جيش عربي يبنيه تعاون مصري ـ خليجي؟

يا اخي العرب مختلفين سياسيا في كل شيء تقريبا ويظهر هذا الاختلاف في سوريا ،لذا اظن اظن انو قبل انشاء هذا الجيش يجب تقريب وجهات النظر في كافة القضايا السياسة والخروج بسياسة واحدة مشتركة وبعدها يسهل كل شيء..
 
هنالك اسئلة يجب على المتحمسين لإنشاء القوة العربية الاجابة عليها ... ما هي نوعية هذه القوة ؟؟؟ هل هي قوة دفاعية عن الدول المتحالغة ... ام هجومية تتعلق بالاعتداء على دول اخرى .

ناهيك عن مهمة القوة ... هل هي عسكرية لمواجهة جيوش الدول الاخرى .... ام مواجهة التنظيمات الارهابية في الدول العربية ... وهل مفهوم القوة يقصد به مشاركة الجيوش الكبرى بجميع

افرعها ... ام يقصد بها قوات الامن الداخلي ... باختصار اعتقد ان هذه الفكرة ولدت ميته فلا معادة الدفاع العربي التي اقرت عام 1950 صالحه للقرن الواحد والعشرين ... ولا الظرف الحالي

للدول العربية قادر على انشاء مثل هذه القوة للمعطيات الصعبة التي تمر بها بعض الدول العربية
 
استغرب من البعض
عندما يرى اخبار مثل هذة ويقول
استبعد ان يحدث استبعد ان يتم الاقدام على كذا وكذا وكذا ويحاولوا ان يظهروا انه لايوجد من يفكر على الاقدام على خطوه توحيد الصف
يا اخوان مجرد التفكير فى امر مثل هذا فهو مبشر جدا
البشرى فى انه واخيرا اصبح بعض العرب متفقين فى شئ ولو كان هذا الشئ صغير وهين
فالامور تبدا بالاشياء الهينه والصغيرة واذا سار الامر على مايرام يتطور الامر ليكون شئ كبير يرضي الجميع
تحياتى
 
عطني شبيه جمال مافيه
عطني شبيه فيصل مافيه
عطني ابو مدين مافيه
عطني صدام مافيه
لو فيه واحد عندنا زي الي فوق تغير حال العرب

جمال عبد الناصر وصدام مع اني بحترمهم الا انهم جابوا العيد لمصر وللعراق والعرب ..الله يرحمهم ...........خلينا نشوف افكار جديدة مش شرط مثل صدام وعبدالناصر
 
ثقوا في شعوبكم اولاً وسلموهم الخيط والمخيط وأقبلوهم كشركاء في الوطن لا رعايا ولا فدائيه للرئيس وحزبه بعدها تحدثوا عن وحده عسكرية فاعله ...
القضيه ليست نظره سوداويه ولكنها الحقيقة من يعارض يجز رأسه وينفى من الأرض ويخون في عرضه ودينه ووطنيته !!!!


العالم العربي مرت عليه فترات من الوحده الأجتماعية والرغبه الشعبية الحقيقة في أعمال عسكرية وسياسيه لمشاكل المنطقة وللأسف يتم تفريغ طاقات الشعب وتشتيتها في أغاني قوميه وسخافات شعبولا أنا بكره اسرائيل ووين الملايين ..
واليوم كل شعب مشتت وكل دوله تتوجس من الأخرى ظاهراً وباطناً وتريدون خطوه كهذة ...
لا اقول الا كما قال مشوي اليمن فاتكم القطار فاتكم القطار بوجود البنيه السياسيه الحالية في معظم العالم العربي ....
 
