيتد برس أنها حصلت على تقرير سري للوكالة الدولية للطاقة الذرية يفيد عثور مفتشي الوكالة على آثار يورانيوم عالي التخصيب يصلح للاستخدام في تصنيع سلاح نووي. وذكرت أن اليورانيوم المخصب عثر عليه في مفاعل أنشاص النووي المصري شمال شرق القاهرة.

وبحسب الوثيقة فسرت مصر وجود جزئيات اليورانيوم المخصب بأنها ربما تكون قد دخلت البلاد في حاويات تحمل نظائر مشعة يتم استخدامها في الأغراض الطبية والعلمية، وقالت السلطات إنها لا تزال تواصل تحقيقاتها بهذا الشأن.
 
معدلات السلامة والأمان (الحلقة الثانية)

جاء في وثيقة وقعها أربع خبراء في الوكالة الدولية للطاقة الذرية في فبراير 2010، عن حاجة مفاعل أنشاص إلى كثير من الإجراءات التنظيمية والإدارية والفنية لزيادة معدلات السلامة والأمان وانضباط التشغيل وكفاءة الأداء، واقترحت الوثيقة، التى وقعها ٤ من خبراء الوكالة الدولية للطاقة الذرية أجروا تفتيشاً على المفاعل تقييماً، يضع في الاعتبار الاستخدام الممكن للمفاعل في التدريب لبناء القدرات الفنية على برنامج الطاقة النووية، إلى جانب الاستخدام الممكن له ليكون بمثابة مفاعل سابق عن المفاعل الثانى «etrr-٢» لإنتاج النظائر المشعة.

ودعا التقرير إلى مراعاة نتائج التفتيش على أنابيب المفاعل والتركيبات الداخلية والتأكد من توافر الوقود على المدى الطويل وعمليات الأمان في المفاعل وتطوير العناصر البشرية المؤهلة، متضمنة استخدام وتدريب العناصر الطموحة. قال فريق العمل الزائر إنه يقدر التعاون من جانب المشاركين المصريين في مختلف مراحل المناقشات والتزامهم بتطوير الأمان في المفاعل، وأن الحاجة ملحة لإصلاح الخلل في غرفة التحكم ونظام دورة ونظم الوقاية الإشعاعية.

يحملنا التقرير إلى داخل المفاعل فيذكر أنه، بناء على طلب رئيس هيئة الطاقة الذرية، حضرت لجنة من وكالة الطاقة الذرية في الفترة من ٢١ إلى 25 فبراير 2010، لتقييم شروط الأمان وتقديم النصيحة بخصوص الإجراءات والتعديلات المطلوبة لدعم عمليات الأمان في المفاعل.

وخلال اليوم الأول للمهمة وبعد تقديم محاضرة عن أجندة عمل الخبراء وهدف مراجعة الأمان وتجميع المعلومات التاريخية والتكنولوجية عن المفاعل وجميع وثائق السلامة قام الفريق بعد ذلك بجولة في المفاعل وكانت هناك فرصة لمناقشة الأمور المتعلقة بالسلامة، والأمان مع الفريق القائم بالعمل، وتضمنت الزيارات الفنية مبانى المفاعل وغرفة التحكم ومولدات الديزل وغرف البطاريات ومناطق تخزين الوقود المستخدم الجديد والمضخات الأولية وغرفة محولات الحرارة وغرفة التهوية ومخازن فضلات السائل المشع والنظام الثانوى للتبريد.

