تمرين 'الأسد المتأهب 2015' (متابعة مستمرة)

الأسد المتأهب 2015:مكافحة الارهاب الالكتروني وادارة الازمات





كشفت القيادة العسكرية المشتركة لتمرين الأسد المتأهب في موسمه الخامس 2015 عن استخدام اسلحة ومعدات جديدة للعام الحالي،معلنة انطلاق التمرينات التي خصصت لها 9 مواقع في مناطق مختلفة من الاردن ، ليس من بينها الحدود الشمالية مع سوريا.

جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي مشترك عقده في العاصمة عمان كل من مدير التدريب العسكري المشترك العميد الركن فهد الضامن،واللواء ريك ماتسون مدير التمرين من القيادة المركزية الامريكية .

وقال الضامن ان التمرين الذي تشارك فيه 18 دولة عربية واجنبية، سيشهد تمرينات جديدة من بينها اختبار لقوة رد الفعل السريع الاردنية وهو تمرين خاص بالاردن .
واضاف الضامن بالقول ان التمرين يمتد في 9 مواقع على الاراضي الاردنية ليس من بينها المنطقة المحاذية للحدود الشمالية مع سوريا،وقال :هناك اسلحة جديدة وتمرينات جديدة سيشملها التمرين من بينها القصف الاستراتيجي واستخدام راجمات الصواريخ عالية الدقة

وبين ان احد اهداف التمرين هي رفع كفاءة الدول المشاركة عسكريا،مؤكدا ان التمرين لاعلاقة له بأي احداث سياسية في المنطقة .وقال إنه لن يتم استهداف اي انسان .
واشار الى ان التمرين يهدف ايضا الى مكافحة الارهاب وادارة الازمات والعمليات النفسية وادارة الازمات والانقاذ ومكافحة الارهاب الالكتروني.

ويشارك في التمرين عدد من الدول العربية من بينها العراق التي تشارك للمرة الاولى، و10 الاف جندي ومشارك.
من جانبه، قال اللواء ماتسون ان جديد التمرين ايضا سيكون باستخدام طائرة B52 التي ستنطلق من احدى القواعد الامريكية في الولايات المتحدة لتقلع لمدة 35 ساعة بحسبه.
وبين مانسون ان الطائرة ستكون في مهمة اختبار لاسقاط اسلحة تقليدية .

كما بين ان التمرين يتضمن تدريبات على حماية أمن الحدود والسيارات المفخخة وان هناك العديد من السيناريوهات التي سيجري اختبارها.
واكد انه لاتوجد اي خطط لترك اي من المعدات المستخدمة على الاراضي الاردنية .

ويمتد التمرين من الخامس من شهر ايار الجاري حتى التاسع عشر منه ،وينفذ بقيادة اردنية.

ويشارك في التمرين البحرين والسعودية والكويت وقطر ومصر والامارات ولبنان وبريطانيا وفرنسا وايطاليا وباكستان وكندا وبلجيكا وبولندا واستراليا وممثلين عن حلف شمال الاطلسي الناتو .
وبدأت تمرينات الاسد المتأهب في موسمها الاول في عام 2011 .


http://www.satelnews.com/الأسد-المتأهب-2015مكافحة-الارهاب-الالكت/
 
  • مؤتمر صحفي حول تمرين الأسد المتأهب 2015

عقد اليوم في قيادة العمليات الخاصة المشتركة مؤتمراً صحفياً حول فعاليات تمرين الأسد المتأهب 2015 حيث أعلن فيه عن بدء فعاليات التمرين الذي تشارك به صنوف القوات المسلحة البرية والبحرية والجوية وعدد من المنظمات الدولية والوكالات الحكومية والمدنية.

وقال مدير التدريب المشترك الناطق الإعلامي باسم التمرين العميد الركن فهد الضامن إن تمرين الأسد المتأهب الذي انطلق عام 2011 هو الخامس لهذا العام حيث ينفذ بقوات برية وبحرية وجوية يبلغ عددها قرابة 10 آلاف مشارك يمثلون 18 دولة وهي ( الكويت، البحرين، قطر، السعودية، مصر، الإمارات، لبنان، العراق، بريطانيا، فرنسا ، ايطاليا، الباكستان، أمريكا، كندا، بلجيكا، بولندا، استراليا، بالإضافة للمملكة الأردنية الهاشمية وممثلين عن حلف الناتو).