ارهاب الداخل خطر علي الدول العربية من ايران و اسرائيل لانه يدمر قدراتك من الداخل اما هذه الدول فمهما فعلت فانت تستطيع ان تبني نفسك من جديد
وهل تريد من حكام بعض هذه الدول ممن دمروا بلادهم وكانوا سبب رئيسيا فى الارهاب
بالعكس ما فعلوه فى بلادهم اكثر مما فعله الارهاب بكثير ان يشكلوا قوة ليحاربوا الارهاب
هل سيحاربون انفسهم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
 
وهل تريد من حكام بعض هذه الدول ممن دمروا بلادهم وكانوا سبب رئيسيا فى الارهاب
بالعكس ما فعلوه فى بلادهم اكثر مما فعله الارهاب بكثير ان يشكلوا قوة ليحاربوا الارهاب
هل سيحاربون انفسهم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الحكام العرب كل حاجه الحكام العرب ثم هما مين الحكام دول اللي عملوا في بلادهم اكتر من الارهاب

نتجمع يقولك ابقي قابولني مش هيحصل فكرة مش كويسة

نفضل زي ما احنا امتي العرب هيتجمعوا امتي بقي هنقف جنب بعض

انتوا مش عارفين عايزين ايه و الحلم ده هيبقي حقيقية قريبا رضي من رضي او سخط من سحط او تشكك من تشكك
 
القولة النهائية فى الأزمة الليبية وغيرها من الأزمات العربية
**************************************************
  1. الدواعش لن ينتظروكم حتى تفرغوا من الحوار و أى شئ ستخرجون به من الحوار بالإيجاب أو السلب فهو ليس إلا كفراً محضاَ وخروج عن دين الله وقد وجب الذبح فيكم وربما بعض الحرق للتغيير على الأقل .
  2. من يحاول تصوير مصر على أنها مصاصة دماء نهمة للحروب وتسعى إليها فهو على خطأ , {أذكر عدد المرات التى قامت فيها مصر بالخروج خارج حددودها للقتال منذ عهد محمد على} , (أعنى المعنى الإمبراطورى للخروج العسكرى وليس بعض التحركات القليلة المدروسة والعودة مرة أخرى إلى القواعد"والاستثناء لايعتد به") .
  3. من يحاول أن يصور أن هناك خلافاً عميقاً بين مصر والجزائر فأظنه واهم , فقط ربما يكون الخلاف من النوع الظاهر فقط للعب دور العصا والجزرة وإن كان هناك خلاف من النوع الحقيقى فهو على التفاصيل وليس على المبدأ (البلدان عانى ولا يزال يعانى من الإرهاب ووجود الحركات المسلحة على أراضيه أو على حدوده).
  4. من يظن أن الإخوان شئ والدواعش شئ أخر فهو واهم وعليه أن يعيد مذاكرة تاريخ بلده على الأقل ليرى الفترات التى كان فيها الأخوان يحملون السلاح علناً حسب المصلحة وتقديرهم للموقف أو أن يقرأ فى كتب البنا وسيد قطب (الإخوان هم الأصل وهم النسخة الذكية أو المرنة من داعش لا أكثر فقط ينتظرون الفرصة)
  5. إذا كنت من هؤلاء القوميين فلماذا تتشائم عند ذكر أى شئ عن الوحدة , و إذا كنت من هؤلاء اللذين يؤمنون بضرورة الخلافة الإسلامية ووجوبها فلماذا تكره أن يتحد المسلمون (الجيش المشترك كبداية) أم لأن بعض الحكام أو كلهم ليسوا على هواكم السياسى فلتذهب الخلافة إلى الجحيم وإذا كنت من هؤلاء البراغماتيين أليست هذه هى اللحظة التى يجب أن يستغل كل طرف قدرات الأخر لينجو الجميع , وإذا كنت من هؤلاء اللذين يصبحون ويمسون أنفسهم كل يوم وليلة بلعن الحكام العرب لأنهم يحافظون على عروشهم أليست هذه هى الطريقة الأمثل ليحافظ هؤلاء المستبدون على كراسيهم وإلا زال ملكهم جميعاً .
  6. كلامى ليس تفاؤل ولا تشاؤم ولكنى أذكر الجميع بحقائق أظن أن كثيرون نسيوها .
#والله_أعلم
 
قصة التحالفات العربية تم نسفها بعد الحروب العربية الاسرائيلية ومعاهدات السلام ، والقوة الوحيدة في المنطقة هي اسرائيل ومن بعدها ايران ،هؤلاء هم المؤثرين في الساحة ولهم دور فعال واوراق يلعبون بها ويستخدمونها ، اما الباقي الله يجعل مستقبله خيرا من حاضره.
 
