الرئاسة المصريه : السيسى فى زيارة رسمية لروسيا 25 أغسطس لمدة 3 أيام

انت ركزت هو بيعمل ايه ؟
بيكشف الطيارات ذات المقطع الردراى
.1 متر2 من مدى 800 الى 1300
.002 متر 2 من مدى 530 الى 870
.005 من 380 الى 610


مادام بيسا يبقى سهل التشويش عليه...روسيا مازالت تحبو فى مجال الايسا .امريكا وكوريا وفرنسا سبقوها على الاقل ب10 سنين
........
 
وهل انت الان فى حرب؟!
73 ميزانية الدوله معظمها كان للمجهود الحرب...
ساعة طيران الﻻافال عاليه جد! كم ميزانية الجيش؟ طبعا انا بحب الرافال جدا كى ﻻ تسئ فهم قصدى...
وانت فى مخيلتك ان الجيش المصرى يأتى بسلاح هو غير قادر على تحمل تكاليفة اللوجستية .... كلام غريب طبعا
 
سيكون من اهداف هذه الزيارة وضع اللمسات النهائية لختم موضوع الميسترال و مكوناتها الروسية
و مشاء الله السعودية كمان داخلة في الموضوع انا استغربت اهتمامهم بالكا 52
هذا يؤكد نظرية ان سفينة لهم و سفينة لنا و يوضح ان الهجوم على هذه الصفقة لتوقيعها مشترك تماما و على اعلى مستوى
شوف كده الخبر ده ؟؟
مع ملاحظة إن الخبر قديم من شهر 5 .
Ka-52Ks designed for Mistral ships to find use in thу Russian Navy
مش عارف إذا كان من باب المناكفات وحفظ ماء الوجه للطرفين ولا الكلام حقيقى ؟؟
لو الكلام مظبوط يبقى نسخنا من الـ Ka-52K هاتتأجل شويه فى إنتظار خطوط الإنتاج , ولا رأيك إيه ؟؟
 
صاروخ توبل ؟؟؟

انت عارف لو بوتين سمعك بتطلب صاروخ التوبول هيعمل إيه؟؟:D



998ece7f2f7f5f13bd8d3740fbcd7343.jpg





%D8%A8%D9%88%D8%AA%D9%8A%D9%86%20%D9%8A%D8%AD%D8%A7%D8%B1%D8%A8.jpg
انا و بوتن صحاب اصلا انا الي كنت اكتب رسايل الحب الي كان ببعتها لحبيبته ,بس بعد ما اكبرنا و اتعرفنا على الدنيا طلعت رسايل شيفرا للغش في الامتحنات
 
كل الصفقات العسكريه رغم انها تاتي لنا بالنخب الثاني ,فلا يوجد دوله تبيعك النخب الاول من صناعتها العسكريه ,تعتبر كمن يعالج السرطان بالبندول ,يعني بعد 5 سنوات سوف يصبح ما هوه حديث الان قديما و بالتالي صفقات جديده تهكل ميزانية الدوله عدا عن الاثمان السياسيه
 
روسيا تنفذ محطة الضبعة النووية.. والتوقيع خلال زيارة السيسى
22 أغسطس 2015

علمت «الشروق» من مصادر حكومية بمجلس الوزراء، أنه تم الانتهاء من المفاوضات الفنية الخاصة باختيار الشريك الدولى لتنفيذ مشروع إنشاء محطة الضبعة النووية لتوليد الطاقة، حيث تم التوافق النهائى على اختيار روسيا كشريك دولى فى تنفيذ المشروع.

وقالت المصادر، إن «التوقيع على الاتفاق مع الجانب الروسى سيكون خلال زيارة الرئيس عبدالفتاح السيسى، إلى روسيا، الأسبوع الحالى، حيث يرافقه فيها وزراء الكهرباء والبترول والصناعة والتجارة».

وأوضحت المصادر، أنه بعد المفاوضات الأخيرة التى استغرقت أكثر من عام لاختيار الشريك الدولى فى المشروع، قدمت روسيا أفضل عرض فنى ومالى، حيث تم عرض شروط تمويلية ميسرة وقروض طويلة الأجل.

