البنتاجون يستعد لتخزين أسلحة فى البلطيق وشرق اوروبا

واشنطن:
مقاتلة روسية حلقت على مسافة 3 أمتار من طائرة استطلاع أمريكية
تاريخ النشر:12.06.2015 | 09:14 GMT |

آخر تحديث:12.06.2015 | 09:22 GMT |

4162.4K
557a9c55c4618805428b456d.jpg
RIA NOVOSTI مقاتلة روسية من طراز سو - 27 - أرشيف

زعم مصدر عسكري أمريكي أن مقاتلة روسية حلّقت قرب طائرة تجسس أمريكية فوق البحر الأسود على مسافة 3 أمتار في 30 مايو/أيار الماضي.

ونقلت قناة "سي إن إن" عن مسؤول عسكري أمريكي قوله إن مقاتلة روسية حلّقت لفترة من الوقت على ارتفاع واحد مع طائرة استطلاع تابعة لبلاده فوق البحر الأسود على مسافة 3 أمتار قبل أن تغادر المقاتلة المنطقة.

وكانت مقاتلات روسية أجبرت مدمرة أمريكية في اليوم نفسه (30 مايو/أيار) على مغادرة مياه روسيا الإقليمية في البحر الأسود.

557aa26fc46188133e8b45e8.jpg
RIA NOVOSTI مقاتلات سو-24 الروسية
وقال مصدر في قوى الأمن بالقرم آنذاك إن مدمرة أمريكية دخلت البحر الأسود في إطار تنفيذ مهام لها، وذلك بعد خروجها من ميناء كونستانتسا الروماني باتجاه المياه الإقليمية الروسية.

وقال المصدر إن السفينة الأمريكية سارت على طول حافة المياه الأقليمية الروسية، مؤكدا أن "تصرف طاقم السفينة كان استفزازيا وعدوانيا ما أثار قلق رجال محطة المراقبة وأطقم سفن الأسطول الأسود التي كانت تنفذ مهامها في البحر الأسود، وأن "مقاتلات سو-24 تلقت أمرا بالإقلاع وأظهرت للطاقم الأمريكي استعدادها لمنعهم من تجاوز الحدود بحزم والدفاع عن مصالح البلاد بإصرار، وعند ذلك غيرت المدمرة بشكل طارئ اتجاهها وذهبت إلى المياه الدولية في الجزء الشرقي من البحر الأسود".

وكانت المتحدثة باسم الخارجية الأمريكية ماري هارف أعلنت في أبريل الماضي أن مقاتلة روسية من طراز سو – 27 اعترضت بشكل خطر في 7 أبريل/نيسان طائرة استطلاع أمريكية من طراز "أر سي – 135 يو" فوق بحر البلطيق واقتربت منها لمسافة 6 أمتار.

وأكد حينها المتحدث باسم وزارة الدفاع الروسية إيغور كوناشينكوف أن الاعتراض جاء نتيجة اقتراب الطائرة من الحدود الروسية، موضحا أن العملية كانت عادية وخلت من أي طارئ، لافتا إلى أن طائرة التجسس الأمريكية "أر سي – 135 يو" حلقت باتجاه الحدود الروسية دون أن ترسل إشارات الكترونية تدل على هويتها.

المصدر: وكالات
 
كييف وواشنطن تبحثان الدعم العسكري الأمريكي لأوكرانيا
تاريخ النشر:12.06.2015 | 21:15 GMT |

آخر تحديث:12.06.2015 | 21:40 GMT |

8799
557b4175c46188ba298b45e9.jpg
RT بوروشينكو وبايدن

أفاد المكتب الصحفي للرئيس الأوكراني بيترو بوروشينكو بأن الأخير بحث خلال مكالمة هاتفية مع جوزيف بايدن نائب الرئيس الأمريكي إمكانيات تقديم واشنطن دعما ماليا وعسكريا لكييف.

وذكر بيان للمكتب، الجمعة 12 يونيو/حزيران أن الطرفين ناقشا "عملية تخصيص واشنطن مساعدة لتعزيز القدرة الدفاعية للجيش الأوكراني. وطلب الرئيس الأوكراني من نائب الرئيس الأمريكي بصفته رئيسا لمجلس الشيوخ أن يؤيد المبادرة التشريعية بهذا الشأن". وأضاف البيان أن الجانبين بحثا "إمكانيات مواصلة واشنطن تقديم الدعم المالي لأوكرانيا".

وأكد بوروشينكو لبايدن أن "سير الإصلاحات في أوكرانيا ومكافحة الفساد أمران لا رجعة عنهما".

كما تطرق الجانبان إلى الوضع في شرق البلاد، وبحثا "أهمية تحديد الخطوات والإجراءات اللاحقة في حال حدوث مزيد من تصعيد الوضع في منطقة دونباس".