ولاحظ فريق الوكالة الدولية، أن متطلبات الخدمات «houskeeping» في المكان تحتاج إلى تطوير من خلال نقل جميع المواد والأدوات المهمة وغير الضرورية والمخزنة داخل وخارج مقر المفاعل، فضلا عن نقل غرفة تخزين الوقود الجديد، خاصة التى تزيد مخاطر اشتعال الحرائق،

ورصد الفريق أيضا، خلال سيره وبعد اختبار العديد من لمبات الإنذار في غرفة التحكم، أنها خارج الخدمة فضلا عن أن مراقبة تلوث الأيدى والأرجل في المنطقة المتحكم فيها وصمام المضخة الأولية خارج نطاق الخدمة منذ عدة سنوات. إلى جانب أن هناك تهدماً جزئياً في الخرسانة المستخدمة لتخزين نفايات السائل المشع ولا تحظى بنظام رقابة يحول دون حدوث تسربات محتملة للتلوث في البيئة.

وتم تخصيص باقى المهمة لمراجعة الوثائق الخاصة بالصيانة وعقد لقاءات مع مسؤولى التشغيل والإدارة في المفاعل لمناقشة المهام. واعتمد التقرير، الذى أعده فريق العمل، على الوثائق التى تم تقديمها لهم خلال المهمة التى تتضمن مسودة ونسخة «ناقصة» من تقرير تحليل السلامة لعام 2002، وهو التقرير الذى تجب مراجعته طبقا لمعايير الوكالة الدولية للطاقة الذرية ٣٥-gl ليقدم إلى الهيئة المنظمة للمراجعة والاعتماد. وبخصوص خطة الطوارئ والتقييم البيئى طالب التقرير بتطويرها وتقديمها للهيئة المنظمة للمراجعة والاعتماد.

وقال التقرير إنه تم عقد اجتماع الخروج يوم 25 فبراير 2010 في المقر الرئيسى لهيئة الطاقة الذرية بحضور رئيس الهيئة ومشاركة رؤساء الإدارات، ومنهم الدكتور «مخيمر» والدكتور «عشوب»، والدكتور «القفاص»، وتم خلال الاجتماع مناقشة النتائج والتوصيات الأساسية التى أعدها الخبراء،

وكان من أهم ما أوصى به أنه يجب تعريف المسؤوليات والواجبات للمسؤول التنفيذى ومديرى المفاعل طبقا للمعمول به دولياً ومعايير الوكالة الدولية للطاقة الذرية، إلى جانب تأسيس لجنة السلامة طبقا لمعايير الوكالة الدولية للطاقة، لتنفيذ النصائح الخاصة بإدارة المفاعل وتأسيس نظام للإدارة وتطبيقه بأسلوب ثابت، وتحديد مرشح مديراً للسلامة والأمان مع تنسيق مهام الأمان وتحديد مجموعة من وثائق الأمان وتحديثها بانتظام. ودعا التقرير إلى تطوير الإشراف التنظيمى بالتنسيق بين الهيئة المنظمة ومؤسسة التشغيل.[3]

وحول وثائق الأمان أكد التقرير وجوب مراجعة وتحديث وثائق الأمان طبقا لمعايير الوكالة الدولية للطاقة الذرية والتى يجب تقديمها رسمياً للهيئة المنظمة لمراجعتها واعتمادها. وقال إنه يجب تأسيس الإدارة المعمرة وبرنامج للصيانة لأنظمة الأمان وتطبيقها بفاعلية.

وفيما يتعلق بالنقاط الخاصة بالتقنيات والأمان والسلامة أكد التقرير أنه يجب إعداد قائمة بالنقاط التفصيلية المتعلقة بالسلامة، ليتم تثبيتها في أقرب وقت ممكن وأن تتضمن هذه القائمة البديل عن مراقبة تلوث الأيدى والأرجل، إلى جانب البند الخاص بأجهزة قياس الجرعات الإلكترونية الخاص بالعاملين في التشغيل.

وحول الأنابيب الخاصة بالمفاعل والتركيبات الداخلية واللحامات قال التقرير إنه يجب إخضاعها للتفتيش التفصيلى وللمراجعة للتأكد من عدم وجود ظاهرة التآكل والتى من شأنها أن تؤثر على السلامة وهى عملية مهمة على المدى الطويل للمفاعل، إلى جانب إجراء المراجعة الدورية لقنوات القياس والتحذير المرتبطة ببارومترات الأمان والسلامة وفضلا عن أن المحتويات المشعة في المفاعل يجب مراقبتها دورياً لاكتشاف أى فشل محتمل في ارتداد الوقود.