وأوضحت المصادر، أن اتجاه الحكومة لتنفيذ المشروع «من خلال الأمر المباشر» لتوفير مدة زمنية كبيرة تتخطى العام مقارنة بقيمة الوقت المهدر حال طرح المشروع عن طريق المناقصة العامة، حيث يحتاج إنشاء المحطة النووية من 4 إلى 5 سنوات، وقد يكون هناك اتفاق سياسى للضغط على الجانب الروسى لإنجازه فى 3 سنوات فقط.

وترى الحكومة، أن روسيا هى الأفضل الآن لتنفيذ المحطة النووية بالضبعة، باعتبارها صاحبة تجارب كبيرة مع مصر سواء فى التسليح والتصنيع، وإنشاء السد العالى والمفاعل النووى فى أنشاص.

ويتكلف مشروع انشاء المحطة النووية الواحدة فى الضبعة ما يقرب من 4 و5 مليارات دولار بإجمالى من 8 إلى 10 مليارات دولار للمحطتين، حيث نصت كراسة الشروط على أن تكون 85% من قيمة المشروع على المنفذ الأجنبى، و15% على الجانب المصرى، ويتم تسديد قيمة الـ85% من الجانب المصرى للشركة المنفذة للمشروع والمحطات النووية، بعد أن يتم تشغيل المشروع.

وكانت الحكومة تلقت من خلال وزارة الكهرباء، عروضا من الصين وكوريا الجنوبية وفرنسا وروسيا، حيث تم استقبال وفود وخبراء نووين إلى موقع الضبعة، لدراسة المشروع على أرض الواقع، وتم تلقى جميع العروض ودراساتها من خلال لجان فنية بوزارة الكهرباء. واعتبرت مصادر حكومية، أن تنفيذ المشروع سيعتبر نقله نوعية كبيرة فى مجال توليد الكهرباء والطاقة، وسيكون علامة فارقة فى تطور الأداء الاقتصادى وجذب الاستثمارات الأجنبية فى مصر.


الشروق


 
روسيا تنفذ محطة الضبعة النووية.. والتوقيع خلال زيارة السيسى
22 أغسطس 2015

علمت «الشروق» من مصادر حكومية بمجلس الوزراء، أنه تم الانتهاء من المفاوضات الفنية الخاصة باختيار الشريك الدولى لتنفيذ مشروع إنشاء محطة الضبعة النووية لتوليد الطاقة، حيث تم التوافق النهائى على اختيار روسيا كشريك دولى فى تنفيذ المشروع.

وقالت المصادر، إن «التوقيع على الاتفاق مع الجانب الروسى سيكون خلال زيارة الرئيس عبدالفتاح السيسى، إلى روسيا، الأسبوع الحالى، حيث يرافقه فيها وزراء الكهرباء والبترول والصناعة والتجارة».

وأوضحت المصادر، أنه بعد المفاوضات الأخيرة التى استغرقت أكثر من عام لاختيار الشريك الدولى فى المشروع، قدمت روسيا أفضل عرض فنى ومالى، حيث تم عرض شروط تمويلية ميسرة وقروض طويلة الأجل.

وأوضحت المصادر، أن اتجاه الحكومة لتنفيذ المشروع «من خلال الأمر المباشر» لتوفير مدة زمنية كبيرة تتخطى العام مقارنة بقيمة الوقت المهدر حال طرح المشروع عن طريق المناقصة العامة، حيث يحتاج إنشاء المحطة النووية من 4 إلى 5 سنوات، وقد يكون هناك اتفاق سياسى للضغط على الجانب الروسى لإنجازه فى 3 سنوات فقط.

وترى الحكومة، أن روسيا هى الأفضل الآن لتنفيذ المحطة النووية بالضبعة، باعتبارها صاحبة تجارب كبيرة مع مصر سواء فى التسليح والتصنيع، وإنشاء السد العالى والمفاعل النووى فى أنشاص.

ويتكلف مشروع انشاء المحطة النووية الواحدة فى الضبعة ما يقرب من 4 و5 مليارات دولار بإجمالى من 8 إلى 10 مليارات دولار للمحطتين، حيث نصت كراسة الشروط على أن تكون 85% من قيمة المشروع على المنفذ الأجنبى، و15% على الجانب المصرى، ويتم تسديد قيمة الـ85% من الجانب المصرى للشركة المنفذة للمشروع والمحطات النووية، بعد أن يتم تشغيل المشروع.

