ايران تنفذ فرضية تدمير حاملة طائرات في مناورات الرسول الأعظم (فيديو وصور )

709.jpg

ايران ستقوم باغراق الاسطول الامريكى وحاملات الطائرات بسلاح غواصاتها الرهيب من نوع اغرق فى شبر ميه :D
انظر الى الطاقم لا يريد الدخول فى علبه السردين هذه لانه يعلم بانه لو غطس بها ستكون كفنه وسيتعفن فى قاع البحر :D

اتوقع ان قائد هذه الغواصات يحمل مسدس لاجبار الطاقم على الدخول فيها :D

هههههههههههههههههههههههههه الله يخرب بيت الشيطان

انزل يا روح امك :D:


upload_2015-2-26_3-22-47.png
 
على الجيش الإيراني أن يبدء بتصنيع المعكرونة و البسكويت متل البعض لكي يبدء الجمهور هنا بالتصفيق له ولما لا فتح مصانع اإسرائيلية بمسميات فارسية كما يفعل البعض الأخر من العرب عندها سنجد له عندكم بعض التقدير ههههه :D:p

جيوشهم تصنع المواد الغذائيه للاكتفاء الذاتي

وجيش ايران بالكاد يجد طعام يومه

فكيف تعيب عليهم بأمر ايجابي ؟

الى هذه الدرجه اصبحت ايراني اكثر من الايرانيين انفسهم نكايه في العرب فقط ؟
 
على الجيش الإيراني أن يبدء بتصنيع المعكرونة و البسكويت متل البعض لكي يبدء الجمهور هنا بالتصفيق له ولما لا فتح مصانع اإسرائيلية بمسميات فارسية كما يفعل البعض الأخر من العرب عندها سنجد له عندكم بعض التقدير ههههه :D:p
والله البسكويت والمعكرونة أنفع لﻹيرانيين من أسلحة البطيخ والفيبر جلاس التي تقوم بتجميعها قوات المتعة الفكرية بالحرس الثوري،
والجيش الذي تقصده في كلامك حذاء جندي فيه أشرف من حرس الصفويين الذين جوعوا شعبهم وأنهكوه بالفقر.
اهديك آخر منجزاتهم من مشاركة لﻷخ مراقب دقيق،
لتعلم أن المعكرونة أفضل لهؤلاء المساكين
-------------------------------------------------------
مدينة بـ50 ألفا شرقي الخليج العربي تشهد أول مستشفى
الاثنين 4 جمادي الأول 1436هـ - 23 فبراير 2015م
b0c2a7fd-d5c0-496a-8fb2-a8a4134415ef_16x9_600x338.jpg


دبي - سعود الزاهد
تجمع الآلاف من سكان مدينة "هشت بندي" الإيرانية على الساحل الشرقي للخليج العربي يوم أمس الأحد في صفوف طويلة جدا لتلقي العلاج في أول مستشفى تشهده مدينتهم التي وصفها الإعلام الإيراني الرسمي بالفقيرة، رغم مرور 35 سنة على "ثورة المستضعفين" حسب أدبيات "الجمهورية الإسلامية الإيرانية".

وذكر موقع تابع لبلدية "هشت بندي" أن الحرس الثوري الإيراني قام بإنشاء مستشفى ميداني في المدينة وشارك عدد من المسؤولين المدنيين والعسكريين في افتتاح المستشفى، وفي مقدمتهم الجنرال "باكبور" آمر القوات البرية للحرس الثوري الإيراني.

0a46938d-0eaf-4aac-a111-e679019a3c2b_4x3_690x515.jpg

ويسكن مدينة "هشت بندي" التي تقع شرقي مدينة بندر عباس على مضيق هرمز، خليط من البلوش والفرس والعرب، وتتفشى فيها البطالة والفقر.

وأثارت صور مئات الناس الذين يقفون في صفوف طويلة فضول الصحافة الإيرانية واعتبرتها بعض المواقع التابعة للنشطاء المدنيين كأبرز علامة تؤكد تفشي الفقر والحرمان في المناطق النائية بإيران التي خصصت السلطات فيها مبالغ هائلة لمشروعها النووي ولدعمها أحزاب وتنظيمات ودول حليفة من قبيل حزب الله والحوثيين ونظام بشار الأسد في المنطقة.

وعزا مدير الخدمات الطبية بالحرس الثوري الإيراني دكتور رضا مرتضويان إنشاء المستشفى بهذه المنطقة الفقيرة إلى "حب أهالي المدينة للولاية (ولاية الفقيه) وحرمانهم من الخدمات الطبية" على حد وصفه.

5d071f0d-db4f-4ac6-ac9c-444f7e7a562d_4x3_690x515.jpg

وقال إن من أسباب إنشاء هذا المستشفى الميداني هو إجراء تمارين للحالات الطارئة في الأزمات والكوارث، واصفا إياه بأكبر مستشفى ميداني في إيران.

هذا ويبدو أن الخدمات الطبية والصحية المجانية التي يقدمها المستشفى ستستمر لغاية يوم الأربعاء القادم فقط لا غير.

f21c4e36-bfdd-43a7-ad58-b319275e96d7_4x3_690x515.jpg

ff18aaa8-e3ec-4f1b-a683-852644fa4b88_4x3_690x515.jpg

563ea948-62f6-408c-9e48-f4f695662078_4x3_690x515.jpg

960c3302-6de3-46f0-ac1a-cf0b3b34b8b6_4x3_690x515.jpg

9febd382-8161-4758-b09e-c5696f62ed7a_4x3_690x515.jpg

ebea21ef-0695-43fd-8ebf-fc7ab25e59b3_4x3_690x515.jpg




هل توجد مثل هذه الطوابير حتى في افقر دوله عربيه الالاف يصفون طابور من اجل علاج مجاني لمدة ايام
 
دواؤك فيك وما تشعر *** وداؤك منك وما تُبصر
وتحسب أنّك جرم صغير*** وفيك انطوى العالم الأكبر
وأنت الكتاب المبين الذي*** بأحرفه يظهر المُضمَر
فلا حاجة لك في خارج *** يُخَبَّرعنك بما سُطًّرُ
************************************************
فعلا بالرغم من المعلومات المستفيضه للمنتدى الا بالتاكيد ابصر بعض الصبيانية

