رأس العش و الدور السوداني

لا عندي الاقوي
عندي كتابات العسكريين المصريين والاسرائيلين
من مقال كاتبها واحد واتنشرت في حاجة اقرب لمدونة في موقع وزارة الدفاع السوداني
ياريت تجيب انت مصدر واحد بس من الجانب الإسرائيلي او اي طرف محايد
لطيف والله
المؤسف دفاعه عن.شيئ ملئ بالمهارات التاريخيه و المنطقيه الواضحة مثل الزي الشتوي

عموما مرفق بالموضوع وثائقي من الشئون المعنوية المصريه التابعه لوزارة الدفاع
هذا هو المصدر الرسمي
 
على الجبهه المصريه بخلاف العراق كان الباقى مشاركات رمزيه ولم تشترك فعليا

الموضوع عن معركه راس العش بالذات و ان احيانا الله نعمل مواضيع مفصلة عن معارك اخري و مشاركات الدول الاخري سواء فعليه او رمزيه
 
شبه هههههههههههه مافي مشكله وكلامك ده كله الي تعبان في كتابته ومعرفت ترد وقت ما حطية المصدر ما يهمني المصدر خبري في وزارة الدفاع السوداني مين كتبو و لا وين في الاخير نشر في موقع وزارة الدفاع السوداني انته النقاش
اول كلمتك وقلت لك عندك مصدر من وزارة الدفاع المصري و لا لا غيره ممكن تحتفظ فيه يا حلو
لا انت و لا مليون زيك يقدر يسي للسودان وشعبها كلامي واضح
و ليست ادعاءات من بنات افكاري منشور في وزارة الدفاع السوداني عندك من وزارة الدفاع المصري و لا لا

لطيف و الله
مصدر وزاره الدفاع المصريه في رأس الموضوع اقراه تاني
 
لا عندي الاقوي
عندي كتابات العسكريين المصريين والاسرائيلين
من مقال كاتبها واحد واتنشرت في حاجة اقرب لمدونة في موقع وزارة الدفاع السوداني
ياريت تجيب انت مصدر واحد بس من الجانب الإسرائيلي او اي طرف محايد
الحين اخبار إسرئيل الي مليانه كذب اصبحو محايدة و للاسف الشديد الاعلام المصري و الصحف زي الطين ما في احد يستدل منها الا المجنون مشكلتي مافي مصدر محايد اسرائيل معروفه بالكذب و الافترات و العلام المصري لا يختلف كثير
وزارة الدفاع السودانيه لو وجدت خطا لاحذفته من موقعها انا مشكلتي لم اجد مصدر واحد لا من الجيش المصري و لا وزارة الدفاع المصريه تنقض الخبر
الي حايكون سعيد اني اعتذر من المصرين لو ارسلا لي رابط يضحض كلام من وزارة الدفاع المصريه
 
يا ساده الموضوع ليس عن مشاركة الدول العرابية في حرب اكتوبر الموضوع عن نكسة 67 ومعركة راس العش يعني قبل الحرب ب6سنوات ومشاركة العرب في حرب اكتوبر عظيمه وهناك ما نعرفه وما لا نعرفه لاعتبارات كثيره اما ما ذكر عن راس العش هو محض تهريج يصحبه شئ من العبث
 
الحين اخبار إسرئيل الي مليانه كذب اصبحو محايدة و للاسف الشديد الاعلام المصري و الصحف زي الطين ما في احد يستدل منها الا المجنون مشكلتي مافي مصدر محايد اسرائيل معروفه بالكذب و الافترات و العلام المصري لا يختلف كثير
وزارة الدفاع السودانيه لو وجدت خطا لاحذفته من موقعها انا مشكلتي لم اجد مصدر واحد لا من الجيش المصري و لا وزارة الدفاع المصريه تنقض الخبر
الي حايكون سعيد اني اعتذر من المصرين لو ارسلا لي رابط يضحض كلام من وزارة الدفاع المصريه

يعني انت معترف ان كل ما يكتب علي وزاره الدفاع السودانيه هو مسئوليه وزاره الدفاع؟ رفم انهم يسمحون بتسجيل الاعضاء و الاعضاء المسجلين يضيفون مقالات؟

يعني هذا هو صيغه الكتابه الرسميه لوزاره الدفاع؟؟


معركة بيلوسيوم (48 ق.م)
التفاصيل

13 تموز 2011

حدث بتاريخ: 10 تشرين2/نوفمبر 2012
نشر بتاريخ: 13 تموز/يوليو 2011
كتب بواسطة: فيصل احمد عباس
الزيارات: 2521
من ويكيبيديا، الموسوعه الحره

نُط على: استكشاف, تدوير

اتغلب بطليموس التلتاشر فى بيلوسيوم

معركة بيلوسيوم، معركه حصلت فى راس قاسيوس شرق بيلوسيوم أو فيلوسيوم (الفرما فى عصور لاحقه) سنة 48 ق.م بين جيش ميثريداتيس حاكم بيرجامون و قوات بطليموس التلتاشر. انتهت بإستيلاء الرومان على المدينه.

