Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
غير صحيح الاقوى هناك الارض من حيث التسليح والتنظيم والحاضنة الشعبية هم أحرار الشام وجيش الاسلام وجبهة النصرة ..بالحسبة دي يبقي داعش اقوي الفصائل وبعدين لما تقضي عليها مين هيملي الفراغ علي الارض
دة غير انك محتاج قوة تضغط علي الاكراد علشان ميفكروش في الانفصال
انت قلت تلاتةغير صحيح الاقوى هناك الارض من حيث التسليح والتنظيم والحاضنة الشعبية هم أحرار الشام وجيش الاسلام وجبهة النصرة ..
فالتعامل مع أحرار الشام وجيش الاسلام هو الأفضل وهم اناس واضحين جدا واهدافهم واضحة ..
يا عزيزي امريكا لاعب من ضمن لاعبين كثرالبعض نسي المعلم الكبير (امريكا ) الحل يبدا من واشنطن والله لا ايران ومصر ولا السعودية ولا روسيا ولا الاتحاد الاروربي لديهم مفاصل وخيوط اللعبة
اوباما اعطى ضوء اخضر للحرب وهو بيده اعطاء ضوء احمر وتنتهي الحرب ولا البوراج الحربية جاهزة لتاديب من لم يتادب
أهدافهم واضحة طال عمرك زوال الاسد وحكومة تقوم على القران والسنة ..انت قلت تلاتة
بص هي مش بالنواية
كل ميليشيا من دول ليها مصالح وليها ايدلوجيا خاصة بها ودة خطر
اسقاط الاسد وحزب البعث معناة انهيار الدوله في سوريا زي ما قلت هناك خلل في بنية الدولة
وهو بالفعل سقط الحزب وباقي الاسد بسقوط الاسد
سيكون هناك فراغ كبير
علي الارض كل ميلشيا هتسيطر علي جزء من الارض وهنبدأ نشوف ممثلين سياسيين لكتابة دستور وانتخابات وخلافة
بكل تاكيد هيحصل اختلاف خصوصا بغياب كامل للدولة انت هتبدأ من الصفر
كل طرف سياسي بيساعدوا جناح عسكري
دة معناة حرب اهلية اشرس
ما نتمناه ان يكون هناك استراتيجية جديدة
نريد جيش سوري حر بلا ايدولوجيا
يكون الاقوي علي الارض
ودة حتي الان صعب وغير ممكن
يا عزيزي امريكا لاعب من ضمن لاعبين كثر
مش اكتر من كدة اما البوارج طيب لية
فية بترول في سوريا يورانيوم ذهب مثلا
مفيش يبقي يحرك البوارج لية
حسم الموقف في سوريا مرتبط بتحالف عربي راسخ
ومتماسك يقود الموقف هناك ويتحمل التبعات تاريخيا
ودة معناة تدخل بري واسع النطاق بكل ماتحملة الكلمة
وضع سوريا تحت الانتداب ويرأسها مبعوث للامين العام من دولة عربية حيادية
وتسيطر علي الارض انت
غير كدة لن تعود الدوله السورية
ودة الواقع اللي الكل بيهرب منة
لكن مش الكل هناك متفق علي كدةأهدافهم واضحة طال عمرك زوال الاسد وحكومة تقوم على القران والسنة ..
هؤلاء ليسوا مؤدلجين ضمن مشروع معين انظر الى بياناتهم المعلنة وخطابات قاداتهم وحتى افرادهم .. هؤلاء تشكلوا داخل سوريا كردة فعل وهم يعلنون انهم لاغاية لهم بعد ذلك الا دولة تقوم على الشريعة الاسلامية ..
بعدين على فكرة الان المناطق المحررة الامور ماشية فيها الى حد ما بشكل جيد فلديهم محاكم شريعية دار للقضاء وتسيير لأمور الناس المعيشية والتنظيمية .
يعني عودة الدولة ليست مشكلة كبيرة .
يجب فرض واقع على أمريكا إيران أجبرت أمريكا على التعامل معها في العراق لأنه فرضت الأمر على أمريكا والدول العربية مصر السعودية وبمساندة تركيا يستطيعون فرض أمر واقع على أمريكا بدعم فصائل المعارض وخاصة جيش الفتح وجيش الإسلامالبعض نسي المعلم الكبير (امريكا ) الحل يبدا من واشنطن والله لا ايران ومصر ولا السعودية ولا روسيا ولا الاتحاد الاروربي لديهم مفاصل وخيوط اللعبة
اوباما اعطى ضوء اخضر للحرب وهو بيده اعطاء ضوء احمر وتنتهي الحرب ولا البوراج الحربية جاهزة لتاديب من لم يتادب
مع احترامي لسيادتكهذا واقع عالي التكلفة! فيه اشياء اسهل لكنها ليست بالجودة التي ترغبها انت - من تعليقاتك يبدو لي انك تبحث عن الحل النموذجي - لا يوجد حل نموذجي واي تدخل سيكون عالي التكلفة عالي الخطورة والعائد قليل.