اخشى ان ارى صدمة كالصدمة الاسرائيلية بعد 73

ازهدوا الغرور ينصركم الله
هكذا انتصرت مصرنا
 
جيوشهم تصنع المواد الغذائيه للاكتفاء الذاتي

وجيش ايران بالكاد يجد طعام يومه

فكيف تعيب عليهم بأمر ايجابي ؟

الى هذه الدرجه اصبحت ايراني اكثر من الايرانيين انفسهم نكايه في العرب فقط ؟

حسنا عندما تحققون الإكتفاء الداتي من الطعام والشراب تعالو بعدها انتقدوا و إستهزؤو من إيران التي يصنع جيشها السلاح وليس المعكرونة و البسكويت
عاملين فيها داسو ولا دربا حتى الطعام لم تحققوا الإكتفاء الداتي منه بفففف
 
لو تم هجوم كما في هذه المناورات علي حاملة الطائرات فسيكون تمرين واقعي لمجموعة حاملة الطائرة و اعتقد ان الامريكان سينتجوا فيلم عن العملية يسمي ( يوم اطعم جنود امريكا سمك الخليج )
 
حسنا عندما تحققون الإكتفاء الداتي من الطعام والشراب تعالو بعدها انتقدوا و إستهزؤو من إيران التي يصنع جيشها السلاح وليس المعكرونة و البسكويت
عاملين فيها داسو ولا دربا حتى الطعام لم تحققوا الإكتفاء الداتي منه بفففف
إيران لاسلاح ولابسكويت،
تجويع للشعب وشوية دهان ﻷسلحة الشاه قبل35سنة تسميها صناعة سلاح،
حاول تصحصح قليلا
 
حسنا عندما تحققون الإكتفاء الداتي من الطعام والشراب تعالو بعدها انتقدوا و إستهزؤو من إيران التي يصنع جيشها السلاح وليس المعكرونة و البسكويت
عاملين فيها داسو ولا دربا حتى الطعام لم تحققوا الإكتفاء الداتي منه بفففف

ايران تلجأ للمقايضة للحصول على الغذاء من جراء العقوبات
2012-02-11 --- 19/3/1433
المختصر / قال تجار سلع أولية ان ايران تلجأ الى أسلوب المقايضة اذ تعرض سبائك ذهبية في خزائن في الخارج أو حمولات شاحنات نفط في مقابل الحصول على اغذية لان العقوبات المالية الجديدة أضعفت قدرتها على استيراد المواد الغذائية الاساسية لسكانها البالغ عددهم 74 مليونا.

وتسببت الصعوبات في دفع ثمن الاحتياجات الملحة من الواردات في زيادات حادة لاسعار المواد الغذائية الاساسية ومصاعب للايرانيين قبل أسابيع من الادلاء بأصواتهم في انتخابات ينظر اليها على انها استفتاء على السياسات الاقتصادية للرئيس محمود أحمدي نجاد.

والعقوبات الجديدة التي تفرضها الولايات المتحدة والاتحاد الاوروبي لمعاقبة ايران على برنامجها النووي لا تمنع الشركات من بيع ايران مواد غذائية لكنها تجعل من الصعب تنفيذ المعاملات المالية الدولية اللازمة لدفع ثمن هذه الواردات.

وتظهر استطلاعات للرأي أجرتها رويترز وشارك فيها تجار للسلع الاولية في انحاء العالم أنه منذ بداية العام لاقت ايران صعوبات في الحصول على واردات المواد الغذائية الاساسية مثل الارز وزيت الطعام وعلف الحيوان والشاي. واحتجزت سفن الحبوب في موانيها رافضة التفريغ حتى يتم دفع ثمن الشحنة.

ومع هبوط قيمة العملة الايرانية (الريال) فان اسعار الارز والخبز واللحوم في الاسواق الايرانية زادت الى الضعفين او أكثر من حيث القيمة بالدولار في الاشهر الاخيرة.

وكان مستوردو الحبوب الايرانيون يتفادون في الماضي العقوبات من خلال انفاذ المعاملات عن طريق الامارات العربية المتحدة لكن هذا الخيار انتهى مع استجابة حكومة الامارات للعقوبات.

وتبيع طهران النفط بعملات مثل الين الياباني والوون الكوري الجنوبي والروبية الهندية لكن مثل هذا الصفقات تجعل من الصعب تحويل الارباح الى ايران.

ويبدو أن الصفقات التي كشف عنها يوم الخميس من بين الصفقات الاولى التي اضطرت ايران أن تعرض مقايضة غير نقدية لاتمامها لتجنب العقوبات فيما تسعى الى شراء الغذاء والالتفاف على القيود المالية.

وقال تاجر حبوب اوروبي طلب عدم نشر اسمه "صفقات الحبوب يدفع ثمنها من خلال سبائك الذهب ويجري عرض صفقات المقايضة... تشارك بعض كبرى الشركات في الامر."

وذكر تاجر اخر "نظرا لان شحنات الحبوب كبيرة جدا كانت المقايضة أو مدفوعات الذهب هي الخيار الاسرع."

ولم يتضح بعد تفاصيل صفقات المقايضة اذ أن مشاكل المدفوعات حديثة للغاية ولم يفصح التجار عن الحجم الحقيقي لمثل هذه الصفقات.

ويستشعر الايرانيون وطأة الصعوبات لاقتصادية في وقت بالغ الاهمية بالنسبة للاوضاع السياسية الداخلية وللدبلوماسية النووية مع الغرب.

وتقول الولايات المتحدة وأوروبا ان العقوبات ضرورية لحمل ايران على التفاوض قبل أن تتمكن من انتاج ما يكفي من المواد النووية لتصنيع قنبلة ذرية.

ومن جانبها تؤكد ايران ان برنامجها النووي سلمي. وبدأت الشهر الماضي تخصيب اليورانيوم في منشأة جديدة تقع تحت جبل لحمايتها من الضربات العسكرية.

