"الجبير" من القاهرة: لن نقف مكتوفي الأيدي أمام تدخلات إيران

المشكلة ان الذي سيتدخل في سوريا سيمسك السلك المكهرب فورا. وهذا نتائجه لا يمكن التنبؤ بها.
 
بالحسبة دي يبقي داعش اقوي الفصائل وبعدين لما تقضي عليها مين هيملي الفراغ علي الارض
دة غير انك محتاج قوة تضغط علي الاكراد علشان ميفكروش في الانفصال
غير صحيح الاقوى هناك الارض من حيث التسليح والتنظيم والحاضنة الشعبية هم أحرار الشام وجيش الاسلام وجبهة النصرة ..

فالتعامل مع أحرار الشام وجيش الاسلام هو الأفضل وهم اناس واضحين جدا واهدافهم واضحة ..

دعمهم + حظر جوي بإذن الله نتائج سريعة وزوال الأسد ..
ثم يبدأ الترتيب لحكومة تقود الدولة وبإشراك هذه الفصائل .
 
التعديل الأخير:
البعض نسي المعلم الكبير (امريكا ) الحل يبدا من واشنطن والله لا ايران ومصر ولا السعودية ولا روسيا ولا الاتحاد الاروربي لديهم مفاصل وخيوط اللعبة

اوباما اعطى ضوء اخضر للحرب وهو بيده اعطاء ضوء احمر وتنتهي الحرب ولا البوراج الحربية جاهزة لتاديب من لم يتادب
 
غير صحيح الاقوى هناك الارض من حيث التسليح والتنظيم والحاضنة الشعبية هم أحرار الشام وجيش الاسلام وجبهة النصرة ..

فالتعامل مع أحرار الشام وجيش الاسلام هو الأفضل وهم اناس واضحين جدا واهدافهم واضحة ..
انت قلت تلاتة
بص هي مش بالنواية
كل ميليشيا من دول ليها مصالح وليها ايدلوجيا خاصة بها ودة خطر
اسقاط الاسد وحزب البعث معناة انهيار الدوله في سوريا زي ما قلت هناك خلل في بنية الدولة
وهو بالفعل سقط الحزب وباقي الاسد بسقوط الاسد
سيكون هناك فراغ كبير
علي الارض كل ميلشيا هتسيطر علي جزء من الارض وهنبدأ نشوف ممثلين سياسيين لكتابة دستور وانتخابات وخلافة
بكل تاكيد هيحصل اختلاف خصوصا بغياب كامل للدولة انت هتبدأ من الصفر
كل طرف سياسي بيساعدوا جناح عسكري
دة معناة حرب اهلية اشرس
ما نتمناه ان يكون هناك استراتيجية جديدة
نريد جيش سوري حر بلا ايدولوجيا
يكون الاقوي علي الارض
ودة حتي الان صعب وغير ممكن
 
البعض نسي المعلم الكبير (امريكا ) الحل يبدا من واشنطن والله لا ايران ومصر ولا السعودية ولا روسيا ولا الاتحاد الاروربي لديهم مفاصل وخيوط اللعبة

اوباما اعطى ضوء اخضر للحرب وهو بيده اعطاء ضوء احمر وتنتهي الحرب ولا البوراج الحربية جاهزة لتاديب من لم يتادب
يا عزيزي امريكا لاعب من ضمن لاعبين كثر
مش اكتر من كدة اما البوارج طيب لية
فية بترول في سوريا يورانيوم ذهب مثلا
مفيش يبقي يحرك البوارج لية
حسم الموقف في سوريا مرتبط بتحالف عربي راسخ
ومتماسك يقود الموقف هناك ويتحمل التبعات تاريخيا
ودة معناة تدخل بري واسع النطاق بكل ماتحملة الكلمة
وضع سوريا تحت الانتداب ويرأسها مبعوث للامين العام من دولة عربية حيادية
وتسيطر علي الارض انت
غير كدة لن تعود الدوله السورية
ودة الواقع اللي الكل بيهرب منة
 
انت قلت تلاتة
بص هي مش بالنواية
كل ميليشيا من دول ليها مصالح وليها ايدلوجيا خاصة بها ودة خطر
اسقاط الاسد وحزب البعث معناة انهيار الدوله في سوريا زي ما قلت هناك خلل في بنية الدولة
وهو بالفعل سقط الحزب وباقي الاسد بسقوط الاسد
سيكون هناك فراغ كبير
علي الارض كل ميلشيا هتسيطر علي جزء من الارض وهنبدأ نشوف ممثلين سياسيين لكتابة دستور وانتخابات وخلافة
بكل تاكيد هيحصل اختلاف خصوصا بغياب كامل للدولة انت هتبدأ من الصفر
كل طرف سياسي بيساعدوا جناح عسكري
دة معناة حرب اهلية اشرس
ما نتمناه ان يكون هناك استراتيجية جديدة
نريد جيش سوري حر بلا ايدولوجيا
يكون الاقوي علي الارض
ودة حتي الان صعب وغير ممكن
أهدافهم واضحة طال عمرك زوال الاسد وحكومة تقوم على القران والسنة ..