وأشار البيان إلى أن بوروشيوكو شكر الولايات المتحدة على موقفها الذي أبدته خلال قمة دول "السبع الكبرى" التي عقدت مؤخرا، وتمثل، حسب بيان لقادتها ، "في احتمال تمديد العقوبات ضد روسيا حال مضيها قدما فيما يتعلق بخرق اتفاقات مينسك".

الجدير بالذكر أن السلطات الأوكرانية، إلى جانب الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي كانت مرارا تتهم موسكو بالتدخل في الشؤون الداخلية لأوكرانيا. من جهتها، تنفي روسيا الاتهامات وتصفها بأنها غير مقبولة، وأشارت مرارا إلى أنها ليست طرفا في النزاع الداخلي الأوكراني، مؤكدة أن مصلحتها تكمن في تجاوز أوكرانيا أزمتها السياسية والاقتصادية.

المصدر: وكالات روسية
 
الكونغرس يفتح الباب أمام إدارة أوباما لإرسال أسلحة فتاكة إلى جيش أوكرانيا
تاريخ النشر:12.06.2015 | 20:57 GMT |

آخر تحديث:12.06.2015 | 21:34 GMT |


طالبت موسكو واشنطن بفرض حظر شامل على تقديم الدعم لكافة الكتائب النازية في أوكرانيا من دون استثناء وذلك عقب تبني الكونغرس الأمريكي قرارا يحظر تمويل تدريب كتيبة آزوف المتطرفة.

إذا أكثر من عام مر على الصراع الدموي في أوكرانيا لكي يصل الصوت الروسي إلى أروقة المشرعين الأمريكيين، إلا أن الخطوة الأمريكية وإن جاءت متأخرة فإن موسكو تنتظر من واشنطن اتخاذ الموقف نفسه من الكتائب المماثلة والتي تمارس التنكيل ضد السكان في دونباس، وفي المقابل يقر المشرعون الأمريكيون تعديلات على ميزانية واشنطن لتفتح المجال أمام تزويد سلطة كييف بأسلحة قتالية أمر من شأنه أن يشعل فتيل الصراع من جديد.

557b4a1bc46188012d8b4570.jpg
Reuters XXSTRINGERXX xxxxx الأزمة الأوكرانية
بينما تزداد الدعوات إلى تطبيق اتفاقات مينسك منطلقا لحل الأزمة الاوكرانية، تصر واشنطن على خلط الأوراق من جديد وإعادتها إلى مربع الصفر.

ساحة الكونغرس كانت شاهدة على جملة تناقضات وارتباك للسياسة الأمريكية تجاه التعامل مع أزمة أوكرانيا. أقر أعضاء الكونغرس عدة تعديلات قدمها السيناتور جون كونيرز حول قانون لحماية المدنيين من أخطار تسليح وتدريب القوات الأجنبية.

أكد أبرز تعديل على عدم السماح لواشنطن بتدريب مقاتلي كتيبة آزوف الأوكرانية وحظر إرسال صواريخ محمولة مضادة للطائرات لكل من أوكرانيا والعراق.

السيناتور كونيرز الذي رعى التعديل الأخير شدد على أن بلاده لن تدرب كتيبة آزوف أو النازيين الجدد.

557b4aa1c46188ec2a8b456f.jpg
Reuters Stringer الأزمة الأوكرانية
يوجه التطور الأخير ضربة لطموح كييف العسكري، إذ أن وزير الداخلية الأوكراني آرسين أفاكوف كان أعلن أن كتيبة آزوف ستكون أول وحدة ستدرب من قبل وزارة الدفاع الأمريكية وهو أمر أثار قلقا دوليا كبيرا في حينه.

ويتجلى التناقض والتخبط ويبرز الوجه الآخر لواشنطن، صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية ذكرت أن الكونغرس أدخل عدة تعديلات على مشروع قانون الميزانية الأمريكية بما يحفز إرسال أسلحة فتاكة إلى أوكرانيا، أبرز التعديلات هي:

- تزويد كييف بأنظمة صاروخية مضادة للدبابات، ومدافع هاون، وقذائف وذخائر

- كما تم إدراج بند يشترط على إدارة أوباما عدم صرف أكثر من نصف المعونة الأمريكية المخصصة لأوكرانيا البالغة ثلاثمئة مليون دولار، إذا لم يكن عشرون في المئة من هذه المساعدات مدرجا ضمن بند الأسلحة الهجومية.

ويثير حراك الكونغرس جملة أسئلة عن التوقيت والمغزى، كما أنه يكشف عن أصوات أمريكية معارضة للسياسة التي تقودها واشنطن في التعامل مع أزمة أوكرانيا، فبالعودة إلى مساعدات أمريكية سابقة إلى كييف وصلت قيمتها إلى خمسة وسبعين مليون دولار وشملت طائرات من دون طيار، وعربات هامفي مدرعة وعادية، أبدى مشرعون أمريكيون في ذلك الوقت استياءهم من عدم مد كييف بأسلحة فتاكة.

