مصر والسعودية تسعيان لشراء حاملتي المروحيات "ميسترال"

صحيفة: مصر والسعودية تسعيان لشراء حاملتي المروحيات "ميسترال"
تاريخ النشر:07.08.2015 | 11:14 GMT | أخبار العالم العربي

192
55c48f40c46188b20d8b45e3.jpg
Reuters حاملتي المروحيات "ميسترال"
انسخ الرابط
790

أعربت مصر والسعودية عن اهتمامهما بشراء حاملتي المروحيات "ميسترال"، اللتين تم مؤخرا فسخ عقد توريدهما لروسيا.

ونقلت صحيفة Monde الفرنسية في عددها الصادر الجمعة 7 أغسطس/آب، عن مصدر دبلوماسي قوله إن "مصر والسعدوية مستعدتان لأي شيء من أجل الحصول على حاملتي ميسترال. فالملك السعودي سلمان يريد إنشاء أسطول قوي في مصر يستطيع أن يصبح قوة إقليمية في البحرين الأحمر والمتوسط".

وكانت السعودية ومصر قد أبرمتا في 30 يوليو/تموز الماضي اتفاقا للتعاون في المجالين الاقتصادي والدفاعي، ما يمثل بحد ذاته مرحلة جديدة في تعزيز "الوحدة العربية"، حسب وصف الدورية الفرنسية.

ولفت المصدر الدبلوماسي الى أن عدة دول في الشرق الأوسط ترغب بتعزيز قواتها البحرية المسلحة "أعربت عن اهتمامها" بحاملتي المروحيات فـ"هذا النوع من الأسلحة أثبت فاعليته".

وكانت صحيفة Parisien قد أفادت في وقت سابق بأن كندا والبرازيل والهند قد تكون من بين المشترين المحتملين للحامليتين.

هذا وأعلن الكرملين الأربعاء 5 أغسطس/آب أن الرئيسين الروسي والفرنسي قررا خلال اتصال هاتفي بينهما إنهاء عقد كانت فرنسا تلتزم بموجبه بتوريد حاملتي مروحيات من نوع "ميسترال" إلى روسيا.

وأضاف الكرملين في بيان أنه خلال مفاوضات جرت "في أجواء ودية تتميز بها تقليديا العلاقات الروسية الفرنسية"، توصل الطرفان إلى اتفاق بشأن تعويضات تتعلق بالصفة، سترد بموجبه فرنسا جميع المبالغ التي حصلت عليها من روسيا، إضافة إلى ردها الأجهزة والمواد التي أرسلتها روسيا من أجل بناء السفينتين.

وذكرت الرئاسة الروسية أن فرنسا قد حولت بالفعل هذه الأموال وبعد رد المعدات ستؤول إليها الملكية وسيصبح بوسعها حق التصرف بالسفينتين.

وفي يونيو/حزيران عام 2011 وقعت روسيا وفرنسا عقدا بقيمة 1.12 مليار يورو لبناء سفينتين من نوع "ميسترال" لصالح البحرية الروسية وتم إدخال إحدى السفينتين، واسمها "فلاديفوستوك"، في المياه بحوض بنائها في فرنسا في أكتوبر/تشرين أول عام 2013 على أن تسلم لروسيا في نوفمبر/تشرين الثاني من العام نفسه، غير أن باريس علقت تسليمها في اللحظة الأخيرة مبررة قرارها بتطورات الأزمة الأوكرانية، أما السفينة الثانية واسمها "سيفاستوبول" فكان من المقرر تسليمها للبحرية الروسية في النصف الأول من العام الجاري، لكن فرنسا علقت تسليمها لنفس الدواعي.