يجب فرض واقع على أمريكا إيران أجبرت أمريكا على التعامل معها في العراق لأنه فرضت الأمر على أمريكا والدول العربية مصر السعودية وبمساندة تركيا يستطيعون فرض أمر واقع على أمريكا بدعم فصائل المعارض وخاصة جيش الفتح وجيش الإسلامالبعض نسي المعلم الكبير (امريكا ) الحل يبدا من واشنطن والله لا ايران ومصر ولا السعودية ولا روسيا ولا الاتحاد الاروربي لديهم مفاصل وخيوط اللعبة
اوباما اعطى ضوء اخضر للحرب وهو بيده اعطاء ضوء احمر وتنتهي الحرب ولا البوراج الحربية جاهزة لتاديب من لم يتادب
مع احترامي رؤيتك وتقييمك قديم وبحاجة لتحديثالبعض نسي المعلم الكبير (امريكا ) الحل يبدا من واشنطن والله لا ايران ومصر ولا السعودية ولا روسيا ولا الاتحاد الاروربي لديهم مفاصل وخيوط اللعبة
اوباما اعطى ضوء اخضر للحرب وهو بيده اعطاء ضوء احمر وتنتهي الحرب ولا البوراج الحربية جاهزة لتاديب من لم يتادب
بصراحة موقف روسيا غير مؤثر علي الارض
كا الايرانيين وحزب الله لكن بالتاكيد سيسهل الامر في مجلس الامن كثيرا
ولكن انا راي ان بشار سيسقط سيسقط لكن
وماذا بعد اعتقد علي مصر والسعودية انهم يحسبوا
دة كويس ماذا بعد بشار
والا هندفع ثمن غالي جدا لضياع سوريا للابد
مش حقيقيروسيا أكبر مؤثر على الأرض في سوريا ,
إيران تدعم الحوثيين بقوة على الأرض , لكن النتيجة صفر
إيران في الحقيقة أحقر كثيراً من أن تدعم بشار , نحن نتكلم عن دولة عظيمة كسوريا
أعتقد إنه لو تخلت روسيا عن سوريا فمن المفترض أن يكون أحد أهم الأخبار السارة للسوريين في المستقبل ,
و ربما السبب الاساسي سيكون وجود بديل ( مصر ) كحليف لروسيا في المتوسط
و ربما بتفاهمات مع الخليج حول أسعار البترول و ربما تمرير صفقات اقتصادية اخرى لانعاش الاقتصاد الروسي,
اتفاق كهذا غالبا ليس سهل المنال لكنه سيكون ضربة قوية لمصلحتنا في سوريا و ضربة للوجود الامريكي في الشرق الاوسط
تطور جيد لكن انعكاسة علب الارض مش هيكون كبيرموسكو تمهد لـ«سوريا من دون الأسد»
الشرق الاوسط اللندنية
موقف صادم لمسؤول أمني روسي في اجتماع أوروبي: همنا مصالحنا والأقليات ومحاربة الإرهاب
في اجتماع لرؤساء أجهزة أمن غربية عقد الشهر الماضي في عاصمة أوروبية، خُصص لبحث موضوع «مكافحة الإرهاب»، سئل رئيس الوفد الروسي عن نظرة موسكو لمستقبل سوريا في مرحلة ما بعد الأسد، فأتى الجواب الصادم: «إن ما يهمّ روسيا هو الحفاظ على مصالحها الاستراتيجية وضمان مستقبل الأقليات ووحدة سوريا ومحاربة المتطرفين».
وكشفت مصادر خليجية رفيعة المستوى لـ»الشرق الأوسط» أن المسار العام لتطوّر الموقف الروسي من الأزمة السورية، والتقارب المتنامي بين واشنطن وموسكو، يُؤشّران إلى متغيرات كبيرة مقبلة في الأزمة السورية. وأكدت المصادر على أن الاتصالات الخليجية الروسية، واهتمام موسكو بمعالجة تداعيات العقوبات الاقتصادية المفروضة عليها نتيجة الحرب في أوكرانيا، كلها عناصر تخدم تليين موقف الكرملين حيال الأزمة الروسية، وتعزيز قوة الدفع الدولية للبدء بمرحلة انتقالية جدية تمهد لخروج بشار الأسد.
وأبلغت مصادر دبلوماسية غربية «الشرق الأوسط» بأن الحضور فوجئوا بهذا الجواب، مما استدعى مغادرة أكثر من عضو من أعضاء الوفد لإجراء اتصالات مع المسؤولين في بلادهم. وأشارت المصادر إلى أن هذا الكلام هو الأول من نوعه الذي يصدر من قيادي روسي بعد زمن طويل كان فيه الخطاب الرسمي الروسي يتحدث عن أنه لا بديل للأسد.
