القوات المسلحة الملكية هي المؤسسة العسكرية للمملكة المغربية. تضم هذه المؤسسة 421,800 جندي. تتركز مشاركاتهم في مهمات مدنية والمساعدة خلال الكوارث الطبيعية ويشاركون كذلك في مهمات حفظ سلام تحت غطاء الأمم المتحدة.
في بداية استقلال المغرب، أولى الملك محمد الخامس آنذاك، ولي عهده الحسن الثاني، بتشكيل نواة القوات المسلحة الملكية لتواكب بناء المغرب الحديث وتنميته و يحتل الجيش المغربي الرثبة 24 عالميا و ثاني قوة إفريقيا بعد القوات المسلحة المصرية( من حيث عدد الأفراد.
حرص الحسن الثاني على تنمية طاقاتها الدفاعية وتطوير أسلحتها وتكوين أطرها وضباطها وجنودها في مختلف صفوف وحداتها للمساعدة في حماية الدولة.
منذ ذلك الوقت، شرعت القيادة العليا في تكوين أطر الجيش العليا في مختلف المعاهد العسكرية الأجنبية والوطنية، وتزويد مختلف وحدات القوات المسلحة الملكية البرية والبحرية والجوية بالأسلحة العصرية، وفي إصلاح نظامه، وتطوير قيادته، وتجهيز المرافق التابعة له كالدرك الملكي، ووزارة الدفاع، والمجلس الأعلى للدفاع الوطني، والمحكمة العسكرية، وهو ما مكن الجيش المغربي من أن يبلغ مستوى عاليا بين الدول العربية والإفريقية، وأن يصبح عاملا أساسيا يساهم في نهضة الدولة وحمايتها من الحركات الانفصالية والإرهابية.
لم يقتصر دور القوات المسلحة الملكية على حماية الوطن ضد كل عدوان يهدده، بل إنها ساهمت مساهمة فعالة في عدة مشاريع تنموية بمختلف ربوع المملكة برجالها ومعداتها، وكذا في عمليات الإنقاذ في حالة الكوارث الطبيعية.
الفروع:الأفرادالتأسيس الجيش الملكي المغربي178.0001956القوات الجوية الملكية المغربية13.5001956القوات البحرية الملكية المغربية7.8001960الدرك الملكي40.0001956القوات المساعدة10.0001956الحرس الملكي6.0001956المجموع255.300-
يرأس القوات المسلحة الملكية القائد الاعلى ورئيس الأركان الملك محمد السادس ويقوم الجيش بإرسال وحدات عسكرية إلى كافة الدول المحتاجة إلى معونة دولية سواء كانت المساعدات ذات هدف طبي أو عسكري.
يلف الجيش المغربي الكثير من الغموض حيث تبقى كمية ونوعية جميع الأسلحة من طائرات وحاملات الطائرات وبوارج ومدرعات غير معروفة تماما، حيث تقام من حين لآخر صفقات سرية لشراء الأسلحة من الدول الأوروبية والولايات المتحدة، وتقام الاستعراضات العسكرية الجوية منها والبحرية والمناورات البرية سنويا.
ويتم تجديد وتحديث الجيش المغربي سنويا بأفواج جديدة من الضباط والطيارين والقياد، حيث يقوم الملك بإعطاء كل فوج اسما، كما تتم تحديثات للأسلحة وصيانة لها. وهناك علاقة متينة للجيش المغربي بالجيش الفرنسي والأمريكي حيث يتم تبادل العديد من الخبرات خصوصا في ميدان المشاة والطيران.
لا يعتبر المغرب عضوا في حلف الناتو لكنه حليف رئيسي لحلف الناتو.
في بداية استقلال المغرب، أولى الملك محمد الخامس آنذاك، ولي عهده الحسن الثاني، بتشكيل نواة القوات المسلحة الملكية لتواكب بناء المغرب الحديث وتنميته و يحتل الجيش المغربي الرثبة 24 عالميا و ثاني قوة إفريقيا بعد القوات المسلحة المصرية( من حيث عدد الأفراد.
حرص الحسن الثاني على تنمية طاقاتها الدفاعية وتطوير أسلحتها وتكوين أطرها وضباطها وجنودها في مختلف صفوف وحداتها للمساعدة في حماية الدولة.
منذ ذلك الوقت، شرعت القيادة العليا في تكوين أطر الجيش العليا في مختلف المعاهد العسكرية الأجنبية والوطنية، وتزويد مختلف وحدات القوات المسلحة الملكية البرية والبحرية والجوية بالأسلحة العصرية، وفي إصلاح نظامه، وتطوير قيادته، وتجهيز المرافق التابعة له كالدرك الملكي، ووزارة الدفاع، والمجلس الأعلى للدفاع الوطني، والمحكمة العسكرية، وهو ما مكن الجيش المغربي من أن يبلغ مستوى عاليا بين الدول العربية والإفريقية، وأن يصبح عاملا أساسيا يساهم في نهضة الدولة وحمايتها من الحركات الانفصالية والإرهابية.
لم يقتصر دور القوات المسلحة الملكية على حماية الوطن ضد كل عدوان يهدده، بل إنها ساهمت مساهمة فعالة في عدة مشاريع تنموية بمختلف ربوع المملكة برجالها ومعداتها، وكذا في عمليات الإنقاذ في حالة الكوارث الطبيعية.
الفروع:الأفرادالتأسيس الجيش الملكي المغربي178.0001956القوات الجوية الملكية المغربية13.5001956القوات البحرية الملكية المغربية7.8001960الدرك الملكي40.0001956القوات المساعدة10.0001956الحرس الملكي6.0001956المجموع255.300-
يرأس القوات المسلحة الملكية القائد الاعلى ورئيس الأركان الملك محمد السادس ويقوم الجيش بإرسال وحدات عسكرية إلى كافة الدول المحتاجة إلى معونة دولية سواء كانت المساعدات ذات هدف طبي أو عسكري.
يلف الجيش المغربي الكثير من الغموض حيث تبقى كمية ونوعية جميع الأسلحة من طائرات وحاملات الطائرات وبوارج ومدرعات غير معروفة تماما، حيث تقام من حين لآخر صفقات سرية لشراء الأسلحة من الدول الأوروبية والولايات المتحدة، وتقام الاستعراضات العسكرية الجوية منها والبحرية والمناورات البرية سنويا.
ويتم تجديد وتحديث الجيش المغربي سنويا بأفواج جديدة من الضباط والطيارين والقياد، حيث يقوم الملك بإعطاء كل فوج اسما، كما تتم تحديثات للأسلحة وصيانة لها. وهناك علاقة متينة للجيش المغربي بالجيش الفرنسي والأمريكي حيث يتم تبادل العديد من الخبرات خصوصا في ميدان المشاة والطيران.
لا يعتبر المغرب عضوا في حلف الناتو لكنه حليف رئيسي لحلف الناتو.
التعديل الأخير: