‫#‏الجزائر‬.. "سرية الغرباء" تعلن انشقاقها عن "القاعدة" وانضمامها لـ "‫#‏داعش‬"

يعني هنا على حسب تصنيفك ان مخابراتكم اقوى من امريكا و روسيا و بريطانيا و فرنسا و كل الدول العربية التي ضربها الارهاب في عقر دارها؟؟؟؟؟؟؟؟؟
صدقني و الله لو اراد الارهاب ان يضربكم في عقر داركم لما تاخر برهة

من كان يقول ان دول الخليج كالسعودية و الكويت و دولة مسالمة كتونس يضربها الارهاب؟

قالها عز و جل (تلك الايام نداولها بين الناس

يعني اليوم فينا و غدا فيكم
و الدهر يومان
لا تقولني مالم اقله ان حكيت المخابرات المغربية احسن مخابرات عربية ..وفي شمال اشمال افريقيا حسب تقارير الامم المتحدة وامريكا واروبا.. اما الارهاب الذى ضرب السعودية والكويت فهو عمل مباغت وليس مثل المسلحين يعشون في الجبال والصحارى منذ زمن بعيد ..وكخبر عاجل تطرقت له كل الصحف الجزائرية قيام مجموعة مسلحة بمهاجمة مدرسة عسكرية ...هدا يبن بان المخابرات والجيش عاجزين على محابة بضعة اشخاص
 
لا تقولني مالم اقله ان حكيت المخابرات المغربية احسن مخابرات عربية ..وفي شمال اشمال افريقيا حسب تقارير الامم المتحدة وامريكا واروبا.. اما الارهاب الذى ضرب السعودية والكويت فهو عمل مباغت وليس مثل المسلحين يعشون في الجبال والصحارى منذ زمن بعيد ..وكخبر عاجل تطرقت له كل الصحف الجزائرية قيام مجموعة مسلحة بمهاجمة مدرسة عسكرية ...هدا يبن بان المخابرات والجيش عاجزين على محابة بضعة اشخاص

في تقرير صادر عن مجلس حقوق الإنسان الأممي
المخابرات الجزائرية الأقوى بشمال إفريقيا والشرق الأوسط

http://www.al-fadjr.com/ar/national/309923.html
 
المصدرين غير متطابقين بالاساس
احدهما ذكر قنابل الهبهاب والاخرى قبائل الهبهاب
لا اعرف اى منهما , اريد مصدر واضح عن الجرحى والا سيتم غلق الموضوع
هههههه
الهبهاب قذائف تقليدية الصنع
يستعملها الارهابيون كقذائف هاون
و ليست قبائل
 
كالعاده عمليات جبانه وللاسف من الصعب التصدي لها
فأي شخص بامكانه حمل سلاح شخصي والاقتراب من نقطة تفتيش او بوابة قاعده عسكريه او افراد شرطه وفتح النار عليهم
صحيح انه سيقتل مباشره لكن بعد حدوث بعض الخسائر وبالنسبه له هو فهو انتحاري قادم ليموت اصلا
الحل الوحيد الذي من الممكن استخدامه هو التشديد على كافة القطاعات العسكريه بأن تكون على اهبه الاستعداد وتوقع عمل ارهابي في اي لحظه وهذا ممكن يقلل كثيرا من الخسائر لكنه لن يمنعها في كثير من الاحيان
الاهم على الشعب الجزائري عدم فقدان ثقته بجيشه بسبب بعض الخسائر والاخطاء فالعمليات هذه غادره ومفاجئه
 