ويعتقد المعارضون السوريون على نطاق واسع أن ثمة تغييرا جوهريا بدأ يظهر في الموقف الروسي الداعم للأسد. وقالت مصادر سورية معارضة، لـ«الشرق الأوسط»، أمس، أن الروس أخلو 100 من كبار موظفيهم من سوريا عبر مطار اللاذقية. وأوضحت المصادر أنه كان لافتا أن هؤلاء اصطحبوا معهم عائلاتهم، كما أن طائرة روسية نقلت هؤلاء من مطار اللاذقية إلى موسكو بعدما كانت قد جاءت حاملة مساعدات غذائية وطبية للنازحين السوريين. وأكدت المصادر السورية أنه من بين هؤلاء خبراء كانوا يعملون في غرفة عمليات دمشق التي تضم خبراء روسا وإيرانيين ومن «حزب الله». وأشارت إلى أنه لم يجر إرسال بدلاء لهؤلاء بعد.
أيضا ذكرت مصادر معارضة أن عدد العاملين في سفارة موسكو في دمشق تقلّص خلال الأشهر الثلاثة الماضية إلى حد كبير حتى كاد يقتصر على الموظفين الأساسيين فقط. كما أشارت إلى أن الروس لم يفوا بعقود صيانة لطائرات «السوخوي» السورية، مما استدعى مغادرة وزير الدفاع السوري إلى طهران طلبا لتدخلها لدى الروس، وطلبا لذخائر.
ومن ثم، أشارت المصادر إلى أن المعارضين «لم يرصدوا منذ 90 يوما وصول أي حمولات من ذخائر
وأسلحة روسية إلى النظام»، وأن المعارضين الذين يراقبون حركة مطار حماه العسكري، بالذات، لم يلحظوا منذ فترة طويلة وصول طائرات روسية كان وصولها إلى المطار معتادا في أوقات سابقة، مشيرة إلى اقتصار الحركة على طائرات إيرانية وأخرى تابعة للنظام فقط.
وفي السياق نفسه، لاحظ لؤي المقداد، رئيس مركز «مسارات» السوري المعارض، أنه منذ قرابة شهرين لم يصدر عن أي مسؤول روسي أي تصريح يتعلق بسوريا ودعم بشار الأسد، بعدما كان وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف يخرج بتصريحين يوميا. وأكد المعارض السوري أن معلومات المعارضة تقول إن نائب وزير الخارجية السوري فيصل المقداد زار السفارة الروسية في دمشق، واجتمع بالسفير الروسي لطلب توضيحات حول أسباب «الصعوبة في التواصل مع المسؤولين الروس». وأفاد بأن «شخصيات مقرّبة من النظام حاولت التواصل مع نواب من الدوما (البرلمان) الروسي لفتح قنوات اتصال إضافية ولكن من دون تحقيق نتائج مبشرة». وأوضح المقداد أنه تواصل شخصيا مع نائب روسي وسأله عما إذا كانت روسيا بدأت تشعر بأنها راهنت على حصان خاسر في سوريا، فأتي الرد: «إنه أقل من حصان بكثير.. لكنه خاسر بالتأكيد».
وأشار لؤي المقداد إلى أنه ثمة حالة اعتراض واسعة لدى مؤيدي النظام على التصرفات الروسية التي يرون فيها ملامح صفقة على حساب النظام، مما حدا بهم إلى محاولة فتح قنوات اتصال مباشرة مع قيادات روسية مقربة من الكرملين. ومن ثم أعرب عن اقتناعه بأن الروس باتوا يدركون أن النظام لم يعد قادرا على الصمود طويلا، مشيرا إلى أن الجبهات الوحيدة الصامدة «هي تلك التي يقاتل فيها حلفاء إيران، في حين تنهار خطوط الجيش النظامي سريعا». ورأى أن الروس باتوا يدركون أن الأسد لم يعد لاعبا على الأرض، وبالتالي لا بد من درس الخيارات البديلة.
وأوضح لؤي المقداد أيضا أن ثمة معلومات عن تواصل روسي مع قيادات عربية خليجية، وأن الأميركيين أبلغوا المعارضة بشكل مباشر بأن ثمة أزمة بين النظام والروس، وعليه من الضرورة بمكان استغلال هذا الواقع وفتح قنوات اتصال مع الروس. وتطرّق المقداد إلى الكلام الأخير لوزير الخارجية الروسي، وقوله إن ثمة تقاربا في وجهات النظر مع الأميركيين حيال الأزمة السورية، فقال «وزير الخارجية الأميركي كرر بعد اللقاء أنه لا مكان للأسد في مستقبل سوريا. الأميركيون إذا لم يتغيروا، فمن الذي تغير موقفه؟».