فى صيف 48 ق.م يوليوس قيصر كان راح مصر عشان يستغل امكانياتها فى حربه ضد بومبيوس، و عشان يصالح بطليموس التلتاشر و اختهكليوباترا السابعه اللى كانو بيتصارعو على السلطه. لكن بطليموس و المصريين ضايقهم وجود قيصر فى اسكندريه و اعتبروه تدخل فى شئون مصر و حصلت مناوشات و معارك فى اسكندريه بين الطرفين اتعرفت بإسم الحرب السكندريه. قيصر اللى اتورط بجيش صغير اخد بطليموس التلتاشر رهينه عشان يقدر يطلع من مصر سليم، و بعت يطلب مدد من الرومان و اعوانه فى اسيا. قيصر اطلق سراح بطليموس التلتاشر على امل وضع حد للصراع، لكن فى الغضون دى كان القائد ميثريداتيس حاكم بيرجامون كان بيقرب من بيلوسيوم بجيش من اسيا الصغرى، و جايز انضمت ليه قوات من جيش كليوباترا، و وصلت قوات نبطيه من پيترا، و قوات يهوديه من فلسطين بقيادة انتيباتر ابن هيروديوس ملك يهوديه، و اقتحمت القوات دى كلها بيلوسيوم و استولت عليها و انضم قيصر ليهم و انهزم جيش بطليموس التلتاشر بالكامل اللى رسمياً كانت بيقوده ارخيلاس و ارسينوى الرابعه (اسمياً) اللى كان الجيش وقت الحرب نصبها ملكه على مصر، لف جيش قيصر حوالين بحيرة مريوط عشان يتصل بجيش ميثريداتيس اللى دخل الدلتا، و اتغلب ارخيلاس و اتقتل بطليموس التلتاشر او غرق فى النيل فى الدلتا و هو بيقاوم، و اتأسرت ارسينوى و رجع قيصر اسكندريه و دخلها منتصر.

بعد ما قيصر ادى كليوباترا الحكم و نصب معاها اخوهابطليموس الاربعتاشر اللى كان عنده حوالى تلاتاشر سنه رجع روما و اخد معاه ارسينوى اسيره عشان يمشيها فى مهرجان انتصاره، و بعد كده اتنفت على افسوس و عاشت فى معبد ارتيميس، جايز لإن قيصر عاز يخليها عشان يستخدمها لو حصل طارىء بوصفها كانت وريثه شرعيه لعرش مصر.
 
فية بدل الموضوع الف عن مشاركة العربية لاكتوبر
بنحترمها ونفخر بيها لكن بعيدا عن التاليف واختلاق حقائق غير موجودة
محسسني انا جايب الكلام من راسي و ابقه افتري علي خلق الله ده خبر وجدته في وزارة الدفاع السودانية باي منطق تبقاني أكذبه بسالك بالله لو ده وزارةالدفاع المصريه كنت بتقول نفس كلامك
تكلمو بمنطق عشان نستفيد ونفيد
 