557b4bcdc46188a6288b45c6.jpg
Reuters XXSTRINGERXX الأزمة الأوكرانية
ولعل ما يعزز ذلك قرار استشاري سابق لمجلس النواب وافق عليه 348 عضوا وعارضه ثمانية وأربعون آخرون حث أوباما آنذاك على استخدام الصلاحيات الممنوحة له، وتوريد الأسلحة إلى أوكرانيا.

كما في باقي الأزمات، تبقي واشنطن على سياستها المترعة بالنفعية المتبدلة، فتارة ترى الحل السياسي عنوانا، وتارة أخرى تلجأ إلى ترويج تكتيكاتها العسكرية بقرارت يراها البعض شرارة، تحرق أوراق السلام.

التفاصيل في التقرير المرفق
 
نيويورك تايمز: البنتاجون يستعد لتخزين أسلحة فى البلطيق وشرق أوروبا

s920114143121.jpg

ذكرت صحيفة نيويورك تايمز اليوم السبت أن وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون) تستعد لتحزين دبابات ومركبات مشاة قتالية وأسلحة اخرى ثقيلة لنحو خمسة الاف جندى فى عدة دول بالبلطيق وشرق اوروبا وذلك لردع اى عدوان روسى اضافى محتمل فى اوروبا. وقالت الصحيفة نقلا عن مسئولين أمريكيين ومن حلف شمال الأطلسى انه اذا تمت الموافقة على ذلك فستكون هذه هى المرة الأولى منذ الحرب الباردة التى تنشر فيها واشنطن عتادا عسكريا ثقيلا فى الدول الاعضاء الجدد بالحلف من شرق اوربا والتى كانت ذات يوم جزءا من نطاق النفوذ السوفيتي

 
اللهم اضرب الظالميين بالظالميين وأخرجنا منهم سالمين

كمية الأسلحة ده ممكن تقف امام اجتياح روسى كامل لا أعتقد
 
لكل فعل رد فعل الغرب اسقط حليف روسيا في اوكرانيا ضم الروس القرم و انشاوا مناطق نزاع في شرقها فرض الغرب عقوبات تحرش الروس عسكريا بالغرب و بالحلف الان وصل الامر لتخزين سلاح في البلطيق و ربما قريبا الانتشار الجزئي في اوكرانيا
 
خلافا للأمريكين.. الروس يعارضون قصف الخصم بالنووي (فيديو)
تاريخ النشر:13.06.2015 | 11:27 GMT |

آخر تحديث:13.06.2015 | 11:28 GMT |


أجرى صحفي أمريكي استطلاع رأي لدعم "خطة أوباما قصف روسيا بالنووي"، وكانت النتيجة أن غالبية من سألهم وقعوا على عريضة وهمية تشجع رئيسهم، ولذلك قررت RT إجراء نفس التجربة في موسكو.

وكانت نتيجة تجربة موسكو أن معظم الناس قالوا لا لضرب أمريكا، ودعا بعضهم الخطة بالـ "جنون"، ورفض الروس إعطاء توقيعاتهم تحت العريضة الوهمية لقصف أمريكا بالصواريخ النووية.

وأصيب بعض الناس بالصدمة عند سؤالهم في الشارع عن هذا الأمر، معلقين "يا إلهي"، "هل تمزح؟"، "هذا لا يحل المشكلة"، "إنهم يفعلون الكثير من الأشياء، ولكن ذلك لا يعني أننا يجب أن نضربهم بالصواريخ ونقتل الناس الأبرياء".

وفي وقت سابق من هذا الأسبوع، عرض الصحفي الأمريكي "مارك دايس"، الذي يصور حيلا كوميدية على شبكة الانترنت، على الناس في ولاية كاليفورنيا التوقيع على عريضة وهمية تدعو لتوجيه ضربة نووية ضد روسيا "للحفاظ على التفوق الأمريكي"، إلا أن الغالبية العظمى من مرتادي الشواطئ أخذوا الأمر على محمل الجدية، ووقعوا على العريضة الوهمية.

وعلى الرغم من أن كلا الاستطلاعين من RT أو من مارك دايس لم يزعما أنها يمثلان الرأي العام في روسيا أو أمريكا، إلا أن الكثيرين وجدوا نتائج تجربة دايس "مثيرة للقلق"، بما في ذلك الصحفي الأمريكي نفسه.

وفي الآونة الأخيرة، أجرى مركز "بيو" دراسة واستطلاع رأي في 8 بلدان أعضاء في منظمة حلف شمال الأطلسي، بما في ذلك كندا وفرنسا وألمانيا وإيطاليا وبولندا وإسبانيا وبريطانيا والولايات المتحدة، وأظهرت نتائجها أن شعوب دول الناتو تتردد في أن تشارك دولها في صراع مع روسيا، خاصة إذ كان عسكريا.