المصدر: "نوفوستي"
هل من مصدر على هذا الخبر وشكراً
 
اسمحوا لي يا أساتذتي ان أروي قصة عن المسلمين الأوائل في المدينة المنورة .....
حينما تشاحن فردين من المسلمين احدهما من الاوس والآخر من الخزرج ونادى كل منهم على عشيرته لنصرته ضد أخيه وعندما سمع الرسول صلى الله عليه وسلم بذلك غضب غضبا لم ير المسلمين مثله من قبل وقال قولته الشهيرة ... أتدعون بدعوى الجاهلية وقد اعزكم الله بالإسلام دعوها ( اى تلك الدعوه ) دعوها فإنها منتنه .
اقول ذلك بمناسبه تعصب البعض للمملكةالسعودية ارض الحرمين الغالية التي لو لم تفعل شيئا في تاريخها سوى انها كانت ارض مشى عليها سيد الخلق واصحابه وعلى ايديهم من الله علينا بالإسلام لكفاها ذلك عزا وفخرا .
وبين من يتعصب لمصر درة التاج وكنانة الاسلام التى قال فيها عمرو ابن العاص ولاية مصر تعدل الخلافة و التي ينتمي اليها ابو العرب اسماعيل عليه السلام و لها باع طويل في الدفاع عن الاسلام .
وأقول لاخواني دعوها فإنها منتنه فما اجمل ان يكون العرب على قلب رجل واحد ولننظر الى اوروبا التي اتحدت برغم بحور الدماء في حربين عالميتين لكى ينعموا بالرفاهية فأحرى بِنَا ان نتحدونحن في وقت تحيط بِنَا الشدائد والمحن ونخوض حرب مصير ونحن ندافع عن أنفسنا من الخندق الأخير فالحمد لله على نعمة الاسلام والحمد لله الذي الف بين قلوبا لو انفقنا ما في الارض جميعا ما ألفنا بينها .
 
الى الان مافي تصريح رسمي عن الميسترال لكن الاكيد بأن السعودية لن تشتريها فالفترة القادمة على المملكة هي فترة تقشف صعبة ربما تكون اصعب من تلك التي مرت علينا بعد حرب الخليج

سيتم الصرف في التسليح الاساسي فقط

من قلك عندنا تقشف الوضع تمام وكل فتره تجينا مكرمه ملكيه وكذا

تدري ان دخل الجوزات يوازي دخل 5 دول لحاله

بناحذها ونكتب عليها الله يحفظك
 
للاسف بعض الاخوه لا يعرف حتي بديهيات قوات التحالف وطريقه العمل في اليمن وللتوضيح
التحالف العربي في اليمن تقود جبهته هناك السعوديه وبمساعده الامارات
وهم من يحددون مقدار القوات المطلوبه في القتال علي مستوي الجبهات المختلفه
وبتعاون تام مع الاداره الشرعيه اليمنيه والمقاومه هناك
اذا اداره المعارك وغرفه العمليات سعوديه وباقي قوات التحالف تخضع للطلبات السعوديه وهي من حددت
مقدار مشاركه كل دوله وباي اسلحه وهذا ما قاله القاده العسكريون في مصر وغيرها
بانهم مشاركون في القوات الجويه والبحريه ولن يتأخرون في الدفع بالقوات البريه في حال طلبت غرفه العمليات السعوديه ذلك لانهم الادري بما تحتاجه العمليات القتاليه علي الجبهات المختلفه
وهذا ينطبق علي كل الدول المشاركه في التحالف وبارك الله في الجميع وحفظهم من كل مكروه واتم عليهم نصره امين

اتمني ان اكون وضحت الصوره للجميع
 
في الاحلام لسع اخي الخنزيرة
angela-royal-540x304.jpg


لن ولم توافق والا كان رايت مايسرك بل بنقل تقنية

المشكلة ليس بها

المشكلة في مجلس النواب هناك

ألمانيا صناعاتها العسكرية في كل المجالات خطيرة ومتفرقة
لكن مشكلتهم غرورهم وتحكم اللوبي الصهيوني والجمعيات الأهلية


أتمنى ان أن تتغير الأمور هناك ...... ستجد طوابير من الزبائن المتشوقون لروعة سلاحهم
المدرعات رائعة
الدبابات رائعة
المدافع رائعة
الغواصات رائعة
 
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بعد بحث بسيط متواضع..استنتجت الاتي
ربما السعودية لن تحصل على المسترال الا بعد اتمام الصفقات مع روسيا وذالك لان تصميم السفينه يتناسب جدا مع السلاح الروسي
اقصد ان برنامج الحماية الافضل على متنها الروسي مثل الاس400 وهنا اقصد الشق الدفاعي
ومن الجانب الهجومي تم تصميمها من اجل السلاح الروسي مثل الاسكاندر
واذكر احد الاخوة فالمنتدى ذكر عن الصحافة الفرنسية انها خسرة في حال صح خبر عدم بيعها لروسيا وهو ما حدث بالفعل
تعتبر المسترال اقل تكلفة تشغيل واعلى قيمة فالبيع
وهيا لا تحتاج الي عدد كبير من السفن لحمايتها لانها تقوم بدور الدفاع والهجوم والاسناد
اخيرا السعودية لا تريد السفينه..بال تريد شي لم يطرح فالاعلام..والسفينه تعتبر جس نبض ان صح تعبيري..فقط والله اعلم
 
