تاريخ القوات الجوية
الطائرات الثلاث تقلع من لندن بطيارين مصريين
وكان ذلك هو بداية سلاح الجو المصرى وكان اول قائد لسلاح الجو المصرى كندى Victor Herbert Tait
والذى بدء فى انتقاء الافراد وتدريبهم وبناء القواعد الجوية واختيار الاسلحة بنفسه
وفى عام 1932 وافقت بريطانيا على توريد 10 طائرات افرو Avro-626 وهى التى تعتبر اول طائرة عسكرية مصرية
وكانت المهام الاساسية القوات الجوية للجيش المصرى فى ذلك الوقت مكافحه المخدرات والتصوير الجغرافى حتى عام 1937
وكانت القوات الجوية فى ذلك الوقت تتكون من الطائرات الاتية فى 27 ابريل 1937
16 افرو 626
6 ديهفلاند 6
6 هوكر اودكس
1 افرو 642
1 افرو 652
1 ويستلاند افرو
وكان تعداد الافراد
27 ضابط
3 انجليز
وعدد من الفنيين باجمالى 415 فردا وكان القاعدة الجوية الرئيسية الماظه
تاسيس المدرسة الجوية
تم انشاء ثانى مطار حربى فى الدخيله
وتم تاسيس المدرسة الجوية بطائرات التدريب افرو 626
وفى عام 1938 تم فصل القوات الجوية عن الجيش واصبحت فرع مستقل وكان اسمها القوات الجوية الملكية المصرية وتم
استلام سربين من طائرات القتال Gloster gladiators fighters
وسرب من طائرات الاستطلاع westland lysenders
وفى عام 1938 كان تكوين القوات الجوية الملكية من
سربن جلوستر جلاديتور دفاع جوى
وسرب جلوستر [لاديتور دعم للبحرية والجيش
وسرب نقل ملكى باستخدام طائرات انسون معدلة
وسرب نقل بطائرات انسون المعدله
ووصل عدد الطائرات عام 1942 الى 140 طائرة
ومنها 18 طائرة ويستلاند ايسندر فى مطار الماظه
سرب 18 طائرة جلوستر جلاديتور فى مطار الدخليه
سرب النقل 8 طائرات انسون وبيرسيفيل كى يو –6 و ويستلاند افرو 626 بمطار الماظه
سرب القاذفات 18 طائرة هوكر اودكاس بمطار الدخيله
سرب مقاتلات بالمدرسة الجوية 5 ديهفلاند و 18 هوكر اودكاس و 9 ميل ماجيستر
فى عام 1943حصلت مصر على 6 طائرات P-40 TOMAHAWK وتحديث بعض طائرت جلوستر جلاديتور
الطائرة P-40
وفى الحرب العالمية الثانية والتهديد الايطالى والالمانى للحدود المصرية تم انشاء المزيد من القواعد الجوية وكانت القوات الجوية المصرية تقوم برحلات استطلاع طويلع على الحدود والبحر المتوسطه
وقامت المقاتلات المصرية باسقاط قاذفة قنابل المانية Henkil He-III bomber فى اشتباك جوى
وبنهاية الحرب العالمية الثانية كانت القوات الجوية تتكون من
138 ضابط
2305منتسبين
905 مدنى
149 طائرة
فى حرب عام 1948 قامت القوات الجوية الملكيه بدعم الجيش عند دخولة فلسطين رغم التسليح السيىء فى ذلك الوقت لرفض بريطانيا المستمر تزويد مصر بمقاتلات جديدة وحققت بعض النجاحات واسقاط طائرات سبيت فايتر اسرائيلية ودمرت قاعدة بريطانية فى فلسطين المحتله والعديد من الطائرات البريطانية هناك
وفى عام 1949 حصلت مصر على اول مقاتلة نفاثة بريطانية من طراز Gloster Meteor F4
وطائرات ايطالية Macchi MC205V
وحاولت مصر فى ذلك الوقت الحصول على الطائرات من مصادر مختلفه كسويسرا وفرنسا والسويد وايطاليا لكن بريطانيا كانت عائق امام اى دوله تحاول تصدير السلاح لمصر
وتغير اسم المدرسة العليا الجوية
الى الكلية الجوية الملكية
وانتقليت الى بلبيس عام 1950
و فى عام 1951 استلمت القوات الجوية 19 طائرة جلاستور ميتور ( ام كية 4 و 7 و 8 )
وفى ابريل عام 1951 منعت بريطانيا بيع طائرات الى مصر نتيجة اعمال الفدائيين المصريين فى القناة
وكان هناك محادثات مصرية بريطانية لانتاج الطائرة فامبير فى مصر لكن لنفس السبب الغي
الاتفاق
وفى عام 1949 حصلت مصر على اول مقاتلة نفاثة بريطانية من طراز Gloster Meteor F4
وطائرات ايطالية Macchi MC205V
وحاولت مصر فى ذلك الوقت الحصول على الطائرات من مصادر مختلفه كسويسرا وفرنسا والسويد وايطاليا لكن بريطانيا كانت عائق امام اى دوله تحاول تصدير السلاح لمصر
وتغير اسم المدرسة العليا الجوية
الى الكلية الجوية الملكية
وانتقليت الى بلبيس عام 1950
و فى عام 1951 استلمت القوات الجوية 19 طائرة جلاستور ميتور ( ام كية 4 و 7 و 8 )
وفى ابريل عام 1951 منعت بريطانيا بيع طائرات الى مصر نتيجة اعمال الفدائيين المصريين فى القناة