وردا على سؤال حول ما إذا كانت دول الناتو يجب أن تستخدم القوة العسكرية "إذا ما حصل صراع عسكري خطير بين روسيا وواحدة من دول حلف الناتو"، رد ما لا يقل عن نصف الألمان والفرنسيين والإيطاليين أن بلادهم لا يجب أن تحمل السلاح وتشترك في هذا الصراع.

ووفقا للاستطلاع الذي شمل أكثر من 11 ألف شخص، فإن الأمريكيين والكنديين هي الشعوب الوحيدة التي ظهر بها أن أكثر من نصف من شملهم استطلاع الرأي يعتقدون أن بلادهم ينبغي أن تستخدم الحل العسكري، إذا ما هاجمت روسيا عضوا من حلف شمال الأطلسي، فيما كان الألمان الأكثر رفضا لتدخل بلادهم عسكريا وبنسبة 58%.

المصدر: RT
 
كلينتون تعتزم حماية الأمريكيين من روسيا وإيران وكوريا الشمالية
تاريخ النشر:13.06.2015 | 13:35 GMT |

آخر تحديث:13.06.2015 | 17:57 GMT |

2143K
557c2a5bc46188ec298b45c6.jpg
Reuters هيلاري كلينتون

أعلنت هيلاري كلينتون المرشحة للرئاسة الأمريكية، أنها ستعمل كل ما ينبغي لضمان أمن بلادها في ظل وجود "مخاطر تقليدية على الولايات المتحدة من دول مثل روسيا وكوريا الشمالية وإيران".

وقالت كلينتون في خطاب ألقته أمام الآلاف من مؤيديها في منطقة روزفلت أيلاند بولاية نيويورك، السبت 13 يونيو/حزيران "ليس هناك بلد مجهز بشكل أفضل (بالمقارنة مع الولايات المتحدة) لمواجهة التهديدات التقليدية التي تشكلها بلدان مثل روسيا وكوريا الشمالية وإيران وللتصدي لتنامي قوى جديدة مثل الصين. وليس هناك بلد مجهز بشكل أفضل للرد على زيادة المخاطر الناجمة عن الهجمات الإلكترونية والشبكات الإرهابية الدولية لداعش".

وأضافت: "بصفتي رئيستكم، سأعمل كل ما يحتاج إليه الأمن الأمريكي".

وجاء التجمع في روزفلت أيلند الذي نظمته هيلاري كلينتون المرشحة الأوفر حظا لكسب ترشيح الحزب الديمقراطي لخوض سباق الرئاسة الأمريكية، وهو أول تجمع انتخابي حاشد لها. ومثل تنظيمه تغيرا في وتيرة الحملة الانتخابية لكلينتون التي اقتصرت حتى الآن على فعاليات صغيرة ضمت مشاركين مختارين في الولايات التي تشهد تصويتا مبكرا على اختيار المرشح الرئاسي للحزب الديمقراطي مثل أيوا.

وسعت كلينتون من خلال الحشد إلى التواصل مع جمهور أكبر ودحض آراء منتقديها الذين يرونها عضوا في نخبة سياسية بعيدة عن التواصل مع الناخب العادي.

المصدر: وكالات
 
البنتاغون يبحث تزويد القوات الأمريكية في شرق أوروبا بأسلحة ثقيلة
تاريخ النشر:13.06.2015 | 20:42 GMT |

آخر تحديث:13.06.2015 | 21:36 GMT |

111.2K
557c9492c46188f7618b4581.jpg
Reuters Kacper Pempel جنود أمريكيون في بولندا

نقلت صحيفة "نيويورك تايمز" عن مصادر لها السبت 13 يونيو/حزيران أن البنتاغون ينوي تزويد 5 آلاف جندي أمريكي في شرق أوروبا بدبابات وعربات مصفحة وغير ذلك من المعدات العسكرية.

وأشارت الصحيفة نقلا عن مصادرها في الأوساط الرسمية الأمريكية إلى أن واشنطن تبحث حاليا مع حلفائها إمكانية إرسال هذه المعدات إلى عدد من دول البلطيق وغيرها من بلدان شرق أوروبا.

وأوضحت المصادر أن الحديث يدور عن تحرك من شأنه ردع روسيا عن "عدوان محتمل" في أوروبا.

ولفتت الصحيفة إلى أنه في حال حصول مقترح البنتاغون على موافقة كل من وزير الدفاع أشتون كارتر والبيت الابيض، فستكون هذه هي المرة الأولى منذ انتهاء "الحرب الباردة" التي ننشر فيها الولايات المتحدة أسلحتها الثقيلة في دول حديثة الانضمام إلى حلف الناتو.

ونقلت "نيويورك تايمز" عن القائد العسكري السابق لقوات الناتو في أوروبا جيمس ستافريديس قوله إن الحديث يدور عن "انعطاف سياسي بالغ الأهمية"، من شأنه أن يوفر "ضمانات كافية للحلفاء القلقين"، رغم أن "أفضل شيء هو نشر القوات البرية بشكل دائم".

