السيسي يصل إلى مطار "تيجل" العسكري في ألمانيا

طيب بما ان هناك من يحاول تحريف الموضوع بالدفاع عن تركيا او الاخوان و اظهار فرحه الزياره انه لكيد هذا او ذاك ينبغي التوضيح

اولا السيسي زار دولا كثيره فحين كان في السودان امس بالذات لم يتكلم احد عن تركيا او الاخوان
حينما ذهب الي فرنسا لم يكن هذا و لا ذاك في البال من الاساس

اذا لماذا المانيا؟
اولا لان الجاليه التركيه من اكبر الجاليات في المانيا و من ذهب المانيا رأهم رأي العين و لا حاجه لاحصائات في هذا
ثاينا الموقف الساسي التركي معارض للمواقف المصريه المفترض انها مدعومه من اشقاء
ثالثا الاخوان لهم مراكز بالمانيا مثلما لهم بانجلترا و من لا يصدق وجودهم هناك او هناك لن يصدق ايضا ان وجدي غنيم كازال يبث سبابه من تركيا

اذا الموضوع ليس زياره من اجل حرق الاخوان او تركيا و انما هي زياره اولا و اخيرا من اجل صالح مصر و هناك من يكتوي باي شيئ يحدث لصالح مصر خصوصا بعض الدول المذكوره في المشاركه

بالنهايه رؤساء مصر عودونا علي المهام الصعبه فلن تثني القياده وجود لوبيات او جاليات معارضه و سيلين الموقف الالماني المتشدد مع مصر خصوصا بضغط من لوبي المال الالماني المستثمر في مصر

بعيدا بقي عن سفسطائيه الاخوان و من يدافع عنهم و عن تركيا علي طول الخط
في اخبار عن غواصات تاني؟
 
علي فكره احنا المفروض نستغل الزياره دي و نعمل موضوع عن الصناعات الالمانيه العسكريه كثيرون لا يعلمون عنها سوي الدولفين و التايب و الليوبارد و انتهي
 
انا مع مصر ولي الفخر ان جدي كان احد مدربي الصاعقه المصريه و احد قادة قوات الكومندز المكلفه بتحليل مستوى دافاعات خط برليف
ولكن ارى كل موضوع يخص مصر يقوم بعض الاعضاء باقحام الاخوان في الموضوع و سب الشعب التركي , سيبوكو من الاخوان و خلينا انركز على مستقبل مصر ,الاخوان انسوهم ,ما الهم اي تاثير ,و موضوع شتم الشعب التركي ,هذا لا يرضيني و لا يرضيك ,الخلاف مع تركيا سياسي و ليس للشعب اي علاقه فيه من قريب او بعيد ,فما الهدف من اقحام الشعب التركي و شتمه في كل موضوع يخص مصر سوى ان الهدف هوه نقل الخلاف من الاطار السياسي و الذي يمكن حله مع الزمن الى عداء بين شعبين لا يمكن حله و ضد مصلحة الشعبين ,خلينا نرقى في تفكيرنا و انخلي الشتيمه لاصحاب الشوارع

اولا بالنسبة للاخوان حتى اذا نسيتهم وتجاهلتهم هم انفسهم لن يتركوك وانظر ما يفعلونة فى الخارج فقط من اثارة للراى العام للدول التى تتعاون مع مصر ناهيك عن الداخل والذى لن اتحدث علية لانك انت ايضا تعيش فى مصر وتعرفة جيدا
ثانيا بالنسبة لتركيا لا يوجد ما يسمى بحكومة او شعب فاردوغان وحزبة قد سيطروا على مفاصل الدولة يعنى تركيا انتهت وحتى اذا ذهب اردوغان سوف ياتى احد اخر من نفس الحزب ونفس الافكار , بالاضافة الى انة ليس كل الشعب التركى ثائرا على اردوغان فهناك جزء كبير من الشعب يؤيدة بسبب النهضة التى حققها فلا يوجد امل فى ان يذهب اردوغان فى المدى القريب على الاقل
 