التعديل الأخير:
الصفحة الرئيسية > مصر
ترجمة

ترجمة: حسام ربيع
نشر 17 مايو 2015-5:37 pm
آخر تعديل 17 مايو 2015-6:32 pm

مشاركات
4
تعليقات
0
موضوعات متعلقة:

بسبب عقد "ميسترال".. روسيا تطالب فرنسا بتعويض يفوق مليار يورو
منذ 3 شهر 4 يوم
مواضيع

صحيفة فرنسية: مصر مرشحة لـ"الميسترال" بعد استبعاد روسيا والصين
large-1710759959627205510.jpg

حاملة "فلاديفوستوك" أحد قطعتي الميسترال

ذكرت صحيفة "لا نوفل ريبابليك" الفرنسية، أن مصر أصبحت أقوى المرشحين للحصول على حاملتي المروحيات الفرنسيتين "الميسترال"، بعد وصول المفاوضات مع موسكو إلى طريق مسدود، واستبعاد الصين لتكون خليفة روسيا في الحصول على السفينتين.

وأشارت الصحيفة، في تقريرها الصادر، اليوم الأحد، إلى أن فرنسا اقترحت على روسيا استعادة ما دفعته مقابل تصنيع السفينتين، وهو 785 مليون يورو، مقابل سماحها لباريس ببيع السفينتين لدولة أو دولتين أخريتين.

ويرجع الاتفاق بين روسيا وفرنسا على بناء حاملتي المروحيات إلى عام 2011، حينما وافق الرئيس الفرنسي السابق نيكولا ساركوزي على توقيع اتفاق مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين على بناء حاملتي طائرات تتفق مع معايير التسليح الروسي من نوع "ميسترال"، بصفقة وصلت قيمتها إلى 1.2 مليار يورو، وتم تسمية السفينتين، الأولى فلاديفوستوك، والثانية سيباستبول، وقد تم الاتفاق بين الجانبين على تسليم أول سفينة في نهاية ديسمبر المقبل.

وبحسب الصحيفة، فإن الأزمة الأوكرانية جعلت الدول الغربية تشعر بالقلق حيال روسيا، خاصة بعد ضم الأخيرة لجزيرة القرم، الأمر الذي دفع فرنسا إلى طلب إلغاء الصفقة واستعادة المبلغ الذي دفعته روسيا جزءا من مبلغ الصفقة.

ورفضت وزارة الدفاع الروسية رغبة فرنسا باستعادة المبلغ المدفوع مسبقا، مشترطة إلغاء الصفقة مقابل دفع فرنسا 1.163 مليار يورو، معللا أن هذه هي الخسائر التي تكبدتها روسيا من تجهيز طائرات وميناوات لرسو السفينتين إضافة إلى تكاليف تدريبات الفنيين الذين كان من المفترض أن يعملوا على متن الحاملتين.

ونوهت "لا نوفل ريبابليك" بأن الصين أصبحت مستبعدة لتكون خليفة روسيا في الحصول على السفينتين، خاصة في ظل حظر السلاح المفروض عليها من قبل العالم الغربي، إضافة إلى أن التوسعات البحرية الصينية خلال الفترة الأخيرة تثير القلق الدولي، خاصة فيما يتعلق بالمشكلة البحرية بين الصين واليابان والولايات المتحدة في المحيط الهادي.

وتابعت الصحيفة بالقول إن مصر تطرح نفسها لتكون الخليفة الأكثر ترجيحا للحصول على السفينة، خاصة لعلاقتها في مجال السلاح مع فرنسا وشرائها لسفن حربية وطائرات رافال خلال صفقتين على مدار العامين الأخيرين.

جاءت كندا في المرتببة الثانية من حيث المرشحين في ظل سعيها لإعادة تجهيز قواتها الحربية، تلتها دول أخرى تهتم بالصفقة وهي البرتغال وهولندا واستراليا والهند والأرجنتين، لكن في جميع الحالات سيتم إعادة تشكيل حاملتي الميسترال.


تعقيب :
كندا منافس قوي جداً لمصر على الميسترال ....... ربنا يستر
 
Opinion: A Mistral For Canada
By: Jim Dorschner
September 19, 2014 10:17 AM


Russian Mistral Vladivostok under construction on April 22, 2014. U.S. Naval Institute Combat Fleets of the World Photo

The September decision by France to withhold delivery of two Mistral-class Landing Platforms Helicopter(LPH) building for Russia is an opportunity for NATO, the Royal Canadian Navy (RCN) and for the French shipbuilding industry and economy. France should not suffer economically for taking a stand against Russia’s aggression toward Ukraine. Rather, NATO, France and Canada can benefit if a little mutually beneficial creativity is applied.