فيما أكد المتحدث باسم البنتاغون ستيفن وورن للصحيفة أن العسكريين الأمريكيين يتشاورون مع الحلفاء بخصوص تحديد "الأماكن الأمثل لنشر هذه الأنواع من الأسلحة".

وفي وقت سابق ذكرت وكالة "أسوشيتد برس" أن الإدارة الأمريكية تنظر في إمكانية نشر صواريخ أرضية في أوروبا ردا على انتهاكات روسية مزعومة لمعاهدة الحد من الصواريخ المتوسطة والبعيدة المدى.

وبحسب الوكالة هناك ثلاثة خيارات للرد العسكري، وهي: تطوير وسائل الدفاع؛ و"ضربة استباقية" تستهدف الصواريخ الخارجة عن المعاهدة؛ و"إعادة توازن إمكانيات الضرب"، الأمر الذي يقتضي الاستخدام الافتراضي للأسلحة النووية.

هذا وشددت الوكالة على أن المسؤولين الأمريكيين "يحبذون مواصلة إقناع موسكو عن طريق المحادثات بضرورة التمسك بالمعاهدة".

وكانت العلاقات بين روسيا من جهة والدول الغربية وفي مقدمتها الولايات المتحدة من جهة أخرى، تأزمت على خلفية الأحداث في أوكرانيا واتهامات توجهها كييف والغرب إلى موسكو بـ"ضم" شبه جزيرة القرم و"دعم الانفصاليين" في منطقة دونباس (جنوب شرق أوكرانيا)، وهي اتهامات نفتها موسكو مرارا.

هذا وفي مقالها الأخير أعادت صحيفة "نيويورك تايمز" إلى الأذهان تصريح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الذي سعى إلى تبديد مخاوف حول نوايا "عدوانية" لدى موسكو إزاء دول حلف شمال الأطلسي عندما قال خلال زيارته إلى إيطاليا إن "من يستطيع تخيل هجوم روسيا على الناتو ليس عاقلا".

المصدر: وكالات
 
s920114143121.jpg
دبابه

نيويورك تايمز: البنتاجون يستعد لتخزين أسلحة فى البلطيق وشرق أوروبا
وقالت الصحيفة نقلا عن مسئولين أمريكيين ومن حلف شمال الأطلسى انه اذا تمت الموافقة على ذلك فستكون هذه هى المرة الأولى منذ الحرب الباردة التى تنشر فيها واشنطن عتادا عسكريا ثقيلا فى الدول الاعضاء الجدد بالحلف من شرق اوربا والتى كانت ذات يوم جزءا من نطاق النفوذ السوفيتي​
 
البنتاغون: لم نقرر بعد إرسال أسلحة ثقيلة إلى شرق أوروبا
557d3261c4618834398b45f0.jpg

صرّح المتحدث الرسمي باسم البنتاغون ستيفن وارين السبت 13 يونيو/حزيران أن الولايات المتحدة لم تتخذ بعد قرارا بشأن إرسال أسلحة ثقيلة إلى شرق أوروبا.

وقال وارين: "حتى الوقت الراهن لم نتخذ قرارا بشأن إرسال أو عدم إرسال هذه الأسلحة أو متى ترسل"، مضيفا أن "الجيش الأمريكي زاد في السنوات القليلة الماضية من تخزين المعدات العسكرية للتدريب والتمرين مع حلفاء الناتو".

وكانت صحيفة نيويورك تايمز تحدثت في وقت سابق السبت عن خطط واشنطن نشر أسلحة ثقيلة بما فيها الدبابات والعربات القتالية الحاملة للجنود في شرق أوروبا، مشيرة إلى أن هذه الخطوة تهدف إلى "ردع عدوان روسي محتمل في أوروبا".

وأشارت الصحيفة نقلا عن مصادرها في الأوساط الرسمية الأمريكية إلى أن واشنطن تبحث حاليا مع حلفائها إمكانية إرسال هذه المعدات إلى عدد من دول البلطيق وغيرها من بلدان شرق أوروبا.

وأوضحت المصادر أن الحديث يدور عن تحرك من شأنه ردع روسيا عن "عدوان محتمل" في أوروبا.



557d3bd6c4618834398b45fa.jpg
جنود أمريكيون في بولندا


ولفتت الصحيفة إلى أنه في حال حصول مقترح البنتاغون على موافقة كل من وزير الدفاع أشتون كارتر والبيت الابيض، فستكون هذه هي المرة الأولى منذ انتهاء "الحرب الباردة" التي ننشر فيها الولايات المتحدة أسلحتها الثقيلة في دول حديثة الانضمام إلى حلف الناتو.

ونقلت "نيويورك تايمز" عن القائد العسكري السابق لقوات الناتو في أوروبا جيمس ستافريديس قوله إن الحديث يدور عن "انعطاف سياسي بالغ الأهمية"، من شأنه أن يوفر "ضمانات كافية للحلفاء القلقين"، رغم أن "أفضل شيء هو نشر القوات البرية بشكل دائم".