وكانت الحكومة تلقت من خلال وزارة الكهرباء، عروضا من الصين وكوريا الجنوبية وفرنسا وروسيا، حيث تم استقبال وفود وخبراء نووين إلى موقع الضبعة، لدراسة المشروع على أرض الواقع، وتم تلقى جميع العروض ودراساتها من خلال لجان فنية بوزارة الكهرباء. واعتبرت مصادر حكومية، أن تنفيذ المشروع سيعتبر نقله نوعية كبيرة فى مجال توليد الكهرباء والطاقة، وسيكون علامة فارقة فى تطور الأداء الاقتصادى وجذب الاستثمارات الأجنبية فى مصر.


الشروق
أهم حاجة الجزء الخاص بالتمويل .
الرافال نصها عليهم ونصها علينا وبالتقسيط المريح .
الضبعة كلها عليهم ومفيش حاجة علينا وبرضه بالتقسيط المريح .
لأ مش كده وخلاص لأ , إنت بتستلم فى أوقات قياسية مش إحنا اللى ننتظر 5 سنين ياعمونا آه مش أنا ياحبيبى مش أنا .
هى دى الصفقات ولا بلاش :):):D:D
إبعت ياحاج بوتين إبعت :D:D
 
روسيا تنفذ محطة الضبعة النووية.. والتوقيع خلال زيارة السيسى
22 أغسطس 2015

علمت «الشروق» من مصادر حكومية بمجلس الوزراء، أنه تم الانتهاء من المفاوضات الفنية الخاصة باختيار الشريك الدولى لتنفيذ مشروع إنشاء محطة الضبعة النووية لتوليد الطاقة، حيث تم التوافق النهائى على اختيار روسيا كشريك دولى فى تنفيذ المشروع.

وقالت المصادر، إن «التوقيع على الاتفاق مع الجانب الروسى سيكون خلال زيارة الرئيس عبدالفتاح السيسى، إلى روسيا، الأسبوع الحالى، حيث يرافقه فيها وزراء الكهرباء والبترول والصناعة والتجارة».

وأوضحت المصادر، أنه بعد المفاوضات الأخيرة التى استغرقت أكثر من عام لاختيار الشريك الدولى فى المشروع، قدمت روسيا أفضل عرض فنى ومالى، حيث تم عرض شروط تمويلية ميسرة وقروض طويلة الأجل.

وأوضحت المصادر، أن اتجاه الحكومة لتنفيذ المشروع «من خلال الأمر المباشر» لتوفير مدة زمنية كبيرة تتخطى العام مقارنة بقيمة الوقت المهدر حال طرح المشروع عن طريق المناقصة العامة، حيث يحتاج إنشاء المحطة النووية من 4 إلى 5 سنوات، وقد يكون هناك اتفاق سياسى للضغط على الجانب الروسى لإنجازه فى 3 سنوات فقط.

وترى الحكومة، أن روسيا هى الأفضل الآن لتنفيذ المحطة النووية بالضبعة، باعتبارها صاحبة تجارب كبيرة مع مصر سواء فى التسليح والتصنيع، وإنشاء السد العالى والمفاعل النووى فى أنشاص.

ويتكلف مشروع انشاء المحطة النووية الواحدة فى الضبعة ما يقرب من 4 و5 مليارات دولار بإجمالى من 8 إلى 10 مليارات دولار للمحطتين، حيث نصت كراسة الشروط على أن تكون 85% من قيمة المشروع على المنفذ الأجنبى، و15% على الجانب المصرى، ويتم تسديد قيمة الـ85% من الجانب المصرى للشركة المنفذة للمشروع والمحطات النووية، بعد أن يتم تشغيل المشروع.

وكانت الحكومة تلقت من خلال وزارة الكهرباء، عروضا من الصين وكوريا الجنوبية وفرنسا وروسيا، حيث تم استقبال وفود وخبراء نووين إلى موقع الضبعة، لدراسة المشروع على أرض الواقع، وتم تلقى جميع العروض ودراساتها من خلال لجان فنية بوزارة الكهرباء. واعتبرت مصادر حكومية، أن تنفيذ المشروع سيعتبر نقله نوعية كبيرة فى مجال توليد الكهرباء والطاقة، وسيكون علامة فارقة فى تطور الأداء الاقتصادى وجذب الاستثمارات الأجنبية فى مصر.