وكان هناك محادثات مصرية بريطانية لانتاج الطائرة فامبير فى مصر لكن لنفس السبب الغي
الاتفاق
الثورة
وفى عام 1952 قامت الثورة المصرية وتغير اسم الكلية الملكية الجوية الى القوات الجوية المصرية
وتم تقاعد البريطانيين الموجودين بالقوات الجوية وتقليل حجم التعاون مع بريطانيا
وحتى اغسطس عام 1953 كان انضم للقوات الجوية عدد 30 طائرة فامبير مارك 5
واصبح للقوات الجوية مهام جديدة للدفاع عن قناة السويس بعد اخلاء الانجليز القواعد الجوية فى القناة
وكان حجم القوات الجوية المصرية
49 طائرة فامبير
16 جلاستور ميتور
3 لانشستر
3 هيلى فيكى
40 شايبينج
الطائرة جلاستور ميتور
الطائرة فامبير
وفى عام 1955 بدء البناء الحقيقى للقوات الجوية المصرية
وفى عام 1955 بدء التعاقد على الطائرات الشرقيه وكانت
86 طائرة ميج 15
39 اليوشن 28
14 ياك 11
الطائرة ميج 15
وفى نفس العام بدء انتاج طائرات التدريب الاساسى الجمهورية
وفى عام 1956 حصلت القوات الجوية على 12 اليوشن 28 و 100 ميج 17
و 40 طائرة تدريب ياك
18 مى 1 و مى 4
حرب السويس 1956
وفى حرب قناة السويس كانت هى الخبرة العملية الثانية للقوات الجوية والتى حدثت بعد فترة بسيطه من وصول الطلبات الجديدة للطائرات وبالرغم من ان معظم تسليح الطائرات لم يصل ولا حتى التدريب الكامل
الا انه قامت الميج 15 المصرية بتدمير طائرات الاستطلاع كانبيرا وضرب القوات البريه الاسرائيليه فى سيناء
عند اقترابها من ممر متلا وفى ثانى ايام الحرب حققت القوات الجوية المصرية انتصارات على القوات الجوية الاسرائيلية وضربت قاذفات اليوشن 28 اسرائيل وقام الطيران المصرى ميج 15/17 بتدمير العديد من الطائرات الاسرائيلية فى معارك عنيفة وفى 31 اكتوبر قامت القاذفات البريطانية بضرب القواعد الجوية المصرية والمعدات الارضيه وقامت القوات الجوية ب 200 عملية قتال جوى وحتى اغسطس عام 1953 كان انضم للقوات الجوية عدد 30 طائرة فامبير مارك 5
واصبح للقوات الجوية مهام جديدة للدفاع عن قناة السويس بعد اخلاء الانجليز القواعد الجوية فى القناة
وكان حجم القوات الجوية المصرية
49 طائرة فامبير
16 جلاستور ميتور
3 لانشستر
3 هيلى فيكى
40 شايبينج
الطائرة جلاستور ميتور
الطائرة فامبير
وفى عام 1955 بدء البناء الحقيقى للقوات الجوية المصرية
وفى عام 1955 بدء التعاقد على الطائرات الشرقيه وكانت
86 طائرة ميج 15
39 اليوشن 28
14 ياك 11
الطائرة ميج 15
وفى نفس العام بدء انتاج طائرات التدريب الاساسى الجمهورية
وفى عام 1956 حصلت القوات الجوية على 12 اليوشن 28 و 100 ميج 17
و 40 طائرة تدريب ياك
18 مى 1 و مى 4
حرب السويس 1956
وفى حرب قناة السويس كانت هى الخبرة العملية الثانية للقوات الجوية والتى حدثت بعد فترة بسيطه من وصول الطلبات الجديدة للطائرات وبالرغم من ان معظم تسليح الطائرات لم يصل ولا حتى التدريب الكامل
الا انه قامت الميج 15 المصرية بتدمير طائرات الاستطلاع كانبيرا وضرب القوات البريه الاسرائيليه فى سيناء
طائرات القوات الجوية 1956
الفترة قبل حرب 1967
وفى عام 1958 حصلت القوات الجوية المصرية على طائرات القتل فوق الصوتية ميج 19
وفى عام 1961 نضم للقوات الجوية طائرات القتال ميج 21 وبداءت مرحله المقاتلة ميج 21
وقامت مصر بشراء القاذفات تى يو 16 محملة بصواريخ ايه اس 1 للهجوم الارضى واستخدمت فى حرب اليمن كذلك انضم للخدمة طائرات النقل انتينوف 12 عام وطائرات المى 6 عام 1964 وانضمت طائرة التدريب عام 1965 ال-29
وحصلت مصر عام 1966 على طائرات سوخوى 7 وفى هذة افترة كانت الصناعة الجوية المصرية
انتجت الطائرات جمهورية والطائرة قاهرة 200 وبدء برنامج المقاتلة القاهرة 300 والتى لم تنضم للقوات الجوية بسبب ازمات مالية بعد حرب 1967
وفى عام 1961 نضم للقوات الجوية طائرات القتال ميج 21 وبداءت مرحله المقاتلة ميج 21
وقامت مصر بشراء القاذفات تى يو 16 محملة بصواريخ ايه اس 1 للهجوم الارضى واستخدمت فى حرب اليمن كذلك انضم للخدمة طائرات النقل انتينوف 12 عام وطائرات المى 6 عام 1964 وانضمت طائرة التدريب عام 1965 ال-29