انا عموما ما بحبش ابخس حق حد
ولكن هناك اشياء تصنع حضارات وانجازات وتواريخ دول ويصنعها ابطال بايديهم ودمائهم تستحق ان تكون محفوظه لهم وهذا اقل شىء
ونحن هنا واشكر اخى الفاضل M @MrHBK نذكر التاريخ ....التاريخ وفقط
وهو الفيصل بيننا ....اما وان يغضب احدكم فلا يلمنا ....فليلم التاريخ والابطال الذين صنعوه بايديهم وبمفردهم
هذا اقل شىء نقدمه لهم .....اخشى وان طالت علينا تلك المهاترات ان نقول بان مصر كان دورها اصلا جزئيا فى حرب اكتوبر o_Oo_O
كانت هناك مشاركات عربيه مباشره جزئيه وابرزها الدور العراقى واخرى غير مباشره لا تقل فى وجهه نظرى عن ساحه المعركه باسلحتها ...الا وهى معركه النفط وقادتها المملكه والمعركه الماليه والاستنزاف المالى الذى تنبه له القائد هوارى بو مدين رحمه الله عن طريق دفع اموال طائله فى خزينه الاتحاد السوفيتى لنا حينها
فقط نوضح تاريخنا الذى نعتز ونفتخر به ومن حق كل مسلم عربى ان يفتخر ايضا بهذه المعركه لانها امتداد لديانته وعروبته
لكن ....كما تقولون عنا اننا هزمنا فى 67 وتخصون مصر بالذكر الاكبر لذلك ....لا تبالغوا وتشطحوا فى مساهمات اخوتنا العرب فى حرب اكتوبر
رحم الله من سالت دماءه من الشهداء على ارض الفيروز ...مصريا كان ام عراقيا ام مغربيا ..سودانيا ..سعوديا ....او اى احد جازف بروحه ليلقى الشهاده على ارض مصر
شكرا واتمنى ان لا تاخذوا الامور بحساسيه فنحن ايضا بشر ونغضب عنددما نجد تاريخنا يزيف ويدلس :)

 
الحين اخبار إسرئيل الي مليانه كذب اصبحو محايدة و للاسف الشديد الاعلام المصري و الصحف زي الطين ما في احد يستدل منها الا المجنون مشكلتي مافي مصدر محايد اسرائيل معروفه بالكذب و الافترات و العلام المصري لا يختلف كثير
وزارة الدفاع السودانيه لو وجدت خطا لاحذفته من موقعها انا مشكلتي لم اجد مصدر واحد لا من الجيش المصري و لا وزارة الدفاع المصريه تنقض الخبر
الي حايكون سعيد اني اعتذر من المصرين لو ارسلا لي رابط يضحض كلام من وزارة الدفاع المصريه
اولا هناك فيديو تنتجة الشؤن المعنوية التابعة لوزارة الدفاع عن معركة راس العش في الموضوع اتفرج علية
ثانيا اة كتب العسكريين الاسرائيلين والمصريين
وتاريخهم للمعارك من اهم المصادر لحرب اكتوبر
دة غير طبعا المصادر المحايدة
اما بخصوص الاخطاء فالمقال علي وزارة الدفاع السودانية بية مغالطات فجة للغاية وضعهم الاخ MrHBK
وهو توصيف منطقة البحر الاحمر
والحديث عن الشتاء رغم ان المعركة فعز الصيف
 
انا عموما ما بحبش ابخس حق حد
ولكن هناك اشياء تصنع حضارات وانجازات وتواريخ دول يصنعها ابطال بايديهم ودمائهم تستحق ان تكون محفوظه لهم وهذا اقل شىء
نحن هنا واشكر اخى الفاضل M @MrHBK نذكر التاريخ ....التاريخ وفقط
وهو الفيصل بيننا ....اما وان يغضب احدكم فلا يلمنا ....فليلم التاريخ والابطال الذين صنعه بايديهم ومفردهم
هذا اقل شىء نقدمه لهم .....اخشى وان طالت علينا تلك المهاترات ان نقول بان مصر كان دورها اصلا جزئيا فى حرب اكتوبر o_Oo_O
كانت هناك مشاركات عربيه مباشره جزئيه وابرزها الدور العراقى واخرى غير مباشره لا تقل فى وجهه نظرى عن ساحه المعركه باسلحتها ...الا وهى معركه النفط وقادتها المملكه والمعركه الماليه الاستنزاف المالى الذى تنبه له القائد هوارى بو مدين رحمه الله عن طريق دفع اموال طائله فى خزينه الاتحاد السوفيتى لنا حينها
فقط نوضح تاريخنا الذى نعتز ونفتخر به ومن حق كل مسلم عربى ان يفتخر ايضا بهذه المعركه لانها امتداد لديانته وعروبته
لكن ....كما تقولون عنا اننا هزمنا فى 67 وتخصون مصر بالذكر الاكبر لذلك ....لا تبالغوا وتشطحوا فى مساهمات اخوتنا العرب فى حرب اكتوبر
رحم الله من سالت دماءه من الشهداء على ارض الفيروز ...مصريا كان ام عراقيا ام مغربيا ..سودانيا ..سعوديا ....او اى احد جازف بروحه ليلقى الشهاده على ارض مصر
شكرا واتمنى ان لا تاخذوا الامور بحساسيه فنحن ايضا بشر ونغضب عنددما نجد تاريخنا يزيف ويدلس :)