وينفي المسؤولون الايرانيون أن يكون للعقوبات أي تأثير اقتصادي خطير ويقولون ان الشعب الايراني على استعداد لتحمل أي معاناة لمساندة حق البلاد السيادي في امتلاك تكنولوجيا نووية.

ويقول مسؤولون اسرائيليون صراحة ان الوقت ينفد أمام توجيه ضربات جوية لتدمير البرنامج النووي الايراني ما لم تقنع العقوبات طهران بالتراجع.

وستكون الانتخابات البرلمانية التي يحل موعدها في الثاني من مارس اذار أول تصويت يجري من الانتخابات الرئاسية عام 2009 عندما فجرت اعادة انتخاب أحمدي نجاد في تصويت متنازع على نتائجه ثمانية أشهر من الاحتجاجات العنيفة.

ونجحت الحكومة الايرانية في اخماد الاحتجاجات لكن "الربيع العربي" كشف عن هشاشة الدول الاستبدادية في المنطقة أمام الغضب الشعبي الذي أشعلته المعاناة الاقتصادية.

ويمكن للمرء أن يستشعر تأثير الصعوبات التي تواجهها ايران في تسوية المدفوعات في أسواق السلع الاولية العالمية في الشارع مباشرة من خلال ارتفاع الاسعار ونقص السلع.

وقال تجار في اسيا ان شحنات زيت النخيل من اندونيسيا وماليزيا -أكبر موردين لهذه السلعة الاولية- الى ايران توقفت بسبب خوف التجار من عدم الحصول على مستحقاتهم.

وقال تاجر بشركة مدرجة في سنغافورة تنقل شحنات زيت النخيل الاندونيسي الى الشرق الاوسط وايران "بوسعي ان أؤكد أن الشركات توقفت. لا نريد أن نقترب من ايران بأي شكل حاليا ..هذا خطير للغاية."

وذكر مصدر تجاري من المملكة العربية السعودية تدير شركته مصنعا لانتاج زيت الطعام في طهران ان القطاع يعمل بالكاد. وقال صاحب مصنع مسلى في طهران لرويترز يوم الاربعاء انه يتوقع وقف الانتاج في غضون أشهر بسبب نقص المواد الخام.

وبينما تحتاج الولايات المتحدة وأوروبا الى تفويض من الامم المتحدة لحظر تعاملات الدول الاخرى مع ايران يمكن ان ترفع العقوبات تكلفة التجارة مع ايران بشدة بحيث لا تعود بالربح على التجار.

وقال جيه. بيتر بهام من مركز أبحاث أتلانتك كونسل "الهدف من العقوبات الحالية والمحتملة بسيط للغاية وهو زيادة تكلفة أي شيء له علاقة بمشتريات أو شحنات النفط الايراني لدرجة تدفع حتى الشركاء المحتملين الذين يقعون رسميا خارج الاختصاص القانوني للولايات المتحدة أو حلفائها الى الاحجام عن التجارة مع طهران."

المصدر: رويترز عربي
 
بمنطقك هدا فالكتير من الأعضاء هنا اصبحوا صهاينة أكتر من الصهاينة أنفسهم نكاية في محور المقاومة
والله البسكوت أستر ليهم من صناعة الصواريخ البلهاء،
ارجع لمقطع الفيديو لترى في الثانيه53 كيف هو مستوى صناعة صواريخ البطيخ والملوخيه التي على حساب بطون المساكين الايرانيين
 
إيران.. "سلة المأكولات" تثير الجدل
1-556922.jpg

إيرانيون يصطفون للحصول على "سلة المأكولات"

انهالت الانتقادات في إيران من كل جانب على "سلة المأكولات"، أول قرار اقتصادي للرئيس الإيراني حسن روحاني، التي بدأ توزيعها مجانا هذا الأسبوع على "الطبقات المعدمة" بهدف مساندتها.
وتتكون كل سلة من دجاجتين مجمدتين، 10 كيلوغرامات من الأرز، عبوتين صغيرتين من الجبن، دزينتين من البيض وزجاجتين من زيت الطعام. تمنح السلة مرة واحدة فقط لكل عائلة، وبدأ توزيعها يوم 2 فبراير لمدة 15 يوما.

وطبقا لمعايير هذا الإجراء، الذي أعلنه الرئيس روحاني في ديسمبر 2013، تمنح هذه السلة فقط إلى العمال الذين يحصلون على دخل أقل من 4.2 مليون ريال شهريا (169 دولار)، الحد الأدنى للأجور هو 4.07 مليون ريال (164 دولار)، ولبعض المتقاعدين.

وتنطبق هذه الشروط على 5 ملايين إيراني، من بينهم مليونا عامل، طبقا لتصريحات ممثل النقابات العمالية الإيرانية غلام رضا عباسي لصحيفة "شرق" الإصلاحية الإيرانية.

وللحصول على هذه "الهدية" الحكومية، يصطف الإيرانيون يوميا في طوابير طويلة أمام مراكز التوزيع البالغ عددها 100 ألف منفذ تنتشر في ربوع البلاد.

ويضطر من يحتاجون السلة إلى الانتظار ساعات طويلة تحت البرد القارص الذي يعصف بإيران في الفترة الأخيرة.

ووقعت عدة مناوشات في عدد من المدن بين الجماهير والمسؤولين عن التوزيع، تناقلتها وسائل الإعلام المحلية التي أفاد بعضها بوفاة شخصين بسبب التدافع أثناء توزيع السلال.

ويتم تطبيق هذا القرار بينما تستعد الجمهورية الإيرانية للاحتفال بالذكرى الخامسة والثلاثين للثورة الإسلامية يوم 11 فبراير ولاستلام مبلغ 550 مليون دولار من أموالها المجمدة في الخارج، في أول خطوة لتطبيق الاتفاق بشأن برنامج طهران النووي الذي أبرم مع القوى الغربية في جنيف في نوفمبر الماضي.

ويرى عد كبير من المحللين، وكذلك عدد من الناشطين، على مواقع التواصل الاجتماعي في هذه السياسة "اجراء شعبويا" يهدف به روحاني إلى "شراء" رضا الشعب، وقاموا بتذكيره بما أعلنه أثناء حملته الانتخابية في 2013 عن عزمه "إعادة للشعب كرامته" وألا يحذو حذو سلفه الرئيس محمود أحمدي نجاد المنتمي إلى التيار المحافظ المتشدد.