While France desperately wants to complete the two amphibious warships — and get paid for them — NATO and Canada need the capabilities these ships can provide.

For Canada, an LPH would help buttress logistic support for the upcoming Canadian Joint Support Ship (JSS). The replacement to Canada’s fleet oilers originally required a level ofexpeditionary capabilities which were ultimately not included in the final ship design.

Furthermore, while one of the Russian Mistrals is already undertaking sea trials and the second is scheduled for completion in 2016, the first of three new Queenston-class JSS for the RCN will not even begin building in Vancouver until 2017 or 2018 at best, with delivery by 2019 or 2020.

Yes, there are potential pitfalls that could render this proposal impossible. First is cost. The contract with Russia reportedly runs to $1.76 billion, broken down as $926 million for the first ship and $836 million for the second.

NATO member states would have to come up with the cash on the same schedule called for in the Russian contract. Additional costs are associated with outfitting to NATO- standards, base infrastructure and entry into service, including assembling and training multinational crews.

Enter the Mistrals
After transferring ownership of the program to NATO, the first Mistral building for Russia, now completing at the STX Europe shipyards in Saint-Nazaire, France, would enter Alliance service on schedule in 2015, based in Europe and manned by a French-heavy multinational crew representing most member states.

The second Russian Mistral — slated for delivery in 2016 — would be operated by the RCN on a renewable five-year lease, based on the East Coast at Halifax. Under terms of the lease, this LPH would share commitments between NATO and Canadian national taskings.

The NATO Mistral would operate according to proven operational and management models employed by the NATO AWACS force and the NATO Heavy Airlift Wing (HAW) equipped with C- 17 Globemaster III heavy airlifters. Mission tasking and program management would fall to a specified element within NATO HQ. In fact, this may be the appropriate time to place all three of these Alliance-operated assets under a single ‘Critical Enabler’ authority in Brussels.

Taking these ships into NATO service would strengthen exactly the multinational rapid reaction areas stressed by the Readiness Action Plan (RAP) that emerged from the NATO Summit in Wales on Sept. 5. The RAP stresses new rapid reaction and reinforcement capabilities in the form of rotational troop deployments; air, maritime and land forces operations and exercises; and the establishment of pre- positioned assets and new military infrastructure in eastern and southern frontier areas.

In announcing these measures, NATO Secretary General Anders Fogh Rasmussen highlighted not just the conflict in Ukraine, but also growing instability and the rise of extremism in the Middle East and across North and West Africa that directly threaten the security of member states.

A Canadian Mistral

Mistral-class ship, ‘Sevastopol’ configured as a NATO/Canadian Navy ship. CASR Image

The same NATO body that manages the AllianceLPH would manage NATO missions for the RCN ship, with Canada retaining control over national tasking. Commanded and manned by RCN personnel, the ship’s company should initially include a French Navy core team familiar with the vessel and key NATO exchange officers and petty officers from member states like the UK, Germany, Denmark, Norway and the US.

The joint and combined multirole capabilities an LPH can provide the RCN include:

  • Amphibious and SOF support, including NEO and CSAR operations;
  • Humanitarian response – transporting and operating equipment, including landing craft, boats, helicopters and vehicles, while offering medical facilities and serving as an afloat base and operational HQ;
  • Arctic operations support – serving as a forward deployed afloat base for multi-agency sovereignty operations and exercises and for combined exercises and operations with US, Danish and Norwegian forces; SAR response to air and maritime disasters; and duty as a platform for regional development and law enforcement activities;
  • Task Force flagship/mothership for anti-piracy, sea control, ASW and other maritime operations;
  • Training and Engagement – serving as the RCN training ship; and as a platform for regional engagement missions, embarking training teams and equipment for cruises tailored to the training needs of friendly forces in areas such as the Caribbean, Central America and West Africa.
  • Transport of vehicles, aircraft, equipment, containers and personnel in support of global deployments.
Specifications
The Mistral LPH design incorporates a well deck for transporting and launching up to four landing craft; a flight deck and hanger for more than 16 helicopters; a vehicle deck for up to 60 vehicles, including Main Battle Tanks; troop berthing for 450-900; a Role 3 hospital; and the comprehensive Command, Control, Communications and Intelligence (C3I) systems and spaces required to support a joint force headquarters.