يا عزيزي هذا دين في رقبتنا لمن ضحي بنفسه في معركه رأس العش و لن نسمح ان يتم محو دورهم هكذا
 
يعني انت معترف ان كل ما يكتب علي وزاره الدفاع السودانيه هو مسئوليه وزاره الدفاع؟ رفم انهم يسمحون بتسجيل الاعضاء و الاعضاء المسجلين يضيفون مقالات؟

يعني هذا هو صيغه الكتابه الرسميه لوزاره الدفاع؟؟


معركة بيلوسيوم (48 ق.م)
التفاصيل

13 تموز 2011

حدث بتاريخ: 10 تشرين2/نوفمبر 2012
نشر بتاريخ: 13 تموز/يوليو 2011
كتب بواسطة: فيصل احمد عباس
الزيارات: 2521
من ويكيبيديا، الموسوعه الحره

نُط على: استكشاف, تدوير

اتغلب بطليموس التلتاشر فى بيلوسيوم

معركة بيلوسيوم، معركه حصلت فى راس قاسيوس شرق بيلوسيوم أو فيلوسيوم (الفرما فى عصور لاحقه) سنة 48 ق.م بين جيش ميثريداتيس حاكم بيرجامون و قوات بطليموس التلتاشر. انتهت بإستيلاء الرومان على المدينه.

فى صيف 48 ق.م يوليوس قيصر كان راح مصر عشان يستغل امكانياتها فى حربه ضد بومبيوس، و عشان يصالح بطليموس التلتاشر و اختهكليوباترا السابعه اللى كانو بيتصارعو على السلطه. لكن بطليموس و المصريين ضايقهم وجود قيصر فى اسكندريه و اعتبروه تدخل فى شئون مصر و حصلت مناوشات و معارك فى اسكندريه بين الطرفين اتعرفت بإسم الحرب السكندريه. قيصر اللى اتورط بجيش صغير اخد بطليموس التلتاشر رهينه عشان يقدر يطلع من مصر سليم، و بعت يطلب مدد من الرومان و اعوانه فى اسيا. قيصر اطلق سراح بطليموس التلتاشر على امل وضع حد للصراع، لكن فى الغضون دى كان القائد ميثريداتيس حاكم بيرجامون كان بيقرب من بيلوسيوم بجيش من اسيا الصغرى، و جايز انضمت ليه قوات من جيش كليوباترا، و وصلت قوات نبطيه من پيترا، و قوات يهوديه من فلسطين بقيادة انتيباتر ابن هيروديوس ملك يهوديه، و اقتحمت القوات دى كلها بيلوسيوم و استولت عليها و انضم قيصر ليهم و انهزم جيش بطليموس التلتاشر بالكامل اللى رسمياً كانت بيقوده ارخيلاس و ارسينوى الرابعه (اسمياً) اللى كان الجيش وقت الحرب نصبها ملكه على مصر، لف جيش قيصر حوالين بحيرة مريوط عشان يتصل بجيش ميثريداتيس اللى دخل الدلتا، و اتغلب ارخيلاس و اتقتل بطليموس التلتاشر او غرق فى النيل فى الدلتا و هو بيقاوم، و اتأسرت ارسينوى و رجع قيصر اسكندريه و دخلها منتصر.

بعد ما قيصر ادى كليوباترا الحكم و نصب معاها اخوهابطليموس الاربعتاشر اللى كان عنده حوالى تلاتاشر سنه رجع روما و اخد معاه ارسينوى اسيره عشان يمشيها فى مهرجان انتصاره، و بعد كده اتنفت على افسوس و عاشت فى معبد ارتيميس، جايز لإن قيصر عاز يخليها عشان يستخدمها لو حصل طارىء بوصفها كانت وريثه شرعيه لعرش مصر.
ده اقتباسك
وده اقتباسي من وزارة الدفاع السوداني فرق بين السماء و الارض من يدلس انت يا اخي و ليس انا
دور القوات السودانية في حرب أكتوبر 1967
التفاصيل
06 كانون2 2011
حدث بتاريخ: 10 تشرين2/نوفمبر 2012
نشر بتاريخ: 06 كانون2/يناير 2011
كتب بواسطة: shawgi
الزيارات: 7002
دور القوات السودانية في حرب أكتوبر 1967

في 5 يونيو 1967 قامت إسرائيل بهجوم مفاجئ على القوات السعودية والسورية والأردنية، وقد استطاعت إسرائيل مفاجأة القوات العربية وشل حركتها في وقت واحد والتي لها السيادة الجوية بعد تدمير الطائرات المصرية المقاتلة وهي في مطاراتها، قاد هذا الهجوم إلى احتلال أراض عربية ، سيناء في مصر، هضبة الجولان في سوريا الضفة الغربية لنهر الأردن وقطاع غزة وفلسطين.