وفي عددها الصادر يوم 4 فبراير، قال الصحفي محمود كاظمي في جريدة "قانون"، المحسوبة على التيار الإصلاحي، بشأن ما أطلق عليه اسم "سلة البؤس" أنه "على الحكومة أن تشرح اسباب عدم قيامها بتوزيع الثروة القومية بطريقة عادلة حتى تمنع حدوث مثل هذه المشاهد الدرامية" التي تصاحب توزيع السلال.

أما صحيفة "وطن امروز" المحافظة، القريبة من الحرس الثوري والمعروفة بانتقاداتها العنيفة لروحاني، فقد أدانت "استمرار سياسة واقتصاد الإحسان".

كما قام نحو 40 نائبا، أغلبهم من التيار المتشدد، بتويع طلب فتح تحقيق برلماني بشأن "غياب عدد كبير من الإيرانيين من الطبقات المعدمة من قوائم توزيع السلال".

وأكد النائب جعفر قادري أن "هناك فئات من الشعب لا يشملها القرار بينما تستحقه، وفي المقابل هناك من حصل أو سيحصل عليه بينما هو ليس بحاجة إليه.

وجود مواد مستوردة، مثل الأرز الهندي، بين المواد التي تحتويها السلة، أثار أيضا عاصفة من الانتقادات.

وللحصول على هذه السلة، يجب على رب الأسرة التقدم إلى مراكز التوزيع حاملا بطاقة الهوية القومية وبطاقته المصرفية.

وتم استبعاد المطلقات والأرامل اللاتي تقمن بإعالة عائلاتهن وكذلك العمال غير الشرعيين والمهاجرين من الانتفاع من توزيع السلال.

وفي عام 2007، أثار اجراء مشابه اتخذه الرئيس المحافظ السابق محمود أحمدي نجاد، الذي تولى الرئاسة بين 2005 و2013، موجة من الانتقادات العنيفة من قبل رجال الاقتصاد والمحللين السياسيين، إذ كان يقضي بإلغاء الدعم على مواد الطاقة ومواد الاحتياجات الأساسية واستبدالها بإيداع مبالغ نقدية شهرية في الحسابات المصرفية للمواطنين.

وكان محمد باقر نوبخت، المتحدث باسم حكومة روحاني، قد أشار في أكتوبر 2013 إلى احتمال وقف إيداع بدل الدعم الشهري بسبب نقص الإمكانيات.
http://www.skynewsarabia.com/web/article/556924/إيران-سلة-المأكولات-تثير-الجدل
 
ههههههههههه انا انادي محبوب ايران شف طلع هههههههههه
يا اخي احس ان هذه العروض و المناورات و الاستعراضات عبارة عن فخ استخباراتي للعرب ,تذكرون حزب الله يوم اصاب السفينة الاسرائيلية؟؟؟؟ يعني لو تم استخدام نفس النوع على هذا النموذج لدمروه و جعلوه اشلاء,ايران استطاعة الاستيلاء على طائرة تجسس امريكي شبحية,و الادها ان ايران متفوقة استخباريا على العرب ,و الدليل ما تم فعلة في اليمن من تسليمها للحوثين,ايران قد تكون متخلفة في تسليحها ولكنها متفوقة علميا بالمقارنة بالدول العربية القريبة منها
ايران تسيطر على 4 دول عربية رقم الحصار و اقتصادها المنهار لبنان سوريا العراق اليمن
ونحن فقط نضحك على مسريحات هم يضحون بها علينا
ايران تملك مفاعلات نووية؟؟؟؟
فاي دول عربية تملك كادر لتشغيل هذه المفاعلات ؟؟؟؟
ايران دولة قوية و الدليل عربستان دولة خليجية محتلة من عام 1923,السنة في ايران لا يستطيعون التكلم مجرد كلمة بينما ايران تحرك الشيعة في كل الدول العربية
ايران تهدد اسرائيل و طبعا تهديد استعراضي ,ايران و اسرائيل علمة واحدة ,فل تكفو عن الضحك الصبياني و لنحاول ان نجد نقاط قوتهم و ضعفهم
 
قارن بما نصنعه فعلا وبين ماتصنعه ايران

ولكن مذهبك يمنعك من الاعتراف بتفوقنا على ايران اقتصاديا وصناعيا وعسكريا

سني مالكي و الحمد لله
مساكين تعتقدون أن جميع ألسنة و هابية و أعداء لإيران :(
 
طائرة بدون طيار إيرانية تعترض وتصور البريداتور الأمريكية فوق مياه الخليج الفارسي

11024705_10152709012633603_6788341020882034243_n.png
 
الشبحية القاهر في الهنجر ليراها الملا ذا العمامة لاخذ مسحته المباركة علي الجيل الخامس

iranphotoshop2.jpg


الشبحية القاهر فوق الهملايا والطيار يحيي متسلقي الجبل العملاق

o-IRAN-JET-PHOTOSHOP-570.jpg


الشبحية القاهر في مناورة علي سطح القمر وتحرشات استفزازية بمحطة الفضاء الدولية

iran-moon.jpg



ومازال العالم يشكك في قدرة ايران علي الصناعة والتطوير المستمر والاكتفاء، ماذنب ايران انها تمتلاك سيريالات اصلية لهذا البرنامج فهو لاتشمله العقوبات

700.png
 
إيران: نهاية الثورة (2) البطيخ للجميع!

لم تلعب الاعتبارات الاقتصادية أدوارًا كبيرة في السياسة الإيرانية، فقد قال روح الله خميني، الذي قاد الثورة عام 1979 "نحن لم ننتفض للحصول على بطيخ أرخص!"، وعلى مدى العقود الماضية طارد المحافظون الإيرانيون الرؤى المثالية مهما كلف ذلك الإيرانيين، في حين كان الليبراليون جائعين لإجراء إصلاحات سياسية.