وحصلت مصر عام 1966 على طائرات سوخوى 7 وفى هذة افترة كانت الصناعة الجوية المصرية
انتجت الطائرات جمهورية والطائرة قاهرة 200 وبدء برنامج المقاتلة القاهرة 300 والتى لم تنضم للقوات الجوية بسبب ازمات مالية بعد حرب 1967
الطائرات المصرية قبل حرب 1967
ميج 21/اف 13/بى اف 108 طائرة
طائرة سوخوى 7 66 طائرة
طائرات تي يو 16 30 طائرة
طائرات اليوشن 28 35 طائرة
طائرات ميج 15/17 124 طائرة
طائرات ميج 19 80 طائرةميج 21/اف 13/بى اف 108 طائرة
طائرة سوخوى 7 66 طائرة
طائرات تي يو 16 30 طائرة
طائرات اليوشن 28 35 طائرة
طائرات ميج 15/17 124 طائرة
الطائرة جمهورية
القاهرة 200
الطائرة ال-28
الطائرة تى 16
القاهرة 200
الطائرة ال-28
الطائرة تى 16
حرب عام 1967
حرب 1967 فى 5 يونيو قام الطيران الاسرائيلى بهجوم مفاجأ على القواعد الجوية المصرية
مراحل البناء
وفى هذة الفترة قامت القوات الجوية
1 – بناء 13 مطارا جديدا
2 – تزويد المطارات القديمه باكثر من ممر
3 – بناء 716 دشمة وملجاء طائرات وبناء ملاجىء صيانة وامداد وتسليح
وكلن قد تم استخدام رمال و طوب و خرسانة مسلحة فى بناء هذه الدشم كالآتى:
تم حفر و ردم حوالى 24 مليون متر مكعب من الرمال
استخدمت خرسانة مسلحة حوالى 1,5 مليون متر مكعب
اكثر من مليونى متر مكعب من الطوب و الاحجار(ما يعادل هرم الجيزة الاكبر)
مليون متر مكعب من المواد الاسفلتية
كان لها ابواب من الصلب بلغ وزنها 15 الف طن من الصلب
وكانت طائراتنا لا تخرج من الدشمة الاوهى بكامل استعدادها للاقلاع (محركاته دائرة و مسلحة بجميع انواع الاسلحة)حيث كانت تتم كل اجراءات الصيانة والتذخير و التزود بالوقود و يركب الطيار طائرته من داخل الدشمة ,كما وزعت الدشم بحيث تكون 30 دشمة لكل مطار و على ان يكون لكل جناح جوى 3 مطارات, و ليكونوا المصريين اول من استخدموا هذه الدشم الخرسانية فى العالم لما حدث لطائراتنا فى حربى 56 و 67
4- تأمين الممرات ضد الضرب و التدمير
ابتكرنا اسلوب جديد حيث كنا نضع عربات مدرعة على الممرات اثناء وجود طائراتنا فى دشمها و لا حاجة للاقلاع حيث كان يوجد بالون مرتفع فى الهواء مربوط به سلك متين؛ فاذا ما حاولت الطائرة التحليق فوق الممر تصطدم بالسلك و تتقع و اذا ما حاولت الارتفاع تكون صيدا سهلا لاسلحة الدفاع الجوى.
5 - مشكلة انواع الطائرات:
كان الفارق بين الطائرات المصرية(السوفيتية الصنع)و الطائرات الاسرائيلية(الامريكية الصنع) كبير لمصلحة اسرائيل فالطائرات الامريكية احدث و احسن من السوفيتية من حيث الامكانيات الالكترونية و التسليح و السرعة فالفانتوم (احدث الطائرات الاسرائيلية وقتها) كانت حمولتها 7 طن بينما حمولة الميج 21 mf
2,5 طن وللسوخوى 7 طن واحد فقط و للسوخوى 20 3,5 طنا و المدى للفانتوم 1300ميل
بينما للميج 21 400 ميل (اى ان اسرائيل تستطيع ان تقصف اهداف فى عمق مصر و مصر لا تستطيع و هذا لا يقول ان الاتحاد السوفيتى كان لا يملك امكانيات مثل امريكا فقد كان يملك طائرات احدث من الطائرات الامريكية مثل الميج 25 و التى كانت افضل من الفانتم وقتها فى المدى و فى السرعة و ايضا طائرات الميج 23 والسوخوى 17/22 و قد عقدت صفقات للميج 23 و السوخوى 22 و لكنها وصلت فى اوائل عام 1974 .
اما نحن فتغلبنا على العيوب بان طورنا محركات الطائرات و اضفنا نقاط تحميل اسلحة جديدة للميج و للسوخوى و صنعنا خزانات وقود اضافية بسعات اكبر لنزيد من مداها .
6 - -مشكلة المعارك الجوية
كانت للميج 21 عيوب اخرى مثل قلة قدرتها على المناورة فى الارتفاعات المنخفضة و زيادة قدرتها عاى الارتفاعات العالية و قد عرف الاسرائليون هذا العيب و حاولوا استدراج طائراتنا لارتفاعات منخفضة ولكننا اكتشفنا اسلوب جديد الا و هو الاسلوب الغاطس و كان كالآتى:
ان يكون الطيار المصرى خلف الطائرة الاسرائلية و فوقها ثم يقوم يقصفها
7- الدعم العربى
الدعم الليبى :
ووضعت ليبيا كل ما بحوذتها فى المعركة وكان 54 طائرة ميراج كالاتى:
20 ميراج 5 de
20ميراج 5 dr
2 ميراج 5 ds
12 ميراج 5 dd
ليكونوا سربين واحد بطيارين مصريين واخربلبيين .
