انفجار في مسجد الإمام الصادق بمنطقة الصوابر في الكويت

CIcNb7aUkAAmowJ-599x312.jpg

أعلن تنظيم “داعش” الإرهابي ان الانتحاري الذي فجر نفسه في مسجد الامام الصادق في الكويت، هو كويتي الجنسية من عشيرة “الشمري”.

وقالت التنظيم ان الانتحاري الارهابي يدعى خالد ثامر جابر الشمري من مواليد عام ١٩٨٩ اسمه العسكري “ابو سليمان الموحد”، قام بعملية التفجير عبر حزامٍ ناسف.

وهدد التنظيم عبر حسابه ما اسماهم “الروافض” بذات المصير.

وكان التفجير الذي وقع اثناء تأدية صلاة الجمعة، قد اوقع 25 شهيداً، بحسب مصادر طبية كويتية.

 
التعديل الأخير:
مراقب دقيقالقيادة
مع احترامي لك
الموضوع ليس له علاقه بالتطرف الشيعي
هذا مخطط مدبر
تقف وراءه ايران ومن عاونها
لماذا اذا العمليات الارهابيه حدثت بالسعوديه من 2004 و2006
وسوريا وايران لم تنفذ فيهم أي عمليه ارهابيه بتلك الفتره
اليست القاعده سنيه
 
عاجل ؛::: القوات الامنية في الكويت تلقي القبض علي متطرفين تكفيريين من ٢٠ شخص
و القاء القبض علي الارهابي الذي اقل الارهابي الانتحاري "خالد الشمري "بسيارة لاند كروزر ذهبية -الي مسجد الامام الصادق
تم القاء القبض عليه في منطقة الرقة جنوب الكويت



ملاحظة :
سبحان الله .. لا معلومات عن الكويت ولا شيعتهم المسالمين و لا انصاف و لا عقل للبعض

تقتلون القتيل و تتهمون غيركم
احد اصدقائي استشهد في المسجد
اسأل الله ان يعاقب كل مشترك في القتل
ولو بلسانه و قلبه


تحياتي للمنصفين

وايضاً ربما من قتل القتيل من تطبل لهم ولدولتهم جمهورية السنافر في ايران
والله يرحم الموتى
 
لوحات سعودية االعملية الارهابية مدروسة صح
التركيز سيكون على السعودية
 
مراقب دقيقالقيادة
مع احترامي لك
الموضوع ليس له علاقه بالتطرف الشيعي
هذا مخطط مدبر
تقف وراءه ايران ومن عاونها
لماذا اذا العمليات الارهابيه حدثت بالسعوديه من 2004 و2006
وسوريا وايران لم تنفذ فيهم أي عمليه ارهابيه بتلك الفتره
اليست القاعده سنيه

لا ياعزيزي لن يكون هناك تطرف سني يفجر في الدول العربيه ويقتل سنتهم وشيعتهم الا اذا كان هناك تطرف شيعي في المقابل
تذكر انه قبل الغزو الامريكي للعراق كانت اغلب عمليات القاعده تستهدف امريكا ومصالحها ولم يستهدفوا الدول العربيه الا بعد الغزو الامريكي واستلام شيعة ايران الحكم في العراق
وايران هي من غذت التطرف الشيعي في العراق وسوريا واليمن ولبنان والبحرين حتى ينتج عنه تطرف سني بالمقابل ويحدث صراع داخل البلاد العربيه بين السنه والشيعه لاضعاف الدول العربيه واستنزافها وتقسيمها
القاعده دعمتها ايران لاشغال امريكا
داعش دعمتها ايران لتدمير العرب
هذه هي الخلاصه
 
داعش: "أبو سليمان الموحد" هو من قام بتفجير مسجد الكويت
أعلن تنظيم داعش الإجرامي في بيان على صفحات تابعة له على مواقع التواصل الاجتماعي مسؤوليته عن هجوم انتحاري على مسجد للشيعة في الكويت أسفر عن وقوع عدد من القتلى والجرحى، اليوم الجمعة، أثناء الصلاة.
وقال البيان إن المهاجم ويدعى أبو سليمان الموحد استهدف "وكراً خبيثاً ومعبداً للرافضة المشركين...وأهلك وأصاب الله على يديه العشرات منهم".