فيما أكد المتحدث باسم البنتاغون ستيفن وورن للصحيفة أن العسكريين الأمريكيين يتشاورون مع الحلفاء بخصوص تحديد "الأماكن الأمثل لنشر هذه الأنواع من الأسلحة".

وفي وقت سابق ذكرت وكالة "أسوشيتد برس" أن الإدارة الأمريكية تنظر في إمكانية نشر صواريخ أرضية في أوروبا ردا على انتهاكات روسية مزعومة لمعاهدة الحد من الصواريخ المتوسطة والبعيدة المدى.

وبحسب الوكالة هناك ثلاثة خيارات للرد العسكري، وهي: تطوير وسائل الدفاع؛ و"ضربة استباقية" تستهدف الصواريخ الخارجة عن المعاهدة؛ و"إعادة توازن إمكانيات الضرب"، الأمر الذي يقتضي الاستخدام الافتراضي للأسلحة النووية.

هذا وشددت الوكالة على أن المسؤولين الأمريكيين "يحبذون مواصلة إقناع موسكو عن طريق المحادثات بضرورة التمسك بالمعاهدة".

وكانت العلاقات بين روسيا من جهة والدول الغربية وفي مقدمتها الولايات المتحدة من جهة أخرى، تأزمت على خلفية الأحداث في أوكرانيا واتهامات توجهها كييف والغرب إلى موسكو بـ"ضم" شبه جزيرة القرم و"دعم الانفصاليين" في منطقة دونباس (جنوب شرق أوكرانيا)، وهي اتهامات نفتها موسكو مرارا.

هذا وفي مقالها الأخير أعادت صحيفة "نيويورك تايمز" إلى الأذهان تصريح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الذي سعى إلى تبديد مخاوف حول نوايا "عدوانية" لدى موسكو إزاء دول حلف شمال الأطلسي عندما قال خلال زيارته إلى إيطاليا إن "من يستطيع تخيل هجوم روسيا على الناتو ليس عاقلا".

المصدر: وكالات

 
1014616234.jpg

الولايات المتحدة تفكر في نشر أسلحة ثقيلة في أوروبا
كشفت وسائل إعلام أمريكية عن أن الولايات المتحدة تنوي إرسال أسلحة ثقيلة إلى أوروبا الشرقية لـ"ردع روسيا".

قالت صحيفة "ذي نيويورك تايمز" إن واشنطن تبحث مع حلفائها إمكانية إرسال أسلحة ثقيلة إلى بلدان البلطيق وأوروبا الشرقية، نقلا عن مسؤولين أمريكيين لم تذكر أسماءهم، وأشارت إلى أن مهمة الدبابات والمدرعات المزمع نشرها في شرق أوروبا "ردع عدوان روسيا المحتمل". كما يجب أن يعطي ذلك "إشارة واضحة للرئيس الروسي فلاديمير بوتين" بأن الولايات المتحدة تعتزم توفير الحماية للدول أعضاء حلف شمال الأطلسي التي تجاور روسيا.

وصرح العقيد ستيفين وورن، المتحدث الرسمي باسم وزارة الدفاع الأمريكية، بأن البنتاغون لم يقرر بعد إرسال الأسلحة الثقيلة إلى أوروبا، مشيرا إلى أن القوات المسلحة الأمريكية تواصل البحث عن الأماكن المناسبة لوضع الأسلحة.




:إقرأ المزيد
 
ليتوانيا: نشرمعدات عسكرية أمريكية في أوروبا الشرقية جزء من خطة للأمن
تاريخ النشر:14.06.2015 | 08:37 GMT |

آخر تحديث:14.06.2015 | 13:10 GMT |

10973
557d7c8bc461884a6f8b458a.jpg
Reuters جنود أمريكيون خلال تدريبات في ليتوانيا

فيما نفت واشنطن اتخاذها قرارا بخصوص نشر معدات عسكرية أمريكية في دول شرق أوروبا ، أعلن وزير خارجية ليتوانيا ليناس لينكيافيتشيوس أن هذا القرار هو جزء من خطة لتعزيز الأمن في المنطقة.

وقال رئيس الدبلوماسية اللتواني عبر أثير الراديو الوطني الأحد 14 يونيو/حزيران: "يتعين النظر إلى هذه الإجراءات على أنها تدابير محددة لتنفيذ برنامج تعزيز الأمن في أوروبا الوسطى والشرقية"، مضيفا أنه تم في ليتوانيا على أساس تناوبي نشر كتيبة مشاة من الجيش الأمريكي " للمشاركة الدائمة في التدريبات المشتركة!".

وأضاف لينكيافيتشيوس "لا يمكنني الحديث عن نوعية الأسلحة والمعدات العسكرية الإضافية التي يمكن أن تتمركز في ليتوانيا"، مبررا ذلك بالقول إن مصدر المعلومات حتى الآن إحدى الصحف، مشيرا إلى ضرورة انتظار صدورها من مصدر رسمي.