A RCN Mistral could operate the full range Canadian helicopters, including CH-148 Cyclones and CH-147F Chinooks. Ideally, Canada should obtain 6-8 additional Cyclones configured for the Commando Helicopter role as part of a financial settlement with Sikorsky over the Maritime Helicopter Program (MHP). Commando Cyclones would be optimized for Special Operations, tactical assault, medical evacuation and utility missions, with troop seats in place of maritime sensors, though retaining the CH-148’s FLIR system.

The make-up of a Tailored Air Group (TAG) for the RCN LPH would depend on the mission. A mix of Commando Cyclones, Griffons and Chinooks for amphibious, SOF, Arctic support and humanitarian operations. Cyclones for maritime security and ASW task forces. Exchange aircrew from the US Marine Corps, the Royal Navy Commando Helicopter Force and the Royal Danish and Norwegian Air Forces should be embedded within the Cyclone squadron forming the core of the TAG. This is critical for building expertise and interoperability among Arctic and NATO partners. By way of building a more direct partnership, Resolute could regularly embark RDAF EH-101 Merlin tactical helicopters and MH-60S Seahawk maritime helicopters.

Not least of the challenges facing the RCN would be manning. Fortunately, Mistral was designed from the beginning to operate with a small crew – just 20 officers, 80 petty officers and 60 sailors.

The foremost challenge for Canada may be convincing the government and the public that obtaining a Mistral LPH for the RCN is sensible and affordable, despite being outside the NSPS construct. Given the challenges now emerging for NATO member states and for Canada itself, the answer is surely a resounding ‘Yes’.

The Queenston-class Joint Support Ships that will eventually be built in Canada are still urgently required for their primary role of underway replenishment, but a RCN Mistral in service as soon as 2016 would provide the ability to support a wide range of NATO and Canadian expeditionary and contingency operations.

Of course, President François Hollande may well decide to proceed with the sale of these two dynamic warships to Russia once “peace” is restored to Ukraine, thereby making this proposal a dead letter.

For the larger benefit of NATO, Canada and France let’s hope not.
 
The Mistral-Class Warships to Canada, Not Russia.




Comments

France’s $1.6 billion deal to sell two Mistral-class warships to Russia has been postponed. The downing of the Malaysia Airlines Flight 17 was the turning point in the sale. However, France was still ready to go forward with the transfer to the first ship, the Vladivostok, if all the conditions are respected.


Mistral-class LHD

These conditions includes a lasting ceasefire and a political settlement in Ukraine. Yet, Russian tanks have been spotted crossing the border in the Luhansk region, alongside transport trucks and armored personnel carriers.

Meanwhile, Moscow issued a statement saying that if the Vladivostok wasn’t transferred to the Russian Navy, they would seek compensation. A compensation for not honoring the delivery contract.

The Vladivostok has already went through sea trials while the Sevastopol will go through the trials later this month.

Many will argue that these 2 Mistral-class LHD are only equipped with Russian equipment. While this might be true, France and Canada could agree on updating the equipment to Canadian standards. Of course this would mean some delays, but Canada will not receive their new ships for the next few years–enough time to get them ready for Canadian sailors. Considering that Canada is willing to buy a frigate for approximately $1.3 billion from Irving Shipbuilding in Halifax, Canada, the upgrades needed shouldn’t be a budget issue.

The US Congress is now putting pressure on NATO to buy the two Mistral-class warships to lighten the financial burden it would create for France. The fact that NATO would buy or lease the two ships would send a clear message to Moscow – NATO will stand with their allies against the Russian actions in Ukraine. The Royal Canadian Navy would greatly benefit from having that type of ship for its presence in the Arctic.

Canada and the use of a Mistral-class LHD.
In June 2014, France took part in an exercise called Lion Mistral 2014 with the Canadian Forces. The Mistral-class ship called “Le Mistral” took part in the exercise. Lion Mistral 2014 was a great chance for France to demonstrate the capabilities of “Le Mistral” to the Canadian Forces.


Canada has a $35 billion shipbuilding plan to upgrade and buy new ships for the aging Royal Canadian Navy. While it was a great exercise to establish new relationships between the French and the Canadian soldiers, the plan was to show the abilities of the Mistral-class warship. Canada has already announced a $26 billion contract, awarded to Irving Shipbuilding, for 15 frigates.

There was also a FREMM-class frigate “Aquitaine” alongside the Mistral. The FREMM would be a great multi-role frigate for the Royal Canadian Navy. Yet, the Mistral would also be a great addition to the Royal Canadian Navy.


Canadian LAV IIIs boarding a Mistral-class LHD during Ex LION MISTRAL in 2014.