وأضاف التنظيم الإرهابي إن من يسمى بـ "أبو سليمان الموحد" هو من قام بالتفجير بالمسجد، حيث قام بالتهليل والتكبير قبل أن يفجر نفسه بالحزام الناسف الذي كان يرتديه.

وارتفعت حصيلة القتلى إلى 15 قتيلاً وعشرات الجرحى حتى الآن​
 
الكويت بنفسها قبضت على زوارق ايرانيه تحمل متفجرات وقبضت على جواسيس ايرانيين وقبضت على عملاء ايران يرسلون البدل العسكريه الكويتيه لايران

الكويت سوف تظل هدف ايراني
 
للأسف فيه خبر ان وزارة الاعلام الكويتية أقفلت قناة وصال
حملة داعش هي ضد السنة وليس معهم
وساحات المعارك في سوريا تشهد أنهم خير معين للأسد وإيران

 
حاله استنفار بحري لمواجهه تسلل ارهابيين للكويت


الي يعرف المنطقة يعرف أنه مستحيل تسلل احد إلى من طرف إيران و أمريكا

... يارجال القطع البحريه الغربيه بي الكرتون وإيران على طول شواطئ العراق مثل رز :D
 
الشرطه تدعو الى التعاون مع رجال الامن الذين يقومون بتفتيشات بشوارع الكويت كافه
 
داعش اخترقت دول اقوى من ايران امنياً
لماذا لا تفجر فيها او تصل حدودها على الاقل
 
من يتذكر حزب الله العراقي والخلاف البحري الكويتي العراقي و الميناء العراقي والكويتي
 
تفجيرات دور العبادة.. إيران الرائدة بامتياز

استهدف تفجير انتحاري، اليوم الجمعة 9 رمضان الموافق 26 يونيو، مسجداً شيعياً في الكويت أثناء صلاة الجمعة، ما أدى لمقتل 25 شخصاً وجرح أكثر من 200.

وبحسب معلومات "العربية.نت" فإن مسجد الإمام الصادق الذي استُهدف هو مسجد شيعي يقع في منطقة الصوابر في الكويت. كان اسمه في السابق مسجد الحاكة، وقيل إنّه تابع للمرجع الديني "عبدالله الحائري الإحقاقي". وبعد تثمينه من قبل الحكومة الكويتية واستبدال الأرض بمنطقة أخرى سُمي بمسجد "الإمام الصادق" تيمناً بالإمام جعفر بن محمد الصادق. وتبلغ مساحة المسجد بعد التثمين 1800 متر مكعب، وهو مبني بالطريقة الإسلامية.

إيران أول من قامت بتفجير الأماكن المقدسة
التنظيمات الإرهابية، مثل "داعش" و"القاعدة" وغيرهما ليس الجهة الوحيدة التي تقوم بالتفجيرات لأغراض سياسية وطائفية، حيث هناك دول معروفة بنشرها ثقافة النعرات الطائفية في المنطقة، مثل إيران التي لها دور في الوقوف وراء بعض التفجيرات التي استهدفت أماكن مقدسة، وبالذات الشيعة منها في إيران والعراق ومساجد في السعودية، وذلك لأهداف سياسية خاصة في المنطقة العربية.

في هذا السياق، يقول وجدان عبدالراحمن العفراوي، المختص في الشأن الإيراني: "لا ننسى أن أول عمل إرهابي ضد الأماكن المقدسة بغية أهداف سياسة، والذي استهدف ضريح الإمام علي بن موسى الرضا في مدينة مشهد يوم 20 يناير عام 1994 حيث قُتل 26 زائراً وجُرح المئات، قامت به المخابرات الإيرانية والتي يُشرف عليها آية الله خامنئي، المرشد الأعلى الإيراني. وحدث ذلك قبل أن تشتهر القاعدة بأنشطتها الإرهابية وقبل ظهور داعش بسنوات طويلة".