557d3261c4618834398b45f0.jpg
Reuters البنتاغون - واشنطن
البنتاغون: لم نقرر بعد إرسال أسلحة ثقيلة إلى شرق أوروبا

وكان المتحدث الرسمي باسم البنتاغون ستيفن وارين صرّح السبت 13 يونيو/حزيران أن الولايات المتحدة لم تتخذ بعد قرارا بشأن إرسال أسلحة ثقيلة إلى شرق أوروبا.

وقال وارين: "حتى الوقت الراهن لم نتخذ قرارا بشأن إرسال أو عدم إرسال هذه الأسلحة أو متى ترسل"، مضيفا أن "الجيش الأمريكي زاد في السنوات القليلة الماضية من تخزين المعدات العسكرية للتدريب والتمرين مع حلفاء الناتو".

وفي وقت سابق تحدثت صحيفة نيويورك تايمز عن وجود خطط لواشنطن بشأن نشر أسلحة ثقيلة بما فيها الدبابات والعربات القتالية الحاملة للجنود في شرق أوروبا، مشيرة إلى أن هذه الخطوة تهدف إلى "ردع عدوان روسي محتمل في أوروبا".

وأشارت الصحيفة نقلا عن مصادرها في الأوساط الرسمية الأمريكية إلى أن واشنطن تبحث حاليا مع حلفائها إمكانية إرسال هذه المعدات إلى عدد من دول البلطيق وغيرها من بلدان شرق أوروبا.

وأوضحت المصادر أن الحديث يدور عن تحرك من شأنه ردع روسيا عن "عدوان محتمل" في أوروبا.

557d3bd6c4618834398b45fa.jpg
Reuters جنود أمريكيون في بولندا
ولفتت الصحيفة إلى أنه في حال حصول مقترح البنتاغون على موافقة كل من وزير الدفاع أشتون كارتر والبيت الابيض، فستكون هذه هي المرة الأولى منذ انتهاء "الحرب الباردة" التي ننشر فيها الولايات المتحدة أسلحتها الثقيلة في دول حديثة الانضمام إلى حلف الناتو.

ونقلت "نيويورك تايمز" عن القائد العسكري السابق لقوات الناتو في أوروبا جيمس ستافريديس قوله إن الحديث يدور عن "انعطاف سياسي بالغ الأهمية"، من شأنه أن يوفر "ضمانات كافية للحلفاء القلقين"، رغم أن "أفضل شيء هو نشر القوات البرية بشكل دائم".

فيما أكد المتحدث باسم البنتاغون ستيفن وورن للصحيفة أن العسكريين الأمريكيين يتشاورون مع الحلفاء بخصوص تحديد "الأماكن الأمثل لنشر هذه الأنواع من الأسلحة".

وكانت وكالة "أسوشيتد برس" ذكرت أن الإدارة الأمريكية تنظر في إمكانية نشر صواريخ أرضية في أوروبا ردا على انتهاكات روسية مزعومة لمعاهدة الحد من الصواريخ المتوسطة والبعيدة المدى.

وبحسب الوكالة هناك ثلاثة خيارات للرد العسكري، وهي: تطوير وسائل الدفاع؛ و"ضربة استباقية" تستهدف الصواريخ الخارجة عن المعاهدة؛ و"إعادة توازن إمكانيات الضرب"، الأمر الذي يقتضي الاستخدام الافتراضي للأسلحة النووية.

هذا وشددت الوكالة على أن المسؤولين الأمريكيين "يحبذون مواصلة إقناع موسكو عن طريق المحادثات بضرورة التمسك بالمعاهدة".

وكانت العلاقات بين روسيا من جهة والدول الغربية وفي مقدمتها الولايات المتحدة من جهة أخرى، تأزمت على خلفية الأحداث في أوكرانيا واتهامات توجهها كييف والغرب إلى موسكو بـ"ضم" شبه جزيرة القرم و"دعم الانفصاليين" في منطقة دونباس (جنوب شرق أوكرانيا)، وهي اتهامات نفتها موسكو مرارا.

هذا وفي مقالها الأخير أعادت صحيفة "نيويورك تايمز" إلى الأذهان تصريح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الذي سعى إلى تبديد مخاوف حول نوايا "عدوانية" لدى موسكو إزاء دول حلف شمال الأطلسي عندما قال خلال زيارته إلى إيطاليا إن "من يستطيع تخيل هجوم روسيا على الناتو ليس عاقلا".

المصدر: وكالات
 
محادثات بين واشنطن ووارسو لتخزين أسلحة ثقيلة في بولندا
تاريخ النشر:14.06.2015 | 21:44 GMT |

آخر تحديث:14.06.2015 | 21:44 GMT |

11488
557de08dc46188fc2a8b45a9.jpg
Reuters جنود بولنديين وأمريكيين

قالت بولندا، الأحد 14 يونيو/حزيران، إنها تجري محادثات مع الولايات المتحدة لبحث احتمال تخزين واشنطن أسلحة ثقيلة على الأراضي البولندية.