بالمناسبة التأثيرات الحقيقية الجغرافية لفتوحات العثمانيين من الظلم مقارنتها بالحدود الحالية لأنه كثير من الدويلات العثمانية السابقة كان اغلبها مسلمين لكن تعرضوا لمجازر رهيبة ادت لتغييرات في التركيبة السكانية كاليونان و دول البلقان

كثير من الدول الاوروبية المسيحية حاليا لولا المجازر لكانت دول مسلمة لا تختلف عن مصر و تركيا و السعودية ووووو

تماما كما فعل إسماعيل الصفوي و حول إيران و العراق من دول ذات أغلبية سنية لدولة بأغلبية شيعية
للاسف ان من دعم التواجد الشيعي في العراق وسانده هم الاتراك العثمانيين خوفا من تمدد الدولة السعودية الاولى التي وصلت جيوشها الى كربلاء وهدمتها مرتين والعثمانيين هم من اطلق مسمى الوهابية على الدعوة الاصلاحية الحنبلية للشيخ محمد بن عبدالوهاب فقد قام العثمانيين بدعم الوجود الشيعي في العراق ليكون سدا ضد تمدد الدعوة الاصلاحية وهذه احد اسباب سقوط الدولة العثمانية وتفككها اضافة الى انها كانت الراعي الرسمي للجهل والتخلف الذي ضرب اطنابه في العالم العربي خلال فترة هيمنتها عليه
 
مصر: القوات المشتركة والحل السياسي
النسخة: الورقية - دولي الأحد، ٨ مارس/ آذار ٢٠١٥ (٠٠:٠ - بتوقيت غرينتش)

قبيل زيارته الرياض الأسبوع الماضي، طرح الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي فكرة إنشاء قوات عربية مشتركة. قبل ذلك كان يتبنى بهدوء لافت ما يسميه الحل السياسي في سورية. المتأمل في الفكرتين عن قرب سيكتشف أنهما فكرتان منفصلتان في خطاب الرئيس، لا علاقة لإحداهما بالأخرى، ولا تشكلان معاً خطة عمل واحدة، بل يبدو من كلام السيسي أن كل واحدة منهما تتناقض مع الأخرى. الحل السياسي يهدف إلى تلافي استخدام القوة نظراً إلى تعقد الأمور في سورية. أما فكرة القوات المشتركة فتهدف إلى قبول التخلي عن خيار الحل السياسي واللجوء إلى استخدام القوة، إذا ما تطلب الأمر ذلك.

لنفصل في الموضوع أكثر من ذلك. من كلام الرئيس يبدو مقترح القوات العربية المشتركة غامضاً في شكل لافت. ما هي حدود هذه القوة وأهدافها؟ ومن هو المستهدف بها؟ يقول الرئيس أن هدفها دفاعي بحت، وأنها ليست موجهة ضد أي طرف إقليمي. في الوقت نفسه يُفهم من كلام السيسي أن المستهدف الرئيسي وربما الوحيد هو الإرهاب.

في حديثه إلى صحيفة «الشرق الأوسط» يقول في إجابة عن سؤال عن كيفية مواجهة «داعش» بالنص: «لدينا القدرة على تشكيل قوة ذات شأن ورسالة قوية تؤكد للمتربصين بأنه لا يمكن النيل منا ونحن مجتمعون»، مفردة «المتربصين» معناها مفتوح. من المقصود بالمتربصين؟ يستطرد الرئيس قائلاً: «ولن يتمكن الإرهابيون من الإضرار (بنا) إلا إذا بقينا متفرقين». إذاً، «المتربصون» هم الإرهابيون، ومن ثم فالمستهدف الوحيد بالقوة العربية المشتركة هو الإرهاب؟ حسناً، عن أي إرهاب نتحدث هنا؟ عن الإرهاب السنّي، كما هو في التحالف الدولي الذي تقوده الولايات المتحدة؟ أم عن الإرهاب الشيعي؟ ثم كيف ستكون العلاقة بين هذه القوة العربية المقترحة والتحالف الدولي ضد تنظيم «الدولة الإسلامية» في هذه الحال؟

أظن أن الإرهاب الشيعي لم يرد في ذهن الرئيس المصري، فكل أحاديثه تنصب على إرهاب سيناء و «داعش»، والوضع الليبي.