وطالب التقرير بتأسيس برنامج الحماية من الإشعاعات والذى يتضمن إجراءات الحماية والتلوث الروتينى وبحوث الإشعاعات في أبنية المفاعل وتصنيف مناطق العمل مع تحديد واضح للمناطق الواقعة تحت السيطرة طبقا لمعايير الأمان في الوكالة الدولية للطاقة الذرية وإعداد تحليل تفصيلى عن خطر الحريق لتحديد وتطبيق الاحتياجات المطلوبة للحماية منها، خاصة في غرفة تخزين الوقود الجديد «لم يستخدم»، حيث إنه غير مجهز لاكتشاف الحرائق، ويضم كميات كبيرة من المواد القابلة للاشتعال، مخزنة في المكان دون مبررات واضحة.
 
الكشف عن إيقاف المفاعل منذ 2009 (الحلقة الثالثة)

وكان رئيس المركز القومي للأمان النووي والرقابة الإشعاعية بهيئة الطاقة الذرية قد طالته اتهامات بشأن تسببه في توقف تشغيل المفاعل، برفضه إعطاء إذن باستكمال أعمال التدشين للمفاعل، اعتبارا من 10 ديسمبر 2009، رغم استيفاء متطلبات الأمان النووي، وهو ما أدى إلى توقف العديد من الأنشطة المتمثلة في تدريب الكوادر البشرية للبرنامج النووي المصري ومعالجة النفايات المشعة وعلاج الأمراض، كالسرطان والغدة الدرقية، وتحسين إنتاجية المحاصيل، والوقاية من الإشعاعات النووية، فضلا عن خسائر مادية كبيرة قدرت إجمالا بمبلغ 6 ملايين جنيه.

وتضمنت التحقيقات قيام الشركة الأرجنتينية التي كانت تتولى عملية التدشين للمفاعل (شركة يونيفاب الأرجنتينية) بالمطالبة بتعويض قدره 4 ملايين دولار أمريكي نتيجة التأخير في إصدار الإذن بتشغيل المفاعل حتى الآن، فضلا عن ضياع مشاركة مصر الدولية وإسهامها في سد العجز المالي الخاص بإمدادات النظائر المشعة الطبية، وتلف وعطب كروت التحكم في أنظمة المفاعل نتيجة عدم التشغيل والخشونة بمسارات قضبان التحكم، ورغم أن التصنيف الدولي وضع مصر المورد رقم 6 على مستوى العالم.
 
كما نلاحظ من هذه المشاركة قدرة المفاعل على إنتاج قنبلة نووية لذلك هبت أمريكا بدء من عام 2004 من خلال وكالة الطاقة الذرية برئاسة المدعو البرادعى على إثارة المشاكل بخصوص المفاعل.

هناك لبس فى الموضوع المفاعل البحثى الأول قد توقف منذ 1986 فى أعقاب إنفجار مفاعل تشرنوبل لكن المفاعل الثانى قد توقف نتيجة ضغوط وكالة الطاقة الذرية على مصر.

لم يحدث و ان تم ايقاف المفاعل الثاني تحت اي ضغوط .. باستثناء ايقافة منذ 5 سنوات لفترة مؤقته لأعمال الصيانة و الاحلال و التجديد .. و عاد للعمل مرة اخرى ..