اولا بالنسبة للاخوان حتى اذا نسيتهم وتجاهلتهم هم انفسهم لن يتركوك وانظر ما يفعلونة فى الخارج فقط من اثارة للراى العام للدول التى تتعاون مع مصر ناهيك عن الداخل والذى لن اتحدث علية لانك انت ايضا تعيش فى مصر وتعرفة جيدا
ثانيا بالنسبة لتركيا لا يوجد ما يسمى بحكومة او شعب فاردوغان وحزبة قد سيطروا على مفاصل الدولة يعنى تركيا انتهت وحتى اذا ذهب اردوغان سوف ياتى احد اخر من نفس الحزب ونفس الافكار , بالاضافة الى انة ليس كل الشعب التركى ثائرا على اردوغان فهناك جزء كبير من الشعب يؤيدة بسبب النهضة التى حققها فلا يوجد امل فى ان يذهب اردوغان فى المدى القريب على الاقل

لو سمحت مالناش دعوه بتركيا
الموضوع عن الرئيس المصري في المانيا
سيبك من من يحاولوا تحريف الموضوع بمناقشات سفسطائيه الغرض منها الاطاله و لن يقتنع احد من الطرفين
 
ميركل تستقبل الرئيس

336404_0.jpg
 
النص الكامل لكلمة الرئيس
يطيب لى فى البداية أن أعرب عن خالص الشكر للمستشارة ميركل على دعوتها الكريمة لى لزيارة ألمانيا وعلى كرم الضيافة وحُسن الاستقبال، وأن أعبر عن سعادتى بالتواجد فى برلين، فنحن نعتز بعلاقات الصداقة والتعاون القائمة بين مصر وألمانيا، حيث تستند العلاقات المصرية الألمانية إلى أساس متين من التعاون الثنائى فى مختلف المجالات ونسعى من خلال تواصلنا إلى الارتقاء بها وترسيخها. تنمية العلاقات الاقتصادية وفى هذا الإطار، فقد تحدثت والمستشارة ميركل مطولاً عن تطلعنا للارتقاء بعلاقات التعاون الثنائى فى مختلف المجالات الاقتصادية والتجارية والاستثمارية، وأعربت من جانبى عن التقدير للمستوى المتميز للمشاركة الألمانية السياسية والاقتصادية فى مؤتمر شرم الشيخ الاقتصادى فى مارس الماضى، وأكدت على أننا نعمل بكل جدية لتوفير المناخ الاستثمارى الجاذب للشركات الأجنبية، ولدينا برنامج شامل للتنمية حتى عام 2030، كما أنه تم إصدار قانون الاستثمار الجديد بغية تشجيع الاستثمارات. ونتطلع إلى مشاركة واسعة النطاق من قبل الشركات الألمانية والمستثمرين الألمان فى برامجنا الطموحة ومشروعاتنا العملاقة لتحقيق التنمية فى مصر لما فى ذلك من مصلحة مشتركة. صلابة الاقتصاد المصرى كما أن استضافة مصر للمنتدى الاقتصادى العالمى الخاص بالشرق الأوسط وشمال أفريقيا فى مايو من العام المقبل، إنما يأتى دليلاً على مدى صلابة عزيمتنا على تنفيذ برامجنا للإصلاح الاقتصادى وعلى صدق رغبتنا فى تطوير أطر التعاون الاقتصادى والاستثمارى الدولى. استكمال خارطة الطريق وقد استعرضت فى لقائى اليوم مع المستشارة ميركل تطورات المشهد الداخلى فى مصر، وما تحقق على صعيد تنفيذ خارطة المُستقبل للتحول الديمقراطى من خلال إقرار الدستور الجديد، وتنظيم الانتخابات الرئاسية، كما يجرى حالياً الإعداد لإجراء الانتخابات البرلمانية لاستكمال البناء الديمقراطى لمؤسسات الدولة، وعليه فإننا نتطلع بآمال عريضة إلى انتخاب برلمان فاعل