من جهة أخرى، يستبعد الرئيس أي حل في سورية غير الحل السياسي. موضوع العراق واليمن لا يرد تقريباً في أحاديثه وتصريحاته. كذلك الأمر بالنسبة إلى الدور الإيراني في المنطقة، خصوصاً في كل من العراق وسورية. في المقابل يكثر حديث الرئيس عن سيناء وليبيا وأمن الخليج العربي. كل ذلك يشير إلى أن هدف القوات العربية المشتركة لا يقع في العراق ولا في سورية ولا في اليمن، وإنما في سيناء وليبيا، وما يمكن أن تتعرض له دول الخليج. ماذا عن الحضور الإيراني في اليمن، وجوار الخليج؟ هذا أيضاً يغيب عن أحاديث الرئيس. كما تغيب أخطار الميليشيات التي تمولها وتدربها إيران في المنطقة. عندما سُئل الرئيس السيسي مباشرة في حديثه إلى «الشرق الأوسط» عن «كيف تنظرون إلى علاقتكم مع طهران؟»، تفادى الموضوع تماماً، وركز على أمن الخليج.
Khaled-El-Dakheel



ما الذي يمكن استنتاجه من كل ذلك؟ أن الوضع الليبي هو المستهدف الأول دون غيره بفكرة القوات المشتركة. وإذا كان هذا صحيحاً، فإن فكرة هذه القوات ما هي إلا آلية أخرى لدعم مصر، وتأمين غطاء عربي لدور تتوقعه في ليبيا. وهو ما يستدعي سابقة قوات عربية مشتركة في لبنان في سبعينات القرن الماضي، وإلى ماذا انتهت. نعم، مصر ليست سورية، وليبيا ليست لبنان، والزمن الآن ليس كما كان عليه آنذاك، لكن هكذا ينتهي الحديث عن فكرة غامضة لا تفصح عن أهدافها وحدودها، ولا تأخذ هذه التمايزات في الحسبان.

أكثر ما يؤكد غموض اقتراح القوات المشتركة أنه - كاقتراح عربي - من دون برنامج سياسي أو استراتيجية واضحة تأخذ في الاعتبار اهتمامات الدول المشاركة ومصالحها، والإطار السياسي المحلي والإقليمي للإرهاب بكل صيغه وتمظهراته. هنا، تبدو مصر في اقتراح الرئيس مثل أميركا وبقية الدول العربية، معنية بالإرهاب السُنّي الذي يهدد الحكم، من دون اهتمام بالإرهاب، بجانبيه السُنّي والشيعي الذي يهدد الدولة قبل أن يهدد الحكم.

هنا من المهم استعادة سابقة أخرى ذات صلة مباشرة، وهي أن مصر في مناسبتين متباعدتين في الزمن أرسلت قوات لحماية الكويت من التهديدات العراقية. حصل ذلك في عهد جمال عبدالناصر عام 1961، وفي عهد حسني مبارك عام 1990. في عهد الأخير شاركت مصر بقوات في عملية تحرير الكويت من الاحتلال العراقي.

الآن، تبدو مصر أكثر من هادئة أمام توغل إيران العسكري والسياسي والاستخباراتي في كل من العراق وسورية ولبنان واليمن. ترى ماذا يعني في هذه الحالة أن «أمن الخليج خط مصري أحمر»؟ الإرهاب وإيران هما مصدر الخطر الرئيسي ليس فقط على الخليج العربي، بل على العالم العربي ككل. هل كان تطلع النظام العراقي للتوسع في عهد عبدالكريم قاسم اليساري، ثم في عهد صدام حسين البعثي، أكثر خطورة على أمن مصر من توسع إيران في عهد الملالي وولاية الفقيه؟ هل أمن العراق والشام وسيادتهما أقل أهمية بالنسبة لمصر من أمن الخليج وسيادته؟ أمن مصر يبدأ من الشام. وأمن الجزيرة العربية والخليج امتداد لأمن بلاد الرافدين والشام.