في الخرطوم أجتمع مجلس وزراء الدفاع لمساندة القوات المسلحة المصرية وعلى ضوء ذلك تم تكوين كتيبة مشاة بقيادة العقيد أ.ج (آنذاك) محمد عبد القادر،تحركت هذه القوة بالقطار في 7/6/1967. وكان لهذه القوة أهمية خاصة ترجع للآتي:

أ . تم إعداد وتكوين القوة في زمن وجيز واستطاعت الوصول في زمن قياسي فكانت أول القوات العربية التي وصلت . كانت الوحيدة الموجودة شرق السويس في مواجهة القوات الإسرائيلية ففي ذلك الوقت تم سحب كل القوات العربية لضرب القناة. كلفت القوة بالدفاع عن منطقة فؤاد وهي المنطقة الوحيدة التي لم تحتلها القوات الإسرائيلية. بعد وصولها لموقعها تم دعم الكتيبة السودانية بوحدات دعم مصرية تمثلت في وحدات مهندسين، بعض المدافع المضادة للطائرات عيار 37مل و12 ملم مدفعية عيار 105 ملم، دبابات أم 34 ( خفيفة) وحدات طبية وسرية من القوات الخاصة.

في 30///6/1976م تعرضت القوة السودانية إلى هجوم من قبل القوات الإسرائيلية والتي حاولت احتلال منطقة رأس العش في محاولة منها لتطويق القوة السودانية، غير أن القوة السودانية تمكنت من رصد الهجوم واضطرت القوات الإسرائيلية الى الانسحاب وعقب هذا الهجوم تم دعم القوة السودانية بمزيد من المدافع المضادة للطائرات، كما دعمت بدبابات 54، سرية مشاة وأخرى مظلية، أصبحت منطقة وجود القوات السودانية قطاعا عسكريا يقوده قائد القوة السودانية والتي كانت القوة الوحيدة في شرق قناة السويس، بقيت القوة السودانية لمدة ستة شهور في منطقة بور توفيق حيث مكثت هناك لفترة شهرين، وفي فبراير 1968 تم غيار القوة وعادت إلى السودان.

أظهر العسكريون السودانيون شجاعة وصبرا كانا محل إعجاب وإحلال العسكريين المصريين خلال وجود القوة على الجبهة زارها رئيس الوزراء محمد أحمد محجوب الأمر الذي رفع معنويات ضباطها وأفرادها كما زارتها وفود صحفية سودانية لتغطية نشاطها، استمر إرسال الكتائب للجبهة المصرية حتى عام 1971 حيث تضاعف حجم القوة لتصبح لواء مدعما لأول مرة، وقد تبادل قيادة اللواء كل من العميد أ.ح حسن الأمين والعميد أ.ح عبد الله محمد عثمان، ظل هذا اللواء يعمل مع جيش الميدان الثالث في منطقة خليج السويس حتى يوليو 1971 عقب حادثة انقلاب الرائد هاشم العطا تم سحب كتيبة من اللواء للمحافظة على الأمن والنظام في الخرطوم ثم أعيدت بقية القوة في أغسطس 1972 وكان يطلق على هذا اللواء اسم لواء النصر.

واجهت القوة السودانية عدة مشاكل تمثلت في الأتي :

. لم تكن الكتيبة وحدة متجانسة في بادي الأمر حيث تم تكوينها من سرايا مختلفة.

. تحركت القوة بدون وحدات دعم كالمدفعية والدفاع الجوي والمهندسين وغيرها وتم دعمها بالأسلحة المساعدة بعد وصولها إلى مصر .

.الزى الذي كانت تستخدمه القوة لم يكن ملائما لفصل الشتاء ومن ناحية أخري لم يكن الجندي السوداني مدربا على الحرب في ظروف خارج طقس السودان.

