أعلى المنفقين على السلاح في الشرق الأوسط وأفريقيا عام 2024

بريطانيا والمانيا رفعوا ميزانياتهم وامريكا اعتقد انها حققت رقم قياسي غير مسبوق بالتاريخ


والمفاجاة ميزانية دفاع مصر 2مليار و400 مليون دولار رقم متواضع جدا جدا لجيش يحسب انه الاكبر بافريقيا !
امريكا ستصل ل اكثر من ترليون دولار العام المقبل
 
والمفاجاة ميزانية دفاع مصر 2مليار و400 مليون دولار رقم متواضع جدا جدا لجيش يحسب انه الاكبر بافريقيا !
بزمتك ٢ مليار و ٤٠٠ مليون هيكفو حتى صيانة الاف١٦ و الرافال و الميج ٢٩ و الميراج و طائرات النقل و الكا ٥٢ و الاباتشي و الجازيل ؟
ده غير صيانة الابرامز و الام٦٠ و بقية القطاع البري
غير صيانات فرقاطات الفريم و الجويند و ال٨ غواصات و قطاع النقل البحري الح؟

انا ذكرت صيانة بس .. فما بالك بالرواتب و شراء المعدات الجديدة
 
ميزانية الدفاع الجزائرية لا يدخل فيها االشرطة و الجمارك و الدفاع المدني.
مثلا الشرطة تتبع ووزارة الداخلية
الجمارك وزارة المالية
 
كويس تراجعنا للسابع , كنا الثالث في الإنفاق عالميا صحيح ؟ :unsure:
 
يجيك واحد راسه مربع يقارن جيشه الميليشاوي الخردوي مع الجزائر في افريقيا ( مصر استثناء )
الجزائر عبارة عن بطارية مليانة اسلحة ستنفجر في وجهك بمجرد التفكير حول التقدم العسكري نحوها
أي اعتداء على الجزائر= مسح بلدك من الخريطة
أسلم يالفيرماخت
 
بالنسبة لمصر فهذا المبلغ المقصود به الصفقات الخارجية التي تم عقدها لشراء أسلحة وليس الميزانية العامة
 
في عام 2024، خصص المغرب ميزانية دفاعية تُقدّر بحوالي 12 مليار دولار أمريكي (ما يعادل 124 مليار درهم مغربي)، وفقًا لما ورد في قانون المالية لذلك العام . تُستخدم هذه الميزانية في تمويل عمليات شراء وصيانة المعدات العسكرية، بالإضافة إلى دعم تطوير الصناعة الدفاعية المحلية

لكن مع حكومة الجديدة في الولايات المتحدة ارى برع على صفقات غتكون طوب سيكون الانفاق العسكري اكبر باربعة اضعاف مع الإدارة الأمريكية الجديدة
 
السعوديه على ما اظن مع وزارة الداخلية والحرس الوطني وحرس الحدود
80 مليار دولار

الميزانية لوزارة الدفاع ووزارة الحرس الوطني فقط

وزارة الداخلية لها ميزانية مخصصه لها
 

لا يوجد اي صفقات تم تنفيذها في 2023 او 2024 بقيمة 80 مليار دولار ولا حتى بربع هذا المبلغ
ميزانية السعودية ليست ميزانية "شراء أو صفقات" لأنها تشمل بنود عديدة سأذكرها ان شاء الله


🔹 أولاً :

الميزانية العسكرية المعلنة مثل الـ75.8 أو 71.7 مليار دولار لا تخص فقط صفقات التسليح
بل تشمل مجموعة واسعة من بنود الإنفاق العسكري من ضمنها :

رواتب العسكريين والمدنيين العاملين في القطاع العسكري.

تكاليف التشغيل والصيانة للقواعد والمنشآت العسكرية.

البنية التحتية العسكرية، مثل القواعد، المطارات العسكرية، المستشفيات، إلخ.

التدريب والتأهيل والتعليم العسكري.

البحوث والتطوير المحلي (R&D) ضمن رؤية المملكة لتوطين الصناعة الدفاعية.

الصفقات والتسليح (وهي جزء فقط من الميزانية، وليس كلها).


🔹 ثانياً :

الميزانية لا تخص "الجيش" فقط المملكة لديها عدة أجهزة عسكرية وأمنية تدخل جميعها ضمن الإنفاق العسكري مثل:

وزارة الدفاع (القوات البرية، الجوية، البحرية، الدفاع الجوي ,
قوة الصواريخ الاستراتيجية).

وزارة الحرس الوطني.

رئاسة أمن الدولة (بعض قطاعاتها تندرج ضمن ميزانية الأمن القومي).

رئاسة الحرس الملكي.

الهيئة العامة للصناعات العسكرية
(GAMI) التي تمول الأبحاث والتصنيع.

الإنفاق على التوطين العسكري المحلي.


لذلك نقول :

ليس كل الإنفاق العسكري يُصرف على صفقات خارجية.

المملكة تعمل على توطين 50% من إنفاقها العسكري بحلول 2030 لذا هناك استثمارات داخلية في شركات مثل SAMI

الخلاصة :

ميزانية السعودية العسكرية تشمل كل القطاعات والمؤسسات العسكرية والأمنية ولا تقتصر على الجيش وحده أو صفقات التسليح فقط.
يا كثر ما شرحنا هالموضوع. وكل فتره يطلع لنا واحد يقول شرينا اسلحه ب ٨٠ مليار دولار
 
ميزانيات الدفاع لا تعني الانفاق على السلاح فقط هناك عوامل اخرى تدخل مثل الجرايات العسكريين و حتى المدنيين العاملين فيها و الصيانة للمرافق الادارية و الصحية من مستشفيات و عيادات خاصة بالعسكريين و عائلاتهم و السكن و جرايات التقاعد و التغطية الصحية.
السيارات الادارية و حتى هناك وزارات دفاع لهم مهام اضافية تنموية مثل في تونس وزارة الدفاع لها دواوين تنمية المناطق الصحراوية.
 