الدعم العراقى:
سرب هوكر هنتر (مصر)
الدعم الجزائرى:
وعدت الجزائر الفريق الشاذلى بالاتى:
1سرب ميج 21
1سرب سوخوى 7 --وصل ايام 9,10,11 اكتوبر 1973
1سرب ميج 17
و ارسل لواء مدرع بدل السرب الخر ميج 21
المغرب:
ارسلت قبل نهاية المعركة سرب الاف 5 او بعضه.
الدعم العسكرى فى حرب اكتوبر (الطائرات)و الذى وصل الى 150 طائرة قبل الحرب و بعدها ( بحساب ان السرب 25 طائرة مع انه يكون احيانا 16 طائرة ) والان سوف اتكلم عن الطائرات المصرية و انواعها قبل 6 اكتوبر 1973 و التى كانت كالتى :
ا-مقاتلات و مقاتلات قاذفة:
- ميج 21
- ميج 17
- سوخوى 7
- سوخوى 20
- سوخوى 17
- ميراج 5
- هوكر هنتر
ب-قاذفات:
- تى يو 16
- اليوشن 28
ج-هليكوبتر :
- طائرة مى 8 و مى 6
د-نقل :
طائرة انتينوف 12
طائرات انتينوف 12
1-اعداد الطائرات المصرية بل الحرب .
كنا قد تكلمنا عن انواع الطائرات المصرية و اليم سوف اكلمكم عن اعدادها وقد اختلف على الاعداد ما بين (650-750)طائرة عاملة وتوزيعهم كالاتى:
260 طائرة (ميج 21)
200 طائرة (ميج 17)(منهل 50 فى الاصلاح)
120 سوخوى 7
50 سوخوى 20
16 سوخوى 17
-28 تيوبولوف 16
-10 اليوشن 28
-140 هليكبتر (مى 4,مى 6, مى 8)
هذا بخلاف طائرات التدريب من النوع اللام 29 و التى بلغ عددها ال90 طائرة , و الدعم العربى و الذى كان كالاتى
-54 ميراج 5
-25 هوكر هنتر
-25 ميج 21
-25 ميج 17
-25 سوخوى 7
كما لم تكن كل هذه الطائرات بالخدمة فقد كان هناك بعض الطائرات فى المخازن و البعض الاخر فى الاصلاح كما ارسلنا لسوريا سرب طائرات ميج 17 كدعم مصرى لسوريا.
هناك بعض الطائرات المصرية و التى ام تشترك فى المعارك وكانت قد عقدت عليها صفقات و لكن كان الطيارين المصريين يتدربون عليها وقد كانت هذه الطائرات كالتى :
-3 اسراب طائرات ميج 23
-20 طائرة تى يو 22
اما القوات الجوية الاسرائلية فقد بلغت تقريبا 800 طائرة و مقسمة كالاتى:
260 طائرة فانتوم
130 طائرة سكاى هوك
90 طائرة ميراج 3/5
50 طائرة سوبر ميستر
60 طائرة ميستر
50 طائرة نقل
65 هليكوبتر
85 طائرة تدريب
10 قاذفات خفيفة
و معظم هذه الطائرات فى الخدمة
- خطة القوات الجوية المصرية للحرب و المهام الموكاة اليها:
بنيت خطة القوات الجوية المصرية على ان تنفذ ضربة جوية مصرية شاملة نبدأ بها الحرب ضد (جميع المطارات فى سيناء و قواعد الدفاع الجوى و مراكز الشوشرة و القيادة و التحكم و مواقع المدفعية البعيدة المدى الاسرائلية و مناطق تجمع القوات الاسرائلية) و ان تدمر هذه الاهداف فى وقت واحد .
ايضا تم التخطيط للابرار الجوى المصرى و للمشاركة فى الدفاع الجوى عن الجمهورية و مهام الحماية للقوات البرية و البحرية و اكتشاف و تدمير اى قوات للعدو , اى انه يمكن تلخيص مهام و خطة الطيران المصرى الى النقط الاتية:
1- ضربة جوية قوية و سريعة و مركزة ضد جميع الاهداف الاسرائلية فى بداية الحرب.
2- عمل ابرار جوى لقوات الصاعقة و المظلات المصرية خلف خطوط العدو.,
3- المشاركة فى الدفاع الجوى لجمهورية مصر العربية.
4- حماية القوات البرية و البحرية المصرية عن طريق المظلات الجوية و الاشتباك مع الطائرات المعادية.
5-اكتشاف و تدمير اى اهداف للعدو .
4- خطة الضربة الجوية المصرية:
وضعت خطة الضربة الجوية المصرية على اساس ان تكون ضربة جوية قوية و سريعة و مركزة ضد جميع الاهداف الاسرائلية المحددة التى قد تعوق العبور المصرى للقناة و على اساس ان تكون الضربة بواسطة الطائرات القاذفة (تى يو 16 و اليوشن 28) و المقاتلات القاذفة
(سوخوى 7,17,20 , و ميج 17 ) تحميها مقاتلات الميج 21
و كانت اهداف الضربة الجوية الاولى و الثانية كالاتى:
- 4 مطارات اسرائلية فى سيناء (المليز,السر , تمادا ,العريش) تم تدميرها بالكامل
- 10 مواقع صواريخ هوك
- 2 بطارية مدفعية طويله المدى 175 مللى
- ثلاث مراكز قيادة و عدد 2 مركز الشوشرة
-عدد من محطات الرادار و مرابض المدفعية بعيدة المدى
- تدمير عدد من طائرات العدو(فانتوم , ميراج و سكاى هوك ) على الارض
وتم تخصيص 250 طائرة للضربة الجوية الاولى تقوم بمهامها عبر ممرات جوية اتفق عليها مع قيادة الدفاع الجوى و المدفعية المصرية.