40c60d81-93e3-43b9-99fa-62b94e23960f.jpg

تفجيرات مشهد

caecc92e-4489-4801-84c2-3fae40ae8ffd.jpg

تفجيرات مشهد

8b765548-7f81-4896-98a4-d926598b4919.jpg

تفجيرات مشهد



وكان خامنئي قد اتهم منظمة "مجاهدي خلق"، التي كانت تخوض كفاحاً مسلحا ضد الجمهورية الإسلامية آنذاك، بالوقوف وراء التفجير. وكان الهدف من هذه العملية والجريمة البشعة تشوية صورة وسمعة المنظمة، إلا أن القضية انكشفت في ما بعد.
حيث إن وزارة المخابرات التي كان يترأسها سعيد إمامي، المقرب من المرشد آنذاك، هي التي قامت بالتفجير، وبعدها جاءت بسجين يدعى مهدي نحوي، وهو من أعضاء منظمة "مجاهدي خلق" وكان محكوم عليه بالإعدام، فانتزعت منه اعترافا كاذبا أمام شاشة التلفزيون بأنّه هو من قام بالتفجير.

وحتى تكتمل القصة والسيناريو، قام أحد عناصر المخابرات بالتقرب من مهدي نحوي، وأقنعه بالفرار عند نقله للمستشفى، ولكن في نفس الوقت نصب له كمين ليقتله في أحد الميادين المزدحمة في طهران.

ولكن، بعد خمس سنوات، انكشفت الفضيحة عندما تمّ القبض على سعيد إمامي، رئيس المخابرات، على خلفية سلسلة الاغتيالات التي طالت السياسيين والمفكرين والصحافيين والشعراء أيام خاتمي، حيث اعترف سعيد إمامي بالتفجيرات في مرقد الرضا؛ بغية الإضرار بسمعة "مجاهدي خلق". ونشرت حينها هذه الاعترافات عدة صحف إيرانية، مشيرةً أيضاً إلى تفجير مساجد أهل السنة في بلوشستان وضريح الرضا على يد المخابرات.

ونشرت جريدة "كار وكاركر" في 4 ديسمبر 1998 تصريحات لبهزاد نبوي، النائب السابق في البرلمان الإيراني، قال فيها إن "تفجير ضريح الإمام الرضا له حكاية لا أريد الدخول في تفاصيلها لأنّ القضية تختلف تماما".

وبتاريخ 22 فبراير 2006، تم تفجير ضريحي الإمامين العاشر والحادي عشر السيد علي الهادي والسيد حسن العسكري. واستنكر كل العراقيين في وقتها هذا العمل الإجرامي، وما تبعه من جرائم بربرية ووحشية طالت مئات مساجد أهل السنة وقتل المئات من المواطنين الأبرياء.
وتبين عبر تصريحات مسؤولين أميركيين وأجهزة المخابرات أن إيران هي من كانت تقف وراء تفجير أضرحة الإمامين في العراق، علما أن السفير الأميركي في بغداد حينها كان قد حذر الجعفري قبل يومين من عملية التفجير، قائلا: "لا توكلوا الأمن إلى طائفيين"، حسب ما نقلته صحيفة "القدس العربي" في 21 فبراير 2006.

5da769cc-fb45-4f2c-a155-1707eda2fe81.jpg

تفجير سامراء

61cb6e52-cd0d-4830-b65b-397174d5c36a.jpg

تفجير سامراء

1826d1c8-86a2-4812-9691-cbc4fbf08f36.jpg

تفجير سامراء

952f6f60-fc1f-414d-a737-71505eea7f38.png

تفجير سامراء



دوافع التفجير والاتهامات
وكانت الدوافع وراء التفجير في العراق واضحة وهي اتهام السنة بأنهم وراء هذه العملية، ليتم تهديم مساجدهم وقتل المزيد منهم، بعد أن قامت "قوات بدر" و"مغاوير صولاغ" بقتل الآلاف منهم سابقا. وهذا ما حدث فعلا بعد التفجير حيث حُرق العشرات من مساجد بغداد وقُتل المئات من الخطباء السنة.