هؤلاء ليسوا مؤدلجين ضمن مشروع معين انظر الى بياناتهم المعلنة وخطابات قاداتهم وحتى افرادهم .. هؤلاء تشكلوا داخل سوريا كردة فعل وهم يعلنون انهم لاغاية لهم بعد ذلك الا دولة تقوم على الشريعة الاسلامية ..

بعدين على فكرة الان المناطق المحررة الامور ماشية فيها الى حد ما بشكل جيد فلديهم محاكم شريعية دار للقضاء وتسيير لأمور الناس المعيشية والتنظيمية .
يعني عودة الدولة ليست مشكلة كبيرة .
 
يا عزيزي امريكا لاعب من ضمن لاعبين كثر
مش اكتر من كدة اما البوارج طيب لية
فية بترول في سوريا يورانيوم ذهب مثلا
مفيش يبقي يحرك البوارج لية
حسم الموقف في سوريا مرتبط بتحالف عربي راسخ
ومتماسك يقود الموقف هناك ويتحمل التبعات تاريخيا
ودة معناة تدخل بري واسع النطاق بكل ماتحملة الكلمة
وضع سوريا تحت الانتداب ويرأسها مبعوث للامين العام من دولة عربية حيادية
وتسيطر علي الارض انت
غير كدة لن تعود الدوله السورية
ودة الواقع اللي الكل بيهرب منة

هذا واقع عالي التكلفة! فيه اشياء اسهل لكنها ليست بالجودة التي ترغبها انت - من تعليقاتك يبدو لي انك تبحث عن الحل النموذجي - لا يوجد حل نموذجي واي تدخل سيكون عالي التكلفة عالي الخطورة والعائد قليل.
 
أهدافهم واضحة طال عمرك زوال الاسد وحكومة تقوم على القران والسنة ..

هؤلاء ليسوا مؤدلجين ضمن مشروع معين انظر الى بياناتهم المعلنة وخطابات قاداتهم وحتى افرادهم .. هؤلاء تشكلوا داخل سوريا كردة فعل وهم يعلنون انهم لاغاية لهم بعد ذلك الا دولة تقوم على الشريعة الاسلامية ..

بعدين على فكرة الان المناطق المحررة الامور ماشية فيها الى حد ما بشكل جيد فلديهم محاكم شريعية دار للقضاء وتسيير لأمور الناس المعيشية والتنظيمية .
يعني عودة الدولة ليست مشكلة كبيرة .
لكن مش الكل هناك متفق علي كدة
وحتي تطبيق الشريع هتطبق ازاي
ما هو من الاخوان الي داعش عاوز يطبق الشريعة
بص علي ليبيا وضعها قريب نسبيا للي بتكلم علية مع وضعية اسؤ في سوريا
احنا مرينا بتجربة ومكنش فية سلاح غير فالجيش
بس اقسملك لو الجيش فمصر مش موجود
كان كل مجموعة مسكت سلاح وقطعت بعض في صراع السلطة
 
البعض نسي المعلم الكبير (امريكا ) الحل يبدا من واشنطن والله لا ايران ومصر ولا السعودية ولا روسيا ولا الاتحاد الاروربي لديهم مفاصل وخيوط اللعبة

اوباما اعطى ضوء اخضر للحرب وهو بيده اعطاء ضوء احمر وتنتهي الحرب ولا البوراج الحربية جاهزة لتاديب من لم يتادب
يجب فرض واقع على أمريكا إيران أجبرت أمريكا على التعامل معها في العراق لأنه فرضت الأمر على أمريكا والدول العربية مصر السعودية وبمساندة تركيا يستطيعون فرض أمر واقع على أمريكا بدعم فصائل المعارض وخاصة جيش الفتح وجيش الإسلام
 
هذا واقع عالي التكلفة! فيه اشياء اسهل لكنها ليست بالجودة التي ترغبها انت - من تعليقاتك يبدو لي انك تبحث عن الحل النموذجي - لا يوجد حل نموذجي واي تدخل سيكون عالي التكلفة عالي الخطورة والعائد قليل.
مع احترامي لسيادتك
احنا مرينا بفترة التحول الديمقراطي مصر شهدت صراع سلطة شرس بس مكنش فية سلاح غير مع الجيش مؤسسات عمرها ٢٠٠و١٥٠ سنة كانت بتتخبط
ومحدش عارف حاجة وجود جيش حفظ البلد
دة مش موجود في سوريا
انا ببحث عن حل يعيد الدولة السورية
ومن واقع خبرتنا دخول سوريا مرحلة مابعد الاسد هتكون اكثر دموية بهذا الشكل
لابد من قوة غير مؤدلجة تسيطر علي الارض
 