طائرة ميج 21
وقامت طائرات التى يو 16 بتوجيه ضربات باطلاق 25 صاروخ اية اس 5
وقامت اسراب من طائرات الهيل مى 8 باسقاط قوات الصاعقة فى وسط سيناء لاعاقة تقدم القوات الاسرائيليه
وقامت احدى طائرا المى 8 باسقاط فانتوم بصواريح الاطلاق الحرة S-57 الغير موجهه المضادة للدبابات
كما قامت القوات الجوية فى الانتصار على الطيران الاسرئيلى فى معركه المنصورة فى اطول معركه جوية عرفها التاريخ محققه 20 انتصار جوى مقابل 3 طائرات مصرية فقدت
قامت القوت الجوية بتغطيه فجوات الدفاع الجوى 10 مواقع سام بعد حدوث ثغرة الدفرسوار
و قام الطيران المصرى بتدمير 250 دبابة وعربة مدرعه فى تلك الحرب
وحقق الطيران المصرى 6815 طلعه جوية خلال حرب اكتوبر
واسقط الطيارون 90 طائرة اسرائيلية خلال الحرب فى قتال جوى
وقامت بحرمان اسرائيل من احراز التفوق الجوى فى الحرب
وحقق كثيرا من الطيارين 7 طلعات باليوم وهو رقم كبير دعمه الفنيين المصريين والاطقم الارضية وكان المعدل العالمى فى الحروب 2 طلعه / طيار / يوم
تنويع مصادر السلاح
وفى عام 1975 – 1976 قامت مصر بالتحول مرة ثانية لمصادر تسلح اخرى بعد حصولها على طائرات الميج 23 قبل قطع لاعلاقات المصرية السوفيتية وعادت مصر الى الصين بشراء اعداد من طائرات اف 6 واف 7 والتى جمع جزء منها محليا
الهيل سى كينج بداء الحصول عليها عام 1974
وبدء الحصول على دفعات من طائرات الميراج 5
وفى عام 1979 حصلت مصر على 36 طائرة فانتوم كدفعه اولى فيما بعد حصلت على 7 اخرى لاستعواض خسائر التدريب
الطائرة فانتوم اف 4
واعداد من طائرات اف 7 و اف 6
الطائرة سى 130
ومنذ عام 1982 تم اعادة بناء القوات الجوية على اسس احدث ومعايير عالمية مستفيدة من خبرات المعارك السابقة
مما ادى الى خسائر تصل الى 286 طائرة على الارض وهى تمثل معظم الطائرات المصرية
وفى الايام التالية حصلت مصر على طائرات ميج 21 من الجزائر وقامت لاجزائر بدفع قيمه 40 طائرة ميج 17 لروسيا لتسليمها الى مصر
وبدات الاشتباكات المصرية الاسرائيلية و حققت بعض الانتصارت الجويه على الطيران الاسرائيلى
واوقفت مصر تقدم اسرائيل عن وعدم تجاوز قناة السويس يوم 14 يوليو على طريق ضربات القوات الجوية التى تمت ب 140 طائرة والتى اطلق عليها الاسرائيليون السفاح اسما على هذة الضربات
وقام الطيران المصرى باسقاط اكثر من 25 طائرة اسرائيلية فى قتال جو / جو
وبنهاية حرب 1967 كانت القوات الجوية بمساعدة الدفاع الجوى فى اسقاط 72 طائرة اسرائيلية
ومنع الطيران الاسرائيلى من اختراق المجال الجوى ومحاولة تغطية انسحاب القوات البريه من سيناء وقامت طائرات اليوشن 28 بمحاولة ضرب اسرائيل بهجوم بعيد المدى لكن معظمه فشل واسقطت احدى الطائرات فى الهجمات
طائرة AN-12 عماد النقل فى حربى 1967 و 1973
فترة حرب الاستنزفا واعادة بناء القوات الجوية 1967 – 1970
وفى الايام التالية حصلت مصر على طائرات ميج 21 من الجزائر وقامت لاجزائر بدفع قيمه 40 طائرة ميج 17 لروسيا لتسليمها الى مصر
وبدات الاشتباكات المصرية الاسرائيلية و حققت بعض الانتصارت الجويه على الطيران الاسرائيلى
واوقفت مصر تقدم اسرائيل عن وعدم تجاوز قناة السويس يوم 14 يوليو على طريق ضربات القوات الجوية التى تمت ب 140 طائرة والتى اطلق عليها الاسرائيليون السفاح اسما على هذة الضربات
وقام الطيران المصرى باسقاط اكثر من 25 طائرة اسرائيلية فى قتال جو / جو
وبنهاية حرب 1967 كانت القوات الجوية بمساعدة الدفاع الجوى فى اسقاط 72 طائرة اسرائيلية
ومنع الطيران الاسرائيلى من اختراق المجال الجوى ومحاولة تغطية انسحاب القوات البريه من سيناء وقامت طائرات اليوشن 28 بمحاولة ضرب اسرائيل بهجوم بعيد المدى لكن معظمه فشل واسقطت احدى الطائرات فى الهجمات
طائرة AN-12 عماد النقل فى حربى 1967 و 1973
فترة حرب الاستنزفا واعادة بناء القوات الجوية 1967 – 1970
تم اعادة بناء القوات الجوية المصرية على اسس سليمه وبناء المطارات والقواعد الجوية وملاجىء الطائرات وخلال هذة الفترة تم بناء 13 مطارا عسكريا وملاجىء ل 716 طائرة
وملاجىء صيانة طائرات وملاجىء تجهيز وتسليح وتم فصل قوات الدفاع الجوى عن القوات الجوية وتخريج مئات من الطيارين والاف الفنيين وافراد الدعم الارضى والمهندسين العسكريين