. صعوبة عمل الدفاعات في منطقة البحر الحمر حيث أن الأرض مسطحة وقريبة من سطح الأرض هذا بالإضافة إلى كثرة الأملاح التي أدت لظهور تأكل وحساسيات في أجسام الجنود.

رغم الصعوبات التي واجهت القوة إلا أنها قامت بتنفيذ المهام التي أوكلت إليها بكفاءة عالية كما أنها لم تثقل كاهل القوات المصرية بأي مطالب حيث إن قيادة القوة تمكنت من معالجة المشاكل الإدارية التي واجهتها وقد اكتسبت القوة السودانية عدة خبرات.
 
اولا هناك فيديو تنتجة الشؤن المعنوية التابعة لوزارة الدفاع عن معركة راس العش في الموضوع اتفرج علية
ثانيا اة كتب العسكريين الاسرائيلين والمصريين
وتاريخهم للمعارك من اهم المصادر لحرب اكتوبر
دة غير طبعا المصادر المحايدة
اما بخصوص الاخطاء فالمقال علي وزارة الدفاع السودانية بية مغالطات فجة للغاية وضعهم الاخ MrHBK
وهو توصيف منطقة البحر الاحمر
والحديث عن الشتاء رغم ان المعركة فعز الصيف

و التواريخ الخاطئه و تحركات القوات حيث استمر ارسال كتائب لمده 4 سنين حتي تصل الي لواء كامل و انسحاب القوات في 71 و في موضع اخر في 68
و فتره بقاء القوات 6 اشهر ثم شهرين 3م 8 اشهر و غيرها
 
ده اقتباسك
وده اقتباسي من وزارة الدفاع السوداني فرق بين السماء و الارض من يدلس انت يا اخي و ليس انا
دور القوات السودانية في حرب أكتوبر 1967
التفاصيل
06 كانون2 2011
حدث بتاريخ: 10 تشرين2/نوفمبر 2012
نشر بتاريخ: 06 كانون2/يناير 2011
كتب بواسطة: shawgi
الزيارات: 7002
دور القوات السودانية في حرب أكتوبر 1967

في 5 يونيو 1967 قامت إسرائيل بهجوم مفاجئ على القوات السعودية والسورية والأردنية، وقد استطاعت إسرائيل مفاجأة القوات العربية وشل حركتها في وقت واحد والتي لها السيادة الجوية بعد تدمير الطائرات المصرية المقاتلة وهي في مطاراتها، قاد هذا الهجوم إلى احتلال أراض عربية ، سيناء في مصر، هضبة الجولان في سوريا الضفة الغربية لنهر الأردن وقطاع غزة وفلسطين.

في الخرطوم أجتمع مجلس وزراء الدفاع لمساندة القوات المسلحة المصرية وعلى ضوء ذلك تم تكوين كتيبة مشاة بقيادة العقيد أ.ج (آنذاك) محمد عبد القادر،تحركت هذه القوة بالقطار في 7/6/1967. وكان لهذه القوة أهمية خاصة ترجع للآتي:

أ . تم إعداد وتكوين القوة في زمن وجيز واستطاعت الوصول في زمن قياسي فكانت أول القوات العربية التي وصلت . كانت الوحيدة الموجودة شرق السويس في مواجهة القوات الإسرائيلية ففي ذلك الوقت تم سحب كل القوات العربية لضرب القناة. كلفت القوة بالدفاع عن منطقة فؤاد وهي المنطقة الوحيدة التي لم تحتلها القوات الإسرائيلية. بعد وصولها لموقعها تم دعم الكتيبة السودانية بوحدات دعم مصرية تمثلت في وحدات مهندسين، بعض المدافع المضادة للطائرات عيار 37مل و12 ملم مدفعية عيار 105 ملم، دبابات أم 34 ( خفيفة) وحدات طبية وسرية من القوات الخاصة.

في 30///6/1976م تعرضت القوة السودانية إلى هجوم من قبل القوات الإسرائيلية والتي حاولت احتلال منطقة رأس العش في محاولة منها لتطويق القوة السودانية، غير أن القوة السودانية تمكنت من رصد الهجوم واضطرت القوات الإسرائيلية الى الانسحاب وعقب هذا الهجوم تم دعم القوة السودانية بمزيد من المدافع المضادة للطائرات، كما دعمت بدبابات 54، سرية مشاة وأخرى مظلية، أصبحت منطقة وجود القوات السودانية قطاعا عسكريا يقوده قائد القوة السودانية والتي كانت القوة الوحيدة في شرق قناة السويس، بقيت القوة السودانية لمدة ستة شهور في منطقة بور توفيق حيث مكثت هناك لفترة شهرين، وفي فبراير 1968 تم غيار القوة وعادت إلى السودان.