وأشار الضامن إلى أن هناك اهتماماً متزايداً هذا العام في تمرين الأسد المتأهب لما يمثله من ملتقىً للقادة العسكريين على كافة المستويات الإستراتيجية والعملياتية والتعبوية ولما تمر به المنطقة والعالم من صعود لتيارات متطرفة بعيدة كل البعد عن القيم الانسانية واقترافها للجرائم البشعة بحق المؤمنين من جميع الأديان مما يستلزم التنسيق المشترك وتبادل الخبرات لمحاربة الارهاب بكافة أشكاله وأنواعه.

وأضاف العميد الركن الضامن أن القوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي تحرص من خلال هذا التمرين الذي بدء التحضير والتخطيط له منذ نهاية عام 2014 وسينفذ خلال الأيام القادمة في مناطق التدريب المخصصة على تبادل الخبرات العسكرية في مختلف المجالات مع الدول المشاركة، موضحاً أن القيادة العامة للقوات المسلحة الأردنية تهدف في استراتيجياتها التدريبية والأمنية بتوجيهات مباشرة من جلالة القائد الأعلى الملك عبدالله الثاني إلى تعزيز العلاقات العسكرية مع جميع الشركاء وعلى رأسهم الولايات المتحدة الأمريكية التي تعد شريكاً استراتيجياً للأردن في كافة المجالات، ويعتبر تمرين الأسد المتأهب أحد أهم نتائج هذه الشراكات التي تعزز التعاون والتنسيق بين الدول المشاركة في المجالات العسكرية كافة.

ومن جهته قال مدير التمارين والتدريب بالقيادة المركزية الأمريكية الناطق الإعلامي باسم التمرين من الجانب الأمريكي اللواء ريك ماتسون إن تمرين الأسد المتأهب هو التمرين الرئيس والأبرز بين القيادة المركزية الأميركية والقوات المسلحة الأردنية منذ انطلاقه عام 2011 حيث يوفر هذا التمرين فرصاً عديدة لبناء وتمتين وتطوير العلاقات وتبادل الخبرات بين الجانبين اللذين يسعيان لأن تستمر وتدوم لضمان نجاح المساعي المشتركة في المستقبل.

واضاف اللواء ماتسون أن هذا التمرين أصبح فعالية هامة بين الولايات المتحدة الأمريكية والأردن وجميع الشركاء العسكريين الدوليين لتسهيل الاستجابة للتهديدات التقليدية وغير التقليدية حيث يتضمن التدريب على عمليات أمن الحدود والقيادة والسيطرة ومكافحة القرصنة الالكترونية وادارة المعركة من خلال تدريب قطاعات واسعة من القوات البرية والجوية والبحرية.

وبين اللواء ماتسون أن العمليات البحرية ستنفذ من قبل قوات متمركزة في قيادة القوة البحرية الملكية الأردنية في العقبة التي ستنفذ تدريبات على عمليات التدخل والبحث والمصادرة ومكافحة القرصنة، كما بين أن القوات البرية تتكون من خليط من القوات الخاصة ومشاة البحرية التابعة لوحدة المشاة البحرية الاستكشافية 26 حيث ستقوم هذه القوات خلال التمرين في ميادين التدريب المخصصة في الأردن باستخدام المدرعات والمدفعية والقطع الهندسية والمشاة الآلية بهدف تعزيز الموائمة العملياتية بين الأنظمة المتشابهة، وسيدعم تلك القوات مجموعة من الطائرات العامودية والمجنحة لاغراض الاسناد الجوي القريب ولاغراض النقل والتنقل.

وفي معرض إجابتهم على اسئلة الصحفيين أكد العميد الركن فهد الضامن الناطق الإعلامي باسم التمرين أن أماكن التدريب ستشمل 9 مواقع مختلفة على أرض المملكة الأردنية الهاشمية وأن ميادين القوات المسلحة تسمح بتنفيذ مثل هذه التمارين، مؤكداً بعدها عن المناطق الحدودية.

وأشار الضامن أن هناك اسلحة جديدة ستشترك لأول مرة يتخللها قصف استراتيجي إضافة إلى رماية راجمات عالية الدقة.