بدء من الهجامات يوم 14 يوليو بطائرات ميج 17 فى حماية بطائرات ميج 21 كان سلاح الجو اول سلاح فى القوات المسلحه يبداء فى استعادة قدراته والعودة للقتال وبدات القوات الجوية فى القيام بطلعات استطلاع وقتال فوق سيناء بعد استعادة الطيارين ثقتهم بانفسهم
وتقديم حماية جوية لقواعد الصواريخ تحت الانشاء والتى بداءت اسرائيل مهاجمتها فى عام 1969 بطائراتها التى حصلت عليها حديثا فانتوم اف 4 أي وحققت القوات الجوية اول اسقاط لفانتوم فى 9 ديسمبر 1969 وكانت مهام الطيارين المصريين هى حماية العمق المصرى من الهجمات الاسرائيلية المتفوقه تكنولوجيا على الطيران المصرى ووصلت احدى المعارك الجوية بين الطرفين الى 50 طائرة اسرائيليه معادية
وبدات الطيران المصرى التغلب على اسليب الكمائن الاسرائيلية والتى تتم لايهام الطيران بتفوق الطيار الاسرائيلى عن طريق قيام عدد من الطائرات الاسرائيلية بالهجوم على الطائرات المصرية منفردة
بل بدء الطيران المصرى فى تنفيذ اسلوب الكمائن ضد الطيران الاسرائيلى وفى احدى الهجمات تم اسقاط 4 طائرات ميراج اسرائيلية مقابل طائرة ميج مصرية
طائرات مصر فى حربى 1967 و 1973
والبدء فى الحصول على طائرات جديدة لاستعواض الخسائر من طرازات ميج 21 وميج 17 وسوخوى 7 ودفعه من 10 طائرات تى يو 16 وطائرات اليو 28
وبدء للمرة الاولى فى تاريخ القوات الجوية التخطيط للهجوم والهجمات العدائية والضربة الاولى وليس رد الفعل بدء من الهجامات يوم 14 يوليو بطائرات ميج 17 فى حماية بطائرات ميج 21 كان سلاح الجو اول سلاح فى القوات المسلحه يبداء فى استعادة قدراته والعودة للقتال وبدات القوات الجوية فى القيام بطلعات استطلاع وقتال فوق سيناء بعد استعادة الطيارين ثقتهم بانفسهم
وتقديم حماية جوية لقواعد الصواريخ تحت الانشاء والتى بداءت اسرائيل مهاجمتها فى عام 1969 بطائراتها التى حصلت عليها حديثا فانتوم اف 4 أي وحققت القوات الجوية اول اسقاط لفانتوم فى 9 ديسمبر 1969 وكانت مهام الطيارين المصريين هى حماية العمق المصرى من الهجمات الاسرائيلية المتفوقه تكنولوجيا على الطيران المصرى ووصلت احدى المعارك الجوية بين الطرفين الى 50 طائرة اسرائيليه معادية
وبدات الطيران المصرى التغلب على اسليب الكمائن الاسرائيلية والتى تتم لايهام الطيران بتفوق الطيار الاسرائيلى عن طريق قيام عدد من الطائرات الاسرائيلية بالهجوم على الطائرات المصرية منفردة
بل بدء الطيران المصرى فى تنفيذ اسلوب الكمائن ضد الطيران الاسرائيلى وفى احدى الهجمات تم اسقاط 4 طائرات ميراج اسرائيلية مقابل طائرة ميج مصرية
طائرات مصر فى حربى 1967 و 1973
مراحل البناء
وفى هذة الفترة قامت القوات الجوية
1 – بناء 13 مطارا جديدا
2 – تزويد المطارات القديمه باكثر من ممر
3 – بناء 716 دشمة وملجاء طائرات وبناء ملاجىء صيانة وامداد وتسليح
وكلن قد تم استخدام رمال و طوب و خرسانة مسلحة فى بناء هذه الدشم كالآتى:
تم حفر و ردم حوالى 24 مليون متر مكعب من الرمال
استخدمت خرسانة مسلحة حوالى 1,5 مليون متر مكعب
اكثر من مليونى متر مكعب من الطوب و الاحجار(ما يعادل هرم الجيزة الاكبر)
مليون متر مكعب من المواد الاسفلتية
كان لها ابواب من الصلب بلغ وزنها 15 الف طن من الصلب
وكانت طائراتنا لا تخرج من الدشمة الاوهى بكامل استعدادها للاقلاع (محركاته دائرة و مسلحة بجميع انواع الاسلحة)حيث كانت تتم كل اجراءات الصيانة والتذخير و التزود بالوقود و يركب الطيار طائرته من داخل الدشمة ,كما وزعت الدشم بحيث تكون 30 دشمة لكل مطار و على ان يكون لكل جناح جوى 3 مطارات, و ليكونوا المصريين اول من استخدموا هذه الدشم الخرسانية فى العالم لما حدث لطائراتنا فى حربى 56 و 67
4- تأمين الممرات ضد الضرب و التدمير
ابتكرنا اسلوب جديد حيث كنا نضع عربات مدرعة على الممرات اثناء وجود طائراتنا فى دشمها و لا حاجة للاقلاع حيث كان يوجد بالون مرتفع فى الهواء مربوط به سلك متين؛ فاذا ما حاولت الطائرة التحليق فوق الممر تصطدم بالسلك و تتقع و اذا ما حاولت الارتفاع تكون صيدا سهلا لاسلحة الدفاع الجوى.