البعض نسي المعلم الكبير (امريكا ) الحل يبدا من واشنطن والله لا ايران ومصر ولا السعودية ولا روسيا ولا الاتحاد الاروربي لديهم مفاصل وخيوط اللعبة

اوباما اعطى ضوء اخضر للحرب وهو بيده اعطاء ضوء احمر وتنتهي الحرب ولا البوراج الحربية جاهزة لتاديب من لم يتادب
يجب فرض واقع على أمريكا إيران أجبرت أمريكا على التعامل معها في العراق لأنه فرضت الأمر على أمريكا والدول العربية مصر السعودية وبمساندة تركيا يستطيعون فرض أمر واقع على أمريكا بدعم فصائل المعارض وخاصة جيش الفتح وجيش الإسلام
 
البعض نسي المعلم الكبير (امريكا ) الحل يبدا من واشنطن والله لا ايران ومصر ولا السعودية ولا روسيا ولا الاتحاد الاروربي لديهم مفاصل وخيوط اللعبة

اوباما اعطى ضوء اخضر للحرب وهو بيده اعطاء ضوء احمر وتنتهي الحرب ولا البوراج الحربية جاهزة لتاديب من لم يتادب
مع احترامي رؤيتك وتقييمك قديم وبحاجة لتحديث
 
بصراحة موقف روسيا غير مؤثر علي الارض
كا الايرانيين وحزب الله لكن بالتاكيد سيسهل الامر في مجلس الامن كثيرا
ولكن انا راي ان بشار سيسقط سيسقط لكن
وماذا بعد اعتقد علي مصر والسعودية انهم يحسبوا
دة كويس ماذا بعد بشار
والا هندفع ثمن غالي جدا لضياع سوريا للابد

روسيا أكبر مؤثر على الأرض في سوريا ,

إيران تدعم الحوثيين بقوة على الأرض , لكن النتيجة صفر

إيران في الحقيقة أحقر كثيراً من أن تدعم بشار , نحن نتكلم عن دولة عظيمة كسوريا

أعتقد إنه لو تخلت روسيا عن سوريا فمن المفترض أن يكون أحد أهم الأخبار السارة للسوريين في المستقبل ,
و ربما السبب الاساسي سيكون وجود بديل ( مصر ) كحليف لروسيا في المتوسط

و ربما بتفاهمات مع الخليج حول أسعار البترول و ربما تمرير صفقات اقتصادية اخرى لانعاش الاقتصاد الروسي,

اتفاق كهذا غالبا ليس سهل المنال لكنه سيكون ضربة قوية لمصلحتنا في سوريا و ضربة للوجود الامريكي في الشرق الاوسط
 
روسيا لا تستطيع ان تجبر الاسد على التنحي ابدا فقط ايران لانه تحت حماية قوات الحرس الثوري
روسيا اصلا لم تستطع ان تجبر النظام على تقديم ادنى بادره للمعارضه السوريه الداخليه التي تعارض على خجل وهي بالاساس معارضه علويه شيوعيه مسيحيه مفصله من النظام السوري في مؤتمر موسكو الثاني وقد طلبت تلك التي تسمي نفسها معارضه من النظام اخراج بعض الاعضاء المنتمين لها من السجون ورفض النظام السوري واصاب روسيا بالحرج

لايوجد اي تأثير روسي على الاسد ابدا

ماسوف يحدث ان يقوم العرب بعمل مشروع لمجلس يصنف الاسد وبعض كبار النظام على انهم مجرمي حرب ومطلوبين لدى محكمة الجنايات الدوليه على ان لا تقوم روسيا والصين بعرقلة مشروع القرار بأستخدام الفيتو وسوف يجبر المشروع على قيام انقلاب عسكري على الاسد من داخل النظام

ان لم تتحرك روسيا سريعا سوف تسبقها ايران بعقد صفقه مع امريكا تستبعد منها روسيا تماما وتخرج من سوريا نهائيا
 
لا غنى للبلدين عن بعض !!
مو على كيفهم الا غصب عنهم فالشرق الأوسط كان يقف على اربعة أركان سوريا والعراق ومصر والسعودية
سقطت سوريا والعراق ولم يتبقى الا السعودية ومصر وأي سقوط لأحذهم معناها إن الثاني ح يبقى في وجه المدفع بمفرده ولينتظر دوره ليكون الضحية الرابعة

التوافق موجود في اليمن لكن في سوريا فالاولويات تختلف لكن الاهم من هذا كله يجب أن لا تقوم عملية عسكرية في سوريا فهي مستنقع لا يقع فيه الا الحمقى
يجب أن لا يتجاوز العمل الحظر الجوي فقط فنحن لا صديق لنا على الأرض "النظام وداعش والقاعدة وحزب الله"
 