كالعاده عمليات جبانه وللاسف من الصعب التصدي لها
فأي شخص بامكانه حمل سلاح شخصي والاقتراب من نقطة تفتيش او بوابة قاعده عسكريه او افراد شرطه وفتح النار عليهم
صحيح انه سيقتل مباشره لكن بعد حدوث بعض الخسائر وبالنسبه له هو فهو انتحاري قادم ليموت اصلا
الحل الوحيد الذي من الممكن استخدامه هو التشديد على كافة القطاعات العسكريه بأن تكون على اهبه الاستعداد وتوقع عمل ارهابي في اي لحظه وهذا ممكن يقلل كثيرا من الخسائر لكنه لن يمنعها في كثير من الاحيان
الاهم على الشعب الجزائري عدم فقدان ثقته بجيشه بسبب بعض الخسائر والاخطاء فالعمليات هذه غادره ومفاجئه

شكرا على مشاعرك الطيّبة ٫٫ أسأل الله يجنّب كل العرب و المسلمين آفة الإرهاب و الخوارج ٫٫ ٫ و كتعقيب على ما قلت فإنّ الشعب الجزائري و بحكم تجربته الطّويلة مع هذه الأوضاع فهو آخرشعب من الممكن أن نتوقّع أن تؤثّر عليه مثل هذه العمليات الإستعراضية الجبانة ٫٫ هذا الشّعب و منذ 1992 و في عز التفجيرات و عمليات الإبادة التي كان ينفّذها الإرهابيون في حقّه لم ينهزم و لم يستسلم للخوف بل كان الشّباب يتطوّعون لأداء الخدمة الوطنيّة طيلة أكثر من عشر سنوات و الحمد لله أن مكّننا من دحر كل جماعات الظلال و الإجرا من الخوارج و من يدعمهم ٫٫٫ فهل تتوقّع ممن عايش كل تلك الأحدات أن تزعزعه مثل هذه العمليات الجبانة ٫٫٫ لا ٫٫ بالعكس ستزيدنا عزما و إصرارا على دحرهم بئذن الله
 
لا تقولني مالم اقله ان حكيت المخابرات المغربية احسن مخابرات عربية ..وفي شمال اشمال افريقيا حسب تقارير الامم المتحدة وامريكا واروبا.. اما الارهاب الذى ضرب السعودية والكويت فهو عمل مباغت وليس مثل المسلحين يعشون في الجبال والصحارى منذ زمن بعيد ..وكخبر عاجل تطرقت له كل الصحف الجزائرية قيام مجموعة مسلحة بمهاجمة مدرسة عسكرية ...هدا يبن بان المخابرات والجيش عاجزين على محابة بضعة اشخاص
يأخي لو كنت تعرف الجزائر وجيشها و مخابراتها لما قلت هذا الكلام .
 
لا تقولني مالم اقله ان حكيت المخابرات المغربية احسن مخابرات عربية ..وفي شمال اشمال افريقيا حسب تقارير الامم المتحدة وامريكا واروبا.. اما الارهاب الذى ضرب السعودية والكويت فهو عمل مباغت وليس مثل المسلحين يعشون في الجبال والصحارى منذ زمن بعيد ..وكخبر عاجل تطرقت له كل الصحف الجزائرية قيام مجموعة مسلحة بمهاجمة مدرسة عسكرية ...هدا يبن بان المخابرات والجيش عاجزين على محابة بضعة اشخاص

الكمال لله وحده

احنا و لله الحمد لا نغير الحقائق و نزور الواقع و كل ما يحدث على ارض الواقع يتم التصريح به

عكس البعض يستغل ظاهرة الارهاب ليلقي بكل المعارضة في السجون تاهمها بالارهاب ليضلل الراي العام من جهة و ليتفادى منظمات حقوق الانسان من جهة اخرى
و ليزعم انه عنده جهاز مخابرات جبار لا يتفوق عنه اي جهاز مخابرات في العالم

خلي الطابق مستور

و اتمنى من هدا المشرف الدي يحدف في ردودي كل مرة ان يخبرني اولا هنا امام الجميع ان ردي مخالف ثم يحدفه
 
نفذوا عمليتي عين الدفلى وباتنة خارج معاقلهم التقليدية
الإرهابيون يريدون كسر حصار الجيش لمنطقة الوسط