هذا الأمر تغير في السنوات الأخيرة، فقد تركز الجدل في انتخابات العام الماضي حول الاقتصاد، وفاز "حسن روحاني" لأن الإيرانيين نظروا إليه باعتباره أقدر المرشحين على تحقيق ذلك، اعتاد المحافظون أن يكونوا مناهضين للتجارة الخارجية، تماشيًا مع المشاعر الثورية وأفكار الاكتفاء الذاتي الاشتراكية، أما الآن، فإن الجميع بما فيهم المرشد الأعلى للثورة الإيرانية يوافق على الرأسمالية المعولمة، في إجابة على سؤال "لماذا؟" أجاب أحد المسئولين الكبار "ابني في الصف الثاني، وقد رشح نفسه في الفترة الأخيرة لانتخابات الفصل الدراسي، كان يعلق آمالا كبيرة، وهو ذو شعبية واضحة، لكنه خسر، لم أستطع أن أصدق ذلك، لكنني سألته عما كانت حملته فأجاب: العدالة والكرامة، فسألته: وخصمك؟ فأجاب: وعدهم بوجبات غذائية أفضل واستراحات أطول".

الإيرانيون يعيشون اليوم بشكل أكثر راحة كثيرًا مما كانوا عليه قبل جيل واحد، لكن السنوات الثلاث الأخيرة كانت صعبة، تعاني الشركات ويعاني المستهلكون من آثار تشديد العقوبات المفروضة كثيرًا منذ عام 2011، يقول أحد المصرفيين في طهران "يمكنك أن ترى عددًا أقل من الأشخاص يحملون أكياس التسوق"، ويتابع "السباك الخاص بي الذي عادة ما يكون مشغولاً دومًا، يقول إنه في كثير من الأحيان يحصل على أول زبائنه في منتصف الأسبوع، أما التجار في قزوين فقد أبلغوا عن انخفاض الإيرادات بنسب تراوحت بين 50٪ و75٪"، وحسب تقدير بائع طماطم فإن هذه هي أسوأ الأوقات منذ 25 سنة، يقول متسوق "لقد دُمر السوق! .. أشعر بالخجل من عدم قدرتي على تحمل تكلفة نفس الطعام كما كنت أفعل في السابق، لا استطيع الآن دعوة أي شخص إلى بيتي".

الاقتصاد الإيراني هو ثالث أكبر اقتصادات الشرق الأوسط، لدى إيران قاعدة صناعية كبيرة، قوة عاملة متعلمة، وقطاع خدمات استحوذ على أكثر من نصف الاقتصاد في 2012، أما في العام الجاري، فقد انخفض الناتج المحلي الإجمالي بنسبة 5.8٪ وفقًا للبنك المركزي، وفي العام الماضي انخفض بنسبة 2٪ أكثر من ذلك، والأرقام غير الرسمية أسوأ من ذلك.

خلال العقد الماضي، كان الاقتصاد ينمو بمعدل متوسط 5.1٪ سنويًا، وعندما انقلب الأمر انطلق التضخم ليصل إلى أكثر من 50٪ دفعة واحدة، وعندها فشلت الرواتب في مواكبة الانهيار، انخفضت الأجور في القطاع الخاص بنسبة 35٪ - 40٪، وخسر موظفي الحكومة حتى 50٪ من رواتيهم، وعانى أكثر من نصف السكان من خسارة درامية في دخلهم، وفي أسبوع واحد في أكتوبر 2012 هبطت العملة بنسبة 40٪ مقابل الدولار في السوق السوداء وخلقت حالة من الذعر، وفي أدنى مستوياته انخفض الريال بنسبة 75٪ وقفز معدل البطالة، انخفض إنتاج السيارات التي كانت تمثل 10٪ من الناتج القومي الإجمالي ويوظف أكثر من مليون شخص بنسبة 70٪ وفقًا لمصادر صناعية، مصنع مرسيدس في تبريز كان ينتج 80 محركًا يوميًا قبل عدة سنوات، الآن ينتج اثنين فقط.

كل ذلك تسبب في موجة من السخط الشعبي، الثوريون السابقون، قادة البلاد الحاليون يدركون المخاطر لكنهم يكافحون لأن البلاد بالفعل لا تمتلك المال، في الماضي كان الوضع مختلفًا بفضل تدفق عائدات النفط، وكانت الحكومات دومًا قادرة على خلق فرص عمل وإطعام الفقراء وإنقاذ البنوك التي على وشك الإفلاس ودعم وحتى رشوة منتقدي الحكومة! لكن للمرة الأولى منذ عشر سنوات، خزائن البلاد فارغة والميزانية في عجز، وفقًا لتقديرات الحكومة الأمريكية، فإن الاقتصاد الإيراني اليوم أقل 25٪ من التوقعات ما قبل 2012.

كان السبب المباشر لهذا الهبوط الأكثر دراماتيكية هو إطلاق الحكومات الغربية واحدًا من نظم العقوبات الأكثر صرامة ضد إيران، بهدف إجبار الإيرانيين على إيقاف برنامجهم النووي الإيراني، بين عشية وضحاها، توقف عملاء إيران النفطيين في أوروبا عن الشراء، حظرت الحكومة الأمريكية التعامل بالدولار مع البنك المركزي الإيراني أو أي شخص يتعامل معه، جُمدت أصول الحكومة الإيرانية في الخارج بالإضافة إلى استهداف مئات الشركات المرتبطة بالدولة بشكل مباشر، انخفضت صادرات النفط من 2.5 مليون برميل في 2011 إلى أقل من النصف، أصبح مستحيلاً الحصول على المكونات الصناعية المستوردة؛ ما أدى لزيادة البطالة والتضخم.

بعض الدول غير الغربية (مثل تركيا) تجاهلت العقوبات واستمرت في التجارة مع إيران، تحاول الحكومة الإيرانية أن تدفع لهم بالذهب وتغض الطرف عن التهريب والأرباح التي أطلقت طفرة العقارات، من الصعب معرفة كم التجارة الذي لا يزال مستمرًا، لكن العقوبات كان لها بالتأكيد أثر خطير.