روسيا أكبر مؤثر على الأرض في سوريا ,

إيران تدعم الحوثيين بقوة على الأرض , لكن النتيجة صفر

إيران في الحقيقة أحقر كثيراً من أن تدعم بشار , نحن نتكلم عن دولة عظيمة كسوريا

أعتقد إنه لو تخلت روسيا عن سوريا فمن المفترض أن يكون أحد أهم الأخبار السارة للسوريين في المستقبل ,
و ربما السبب الاساسي سيكون وجود بديل ( مصر ) كحليف لروسيا في المتوسط

و ربما بتفاهمات مع الخليج حول أسعار البترول و ربما تمرير صفقات اقتصادية اخرى لانعاش الاقتصاد الروسي,

اتفاق كهذا غالبا ليس سهل المنال لكنه سيكون ضربة قوية لمصلحتنا في سوريا و ضربة للوجود الامريكي في الشرق الاوسط
مش حقيقي
الارض ملك ايران وحزب الله
روسيا دعم سياسي في مجلس الامن
 
لازال الجميع يعمل من اجل اسقاط الاسد او الابقاء علية
ولكن ماذا بعد الاسد
السؤال جوهري ومحتاجين نفكر فية بجدية
 
موسكو تمهد لـ«سوريا من دون الأسد»
الشرق الاوسط اللندنية

موقف صادم لمسؤول أمني روسي في اجتماع أوروبي: همنا مصالحنا والأقليات ومحاربة الإرهاب

في اجتماع لرؤساء أجهزة أمن غربية عقد الشهر الماضي في عاصمة أوروبية، خُصص لبحث موضوع «مكافحة الإرهاب»، سئل رئيس الوفد الروسي عن نظرة موسكو لمستقبل سوريا في مرحلة ما بعد الأسد، فأتى الجواب الصادم: «إن ما يهمّ روسيا هو الحفاظ على مصالحها الاستراتيجية وضمان مستقبل الأقليات ووحدة سوريا ومحاربة المتطرفين».


وكشفت مصادر خليجية رفيعة المستوى لـ»الشرق الأوسط» أن المسار العام لتطوّر الموقف الروسي من الأزمة السورية، والتقارب المتنامي بين واشنطن وموسكو، يُؤشّران إلى متغيرات كبيرة مقبلة في الأزمة السورية. وأكدت المصادر على أن الاتصالات الخليجية الروسية، واهتمام موسكو بمعالجة تداعيات العقوبات الاقتصادية المفروضة عليها نتيجة الحرب في أوكرانيا، كلها عناصر تخدم تليين موقف الكرملين حيال الأزمة الروسية، وتعزيز قوة الدفع الدولية للبدء بمرحلة انتقالية جدية تمهد لخروج بشار الأسد.
وأبلغت مصادر دبلوماسية غربية «الشرق الأوسط» بأن الحضور فوجئوا بهذا الجواب، مما استدعى مغادرة أكثر من عضو من أعضاء الوفد لإجراء اتصالات مع المسؤولين في بلادهم. وأشارت المصادر إلى أن هذا الكلام هو الأول من نوعه الذي يصدر من قيادي روسي بعد زمن طويل كان فيه الخطاب الرسمي الروسي يتحدث عن أنه لا بديل للأسد.


ويعتقد المعارضون السوريون على نطاق واسع أن ثمة تغييرا جوهريا بدأ يظهر في الموقف الروسي الداعم للأسد. وقالت مصادر سورية معارضة، لـ«الشرق الأوسط»، أمس، أن الروس أخلو 100 من كبار موظفيهم من سوريا عبر مطار اللاذقية. وأوضحت المصادر أنه كان لافتا أن هؤلاء اصطحبوا معهم عائلاتهم، كما أن طائرة روسية نقلت هؤلاء من مطار اللاذقية إلى موسكو بعدما كانت قد جاءت حاملة مساعدات غذائية وطبية للنازحين السوريين. وأكدت المصادر السورية أنه من بين هؤلاء خبراء كانوا يعملون في غرفة عمليات دمشق التي تضم خبراء روسا وإيرانيين ومن «حزب الله». وأشارت إلى أنه لم يجر إرسال بدلاء لهؤلاء بعد.