أظهر العسكريون السودانيون شجاعة وصبرا كانا محل إعجاب وإحلال العسكريين المصريين خلال وجود القوة على الجبهة زارها رئيس الوزراء محمد أحمد محجوب الأمر الذي رفع معنويات ضباطها وأفرادها كما زارتها وفود صحفية سودانية لتغطية نشاطها، استمر إرسال الكتائب للجبهة المصرية حتى عام 1971 حيث تضاعف حجم القوة لتصبح لواء مدعما لأول مرة، وقد تبادل قيادة اللواء كل من العميد أ.ح حسن الأمين والعميد أ.ح عبد الله محمد عثمان، ظل هذا اللواء يعمل مع جيش الميدان الثالث في منطقة خليج السويس حتى يوليو 1971 عقب حادثة انقلاب الرائد هاشم العطا تم سحب كتيبة من اللواء للمحافظة على الأمن والنظام في الخرطوم ثم أعيدت بقية القوة في أغسطس 1972 وكان يطلق على هذا اللواء اسم لواء النصر.

واجهت القوة السودانية عدة مشاكل تمثلت في الأتي :

. لم تكن الكتيبة وحدة متجانسة في بادي الأمر حيث تم تكوينها من سرايا مختلفة.

. تحركت القوة بدون وحدات دعم كالمدفعية والدفاع الجوي والمهندسين وغيرها وتم دعمها بالأسلحة المساعدة بعد وصولها إلى مصر .

.الزى الذي كانت تستخدمه القوة لم يكن ملائما لفصل الشتاء ومن ناحية أخري لم يكن الجندي السوداني مدربا على الحرب في ظروف خارج طقس السودان.

. صعوبة عمل الدفاعات في منطقة البحر الحمر حيث أن الأرض مسطحة وقريبة من سطح الأرض هذا بالإضافة إلى كثرة الأملاح التي أدت لظهور تأكل وحساسيات في أجسام الجنود.

رغم الصعوبات التي واجهت القوة إلا أنها قامت بتنفيذ المهام التي أوكلت إليها بكفاءة عالية كما أنها لم تثقل كاهل القوات المصرية بأي مطالب حيث إن قيادة القوة تمكنت من معالجة المشاكل الإدارية التي واجهتها وقد اكتسبت القوة السودانية عدة خبرات.


لماذا تقتبس المقال ثانيه و هو في رأس الموضوع؟
انا ادلس؟ هناك اعتذار واجب عليك يا اخ العرب

المقال الذي اقتبسته انت مليئ بالغلطات التاريخيه و المنطقيه
اكتفي بنقطه واحده منه للايضاح

.الزى الذي كانت تستخدمه القوة لم يكن ملائما لفصل الشتاء ومن ناحية أخري لم يكن الجندي السوداني مدربا على الحرب في ظروف خارج طقس السودان.


المعركه كانت في 30 يونيو بدايه يوليو عز فصل الصيف في مصر
 
ده اقتباسك
وده اقتباسي من وزارة الدفاع السوداني فرق بين السماء و الارض من يدلس انت يا اخي و ليس انا
دور القوات السودانية في حرب أكتوبر 1967
التفاصيل
06 كانون2 2011
حدث بتاريخ: 10 تشرين2/نوفمبر 2012
نشر بتاريخ: 06 كانون2/يناير 2011
كتب بواسطة: shawgi
الزيارات: 7002
دور القوات السودانية في حرب أكتوبر 1967

في 5 يونيو 1967 قامت إسرائيل بهجوم مفاجئ على القوات السعودية والسورية والأردنية، وقد استطاعت إسرائيل مفاجأة القوات العربية وشل حركتها في وقت واحد والتي لها السيادة الجوية بعد تدمير الطائرات المصرية المقاتلة وهي في مطاراتها، قاد هذا الهجوم إلى احتلال أراض عربية ، سيناء في مصر، هضبة الجولان في سوريا الضفة الغربية لنهر الأردن وقطاع غزة وفلسطين.