النقاش حول جدوى العقوبات خلق بعضًا من الشراكات الغريبة، المتشددون الغربيون والإيرانيون يقولون إن انهيار مستوى المعيشة في إيران يرجع أساسًا إلى العقوبات الغربية، وهذا ما يعتبره الغربيون نصرًا سياسيًا، لكن الإيرانيين يلومون أعداءهم بسبب ذلك المرض، رغم أنهم مسئولون عنه بشكل جزئي.

حفرة سوداء مليئة بالنفط
الاقتصاد الإيراني يعاني من انعدام الفعالية والفساد والتضخم وكان مقدرًا له الانهيار حتى قبل العقوبات، جميع الإيرانيين تقريبًا تلقوا مساعدات مالية مخصصة للفقراء، وخلال العام الماضي أنفقت الحكومة 100 مليار دولار على الدعم، أي ما يوازي ربع الناتج المحلي الإجمالي.

حتى وقت قريب، كانت تكلفة الديزل بما يعادل 2 سنتًا أمريكيًا للتر، تركيا التي يبلغ عدد سكانها نفس عدد الإيرانيين، ورغم أنها دولة صناعية أكثر من إيران، تستهلك حوالي وقود بنسبة 60٪ أقل من إيران، مكاتب الحكومة الإيرانية مكتظة بشكل كبير، ويعمل في وزارة النفط 260 ألف موظف اليوم بعد أن كانوا 100 ألف في 2005، مجموعة الشفافية الدولية ومقرها برلين، تصنف إيران على أنها "فاسدة جدًا".

المسئولون الإيرانيون يستخدمون الأموال العامة لشراء عقارات في بلدان أجنبية، ووفقًا لأحد المراقبين فإن "السياسة هي مجرد إلهاء عن جمع المال"، أعطى أحد المحققين البرلمانيين تحذيرًا بأنه إذا تم الكشف عن حجم الفساد السياسي فإنه سيتسبب في "صدمة اجتماعية"، واردات السيارات الفاخرة زادت خمسة أضعاف بين 2011 و2013، في حين أن مبيعات السيارات إيرانية الصنع المتواضعة انخفض إلى النصف.

أضر سوء توزيع الثروة بالقطاع الخاص بشكل أساسي، القطاع يشكل ربع إيرادات الشركات في الدولة، والعديد من الشركات تترنح على حافة الإفلاس، والرقم الرسمي للقروض المتعثرة والذي يقول بأنها 18٪ من كامل القروض، يبدو منخفضا جدًا، يقول السيد لايلاز، وهو خبير اقتصادي إن "عدم وجود رأس المال الاستثماري هو أكبر مشكلة تواجه البلاد"، ومنذ 2006، انخفض الاستثمار في الصناعة بنسبة 10 - 15٪ سنويًا.

القطاع المصرفي مختل! البنوك تقرض الشركات التابعة للدولة بشكل حصري تقريبًا، الشركات الصغيرة والمتوسطة لا تستطيع الحصول على القروض، ندرة التمويل ولدت بعض الحلول العبقرية، فعلى سبيل المثال، يستخدم أصحاب العقارات عقاراتهم كضمان للاقتراض من المستأجرين بدلاً من الإيجار.

إدارة الاقتصاد الإيراني كانت سيئة منذ الثورة، لكن في ظل سلف روحاني، أحمدي نجاد، كانت أسوأ كثيرًا، خلال فترته التي بلغت 8 سنوات في الرئاسة، ارتفعت أسعار النفط لأكثر من ثلاثة أضعاف، وذلك بفضل ارتفاع الأسعار الحاد، ودخلت الأموال خزائن الحكومة بأكثر مما تفعل عادة، وبلغت أكثر من 800 مليار دولار في المجموع، أنفق نجاد كل ذك! فقد استهلك مبالغ طائلة في مشاريع البناء، وتناثرت الجسور والطرق الجانبية غير الضرورية، كما أنشأ مشروعه "إسكان مهر" الذي وفر 200 ألف شقة في جميع أنحاء البلاد بدون إيصال المياه والغاز أو المجاري لها، ومعظمها الآن فارغة لم يقطنها أحد.

نظريًا، كانت بعض سياسات أحمدي نجاد سليمة، حاول تعزيز القطاع الخاص من خلال بيع الأصول المملوكة للدولة، وتم إدراج تسعة من أكبر عشر شركات في بورصة طهران خلال العقد الماضي، مجالس الإدارة والمساهمون لم يعودوا بلا سلطات، والإدارة يجب أن تقدم حسابات صحيحة، كما أن اجتماعات الشركات السنوية من الممكن أن تكون مثيرة للجدل، أحد أصحاب الأسهم صرخ في وجه مدير شركة أسيا للتأمين قائلاً "إن حمارًا كان ليدير هذه الشركة أفضل مما تفعل!"

لكن برامج الخصخصة ما زالت تترك آثارًا أكثر مما هو مرغوب، فمعظم الأسهم تم بيعها إلى كيانات قريبة للدولة بما في ذلك صناديق أصحاب المعاشات الذين تلقوا حصصهم على شكل أسهم في بعض الأحيان بدلاً من النقود، وعلى الرغم من أن عمليات البيع والشراء كانت مفتوحة لأي شخص، إلا أن المستثمرين في إيران يفتقرون لرأس المال، كما أن الأجانب لم يكونوا قادرين على الشراء بسبب العقوبات، يتحدث المحللون الآن عن صعود ما يسمى "قطاع شبه خاص".

تخفيض القيمة جعلت بعض قطاعات الاقتصاد أكثر قدرة على المنافسة، فلسنوات كانت البضائع الإيرانية غالية في العراق بسبب المبالغة في قيمة العملة الإيرانية، وعندما تسببت العقوبات في انخفاض الطلب على العملة، انخفضت أسعار المنتجات الإيرانية بين عشية وضحاها لتصبح أرخص من تلك التي في الدول الصناعية المجاورة مثل تركيا، وفي داخل البلاد، بينما أبقت العقوبات المنافسين الأجانب خارجًا، امتلأت محال السوبر ماركت الإيرانية بالمنتجات المحلية للمرة الأولى منذ عشر سنوات.