وأعلن وزير الدفاع البولندي، توماس شيمونياك، خلال مقابلة مع وكالة الأنباء البولندية أن هذه المحادثات هي جزء من مناقشات حول زيادة التواجد العسكري الأميركي في بولندا وغيرها من الدول الأعضاء في الحلف الأطلسي بشرق أوروبا.

وأكد أن بلاده تجري مثل هذه المحادثات مع الولايات المتحدة مضيفا أنه ناقش هذه المسألة مع نظيره الأميركي آشتون كارتر خلال زيارته إلى واشنطن في مايو/أيار الماضي.

وقال "نحن نعمل منذ فترة على زيادة التواجد العسكري الأميركي في بولندا وعلى الحدود الشرقية لحلف شمال الأطلسي"، مضيفا أنه "من السهل نسبيا نقل الجنود، ولكن سيكون من الجيد وجود معدات قريبة من مناطق الخطر"

وقال إنه تم إبلاغه أن واشنطن ستتخذ قرارا بهذا الخصوص قريبا.

وتأتي تصريحاته في أعقاب تقرير نشرته صحيفة "نيويورك تايمز"، السبت الماضي، بأن البنتاغون سيخزن دبابات وعربات مشاة قتالية وغيرها من الأسلحة الثقيلة، كما سيتم نشر نحو 5 آلاف جندي أميركي في العديد من دول شرق أوروبا والبلطيق.

ونقلت "نيويورك تايمز" عن مسؤولين بارزين قولهم إن البنتاغون قد يوافق على المشروع قبل اجتماع وزراء دفاع حلف شمال الأطلسي في 24 و25 يونيو/حزيران.

المصدر: "أ ف ب"
 
البنتاغون يقترح نشر الآلاف من الجنود في أوروبا الشرقية "للتصدي لهجوم روسي محتمل"
USA-Pentagone-EasternEurope.jpg


كشفت صحيفة "نيويورك تايمز" أن وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون)، اقترحت نشر آلاف الجنود بالإضافة إلى العديد من الآليات العسكرية، بما فيها الدبابات، في دول بأوروبا الشرقية، في مقدمتها دول البلطيق. وينتظر هذا الاقتراح الضوء الأخضر من البيت الأبيض ليخرج إلى حيز التطبيق. وتهدف الخطوة، بحسب الصحيفة، إلى "التصدي لهجوم روسي محتمل"، و"طمأنة" دول المنطقة.

أفادت صحيفة "نيويورك تايمز" السبت أن تتجه لنشر ما يصل إلى خمسة آلاف جندي وعتاد ثقيل، بما في ذلك دبابات، في العديد من دول البلطيق في أوروبا الشرقية "للتصدي لهجوم محتمل".

وأفادت "نيويورك تايمز"، نقلا عن مصادرها، أن اقتراح البنتاغون يقضي بنشر سرية من الجيش الأمريكي (حوالى 150 جنديا) مع عتادها، في كل من دول البلطيق الثلاث، في حين ستكون حصة كل من بولندا ورومانيا وبلغاريا وربما المجر، إما سرية أمريكية مع عتادها أو ربما كتيبة (حوالى 750 جنديا) مع عتادها.

ونقلت الصحيفة عن مصادر أمريكية وأخرى في حلف شمال الأطلسي أنه إذا وافقت السلطة التنفيذية الأمريكية على اقتراح البنتاغون، فإن الولايات المتحدة ستنشر للمرة الأولى أسلحة ثقيلة في هذه الدول التي انضمت مؤخرا إلى الحلف الأطلسي والتي كانت إلى حين سقوط جدار برلين تدور في فلك الاتحاد السوفياتي.

الخطوة تهدف إلى "طمأنة" هذه الدول

وأوضحت الصحيفة أن الهدف من هذه الخطوة هو "طمأنة" دول البلطيق ودول أخرى في أوروبا الشرقية أصبحت جد قلقة من روسيا منذ ضمت الأخيرة شبه جزيرة القرم واندلاع المعارك في شرق أوكرانيا بين كييف والانفصاليين الموالين لموسكو.

وتتهم كييف والغرب روسيا بتسليح الانفصاليين في شرق أوكرانيا وإرسال قوات نظامية لمؤازرتهم.

ونقلت الصحيفة عن متحدث باسم البنتاغون أن أي قرار لم يتخذ حتى الآن بشأن هذا الاقتراح.

واعتبر المسؤولون الذين تحدثوا "لنيويورك تايمز" أنه يتعين على البنتاغون الحصول على هذه الموافقة قبل اجتماع وزراء دفاع حلف الأطلسي هذا الشهر في بروكسل.



فرانس 24 / أ ف ب
 
عودة
أعلى