أمام هذه الحقيقة لماذا تبدو القاهرة أكثر تفهماً، وأكثر ميلاً للتؤدة والهدوء أمام انفلاش الدور الإيراني مما كانت عليه أمام طموحات العراق في القرن الماضي؟ كيف يمكن تفسير ذلك؟

عندما نأتي إلى فكرة الحل السياسي في سورية نواجه الغموض نفسه والارتباك ذاته. الكلام عن حل سياسي في سورية كلام جميل بعد كل هذه الدماء، وكل هذا الدمار. لكنه ليس أكثر من ذلك. لماذا؟ لأنه حتى الآن كلام عام لا يقدم تصوراً واضحاً لحل، ولا عناصر ومعطيات هذا الحل. ما هو الحل السياسي الذي يتصوره الرئيس السيسي؟ أقصى ما وصل إليه هو قوله لـ «الشرق الأوسط»: «ومعنى حل سياسي سلمي لن يكون الحل لمصلحة طرف واحد وإنما لمصلحة الجميع، وأعني المعارضة والنظام في ظل البحث عن مخرج حقيقي، ثم نبدأ في معالجة الملفات الأخطر التي تؤثر في الأمن القومي العربي».

الإشكال أن قيادة النظام السوري لا تعتبر نفسها متساوية مع الجميع حتى تقبل بمثل هذا الحل. تغيب عن فكرة الرئيس المصري مسألتان مهمتان: الأولى أن النظام السوري لم يكن من قبل، وليس الآن في وارد حل سياسي. هذا النظام عائلي طائفي مغلق، يستند - خصوصاً في عهد بشار الأسد - إلى مبدأ مغلق لتحالف الأقليات داخل سورية وعلى مستوى المنطقة. أي حل سياسي لا يأخذ هذه المستندات في اعتباره يهدد بنسف طبيعة النظام من أساسه وجذوره. حاول كوفي أنان وفشل، ثم حاول الأخضر الإبراهيمي وفشل أيضاً، المندوب الأممي الأخير دي ميستورا تواضع وقبل بفكرة وقف لإطلاق النار في حلب فقط. المسألة الثانية التي تغيب عن مقترح الحل السياسي، أن إيران باتت - من خلال دعمها العسكري والمالي والسياسي للنظام - شريكة في أمر البت بقبول هذا الحل أو رفضه، ولأن النظام معزول عربياً ودولياً لم يعد البت في هذا الموضوع حقاً حصرياً له.

السؤال في هذه الحالة: هل يدرك الرئيس السيسي حجم الاستثمار السياسي والمالي والعسكري والبشري الذي وضعته إيران في سورية؟ هل هو متأكد من أن إيران ستقبل بحل سياسي ينتهي في الأخير، على رغم كل ذلك، إلى إخراجها من سورية؟ ثم هل يقبل النظام السوري بفكرة حل «يكفل مصالح الجميع» بعد أن رفضه منذ أكثر من أربع سنوات؟

بعبارة أخرى، هل هناك إمكان لحل سياسي في سورية من دون تحييد لكل هذه العقبات التي تمنع خيار الحل السياسي، وهي عقبات سمح لها عربياً ودولياً بالنمو، ومن بين من سمح بذلك مصر في عهد «الإخوان»، وبعد عودة الجيش إلى الحكم هناك؟ ولا يمكن حصول هذا التحييد إلا بإعادة التوازنات العسكرية على الأرض بين الأطراف التي يراد حفظ مصالحها في هذا الحل. مجاملة إيران لحسابات غير واضحة لن تساعد في تحقيق الحل الذي يتطلع إليه الرئيس المصري. هل يمكن أن السيسي لا يرى إمكان حل سياسي في سورية، وإنما يريد شراء الوقت بمثل هذا المقترح؟



* أكاديمي وكاتب سعودي
 
للاسف ان من دعم التواجد الشيعي في العراق وسانده هم الاتراك العثمانيين خوفا من تمدد الدولة السعودية الاولى التي وصلت جيوشها الى كربلاء وهدمتها مرتين والعثمانيين هم من اطلق مسمى الوهابية على الدعوة الاصلاحية الحنبلية للشيخ محمد بن عبدالوهاب فقد قام العثمانيين بدعم الوجود الشيعي في العراق ليكون سدا ضد تمدد الدعوة الاصلاحية وهذه احد اسباب سقوط الدولة العثمانية وتفككها اضافة الى انها كانت الراعي الرسمي للجهل والتخلف الذي ضرب اطنابه في العالم العربي خلال فترة هيمنتها عليه