ولكن في المقابل، يؤكد الدكتور قدري جميل، نائب رئيس الوزراء السوري السابق الموجود في روسيا منذ نحو سنتين، أنه «لم يلحظ تغييرا في الوقف الروسي». وقال جميل في اتصال مع «الشرق الأوسط» إن ما تغير ليس الموقف الروسي، بل مواقف الآخرين. وأردف: «الموقف الروسي استند دائما إلى الإصرار على الحل السياسي ومن دون شروط مسبقة، والذي تغير هو أن الآخرين بدأوا الآن يتحدثون عن الحل السياسي، وبدأنا نرى مؤتمرات تعقد للمعارضين لبحث مرحلة الحل». وأشار جميل إلى أن «عقلية جديدة بدأت تظهر في أوساط القوى التي كانت تراهن على الحل العسكري»، واستطرد «أنا في قيادة تيار معارض قديم قدم سوريا، والآن تحديدا أمين حزب الإرادة الشعبية ومن قيادة جبهة التغيير والتحرير التي تضم 12 تشكيلا أي حزبا وتيارا معترضا، وقدمنا عشرات الشهداء ومئات المعتقلين، وإذا كنا ضد عسكرة المعارضة فلا يعني هذا أننا لسنا معارضة جذرية حقيقية، فقد رأينا إلى أين أوصلنا الاحتكام للسلاح».
وشدد جميل على أن «الروس ليسوا مع النظام وليسوا مع المعارضة، فقد كان هناك تشويه لموقفهم، بل هم مع سوريا كمؤسسات ودولة». وردا على سؤال عن مدى واقعية هذا الكلام في ظل الدعم الروسي العسكري والسياسي للنظام، أجاب «هم يتعاطون مع الدولة السورية، على أساس القانون الدولي». وشدّد على أن الروس لم يتدخلوا، بل منعوا التدخل المخالف للقانون الدولي، وإذا كان (الفيتو) تدخلا فليت كل التدخلات تكون مثله بما يسمح للشعب السوري بأن يقرر مصيره». وتابع جميل كلامه فقال «لقد كلّ لسان الروس وهم يقولون إنهم ليسوا مصرّين على أحد، وإنهم يريدون للسوريين أن يقرّروا مصيرهم.. ولو ترك الروس الأمور تسير دون تدخل لرأينا في سوريا ما رأيناه في ليبيا، وعلى الأقل هناك في سوريا الآن بقايا دولة وبقايا جيش».
تعليقا على هذا الوضع، اعتبر السفير اللبناني السابق لدى الولايات المتحدة الأميركية الدكتور رياض طبارة أنّه «وبعدما أصبحت الأزمة السورية خارجة عن سيطرة المجتمع الدولي، وبالتحديد واشنطن وموسكو، قرر الطرفان تناسي مشاكلهما وخلافاتهما والاجتماع بمسعى لاستعادة السيطرة الفعلية على الأرض السورية، حيث تنشط الحركات المتطرفة التي لا تنضوي تحت جناحي المجتمع الدولي». وأشار في تصريح لـ«الشرق الأوسط» إلى أنه «في أي حل مقبل سيأخذ كل طرف منهما حصته باعتبار أن روسيا كانت حصتها 4 دول في المنطقة أيام الاتحاد السوفياتي أما اليوم فلا موطئ قدم لها على البحر المتوسط إلا عبر سوريا»، مضيفا «من هنا موسكو لن تتنازل بسهولة عنها إلا بعد حصولها على تأكيدات لجهة أن النظام الذي سيخلف نظام الأسد سيؤمن مصالحها».
ورأى طبارة أن تقدم قوى المعارضة السوري ميدانيا خلال الأشهر الماضية بعكس ما قد يعتقد البعض يتيح فرصة إيجاد حل سياسي للأزمة على أساس «جنيف 1»، معتبرا «اننا نتجه إلى (جنيف 3) ولكن ليس بخطوات سريعة باعتبار أننا لا نزال في أول الطريق». واستدرك «لكن لا شك أن (جنيف 3) سيكون هذه المرة أكثر فعالية من (جنيف 1)، ولن يتم عقده قبل التوصل لاتفاقات مبدئية حول الرؤية العامة للحلحلة».
كذلك، أشار طبارة إلى أن «التوصل لإقرار هذه الرؤية لن يكون سهلا على الإطلاق خاصة أنّه وحتى الساعة المبعوث الدولي ستيفان دي ميستورا يسعى لتمضية الوقت ما دامت ليست هناك حلول عملية وخطة واضحة لكيفية التصدي للمجموعات المتطرفة بعد الاتفاق على تغيير النظام السوري الحالي».
- See more at: http://elaphjournal.com/Web/NewsPapers/2015/5/1012369.html#sthash.AfHZWv5c.dpuf