الميزانية لوزارة الدفاع ووزارة الحرس الوطني فقط

وزارة الداخلية لها ميزانية مخصصه لها
Screenshot_٢٠٢٥٠٥٠٢_٢٣٠٠٤٧_Chrome.jpg
 
شهد عام 2024 ارتفاعًا غير مسبوق في مستويات الإنفاق العسكري على الصعيدين الإقليمي والدولي، في ظل بيئة استراتيجية مضطربة وتنامٍ ملحوظ للتهديدات التقليدية وغير التقليدية.
وقدّر معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام (SIPRI) إجمالي الإنفاق العسكري العالمي بنحو 2.718 تريليون دولار أمريكي، مسجّلًا نموًا تراكميًا بنسبة 37% خلال العقد الأخير (2015–2024)، الأمر الذي يعكس عودة واضحة لمفهوم "توازن الردع" وسباق التسلح.

الشرق الأوسط: إنفاق متصاعد رغم الضغوط الاقتصادية

سجّل الإنفاق العسكري في منطقة الشرق الأوسط قفزة نوعية بلغت 243 مليار دولار أمريكي، بزيادة نسبتها 15% عن العام السابق، مدفوعًا بتصاعد النزاعات المسلحة، وعلى رأسها الحرب الجارية في غزة والتوتر المتصاعد على الجبهة الشمالية مع لبنان.
وفي هذا السياق، حقّقت إسرائيل أعلى نسبة نمو سنوي في تاريخها الحديث، إذ ارتفع إنفاقها الدفاعي بنسبة 65% ليبلغ 46.5 مليار دولار، في ظل توسّع عملياتها العسكرية وتزايد الاعتماد على أنظمة الأسلحة المتقدمة.
وبلغ العبء العسكري الإسرائيلي 8.8% من الناتج المحلي الإجمالي، وهي ثاني أعلى نسبة عالميًا.
أما لبنان، ورغم أزماته الاقتصادية الخانقة، فقد زاد من إنفاقه العسكري بنسبة 58% ليصل إلى 635 مليون دولار، في محاولة لتعزيز الحدّ الأدنى من الجاهزية الدفاعية في سياق أمني هش ومفتوح على احتمالات تصعيد متعددة.
في المقابل، سجّل الإنفاق الدفاعي الإيراني تراجعًا بنسبة 10%، ليستقر عند 7.9 مليارات دولار، نتيجة القيود الهيكلية التي تفرضها العقوبات الاقتصادية وتقلّص القدرة التمويلية للدولة، رغم استمرار طهران في الانخراط غير المباشر في النزاعات الإقليمية.

السعودية: مركز الثقل العسكري العربي

حافظت المملكة العربية السعودية على موقعها كأكبر دولة عربية من حيث الإنفاق العسكري، وسابع أكبر منفق عالميًا، بميزانية دفاعية قدرها 80.3 مليار دولار، بزيادة طفيفة نسبتها 1.5%. ورغم هذا الارتفاع المحدود، لا تزال المملكة تتمتع بهيكلية تسليحية متقدّمة وبرامج تحديث واسعة النطاق.

أفريقيا: عودة الجزائر إلى واجهة الإنفاق

على الصعيد القاري، تبوّأت الجزائر المرتبة الأولى أفريقيًا بإنفاق بلغ 21.8 مليار دولار أمريكي، محقّقة زيادة نسبتها 11.8%، ما يعكس عزم الدولة على تعزيز قدراتها الدفاعية وسط بيئة إقليمية متقلّبة ومنافسة جيوسياسية متنامية في شمال أفريقيا.
أما المغرب، فقد خصّص 5.5 مليارات دولار لميزانيته الدفاعية لعام 2024، بزيادة قدرها 2.6%، في سياق يتسم بالتحديث المستمر للبنية العسكرية وتعزيز الجاهزية التشغيلية للقوات المسلحة.
وشهدت دول مثل جنوب أفريقيا ومصر وجنوب السودان إنفاقًا متفاوتًا، إذ بلغ الإنفاق المصري 2.4 مليار دولار رغم انخفاض القيمة الحقيقية للنفقات بسبب التحديات الاقتصادية، في حين خصّصت جنوب أفريقيا 2.8 مليار دولار، وجنوب السودان 2 مليار دولار.


مشاهدة المرفق 779055


مشاهدة المرفق 779056
المؤشر ده غير حقيقي
في نسبه شراء المعدات

لأن شراء السلاح بتكون صفقات بتاخذ وقت للتسليم
لاكن المعدل الحقيقي يقاس بحجم انفاق الجيوش في كل خمس سنوات على التسليح وشراء المعدات

هذا هوا المقياس الأساسي
يضاف عليها ميزانيه الدفاع الرسميه
وتشمل صيانه معدات وتحديث
ومرتبات ومصاريف تشغيل
 
عنوان الموضوع من الوهلة اولى قريته "أعلى المنافقين"..هههه...لا حول ولا قوة الا بالله..
 
عودة
أعلى