في الخرطوم أجتمع مجلس وزراء الدفاع لمساندة القوات المسلحة المصرية وعلى ضوء ذلك تم تكوين كتيبة مشاة بقيادة العقيد أ.ج (آنذاك) محمد عبد القادر،تحركت هذه القوة بالقطار في 7/6/1967. وكان لهذه القوة أهمية خاصة ترجع للآتي:

أ . تم إعداد وتكوين القوة في زمن وجيز واستطاعت الوصول في زمن قياسي فكانت أول القوات العربية التي وصلت . كانت الوحيدة الموجودة شرق السويس في مواجهة القوات الإسرائيلية ففي ذلك الوقت تم سحب كل القوات العربية لضرب القناة. كلفت القوة بالدفاع عن منطقة فؤاد وهي المنطقة الوحيدة التي لم تحتلها القوات الإسرائيلية. بعد وصولها لموقعها تم دعم الكتيبة السودانية بوحدات دعم مصرية تمثلت في وحدات مهندسين، بعض المدافع المضادة للطائرات عيار 37مل و12 ملم مدفعية عيار 105 ملم، دبابات أم 34 ( خفيفة) وحدات طبية وسرية من القوات الخاصة.

في 30///6/1976م تعرضت القوة السودانية إلى هجوم من قبل القوات الإسرائيلية والتي حاولت احتلال منطقة رأس العش في محاولة منها لتطويق القوة السودانية، غير أن القوة السودانية تمكنت من رصد الهجوم واضطرت القوات الإسرائيلية الى الانسحاب وعقب هذا الهجوم تم دعم القوة السودانية بمزيد من المدافع المضادة للطائرات، كما دعمت بدبابات 54، سرية مشاة وأخرى مظلية، أصبحت منطقة وجود القوات السودانية قطاعا عسكريا يقوده قائد القوة السودانية والتي كانت القوة الوحيدة في شرق قناة السويس، بقيت القوة السودانية لمدة ستة شهور في منطقة بور توفيق حيث مكثت هناك لفترة شهرين، وفي فبراير 1968 تم غيار القوة وعادت إلى السودان.

أظهر العسكريون السودانيون شجاعة وصبرا كانا محل إعجاب وإحلال العسكريين المصريين خلال وجود القوة على الجبهة زارها رئيس الوزراء محمد أحمد محجوب الأمر الذي رفع معنويات ضباطها وأفرادها كما زارتها وفود صحفية سودانية لتغطية نشاطها، استمر إرسال الكتائب للجبهة المصرية حتى عام 1971 حيث تضاعف حجم القوة لتصبح لواء مدعما لأول مرة، وقد تبادل قيادة اللواء كل من العميد أ.ح حسن الأمين والعميد أ.ح عبد الله محمد عثمان، ظل هذا اللواء يعمل مع جيش الميدان الثالث في منطقة خليج السويس حتى يوليو 1971 عقب حادثة انقلاب الرائد هاشم العطا تم سحب كتيبة من اللواء للمحافظة على الأمن والنظام في الخرطوم ثم أعيدت بقية القوة في أغسطس 1972 وكان يطلق على هذا اللواء اسم لواء النصر.

واجهت القوة السودانية عدة مشاكل تمثلت في الأتي :

. لم تكن الكتيبة وحدة متجانسة في بادي الأمر حيث تم تكوينها من سرايا مختلفة.

. تحركت القوة بدون وحدات دعم كالمدفعية والدفاع الجوي والمهندسين وغيرها وتم دعمها بالأسلحة المساعدة بعد وصولها إلى مصر .

.الزى الذي كانت تستخدمه القوة لم يكن ملائما لفصل الشتاء ومن ناحية أخري لم يكن الجندي السوداني مدربا على الحرب في ظروف خارج طقس السودان.

. صعوبة عمل الدفاعات في منطقة البحر الحمر حيث أن الأرض مسطحة وقريبة من سطح الأرض هذا بالإضافة إلى كثرة الأملاح التي أدت لظهور تأكل وحساسيات في أجسام الجنود.

رغم الصعوبات التي واجهت القوة إلا أنها قامت بتنفيذ المهام التي أوكلت إليها بكفاءة عالية كما أنها لم تثقل كاهل القوات المصرية بأي مطالب حيث إن قيادة القوة تمكنت من معالجة المشاكل الإدارية التي واجهتها وقد اكتسبت القوة السودانية عدة خبرات.
اقرأ ما رفعتة للتو
واقرا ما رفعتة انا من المجموعة ٧٣ مؤرخين
لتعرف فجاجة المقال علي وزارة الدفاع السودانية
ومدي المغالطات
 
عودة
أعلى