Canada has no ships ready to welcome an expeditionary force such as the United States Marines Corps Expeditionary Unit (MEU). When I deployed to Haïti after the earthquake in 2010, we flew to Jamaica then to Leogane in Haïti. Meanwhile, another infantry company also flew to Jamaica but boarded a Canadian frigate to finally dock near Port-Au-Prince.

If Canada had a Mistral-class LHD ready for deployment, the Canadian contingent that deployed to Haïti would’ve been in a much better position. We could’ve sailed to Port-Au-Prince with all of our equipment, vehicles and much needed goods such as water and rations.

This example might be 5 years old now but Canada will continue to support humanitarian aid deployments as well as more combat-focused missions. Having a ship like the Mistral would be really beneficial since Canada could very well establish a rapid deployment force that would be able to board the ship and be on their way within 48 hours.

With the Northwest Passage getting accessible on a year-long basis, Canada could very well have a Mistral ship deployed to have a continued presence for sovereignty operations. It could serve as a mobile platform to move troops and equipment around the Northwest Passage and launch ground operations close to the targeted area.

Having said that, the Mistral-class hull might not be able to withstand the Arctic ocean’s freezing water and thick ice. However, as of today, I have yet to see something indicating that it couldn’t sail in the Arctic regions.

The Royal Canadian Navy could send sailors to France so they could receive training, especially now that one of the two Mistral ship is built and ready to be put at sea. Once they are ready, they could sail the ship back to Halifax.

The fact that the Mistral can host up to 70 vehicles and more than 450 soldiers, including all the logistical support, could very well make it a flagship for the Royal Canadian Navy in the Arctic. Since Canada has no marine infantry, a rotation between Regiments and battalions could do the trick, and give some good experience to all the ground troops on amphibious assaults.

Many Canadian infantry soldiers had the opportunity to train with foreign militaries during exercise such as Bold Alligator, ran by the US Navy. In 2012, I had the chance to board the USS Kearsarge where we’d launch a company attack using V-22 Ospreys. The experience we have acquired during this exercise could very well be used aboard a Mistral-class ship.

Another great addition is the 69-bed Role 3 hospital with complete dentistry, diagnostics, specialist surgical and medical capabilities, food hygiene and psychological capabilities. With a good medical evacuation (MEDEVAC) system, wounded soldiers would have access to care closer to where they are operating, especially in the Arctic where they would possibly be sent back south to a civilian hospitals.

Many technical details would have to be looked at, and a careful testing of the capabilities of the Mistral in the Arctic would have to be made before signing a contract with France. However, with the Russian not fulfilling their conditions to acquire the two Mistral ships, Canada could strike a very good deal and have a ship ready to bring a new face to the Canadian Click to share on Reddit (Opens in new window)
 
russia-france-mistral-warship_0.jpg

The Sevastopol (left) and the Vladivostok warships, two Mistral-class landing helicopter dock (LHD) amphibious vessels ordered by Russia from STX France before the order was canceled, are seen in Saint-Nazaire, France, Dec. 20, 2014. Jean-Sebastien Evrard/Agence France-Presse/Getty Images
Inside the sprawling dockyard in the ancient town of St. Nazaire in southwestern France sits $1.2 billion worth of unsold naval hardware. Despite having never left the dock, the two Mistral helicopter landing ships, originally built by France for use in the Russian navy, inadvertently have become involved in the growing international dispute between Russia and the West over the annexation of Crimea and the war in eastern Ukraine.

Now they are causing problems in France.

Two days after managing to negotiate a way out of the deal with Moscow that had become a divisive, ethical and political dilemma in Europe, France faces the fresh challenge of looking for a new buyer that has both the military need and the hard cash for the two 21,000 ton warships.

“I think this will be a difficult product to sell,” said Dakota Wood, senior research fellow of defense programs at the Heritage Foundation, a conservative Washington think tank. “Military ships are highly specialized and designed for a specific purpose that accounts for all the weapons systems and unique specifications that the navy in questions needs. In this case, the spacing and logistics to accommodate the unique aircraft that Russia was going to use. What other country shares those exact specifications?”

French Military Expenditure Over Time | FindTheData

When Europe passed strict economic sanctions on Russia last year over the fighting in Ukraine, the bans did not include the deal for the two Mistral ships. But French President Francois Holland was put under extreme pressure by his European allies to delay the deal until Russia observed a ceasefire in the contested region of Donbas. As the June 2015 delivery date drew near, little had changed on the ground in Ukraine and France was forced to default on the contract. In addition to paying Russia $1.3 billion in compensation, the French taxpayer is ponying up around $5.5 million a month to keep the ships in the privately run dock in St. Nazaire.