أما الدوافع والهدف من وراء التفجيرات في الدول الخليجية فهو خلق فتنة بين أبنائها لتفكيك اللحمة الوطنية في هذه البلدان من أجل النيل منها بعد أن تفتت العراق وكرست الطائفية فيه عمليا، مما يصب في مصلحة "إيران" و"داعش" فقط.

 
تفجيرات دور العبادة.. إيران الرائدة بامتياز

استهدف تفجير انتحاري، اليوم الجمعة 9 رمضان الموافق 26 يونيو، مسجداً شيعياً في الكويت أثناء صلاة الجمعة، ما أدى لمقتل 25 شخصاً وجرح أكثر من 200.

وبحسب معلومات "العربية.نت" فإن مسجد الإمام الصادق الذي استُهدف هو مسجد شيعي يقع في منطقة الصوابر في الكويت. كان اسمه في السابق مسجد الحاكة، وقيل إنّه تابع للمرجع الديني "عبدالله الحائري الإحقاقي". وبعد تثمينه من قبل الحكومة الكويتية واستبدال الأرض بمنطقة أخرى سُمي بمسجد "الإمام الصادق" تيمناً بالإمام جعفر بن محمد الصادق. وتبلغ مساحة المسجد بعد التثمين 1800 متر مكعب، وهو مبني بالطريقة الإسلامية.

إيران أول من قامت بتفجير الأماكن المقدسة
التنظيمات الإرهابية، مثل "داعش" و"القاعدة" وغيرهما ليس الجهة الوحيدة التي تقوم بالتفجيرات لأغراض سياسية وطائفية، حيث هناك دول معروفة بنشرها ثقافة النعرات الطائفية في المنطقة، مثل إيران التي لها دور في الوقوف وراء بعض التفجيرات التي استهدفت أماكن مقدسة، وبالذات الشيعة منها في إيران والعراق ومساجد في السعودية، وذلك لأهداف سياسية خاصة في المنطقة العربية.

في هذا السياق، يقول وجدان عبدالراحمن العفراوي، المختص في الشأن الإيراني: "لا ننسى أن أول عمل إرهابي ضد الأماكن المقدسة بغية أهداف سياسة، والذي استهدف ضريح الإمام علي بن موسى الرضا في مدينة مشهد يوم 20 يناير عام 1994 حيث قُتل 26 زائراً وجُرح المئات، قامت به المخابرات الإيرانية والتي يُشرف عليها آية الله خامنئي، المرشد الأعلى الإيراني. وحدث ذلك قبل أن تشتهر القاعدة بأنشطتها الإرهابية وقبل ظهور داعش بسنوات طويلة".

40c60d81-93e3-43b9-99fa-62b94e23960f.jpg

تفجيرات مشهد

caecc92e-4489-4801-84c2-3fae40ae8ffd.jpg

تفجيرات مشهد

8b765548-7f81-4896-98a4-d926598b4919.jpg

تفجيرات مشهد



وكان خامنئي قد اتهم منظمة "مجاهدي خلق"، التي كانت تخوض كفاحاً مسلحا ضد الجمهورية الإسلامية آنذاك، بالوقوف وراء التفجير. وكان الهدف من هذه العملية والجريمة البشعة تشوية صورة وسمعة المنظمة، إلا أن القضية انكشفت في ما بعد.
حيث إن وزارة المخابرات التي كان يترأسها سعيد إمامي، المقرب من المرشد آنذاك، هي التي قامت بالتفجير، وبعدها جاءت بسجين يدعى مهدي نحوي، وهو من أعضاء منظمة "مجاهدي خلق" وكان محكوم عليه بالإعدام، فانتزعت منه اعترافا كاذبا أمام شاشة التلفزيون بأنّه هو من قام بالتفجير.

وحتى تكتمل القصة والسيناريو، قام أحد عناصر المخابرات بالتقرب من مهدي نحوي، وأقنعه بالفرار عند نقله للمستشفى، ولكن في نفس الوقت نصب له كمين ليقتله في أحد الميادين المزدحمة في طهران.