5 - مشكلة انواع الطائرات:
كان الفارق بين الطائرات المصرية(السوفيتية الصنع)و الطائرات الاسرائيلية(الامريكية الصنع) كبير لمصلحة اسرائيل فالطائرات الامريكية احدث و احسن من السوفيتية من حيث الامكانيات الالكترونية و التسليح و السرعة فالفانتوم (احدث الطائرات الاسرائيلية وقتها) كانت حمولتها 7 طن بينما حمولة الميج 21 mf
2,5 طن وللسوخوى 7 طن واحد فقط و للسوخوى 20 3,5 طنا و المدى للفانتوم 1300ميل
بينما للميج 21 400 ميل (اى ان اسرائيل تستطيع ان تقصف اهداف فى عمق مصر و مصر لا تستطيع و هذا لا يقول ان الاتحاد السوفيتى كان لا يملك امكانيات مثل امريكا فقد كان يملك طائرات احدث من الطائرات الامريكية مثل الميج 25 و التى كانت افضل من الفانتم وقتها فى المدى و فى السرعة و ايضا طائرات الميج 23 والسوخوى 17/22 و قد عقدت صفقات للميج 23 و السوخوى 22 و لكنها وصلت فى اوائل عام 1974 .
اما نحن فتغلبنا على العيوب بان طورنا محركات الطائرات و اضفنا نقاط تحميل اسلحة جديدة للميج و للسوخوى و صنعنا خزانات وقود اضافية بسعات اكبر لنزيد من مداها .
6 - -مشكلة المعارك الجوية
كانت للميج 21 عيوب اخرى مثل قلة قدرتها على المناورة فى الارتفاعات المنخفضة و زيادة قدرتها عاى الارتفاعات العالية و قد عرف الاسرائليون هذا العيب و حاولوا استدراج طائراتنا لارتفاعات منخفضة ولكننا اكتشفنا اسلوب جديد الا و هو الاسلوب الغاطس و كان كالآتى:
ان يكون الطيار المصرى خلف الطائرة الاسرائلية و فوقها ثم يقوم يقصفها
7- الدعم العربى
الدعم الليبى :
ووضعت ليبيا كل ما بحوذتها فى المعركة وكان 54 طائرة ميراج كالاتى:
20 ميراج 5 de
20ميراج 5 dr
2 ميراج 5 ds
12 ميراج 5 dd
ليكونوا سربين واحد بطيارين مصريين واخربلبيين .
الدعم العراقى:
سرب هوكر هنتر (مصر)
الدعم الجزائرى:
وعدت الجزائر الفريق الشاذلى بالاتى:
1سرب ميج 21
1سرب سوخوى 7 --وصل ايام 9,10,11 اكتوبر 1973
1سرب ميج 17
و ارسل لواء مدرع بدل السرب الخر ميج 21
المغرب:
ارسلت قبل نهاية المعركة سرب الاف 5 او بعضه.
الدعم العسكرى فى حرب اكتوبر (الطائرات)و الذى وصل الى 150 طائرة قبل الحرب و بعدها ( بحساب ان السرب 25 طائرة مع انه يكون احيانا 16 طائرة ) والان سوف اتكلم عن الطائرات المصرية و انواعها قبل 6 اكتوبر 1973 و التى كانت كالتى :
ا-مقاتلات و مقاتلات قاذفة:
- ميج 21
- ميج 17
- سوخوى 7
- سوخوى 20
- سوخوى 17
- ميراج 5
- هوكر هنتر
ب-قاذفات:
- تى يو 16
- اليوشن 28
ج-هليكوبتر :
- طائرة مى 8 و مى 6
د-نقل :
طائرة انتينوف 12
طائرات انتينوف 12
1-اعداد الطائرات المصرية بل الحرب .
كنا قد تكلمنا عن انواع الطائرات المصرية و اليم سوف اكلمكم عن اعدادها وقد اختلف على الاعداد ما بين (650-750)طائرة عاملة وتوزيعهم كالاتى:
260 طائرة (ميج 21)
200 طائرة (ميج 17)(منهل 50 فى الاصلاح)
120 سوخوى 7
50 سوخوى 20
16 سوخوى 17
-28 تيوبولوف 16
-10 اليوشن 28
-140 هليكبتر (مى 4,مى 6, مى 8)
هذا بخلاف طائرات التدريب من النوع اللام 29 و التى بلغ عددها ال90 طائرة , و الدعم العربى و الذى كان كالاتى
-54 ميراج 5
-25 هوكر هنتر
-25 ميج 21
-25 ميج 17
-25 سوخوى 7
كما لم تكن كل هذه الطائرات بالخدمة فقد كان هناك بعض الطائرات فى المخازن و البعض الاخر فى الاصلاح كما ارسلنا لسوريا سرب طائرات ميج 17 كدعم مصرى لسوريا.