سحر الاكتفاء الذاتي
بعيدًا عن الإدارة الاقتصادية السيئة، قامت الحكومة الإيرانية بدون قصد بزيادة فعالية العقوبات بطريقتين أخرتين، أولاً: تم إبقاء الضرائب منخفضة للغاية على مدار عقود؛ وهذا ما أجبر الدولة على الاعتماد فقط على عائدات النفط، الآن، اضطرت الدولة لتقليل الإنفاق وزيادة الضرائب في نفس الوقت، وثانيًا: عندما جاء أحمدي نجاد إلى السلطة قبل عشر سنوات، قام بالتخلي عن سياسة البلاد بالاكتفاء الذاتي، فقبل ذلك، كانت إيران تقريبًا مكتفية ذاتيًا، ولديها رؤى لتعزيز النمو، لكن الرئيس الجديد أمر بصك علاقات تجارية جديدة وبخفض الجمارك، كانت هذه السياسة ناجحة بشكل كبير، لكنها جعلت إيران أكثر هشاشة وأكثر عُرضة لتأثير العقوبات.

ربما توقعت الحكومة ذلك، كما قال السيد جواد ظريف، وزير خارجية البلاد، في مقال كتبه قبل بضعة أشهر "إن عملية العولمة الجارية، سواء تمت الإشادة بها أو احتقارها، جلبت معها وزنًا لا مفر منه في التأثير على السياسات الخارجية للدول، سواء كانت كبيرة أو صغيرة، متقدمة أو نامية … لكن اليوم، معظم الدول القومية بغض النظر عن حجمها أو قوتها أو نفوذها، تدرك أن الانعزالية سواء كانت مفروضة أو طوعية، فهي ليست ميزة على الإطلاق!"، إن قائل تلك الكلمات هو الذي يعطيها الأهمية في هذه الحالة وليست المشاعر التي تحملها، لقد أدركت إيران أنها ضُربت بثلاث ضربات قوية هي النفط والعقوبات والتستر على سنوات من الإنفاق غير المحسوب.

في السنة الأولى من عمله استطاع روحاني تحقيق قدر من الاستقرار في الاقتصاد؛ ارتفعت قيمة العملة وازداد الفائض التجاري، انخفض التضخم من 45٪ إلى 15٪، ويتوقع فريق الرئيس من التكنوقراط أن يبدأ الاقتصاد في النمو مرة أخرى هذا العام، ربما لو قللت الحكومة الدعم بنسبة 1.5٪ ستتحسن ماليتها، على الرغم من أنها رفعت أسعار الوقود بنسبة 75٪ بين عشية وضحاها.

لكن هناك طريق طويل، معظم أسعار الطاقة لا تزال مدعومة من قبل الدولة؛ البنزين لا يزال يكلف 28 سنتًا للتر الواحد، البطالة لا تزال مرتفعة بعناد، وهناك حاجة إلى مزيد من الإصلاحات لتسريع النمو، يقول خبراء إن الإصلاحات يجب أن تشمل الحد من الدعم النقدي للفقراء، وكبح جماح دولة الرفاه السخية، وخفض الدعم عن الصناعات والتخلي عن مئات الآلاف من الموظفين الحكوميين.

الإيرانيون تحملوا مصاعب أكبر في الماضي، تسببت العقوبات الأمريكية في الثمانينيات في نقص الوقود والغذاء، الآن، لا يعاني الإيرانيون من الجوع، ولا يُتوقع أن ينهار الاقتصاد في أي وقت قريب، لكن على المدى الطويل ستصبح الإصلاحات أمرًا لا مفر مه، وإذا تمكن للسيد روحاني أن يعقد صفقة مع الغرب لتخفيف العقوبات، فإن تلك الإصلاحات قد تصبح أكثر تدريجية وأقل إيلامًا.

هذا هو التقرير الثاني من سلسلة تقارير من مجلة إيكونوميست حول الوضع الإيراني بعنوان (نهاية الثورة!)
 
و نحن نضحك على الفتوشب الايراني
1-خسرنا العراق
2-خسرنا سوريا
3-خسرنا لبنان
4-خسرنا اليمن

ما دام ايران دوله مضحكة فلنحرر جزرنا المحتلة منها و لنرفع الظلم عن السنة في ايران و لنقضي على النفوذ الايراني في اليمن و العراق و سوريا و لبنان
 
هههههههههههههههههه ايه كمية التلوث البصرى اللى انا شايفها دى يعنى انا عايز اسال سؤال بسيطه لاى حد من العالم دي او اللى ماسك فى ديلهم انت راضى عن التلوث دا يعنى شايف ان ممكن يتم تدمير حاملة طائرات باسطول الحمايه اللى معاها بالطريقه دى انا عايز واحد بس اتكلم معاه راجل لراجل انا مش هأذيه ولا ههينه انا بس هعرفه غلطه

image.raw
 
ايران تلجأ للمقايضة للحصول على الغذاء من جراء العقوبات
2012-02-11 --- 19/3/1433
المختصر / قال تجار سلع أولية ان ايران تلجأ الى أسلوب المقايضة اذ تعرض سبائك ذهبية في خزائن في الخارج أو حمولات شاحنات نفط في مقابل الحصول على اغذية لان العقوبات المالية الجديدة أضعفت قدرتها على استيراد المواد الغذائية الاساسية لسكانها البالغ عددهم 74 مليونا.

وتسببت الصعوبات في دفع ثمن الاحتياجات الملحة من الواردات في زيادات حادة لاسعار المواد الغذائية الاساسية ومصاعب للايرانيين قبل أسابيع من الادلاء بأصواتهم في انتخابات ينظر اليها على انها استفتاء على السياسات الاقتصادية للرئيس محمود أحمدي نجاد.

والعقوبات الجديدة التي تفرضها الولايات المتحدة والاتحاد الاوروبي لمعاقبة ايران على برنامجها النووي لا تمنع الشركات من بيع ايران مواد غذائية لكنها تجعل من الصعب تنفيذ المعاملات المالية الدولية اللازمة لدفع ثمن هذه الواردات.

وتظهر استطلاعات للرأي أجرتها رويترز وشارك فيها تجار للسلع الاولية في انحاء العالم أنه منذ بداية العام لاقت ايران صعوبات في الحصول على واردات المواد الغذائية الاساسية مثل الارز وزيت الطعام وعلف الحيوان والشاي. واحتجزت سفن الحبوب في موانيها رافضة التفريغ حتى يتم دفع ثمن الشحنة.