أيضا ذكرت مصادر معارضة أن عدد العاملين في سفارة موسكو في دمشق تقلّص خلال الأشهر الثلاثة الماضية إلى حد كبير حتى كاد يقتصر على الموظفين الأساسيين فقط. كما أشارت إلى أن الروس لم يفوا بعقود صيانة لطائرات «السوخوي» السورية، مما استدعى مغادرة وزير الدفاع السوري إلى طهران طلبا لتدخلها لدى الروس، وطلبا لذخائر.
ومن ثم، أشارت المصادر إلى أن المعارضين «لم يرصدوا منذ 90 يوما وصول أي حمولات من ذخائر
وأسلحة روسية إلى النظام»، وأن المعارضين الذين يراقبون حركة مطار حماه العسكري، بالذات، لم يلحظوا منذ فترة طويلة وصول طائرات روسية كان وصولها إلى المطار معتادا في أوقات سابقة، مشيرة إلى اقتصار الحركة على طائرات إيرانية وأخرى تابعة للنظام فقط.
وفي السياق نفسه، لاحظ لؤي المقداد، رئيس مركز «مسارات» السوري المعارض، أنه منذ قرابة شهرين لم يصدر عن أي مسؤول روسي أي تصريح يتعلق بسوريا ودعم بشار الأسد، بعدما كان وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف يخرج بتصريحين يوميا. وأكد المعارض السوري أن معلومات المعارضة تقول إن نائب وزير الخارجية السوري فيصل المقداد زار السفارة الروسية في دمشق، واجتمع بالسفير الروسي لطلب توضيحات حول أسباب «الصعوبة في التواصل مع المسؤولين الروس». وأفاد بأن «شخصيات مقرّبة من النظام حاولت التواصل مع نواب من الدوما (البرلمان) الروسي لفتح قنوات اتصال إضافية ولكن من دون تحقيق نتائج مبشرة». وأوضح المقداد أنه تواصل شخصيا مع نائب روسي وسأله عما إذا كانت روسيا بدأت تشعر بأنها راهنت على حصان خاسر في سوريا، فأتي الرد: «إنه أقل من حصان بكثير.. لكنه خاسر بالتأكيد».


وأشار لؤي المقداد إلى أنه ثمة حالة اعتراض واسعة لدى مؤيدي النظام على التصرفات الروسية التي يرون فيها ملامح صفقة على حساب النظام، مما حدا بهم إلى محاولة فتح قنوات اتصال مباشرة مع قيادات روسية مقربة من الكرملين. ومن ثم أعرب عن اقتناعه بأن الروس باتوا يدركون أن النظام لم يعد قادرا على الصمود طويلا، مشيرا إلى أن الجبهات الوحيدة الصامدة «هي تلك التي يقاتل فيها حلفاء إيران، في حين تنهار خطوط الجيش النظامي سريعا». ورأى أن الروس باتوا يدركون أن الأسد لم يعد لاعبا على الأرض، وبالتالي لا بد من درس الخيارات البديلة.


وأوضح لؤي المقداد أيضا أن ثمة معلومات عن تواصل روسي مع قيادات عربية خليجية، وأن الأميركيين أبلغوا المعارضة بشكل مباشر بأن ثمة أزمة بين النظام والروس، وعليه من الضرورة بمكان استغلال هذا الواقع وفتح قنوات اتصال مع الروس. وتطرّق المقداد إلى الكلام الأخير لوزير الخارجية الروسي، وقوله إن ثمة تقاربا في وجهات النظر مع الأميركيين حيال الأزمة السورية، فقال «وزير الخارجية الأميركي كرر بعد اللقاء أنه لا مكان للأسد في مستقبل سوريا. الأميركيون إذا لم يتغيروا، فمن الذي تغير موقفه؟».


ولكن في المقابل، يؤكد الدكتور قدري جميل، نائب رئيس الوزراء السوري السابق الموجود في روسيا منذ نحو سنتين، أنه «لم يلحظ تغييرا في الوقف الروسي». وقال جميل في اتصال مع «الشرق الأوسط» إن ما تغير ليس الموقف الروسي، بل مواقف الآخرين. وأردف: «الموقف الروسي استند دائما إلى الإصرار على الحل السياسي ومن دون شروط مسبقة، والذي تغير هو أن الآخرين بدأوا الآن يتحدثون عن الحل السياسي، وبدأنا نرى مؤتمرات تعقد للمعارضين لبحث مرحلة الحل». وأشار جميل إلى أن «عقلية جديدة بدأت تظهر في أوساط القوى التي كانت تراهن على الحل العسكري»، واستطرد «أنا في قيادة تيار معارض قديم قدم سوريا، والآن تحديدا أمين حزب الإرادة الشعبية ومن قيادة جبهة التغيير والتحرير التي تضم 12 تشكيلا أي حزبا وتيارا معترضا، وقدمنا عشرات الشهداء ومئات المعتقلين، وإذا كنا ضد عسكرة المعارضة فلا يعني هذا أننا لسنا معارضة جذرية حقيقية، فقد رأينا إلى أين أوصلنا الاحتكام للسلاح».