يضطلع بصلاحياته الواسعة المنصوص عليها فى الدستور. وبذلك نسير على خطى ثابتة لتحقيق طموحات الشعب المصرى ومطالبه بإرساء دعائم دولة ديمقراطية، تطلق طاقاته وتحمى حقوقه وحرياته، دولة عصرية ومجتمع متفاعل من خلال إسهام مؤسساته فى الجهود الدولية المبذولة لتحقيق التقدم وإثراء القيم الإنسانية المشتركة. ملف المؤسسات الألمانية العاملة فى مصر كما تطرقت مباحثاتنا إلى ملف المؤسسات الألمانية العاملة فى مصر، وأوضحت للمستشارة ميركل أننا نعى تماماً أن هذا الملف يحظى بأهمية قصوى لديكم. وقد أكدت أننا نشارككم هذا الاهتمام وأننا نؤيد ونحترم الحوار المجتمعى وقيمة منظماته للارتقاء بالقدرات فى شتى المجالات لصالح الفرد والمجتمع على حد سواء. كما نثمن دور المؤسسات الألمانية على هذا الصعيد، لما تتيحه من تحقيق التقارب والتواصل بين الشعوب. وأود فى هذا السياق أن أؤكد لكم حرص مصر على التواصل إلى حل لتقنين أوضاع المؤسسات الألمانية العاملة فى مصر حيث نعمل مع الجانب الألمانى للتوصل إلى حل يأخذ فى الاعتبار كافة الأبعاد القانونية والمجتمعية وبما يخدم المصلحة المشتركة للبلدين. هناك بالفعل حوار جاد قائم بين البلدين يستند إلى مبدأ الشفافية وأسلوب المصارحة للتوصل إلى تسوية لأوضاع المؤسسات الألمانية العاملة فى مصر، وأثق أن الإرادة السياسية المشتركة بيننا ستسهم حتماً فى التوصل إلى حل يرضى الطرفين فى المستقبل القريب. تناول لقاؤنا اليوم ملف مُكافحة الإرهاب، وأكدتُ على ضرورة تكاتف جهودنا للقضاء على الإرهاب واقتلاعه من جذوره، فآفة الإرهاب باتت تنال من الشباب والأجيال الصاعدة سواء فى منطقتنا أو فى أوروبا، ولعل فى ظاهرة المقاتلين الأجانب عبرة تدعونا للتأمل فى أسباب انجذاب الشباب من مجتمعات مختلفة لهذا الفكر المتطرف، وتدفعنا إلى الدعوة لمواجهة ظاهرة الإرهاب من خلال إستراتيجية شاملة فكرياً وأمنياً والتصدى لكافة هذه التنظيمات بدون انتقائية أخذاً فى الاعتبار وحدة أساسها الفكرى والأيديولوجي. الحوار البناء بين بلدينا واسمحوا لى ختاماً أن أوجه الشكر مجدداً للمستشارة ميركل على دعوتها الكريمة ومباحثاتنا المثمرة اليوم، ومن قبله لقاؤنا الأول خلال مؤتمر "دافوس" الاقتصادى بسويسرا فى يناير 2015، وإننى لعلى يقين بأن الحوار البناء القائم بين بلدينا سيسهم فى تحقيق طفرة فى علاقات التعاون الثنائى القائمة بيننا فى مختلف المجالات السياسية والاقتصادية، والاستثمارية والثقافية، والأمنية والمجتمعية.
 
السيسى للغرب: لولا مواجهة مصر للفاشية الدينية لتغير مصير المنطقة

قال الرئيس المصرى عبد الفتاح السيسى، خلال المؤتمر الصحفى مع المستشارة الألمانية انجيلا ميركل، إنه لولا مصر ولولا شعب مصر الذى واجه الفاشية الدينية كان مصير المنطقة شيء آخر، وشكل ثان "خالص"، مشيرًا على الغرب "مكنتوش هتقدروا تدونا مساعدات غير بالطيارات، زي اللاجئين، لانكم مكنتوش هتقدروا تنزلوا".
 