ومع هبوط قيمة العملة الايرانية (الريال) فان اسعار الارز والخبز واللحوم في الاسواق الايرانية زادت الى الضعفين او أكثر من حيث القيمة بالدولار في الاشهر الاخيرة.

وكان مستوردو الحبوب الايرانيون يتفادون في الماضي العقوبات من خلال انفاذ المعاملات عن طريق الامارات العربية المتحدة لكن هذا الخيار انتهى مع استجابة حكومة الامارات للعقوبات.

وتبيع طهران النفط بعملات مثل الين الياباني والوون الكوري الجنوبي والروبية الهندية لكن مثل هذا الصفقات تجعل من الصعب تحويل الارباح الى ايران.

ويبدو أن الصفقات التي كشف عنها يوم الخميس من بين الصفقات الاولى التي اضطرت ايران أن تعرض مقايضة غير نقدية لاتمامها لتجنب العقوبات فيما تسعى الى شراء الغذاء والالتفاف على القيود المالية.

وقال تاجر حبوب اوروبي طلب عدم نشر اسمه "صفقات الحبوب يدفع ثمنها من خلال سبائك الذهب ويجري عرض صفقات المقايضة... تشارك بعض كبرى الشركات في الامر."

وذكر تاجر اخر "نظرا لان شحنات الحبوب كبيرة جدا كانت المقايضة أو مدفوعات الذهب هي الخيار الاسرع."

ولم يتضح بعد تفاصيل صفقات المقايضة اذ أن مشاكل المدفوعات حديثة للغاية ولم يفصح التجار عن الحجم الحقيقي لمثل هذه الصفقات.

ويستشعر الايرانيون وطأة الصعوبات لاقتصادية في وقت بالغ الاهمية بالنسبة للاوضاع السياسية الداخلية وللدبلوماسية النووية مع الغرب.

وتقول الولايات المتحدة وأوروبا ان العقوبات ضرورية لحمل ايران على التفاوض قبل أن تتمكن من انتاج ما يكفي من المواد النووية لتصنيع قنبلة ذرية.

ومن جانبها تؤكد ايران ان برنامجها النووي سلمي. وبدأت الشهر الماضي تخصيب اليورانيوم في منشأة جديدة تقع تحت جبل لحمايتها من الضربات العسكرية.

وينفي المسؤولون الايرانيون أن يكون للعقوبات أي تأثير اقتصادي خطير ويقولون ان الشعب الايراني على استعداد لتحمل أي معاناة لمساندة حق البلاد السيادي في امتلاك تكنولوجيا نووية.

ويقول مسؤولون اسرائيليون صراحة ان الوقت ينفد أمام توجيه ضربات جوية لتدمير البرنامج النووي الايراني ما لم تقنع العقوبات طهران بالتراجع.

وستكون الانتخابات البرلمانية التي يحل موعدها في الثاني من مارس اذار أول تصويت يجري من الانتخابات الرئاسية عام 2009 عندما فجرت اعادة انتخاب أحمدي نجاد في تصويت متنازع على نتائجه ثمانية أشهر من الاحتجاجات العنيفة.

ونجحت الحكومة الايرانية في اخماد الاحتجاجات لكن "الربيع العربي" كشف عن هشاشة الدول الاستبدادية في المنطقة أمام الغضب الشعبي الذي أشعلته المعاناة الاقتصادية.

ويمكن للمرء أن يستشعر تأثير الصعوبات التي تواجهها ايران في تسوية المدفوعات في أسواق السلع الاولية العالمية في الشارع مباشرة من خلال ارتفاع الاسعار ونقص السلع.

وقال تجار في اسيا ان شحنات زيت النخيل من اندونيسيا وماليزيا -أكبر موردين لهذه السلعة الاولية- الى ايران توقفت بسبب خوف التجار من عدم الحصول على مستحقاتهم.

وقال تاجر بشركة مدرجة في سنغافورة تنقل شحنات زيت النخيل الاندونيسي الى الشرق الاوسط وايران "بوسعي ان أؤكد أن الشركات توقفت. لا نريد أن نقترب من ايران بأي شكل حاليا ..هذا خطير للغاية."

وذكر مصدر تجاري من المملكة العربية السعودية تدير شركته مصنعا لانتاج زيت الطعام في طهران ان القطاع يعمل بالكاد. وقال صاحب مصنع مسلى في طهران لرويترز يوم الاربعاء انه يتوقع وقف الانتاج في غضون أشهر بسبب نقص المواد الخام.

وبينما تحتاج الولايات المتحدة وأوروبا الى تفويض من الامم المتحدة لحظر تعاملات الدول الاخرى مع ايران يمكن ان ترفع العقوبات تكلفة التجارة مع ايران بشدة بحيث لا تعود بالربح على التجار.

وقال جيه. بيتر بهام من مركز أبحاث أتلانتك كونسل "الهدف من العقوبات الحالية والمحتملة بسيط للغاية وهو زيادة تكلفة أي شيء له علاقة بمشتريات أو شحنات النفط الايراني لدرجة تدفع حتى الشركاء المحتملين الذين يقعون رسميا خارج الاختصاص القانوني للولايات المتحدة أو حلفائها الى الاحجام عن التجارة مع طهران."

المصدر: رويترز عربي

يعـــــــــــــــــــــــنى ممكـــــــــــــــــــــــــــــــن ناخد من "إيران" طائرة الجيل الخامس الطائرة الشبحية "قاهر313" أقوى طائرة فى العالم مقابل مثلاََ 2طن "قرع" أونص طن"كوسه" .!!!
 
يعـــــــــــــــــــــــنى ممكـــــــــــــــــــــــــــــــن ناخد من "إيران" طائرة الجيل الخامس الطائرة الشبحية "قاهر313" أقوى طائرة فى العالم مقابل مثلاََ 2طن "قرع" أونص طن"كوسه" .!!!

2 كيلو باميا فقط هذا سعرها

:D:D
 
عودة
أعلى