وشدد جميل على أن «الروس ليسوا مع النظام وليسوا مع المعارضة، فقد كان هناك تشويه لموقفهم، بل هم مع سوريا كمؤسسات ودولة». وردا على سؤال عن مدى واقعية هذا الكلام في ظل الدعم الروسي العسكري والسياسي للنظام، أجاب «هم يتعاطون مع الدولة السورية، على أساس القانون الدولي». وشدّد على أن الروس لم يتدخلوا، بل منعوا التدخل المخالف للقانون الدولي، وإذا كان (الفيتو) تدخلا فليت كل التدخلات تكون مثله بما يسمح للشعب السوري بأن يقرر مصيره». وتابع جميل كلامه فقال «لقد كلّ لسان الروس وهم يقولون إنهم ليسوا مصرّين على أحد، وإنهم يريدون للسوريين أن يقرّروا مصيرهم.. ولو ترك الروس الأمور تسير دون تدخل لرأينا في سوريا ما رأيناه في ليبيا، وعلى الأقل هناك في سوريا الآن بقايا دولة وبقايا جيش».
تعليقا على هذا الوضع، اعتبر السفير اللبناني السابق لدى الولايات المتحدة الأميركية الدكتور رياض طبارة أنّه «وبعدما أصبحت الأزمة السورية خارجة عن سيطرة المجتمع الدولي، وبالتحديد واشنطن وموسكو، قرر الطرفان تناسي مشاكلهما وخلافاتهما والاجتماع بمسعى لاستعادة السيطرة الفعلية على الأرض السورية، حيث تنشط الحركات المتطرفة التي لا تنضوي تحت جناحي المجتمع الدولي». وأشار في تصريح لـ«الشرق الأوسط» إلى أنه «في أي حل مقبل سيأخذ كل طرف منهما حصته باعتبار أن روسيا كانت حصتها 4 دول في المنطقة أيام الاتحاد السوفياتي أما اليوم فلا موطئ قدم لها على البحر المتوسط إلا عبر سوريا»، مضيفا «من هنا موسكو لن تتنازل بسهولة عنها إلا بعد حصولها على تأكيدات لجهة أن النظام الذي سيخلف نظام الأسد سيؤمن مصالحها».
ورأى طبارة أن تقدم قوى المعارضة السوري ميدانيا خلال الأشهر الماضية بعكس ما قد يعتقد البعض يتيح فرصة إيجاد حل سياسي للأزمة على أساس «جنيف 1»، معتبرا «اننا نتجه إلى (جنيف 3) ولكن ليس بخطوات سريعة باعتبار أننا لا نزال في أول الطريق». واستدرك «لكن لا شك أن (جنيف 3) سيكون هذه المرة أكثر فعالية من (جنيف 1)، ولن يتم عقده قبل التوصل لاتفاقات مبدئية حول الرؤية العامة للحلحلة».
كذلك، أشار طبارة إلى أن «التوصل لإقرار هذه الرؤية لن يكون سهلا على الإطلاق خاصة أنّه وحتى الساعة المبعوث الدولي ستيفان دي ميستورا يسعى لتمضية الوقت ما دامت ليست هناك حلول عملية وخطة واضحة لكيفية التصدي للمجموعات المتطرفة بعد الاتفاق على تغيير النظام السوري الحالي».


- See more at: http://elaphjournal.com/Web/NewsPapers/2015/5/1012369.html#sthash.AfHZWv5c.dpuf
 
موسكو تمهد لـ«سوريا من دون الأسد»
الشرق الاوسط اللندنية

موقف صادم لمسؤول أمني روسي في اجتماع أوروبي: همنا مصالحنا والأقليات ومحاربة الإرهاب

في اجتماع لرؤساء أجهزة أمن غربية عقد الشهر الماضي في عاصمة أوروبية، خُصص لبحث موضوع «مكافحة الإرهاب»، سئل رئيس الوفد الروسي عن نظرة موسكو لمستقبل سوريا في مرحلة ما بعد الأسد، فأتى الجواب الصادم: «إن ما يهمّ روسيا هو الحفاظ على مصالحها الاستراتيجية وضمان مستقبل الأقليات ووحدة سوريا ومحاربة المتطرفين».


وكشفت مصادر خليجية رفيعة المستوى لـ»الشرق الأوسط» أن المسار العام لتطوّر الموقف الروسي من الأزمة السورية، والتقارب المتنامي بين واشنطن وموسكو، يُؤشّران إلى متغيرات كبيرة مقبلة في الأزمة السورية. وأكدت المصادر على أن الاتصالات الخليجية الروسية، واهتمام موسكو بمعالجة تداعيات العقوبات الاقتصادية المفروضة عليها نتيجة الحرب في أوكرانيا، كلها عناصر تخدم تليين موقف الكرملين حيال الأزمة الروسية، وتعزيز قوة الدفع الدولية للبدء بمرحلة انتقالية جدية تمهد لخروج بشار الأسد.
وأبلغت مصادر دبلوماسية غربية «الشرق الأوسط» بأن الحضور فوجئوا بهذا الجواب، مما استدعى مغادرة أكثر من عضو من أعضاء الوفد لإجراء اتصالات مع المسؤولين في بلادهم. وأشارت المصادر إلى أن هذا الكلام هو الأول من نوعه الذي يصدر من قيادي روسي بعد زمن طويل كان فيه الخطاب الرسمي الروسي يتحدث عن أنه لا بديل للأسد.