الشروق




يارب تتم على خير


لكن المفاعل النووي الواحد يكلف من ٤ - ٥ مليار دولار كثير
ما أعلمه أن الواحد جيجا بايت يكلف مليار دولار

هل يعني أن المفاعل الواحد سيكون ٤-٥ جيجا بايت

مستحيل يكون كذلك

بالنسبة للصفقات

إنشاء الله سيكون السلاح الروسي بمثابة العمود الفقري لكل الأفرع الرئيسية
والسلاح الغربي سيكون بمثابة الحلوى بعد الأكلة الدسمة :D:D

شكرًا يا زعيم كوريا الشمالية المفتري :D
 
يارب تتم على خير


لكن المفاعل النووي الواحد يكلف من ٤ - ٥ مليار دولار كثير
ما أعلمه أن الواحد جيجا بايت يكلف مليار دولار

هل يعني أن المفاعل الواحد سيكون ٤-٥ جيجا بايت

مستحيل يكون كذلك

بالنسبة للصفقات

إنشاء الله سيكون السلاح الروسي بمثابة العمود الفقري لكل الأفرع الرئيسية
والسلاح الغربي سيكون بمثابة الحلوى بعد الأكلة الدسمة :D:D

شكرًا يا زعيم كوريا الشمالية المفتري :D


المحطة 4 مفاعلات ....والمفاعل الواحد قدرتة 1200 جيجا
تكلفة المحطة بالكامل 4 مليار دوﻻر
 
المحطة 4 مفاعلات ....والمفاعل الواحد قدرتة 1200 جيجا
تكلفة المحطة بالكامل 4 مليار دوﻻر

كدة الخبر منطقي
لأن مفاعل الواحد يكون ٤ آلاف جيجا غير مسموح به أصلا
٤ مليار المحطة كلها سعر جيد

شكرًا على تصحيح المعلومة
 
يارب تتم على خير


لكن المفاعل النووي الواحد يكلف من ٤ - ٥ مليار دولار كثير
ما أعلمه أن الواحد جيجا بايت يكلف مليار دولار

هل يعني أن المفاعل الواحد سيكون ٤-٥ جيجا بايت

مستحيل يكون كذلك

بالنسبة للصفقات

إنشاء الله سيكون السلاح الروسي بمثابة العمود الفقري لكل الأفرع الرئيسية
والسلاح الغربي سيكون بمثابة الحلوى بعد الأكلة الدسمة :D:D

شكرًا يا زعيم كوريا الشمالية المفتري :D

الطاقة النووية تحسب بالوات ليس بالبايت :p:D
 
الطاقة النووية تحسب بالوات ليس بالبايت :p:D


هاهاهاهاها

صحيح الواحد نسي كل إلي درسه بصراحة

جيجا بايت هاهاهاهاها. كأنها فلاشة :D

شكرًا على التصحيح الخطأ الفظيع ده
 
روسيا تغرق مصر بصفقات أسلحة ومشاريع نووية واقتصادية مغرية
  • يجري الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي زيارة رسمية إلى روسيا خلال الفترة من 25 إلى 27 أغسطس الجاري، سيتم خلالها التباحث في سبل تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين والقضايا الدولية ذات الاهتمام المشتركة، على غرار الملف السوري، وكذلك دعم التعاون العسكري وجذب المزيد من الاستثمارات الروسية إلى مصر.
العرب
feather.png
[نُشر في 23/08/2015، العدد: 10016، ص(4)]
_60085_sisi3.jpg

القاهرة - كشفت مصادر لـ”العرب” أن الملف العسكري سيكون الملف اﻷكثر أهمية خلال الزيارة الرسمية التاريخية التي سيقوم بها الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي إلى موسكو في الفترة من 25 إلى 27 أغسطس الجاري؛ والتي ستعسى من خلالها موسكو إلى الدفع نحو محاولة إقناع القاهرة برؤيتها لحل الأزمة السورية.
وبالتوازي مع المحادثات العسكرية والسياسية، سيتم التوقيع على حزمة اتفاقات اقتصادية، لبلورة ما سبق من مباحثات على مدار 4 لقاءات جمعت بين الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي ونظيره الروسي فلاديمير بوتين، قاما خلالها بتوقيع عدد من مذكرات التفاهم بشأن مشروعات اقتصادية عملاقة، منها إنشاء محطة طاقة نووية لتوليد الكهرباء.

