Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
ما أتوقع سعود الفيصل بتصريح قالها الا اذا كنت معه في نفس مائدة الطعام.
هذا الي كنت بوضحه للمجموعة بس ما احد صدقني فيهاالمقارنة مع ايران حالياً لا تهم
الخطر بعد مرور ١٠ سنوات على رفع العقوبات و اعادة الـ١٥٠ مليار دولار
كيف سيكون وضع دولة الملالي؟
الميزانية و السلاح ليس الحاسم وليس كل شيء , لا يجب التقليل من العدو
ايران جيشها قوي جداً ولديه خبرة ليست لدى دول الشرق الأوسط بأكملها
أنت تمارس منطق اللا منطق..^_^استهانة بقدرات الدول المنافسة ...
لست مع او ضد لكني امارس المحايدة,,,
مجرد كلام فضفاض لامعنى له،اي حرب لها ظروفها وهي عادة من تتحكم بالنتيجة .... والخطوات لاتكون محصورة بالعمل العسكري فقط ..فقد تتخذ خطوة عسكرية وتكملها سياسيا ..اما المقارنة التقنية هي مقارنة عديمة وهي مسألة نسبية ليس لها اي تأثير على ارض الواقع وكما قال نابليون لا يوجد فرق بين الجيوش من ناحية العتاد بل الفرق يمكن ان يظهر بشكل ملموس *اي يظهر له تأثير حقيقي* من ناحية التدريب والتجهيز واسلوب العمل او التكتيك
أنت تمارس منطق اللا منطق..^_^
لم نستهن بهم،
هم عدو خطير لكن كيف؟؟؟!!!
هل هو بسلاح الجو الذي لديهم أم بالبحرية؟؟!!
بالتأكيد لا،
هم عدو خطير كعصابات إجرامية لكن داعش أقوى منهم بكثييير
هذا الي كنت بوضحه للمجموعة بس ما احد صدقني فيها
بل هي من أهم عوامل الحسم ومن أهم عناصر القوة،الميزانية و السلاح ليس الحاسم وليس كل شيء , لا يجب التقليل من العدو
ايران جيشها قوي جداً ولديه خبرة ليست لدى دول الشرق الأوسط بأكملها
هذا المقياس عند الغرب بي المزاج اليوم الخليج والسعودية حسب مصالح الأمن العام الإتفاق مع إيران بكره إيران وحش حسب مصالح امريكا. ...
أقرى عن الحرب الإيرانية العراقية رغم سيطرة العراق الجوية و نقص قطع الغيار الجوي الايراني و الاستخدام الكثيف للكيمياوي لم يستطيع العراق أخد شبر من أراضيهم بل خسر الفاوبل هي من أهم عوامل الحسم ومن أهم عناصر القوة،
أما خبرة الجيش الإيراني فهي لاتتعدى حرب العصابات،
وكما قلت سابقا وكما قاله كثير من المنظرين العسكريين،
إيران خسرت أهمية خبرتها في حرب العصابات بعد ظهور داعش،
إذ أظهر داعش خبرة وتمكن من حرب العصابات جعلت إيران قزم بجانبه..^_^
والقصف الذي تم على داعش خلال سنة لو تم مثله على مقرات ومراكز الباسيج والحرس الثوري في عهران
لربما انهارت عهران داخليا بسببه خاصة مع انعدام السيطرة شبه المؤكدة على العرب الأحواز والبلوش والأكراد،
حتى الشعب الفارسي نفسه يرزح تحت ضغوط الفقر والجوع وانتشار المخدرات
وقد ضاق ذرعا بحكومة الصفيونيين