مؤتمر صحفي عالمي
التفاهم واضح للغايه بين الجانبين
انا كده اتطمنت علي نجاح الزياره
 
السيسى لـ"ميركل": المصريون أرادوا التغير لمستقبل أفضل


اكد الرئيس عبد الفتاح السيسى، أنه وجد تفهما ألمانيا للواقع الموجود فى مصر وأنهم كانوا حرصيين أن نوضح الحالة الموجودة فى مصر، موجها كلامه الى المستشارة الألمانية انجيلا ميركل قائلا "الرسالة واضحة وهى أن الشعب المصرى أراد التغير من أجل مستقبل أفضل له ولشبابه". وأضاف السيسى فى مؤتمر مشترك مع المستشار الألمانية ميركل، "الشعب الألمانى عظيم وممكن العلاقات القوية تزيد أكثر وهما فى محل تقدير لهم فى بلادنا ونرى ان الشخصية الالمانية حفرت بلد وأسست شىيئا عظيما، وده كلام مش مجاملة وده حقيقة احنا عايشنها وأحنا فى مصر عايزين نعمل حضارة عظيمة، ولازم تكونوا متأكدين أننا نحب الحرية والديمقراطية ولكن الظروف حاليا صعبة".
 
السيسى لميركل: أحكام الأعدام درجة تقاضى وغالبيتها غيابية وبمحاكمات طبيعية


قال الرئيس عبد الفتاح السيسى، خلال المؤتمر الصحفى بألمانيا، "مش هستنى لغاية ما الإعلاميين يسألونى عن احكام الاعدام، هى الديمقراطية بتقول إيه أحنا لينا وجهة نظر أنتوا بتحترموها وانتوا تحترمونا"، مشيرا إلى أن عقوبات الإعدام على الجماعات المتطرفة ليست نهائية وهى درجة من درجات التقاضى. ولفت الرئيس السيسى في مؤتمر صحفى، مع المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، فى برلين، إلى 3 مسائل، أن مصر دولة دستورية منذ 100 سنة، وأنها دولة ذات قانون وسيادة له ونحترم القضاء المصرى ولا نستطيع وفقا للقانون أن نعقب على أحكامه. وتابع الرئيس السيسى قائلا: "ونتيجة البعد الجغرافي بيننا، قرارات احالة المحكمة للمفتى هى قرارات استبيان أو استطلاع رأي المفتى في الأحكام هل تجوز من وجهة النظر الدينية والشرعية أم لا، وهى ليس لها علاقة بالحكم، ويجب ان تنتبهوا لشئ في ألمانيا، أن أحكام الاعدام غالبيتها غيابية وهى تسقط بحكم القانون بمجرد حضور المتهم للمحكمة وتبدأ محكمة ثانية، وهو نظام معمول به فى العالم وهى ليست محكمة استثنائية. وأضاف أنه حتى حكم الاعدام الذى يصدر تكون اول مرة مرحلة للتقاضى، لابد أن تتقدم لمرحلة نقض لبدء التقاضي مرة اخرى، اذا كنتم تراعوا حقوق الانسان فنحن نراعيها. وأثنى على دور المستشارة الألمانية في الحوار قائلا: "أنا اقدر المستشار الألمانية". وأوضح الرئيس السيسى، أنه "في مصر 3/7 صدر بيان لم يمس فيه إنسان مصرى واحد ولم نكن محتاجين للدخول في عمل عنيف لمدة سنتين وممكن يكون مش واضح عند كتير مننا".
مؤكدا أنه لمس من خلال النقاش والحوار كل تفهم وتقدير لمصر ومكانتها في المنطقة وناقشنا الموضوعات المشتركة وكان عليها اجماع اننا نستطيع فعل الكثير من أجل الاستقرار والأمن للمنطقة وهو ما ينعكس على أوروبا. وناقشنا موضوعات تتعلق بكل من ليبيا وسوريا وإرهاب ومكافحته ومنظمات المجتمع المدنى، بلا مجاملة المنظمتان الالمانيتن يمثلان شخصتين عظيمتين لهما تقدير في مصر، لكن ما حدث في مصر كانت حالة ثورية، فهى ليست محاولة لتضييق الخناق على منظمات المجتمع المدنى الجيد مقدر عندنا في مصر، وأى عمل يعطي إشارة إيجابية يتم اتخاذ القرار فورا له.
 
ميركل اتكلمت ان في مساعدات او صفقات عسكريه " لمكافحه الارهاب"
 
عودة
أعلى