عليكم التوقف عن استحضار الخلافات التاريخية المختلفة بين أهل السنة وتذكروا أن الأزمنة المقبلة كلها لن يكون فيها نجاة بدون التعاون مع أهل السنة والتصالح بينهم والتوحد قدر المستطاع.

وهي دعوة عامة للتقارب والتصالح مع مفهوم أهل السنة وكل من يمكن التصالح معهم تحت هذا المفهوم .... وعدم مجاراة التفكير الغير رشيد الذي يرى في أن الخطر نفسه ينبع من مصطلح ومفهوم أهل السنة لأن مجاراة هذا التفكير ستعني المزيد من الضعف التفكك التحلل الخلافات .


أما كون النظام العالمي سيعاديكم بمرور الوقت .... فلا بأس بذلك فعداءهم سيكون لحدود معينة كما أنهم بالفعل حاليا يعادونكم ولكن بأساليب خفية ................ وعلى أي حال من الأحوال هم لا يخططون لمستقبل زاهر للعرب أهل السنة خاصة ومهما كانت التنازلات فمخططات النظام العالمي ضد كل من ينتمي لأهل السنة لن تنتهي لأن على هذا تأسس تفكير النظام نفسه.

فالحل في توسيع إدراك طبيعة المخاطر وكيف يمكن تصنيف الخلاف لإنك لن تجد طرف إلا ولك معه خلاف ولكن أين يكون الخلاف سائغا مقبولا وأين يكون الخلاف مفرق وصعب قبوله.
 
الحكام العرب كل حاجه الحكام العرب ثم هما مين الحكام دول اللي عملوا في بلادهم اكتر من الارهاب

نتجمع يقولك ابقي قابولني مش هيحصل فكرة مش كويسة

نفضل زي ما احنا امتي العرب هيتجمعوا امتي بقي هنقف جنب بعض

انتوا مش عارفين عايزين ايه و الحلم ده هيبقي حقيقية قريبا رضي من رضي او سخط من سحط او تشكك من تشكك
فعلا مش كل حاجة الحكام
العيب اولا على العبيد الذين يطبلون ويرقصون للحاكم واعوانه لدرجة وصلت للتقديس
والزمن هو الحكم
وبالمناسبة ذاكر تاريخ
 
الدولة العثمانية كانت في فترة من الفترات قذرة جداً حقيقةً لا انسى ابدا ما كتبه المؤرخ ابن اياس عن الدخول البربري لجيش السلطان سليم الاول اول خليفة عثماني للقاهرة استباح جنوده البلد و اغتصبوا النساء و لم يتركوا بيتاً إلا و سرقوه

و في عز قوة الدولة العثمانية لاحقاً لم تكن الدولة تعرف بالكثير من العدل في معاملة دويلاتها كمصر و غيره بل كانت مجرد ابقار تحلب المال لمركز الخلافة و الدويلات المرضي عليها

لكن الدولة تحسنت كثيراً في اّخر 50 سنة من حيث توجهات الخلفاء و عدلهم لكن للاسف كانوا ضعاف جدا و محاطين بجيش من الفسدة و العملاء و المنتفعين و غيره

التشويه المتعمد للدولة العثمانية في اخر ايامها كان للاسف لتلميع عدد من مؤسسيي دولاتنا العربية الحديثة و اعتباره استقلال ,

بعض المصادر مثلا تتحدث عن مشاركة 800 ألف مصري في الحرب العالمية الأولى التي من نتائجها المباشرة بدء توطين اليهود
ده طبعاً غير جيوش الشام و الاردن و قبائل الجزيرة العربية التي قاتلت العثمانيين

أخطاء قاتلة نحن من دفع ثمنها
باستثناء محمد الفاتح وسليمان القانونى فى اول ايامه وعبد الحميد الثانى كان كثير من حكام الدولة العثمانية لديهم نزعة قوية للظلم
 
تلاقي فكرة إنشاء قوة عربية عسكرية مشتركة قبولاً لدى الأردن في المستوى السياسي بحسب ما تؤكد مصادر رسمية، إلا أن تفاصيل هذه الفكرة على الصعيد العسكري لا زالت غير واضحة.