ولكن، بعد خمس سنوات، انكشفت الفضيحة عندما تمّ القبض على سعيد إمامي، رئيس المخابرات، على خلفية سلسلة الاغتيالات التي طالت السياسيين والمفكرين والصحافيين والشعراء أيام خاتمي، حيث اعترف سعيد إمامي بالتفجيرات في مرقد الرضا؛ بغية الإضرار بسمعة "مجاهدي خلق". ونشرت حينها هذه الاعترافات عدة صحف إيرانية، مشيرةً أيضاً إلى تفجير مساجد أهل السنة في بلوشستان وضريح الرضا على يد المخابرات.

ونشرت جريدة "كار وكاركر" في 4 ديسمبر 1998 تصريحات لبهزاد نبوي، النائب السابق في البرلمان الإيراني، قال فيها إن "تفجير ضريح الإمام الرضا له حكاية لا أريد الدخول في تفاصيلها لأنّ القضية تختلف تماما".

وبتاريخ 22 فبراير 2006، تم تفجير ضريحي الإمامين العاشر والحادي عشر السيد علي الهادي والسيد حسن العسكري. واستنكر كل العراقيين في وقتها هذا العمل الإجرامي، وما تبعه من جرائم بربرية ووحشية طالت مئات مساجد أهل السنة وقتل المئات من المواطنين الأبرياء.
وتبين عبر تصريحات مسؤولين أميركيين وأجهزة المخابرات أن إيران هي من كانت تقف وراء تفجير أضرحة الإمامين في العراق، علما أن السفير الأميركي في بغداد حينها كان قد حذر الجعفري قبل يومين من عملية التفجير، قائلا: "لا توكلوا الأمن إلى طائفيين"، حسب ما نقلته صحيفة "القدس العربي" في 21 فبراير 2006.

5da769cc-fb45-4f2c-a155-1707eda2fe81.jpg

تفجير سامراء

61cb6e52-cd0d-4830-b65b-397174d5c36a.jpg

تفجير سامراء

1826d1c8-86a2-4812-9691-cbc4fbf08f36.jpg

تفجير سامراء

952f6f60-fc1f-414d-a737-71505eea7f38.png

تفجير سامراء



دوافع التفجير والاتهامات
وكانت الدوافع وراء التفجير في العراق واضحة وهي اتهام السنة بأنهم وراء هذه العملية، ليتم تهديم مساجدهم وقتل المزيد منهم، بعد أن قامت "قوات بدر" و"مغاوير صولاغ" بقتل الآلاف منهم سابقا. وهذا ما حدث فعلا بعد التفجير حيث حُرق العشرات من مساجد بغداد وقُتل المئات من الخطباء السنة.

أما الدوافع والهدف من وراء التفجيرات في الدول الخليجية فهو خلق فتنة بين أبنائها لتفكيك اللحمة الوطنية في هذه البلدان من أجل النيل منها بعد أن تفتت العراق وكرست الطائفية فيه عمليا، مما يصب في مصلحة "إيران" و"داعش" فقط.



الحوثيين يقومون بنفس العمل تفجير المساجد في اليمن ...

........

قناة وصال الفضائية منعت من البث

... إيران تحقق تجمع النقاط
 
الحوثيين يقومون بنفس العمل تفجير المساجد في اليمن ...

........

قناة وصال الفضائية منعت من البث

... إيران تحقق تجمع النقاط

اذا نجحت ايران من اغلاق قناة وصال
من يغلق سمعتهم في الثورة السورية والحشد الشعبي الخ
يلعبون بالوقت الضائع
 
قناة العربية المهرجة!

تزيد تحويل الانظار الي ايران بأي شكل


لا ادري التكفيريون خاصة من السعودية يفجرون في الكويت و السعودية و العراق و سوريا و كل العالم ومشايخهم يطلقون فتاويدالنكفير ضد الشيعة و الصوفية و الاباضية و الاشاعرة..الخ
ثم يتهمون ايران ؟
هل هم اغبياء مثلا ومستحمرون
:)
عموما
-----------
@3ajel_ksa: #الكويت: وزارة الإعلام تغلق قناة "وصال" ..

#السعودية
#قناة_وصال

ياليتك كان صليت في المسجد واصبحت شهيد ووفرت علينا الرد على مشاركاتك

:D:D:D
 
عودة
أعلى