هناك بعض الطائرات المصرية و التى ام تشترك فى المعارك وكانت قد عقدت عليها صفقات و لكن كان الطيارين المصريين يتدربون عليها وقد كانت هذه الطائرات كالتى :
-3 اسراب طائرات ميج 23
-20 طائرة تى يو 22
اما القوات الجوية الاسرائلية فقد بلغت تقريبا 800 طائرة و مقسمة كالاتى:
260 طائرة فانتوم
130 طائرة سكاى هوك
90 طائرة ميراج 3/5
50 طائرة سوبر ميستر
60 طائرة ميستر
50 طائرة نقل
65 هليكوبتر
85 طائرة تدريب
10 قاذفات خفيفة
و معظم هذه الطائرات فى الخدمة
- خطة القوات الجوية المصرية للحرب و المهام الموكاة اليها:
بنيت خطة القوات الجوية المصرية على ان تنفذ ضربة جوية مصرية شاملة نبدأ بها الحرب ضد (جميع المطارات فى سيناء و قواعد الدفاع الجوى و مراكز الشوشرة و القيادة و التحكم و مواقع المدفعية البعيدة المدى الاسرائلية و مناطق تجمع القوات الاسرائلية) و ان تدمر هذه الاهداف فى وقت واحد .
ايضا تم التخطيط للابرار الجوى المصرى و للمشاركة فى الدفاع الجوى عن الجمهورية و مهام الحماية للقوات البرية و البحرية و اكتشاف و تدمير اى قوات للعدو , اى انه يمكن تلخيص مهام و خطة الطيران المصرى الى النقط الاتية:
1- ضربة جوية قوية و سريعة و مركزة ضد جميع الاهداف الاسرائلية فى بداية الحرب.
2- عمل ابرار جوى لقوات الصاعقة و المظلات المصرية خلف خطوط العدو.,
3- المشاركة فى الدفاع الجوى لجمهورية مصر العربية.
4- حماية القوات البرية و البحرية المصرية عن طريق المظلات الجوية و الاشتباك مع الطائرات المعادية.
5-اكتشاف و تدمير اى اهداف للعدو .
4- خطة الضربة الجوية المصرية:
وضعت خطة الضربة الجوية المصرية على اساس ان تكون ضربة جوية قوية و سريعة و مركزة ضد جميع الاهداف الاسرائلية المحددة التى قد تعوق العبور المصرى للقناة و على اساس ان تكون الضربة بواسطة الطائرات القاذفة (تى يو 16 و اليوشن 28) و المقاتلات القاذفة
(سوخوى 7,17,20 , و ميج 17 ) تحميها مقاتلات الميج 21
و كانت اهداف الضربة الجوية الاولى و الثانية كالاتى:
- 4 مطارات اسرائلية فى سيناء (المليز,السر , تمادا ,العريش) تم تدميرها بالكامل
- 10 مواقع صواريخ هوك
- 2 بطارية مدفعية طويله المدى 175 مللى
- ثلاث مراكز قيادة و عدد 2 مركز الشوشرة
-عدد من محطات الرادار و مرابض المدفعية بعيدة المدى
- تدمير عدد من طائرات العدو(فانتوم , ميراج و سكاى هوك ) على الارض
وتم تخصيص 250 طائرة للضربة الجوية الاولى تقوم بمهامها عبر ممرات جوية اتفق عليها مع قيادة الدفاع الجوى و المدفعية المصرية.
طائرة ميج 21
حرب 1973
وقامت طائرات التى يو 16 بتوجيه ضربات باطلاق 25 صاروخ اية اس 5
وقامت اسراب من طائرات الهيل مى 8 باسقاط قوات الصاعقة فى وسط سيناء لاعاقة تقدم القوات الاسرائيليه
وقامت احدى طائرا المى 8 باسقاط فانتوم بصواريح الاطلاق الحرة S-57 الغير موجهه المضادة للدبابات
كما قامت القوات الجوية فى الانتصار على الطيران الاسرئيلى فى معركه المنصورة فى اطول معركه جوية عرفها التاريخ محققه 20 انتصار جوى مقابل 3 طائرات مصرية فقدت
قامت القوت الجوية بتغطيه فجوات الدفاع الجوى 10 مواقع سام بعد حدوث ثغرة الدفرسوار
و قام الطيران المصرى بتدمير 250 دبابة وعربة مدرعه فى تلك الحرب
وحقق الطيران المصرى 6815 طلعه جوية خلال حرب اكتوبر
واسقط الطيارون 90 طائرة اسرائيلية خلال الحرب فى قتال جوى
وقامت بحرمان اسرائيل من احراز التفوق الجوى فى الحرب
وحقق كثيرا من الطيارين 7 طلعات باليوم وهو رقم كبير دعمه الفنيين المصريين والاطقم الارضية وكان المعدل العالمى فى الحروب 2 طلعه / طيار / يوم
تنويع مصادر السلاح
وفى عام 1975 – 1976 قامت مصر بالتحول مرة ثانية لمصادر تسلح اخرى بعد حصولها على طائرات الميج 23 قبل قطع لاعلاقات المصرية السوفيتية وعادت مصر الى الصين بشراء اعداد من طائرات اف 6 واف 7 والتى جمع جزء منها محليا
الهيل سى كينج بداء الحصول عليها عام 1974
وبدء الحصول على دفعات من طائرات الميراج 5
وفى عام 1979 حصلت مصر على 36 طائرة فانتوم كدفعه اولى فيما بعد حصلت على 7 اخرى لاستعواض خسائر التدريب
الطائرة فانتوم اف 4
واعداد من طائرات اف 7 و اف 6
الطائرة سى 130
ومنذ عام 1982 تم اعادة بناء القوات الجوية على اسس احدث ومعايير عالمية مستفيدة من خبرات المعارك السابقة