وتتوقع المصادر أن يتضمن البيان الختامي لمؤتمر القمة العربية المقرر عقدها نهاية آذار الجاري في شرم الشيخ، إشارة إلى فكرة إنشاء القوة العربية العسكرية المشتركة، الهادفة لمكافحة الإرهاب والتطرف وتأمين المدنيين.

وهذه الفكرة أطلقها الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي بعدما قتل تنظيم داعش 21 مصرياً قبطياً في ليبيا. وأعلن الأمين العام للجامعة العربية نبيل العربي الاثنين ضرورة السعي لإنشاء هذه القوة.

وأكدت المصادر أن الأردن سيكون من أول المرحبين بإنشاء مثل هذه القوة حال الإعلان الرسمي عنها.

لكنها لفتت في الوقت نفسه إلى أن التفاصيل العسكرية للقوة العربية الموحدة، لا تزال غير واضحة، إذ تثور تساؤلات حول ما إذا كان الداعون لها يقصدون أن تكون تحت قيادة واحدة والموقع الأساسي لقيادة هذه القوة، فضلاً عن مهامها وصلاحياتها.

وتنص اتفاقية الدفاع العربي المشترك التي يعتقد أنها ستكون الإطار النظري لهذه القوة إن أنشئت، على أن يكون مقر اللجنة العسكرية الدائمة لمجلس الدفاع العربي المشترك في العاصمة المصرية القاهرة.

كما تنص على أن "تكون القيادة العامة لجميع القوات العاملة في الميدان من حق الدولة التي تكون قواتها المشتركة في العمليات اكثر إعداداً وعدة من كل من قوات الدول الأخرى إلا إذا تم اختيار القائد العام على وجه آخر بإجماع آراء حكومات الدول المتعاقدة".

وأقرّت هذه الاتفاقية في نيسان 1950. ووقع الأردن عليها وعلى بروتوكولها الإضافي.

وكان الملك عبدالله الثاني زار الرياض والقاهرة قبل أيام وأعلن في بيانات مشتركة مع العاهل السعودي والرئيس المصري ضرورة تكثيف الجهود "العربية والإسلامية" في محاربة الإرهاب، مما أثار تكهنات حول دعم الأردن لتوجه إنشاء هذه القوة.

ويشارك الأردن في تحالف دولي ضد تنظيم داعش منذ أيلول 2014.

وتوقع مراقبون في وقت سابق أن تتبلور فكرة إنشاء تحالف "عربي إسلامي" بهدف إيجاد رديف للتحالف الدولي، لتحقيق عدة غايات، أولها عدم منح تنظيم داعش فرصة لـ"الدعاية" بأن "الغرب يحارب الإسلام"، وشرعنة أي تدخل بري في ليبيا وسوريا والعراق تحت شعار "قوة عربية موحدة" في المقام الثاني، وتشجيع دول المنطقة على الاشتراك في جهود "القضاء على الإرهاب" ثالثاً.

وكان مدير وكالة استخبارات الدفاع الأميركية الجنرال فنسنت ستيوارت عزز الفكرة الأولى عندما قال أمام لجنة القوات المسلحة في مجلس الشيوخ الأميركي إن "أفضل دعاية للانتصار يمكن أن نمنحها لداعش هو أن نجعل هذا الأمر يبدو على شكل قتال بين الغرب، والإسلام وداعش".

كما كان الملك أعرب مطلع شباط الماضي عن اعتقاده بضرورة أن تكون الحرب ضد تنظيم داعش "حرب المنطقة" ودولها، وليس حرب الغرب والولايات المتحدة وذلك خلال وجوده في واشنطن عندما تلقى نبأ استشهاد الطيار معاذ الكساسبة.

