جيش العدل | يعلن مقتل 16 إيرانياً في اشتباكات مسلحة بين الطرفَيْن ويؤكد سلامة جميع مقاتليه

بلوشستان أرض اغتصبها الفرس كما اغتصبو كردستان والأحواز العربية

ثم يأتي من يصفهم بالأرهابيين لأنهم يطالبون باستعادة أرضهم من الفرس ..
 
هؤلاء هم من بالفعل يحتاج للدعم لكن المشكلة ان باكستان لن تسمح بذلك
 
هاؤلاء مجاهدين رغمً عن انفك شئت ام أبيت
و سيدعسون على رأس الأفعى الصفوية
مجاهدين في بلد و إرهابيين في بلد آخر؟؟؟ ايش هل التفكير

ولا تستخدم لغة البلطجة و التهديد و الوعيد فاهم.اذا تريد مناقشة أهلا و سهلا
 
مجاهدين في بلد و إرهابيين في بلد آخر؟؟؟ ايش هل التفكير

ولا تستخدم لغة البلطجة و التهديد و الوعيد فاهم.اذا تريد مناقشة أهلا و سهلا

نعم مجاهدين في بلد و ارهابيين باخر و تفكيرنا هو التحكيم على كتاب الله و سنة نبيه المصطفى عليه أتم الصلاة و التسليم ، هذي مرجعيتنا و ليست فتاوى الزنديق السيستاني بالجهاد المقدس تحت راية ضابط إيراني في بلد عربي
و التبعية للاحتلال الامريكي مقابل ٢٠٠$ مليون


بلطجة و تهديد ضد النظام الايراني و ليست مناقشة
 
نعم مجاهدين في بلد و ارهابيين باخر و تفكيرنا هو التحكيم على كتاب الله و سنة نبيه المصطفى عليه أتم الصلاة و التسليم ، هذي مرجعيتنا و ليست فتاوى الزنديق السيستاني بالجهاد المقدس تحت راية ضابط إيراني في بلد عربي
و التبعية للاحتلال الامريكي مقابل ٢٠٠$ مليون


بلطجة و تهديد ضد النظام الايراني و ليست مناقشة
وش دخل العراق بالموضوع؟؟
 
وش دخل العراق بالموضوع؟؟


جهاد أهل السنة و الجماعة ضد الفرس ليس في ايران و ضد عصابة الملالي فقط
بل ضد أذنابها في الدول العربية و أولها العراق
 
والافغاني

بالفعل هناك جزء بسيط من بلوشستان افغاني.

Major_ethnic_groups_of_Pakistan_in_1980.jpg
 
ما دامت ايران اختارت الحرب بالوكالة يبقى تستحمل و تاخد اللى فيه النصيب

لكن بلوشستان مشكلتها حساسة جدا
اذا تم اذكاء الانفصالية فيهم سيوجهوا سلاحهم للافغان و باكستان فباكستان جزء كبير منها بلوشى
 
والله ايران احسن منا نحن العرب تمول وتسلح كل من يعادينا في العلن وبدون خوف او تردد ونحن لا نساند من يعاديها ولو اعلاميا وهذا كله من خوفنا منهم
 
والله ايران احسن منا نحن العرب تمول وتسلح كل من يعادينا في العلن وبدون خوف او تردد ونحن لا نساند من يعاديها ولو اعلاميا وهذا كله من خوفنا منهم
أنت كل مشاركاتك "ايران افضل منا نحن العرب"
روح ﻹيران وعش فيها لترى جيدا كيف انها افضل منا..^_^
متوسط الرواتب لديهم200 دولار،
والفقر ينتشر كانتشار النار في الهشيم،
فعلى ايش أفضل منا؟؟!!
هل هم افضل منا بسبب التخريب ونشر الفتن والفوضى؟؟؟!!
بهذه المقارنة 100 داعشي أفضل 100مرة من نظام الصفويين في عهران بكل مؤسساته،
أما الدعم الإعلامي فهو موجود وكثيف ولسنا نخاف منهم فهم أحقر من أن نتردد في دعم أعدائهم لو أردنا،

فلا تحاول التطبيل لنظام الصفويين بطريقة خفية وبأسلوب التقية
عن طريق الكلام على ألسنتنا بما لانعتقده،
لكن الجبن والخور ومحاولات الخداع والغدر المضحكة..^_^
تظهر جلية في أساليب أصحابها
 

يقول علماء الأنسنة المتخصصون في الشأن الإيراني أن في إيران ما يربوا على المائة وعشر لغات حية وليست مندثرة؛ تتحدث بها عرقيات وإثنيات متعددة؛ فإضافة إلى الفرس، هناك الأذريون والأكراد والبلوش والتركمان والأرمن، وكذلك العرب أهل عربستان المحتلة؛

ويقطن كل هؤلاء - عدا الفرس - على الحدود والأطراف؛ وتعتبر هذه الأعراق والإثنيات امتدادات للشعوب المتاخمة لإيران؛ إلا الفرس فيقطنون في الوسط، ويُشكلون أغلبية نسبية وليست مطلقة، رغم أن الإحصاءات الإيرانية الرسمية تزعم أنها مطلقة.