The burden of paying for both ships and storing them has come at a economically difficult time for France. Slow economic growth at an average of around 0.3 percent under the strict austerity measures of Hollande's government have done little to pay down the country's enormous debt of 98.43 percent of GDP, or $2.2 trillion. A program of high taxes on the wealthy has not helped either, only helping money and business flood out of the country. And with fewer jobs, unemployment has shot up along with welfare payments. That means less public cash to spend on defense items like helicopter landing ships.

To that end, French Defense Minister Jean-Yves Le Drian told RTL radio Wednesday it was “desirable that we sell them as quickly as possible" and that the government had “several” interested parties. Hollande added to Le Drian’s comments, saying during the opening of the newly expanded Suez Canal in Egypt the country would have “no difficulty in finding a buyer.”

The ships are unlikely to stay in Europe. At the beginning of 2015, Estonia was the only county in Europe that had met NATO's mandate requiring its members to devote 2 percent of GDP to defense spending. Of all other NATO partners, only the United States continues to spend above the threshold, but the Pentagon is working aggressively to curtail its huge defense budget and would be unlikely to emerge as a potential buyer. This leaves France with few credible and responsible options, if any.

Keeping the ships at home isn't an option. Not only does France not want the ships, it doesn't need them and cannot afford to introduce them into its own shrinking navy. Because both ships, known as the Vladivostok and the Sevastopol, are fitted out to accommodate Russia’s Kamov Ka-52K ship-born helicopters, there would be added costs to refit the ships based on the specifications of the new buyer.

mistral.jpg
Two Mistral-class helicopter carriers -- Sevastopol (left) and Vladivostok -- are seen at the STX Les Chantiers de l'Atlantique shipyard site in Saint-Nazaire, western France, May 25, 2015. Reuters

Early predictions suggest Egypt and Saudi Arabia could be interested in putting in bids for the ships, according to French media. But there are problems with those potentials deals, as well.

Saudi Arabia, which can easily afford the ships and is going through a period of serious defense acquisition because of the imminent lifting of the Iran sanctions, could use both vessels to help continue attacking the Houthis in Yemen and the Islamic State in Syria. While the low flying helicopters that would be launched from the ships are at greater risk of being shot down than jet fighters, they do offer more accurate targeting of the enemy and make it easier to avoid civilian casualties. However, Saudi Arabia is still ranked as one of the worst human right offenders in the world, according to multiple Human Rights Watch reports, and may even be a less desirable destination for the warships for France.

Meanwhile, Egypt is hardly synonymous with having an advanced Navy, but the recent expansion of the Suez Canal and the country’s proximity to the increasingly militarized Mediterranean Sea does make it a compelling prospect.

“While I don’t predict France will ever get its money back on this deal, Egypt could represent somewhat of a solution,” said John Louth, a senior research fellow and director of defense studies at Royal United Services Institute, an independent military think tank in London. “With the stuff we’ve seen today about the Suez Canal expansion and promises of large capital programs and projects to help regenerate the Egyptian economy, you could see how Egypt might be able to afford the ships and make good use of them across the Mediterranean.”

For France, selling the ships to one country may not be the only option. Faced with the prospect of possibly off-loading them to an undesirable country, France could look toward a large organization instead.

“This could be a collective purchase,” Wood said. “NATO, a European response force or the U.N. could use these ships. They could be useful for providing humanitarian relief, peace keeping or disaster response if, say, a typhoon or hurricane came through an area.”

However, selling the ships to any of these organizations will still come with potential issues. If NATO or a joint European force wanted them, there would be questions raised about how much each country would have to pay, how often they would get to use them, what the common language on board would be and what systems would be used. Similarly, the U.N. would also face tough questions about how it would pay for and operate the ships. While it could be argued, Wood said, the U.N. option would be the easiest and most noble for France, the cost of $1.2 billion would eliminate around a fifth of the organization's annual budget.
 
الان المسالة واضحة كندا او مصر الولايات المتحدة تساعد كندا ومصر قد تحصل على واحدة او اثنان وممكن فقط لكندا السعودية لن تحصل عليها
 
الان المسالة واضحة كندا او مصر الولايات المتحدة تساعد كندا ومصر قد تحصل على واحدة او اثنان وممكن فقط لكندا السعودية لن تحصل عليها

كندا قد تحصل عليها كلها

الوفد المصري حسب المصادر الصحفية. سيذهب خلال أيام

كندا دولة من حلف الناتو وتلك السفينة حقيقة أكثر مناسبة لها ولن تحتاج تكاليف التدريب وغيره ، ستأتي بالقطع منزوعة من المعدات الإلكترونية الروسية وهم يستطيعون تعويضها بمعدات صناعة كندية

أما في حالة مصر الميسترال تتعلق حسب رأي بالمعدات الروسية ، لو وافق الجانب الروسي عدم انتزاعها لو ستحصل عليها مصر .... لو سيتم نزع المعدات سيعني تكلف المزيد من الأموال ...