وحول ترك قوات او معدات بعد الانتهاء من التمرين من قبل الجانب الأمريكي أجاب اللواء ريك ماتسون أنه لا يوجد مخطط لترك أي قطع او آليات او حتى افراد وكل شيء موجود حالياً هو مخصص لانجاح التمرين، وأكد مشاركة القاذفة بي52(B52) ضمن فعاليات التمرين لأول مرة.

http://www.jaf.mil.jo/NewsView.aspx?NewsId=636
 
هل الراجمات المقصودة هي الهيمارس الامريكية ياريت يتركولنا B52
 
طائرة B52 المشاركه
wafb-09-b52-stratofortress-david-dunham.jpg
 
63566467794516711149.jpg

  • الفريق أول الركن الزبن يتابع تمريناً ليلياً ضمن فعاليات تمرين الأسد المتأهب

05/05/2015
تابع مستشار جلالة الملك للشؤون العسكرية رئيس هيئة الأركان المشتركة الفريق أول الركن مشعل محمد الزبن أحدى فعاليات تمرين الأسد المتأهب والتي استمرت الى منتصف هذه الليلة, وشارك بها لواء طيران العمليات الخاصة وسلاح الجو الامريكي حيث تمت مهاجمة أهداف متعددة وبالرماية الحية.

وأظهر المشاركون بالتمرين مهارة ودقة عالية في إصابة الأهداف ومن مسافات بعيدة وارتفاعات عالية.

وحضر التمرين السفيرة الامريكية أليس ويلز ومدير التمارين والتدريب في القيادة المركزية الامريكية والملحق الدفاعي الامريكي وقائد العمليات الخاصة المشتركة.

 
Canadian special forces training in Jordan as part of Eager Lion 2015 exercise

eager-lion-2014-sized.jpg
 
نتمنى تغطية فعالة لهذه المناورة هل هناك فيديوهات من التلفزيون الاردني للمناورات
 
مصادر لـ 24: إشراك B52 الأمريكية بـ "الأسد المتأهب" رسالة تهديد لإيران

كشفت مصادر أردنية مطلعة أن الولايات المتحدة الأمريكية، تسعى لتوجيه رسائل تهديد مبطنة لإيران، عبر إشراكها أقوى الأسلحة التي تملكها في مناورات الأسد المتأهب، على رأسها قاذفة القنابل بعيدة المدى B52.وكان المتحدث باسم القوات الأمريكية المشاركة بتمرين الأسد المتأهب، اللواء اريك باتسون، كشف أن الولايات المتحدة ستستخدم القاذفة B52 في مناورات الأسد المتأهب للمرة الأولى، في مهمة تستغرق 35 ساعة، حيث ستقلع من أمريكا باتجاه الأردن للمشاركة بالتمرين لفترة قصيرة قبل أن تعود مجدداً لبلادها.

و"بي-52" ستراتوفورتريس هي قاذفة قنابل استراتيجية بعيدة المدى ذات ثماني محركات، وتستخدم هذه القاذفة في سلاح الجو الأمريكي منذ العام 1954، ولها القدرة على حمل والقاء 32000 كغ (70000 باوند) من القنابل.

وأوضحت المصادر لـ 24 أن واشنطن تريد من خلال استعمال هذه الأسلحة بالأسد المتأهب، توجيه رسائل تهديد غير مباشرة لإيران، وجعلها تتراجع عن أي مخططات تسعى لتنفيذه في المنطقة وخصوصاً في اليمن في أعقاب "عاصفة الحزم"، في حين أن الهدف المعلن هو هدف تدريبي لا غير.

وأعلنت دول التحالف المشاركة في عملية "عاصفة الحزم"، انتهاء العملية التي بدأتها 26 مارس (آذار) الماضي تلبية لدعوة الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي، وانطلاق عملية "إعادة الأمل"، في 22 أبريل (نيسان) الماضي، التي قالت إن من أهدافها شقاً سياسياً متعلقاً باستئناف العملية السياسية في اليمن، بجانب التصدي للتحركات والعمليات العسكرية للحوثيين وعدم تمكينها من استخدام الأسلحة.

ويرى محللون سياسيون وعسكريون أن النفوذ الإيراني المتزايد في المنطقة، يدفع الولايات المتحدة الأمريكية إلى الوقوف إلى جانب حلفائها في المنطقة وعدم تركهم في ظروف صعبة.

وأوضح المحللون أن التحالف الذي قادته السعودية لإعادة الشرعية للشعب اليمني من الإنقلابيين الحوثيين، أشعر المسؤولين في طهران بالإحباط والخوف الكبير على مصالحهم في المنطقة، مما دفعهم بالتفكير للقيام بأعمال عدائيه ضد دول المنطقة، غير أن المحللين يرون أن إقدام إيران على أي عمل تجاه العمليات في اليمن، قد يدخلها في مأزق كبير لا يمكنها الخروج منه.
http://www.akhbrksa.com/world/139783.html
 
عودة
أعلى