هناك تفتيشات دورية ربع سنوية من قبل الوكالة الدولية للطاقة الذرية على منطقة انشاص بالكامل مفاعلات و مراكز و معامل .. و ما اثير من مشاكل ليس فقط منذ 2004 و لكن قبل ذلك و بعد ذلك و كان اكبر مشكلة تم اثارتها في العام 2007 عندما وجد المفتشون بعض بقايا العناصر المشعة ذات التخصيب العالي و تم احتواء الامر تماما بعد تقديم الجانب المصري تفسيرات لوجود تلك البقايا .. و يعمل المفاعل و مرفقاته بشكل اعتيادي و لا يوجد ضغوط على ايقاف المفاعل او مرفقاته طالما انه مفتوح للتفتيشات الدورية الاعتيادية ..

نقطة واجبة الذكر ..
ـ توقيع مصر على معاهدة منع انتشار السلاخ النووي يحتم عليها فتح منشأتها النووية امام مفتشي الوكالة في الزيارات الاعتيادية الدورية ..
ـ مصر لم توقع على بروتوكول اضافي يجعل من وكالة الطاقة الذرية سلطة التفتيش في زيارات مفاجئة او غير اعتيادية ..
 
615.jpg


فاضل محمد علي أول عالم مصري في المفاعلات الذرية

أنفقنا على المفاعل الأرجنتيني 2.5 مليار دولار وفشلنا في افتتاحه منذ 15 عام

http://www.albawabhnews.com/244615
 
كان متوقف او لم يكن متوقف
المهم عندى حاليا انه شغال ويقوم بالانتاج
 
615.jpg


فاضل محمد علي أول عالم مصري في المفاعلات الذرية

أنفقنا على المفاعل الأرجنتيني 2.5 مليار دولار وفشلنا في افتتاحه منذ 15 عام

http://www.albawabhnews.com/244615

لا يوجد في متن الخبر ما يُطابق عنوانه ..

واضح ان كارلوس منعم كان جاي من الارجنتين يفتتح مركز شباب انشاص
 
لا يوجد في متن الخبر ما يُطابق عنوانه ..
واضح ان كارلوس منعم كان جاي من الارجنتين يفتتح مركز شباب انشاص
أخذت جزء من حوار الدكتور فيما يخص المفاعل النووى الأرجنتينى.
من ناحية أخرى أحاول الدخول على أرشيف جريدة الأهرام فى الأسبوع الأخير من فبراير 1998 و لكن غير مفعل حاليا.
 
أيوجد مفاعل يتوقف عن العمل بعد 11 سنة فقط من عمله؟
المفاعل الإيرانى فى بوشهر لم يتوقف عن العمل منذ إنشائه فى 1997 و حتى الآن.
ما حدث هو إعادة تشغيل للمفاعل مرة أخرى فقط لا غير مع بعض إجراءات الصيانة من قبل شركة يونيفاب الأرجنتينية المنفذة للمفاعل فقط لا غير و لم يتضمن إقامة أى ملحقات جديدة.
إفلاس حكومة محلب فلم يعد أمامها سوى إقتباس أعمال الأخرين و نسبتها إليها.
والله انت بتقول ان المفاعل كان متوقف وتقريبامتتهى حسب كلامك
مجرد ان يتم العمل على تطويرة ووصيانتة وانشاء معمل جديد للعمل ده شئ محترم وليس افلاس
الرجل لم يقل انه انشا مفاعل نووى جديد حتى تقول افلاس
الرجل قام بافتتاح معمل لانتاج النظائر بعد تشغيل المفاعل اللى ماكانش شغال اساسا
ازاى بقى اقتبس اعمال الاخرين ؟
 
أيوجد مفاعل يتوقف عن العمل بعد 11 سنة فقط من عمله؟
المفاعل الإيرانى فى بوشهر لم يتوقف عن العمل منذ إنشائه فى 1997 و حتى الآن.
ما حدث هو إعادة تشغيل للمفاعل مرة أخرى فقط لا غير مع بعض إجراءات الصيانة من قبل شركة يونيفاب الأرجنتينية المنفذة للمفاعل فقط لا غير و لم يتضمن إقامة أى ملحقات جديدة.
إفلاس حكومة محلب فلم يعد أمامها سوى إقتباس أعمال الأخرين و نسبتها إليها.