وأكّدت المصادر لـ”العرب” أن تعزيز التعاون العسكري بين البلدين يجري من خلال توقيع صفقات تشمل أنظمة الصواريخ التكتيكية إسكندر ومقاتلات سوخوي 30، والمقاتلة الروسية MiG-29M/M2 والصواريخ المضادة للدبابات كورنيت، ومروحيات مي 17/ مي 8، ومي 28 إن إيه (صائد الليل)، ومنظومات الدفاع الجوي بوك – إم 2 إيه، فضلا عن أنظمة الدفاع الجوي قصيرة المدى، بالإضافة إلى تور- إم 2 إيه.

ويعكس ذلك، وفق تصريحات اللواء نبيل فؤاد مساعد وزير الدفاع اﻷسبق، لـ”العرب”، أن العلاقات المصرية الروسية تمرّ بأقوى مستوياتها الاستراتيجية اليوم، بدليل قيام روسيا بتسليم مصر مؤخرا قطعا عسكرية مختلفة، مثل منظومة أنتاي-2500 للدفاع الجوي، وزورق بحري يحمل صواريخ هجومية من فئة مولنيا، التي تعد اﻷسرع في العالم.

بالإضافة إلى صفقات التسليح، كشف مصدر عسكري لـ”العرب” أن ملف مكافحة الإرهاب سيكون، بدوره، ضمن الملفات التي سيتم بحثها خلال زيارة السيسي لروسيا، ومن المتوقع أن يتزايد التعاون فيها.

ونوّه المصدر إلى زيارة لم يعلن عنها لوفد عسكري مصري، ضمّ ضباطا من قوات العمليات الخاصة لروسيا في اﻷول من أغسطس الحالي، شهد خلالها فعاليات مناورة قيام القوات الروسية بإيقاف وصدّ مجموعة مسلحة إرهابية مهاجمة.

موسكو تساعد الجيش المصري في تحديث سلاحه مقابل أن تدعم القاهرة الوجود الروسي في مياه البحر المتوسط
وشارك في هذه المناورة عدد كبير من عناصر القوات المسلحة الروسية، وأكثر من 400 آلة عسكرية، بما فيها طائرات الهليكوبتر والدبابات والصواريخ المضادة للطائرات والمدافع، في موقع تشيباركول.

وقال المصدر إن روسيا أطلعت مصر على الاستطلاع، بمساعدة أجهزة ستريليتس؛ وهي عبارة عن جهاز كمبيوتر محمول متصل بوسائل الاستطلاع. ورفضت المصادر الرسمية في مصر التأكيد على ما ذكرته صحيفة “فيدومستي” الروسية، نقلا عن مصادرها الخاصة، التي قالت “تستعد القوات الجوية المصرية للحصول على 46 مقاتلة روسية من طراز ميغ-29، حيث ستقوم بتصنيعها المؤسسة الروسية المتحدة لصناعة الطائرات.

لكن المصدر العسكري المصري أكد لـ”العرب” أن هناك مفاوضات حقيقية حول عدد من اﻷسلحة الروسية، أهمها طائرات الميغ 29 في إطار تحديث اﻷسطول الجوي المصري، عن طريق استبدال الطرازات القديمة.

وأوضح أن القوات الجوية تمتلك طائرات روسية نجح من خلالها طيارون مصريون في التغلب على طائرات أحدث في حرب أكتوبر 1973.

وعندما سألت “العرب” المصدر عن مدى تأثير التعاون مع موسكو على التعاون الراهن مع واشنطن، قال “التعاون مع روسيا لا يعنى إيقاف التعاون العسكري مع الولايات المتحدة”.