ويعتقد المعارضون السوريون على نطاق واسع أن ثمة تغييرا جوهريا بدأ يظهر في الموقف الروسي الداعم للأسد. وقالت مصادر سورية معارضة، لـ«الشرق الأوسط»، أمس، أن الروس أخلو 100 من كبار موظفيهم من سوريا عبر مطار اللاذقية. وأوضحت المصادر أنه كان لافتا أن هؤلاء اصطحبوا معهم عائلاتهم، كما أن طائرة روسية نقلت هؤلاء من مطار اللاذقية إلى موسكو بعدما كانت قد جاءت حاملة مساعدات غذائية وطبية للنازحين السوريين. وأكدت المصادر السورية أنه من بين هؤلاء خبراء كانوا يعملون في غرفة عمليات دمشق التي تضم خبراء روسا وإيرانيين ومن «حزب الله». وأشارت إلى أنه لم يجر إرسال بدلاء لهؤلاء بعد.


أيضا ذكرت مصادر معارضة أن عدد العاملين في سفارة موسكو في دمشق تقلّص خلال الأشهر الثلاثة الماضية إلى حد كبير حتى كاد يقتصر على الموظفين الأساسيين فقط. كما أشارت إلى أن الروس لم يفوا بعقود صيانة لطائرات «السوخوي» السورية، مما استدعى مغادرة وزير الدفاع السوري إلى طهران طلبا لتدخلها لدى الروس، وطلبا لذخائر.
ومن ثم، أشارت المصادر إلى أن المعارضين «لم يرصدوا منذ 90 يوما وصول أي حمولات من ذخائر
وأسلحة روسية إلى النظام»، وأن المعارضين الذين يراقبون حركة مطار حماه العسكري، بالذات، لم يلحظوا منذ فترة طويلة وصول طائرات روسية كان وصولها إلى المطار معتادا في أوقات سابقة، مشيرة إلى اقتصار الحركة على طائرات إيرانية وأخرى تابعة للنظام فقط.
وفي السياق نفسه، لاحظ لؤي المقداد، رئيس مركز «مسارات» السوري المعارض، أنه منذ قرابة شهرين لم يصدر عن أي مسؤول روسي أي تصريح يتعلق بسوريا ودعم بشار الأسد، بعدما كان وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف يخرج بتصريحين يوميا. وأكد المعارض السوري أن معلومات المعارضة تقول إن نائب وزير الخارجية السوري فيصل المقداد زار السفارة الروسية في دمشق، واجتمع بالسفير الروسي لطلب توضيحات حول أسباب «الصعوبة في التواصل مع المسؤولين الروس». وأفاد بأن «شخصيات مقرّبة من النظام حاولت التواصل مع نواب من الدوما (البرلمان) الروسي لفتح قنوات اتصال إضافية ولكن من دون تحقيق نتائج مبشرة». وأوضح المقداد أنه تواصل شخصيا مع نائب روسي وسأله عما إذا كانت روسيا بدأت تشعر بأنها راهنت على حصان خاسر في سوريا، فأتي الرد: «إنه أقل من حصان بكثير.. لكنه خاسر بالتأكيد».


وأشار لؤي المقداد إلى أنه ثمة حالة اعتراض واسعة لدى مؤيدي النظام على التصرفات الروسية التي يرون فيها ملامح صفقة على حساب النظام، مما حدا بهم إلى محاولة فتح قنوات اتصال مباشرة مع قيادات روسية مقربة من الكرملين. ومن ثم أعرب عن اقتناعه بأن الروس باتوا يدركون أن النظام لم يعد قادرا على الصمود طويلا، مشيرا إلى أن الجبهات الوحيدة الصامدة «هي تلك التي يقاتل فيها حلفاء إيران، في حين تنهار خطوط الجيش النظامي سريعا». ورأى أن الروس باتوا يدركون أن الأسد لم يعد لاعبا على الأرض، وبالتالي لا بد من درس الخيارات البديلة.


وأوضح لؤي المقداد أيضا أن ثمة معلومات عن تواصل روسي مع قيادات عربية خليجية، وأن الأميركيين أبلغوا المعارضة بشكل مباشر بأن ثمة أزمة بين النظام والروس، وعليه من الضرورة بمكان استغلال هذا الواقع وفتح قنوات اتصال مع الروس. وتطرّق المقداد إلى الكلام الأخير لوزير الخارجية الروسي، وقوله إن ثمة تقاربا في وجهات النظر مع الأميركيين حيال الأزمة السورية، فقال «وزير الخارجية الأميركي كرر بعد اللقاء أنه لا مكان للأسد في مستقبل سوريا. الأميركيون إذا لم يتغيروا، فمن الذي تغير موقفه؟».