وفي أعقاب ذلك، قال وزير الخارجية ناصر جودة في اجتماع لجنة نيابية إن على دول المنطقة أن تقود الحرب ضد داعش، لا أن تتفرج على الغرب وهو يحاربه.
http://www.alwakaai.com/الشؤون-الأم...-الإرهاب-والتطرف-تلاقي-قبولاً-أردنياً-108101/
 
كلمه وزير الخارجيه العراقى اليوم اعجبتنى كثيرا ..كأنها وصيه للدول العربيه لكى لا تقع فى شرك الارهاب كما وقعت العراق
 
باستثناء محمد الفاتح وسليمان القانونى فى اول ايامه وعبد الحميد الثانى كان كثير من حكام الدولة العثمانية لديهم نزعة قوية للظلم

اصلا العثمانيين عبارة عن قبيلة رحل بترعى غنم و بتصطاد , القبائل دي كانت بتتميز بأسلوبها العسكري القائم على فرسان رماة خفاف الحركة لانه نفس اسلوب صيدهم بالاساس و كان الملوك بيستقدموهم كمرتزقة او اقطاعيين

ميزة قبائل الترك و التركمان و غيرهم من قبائل وسط و شمال اسيا و روسيا انهم اغلبهم سنة او حديثي الاسلام عكس قبائل العرب كان بينتشر فيهم الترفض وقتها بشكل كبير نسبياً فكان الملوك يفضلون الاتراك خصوصا انهم كانوا الافضل في القتال من نواحي كثيرة يطول شرحها

العثمانيين مثلاً بدأوا كاقطاعيين لمدينة صغيرة بالأناضول توسعوا بعدها و اكتسحوا اغلب الاناضول ثم كونوا امبراطورية ,

دولتهم قامت على اساس بربري اكثر منه مدني عكس المماليك مثلاً كانوا عسكريين لكنهم اسقطوا على نظام مدني بالاساس

هذه الانظمة الاقطاعية شبه العسكرية تكون فيها نزعة قوية جدا للظلم اكثر من العدل

لذلك ترى تغير هذه النزعة تدريجياً مع تمدن الدولة في اخر ايامها لكن للاسف التحسن كان على مستوى الخليفة فقط و الامبراطورية قد اثخنها الفساد

محمد الفاتح نفسه كان شديد القسوة أعدم وزيره الأكبر الذي نقل الحكم له من والده و سليمان القانوني قتل ابنه لانه شك فيه
 
اصلا العثمانيين عبارة عن قبيلة رحل بترعى غنم و بتصطاد , القبائل دي كانت بتتميز بأسلوبها العسكري القائم على فرسان رماة خفاف الحركة لانه نفس اسلوب صيدهم بالاساس و كان الملوك بيستقدموهم كمرتزقة او اقطاعيين

ميزة قبائل الترك و التركمان و غيرهم من قبائل وسط و شمال اسيا و روسيا انهم اغلبهم سنة او حديثي الاسلام عكس قبائل العرب كان بينتشر فيهم الترفض وقتها بشكل كبير نسبياً فكان الملوك يفضلون الاتراك خصوصا انهم كانوا الافضل في القتال من نواحي كثيرة يطول شرحها

العثمانيين مثلاً بدأوا كاقطاعيين لمدينة صغيرة بالأناضول توسعوا بعدها و اكتسحوا اغلب الاناضول ثم كونوا امبراطورية ,

دولتهم قامت على اساس بربري اكثر منه مدني عكس المماليك مثلاً كانوا عسكريين لكنهم اسقطوا على نظام مدني بالاساس

هذه الانظمة الاقطاعية شبه العسكرية تكون فيها نزعة قوية جدا للظلم اكثر من العدل

لذلك ترى تغير هذه النزعة تدريجياً مع تمدن الدولة في اخر ايامها لكن للاسف التحسن كان على مستوى الخليفة فقط و الامبراطورية قد اثخنها الفساد

محمد الفاتح نفسه كان شديد القسوة أعدم وزيره الأكبر الذي نقل الحكم له من والده و سليمان القانوني قتل ابنه لانه شك فيه
مؤامرة قتل ابن سليمان القانونى يطول شرحها للاسف اما موضوع قتل محمد الفاتح لوزيره فما سببه
 
عودة
أعلى