نوادر من التاريخ : صور نادرة لزيارة الملك فيصل بن عبد العزيز آل سعود لمخيم عسكري في فرنسا قبل 86 سنة .. في عام 1932م .. وقد كان في الـ 22 من عمره رحمه الله ..
سليم البيك : الصورة: عصابات الهاغاناه تهجّر فلسطينيين من حيفا عام ١٩٤٨ . لا نحتاج سوى تلوين الصّورة، وربّما تغيير العربة، ليكون هؤلاء الحيفاويون مهجّرين من مخيّم اليرموك، وأولئك الوحوش خلفهم عصابات للنظام السوري.
الرئيس الراحل ضياء الحق في بغداد في مساعي المؤتمر الاسلامي لايقاف حرب خميني.. في النهاية ايقن ان المشكلة تكمن في خميني وأن قوى دولية تسانده في عدوانه ... بعدها بأعوام قتلته المخابرات الامريكية وضحت معه بسفيرها في تفجير طائرته ٤/١٢/١٩٨٠
شذرات تاريخية؟ كانت شبة الجزيرة العربية في العصر المايوسيني الأوسط قبل 6-8 مليون سنة أرضًا شديدة الخصوبة بها أنهار جارية، وتم اكتشاف بقايا حيوانات ضخمة فيها، ففي غرب الجزيرة، تم اكتشاف بقايا فيلة ضخمة وقطط حادة الأسنان وضباع، وفرس النهر، وزراف وبقر وغزلان وتماسيح والسلاحف وأسماك،
جسر دلال في نوهدرا ( دهوك حالياً ) يرجح انه شيد على يد الملك سلوقس نيكاتور خلال القرن الرابع ق.م بني من الاحجار المنقوشة و المخطوطة ويتشكل من ست محاور على شكل نصف دائرة فوق نهر الخابور
كتابة مسمارية على جرة فخارية ضخمة تعود للعصر البابلي القديم زمن الملك سن ادنام حاكم لارسا يصف الحاكم المشاريع الضخمة التي قام بها لتحسين المدينة، بما في ذلك تعميق نهر دجلة، لارسا : الموقع الحالي - البطحاء ذي قار
قفشات : تل أعفر/تلّعْفَر: قال ياقوت الحَمَوي (ت626هـ) : "تَــلُّ أعْفَر: ...هكذا تقول عامة الناس وأما خواصهم فيقولون تل يعفر، وقيل إنما أصله التل الأعفر للونه فغُيّر بكثرة الاستعمال وطلب الخفة، وهو اسم قلعة ورَبَض بين سنجار والموصل في وسط وادٍ فيه نهر جار وهي على جبل منفرد حصينة محكمة"
قفشات: خريطة عثمانية لجزيرة العرب تعود لعهد السلطان عبدالحميد الثاني (1293-1327هـ) . تظهر (اليمامة) في الوسط و(عُمان) و(حضرموت) في الجنوب و(قدس شريف) و(سورية) في الشمال...إلخ . أيضًا تشير الخريطة لبعض القبائل: كقبيلة (ثقيف) و(العتيبان) يقصدون العُتبان و(منتفك) المنتفق...إلخ
أحمد بن راشد بن سعيد : تمر اليوم 88 سنة على إعدام البريطانيين لمحمد جمجوم، فؤاد حجازي، وعطا الزير. كان ذنبهم أنهم صدّوا عن حائط البراق محاولات اليهود لاحتلاله. وعند الإعدام، أراد جمجوم أن يسبق الزير، فكان له ما أراد، وطلب الزير فكّ قيده قبل إعدامه، لكن طلبه رُفِض، فحطّم قيده، وتقدم نحو المشنقة شامخاً.