وقال مصر تسلمت منذ أسابيع 8 طائرات من أحدث إصدار الأف 16 والبلوك 52، وتنتظر 4 طائرات أخرى قبل نهاية ديسمبر المقبل، إضافة إلى إتمام عقد الطائرات المقاتلة الهليكوبتر اﻷباتشي والتي تقوم بمهام ناجحة في مكافحة الإرهاب بسيناء .

وأضاف المصدر أن هناك تعاقدات بين روسيا ومصر لتوريد نظام الدفاع الجوي الروسي المضاد للطائرات أنتي-2500 بأكثر من مليار دولار. وقال إن الاتفاق حولها تبلور خلال زيارة وزير الدفاع المصري الفريق صدقي صبحي لموسكو مؤخرا، للحصول على هذه المنظومة الصاروخية.

بدوره، أكد اللواء حمدي بخيت، الخبير العسكري، أن منظومة أنتي-2500 من المنظومات التي تتعامل مع العديد من الأهداف، يصل بعضها من 30 إلى 40 هدفا، كما أنها تحتوي على رادارات قوية جدا توفر إنذارا مبكرا.

هذه المنظومة، فضلا عن منظومات الدفاع الجوي المصري، التي اعتمدت على الجانب الروسي منذ فترة طويلة، نجحت في حرب الاستنزاف، ثم نجحت في حرب أكتوبر 73.


الملف السوري



على الصعيد السياسي، كشفت مصادر دبلوماسية لـ”العرب” أن اﻷزمة السورية ستكون حاضرة في المباحثات المشتركة، وتوقعت أن يتم الدفع بإعلان موافقة الرئيس السوري بشار اﻷسد على انتخابات رئاسية مبكرة يكون طرفا فيها، وهو ما يضمن موافقة سعودية أميركية على المبادرة الجديدة التي تحاول روسيا بلورتها بالتشاور مع أطراف إقليمية ودولية.

وأوضح محمود زهر، الخبير الاستراتيجي، لـ”العرب” أن الوصول لحل انتخابات مبكرة ليس من المهم أن يخدم بشار، لكن المهم أنه يخدم وحدة اﻷراضي السورية، وحتى يتم الوصول إلى إقرار انتخابات تحت إشراف للأمم المتحدة، يجب ضمان استقرار الأوضاع على اﻷرض ووقف للاقتتال.

روسيا الدولة الوحيدة التي تقوم بتصنيع مكونات المحطة النووية بنسبة 100 بالمئة على مستوى العالم، ولا تعتمد على استيراد مكونات المحطة من أيّ دول أخرى

مشاريع اقتصادية



من جهة أخرى، قال المهندس محمد اليماني، المتحدث باسم وزارة الكهرباء، إن هناك عقودا لإنتاج الطاقة المتجددة لتوفير الكهرباء سيوقعها الرئيس عبدالفتاح السيسي مع روسيا.

وأكّد مصدر مسؤول لـ”العرب” أن الرئيس السيسي سيوقع العقد مع شركة “روزاتوم” الروسية، وهي الشركة الأولى في العالم لتصنيع المحطات النووية، بعد اختيار وزارة الكهرباء والطاقة المتجددة للعرض المقدم من هذه الشركة، لإقامة محطة الضبعة النووية لتوليد الكهرباء كأفضل عرض لصالح مصر، من جميع النواحي.

وأوضح المصدر أن أهم بنود العقد الذي سيتم توقيعه بين مصر وروسيا أن أرض الضبعة، “ملك لجمهورية مصر العربية، ولها الحق في التعاون مع دول أخرى في تنفيذ المراحل التالية من المحطة، كما يتناسب مع مصالح مصر السياسية والفنية والاجتماعية”.

وأشار المصدر إلى أن أهم ما يميز عرض روسيا، أنها الدولة الوحيدة التي تقوم بتصنيع مكونات المحطة النووية بنسبة 100 بالمئة على مستوى العالم، ولا تعتمد على استيراد مكونات المحطة من أيّ دول أخرى، قد يكون بينها وبين مصر خصومة، ما قد يعرض المشروع للاحتكار من قبل هذه الدول.