ولكن في المقابل، يؤكد الدكتور قدري جميل، نائب رئيس الوزراء السوري السابق الموجود في روسيا منذ نحو سنتين، أنه «لم يلحظ تغييرا في الوقف الروسي». وقال جميل في اتصال مع «الشرق الأوسط» إن ما تغير ليس الموقف الروسي، بل مواقف الآخرين. وأردف: «الموقف الروسي استند دائما إلى الإصرار على الحل السياسي ومن دون شروط مسبقة، والذي تغير هو أن الآخرين بدأوا الآن يتحدثون عن الحل السياسي، وبدأنا نرى مؤتمرات تعقد للمعارضين لبحث مرحلة الحل». وأشار جميل إلى أن «عقلية جديدة بدأت تظهر في أوساط القوى التي كانت تراهن على الحل العسكري»، واستطرد «أنا في قيادة تيار معارض قديم قدم سوريا، والآن تحديدا أمين حزب الإرادة الشعبية ومن قيادة جبهة التغيير والتحرير التي تضم 12 تشكيلا أي حزبا وتيارا معترضا، وقدمنا عشرات الشهداء ومئات المعتقلين، وإذا كنا ضد عسكرة المعارضة فلا يعني هذا أننا لسنا معارضة جذرية حقيقية، فقد رأينا إلى أين أوصلنا الاحتكام للسلاح».


وشدد جميل على أن «الروس ليسوا مع النظام وليسوا مع المعارضة، فقد كان هناك تشويه لموقفهم، بل هم مع سوريا كمؤسسات ودولة». وردا على سؤال عن مدى واقعية هذا الكلام في ظل الدعم الروسي العسكري والسياسي للنظام، أجاب «هم يتعاطون مع الدولة السورية، على أساس القانون الدولي». وشدّد على أن الروس لم يتدخلوا، بل منعوا التدخل المخالف للقانون الدولي، وإذا كان (الفيتو) تدخلا فليت كل التدخلات تكون مثله بما يسمح للشعب السوري بأن يقرر مصيره». وتابع جميل كلامه فقال «لقد كلّ لسان الروس وهم يقولون إنهم ليسوا مصرّين على أحد، وإنهم يريدون للسوريين أن يقرّروا مصيرهم.. ولو ترك الروس الأمور تسير دون تدخل لرأينا في سوريا ما رأيناه في ليبيا، وعلى الأقل هناك في سوريا الآن بقايا دولة وبقايا جيش».
تعليقا على هذا الوضع، اعتبر السفير اللبناني السابق لدى الولايات المتحدة الأميركية الدكتور رياض طبارة أنّه «وبعدما أصبحت الأزمة السورية خارجة عن سيطرة المجتمع الدولي، وبالتحديد واشنطن وموسكو، قرر الطرفان تناسي مشاكلهما وخلافاتهما والاجتماع بمسعى لاستعادة السيطرة الفعلية على الأرض السورية، حيث تنشط الحركات المتطرفة التي لا تنضوي تحت جناحي المجتمع الدولي». وأشار في تصريح لـ«الشرق الأوسط» إلى أنه «في أي حل مقبل سيأخذ كل طرف منهما حصته باعتبار أن روسيا كانت حصتها 4 دول في المنطقة أيام الاتحاد السوفياتي أما اليوم فلا موطئ قدم لها على البحر المتوسط إلا عبر سوريا»، مضيفا «من هنا موسكو لن تتنازل بسهولة عنها إلا بعد حصولها على تأكيدات لجهة أن النظام الذي سيخلف نظام الأسد سيؤمن مصالحها».
ورأى طبارة أن تقدم قوى المعارضة السوري ميدانيا خلال الأشهر الماضية بعكس ما قد يعتقد البعض يتيح فرصة إيجاد حل سياسي للأزمة على أساس «جنيف 1»، معتبرا «اننا نتجه إلى (جنيف 3) ولكن ليس بخطوات سريعة باعتبار أننا لا نزال في أول الطريق». واستدرك «لكن لا شك أن (جنيف 3) سيكون هذه المرة أكثر فعالية من (جنيف 1)، ولن يتم عقده قبل التوصل لاتفاقات مبدئية حول الرؤية العامة للحلحلة».
كذلك، أشار طبارة إلى أن «التوصل لإقرار هذه الرؤية لن يكون سهلا على الإطلاق خاصة أنّه وحتى الساعة المبعوث الدولي ستيفان دي ميستورا يسعى لتمضية الوقت ما دامت ليست هناك حلول عملية وخطة واضحة لكيفية التصدي للمجموعات المتطرفة بعد الاتفاق على تغيير النظام السوري الحالي».


- See more at: http://elaphjournal.com/Web/NewsPapers/2015/5/1012369.html#sthash.AfHZWv5c.dpuf
تطور جيد لكن انعكاسة علب الارض مش هيكون كبير
لكن نامل ان نتخلص من فيتو في اي جلسة لمجلس الامن
 
عودة
أعلى