كما يُشكل الإسلام أكثرية مطلقة، ومذهب الشيعة الجعفرية يعتنقه أكثرية المسلمين في إيران، على عكس الدول الإسلامية الأخرى قاطبة، حيث تُشكل السنة لا الشيعة أكثرية المسلمين فيها؛ إضافة إلى أقليات دينية مختلفة؛ منها الزرادشت - (ديانة الفرس الوطنية قبل الإسلام) - والبهائيون واليهود والمسيحيون؛ إضافة إلى أديان وعقائد أخرى لمجموعات صغيرة.. تاريخيا كانت إيران ذات أغلبية سنية، حتى حكمها الصفويون عام 1501 م فقاموا بتحويل السنة (قسرياً) - كما تقول المصادر التاريخية - إلى المذهب الجعفري الشيعي.

وفي إيران هناك خمس فئات عرقية كبيرة، يُعاني أفرادها من التهميش العنصري والتمييز المذهبي لمصلحة الهوية الفارسية والمذهب الشيعي الصفوي المهيمنان على إيران المعاصرة سياسيا وثقافيا،. فالفئات الإيرانية غير الفارسية تعاني من التمييز العنصري لمصلحة الهوية الفارسية، والذي انعكس بشكل جلي ليس على حصار وإقصاء ثقافة هذه العرقيات الموروثة فحسب، وإنما امتد إلى تخلف مناطقها تنمويا، وقصور الخدمات والبنية المدنية التحتية عن النمو الأفقي والرأسي، كما أنها تعاني من تزايد معدلات البطالة، وتدني مستويات الخدمات، وبالذات التطبيب، وتفشي الفقر وكذلك الأمية.

فمثلا العرب القاطنون في (عربستان)، ويسميها الإيرانيون (خوزستان)، تُعتبر منطقتهم أغنى المقاطعات الإيرانية بالنفط والغاز، ومع ذلك يشكي سكان عربستان من التمييز العنصري برغم أن أغلبيتهم شيعة؛ وقد ثار هؤلاء على السلطات الحاكمة مرات عديدة، ومازالوا يتحينون الفرص كلما سنحت لهم الظروف وضعفت السلطة المركزية الفارسية.

أما الفئة الأخرى التي تشكي - أيضا - من التمييز العنصري فهم الأذريون الذين يشكلون من الإيرانيين ما يربوا على 20% من سكان إيران؛ ورغم أن خامنئي نفسه ينحدر من أصول أذرية، إلا أنه لا يجرؤ على ممارسة أي تصرف من شأنه المساس بالثقافة والهوية الفارسية المهيمنة، رغم أن أغلبية الأذريين شيعة، إلا أنهم يعانون من العنصرية الفارسية، ففي مدينة (تبريز) - مثلا - التي تعتبر مركز ثقل الأذريين في إيران، تنشط حركات أذرية قومية، تُطالب بإحياء الثقافة الأذرية، ذات الجذور التركية، خاصة بين فئة الشباب وطلاب الجامعات؛ بل هناك توجها حركيا قوميا يتصاعد مع الوقت، يدعوا إلى فصل المناطق الأذرية عن إيران، وإلحاقها بجمهورية أذر بيجان المتاخمة لمناطقهم.

أما القومية الثالثة، فهم أكراد إيران؛ وهؤلاء لا يخفون رغبتهم بالانفصال عن إيران، وإنشاء وطن قومي في شمال غرب إيران؛ أو على الأقل إعطائهم حق الحكم الذاتي؛ وقد قاومت السلطات الإيرانية حركاتهم الانفصالية بالقمع المسلح، وتصفهم في الإعلام الرسمي بالإرهابيين. ويشكي الأكراد كما العرب من التمييز ضدهم ليس ثقافيا فحسب؛ وإنما في إقصاء مناطقهم من المشاريع الحكومية التنموية، وكذلك في فرص العمل حتى في مناطقهم، حيث يُقدم عليهم الفرس.

القومية الرابعة المهمشة هم البلوش، الذين يواجهون تهميشا طائفيا وآخر مذهبيا أيضا. تاريخياً (بلوشستان) كانت مملكة مستقلة، ثم ضمها «رضا بهلوي» إلى إيران عام 1928 م بالقوة؛ وكما عربستان، يحاول الإيرانيون تفريسها وتشييع السنة من أهلها، وإقصاء ثقافتها؛ وكرد فعل لهذا الإقصاء، تشكلت حركة بلوشية انفصالية سنية عام 2002، تحت اسم (جند الله) وتحظى بانتشار واسع لدى البلوش الإيرانيين، وقامت بعدة عمليات نضالية، إلا أنها لم تلق دعما حقيقيا من حيث التمويل والمساندة السياسية.

ما تقدم من معلومات موثقة يُشير إلى أن الجمهورية الإيرانية الإسلامية، قد تبدو متماسكة، ومتجانسة من الخارج، أما من الداخل، فهي تعاني من التنافر واالتمزق والتشظي من قبل مكوناتها فضلا عن التخلف الاقتصادي وكذلك التمييز الفارسي، ناهيك عن الدعوات الانفصالية التي بدأت تنشط في الآونة الأخيرة.

كل هذه عوامل لا بد وأن تفعل فعلها قطعا وتتظافر لتعيد ما حصل في يوغسلافيا والاتحاد السوفييتي؛ وهاهي هذه المسببات الانفصالية تجتمع كلها في الدولة الإيرانية؛ وكل ما تحتاجه هذه العوامل مجرد (ثقب)، لتخرج من الكمون إلى التفاعل، وتفرض نفسها، لتصبح إيران تماما كالاتحاد السوفييتي، دولة توجد في التاريخ لا الجغرافيا.

محمد آل الشيخ - الجزيرة

http://www.globalarabnetwork.com/ec...nt/economic-reports/13837-2015-05-10-14-34-11
 
عودة
أعلى