كما تتضمن بنود العرض الروسي، قيام مصر بسداد قيمة المحطة النووية بعد الانتهاء من إنشائها وتشغيلها، وذلك من الوفر الناتج من المحطة مع وجود فترة سماح يتم تحديدها بالاتفاق بين الجانبين، علاوة على إنشاء مصانع روسية في مصر لتصنيع مكونات المحطة النووية محليا، وهو ما سيعمل على تطوير الصناعة المحلية.

وقال المصدر إن العقد ينص على أن توفر روسيا 90 بالمئة من المكون الأجنبي وتوفر مصر 10 بالمئة، كما أن نسبة التصنيع المحلي ستصل إلى 25 بالمئة لإدخال تكنولوجيا الطاقة النووية للبلاد وبناء كوادر مصرية في هذا المجال.


http://www.alarab.co.uk/?id=60085
 
اهم حاجة مع الروس المنطقة الصناعية المشتركة

اهم بند فيها من وجهة نظري الحقيرة -ناس تانية مش هتعرف اهمية النقطة دي- , المنطقة الصناعية لانتاج المعدات الزراعية

روسيا تقريباً رقم 1 في العالم في المجال ده من ناحية الـMass production على ما اعتقد و تقريباً مصر هتكون محطة نضيفة للتصدير لاماكن كتير خصوصاً في افريقيا

صناعة المعدات الزراعية و الجرارات و المواتير الديزل موجودة كويس لكن الـMass production فيها مش كبير للتصدير الكمي لانه اغلبها من مصنع او اتنين فقط

إنتاج كمي لاي حاجة = صادرات كتير حتى لو ملابس داخلية مثلاً المهم توجد سوق كبير ليك
 
وأوضح المصدر أن أهم بنود العقد الذي سيتم توقيعه بين مصر وروسيا أن أرض الضبعة، “ملك لجمهورية مصر العربية، ولها الحق في التعاون مع دول أخرى في تنفيذ المراحل التالية من المحطة، كما يتناسب مع مصالح مصر السياسية والفنية والاجتماعية”.

ده كلام محترم .
مافيش مجال للإحتكار منعا للمساومة فيما بعد ..
حرية الرفض او القبول في التوسع في اي مشاريع نووية اخرى في نفس المكان ..
حرية اختيار شريك اخر يوفر لي مميزات افضل في محطات مُزمع إنشائها مستقبلا ..


* ما اعلمه ان مصر ستتعاقد ايضا مع الصين في بناء محطتين في نفس المكان .. " توزيع كعكة الضبعة " على روسيا و الصين له فوائد سياسية و اقتصادية جمة :ـ
ـ تنويع مصادر التكنولوجيا ..
ـ خلق بيئة تنافسية ستعود بالمنفعة في النهاية لمصلحة المشروع ..
ـ توزيع الشراكة النووية على قطبين من الخمسة الأقوياء في العالم " روسيا و الصين " و ما يعود من ذلك على تعميق و توطيد الشراكة الاستراتيجية على كافة المستويات بين مصر و القوتيين العظمتين في أسيا ..
ـ و النقطة الأهم .. توزيع الضغوط الدولية ـ إن حدثت ـ على طرفين " روسيا و الصين " و ليس على طرف واحد .. مما يُعزز و يُقوي موقف مصر الدولي في الدفاع عن حقها الشرعي في امتلاك التكنولوجيا النووية ..
 
التعديل الأخير:
اهم حاجة مع الروس المنطقة الصناعية المشتركة

اهم بند فيها من وجهة نظري الحقيرة -ناس تانية مش هتعرف اهمية النقطة دي- , المنطقة الصناعية لانتاج المعدات الزراعية

روسيا تقريباً رقم 1 في العالم في المجال ده من ناحية الـMass production على ما اعتقد و تقريباً مصر هتكون محطة نضيفة للتصدير لاماكن كتير خصوصاً في افريقيا

صناعة المعدات الزراعية و الجرارات و المواتير الديزل موجودة كويس لكن الـMass production فيها مش كبير للتصدير الكمي لانه اغلبها من مصنع او اتنين فقط

إنتاج كمي لاي حاجة = صادرات كتير حتى لو ملابس داخلية مثلاً المهم توجد سوق كبير ليك
هل مصنع نصر ديزل لسه شغال ؟
تقريبا كان احد المصانع والوحيد الى اعرفه بيصنع جرارات زراعية فى مصر .
 
عودة
أعلى