يا رجل انت تقول توقف و انا اقول لك انه لم يتوقف سوى لفترة مؤقتة لاعمال الصيانة مثله مثل اي مفاعل او محطة او مكان يحتاج للصيانة كما قلت ان هذا التوقف كان منذ خمس سنوات أي يتوافق مع مقال انت نشرته عن توقف حدث في العام 2009 ..
على افتراض ان كلامك صحيحا من اين جئت بمدة التوقف انها 11 عاما و ما نشرته يقول انه منذ 2009 حتى الان اي 6 سنوات و ليس 11 سنة كما تدعي !

أما الافلاس يا صديقي فهو التسفيه و التقليل و محاولات التشكيك من اي انجاز يحدث على الارض لمآرب اخرى ..
 


السلام عليك اخي الكريم amraay2009

الاداء الحكومي للدول هو شان سياسي بحث فلا مجال لمناقشته هنا بل الاولى لنا مناقشة منافع المفاعل على البرنامج النووي المصري و امكانيات التطبيقات العسكرية له في ظل الموقف المصري من معاهدات انتشار السلاح النووي و غيره من المواضيع ذات التوجه العسكري و ذلك احتراما لتوجهات المنتدى

' المرجو المناقشة بعيدا عن السياسة ما امكن و الملاحظة موجهة للجميع '

بالتوفيق

 
أخذت جزء من حوار الدكتور فيما يخص المفاعل النووى الأرجنتينى.
من ناحية أخرى أحاول الدخول على أرشيف جريدة الأهرام فى الأسبوع الأخير من فبراير 1998 و لكن غير مفعل حاليا.

لو افترضنا ان ما عرضته البوابة نيوز ليس الحوار كاملا .. و انا ما جاء في صياغة العنوان له ما يؤكده في متن الحوار . هل لي ان اصدق باحث على المعاش منذ عقود ؟ و لا يعلم عن مجريات الامور على الارض شيئاً. و أأخذ من كلامه مرجعا و اكذب عيني و التاريخ الذي شهد افتتاح المفاعل منذ 17 عام
 
يفتتح المهندس إبراهيم محلب، رئيس مجلس الوزراء، صباح اليوم السبت، مشروع إنتاج النظائر المشعة في أنشاص الرمل بمحافظة الشرقية، بحضور عدد من الوزراء والمسئولين المعنيين.​
نص الخبر يشير إلى إفتتاح مشروع جديد و ليس مشروع مغلق لأعمال الصيانة.
بدأ الإنتاج التجريبي مع بداية عام 2013، من خلال خطة للإنتاج التجريبي للنظائر المشعة، وتم استخدام هذا الإنتاج من خلال بعض أقسام الهيئة في أغراض بحثية، كما تم إرسال بعض العينات إلي بعض الدول، وتم اختبارها في معامل عالمية بنجاح.
- تم الاستلام النهائي للمشروع من شركة إينفاب الأرجنتينية مارس الماضى.
أنظر باللون الأحمر : أى مشروع جديد و ليس مشروع كان متوقف للصيانة.
يا رجل انت تقول توقف و انا اقول لك انه لم يتوقف سوى لفترة مؤقتة لاعمال الصيانة مثله مثل اي مفاعل او محطة او مكان يحتاج للصيانة كما قلت ان هذا التوقف كان منذ خمس سنوات أي يتوافق مع مقال انت نشرته عن توقف حدث في العام 2009 ..
عندما يقال قد نجحت الحكومة فى إعادة تشغيل المشروع المتعثر و المتوقف منذ خمس أعوام فلها كل إحترام منا و لكن تصوير الخبر على أنه مشروع جديد من الصفر فهذا بهتان.
 
على افتراض ان كلامك صحيحا من اين جئت بمدة التوقف انها 11 عاما و ما نشرته يقول انه منذ 2009 حتى الان اي 6 سنوات و ليس 11 سنة كما تدعي !

