Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
تابعت امس مناقشه بقناة جزائريه مع 2 من المحللين السياسين الجزائرين
حسب ماقالو
الجزائر اعلنت الموافقه فقط لوجستيا ولم تعارض على القوه
الجزائر سياستها الخارجيه تختلف جذريا على التحالف القوي السعوديه ومصر
القوه لم تأتي الا بضغوط مصر والسعوديه بسبب المنظمات الارهابيه وايران
نحفظ الجزائر يتفق معها دولة العراق
القوه العربيه فعلت بعاصفة الحزم بين الدول المتحالفه لكن الدول تريد تحت غطاء قانوني واتفاقيات
بعيد عن المشادات
اغلب الاخوان يعرف توجهات الدول وسياسته الخارجيه
الجزائر لن تخسر شي اذا لم تنضم للقوه العسكريه العربيه
والقوه العربيه لن تخسر اذا لم تنضم الجزائر او اكثر من دولتين كالعراق وسوريا
القوه العربيه فقط لمحاربة الارهاب حماية الامن العربي وهى عون لدوله المستهدفه
الدول العربيه تمتلك ايدي عامله ومال ونفط ومعدات وان شاءلله نشوف تصنيع مشترك
باقي فقط مجرد توقيع على الاتفاق
وان شاءلله الامور طيبه
التدخل سيتم بناءًً على طلب الحكومة المحلية وهي من ستقود العملية ميدانياً
ايضاً التدخل سيكون بالتصويت والدول الرافضة لن تستطيع الانسحاب اذا خسرت عملية التصويت
فعلا الموضوع ده فبالى من فترة ونجمع فيها خبرات مصر والسعودية والامارات والاردن
غلبان ميعرفوشممكن دي تكون امنية حضرتك
لكن عموماً أنا متأكد إنه مش ده اللي هيحصل , بإختصار شديد لمعرفة إنه صاحب هذه الفكرة لن يتركها إلا بعد تنفيذها كما تصورها
الهيئة العربية بالاساس مشروع عربىالهيئة العربية للتصنيع مشروع حكومي تملكه الدولة المصرية والمفترض في مشاريع كتلك ان تكون عن طريق القطاع الخاص وتقوم على اسس اقتصادية لضمان استمرار التمويل وعدم خضوعه للسياسة وايضا عندما يتم بناء مصنع في مكان ما يكون على اساس اقتصادي بحت وعلى اساس المزايا الممنوحة والتكاليف
طيب وشركة الالكترونيات المتقدمة والزامل وشركة السلام للطائرات وتوازن الاماراتية ومصانع الاردن العسكرية تقفل ابوابها !!؟الهيئة العربية بالاساس مشروع عربى
وانا شايف اننا نخليه مشروع عربى قومى احنا مش فقراء
لا يا اخى انا اقصد نتبادل الخبرات ونعتمد على الهيئة العربية فبعض احتياجات القوات العربيةطيب وشركة الالكترونيات المتقدمة والزامل وشركة السلام للطائرات وتوازن الاماراتية ومصانع الاردن العسكرية تقفل ابوابها !!؟
اعتقد محاولة إحباط وان الغرب ككل سيحاول إحباط هذا الامر لكن نسال الله ان يقوي قادتنا.موقع أمريكي: الاتفاقية العربية المشتركة "فنكوش"
الثلاثاء, 26 مايو 2015 18:36 حمزة صلاح
اجتماع رؤساء الأركان بالجامعة العربية
زعم موقع "ديفينس وان" التحليلي الأمريكي والمعني بالشؤون الأمنية، أن الاتفاقية العسكرية العربية المشتركة الجديدة "لا تستحق الحبر الذي كتبت به".
وقال الموقع: "تدعي الفطرة السليمة أن تتولى القوة العسكرية العربية المشتركة مهام التدخل في الأزمات الإقليمية، لكن للأسف، فإن الخطة - التي اجتمع لمناقشتها رؤساء أركان الجيوش العربية بمقر الجامعة العربية بالقاهرة أمس الأول الأحد - لن تتخطى حاجز قاعة المؤتمرات التي جرى إعدادها فيها".
وعزى الموقع ذلك إلى سببين؛ الأول: أنه لا توجد حاجة للقوة العربية الجديدة، فهناك بالفعل قوات درع الجزيرة لدول مجلس التعاون الخليجي يبلغ قوامها 40 ألف مقاتل ومجهزة بأفضل الأسلحة التي تستطيع أموال النفط شراءها، ولم تتقدم هذه القوات الخطوط الأمامية لأية عملية عسكرية (فيما عدا بعض العمليات الشرطية الصغيرة في البحرين عام 2011 التي لا تحتسب)، وكذلك لم تذهب للصراع الدائر في اليمن.
وإذا كانت الدول العربية جادة في تكوين قوة موحدة، كان من الأسهل إضافة بعض الدول غير الخليجية – مثل مصر – إلى الدرع، فمن الشاق الدخول في عملية معقدة ومستهلكة للوقت لإنشاء قوة جديدة بالكامل، إلا إذا كان المقترح مجرد ممارسة العلاقات العامة، حسب قول الموقع.
والسبب الثاني: أن الجيوش العربية مصممة في الغالب لحماية الأنظمة من الناشطين المؤيدين للديمقراطية غير المسلحين، وليس لخوض حروب فعلية، فعندما تقاتل هذه الجيوش قوات مسلحة أخرى، تكون نهايتها مأساوية في معظم الأحيان، ابتداء من ستينيات القرن الماضي عندما تدخلت القوات المصرية في اليمن أثناء حكم الرئيس الراحل جمال عبدالناصر، حتى وقتنا الحالي بتكبد جيش النظام السوري التابع للرئيس بشار الأسد خسائر على جبهات متعددة في مواجهة مقاتلي تنظيمي القاعدة والدولة الإسلامية (داعش)، بحسب ادعاء الموقع.
وذكر الموقع أن خطة القوة العربية المشتركة تقع في مأزق حتى قبل الإعلان عنها، فهناك خلافا على مقر ها، حيث تريدها مصر على أراضيها، فيما تشعر قطر والجزائر بعدم الارتياح حيال هذا الأمر، ويوجد خلف الستار مشاحنات مستمرة بين المملكة العربية السعودية (والقاهرة التي تتلقى كميات هائلة من المساعدات من الرياض لدعمها) وقطر.
واختتم الموقع بالإشارة إلى أن وزير الدفاع الأمريكي آشتون كارتر بارك فكرة تكوين قوة عسكرية عربية مشتركة، لكن من الجيد عدم رهان أي مسؤول في وزارة الدفاع "البنتاجون" على القوة العربية لمواجهة الأزمة الأكثر إلحاحا في المنطقة، ألا وهي: التهديد المستمر الذي يفرضه داعش، فلن يتم هزيمة الإرهابيين – بطبيعة الحال – بواسطة قرارات في قاعات المؤتمرات
موقع أمريكي: الاتفاقية العربية المشتركة "فنكوش"