تؤشر العمليات الإرهابية المنفذة بكل من ولايتي عين الدفلى وباتنة على محاولة هذه الجماعات المسلحة توسيع دائرة نشاطاتها إلى مناطق جديدة، قصد تخفيف الحصار والتضييق الممارس عليها من قبل قوات الأمن في المثلث الحدودي الرابط بين ولايات تيزي وزو، بومرداس، البويرة وبجاية، وهي المناطق التقليدية التي سجلت بها تحركات للعناصر الإرهابية
في السنوات الأخيرة.
كانت العملية الإرهابية الفاشلة ضد أعوان الشرطة، في البويرة، خلال شهر رمضان، بمثابة رسالة إلى العناصر الإرهابية على صعوبة التحرك في المنطقة وتنفيذ اعتداءات بها، بالنظر إلى الطوق الأمني المحكم المفروض من قبل الجيش ووحدات الأمن الأخرى، خصوصا بعد الضربة الموجعة التي تلقتها تلك العناصر في منطقة فركيوة، التي تم فيها القضاء على 25 إرهابيا دفعة واحدة واسترجاع كمية كبيرة من الأسلحة والذخيرة. كما حققت قوات الأمن نتائج أخرى في كل من منطقة جباحية والرابطة بولاية البويرة، بتحييد عدد من العناصر المسلحة في عمليات “نوعية”، أضيفت إلى تلك التي تم فيها القضاء على أمير “جند الخلافة” في بومرداس، وكانت كلها ضربات موجعة دفعت بقايا العناصر الإرهابية النشطة في المنطقة للبحث عن عمليات خارج المنطقة، قصد كسر الحصار على تحركاتها خصوصا في المحاور بين ولايات تيزي وزو، البويرة، بومرداس وبجاية، وبدرجة أقل المدية والمسيلة.
وضمن هذا السياق، توصف عملية عيد الدفلى الإرهابية، بعيدا عن صداها الإعلامي، من قبل المتتبعين للشأن الأمني، بأنها ترمي إلى إظهار قدرة التنظيم على تنفيذ عمليات خارج منطقة نشاطاته التقليدية، ولكن بهدف تشتيت قدرات الجيش والتخفيف من حصاره المضروب على المناطق التقليدية التي تتخندق فيها بقايا هذه العناصر الإرهابية منذ سنوات. وجاءت عملية باتنة، التي استهدفت مفرزة للجيش، ضمن نفس المساعي التي تريد الإيهام بتوسع دائرة تواجد العناصر الإرهابية وقدرتها على تنفيذ اعتداءات تعيد لها هاجس الخوف في صفوف المواطنين، وهي الحالة التي استثمرت فيها هذه العناصر في سنوات التسعينات، حيث خلقت الرعب والهلع في النفوس، ما مكنها من نسج شبكات الدعم والإسناد.
غير أن ردود الفعل الشعبية التي أعقبت الاعتداء الإرهابي على الجنود، يوم عيد الفطر المبارك، سارت بالعكس، بحيث كشفت عن تضامن غير مسبوق للشعب مع قوات الجيش وتنديد واسع بهذه الجرائم الإرهابية، وغياب كلي للخوف وسط المواطنين الذي ظل يتغذي من مفعوله النشاط الإرهابي في البلاد. وضمن هذا السياق، شدد الفريق ڤايد صالح على أن “حادثة اغتيال جنود بمنطقة عين الدفلى إثر هجوم إرهابي في ثاني أيام العيد، لن تزيد الجيش الوطني الشعبي إلا إصرارا وعزيمة لا تلين على اقتلاع جذور هؤلاء الخونة وتطهير وطننا من هؤلاء الأشرار حتى تبقى الجزائر عزيزة وآمنة ومهابة الجانب”.

- See more at: http://www.elkhabar.com/press/artic...حصار-الجيش-لمنطقة-الوسط/#sthash.ZygVmhpR.dpuf
 
عودة
أعلى