- إنضم
- 10 أغسطس 2014
- المشاركات
- 784
- التفاعل
جيش فاسد ومليء بالفارين هذا ما وجده الفيلق الاسباني لدى وصوله للعراق.
Los Tercios de Almería يواجهون تحدي تدريب قوات متحللة ومصابة بطاعون الجنود الاشباح.
الهدف من هذه البعثة في الأساس هو تكوين لواء من الجيش العراقي لجعله شغال وتحويله لقوة ضاربة ضد تقدم الدولة الإسلامية في البلاد. ذلك من المهام التي تبدو معقدة.
الفيلق الإسباني بدأ العمل في العراق و فقا لما عرفته El Confidencial Digital, وقد بدأ بالفعل العمل في تدريب القوات العراقية، و"ليس بدون مشاكل"يؤكدون.
ومع ذلك، وفقا لمصادر عسكرية استشارهم El Confidencial Digital,ما وجدوه هناك لا يتوافق مع الصورة التي تعرف في الغرب عن الجيش العراقي الجديد ،المكون والمجهز من طرف الولايات المتحدة في العقد الاخير بعد سقوط نظام صدام حسين.
يتعلق الامر بقوات مسلحة بمستويات عالية جدا من الفساد،جنود لا يذهبون للعمل لانهم يدفعون جزء من رواتبهم لمسؤوليهم لكي يغضون النظر ، الظاهرة المعروفة " بالجنود الأشباح".
العربات المدرعة اغلبها امريكية اختفت في ظروف غامضة او تم بيعها للمليشيات المقربة من حكومة بغداد"مصادر عسكرية اسبانية تشرح ما شاهدته عن كثب بخصوص الوضوع الحالي للقوات العراقية".
وبالإضافة إلى ذلك، فإن مناخ العنف السائد الذي يعيشه البلد والتوترات السياسية الناجمة عن الحرب ضد الدولة الإسلامية والخوف من صيد جنودالزي الرسمي الذي تنهجه المليشيات ،ادى الى ارتفاع عدد الجنود الفارين من صفوف الجيش، العديد اختفوا من الثكنات وأخذوا معهم العتاد وخصوصا الأموال المستثمرة في تدريبهم"
Los Tercios de Almería يواجهون تحدي تدريب قوات متحللة ومصابة بطاعون الجنود الاشباح.
الهدف من هذه البعثة في الأساس هو تكوين لواء من الجيش العراقي لجعله شغال وتحويله لقوة ضاربة ضد تقدم الدولة الإسلامية في البلاد. ذلك من المهام التي تبدو معقدة.
الفيلق الإسباني بدأ العمل في العراق و فقا لما عرفته El Confidencial Digital, وقد بدأ بالفعل العمل في تدريب القوات العراقية، و"ليس بدون مشاكل"يؤكدون.
ومع ذلك، وفقا لمصادر عسكرية استشارهم El Confidencial Digital,ما وجدوه هناك لا يتوافق مع الصورة التي تعرف في الغرب عن الجيش العراقي الجديد ،المكون والمجهز من طرف الولايات المتحدة في العقد الاخير بعد سقوط نظام صدام حسين.
يتعلق الامر بقوات مسلحة بمستويات عالية جدا من الفساد،جنود لا يذهبون للعمل لانهم يدفعون جزء من رواتبهم لمسؤوليهم لكي يغضون النظر ، الظاهرة المعروفة " بالجنود الأشباح".
العربات المدرعة اغلبها امريكية اختفت في ظروف غامضة او تم بيعها للمليشيات المقربة من حكومة بغداد"مصادر عسكرية اسبانية تشرح ما شاهدته عن كثب بخصوص الوضوع الحالي للقوات العراقية".
وبالإضافة إلى ذلك، فإن مناخ العنف السائد الذي يعيشه البلد والتوترات السياسية الناجمة عن الحرب ضد الدولة الإسلامية والخوف من صيد جنودالزي الرسمي الذي تنهجه المليشيات ،ادى الى ارتفاع عدد الجنود الفارين من صفوف الجيش، العديد اختفوا من الثكنات وأخذوا معهم العتاد وخصوصا الأموال المستثمرة في تدريبهم"
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