أيوجد مفاعل يتوقف عن العمل بعد 11 سنة فقط من عمله؟
همزة إستفهام مثل هل. لم أقل أن المفاعل توقف منذ 11 عام بل قلت أنه توقف بعد 11 سنة من عمله أى بدأ فى 1998 و توقف فى 2009.
 
نص الخبر يشير إلى إفتتاح مشروع جديد و ليس مشروع مغلق لأعمال الصيانة.

لان ما نتحدث عنه مشروع جديد لمعمل انتاج نظائر مشعة و ليس لانتهاء اعمال صيانة في المفاعل ,, صيانة المفاعل بدأ و انتهت بعض عدة شهور و ليس 6 سنوات او 11 سنة كما تدعي


أنظر باللون الأحمر : أى مشروع جديد و ليس مشروع كان متوقف للصيانة.

ايضا الحوار يدور حول مشروع انتاج النظائر المشعة و ليس المفاعل

عندما يقال قد نجحت الحكومة فى إعادة تشغيل المشروع المتعثر و المتوقف منذ خمس أعوام فلها كل إحترام منا و لكن تصوير الخبر على أنه مشروع جديد من الصفر فهذا بهتان.

بالمناسبة , تكرار ما تقوله لا يثبته ..

لك الحقائق بعيدا عن المغالطات ..

ـ المفاعل يعمل من 17 عام .. منذ افتتاحه عام 1998

ـ المفاعل يضم مجموعة من المرفقات منها مصنع للوقود النووي و مركز نظائر مشعة ..

ـ المفاعل توقف للصيانة من قبل و هي صيانة دورية معتادة و يعمل هو و مرفقاته بكامل طاقتهم .. اي حديث عن توقف دائم او منذ 5 سنوات هو هُراء

ـ ما توقف سابقا و مازال متوقفا هو المفاعل البحثي الروسي الاول ..

ـ ما تم افتتاحه هو معمل جديد تماما لانتاج النظائر المشعة تكفي الاحتياجات المصرية و يفيض للتصدير ..

انتهى نقاشي , لان الحديث اصبح مجرد دائرة مُفرغة من التكرار دون جدوى ..
 
التعديل الأخير:


السلام عليكم

ارجو من الاخوة المحافظة على روح النقاش الاخوي و التعامل بالادلة المنطقية و الواقعية و تجنب ما امكن التلاسن و التطاول على بعضكم بعضا ففي الاخير المشروع توقف ام ظل عاملا فهو من مقدرات الشعب المصري و على الكل ان يفرح لتدشينه ' او اعادة تشغيله ' مع مناقشة انعكاسات ذلك على المجالات النفعية للدولة سواء طبيا او بحثيا او عسكريا

' ملاحظة اخيرة : لغة التبخيس و الاتهام التي سادت الردود ارجو ان تتوقف فالقوانين صريحة و اجدني مضطرا لاتباعها لترك الموضوع يسير بسلاسة '

وفقكم الله
 
1997
وصول مفاعل مصر البحثي الثاني للحرجية

1998
بداية التشغيل الإنتاجي لمصنع الوقود النووي الملحق بمفاعل مصر البحثي الثاني

2003
بداية التشغيل الآمن والمرخص لمفاعل مصر البحثي الثاني بالقدرة القصوى 22.M.W

2004
التسليم النهائي لمفاعل مصر البحثي الثاني

2012
تم الانتهاء من تدشين خلايا إنتاج اليود-123 والإيريديوم-192 بنوعيه والموليبدنيوم-11 التابعة لوحدة إنتاج النظائر المشعة التابعة لمفاعل مصر البحثي الثاني


أى أن المشروع الذى قام اليوم بإفتتاحه محلب موجود بالفعل منذ 2012
نقلا عن موقع هيئة الطاقة الذرية
http://www.eaea.org.eg/landmarks_ar.html
 
عودة
أعلى