في النهاية العرض الذي سيفوز هو للدولة التي ستدفع كاااااااش

ربما لا يستطيع المصريون .... لكن ربما يكون العرض المصري هو صفقة بحرية كبيرة بجانب الميسترال بشرط تمويلها بطريقة كوفاكس .... وبهذا قد ترجح كفة مصر

أتمنى في حالة مغالاة الفرنسيين في سعرها أن نتوجه للخوان كارلوس أو التصنيع مع الصين وهو ما كان مطروحا مع الصينيين قبل ظهور أزمة الميسترال

حتى ولو لم نحصل عليها سيبقى رأي في الميسترال أنها رائعة وتستحق الإقتناء


مصر مهتمة بالميسترال لا شك فيه ............ المنافسة جادة وقوية بسبب جودة المنتج الفرنسي وستختار فرنسا مصلحتها أولا .....




العصار لو راح يبقى ألف مبروك
 
كندا قد تحصل عليها كلها

الوفد المصري حسب المصادر الصحفية. سيذهب خلال أيام

كندا دولة من حلف الناتو وتلك السفينة حقيقة أكثر مناسبة لها ولن تحتاج تكاليف التدريب وغيره ، ستأتي بالقطع منزوعة من المعدات الإلكترونية الروسية وهم يستطيعون تعويضها بمعدات صناعة كندية

أما في حالة مصر الميسترال تتعلق حسب رأي بالمعدات الروسية ، لو وافق الجانب الروسي عدم انتزاعها لو ستحصل عليها مصر .... لو سيتم نزع المعدات سيعني تكلف المزيد من الأموال ...

في النهاية العرض الذي سيفوز هو للدولة التي ستدفع كاااااااش

ربما لا يستطيع المصريون .... لكن ربما يكون العرض المصري هو صفقة بحرية كبيرة بجانب الميسترال بشرط تمويلها بطريقة كوفاكس .... وبهذا قد ترجح كفة مصر

أتمنى في حالة مغالاة الفرنسيين في سعرها أن نتوجه للخوان كارلوس أو التصنيع مع الصين وهو ما كان مطروحا مع الصينيين قبل ظهور أزمة الميسترال

حتى ولو لم نحصل عليها سيبقى رأي في الميسترال أنها رائعة وتستحق الإقتناء


مصر مهتمة بالميسترال لا شك فيه ............ المنافسة جادة وقوية بسبب جودة المنتج الفرنسي وستختار فرنسا مصلحتها أولا .....




العصار لو راح يبقى ألف مبروك


يا اخي المشكلة في المملكة اننا كم لنا لم نطور البحرية فعن شرائنا هذه الرائعة يجب شرائها بصفقة كاملة وكلما تاخرنا لاننا مهتمين بالشرقي اكثر وراح تنصدم من صفقة الشرقي حقيقة البحرية لدينا عليها الف؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
 
من قلك عندنا تقشف الوضع تمام وكل فتره تجينا مكرمه ملكيه وكذا

تدري ان دخل الجوزات يوازي دخل 5 دول لحاله

بناحذها ونكتب عليها الله يحفظك


لا يا حبيبي العجز المتوقع هذا العام يفوق الـ200 مليون
الحكومة جالسه تصدر سندات وتصرف من الاحتياطيات علشان تمول المشاريع

التقشف قادم والضريبة قادمة ورفع الدعم عن الوقود ايضاً
 
لا يا حبيبي العجز المتوقع هذا العام يفوق الـ200 مليون
الحكومة جالسه تصدر سندات وتصرف من الاحتياطيات علشان تمول المشاريع

التقشف قادم والضريبة قادمة ورفع الدعم عن الوقود ايضاً


لا اله الى الله ظريبة مرة واحدة
 
انشاء الله المستيرال مصريه وسوف نرى بحريه جبارة ومتقدمه
 
‫#‏هام‬ المصادر الفرنسية | مصر اكدت رغبتها في الحصول على سفينتي الإنزال البرمائي الحاملتين للمروحيات الفرنسيتين طراز " ميسترال ".


تعقيب : مش فاضل غير العصار
 
عودة
أعلى